“ولقد التقيت بالأمير الثالث .”
شعرت به وهو يحدق بها من الجانب لكن لم تستطع أن تدير رأسها .
“ديمون هيونج ؟ إنه مزعج جداً صحيح ؟”
كما لو أنه كان مدركاً لنظراتها ابتسم نواه و جلس بجانبها .
ضحكت آستر و اتفقت مع كلام نواه .
كانت قلقة لأنها لم تضع بيضها و نامت و كأنها ميتة كل يوم .
“لقد سألني فقط بعض الأسألة الوقحة .”
“أنتِ لم تأتي لرؤيتي .”
“أنا أكون هكذا غالباً . أنا لست قريباً من هيونج أيضاً ، لذا يُمكنني أن أعد المحادثات التي قمنا بها على يدي .”
“هل القديسة سيسبيا بخير ؟ أنا أموت من الفضول .”
كان نواه إبن الإمبراطورة و ديمون إبن أميرة جاءت من مملكة أخرى كرهينة ، ولقد كانا بعيدان جداً .
لوحت آستر بيدها قائلة أن الأمر بخير و هزت رأسها .
حاول نواه أن يكون ودوداً معه ولكنه كان يدفعه دائماً ببرود ، ولم يكن لديه فرصة للإقتراب منه .
“سأرى والدي ….”
“فهمت .”
“لست بخير تماماً .”
أومأت آستر برأسها ، لكنها اعتقدت أنها قريبة جداً من نواه و سحبت نفسها جانباً .
“نعم ، وداعاً .”
“آه ، لقد نسيت أن أخبركِ بالجلوس لأنني كنت سعيداً جداً بمجيئكِ ، هل ترغبين في البقاء لبعض الوقت ؟”
كان أعلى صوت اطلقته آستر على الإطلاق . إبتسامة مشرقة بلا ظل دخلت إلى قلب نواه .
أدركَ نواه أن آستر كانت واقفة بجانب الباب فذُهل و قادها إلى الأريكة . لقد كان على بعد أربع خطوات من الباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نواه إبن الإمبراطورة و ديمون إبن أميرة جاءت من مملكة أخرى كرهينة ، ولقد كانا بعيدان جداً .
نظراً لأن المنزل تم إعداده على عجل ، لم يكن هناكَ سوى أريكة واحدة لثلاثة أشخاص في غرفة المعيشة في المنزل الصغير المكون من غرفة واحدة .
على العكس أن آستر لم تهتم بالأمر ، لقد كان من الواضح أن مرض نواه قد شُفى تماماً .
اتكأت آستر على الأريكة و جلست و نظرت حولها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً سارت الأمور على ما يرام في القصر الإمبراطوري ، هل ستصبح أميراً مرة أخرى ؟”
“إنه صغير قليلاً ، صحيح ؟”
“آه ، لقد نسيت أن أخبركِ بالجلوس لأنني كنت سعيداً جداً بمجيئكِ ، هل ترغبين في البقاء لبعض الوقت ؟”
كما لو أنه كان مدركاً لنظراتها ابتسم نواه و جلس بجانبها .
“في القصر الإمبراطوري ؟”
“لا ، إنه كافٍ .”
علاوة على ذلكَ ، فقد خيم عليها التصميم للإنتقام ، وكانت في حالة ارتباك لأنها لا تعرف ماذا يجب أن تفعل .
مقارنة بالغرفة الصغيرة التي عاشت فيها آستر في المعبد ، كان هذا فخماً للغاية . عندما فكرت آستر في الأمر شعرت بالغرابة .
شعرت به وهو يحدق بها من الجانب لكن لم تستطع أن تدير رأسها .
“أريد أن أعطيكِ شيئاً لتشربيه لكن ليس لدىّ شيء .”
“لا داعي لقول أى شيء آخر بعد ذلك .”
“سأكون هنا لبعض الوقت فقط لذا لا بأس .”
في الأيام الأخيرة ، كانت بام بام بالكاد تتحرك و تستلقي على الوسادة ولا تجيب حين يتم مناداتها .
لوحت آستر بيدها قائلة أن الأمر بخير و هزت رأسها .
“إذهبي بحذر .”
لقد كان هناكَ الكثير من المرات التي كانا فيها لوحدهما بهذه الطريقة ، لكن نواه كان شديد الوعي اليوم .
“سأرى والدي ….”
شعرت به وهو يحدق بها من الجانب لكن لم تستطع أن تدير رأسها .
على عكس رغبتها في التهنئة خرج صوت ضعيف .
ساد الصمت بينهما للحظة ، لقد كان الجوء هادئاً جداً لدرجة أن صوت البلع كان مزعجاً .
عانت آستر من إحساس غريب و أغضمت عينيها للحظة و فتحتها .
“آستر ، لدىّ ما أقوله لكِ .”
في تلكَ اللحظة ،
تحدث نواه بهدوء و كسر الجو الهادئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ عاد نواه إلى مكانه .
احمر خد آستر بسبب صوت نواه الجدي أكثر من المعتاد الذي يكون مرحاً .
“فهمت .”
‘ماذا ؟ هل يحاول أن يقول أنني جميلة مرة أخرى ؟’
[ينفع كدا ؟ ركزي معانا .]
فوجئت آستر و فتحت فمها ، ثم بمجرد أن استعادت حواسها أمسكت بام بام و فتحت فمها .
بدا الأمر ذا مغزى لضبط الحالة المزاجية بالقول أنه لديه ما يقوله فتقلصت أصابعها و خفق قلبها .
استعاد نواه رشده و هز رأسه و ترك يد آستر .
“….ماذا ؟”
“جميلة .”
“لقد كنت سأخبركِ .”
كما لو كان يقرأ أفكارها ، ثنى نواه رأسه من الجانب .
كلما كان نواه يعاني إزداد توتر آستؤ و حبست أنفاسها منتظرة الكلمات التالية .
‘إنها لا تتحرك هذه الأيام .’
“سأرى والدي ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون آستر التي تنهدت من الإحباط تم القبض على بام بام وهي تتحرك .
لكن ما تبع هذا لم يكن ما تتوقع آستر على الإطلاق .
مقارنة بالغرفة الصغيرة التي عاشت فيها آستر في المعبد ، كان هذا فخماً للغاية . عندما فكرت آستر في الأمر شعرت بالغرابة .
للحظة شعرت بالحرج بسبب الذي فكرت به و لكن بعدها أصبحت جادة .
‘ماذا ؟ هل يحاول أن يقول أنني جميلة مرة أخرى ؟’ [ينفع كدا ؟ ركزي معانا .]
“في القصر الإمبراطوري ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً سارت الأمور على ما يرام في القصر الإمبراطوري ، هل ستصبح أميراً مرة أخرى ؟”
“نعم ، الشكر لكِ أنا أفضل بكثير . سأعود و أخبره أن عليه الغاء الحظر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون آستر التي تنهدت من الإحباط تم القبض على بام بام وهي تتحرك .
“لست بخير تماماً .”
سأل نواه بإبتسامة .
على عكس رغبتها في التهنئة خرج صوت ضعيف .
“ماذا أفعل ؟ بام بام ، هل أنتِ بخير ؟”
“أعتقد أنني سأكون بخير الآن . منذ اللحظة التي أمسكتِ بها بيدي في الملجأ تحسنت و أصبحت حالتي مستقرة الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر خد آستر بسبب صوت نواه الجدي أكثر من المعتاد الذي يكون مرحاً .
“…نعم هذا جيد .”
تحدث نواه بهدوء و كسر الجو الهادئ .
أخفت آستر استيائها و أجبرت نفسها على الإبتسام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كان نواه يعاني إزداد توتر آستؤ و حبست أنفاسها منتظرة الكلمات التالية .
السبب الذي جعلها تقترب من نواه هو بسبي العلاج ، لذا كانت حزينة لسماع أنه لم يعد بحاجة لها .
فوجئت آستر بذكاء نواه ولكن بمجرد أن رأت الزهرة قي يدها ابتسمت .
كما لو كان يقرأ أفكارها ، ثنى نواه رأسه من الجانب .
“لست بخير تماماً .”
“هل تشعرين بالأسف لأنني سأغادر ؟”
“آستر ، لدىّ ما أقوله لكِ .”
“لا أشعر بالأسف على الإطلاق .”
“هل أنتِ مجنونة؟ ماذا أكلتِ الآن ؟ هذا خنجر !”
انكرت آستر بشدة و هزت رأسها ، بدا الأمر أكثر إيجابية ، لذلك ابتسم نواه .
كان أعلى صوت اطلقته آستر على الإطلاق . إبتسامة مشرقة بلا ظل دخلت إلى قلب نواه .
“أنتِ لم تأتي لرؤيتي .”
بمجرد فتح الباب الأمامي ، اقترب ڤيكتور و بالين اللذان كانا واقفان في الخارج في نفس الوقت .
“لأنني لا أشعر بالأسف .”
“لماذا أقول لكَ لا تذهب ؟ هذا جيد لك .”
“حقاً ؟”
يتبع …
هز نواه كتفيه و مال تماماً نحو آستر .
“أريد أن أعطيكِ شيئاً لتشربيه لكن ليس لدىّ شيء .”
تحركت للجانب لتفاديه لكن الأريكة كانت صغيرة جداً ولم يكن هناكَ مجال للهروب .
كما لو كان يقرأ أفكارها ، ثنى نواه رأسه من الجانب .
“إذا لم ترغبي في أن أذهب ، لن أفعل .”
“يجب أن أذهب . أتمنى لكَ رحلة جيدة .”
دغدغ صوت نواه اللطيف أذن آستر . كانت عيناه مغمضتين و ابتسامته لاتزال جميلة .
“إذهبي بحذر .”
عانت آستر من إحساس غريب و أغضمت عينيها للحظة و فتحتها .
للحظة شعرت بالحرج بسبب الذي فكرت به و لكن بعدها أصبحت جادة .
‘ما الذي يحدث ؟’
كما لو كان يقرأ أفكارها ، ثنى نواه رأسه من الجانب .
لحسن الحظ عاد نواه إلى مكانه .
كما لو كان يقرأ أفكارها ، ثنى نواه رأسه من الجانب .
“لماذا أقول لكَ لا تذهب ؟ هذا جيد لك .”
علاوة على ذلكَ ، فقد خيم عليها التصميم للإنتقام ، وكانت في حالة ارتباك لأنها لا تعرف ماذا يجب أن تفعل .
كانت تريد حقاً أن تهنئه على حسن سير الأمور ، لكن آستر نفسها لم تستطع فهم سبب شعورها بالحزن .
كانت تريد حقاً أن تهنئه على حسن سير الأمور ، لكن آستر نفسها لم تستطع فهم سبب شعورها بالحزن .
‘ماهذا الشعور بحق الجحيم ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، إنه كافٍ .”
كان لايزال من الصعب عليه أن يعترف بحبه لآستر التي أُصيب بجرح عميق من الناس .
“آه ، لقد نسيت أن أخبركِ بالجلوس لأنني كنت سعيداً جداً بمجيئكِ ، هل ترغبين في البقاء لبعض الوقت ؟”
“إذاً سارت الأمور على ما يرام في القصر الإمبراطوري ، هل ستصبح أميراً مرة أخرى ؟”
عندما فكرت في حالة القديسة عندما رأتها في المرة الأخيرة ، لم يكن هناكَ ضمان أنها سوف تعيش إلى ذلك الحين .
“ربما ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ابتسم نواه برضا ووضع يده على اليد التي وُضع فيها الخاتم و شبكها .
“عندها سيكون من الصعب عليكَ العيش مثل الآن .”
إنه بالفعل منتصف نوڤمبر ، لذا لم يتبقى سوى خمسة أشهر حتى وفاة القديسة مثل كل مرة .
كان نواه أول صديق لآستر منذ عودتها . شعرت أنه بعيد جداً لدرجة أنها أصبحت حزينة .
نظراً لأن المنزل تم إعداده على عجل ، لم يكن هناكَ سوى أريكة واحدة لثلاثة أشخاص في غرفة المعيشة في المنزل الصغير المكون من غرفة واحدة .
“لن يتغير الأمر حتى لو أصبحت أميراً ، أو حتى لو أصبحت شخصاً مختلفاً .”
استعاد نواه رشده و هز رأسه و ترك يد آستر .
نطق نواه بكلمات ذات معنى و مد يده نحو كومة الحطب المكدسة على جانب الأريكة .
حاولت آستر التي كانت قلقة أن تفعل شيء بنفسها لذا لمست جسد بام بام أولاً .
كانت هناكَ زهرة برية كانت بين الحطب بالصدفة أخرجها و عبث بها لتشكيلها .
نظرت بام بام حولها و نزلت تحت السرير . كانت تتوقع أنها سوف تخرج قريباً لكنها لم تفعل مهما انتظرت .
“أنا نواه و أنتِ آستر ، لا يهم ما يطلقه علينا الآخرون .”
“لست بخير تماماً .”
تم تشكيل الزهرة بشكل دائري و صنعها بالشكل الذي يناسب أصابعها . لقد كان خاتم من الزهور .
للحظة شعرت بالحرج بسبب الذي فكرت به و لكن بعدها أصبحت جادة .
“أنتِ أيضاً ؟”
“لا أشعر بالأسف على الإطلاق .”
سلم نواه خاتم الزهور الذي صنعه لآستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت للجانب لتفاديه لكن الأريكة كانت صغيرة جداً ولم يكن هناكَ مجال للهروب .
“هذا صحيح ، لكن …”
“لقد سألني فقط بعض الأسألة الوقحة .”
“لا داعي لقول أى شيء آخر بعد ذلك .”
على العكس أن آستر لم تهتم بالأمر ، لقد كان من الواضح أن مرض نواه قد شُفى تماماً .
انزلق خاتم مصنوع من الزهور البرية في إصبع آستر . تحولت خدود آستر إلى اللون الأحمر بسبب الحرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ ، مع مرور الوقت ازدادت مخاوف آستر .
“جميلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون آستر التي تنهدت من الإحباط تم القبض على بام بام وهي تتحرك .
ابتسم نواه برضا ووضع يده على اليد التي وُضع فيها الخاتم و شبكها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً سارت الأمور على ما يرام في القصر الإمبراطوري ، هل ستصبح أميراً مرة أخرى ؟”
“قد لا أراكِ لمدة شهر ، لذا سآخذ القليل من الطاقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت فترة منذ أن سألت … كيف حالكِ هذه الأيام ؟ هل أنتِ سعيدة ؟”
بمجرد أن أمسكَ بيدها شعر بالطاقة تتدفق من خلاله . على عكس ما سبق ، كان الأمر دقيقاً للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر للخلف و لوحت بيدها عدة مرات .
على العكس أن آستر لم تهتم بالأمر ، لقد كان من الواضح أن مرض نواه قد شُفى تماماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الشكر لكِ أنا أفضل بكثير . سأعود و أخبره أن عليه الغاء الحظر .”
فوجئت آستر بذكاء نواه ولكن بمجرد أن رأت الزهرة قي يدها ابتسمت .
“لقد كنت سأخبركِ .”
“هذه الزهرة ستذبل قريباً .”
“ربما ؟”
“في المرة القادمة ، سأجعله شيء لن يذبل أبداً .”
توقفت و نظرت إلى الوراء قبل أن تصعد مرة أخرى . كان نواه لا يزال واقفاً يراقب .
“هل ستحفر الماس مرة أخرى من المنجم ؟”
مقارنة بالغرفة الصغيرة التي عاشت فيها آستر في المعبد ، كان هذا فخماً للغاية . عندما فكرت آستر في الأمر شعرت بالغرابة .
“هذا جيد أيضاً .”
إنه بالفعل منتصف نوڤمبر ، لذا لم يتبقى سوى خمسة أشهر حتى وفاة القديسة مثل كل مرة .
لقد كانت محادثة يُمكن أن تُجرى لأنهما كانا يتشاركان نفس الذكريات . التقت أعينهم مرة أخرى في هذا الجو المشرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ابتسم نواه برضا ووضع يده على اليد التي وُضع فيها الخاتم و شبكها .
كانت آستر داخل عيون نواه التي تنظر لها دائماً و كأنهما الوحيدان في هذا العالم .
“هااه .”
كان قلبها ينبض . قفزت آستر معتقدة أنها إن استمرت في النظر له فستظهر كلمات لا يجب عليها قولها .
كما لو أنه كان مدركاً لنظراتها ابتسم نواه و جلس بجانبها .
“يجب أن أذهب . أتمنى لكَ رحلة جيدة .”
لوحت آستر بيدها قائلة أن الأمر بخير و هزت رأسها .
لكن نواه سرعان ما أمسكَ بيد آستر التي كانت على وشكِ الهروب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، إنه كافٍ .”
نظرت آستر إلى نواه بعيون مثل الأرنب .
“لماذا أقول لكَ لا تذهب ؟ هذا جيد لك .”
“لقد مرت فترة منذ أن سألت … كيف حالكِ هذه الأيام ؟ هل أنتِ سعيدة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حدث هذا في لحظة و لم يكن لديها وقت لإيقافها .
سأل نواه بإبتسامة .
كانت قلقة لأنها لم تضع بيضها و نامت و كأنها ميتة كل يوم .
عندما طرح هذا السؤال ، لقد كان يبدوا ماليوم الذي قابلته فيها للمرة الأولى .
‘ماذا ؟ هل يحاول أن يقول أنني جميلة مرة أخرى ؟’ [ينفع كدا ؟ ركزي معانا .]
“نعم ، أنا سعيدة . سعيدة للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكرت آستر بشدة و هزت رأسها ، بدا الأمر أكثر إيجابية ، لذلك ابتسم نواه .
كان أعلى صوت اطلقته آستر على الإطلاق . إبتسامة مشرقة بلا ظل دخلت إلى قلب نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت فترة منذ أن سألت … كيف حالكِ هذه الأيام ؟ هل أنتِ سعيدة ؟”
نظر نواه إلى آستر و عيناه مفتوحتان على مصرعيهما بإتساع . لقد كانت هذه اللحظة التي وقع فيها في حب آستر مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركَ نواه أن آستر كانت واقفة بجانب الباب فذُهل و قادها إلى الأريكة . لقد كان على بعد أربع خطوات من الباب .
“ماذا هناك ؟”
في تلكَ اللحظة ،
مدت آستر يدها الأخرى و لوحت أمام عيون نواه .
بعد أن توقفت عن إيذاء نفسها ، لم تعد بحاجة إليه ، لذا أبقته عميقاً تحت السرير . كيف عرفت و قامت بإخراجه ؟
“لا شيء . فقط أعتقد أن الأمر جيد .”
أومأت آستر برأسها ، لكنها اعتقدت أنها قريبة جداً من نواه و سحبت نفسها جانباً .
استعاد نواه رشده و هز رأسه و ترك يد آستر .
“هل ستحفر الماس مرة أخرى من المنجم ؟”
“إذاً ، سأراكَ قريباً .”
السبب الذي جعلها تقترب من نواه هو بسبي العلاج ، لذا كانت حزينة لسماع أنه لم يعد بحاجة لها .
“نعم ، وداعاً .”
“لماذا أقول لكَ لا تذهب ؟ هذا جيد لك .”
بعد أن تبادلا التحيات ، فتحت آستر الباب الأمامي .
“جميلة .”
بمجرد فتح الباب الأمامي ، اقترب ڤيكتور و بالين اللذان كانا واقفان في الخارج في نفس الوقت .
كل شيء حتى الغمد !
“هل أجريتما محادثة جيدة ؟”
كانت تريد حقاً أن تهنئه على حسن سير الأمور ، لكن آستر نفسها لم تستطع فهم سبب شعورها بالحزن .
“نعم ، دعنا نذهب .”
لكن نواه سرعان ما أمسكَ بيد آستر التي كانت على وشكِ الهروب .
“إذهبي بحذر .”
“هل القديسة سيسبيا بخير ؟ أنا أموت من الفضول .”
أومأت آستر برأسها و سارت مع ڤيكتور إلى العربة .
بدا الأمر ذا مغزى لضبط الحالة المزاجية بالقول أنه لديه ما يقوله فتقلصت أصابعها و خفق قلبها .
توقفت و نظرت إلى الوراء قبل أن تصعد مرة أخرى . كان نواه لا يزال واقفاً يراقب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر خد آستر بسبب صوت نواه الجدي أكثر من المعتاد الذي يكون مرحاً .
“وداعاً ، نواه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكرت آستر بشدة و هزت رأسها ، بدا الأمر أكثر إيجابية ، لذلك ابتسم نواه .
نظرت آستر للخلف و لوحت بيدها عدة مرات .
حاولت آستر التي كانت قلقة أن تفعل شيء بنفسها لذا لمست جسد بام بام أولاً .
“كوني حذرة !”
حاول نواه أن يكون ودوداً معه ولكنه كان يدفعه دائماً ببرود ، ولم يكن لديه فرصة للإقتراب منه .
لوح نواه بيده وصاح بصوت عال .
‘إنها لا تتحرك هذه الأيام .’
***
كان لايزال من الصعب عليه أن يعترف بحبه لآستر التي أُصيب بجرح عميق من الناس .
مرت أيام قليلو منذ أن قابلت نواه .
مهما كان الثعبان يأكل أى شيء بالطبع لن يأكل خنجراً . حتى لو كان النصل مغطى .
لم يحدث شيء ولم يكن هناك أخبار مما جعل آستر قلقة .
بعد أن توقفت عن إيذاء نفسها ، لم تعد بحاجة إليه ، لذا أبقته عميقاً تحت السرير . كيف عرفت و قامت بإخراجه ؟
تنهدت آستر و نظرت إلى التقويم ووضعت يدها على ذقنها .
إنه بالفعل منتصف نوڤمبر ، لذا لم يتبقى سوى خمسة أشهر حتى وفاة القديسة مثل كل مرة .
“هل القديسة سيسبيا بخير ؟ أنا أموت من الفضول .”
بعد أن توقفت عن إيذاء نفسها ، لم تعد بحاجة إليه ، لذا أبقته عميقاً تحت السرير . كيف عرفت و قامت بإخراجه ؟
إنه بالفعل منتصف نوڤمبر ، لذا لم يتبقى سوى خمسة أشهر حتى وفاة القديسة مثل كل مرة .
“نعم ، أنا سعيدة . سعيدة للغاية .”
عندما فكرت في حالة القديسة عندما رأتها في المرة الأخيرة ، لم يكن هناكَ ضمان أنها سوف تعيش إلى ذلك الحين .
‘ما الذي يحدث ؟’
لذلكَ ، مع مرور الوقت ازدادت مخاوف آستر .
“نعم ، أنا سعيدة . سعيدة للغاية .”
أرادت أن تفعل الكثير قبل وفاتها ، لكن لم يكن هناكَ الكثير من الأشياء تستطيع أن تفعلها آستر الصغيرة لأنها لا تستطيع الكشف عن كونها قديسة .
“أنا أكون هكذا غالباً . أنا لست قريباً من هيونج أيضاً ، لذا يُمكنني أن أعد المحادثات التي قمنا بها على يدي .”
كان الأمر الآن كما لو أنها استخدمت مكانتها كإبنة الدوق الأكبر لزيارة العائلة الإمبراطورية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكرت آستر بشدة و هزت رأسها ، بدا الأمر أكثر إيجابية ، لذلك ابتسم نواه .
علاوة على ذلكَ ، فقد خيم عليها التصميم للإنتقام ، وكانت في حالة ارتباك لأنها لا تعرف ماذا يجب أن تفعل .
“هل أجريتما محادثة جيدة ؟”
“هااه .”
أرادت أن تفعل الكثير قبل وفاتها ، لكن لم يكن هناكَ الكثير من الأشياء تستطيع أن تفعلها آستر الصغيرة لأنها لا تستطيع الكشف عن كونها قديسة .
في عيون آستر التي تنهدت من الإحباط تم القبض على بام بام وهي تتحرك .
علاوة على ذلكَ ، فقد خيم عليها التصميم للإنتقام ، وكانت في حالة ارتباك لأنها لا تعرف ماذا يجب أن تفعل .
‘إنها لا تتحرك هذه الأيام .’
“في المرة القادمة ، سأجعله شيء لن يذبل أبداً .”
في الأيام الأخيرة ، كانت بام بام بالكاد تتحرك و تستلقي على الوسادة ولا تجيب حين يتم مناداتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً سارت الأمور على ما يرام في القصر الإمبراطوري ، هل ستصبح أميراً مرة أخرى ؟”
كانت قلقة لأنها لم تضع بيضها و نامت و كأنها ميتة كل يوم .
حاول نواه أن يكون ودوداً معه ولكنه كان يدفعه دائماً ببرود ، ولم يكن لديه فرصة للإقتراب منه .
نظرت بام بام حولها و نزلت تحت السرير . كانت تتوقع أنها سوف تخرج قريباً لكنها لم تفعل مهما انتظرت .
“ولقد التقيت بالأمير الثالث .”
‘ماذا ؟’
“إنه صغير قليلاً ، صحيح ؟”
جلست آستر على الأرض بجانب السرير لتجد بام بام ثم انحنت لتنظر أسفل السرير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الزهرة ستذبل قريباً .”
في تلكَ اللحظة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحدث شيء ولم يكن هناك أخبار مما جعل آستر قلقة .
أمسكت بام بام بشيء .
“سأرى والدي ….”
“هاه ؟ هل هذا خنجري…”
أمسكت بام بام بشيء .
ذُهلت آستر للحظة عندما رأت ما تركته بدون رقابة .
“أنتِ أيضاً ؟”
لقد كان خنجراً احضرته آستر من المعبد .
انزلق خاتم مصنوع من الزهور البرية في إصبع آستر . تحولت خدود آستر إلى اللون الأحمر بسبب الحرج .
بعد أن توقفت عن إيذاء نفسها ، لم تعد بحاجة إليه ، لذا أبقته عميقاً تحت السرير . كيف عرفت و قامت بإخراجه ؟
“ولقد التقيت بالأمير الثالث .”
كانت آستر في حيرة من أمرها وكانت على وشكِ حمل الخنجر لكن بام بام فتحت فمها أولاً ثم و قامت بإبتلاعه .
“لا شيء . فقط أعتقد أن الأمر جيد .”
كل شيء حتى الغمد !
“نعم ، وداعاً .”
لقد حدث هذا في لحظة و لم يكن لديها وقت لإيقافها .
في تلكَ اللحظة ،
“……؟؟؟”
عندما طرح هذا السؤال ، لقد كان يبدوا ماليوم الذي قابلته فيها للمرة الأولى .
فوجئت آستر و فتحت فمها ، ثم بمجرد أن استعادت حواسها أمسكت بام بام و فتحت فمها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نواه إبن الإمبراطورة و ديمون إبن أميرة جاءت من مملكة أخرى كرهينة ، ولقد كانا بعيدان جداً .
“هل أنتِ مجنونة؟ ماذا أكلتِ الآن ؟ هذا خنجر !”
“هذا جيد أيضاً .”
مهما كان الثعبان يأكل أى شيء بالطبع لن يأكل خنجراً . حتى لو كان النصل مغطى .
بعد أن توقفت عن إيذاء نفسها ، لم تعد بحاجة إليه ، لذا أبقته عميقاً تحت السرير . كيف عرفت و قامت بإخراجه ؟
شعرت آستر بالدهشة و نظرت إلى داخل فمها المفتوح لكن لم يكن هناك أثر للخنجر تم ابتلاعه بالفعل .
شعرت به وهو يحدق بها من الجانب لكن لم تستطع أن تدير رأسها .
“ماذا أفعل ؟ بام بام ، هل أنتِ بخير ؟”
هز نواه كتفيه و مال تماماً نحو آستر .
حاولت آستر التي كانت قلقة أن تفعل شيء بنفسها لذا لمست جسد بام بام أولاً .
“في القصر الإمبراطوري ؟”
يتبع …
“ديمون هيونج ؟ إنه مزعج جداً صحيح ؟”
بدا الأمر ذا مغزى لضبط الحالة المزاجية بالقول أنه لديه ما يقوله فتقلصت أصابعها و خفق قلبها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات