“أنا لا أبكي .”
“هل أنتَ سعيد بهذا ؟”
“أنتَ كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
“لست كذلك .”
“لكن ليس بعد الآن ، لدىّ سبب يجعلني أرغب في العيش .”
مسح سيباستيان عينيه و نظر أخيراً إلى چو-دي .
“أنا لا أبكي .”
“رأيت أختكَ مع شخص ما منذ فترة .”
كانت الطريقة التي تحدثت فيها وعيناها تلمعان جميلة جداً لدرجة أن دوروثي لم تستطع سوى الإبتسام .
“من يكون ؟”
“…هل يُمكنني أن أكون سعيدة إلى تلكَ الدرجة ؟”
“كان يبدو كـحبيبها .”
ابتسم نواه و شرب الحليب الدافىء ، لقد تظاهر بالمزاح لكن عيناه كانت هادئة .
كان سيباستيان حزيناً و أخبر چو-دي بكل ما رآه .
فركت آستر عيناها نصف المغلقتين و تثائبت .
منذ حوالي ٣٠ دقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل كنتِ تعلمين ؟”
جلس سيباستيان الذي رحل بعد أن رفضته آستر كشريك لها على مقعد في الهواء الطلق .
لم يكن المنزل واسعاً لذا كان بالين و نواه يعيشان معاً .
‘تبدو جميلة جداً اليوم .’
“من يكون ؟”
ضحك وهو يُفكر في آستر على الرغم من أنها قد رفضته و رآها تخرج إلى الشرفة .
كان سيباستيان شغوفاً جداً بما فعلته آستر ، ضاقت عينا چو-دي و قد كان مرتاباً .
بعد ذلكَ اقترب نواه من آستر التي كانت في الحديقة و أعطاها باقة من الزهور .
“مهلاً ! ماذا لو تناولت كل شيء ؟”
لم يتمكن من رؤية وجه نواه لأنه كان يعيطه ظهره ، لكنه كان قادراً على رؤية وجه آستر الخجول بوضوح .
كانت الطريقة التي تحدثت فيها وعيناها تلمعان جميلة جداً لدرجة أن دوروثي لم تستطع سوى الإبتسام .
“كانت نظرتها مختلفة تماماً عندما رأتني ، أعتقد أنه حبيبها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
لم تكن آستر ضد سيباستيان لكن مع ذلكَ كان الخط بينهما واضحاً . ومع ذلكَ ، لم يرى هذا الخط في آستر التي كانت تتلقى الباقة .
[بمعنى إنها عاملة حدود بس الحدود دي مكانتش موجودة لما كانت بتاخد الباقة من نواه .]
“من يكون ؟”
“هل آستر لديها حبيب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت و كأن لديها ذكريات لا تريد أن تنساها . إذا نظرت إلى اللحظات السعيدة قبل أن تموت فلابد أن يكون اليوم .
چو-دي الذي أصبح جاداً في نفس الوقت وجلس بجانب سيباستيان .
أصبح تعبير نواه أكثر وحدة .
“من يكون ؟”
نظرت آستر إلى السقف التي أصبحت وحيدة وهي تشعر بالفراغ أكثر اليوم .
هز چو-دي رأسه بقوة ، لم يخطر بباله أحد . آستر ليس لديها أى أصدقاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يكون ؟”
“ألستَ مُخطئاً ؟”
لم تكن آستر هي الوحيدة التي لم تستطع النوم بسهولة .
عندما اعتقد چو-دي أن سيباستيان مخطئ أعطاه وقتاً عصيباً . هز سيباستيان رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تبدو جميلة جداً اليوم .’
“لاتوجد طريقة يُمكن بها أن أُخطئ بين آستر وشخص آخر . أنا متأكد .”
“هل أنتَ سعيد بهذا ؟”
كان سيباستيان شغوفاً جداً بما فعلته آستر ، ضاقت عينا چو-دي و قد كان مرتاباً .
“إذا كنت أكثر سعادة الآن … أنا بخير معك كما أنت .”
“كيف يبدو ذلكَ الرجل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرَ بالين إلى نواه بحزن . على الرغم من أن بالين كان خادمه إلا أن نواه كان مؤلماً بالنسبة له .
“لا أعرف و لكنه يمتلك شعر أسود اللون .”
“أنا لا أبكي .”
“حسناً ، يجب أن أسأل آستر .”
السبب في أنه يجب أن يعود على الرغم من أنه يعلم أنه إن عاد إلى القصر الإمبراطوري سيكون مليئةً بالتظاهر و الوحدة .
انخفض الجو بين الإثنان فجأة . چو-دي الذي جاء ليضايق سيباستيان تدلى هو الآخر بجانبه .
“لا أحد يستطيع ولا أنتَ تستطيع ، لذا فقط كُل هذه .”
“حبيب ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، هل تعلمين .”
تمتم چو-دي و عض شفتيه .
استمع بالين بهدوء إلى قصة نواه التي بدأت ببطء .
لم يكن يصدق كلمات سيباستيان ، لكن فقط تخيل الأمر جعله يحترق من الغيرة . [Pray for Noah]
“كيف يبدو ذلكَ الرجل ؟”
“لا ، لكن لماذا أنتَ من تواجه هذا و كأنها مشكلة خطيرة ؟ ما خطبك ؟”
لا توجد طريقة تكون بها سعيدة على الإطلاق . وكأنها كانت تمشي على زجاج رقيق قبل أن ينكسر .
ارتد الشرر إلى سيباستيان ، نظر چو-دي إلى سيباستيان وقال بصوت مليئ بالإنزعاج .
“لا ، لا أستطيع .”
“ألم أخبركَ ألا تستهدف أختي ؟”
لا توجد طريقة تكون بها سعيدة على الإطلاق . وكأنها كانت تمشي على زجاج رقيق قبل أن ينكسر .
“لا ، أنا ….”
“لا أحد يستطيع ولا أنتَ تستطيع ، لذا فقط كُل هذه .”
لم يقل سيباستيان أى شيء و أدار عينيه . وبدا وكأنه جرو مثير للشفقة غارق تحت المطر .
“إذا كنت أكثر سعادة الآن … أنا بخير معك كما أنت .”
“لا أحد يستطيع ولا أنتَ تستطيع ، لذا فقط كُل هذه .”
“أنا لا أبكي .”
التقط چو-دي مجموعة من الرقائق الرفيعة المصنوعة من شرائح البطاطس من خادمة تمر بجانبهم و أعطاها لسيباستيان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت و كأن لديها ذكريات لا تريد أن تنساها . إذا نظرت إلى اللحظات السعيدة قبل أن تموت فلابد أن يكون اليوم .
سيباستيان الذي لم يستطع تناول الطعام بشكل صحيح لبضعة أيام حتى حفلة اليوم ، حاول الحصول على رقائق البطاطس بنفسه .
ارتد الشرر إلى سيباستيان ، نظر چو-دي إلى سيباستيان وقال بصوت مليئ بالإنزعاج .
“لا ، لا أستطيع .”
“لا ، لكن لماذا أنتَ من تواجه هذا و كأنها مشكلة خطيرة ؟ ما خطبك ؟”
ومع ذلكَ ، فقد تناولت يديه بالفعل حفنة من الوجبات الخفيفة ووضعها في فمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، هل تعلمين .”
بعد تذوقها سكبها و قال “لا أعرف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، هل تعلمين .”
“مهلاً ! ماذا لو تناولت كل شيء ؟”
سيباستيان الذي لم يستطع تناول الطعام بشكل صحيح لبضعة أيام حتى حفلة اليوم ، حاول الحصول على رقائق البطاطس بنفسه .
“لا تمنعني . سآكل كل شيء تحملته اليوم !”
اليوم ، لقد كانت آستر ثرثارة للغاية . كانت الثرثرة لطيفة ، ولقد كانت دوروثي تبتسم .
قال سيباستيان أنه سوف يتخلص من الإكتئاب و ركض إلى الطاولة المليئة بالوجبات الخفيفة .
فركت آستر وجهها وهي تعانق دمية الأرنب اللطيقة بإحكام .
***
لا يُمكن أن تخرج هذه الكلمات من فم طفلة . ومع ذلك ، بدى تعبير آستر بعد هذا السؤال غير مبال لدرجة أن دوروثي أصبحت عاطفية جداً .
انتهت الحفلة بسلام .
أصبح تعبير نواه أكثر وحدة .
إنتهى الوقت الذي كان من المفترض فيه أن تُحيي الناس و عائلتها في قاعة المعرض .
“هل أنتَ سعيد بهذا ؟”
“آه ، لقد تعبت .”
***
شعرت و كأنها تعيش عندما أزالت المكياج ، وبدلاً من محاولا الإستلقاء على السرير جلست و نظرت إلى قدميها .
إنتهى الوقت الذي كان من المفترض فيه أن تُحيي الناس و عائلتها في قاعة المعرض .
“قدمي متورمة أيضاً .”
كان سيباستيان حزيناً و أخبر چو-دي بكل ما رآه .
“يبدو أن الأحذية لم تكن مريحة .”
لا تستطيع تخيل الحياة من هنا بعد الآن . الآن بعد أن شعرت بهذا النور لا يُمكنها العودة إلى ظلام الماضي .
“قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ليس قدمها فقط ، و لكن حسدها كله كان منهكاً . لم تكن ترغب في ذلك لذا استلقت على السرير .
هز بالين رأسه في ألم . كشخص كان دائماً بجانب نواه شعر بالأسف و الشفقة .
“هل أنتِ متعبة جداً ؟”
“لا تمنعني . سآكل كل شيء تحملته اليوم !”
“نعم ، أعتقد أنني سأنام على الفور .”
منذ حوالي ٣٠ دقيقة .
فركت آستر عيناها نصف المغلقتين و تثائبت .
إنتهى الوقت الذي كان من المفترض فيه أن تُحيي الناس و عائلتها في قاعة المعرض .
كان يوماً طويلاً منذ مسيرة الصباح حتى حفلة عيد ميلاد التوأم .
لم تلتقي أو تتحدث مع هذا القدر من الناس من قبل . لظ تكن تعرف كيف مضى الوقت ،
“هل أنتِ متعبة جداً ؟”
“إستمتعتي صحيح ؟”
اكتشف ذلك فقط عند طرده . كان سبب وجودهم هو المكانة التي حصل عليها عند الولادة لا أكثر .
ابتسمت دوروثي بشكل مشرق وسحبت البطانية لتغطي عنق آستر حتى لا يكون الجو بارداً .
“نعم ، آنستي . لذا إذهبي للفراش لقد تأخر الوقت بالفعل .”
فركت آستر وجهها وهي تعانق دمية الأرنب اللطيقة بإحكام .
“نعم ، أنا أنام فقط على السرير الآن .”
“نعم ، لقد كان ممتعاً .”
“يالها من راحة .”
لقد كان هناك أشخاص يتحدثون عن أنفسهم لكن لقد كان هناك القليل منهم فقط . لقد كانت الحفلة ممتعة أكثر مما كانت قلقة .
في نفس الوقت .
رجفة لحظة الرقص و حسن نية من قامو بالترحيب بها .
***
شعرت و كأن لديها ذكريات لا تريد أن تنساها . إذا نظرت إلى اللحظات السعيدة قبل أن تموت فلابد أن يكون اليوم .
“لا ، لا أستطيع .”
إذا نظرت إلى الوراء و اليوم شعرت أن كل هذا حلم ، وقفت آستر التي كانت تبتسم و رأت دوروثي .
“هل أنتَ سعيد بهذا ؟”
“كنت أتألق اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية اليوم الطويل .
“نعم ، كانت سيدتي الأجمل و الألمع .”
انتهت الحفلة بسلام .
كانت الطريقة التي تحدثت فيها وعيناها تلمعان جميلة جداً لدرجة أن دوروثي لم تستطع سوى الإبتسام .
سيباستيان الذي لم يستطع تناول الطعام بشكل صحيح لبضعة أيام حتى حفلة اليوم ، حاول الحصول على رقائق البطاطس بنفسه .
“وسوف تستمرين في التألق أكثر بكثير مما أنتِ عليه الآن .”
ضحك نواه بهدوء و أغمض عينه . ظهرت إبتسامة آستر التي قال أنها كانت جميلة للغاية .
“حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألستَ مُخطئاً ؟”
“نعم ، آنستي . لذا إذهبي للفراش لقد تأخر الوقت بالفعل .”
لم يكن المنزل واسعاً لذا كان بالين و نواه يعيشان معاً .
استلقت آستر على الفراش مع تعبير فارغ و يد دوروثي كانت تربت على بطنها .
“لا ، أنا ….”
“أنتِ لم تعودي تنامين على السجادة صحيح ؟”
أحضرت القلادة التي من الألماس التي أعطاها لها نواه و لقد كان ضوء القمر يجعلها تلمع .
“….هل كنتِ تعلمين ؟”
ربتت دوروثي على صدرها و جلست بجانبها .
سألت آستر متفاجئة عندما اعتقدت أن لا أحد يعلم بالأمر .
“لم أكن أريد أن أصبح ولياً للعهد . ومع ذلك ، لقد قال كل من حولي أنني يجب علىّ أن أصبح كذلك لذا تحملت الأمر .”
“نعم ، لأن هناكَ مرات كنت أفتح فيها الباب للتأكد من أنكِ تنامين بشكل جيد .”
“حسناً ، يجب أن أسأل آستر .”
“فهمت .”
تمتم چو-دي و عض شفتيه .
نظرت إلى السجادة التي في الزاوية معتقدة أنه لن تتم ملاحظتها أبداً .
“آه ، لقد تعبت .”
‘عندما جئت هنا لأول مرة لم أستطع النوم إلا هناك .’
“أكثر من الآن ؟ مازلت متوترة لأنني سعيدة جداً .”
كان من الغريب أن ترى أنها أصبحت تستلقي على فراش ناعم و بطانية دافئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما جئت هنا لأول مرة لم أستطع النوم إلا هناك .’
“نعم ، أنا أنام فقط على السرير الآن .”
“آه ، لقد تعبت .”
“يالها من راحة .”
بعد تذوقها سكبها و قال “لا أعرف .”
ربتت دوروثي على صدرها و جلست بجانبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد هدفه للحياة وعاش كل يوم بلا أمل . لقد كان مُستاء في كل لحظة في حياته .
“دوروثي ، هل تعلمين .”
لم تلتقي أو تتحدث مع هذا القدر من الناس من قبل . لظ تكن تعرف كيف مضى الوقت ،
اليوم ، لقد كانت آستر ثرثارة للغاية . كانت الثرثرة لطيفة ، ولقد كانت دوروثي تبتسم .
كانت بيئة مستحيل فيها إستخدام القطعان و عدم إرتكاب الأخطاء . كان دائماً يُراقب نفسه ليكون مثالياً .
“…هل يُمكنني أن أكون سعيدة إلى تلكَ الدرجة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية اليوم الطويل .
لا يُمكن أن تخرج هذه الكلمات من فم طفلة . ومع ذلك ، بدى تعبير آستر بعد هذا السؤال غير مبال لدرجة أن دوروثي أصبحت عاطفية جداً .
استدارت عينا آستر و سرعان ما هزت رأسها .
قامت دوروثي بالضغط على يد آستر برفق . كانت يد آستر صغيرة جداً و كانت دوروثي تمسكها بالكامل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعلم أن الضحكة لم تختفي من على وجه نواه عندما يذهب إلى المنزل .
“لا ، هذا لا يكفي . عليكِ أن تكوني أكثر سعادة .”
ضحك نواه بهدوء و أغمض عينه . ظهرت إبتسامة آستر التي قال أنها كانت جميلة للغاية .
“أكثر من الآن ؟ مازلت متوترة لأنني سعيدة جداً .”
في نفس الوقت .
استدارت عينا آستر و سرعان ما هزت رأسها .
“أنتَ كذلك .”
كانت السعادة الآن أكثر من اللازم بالنسبة لآستر لذا كلما كانت سعيدة كلما أصبحت متوترة أكثر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما جئت هنا لأول مرة لم أستطع النوم إلا هناك .’
لا توجد طريقة تكون بها سعيدة على الإطلاق . وكأنها كانت تمشي على زجاج رقيق قبل أن ينكسر .
لا تستطيع تخيل الحياة من هنا بعد الآن . الآن بعد أن شعرت بهذا النور لا يُمكنها العودة إلى ظلام الماضي .
“لا تكوني متوترة ، نحن هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل سيباستيان أى شيء و أدار عينيه . وبدا وكأنه جرو مثير للشفقة غارق تحت المطر .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل كنتِ تعلمين ؟”
كانت قلقة لأنها كانت سعيدة .
كانت السعادة الآن أكثر من اللازم بالنسبة لآستر لذا كلما كانت سعيدة كلما أصبحت متوترة أكثر .
لا تستطيع تخيل الحياة من هنا بعد الآن . الآن بعد أن شعرت بهذا النور لا يُمكنها العودة إلى ظلام الماضي .
“لا تمنعني . سآكل كل شيء تحملته اليوم !”
استمعت دوروثي إلى آستر بعد ذلك لفترة قصيرة و غادرت الغرفة .
تمتم چو-دي و عض شفتيه .
نهاية اليوم الطويل .
انتهت الحفلة بسلام .
نظرت آستر إلى السقف التي أصبحت وحيدة وهي تشعر بالفراغ أكثر اليوم .
“لم أكن أريد أن أصبح ولياً للعهد . ومع ذلك ، لقد قال كل من حولي أنني يجب علىّ أن أصبح كذلك لذا تحملت الأمر .”
“كل شيء مثل الحلم .”
“إستمتعتي صحيح ؟”
تقلبت و استدارت لأنها شعرت بعدم الإرتياح ، ولاحظت القلادة التي على الطاولة .
بعد ذلكَ اقترب نواه من آستر التي كانت في الحديقة و أعطاها باقة من الزهور .
أحضرت القلادة التي من الألماس التي أعطاها لها نواه و لقد كان ضوء القمر يجعلها تلمع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية اليوم الطويل .
‘هل ذهب إلى المنزل بأمان ؟’
اكتشف ذلك فقط عند طرده . كان سبب وجودهم هو المكانة التي حصل عليها عند الولادة لا أكثر .
عندما فكرت في نواه شعرت بالخجل و دفنت وجهها في الوسادة .
“كيف يبدو ذلكَ الرجل ؟”
***
“لا ، لا أستطيع .”
في نفس الوقت .
اليوم ، لقد كانت آستر ثرثارة للغاية . كانت الثرثرة لطيفة ، ولقد كانت دوروثي تبتسم .
لم تكن آستر هي الوحيدة التي لم تستطع النوم بسهولة .
لا تستطيع تخيل الحياة من هنا بعد الآن . الآن بعد أن شعرت بهذا النور لا يُمكنها العودة إلى ظلام الماضي .
لم تكن تعلم أن الضحكة لم تختفي من على وجه نواه عندما يذهب إلى المنزل .
لم تلتقي أو تتحدث مع هذا القدر من الناس من قبل . لظ تكن تعرف كيف مضى الوقت ،
“لقد كانت جميلة جداً اليوم . أنا سعيد لأني ذهبت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل كنتِ تعلمين ؟”
لم يكن مملاً على الإطلاق مجرد في كيف كان مظهر آستر الجميل على الشرفة وكيف بدت و كأنها تستمتع بين الناس .
“نعم ، إبتسامتكَ لا تختفي . لم أكن أعرف أن الأمير يُمكنه الضحك جيداً .”
“هل أنتَ سعيد بهذا ؟”
وضع نواه الكأس و نظر إلى بالين بعيون جادة .
لم يكن المنزل واسعاً لذا كان بالين و نواه يعيشان معاً .
في نفس الوقت .
يجلس بالين مقابل نواه الذي لا يستطيع النوم ويعيطه الحليب الساخن .
“لقد كانت جميلة جداً اليوم . أنا سعيد لأني ذهبت .”
“هل تعتقد ذلكَ ؟”
ومع ذلك ، يبدو نواه الآن أكثر سعادة من ذي قبل لذا أراد تركه .
“نعم ، إبتسامتكَ لا تختفي . لم أكن أعرف أن الأمير يُمكنه الضحك جيداً .”
“لا ، أنا ….”
“صحيح ، أنا لا أكترث لولاية العهد . أريد أن أعيش هنا .”
السبب في أنه يجب أن يعود على الرغم من أنه يعلم أنه إن عاد إلى القصر الإمبراطوري سيكون مليئةً بالتظاهر و الوحدة .
ابتسم نواه و شرب الحليب الدافىء ، لقد تظاهر بالمزاح لكن عيناه كانت هادئة .
“فهمت .”
نظرَ بالين إلى نواه بحزن . على الرغم من أن بالين كان خادمه إلا أن نواه كان مؤلماً بالنسبة له .
بعد ذلكَ اقترب نواه من آستر التي كانت في الحديقة و أعطاها باقة من الزهور .
“إذا كنت أكثر سعادة الآن … أنا بخير معك كما أنت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل كنتِ تعلمين ؟”
قال بالين بصدق .
“هل أنتِ متعبة جداً ؟”
كان لديه رغبة في رؤية نواه الذي يخدمه يطغي على الجميع و يتم الإعتراف به كما كان من قبل .
“لا ، لكن لماذا أنتَ من تواجه هذا و كأنها مشكلة خطيرة ؟ ما خطبك ؟”
ومع ذلك ، يبدو نواه الآن أكثر سعادة من ذي قبل لذا أراد تركه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعرف .”
“أنتَ تعرف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألستَ مُخطئاً ؟”
وضع نواه الكأس و نظر إلى بالين بعيون جادة .
إذا نظرت إلى الوراء و اليوم شعرت أن كل هذا حلم ، وقفت آستر التي كانت تبتسم و رأت دوروثي .
“في الواقع ، كوني أميراً أمر صعب بعض الشيء . كان من الصعب الحصول على الكثير من التوقعات لدرجة أنني إضطررت أن أصبح أميراً .”
“أيها الأمير ….”
استمع بالين بهدوء إلى قصة نواه التي بدأت ببطء .
انخفض الجو بين الإثنان فجأة . چو-دي الذي جاء ليضايق سيباستيان تدلى هو الآخر بجانبه .
“لقد فكرت كثيراً كيف سيكون الأمر إن وُلدت بطريقة عادية .”
عندما اعتقد چو-دي أن سيباستيان مخطئ أعطاه وقتاً عصيباً . هز سيباستيان رأسه .
وُلد نواه و لدى الجميع من حوله توقعات عاليه ، ولقد كان يتحكم في مشاعره منذ سن مبكرة .
عندما فكرت في نواه شعرت بالخجل و دفنت وجهها في الوسادة .
كانت بيئة مستحيل فيها إستخدام القطعان و عدم إرتكاب الأخطاء . كان دائماً يُراقب نفسه ليكون مثالياً .
انخفض الجو بين الإثنان فجأة . چو-دي الذي جاء ليضايق سيباستيان تدلى هو الآخر بجانبه .
على الرغم من أنه كان يمتلك كل شيء مادي ، إلا أنه كان وحيداً لأنه لم يستطع الحصول على الوقت الذي يحتاجه مع والده و القيام بالمحادثات اللطيفة و ما إلى ذلك .
تقلبت و استدارت لأنها شعرت بعدم الإرتياح ، ولاحظت القلادة التي على الطاولة .
“لم أكن أريد أن أصبح ولياً للعهد . ومع ذلك ، لقد قال كل من حولي أنني يجب علىّ أن أصبح كذلك لذا تحملت الأمر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر ضد سيباستيان لكن مع ذلكَ كان الخط بينهما واضحاً . ومع ذلكَ ، لم يرى هذا الخط في آستر التي كانت تتلقى الباقة . [بمعنى إنها عاملة حدود بس الحدود دي مكانتش موجودة لما كانت بتاخد الباقة من نواه .]
أصبح تعبير نواه أكثر وحدة .
اليوم ، لقد كانت آستر ثرثارة للغاية . كانت الثرثرة لطيفة ، ولقد كانت دوروثي تبتسم .
“ولكن بعد أن هُجرت ، إبتعد الجميع عني .”
“حقاً ؟”
بعد طرده من ولاية العرش ، لم ينظر أحد إلى نواه . كل من كان يسانده ابتعد عنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن بعد أن هُجرت ، إبتعد الجميع عني .”
اكتشف ذلك فقط عند طرده . كان سبب وجودهم هو المكانة التي حصل عليها عند الولادة لا أكثر .
بعد تذوقها سكبها و قال “لا أعرف .”
“أردت أن أموت في أسرع وقت ممكن .”
لم تلتقي أو تتحدث مع هذا القدر من الناس من قبل . لظ تكن تعرف كيف مضى الوقت ،
نواه الذي كان ينتظر الموت في الملجأ كان مُحطماً بشكل رهيب .
شعرت و كأنها تعيش عندما أزالت المكياج ، وبدلاً من محاولا الإستلقاء على السرير جلست و نظرت إلى قدميها .
فقد هدفه للحياة وعاش كل يوم بلا أمل . لقد كان مُستاء في كل لحظة في حياته .
“من يكون ؟”
حتى رآى آستر في حلمه .
“نعم ، لأن هناكَ مرات كنت أفتح فيها الباب للتأكد من أنكِ تنامين بشكل جيد .”
“أيها الأمير ….”
رجفة لحظة الرقص و حسن نية من قامو بالترحيب بها .
هز بالين رأسه في ألم . كشخص كان دائماً بجانب نواه شعر بالأسف و الشفقة .
“حسناً ، يجب أن أسأل آستر .”
“لكن ليس بعد الآن ، لدىّ سبب يجعلني أرغب في العيش .”
ارتد الشرر إلى سيباستيان ، نظر چو-دي إلى سيباستيان وقال بصوت مليئ بالإنزعاج .
أصبح صوت نواه مشرقاً بعدما كان حزيناً طوال سرد القصة . عند سماع هذا ، رفع بالين رأسه مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وسوف تستمرين في التألق أكثر بكثير مما أنتِ عليه الآن .”
“هذا ليس لأنني دُفعت كما كان من قبل ، هذا لأنني أريد أن أصبح ولياً للعهد.”
ابتسم نواه و شرب الحليب الدافىء ، لقد تظاهر بالمزاح لكن عيناه كانت هادئة .
السبب في أنه يجب أن يعود على الرغم من أنه يعلم أنه إن عاد إلى القصر الإمبراطوري سيكون مليئةً بالتظاهر و الوحدة .
التقط چو-دي مجموعة من الرقائق الرفيعة المصنوعة من شرائح البطاطس من خادمة تمر بجانبهم و أعطاها لسيباستيان .
“لا يُمكنني أن أكون مع آستر هكذا ، لا يُمكنني مساعدتها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وُلد نواه و لدى الجميع من حوله توقعات عاليه ، ولقد كان يتحكم في مشاعره منذ سن مبكرة .
ضحك نواه بهدوء و أغمض عينه . ظهرت إبتسامة آستر التي قال أنها كانت جميلة للغاية .
“نعم ، لقد كان ممتعاً .”
يتبع ….
فركت آستر عيناها نصف المغلقتين و تثائبت .
ارتد الشرر إلى سيباستيان ، نظر چو-دي إلى سيباستيان وقال بصوت مليئ بالإنزعاج .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات