‘هذا مألوف …’
‘هذا مألوف …’
كانت يد الشخص الأكثر كرهاً في العالم ، لكن آستر فكرت بعقلانية وأمسكت يدها ببطء .
جاء كل منهما بشكل منفرد لكن طريق العودة كانا معاً .
“نعم ، من فضلكِ إعتني بي أيضاً .”
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
“ثم سأذهب . يجب أن أستعد للخطوة التالية ، هناكَ الكثير من العمل .”
تمتمت آستر . إنفتحت شفتىّ دي هين قليلاً كما لو كان متأثراً .
بقولها هذا ، بدت راڤيان أنها طفلة تنتظر النزهة .
حاول الهمس في أذن آستر و كأن الأمر كان سراً ، لكن آستر أُصيبت بالذعر و ابتعدت عنه .
بعد جنازة سيسبيا مباشرة ، لم يكن هناك أثر للحزن في عينيها .
بقولها هذا ، بدت راڤيان أنها طفلة تنتظر النزهة .
“إذا كنتِ تريدين رؤيتي تعالي في أى وقت . قد لا أتمكن من رؤيتكِ لأنني سأكون مشغولة لكنني سأحاول أن أعطيكِ بعضاً من وقتي .”
“نعم ، أيها الأمير .”
في النهاية استدارت راڤيان بدون ندم ، لقد كان هذا النوع من الأشخاص اللذين يظهرون اللطف حتى النهاية .
“إذا كنتِ تريدين رؤيتي تعالي في أى وقت . قد لا أتمكن من رؤيتكِ لأنني سأكون مشغولة لكنني سأحاول أن أعطيكِ بعضاً من وقتي .”
في نفس الوقت صار وجه آستر بارداً . مسحت يدها التي كانت تسمك يد راڤيان في الفستان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
ومع هذا ظهر شخص ما فجأة .
“لا أريد .”
“ماذا ؟ هل تعرفان بعضكما البعض ؟ تبدوان قريبتان جداً .”
“لقد تقابلنا مرتين بالمصادفة لم أتوقع أن يخبرني هذا ، لقد قال أنه سيخبر والدي على الفور .”
“منذ متى و أنتَ هناك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما سمع هذا ، أصبحت عيون دي هين باردة .
كان هناك شخص حتى آستر كانت تعرفه .
“أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة هذه العلاقة . سأكون أنا نقطة الإتصال .”
“قبل مجيئي من فترة ما خطب تعبيرك ؟ هل تتذكرينني ؟”
كانت هناك ابتسامة ناعمة على شفتىّ دي هين . كانت الصورة الدافئة للأب التي عرفتها آستر فقط .
“نعم ، أيها الأمير .”
رمشت بالعين عدة مرات لأنها شعرت بالحرج مما كان يقوله .
كان دامون متعجرقاً و من النوع الذي يصعب نسيانه حتى لو لم تحاول تذكره .
“لم أقصد جعلكَ تشعر بعدم الإرتياح ، لقد كنت وقحاً للغاية .”
“لم أقصد التنصت ، لكن هذا حدث للتو . ولكن هل هذا صحيح أنكِ تعرفين راڤيان ، وهل أنتِ متبناه من المعبد ؟”
“أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة هذه العلاقة . سأكون أنا نقطة الإتصال .”
تصلب وجه آستر .
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
كما شعرت في المرة السابقة ، لقد كانت لديه القدرة على طرح أسئلة وقحة .
كما شعرت في المرة السابقة ، لقد كانت لديه القدرة على طرح أسئلة وقحة .
“…سأعود أولاً لأن والدي ينتظرني .”
صُدم دامون لدرجة أنه لم يُمسك بآستر هذه المرة ووقف بهدوء ينظر لها .
استدارت متظاهرة أنها لم تسمع السؤال و لم ترغب في المزيد من الكلام .
منذ نهاية الإستراحة ، كان تعبير دي هين غير عادي .
بعد خطوة قليلة خطى دامون قبل آستر و سد الطريق بذراعه .
“لم أقصد جعلكَ تشعر بعدم الإرتياح ، لقد كنت وقحاً للغاية .”
“إنتظري دقيقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مدى صعوبة الحياة اليومية حتى الآن . لم تستطع ولا تريد التخيل أنها ستضطر للزواج لاحقاً و مغادرة المنزل .
تنهدت آستر وهي تنظر إلى الذراع التي تسد الطريق .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ماذا هناك ؟”
“هل لديكَ شيء آخر لتقوله ؟”
“لا يُمكن هذا . فكرت في الأمر جيداً . عندما تغادرين المنزل سوف أعاني فقط ، من الأفضل ألا تتزوجي .”
“نعم ، هل تريدين الإرتباط بي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
سأل بطريقة عرضية لدرجة أنها تساءلت عما إن كانت قد سمعت الأمر بشكل صحيح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كن حذراً في المرة القادمة .”
رمشت بالعين عدة مرات لأنها شعرت بالحرج مما كان يقوله .
“حسناً ، إفعل هذا .”
“ما الذي تقصده ؟”
على الرغم من أنها تحمل مكانة الدوق الأكبر في ظهرها إلا أن حقيقة أنها متبناه لم تختفي .
“أردت فعل هذا مع راڤيان ، لكنها كانت مخطوبة لأخي ، ولا يُمكنني الزواج بها إن أصبحت قديسة على أى حال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
“إذاً أنا التالية ؟”
“أنا لا أهتم برأيكِ ، يُمكنني التحدث مع الدوق الأكبر مباشرة .”
“في الأصل ، أنتِ لستِ مرشحة . ولكن عند رؤيتكِ مرة أخرى اليوم أعتقد أن الأمر سوف يكون على ما يرام . إن مصدر إزعاج قليلاً بسبب المكان الذي أتيتِ منه ، ولكن حقيقة أن والدكِ الدوق الأكبر . لن يقول الإمبراطور شيئاً .”
‘إن الأمر سيء بعدة أشكال .’
نظرت آستر إلى دامون بعيون يرثى لها .
“خطوبة ؟”
شخص متصالح مع نفسه يعتقد أن العالم يعمل وفقاً لإرادته . لقد بدى مثل راڤيان تماماً .
جاء كل منهما بشكل منفرد لكن طريق العودة كانا معاً .
“أنا آسفة ، لكنني لا أريد هذا .”
“لا بأس ، لكن ماذا حدث لكَ في وقت سابق ؟”
نظرت آستر إلى عيون دامون وقالت بثقة .
“هناكَ الكثير من الآنسات الصغيرات اللاتي يرغبن في الإرتباط بي . تشش .”
ألقى دامون نظرة على وجهها قليلاً بصدمة كبيرة و لم يكن يعتقد أنه سوف يتم رفضه .
هزت آستر رأسها بعنف .
“آه . هل من الصحيح رفضي على الفور ؟ أنا دامون .. لم أكن أريد أن أتحدث عن هذا لكن سأصبح ولياً للعهد قريباً .”
انجذب دامون ، الذي كان يهدف لمقعد الإمبراطور لقوة المعبد و القوة المقدسة .
حاول الهمس في أذن آستر و كأن الأمر كان سراً ، لكن آستر أُصيبت بالذعر و ابتعدت عنه .
“في الأصل ، أنتِ لستِ مرشحة . ولكن عند رؤيتكِ مرة أخرى اليوم أعتقد أن الأمر سوف يكون على ما يرام . إن مصدر إزعاج قليلاً بسبب المكان الذي أتيتِ منه ، ولكن حقيقة أن والدكِ الدوق الأكبر . لن يقول الإمبراطور شيئاً .”
“جد شخصاً آخر .”
اقترب دي هين خطوة واحدة من دامون .
“…هل تكرهينني حقاً ؟”
بعد خطوة قليلة خطى دامون قبل آستر و سد الطريق بذراعه .
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
بقولها هذا ، بدت راڤيان أنها طفلة تنتظر النزهة .
ولكن بغض النظر عن مقدار رفضه كان دامون رافضاً الإستماع .
جفل دامون عندم رأى بريق في عيون دي هين و تراجع خطوو إلى الوراء .
“أنا لا أهتم برأيكِ ، يُمكنني التحدث مع الدوق الأكبر مباشرة .”
***
“حسناً ، إفعل هذا .”
“حرفياً . لم يكن للدوق الأكبر إبنة من قبل ، ولكن الآن لديكَ إبنة .. وهي في السن المناسب للخطبة ؟”
إذا كان سوف يذهب لسؤال دي هين سيكون الأمر أسوأ ، لن يسمح لهذا النوع من الخطوبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
كانت آستر متأكدة أنه لن يتجاهل إرادتها .
“خطوبة ؟”
إنزلقت ذراع دامون التي كانت لاتزال أمامها و هربت .
“لا أريد .”
صُدم دامون لدرجة أنه لم يُمسك بآستر هذه المرة ووقف بهدوء ينظر لها .
“كان يجب أن أتخذ طريقة أكثر حذراً ، لماذا كنت متسرعاً للغاية ؟”
“الفرص لا تأتي في كثير من الأحيان . فكري في الأمر ملياً ! سأرسل خطاب إرتباط رسمي قريباً .”
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
بدلاً من ذلك صرخ في ظهر آستر وهي تغادر ، بابطيع لم تتوقف عن المشي .
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
عادت آستر إلى المعبد و تنهدت بعمق .
حاول الهمس في أذن آستر و كأن الأمر كان سراً ، لكن آستر أُصيبت بالذعر و ابتعدت عنه .
‘كيف له أن يكون مختلفاً تماماً عن نواه ؟’
بعد خطوة قليلة خطى دامون قبل آستر و سد الطريق بذراعه .
على الرغم من أنهما كانا أميران ، إلا أن لديهما شخصية مختلفة تماماً . بعد التعامل مع دامون الطائش فكرت في نواه .
‘كيف له أن يكون مختلفاً تماماً عن نواه ؟’
بغض النظر عن مدى التفكير في الأمر ، كان نواه أكثر ملائمة لمنصب الأمير المتوج أكثر من دامون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص ، كان دامون ودوداً للغاية مع المعبد ، لذا إن أصبح الإمبراطور لاحقاً فسوف يتجول في المعبد .
على وجه الخصوص ، كان دامون ودوداً للغاية مع المعبد ، لذا إن أصبح الإمبراطور لاحقاً فسوف يتجول في المعبد .
انحنى دي هين و نظر إلى دامون بصمت ، ومع ذلك بدى الحجم خطيراً .
‘إن الأمر سيء بعدة أشكال .’
‘لقد مر وقت طويل .’
نظرت آستر إلى الوراء و هزت رأسها . تحول إنطباعها عن دامون إلى الأسوأ .
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
***
“حسناً سأخبركَ دون تردد ، أريد أن أخطب إبنة الدوق الأكبر ، ما رأيكَ ؟”
قام دامون الذي تم رفضه من خطبة آستر بإبتسام إبتسامة متكلفة .
على الرغم من أنهما كانا أميران ، إلا أن لديهما شخصية مختلفة تماماً . بعد التعامل مع دامون الطائش فكرت في نواه .
“ما الذي تعتقده بحق الجحيم ؟”
“كان يجب أن أتخذ طريقة أكثر حذراً ، لماذا كنت متسرعاً للغاية ؟”
على الرغم من أنها تحمل مكانة الدوق الأكبر في ظهرها إلا أن حقيقة أنها متبناه لم تختفي .
“إنتظري دقيقة .”
لم يستطع فهم كيف تجرأت على التصرف بهذه الطريقة أمام الأمير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح دامون بيده في حرج .
“هناكَ الكثير من الآنسات الصغيرات اللاتي يرغبن في الإرتباط بي . تشش .”
“حسناً ، إفعل هذا .”
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
“آه . لقد رأيتها تأتي و تذهب عدة مرات .”
حتى وهو يتبادل الحديث مع الكهنة كان وجهه يحترق من العار .
“لا يُمكن هذا . فكرت في الأمر جيداً . عندما تغادرين المنزل سوف أعاني فقط ، من الأفضل ألا تتزوجي .”
في غضون ذلك ، وجد دي هين في مكان قريب . بعد التفكير للحظة اقترب دامون و تظاهر بمعرفة الدوق الأكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تعتقده بحق الجحيم ؟”
“أيها الدوق الأكبر .”
“لكن أليس من الجيد بالنسبة لك أن أكون مخطوبة للأمير ؟”
“ماذا هناك ؟”
ألقى دامون نظرة على وجهها قليلاً بصدمة كبيرة و لم يكن يعتقد أنه سوف يتم رفضه .
على الرغم من أنهما كانا في نفس الغرفة كالمعتاد ، لم تكن بينهما محادثة لذا نظر له بتعبير منزعج .
“لم أقصد التنصت ، لكن هذا حدث للتو . ولكن هل هذا صحيح أنكِ تعرفين راڤيان ، وهل أنتِ متبناه من المعبد ؟”
“لقد مرّ وقت طويل . على الرغم من أننا إلتقينا في حدث رسمي ، لا أعتقد أنني كان بإمكاني إجراء محادثة لائقة مع الدوق الأكبر .”
ومع هذا ظهر شخص ما فجأة .
“يبدوا أن لديكَ عملاً معي ، يُمكنكَ إخباري على الفور .”
قام دامون الذي تم رفضه من خطبة آستر بإبتسام إبتسامة متكلفة .
أدار رأسه بدون تردد .
عادت آستر إلى المعبد و تنهدت بعمق .
“حسناً سأخبركَ دون تردد ، أريد أن أخطب إبنة الدوق الأكبر ، ما رأيكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
كانت نبرته لطيفة للغاية على عكس ما حدث عندما تقدم لآستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
ولكن عندما سمع هذا ، أصبحت عيون دي هين باردة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح دامون بيده في حرج .
جفل دامون عندم رأى بريق في عيون دي هين و تراجع خطوو إلى الوراء .
عادت آستر إلى المعبد و تنهدت بعمق .
“خطوبة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دامون متعجرقاً و من النوع الذي يصعب نسيانه حتى لو لم تحاول تذكره .
“حرفياً . لم يكن للدوق الأكبر إبنة من قبل ، ولكن الآن لديكَ إبنة .. وهي في السن المناسب للخطبة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بعدم الإرتياح من آستر وسعل .
“لا أستطيع أن أفهم سبب تفكيركَ بهذه الطريقة . على عكس الأمير ، فأنا ليس لدىّ علاقة جيدة مع المعبد .”
على الرغم من أنهما كانا في نفس الغرفة كالمعتاد ، لم تكن بينهما محادثة لذا نظر له بتعبير منزعج .
نظر دي هين إلى دامون بشدة و لم يستطع إخفاء كراهيته .
يتبع ….
“أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة هذه العلاقة . سأكون أنا نقطة الإتصال .”
سعل دي هين وفكر في الأمر بعناية و فتح فمه .
في النهاية ، قيل أن آستر ستُستخدم كعلاقة سياسية لذا بلغ إنزعاج دي هين ذروته .
“ما الذي تقصده ؟”
اقترب دي هين خطوة واحدة من دامون .
في النهاية ، قيل أن آستر ستُستخدم كعلاقة سياسية لذا بلغ إنزعاج دي هين ذروته .
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
كان دامون يتعرق بغزارة متجنباً نظرة دي هين .
كانت نبرته لطيفة للغاية على عكس ما حدث عندما تقدم لآستر .
“هل تحب إبنتي ؟”
في النهاية استدارت راڤيان بدون ندم ، لقد كان هذا النوع من الأشخاص اللذين يظهرون اللطف حتى النهاية .
“آه . لقد رأيتها تأتي و تذهب عدة مرات .”
‘لقد مر وقت طويل .’
انحنى دي هين و نظر إلى دامون بصمت ، ومع ذلك بدى الحجم خطيراً .
نظرت آستر إلى دامون بعيون يرثى لها .
“أشعر بالإهانة لأنكَ تقترح الخطوبة بخفة مع هذا القلب . هل تمزح معي ؟”
“منذ متى و أنتَ هناك ؟”
لوح دامون بيده في حرج .
كان دامون أصغر من أن يتعامل معه دي هين .
“أنا ، بالتأكيد لا . أنا أحب إبنة الدوق الأكبر …..”
سعل دي هين وفكر في الأمر بعناية و فتح فمه .
“إذاً كن أكثر تهذيباً ، سوف أمرر الأمر فقط لأنكَ الأمير .”
بينما كانا في العربة ، تذكرت اليوم الأول الذي غادرت فيه من المعبد إلى تريزيا .
كان دامون أصغر من أن يتعامل معه دي هين .
“هل لديكَ شيء آخر لتقوله ؟”
“لم أقصد جعلكَ تشعر بعدم الإرتياح ، لقد كنت وقحاً للغاية .”
“ألستِ متعبة ؟ سيستغرق الأمر وقتاً طويلاً لذا أستلقي .”
“نعم ، كن حذراً في المرة القادمة .”
في نفس الوقت صار وجه آستر بارداً . مسحت يدها التي كانت تسمك يد راڤيان في الفستان .
انحنى دامون و خرج من المعبد كما لو أنه يهرب .
“قبل مجيئي من فترة ما خطب تعبيرك ؟ هل تتذكرينني ؟”
بعد أن ابتعد عن نظر دي هين تمكن من التنفس بشكل صحيح .
في النهاية استدارت راڤيان بدون ندم ، لقد كان هذا النوع من الأشخاص اللذين يظهرون اللطف حتى النهاية .
“آه ، ظننت أنه يطعنني بعيونه . لماذا كان دموياً جداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد جنازة سيسبيا مباشرة ، لم يكن هناك أثر للحزن في عينيها .
نظراً لأنها إبنة بالتبني ولا يُعرف من أين أتت إعتقد أنه سيكون من السهل أن يتزوجها كزواج سياسي مرتب .
“رأيكِ هو الأكثر أهمية بالنسبة لي .”
لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
انجذب دامون ، الذي كان يهدف لمقعد الإمبراطور لقوة المعبد و القوة المقدسة .
“كان يجب أن أتخذ طريقة أكثر حذراً ، لماذا كنت متسرعاً للغاية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بعدم الإرتياح من آستر وسعل .
لام دامون نفسه و قرر وضع خطة أفضل للتعامل مع آستر .
بقولها هذا ، بدت راڤيان أنها طفلة تنتظر النزهة .
انجذب دامون ، الذي كان يهدف لمقعد الإمبراطور لقوة المعبد و القوة المقدسة .
“حسناً ، إفعل هذا .”
***
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
“لم أقصد جعلكَ تشعر بعدم الإرتياح ، لقد كنت وقحاً للغاية .”
جاء كل منهما بشكل منفرد لكن طريق العودة كانا معاً .
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
نظرت آستر إلى جانبها و لقد كان دي هين هناك .
‘كيف له أن يكون مختلفاً تماماً عن نواه ؟’
‘لقد مر وقت طويل .’
“آه ، ظننت أنه يطعنني بعيونه . لماذا كان دموياً جداً ؟”
منذ نهاية الإستراحة ، كان تعبير دي هين غير عادي .
انحنى دامون و خرج من المعبد كما لو أنه يهرب .
شعر بعدم الإرتياح من آستر وسعل .
***
“ألستِ متعبة ؟ سيستغرق الأمر وقتاً طويلاً لذا أستلقي .”
“نعم ، أيها الأمير .”
“لا بأس ، لكن ماذا حدث لكَ في وقت سابق ؟”
بقولها هذا ، بدت راڤيان أنها طفلة تنتظر النزهة .
سعل دي هين وفكر في الأمر بعناية و فتح فمه .
ألقى دامون نظرة على وجهها قليلاً بصدمة كبيرة و لم يكن يعتقد أنه سوف يتم رفضه .
“الأمير دامون ذكر الخطوبة ، هل تقابلتما من قبل ؟”
ألقى دامون نظرة على وجهها قليلاً بصدمة كبيرة و لم يكن يعتقد أنه سوف يتم رفضه .
عبست آستر عندما سمعت إسم دامون ولم يفوت دي هين هذا التغيير البسيط .
بغض النظر عن مدى التفكير في الأمر ، كان نواه أكثر ملائمة لمنصب الأمير المتوج أكثر من دامون .
“لقد تقابلنا مرتين بالمصادفة لم أتوقع أن يخبرني هذا ، لقد قال أنه سيخبر والدي على الفور .”
نظرت آستر إلى الوراء و هزت رأسها . تحول إنطباعها عن دامون إلى الأسوأ .
“رأيكِ هو الأكثر أهمية بالنسبة لي .”
انحنت آستر إلى الوراء و نظرت إلى دي هين . كانت عيناها الورديتان مطويتان بشكل جميل .
“لا أريد .”
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
هزت آستر رأسها بعنف .
في غضون ذلك ، وجد دي هين في مكان قريب . بعد التفكير للحظة اقترب دامون و تظاهر بمعرفة الدوق الأكبر .
ما مدى صعوبة الحياة اليومية حتى الآن . لم تستطع ولا تريد التخيل أنها ستضطر للزواج لاحقاً و مغادرة المنزل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً أنا التالية ؟”
“ألا يُمكنني الإستمرار في العيش مع والدي ؟”
“لكن أليس من الجيد بالنسبة لك أن أكون مخطوبة للأمير ؟”
تمتمت آستر . إنفتحت شفتىّ دي هين قليلاً كما لو كان متأثراً .
“هل لديكَ شيء آخر لتقوله ؟”
“لا يُمكن هذا . فكرت في الأمر جيداً . عندما تغادرين المنزل سوف أعاني فقط ، من الأفضل ألا تتزوجي .”
كانت يد الشخص الأكثر كرهاً في العالم ، لكن آستر فكرت بعقلانية وأمسكت يدها ببطء .
م/بصيح نواه يصيح ف الزاوية .
“الأمير دامون ذكر الخطوبة ، هل تقابلتما من قبل ؟”
أسندت آستر رأسها على ذراع دي هين بعيون تلمع . بعد سماع هذه الكلمات شخصياً إرتاح قلبها .
حاول الهمس في أذن آستر و كأن الأمر كان سراً ، لكن آستر أُصيبت بالذعر و ابتعدت عنه .
“لكن أليس من الجيد بالنسبة لك أن أكون مخطوبة للأمير ؟”
تمتمت آستر . إنفتحت شفتىّ دي هين قليلاً كما لو كان متأثراً .
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
انجذب دامون ، الذي كان يهدف لمقعد الإمبراطور لقوة المعبد و القوة المقدسة .
كانت هناك ابتسامة ناعمة على شفتىّ دي هين . كانت الصورة الدافئة للأب التي عرفتها آستر فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان سوف يذهب لسؤال دي هين سيكون الأمر أسوأ ، لن يسمح لهذا النوع من الخطوبة .
بينما كانا في العربة ، تذكرت اليوم الأول الذي غادرت فيه من المعبد إلى تريزيا .
“رأيكِ هو الأكثر أهمية بالنسبة لي .”
ضحكت عندما تذكرت أنها كانت قلقة بشأن شيء لا يجب أن تقلق بشأنه .
‘كيف له أن يكون مختلفاً تماماً عن نواه ؟’
انحنت آستر إلى الوراء و نظرت إلى دي هين . كانت عيناها الورديتان مطويتان بشكل جميل .
في نفس الوقت صار وجه آستر بارداً . مسحت يدها التي كانت تسمك يد راڤيان في الفستان .
“أبي ، شكراً لكَ .”
ألقى دامون نظرة على وجهها قليلاً بصدمة كبيرة و لم يكن يعتقد أنه سوف يتم رفضه .
يتبع ….
ولكن بغض النظر عن مقدار رفضه كان دامون رافضاً الإستماع .
“ألستِ متعبة ؟ سيستغرق الأمر وقتاً طويلاً لذا أستلقي .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات