“من المفترض أن تكون في الملجأ ، صحيح ؟”
عندما كانت آستر تنظر إلى المرايا تبعها نواه .
“هذا ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفل ڤيكتور عندكا شعر بالبرودة التي كانت في عين نواه بعكس عينه اللطيفة عندما كان يتحدث مع آستر .
كما لو كان نواه يحاول إخبارها بسر ما ، قام بإخبارها بالأمر في أذنها عن قرب .
“لماذا لا ترسمينهم مرة أخرى ؟ أعتقد أنهما سيكونان أكثر سعادة من الهدايا المادية .”
مدت آستر أذنها وهمس نواه بصوت خفيف لا تسمعه إلا آستر .
“يا إلهي !”
“في المرة الأخيرة ، أعطيتني قدراً كبيراً من القوة . الشكر لكِ ، الآن لا يُهم إن كنتُ خارج الملجأ لفترة من الوقت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب نواه بسرعة في أقل من الثانية و بلا قلق .
“لماذا تهمس ؟”
“لقد قلتَ ان رسالة فقط ستكون كافية .”
لقد كان يهمس ووجهه غريب من وجهها . أرجعت آستر وجهها إلى الوراء بحرج .
عندما كان نواه في القصر الإمبراطوري لقد كان طفلاً صغيراً يعتقد أن العالم كله تحت قدميه .
“إن همستُ في أذنكِ يُمكنكِ سماعي جيداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان مع آستر ، لقد كان من المدهش أن يتغير بريق نواه و كأنه شخص آخر تماماً .
هز نواه كتفيه و ابتسم .
إبتسم نواه مرة أخرى .
“لكن أنتَ لم تنتقل إلى هنا بسببي صحيح ؟”
شعرت آستر بالأسف مرة أخرى و تجنبت عيون نواه و أحنت رأسها قليلاً .
“آه ، لا . منزل أحد أقاربي موجود على ضفاف النهر .”
“هذا يكفي .”
لقد قال لا ، لكن لماذا أنا مُستاءة للغاية ؟ أظلم تعبير آستر عندما كانت تستمع إلى نواه .
“سأتظاهر أنني أصدق ذلك.”
‘لم أرغب في تحديد موعد خوفاً من ذلكَ …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أراكَ بعد أيام قليلة . أنا آسفة ، سأصنع الماء المقدس و أحضره لك .”
فكرت آستر في نواه من حين لآخر ، لكنها لم تستطع التفكير في زيارته بسبب إنشغالها بالدراسة و المعبد .
كان لڤيكتور رأى مختلف عن دوروثي و بدأ في الغمغمة .
شعرت بالذنب لسببٍ ما و الأسف عندما نظرت إلى نواه .
رأى نواه ڤيكتور يُحدق به و بدأ يُحدق فيه هو الآخر و كأنه لن يخسر .
“أنا آسفة لأنني لم أستطع المجيئ .”
“هل أنتَ بخير ؟ هل يُمكنكَ التجول في الأرجاء ؟”
“لا بأس . لقد إلتقينا بهذه الطريقة ، اليس كذلكَ ؟ إنه لأمرٌ مدهش أن نلتقي بالصدفة حتى لو كنا في نفس المنطقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة وضع نواه يده على جبهته قائلاً أنه أُصيب بالدوار . ثم عبس و تظاهر أنه مريض .
لكن نواه لم يكن يشعر بخيبة أمل على الإطلاق ، بدى أنه في غاية السعادة بأنه استطاع مقابلة آستر .
“هذا يكفي .”
“هل أنتَ بخير ؟ هل يُمكنكَ التجول في الأرجاء ؟”
“…نعم ، أمسكها الآن .”
“ليس بعد ؟ أنا أشعر بالدوار قليلاً فقط .”
“ربما ؟”
فجأة وضع نواه يده على جبهته قائلاً أنه أُصيب بالدوار . ثم عبس و تظاهر أنه مريض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أراكَ بعد أيام قليلة . أنا آسفة ، سأصنع الماء المقدس و أحضره لك .”
“إذاً ، هل يُمكنني أن أُمسكَ يدكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر متوترة إلى حدٍ ما و تراجعت عدة مرات ووضعت يدها على يد نواه .
“…نعم ، أمسكها الآن .”
“نعم ، هذا هو عنواني . تعالي لرؤيتي في أى وقت .”
شعرت أنه يُبالغ ، لكنها قررت تجاهل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن حصلتُ على الكثير دفعة واحدة أخسى أنني لن أراكِ لفترة طويلة .”
بمجرد أن سمعها نواه ، مد يده الرفيعة و الطويلة .
لكن نواه رفع يده بسرعة . إنحنت آستر قليلاً و اهتزّ رأسها .
كانت آستر متوترة إلى حدٍ ما و تراجعت عدة مرات ووضعت يدها على يد نواه .
كانت تعتقد أنه لن يقولها ، لكن منذُ اللحظة التي قال بها نواه لا ، كانت آستر عابسة .
“سيدتي !”
“حسناً ، سأفكر في الأمر أكثر .”
“يا إلهي !”
“لا ، ليس كذلك !”
صرخ ڤيكتور و دوروثي في نفس الوقت متفاجئين من المشهد .
“هاه ؟ لكنني سأفعل هذا مرة أخرى .”
“آه ، إنتظرا لحظة .”
ابتسمت آستر لإبتسامة نواه الجميلة و كانت على وشكِ الإستدارة .
ركزت آستر على كف يدها وقالت لهما هدوءاً .
“هذا يكفي .”
شعرت أن قوتها المقدسو تنتقل إلى نواه عبر راحة يده .
“إنها صدفة .”
“هذا يكفي .”
كانت الورقة المجعدة تشير إلى المكان الذي يعيش فيه نواه .
لكن نواه رفع يده بسرعة . إنحنت آستر قليلاً و اهتزّ رأسها .
‘أنتِ موهوبة في كل شيئ لكن ليس الرقص .’
“هل هذا يكفي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لأنني لم أستطع المجيئ .”
“إن حصلتُ على الكثير دفعة واحدة أخسى أنني لن أراكِ لفترة طويلة .”
“نعم ، هذا هو عنواني . تعالي لرؤيتي في أى وقت .”
شعرت آستر بالأسف مرة أخرى و تجنبت عيون نواه و أحنت رأسها قليلاً .
“هذا ..”
عندما بقت آستر ونواه صامتين ، نظر ڤيكتور بإنتباه و سأل .
“هذا يكفي .”
“آنستي ، هل هو حبيبكِ ؟”
كان جيمس يُدرب آستر على الرقص حتى اليوم .
“لا ، ليس كذلك !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشعرين بالسوء ؟”
هزت آستر رأسها متفاجئة و قائلة لا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ماذا عن ذلك ؟ سيدتي جميلة جداً لا يوجد شيئ يُمكننا القيام به إن أُعجبَ بها .”
“إذاً لماذا يُمسك يدكِ …؟”
‘لم أرغب في تحديد موعد خوفاً من ذلكَ …’
القوة المقدسة المنقولة عبر راحة اليد غير مرئية . لذلكَ ، بالنسبة لڤيكتور بدا أنهما يمسكان بأيدي بعضهما البعض و يتجادلان .
“لا تفعل ذلكَ !”
لم يكن يعرف ماذا يحدث ، ولكن لم يكن من الجيد مغازلة آستر ، لذلكَ أصبح ڤيكتور حذراً .
في الوقت المناسب ، إنعكس تعبير نواه على المرآة المعلقة على الحائط ، لقد كان يبدوا. و كأن هناكَ شيئ جيد جداً يحدث .
رأى نواه ڤيكتور يُحدق به و بدأ يُحدق فيه هو الآخر و كأنه لن يخسر .
لكن نواه الذي بدى و كأنه قد قَبِلَ ، هن رأسه في حيرة .
جفل ڤيكتور عندكا شعر بالبرودة التي كانت في عين نواه بعكس عينه اللطيفة عندما كان يتحدث مع آستر .
“هل أنتَ بخير ؟ هل يُمكنكَ التجول في الأرجاء ؟”
“هل أنتِ متأكدة من هوية صديقكِ ؟”
كان جيمس يُدرب آستر على الرقص حتى اليوم .
“ربما ؟”
“إنها صدفة .”
هزت آستر رأسها . لم تكن تعرف على وجه اليقين من يكون ، لكنه كان شخصاً قدمه لها والدها لذا كان موثوقاً به .
كأمير ، تلقى نواه جميع أنواع الهدايا التي لا حصر لها في كل حفلة عيد ميلاد .
“لكن آستر ، ماذا كنتِ تفعلين هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رسمتهم بالفعل .”
قاطع نواه المحادثة و وجه نظرته نحو آستر .
“بالنسبة لي ، رسالة فقط ستكون كافية .”
“ستُقام حفلة عيد ميلاد إخوتي الشهر المقبل ، خرجتُ لأحضرَ لهم هدايا .”
في الوقت المناسب ، إنعكس تعبير نواه على المرآة المعلقة على الحائط ، لقد كان يبدوا. و كأن هناكَ شيئ جيد جداً يحدث .
إذا كان نواه ، فلقد كان في نفس العمر ، لذلكَ إعتقدت أن الأمر سيكون على ما يُرام ، وسألته آستر بعيون مشرقة .
مع ذلكَ ، بفضل التعليمات الأساسية خطوة بخطوة لمدة شهر لم يكن مثل المرة الأولى لها .
“ما الذي ترغب في تلقيه ؟”
“سيدتي !”
“بالنسبة لي ، رسالة فقط ستكون كافية .”
فكرت آستر في نواه من حين لآخر ، لكنها لم تستطع التفكير في زيارته بسبب إنشغالها بالدراسة و المعبد .
أجاب نواه بسرعة في أقل من الثانية و بلا قلق .
شعرت آستر بالأسف لرفض نواه ، تظاهرت أنها بخير عن قصد لأنها لم تكن تعرف ماهية هذه المشاعر .
“لا تفعل ذلكَ !”
كأمير ، تلقى نواه جميع أنواع الهدايا التي لا حصر لها في كل حفلة عيد ميلاد .
“حقاً . لا أعتقد أن هناكَ هدية أكبر من ذلكَ .”
شعرت آستر أن السماء باهتة و قالت أن عليها الذهاب للقصر قبل العشاء .
هزت آستر رأسها التي كانت تريد أن تُقدم هدية خلصة لإخوتها .
“نعم ، لقد سألتكَ فقط لأنني تذكرت .”
“اوه ، وماذا عن الرسم ؟ أنتِ جيدة في الرسم .”
‘لم أرغب في تحديد موعد خوفاً من ذلكَ …’
“لقد رسمتهم بالفعل .”
“نعم ، لقد سألتكَ فقط لأنني تذكرت .”
“لماذا لا ترسمينهم مرة أخرى ؟ أعتقد أنهما سيكونان أكثر سعادة من الهدايا المادية .”
بالفعل منذ شهر .
كأمير ، تلقى نواه جميع أنواع الهدايا التي لا حصر لها في كل حفلة عيد ميلاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر متوترة إلى حدٍ ما و تراجعت عدة مرات ووضعت يدها على يد نواه .
لكنه لم يكن سعيداً بها ، كانت كل تلكَ الهدايا بلا عاطفة .
“لا ، ليس كذلك !”
“حسناً ، سأفكر في الأمر أكثر .”
“أنا ؟ لا ، لماذا ؟ إنه لا شيئ .”
ذهبت آستر إلى المتجر المجاول وهي تُفكر ملياً في الأمر . كان متجراً يجمع المرايا و يبيعها .
كانت تعتقد أنه لن يقولها ، لكن منذُ اللحظة التي قال بها نواه لا ، كانت آستر عابسة .
عندما كانت آستر تنظر إلى المرايا تبعها نواه .
“بالنسبة لي ، رسالة فقط ستكون كافية .”
“آستر ، هل ستُفكرين في هدية عيد ميلادي لاحقاً ؟”
“لا تفعل ذلكَ !”
“لقد قلتَ ان رسالة فقط ستكون كافية .”
صرخ ڤيكتور و دوروثي في نفس الوقت متفاجئين من المشهد .
تعمدت آستر الرد البارد لتُبعد نفسها عن نواه .
لقد كانت قادرة على صنع هذه التعابير مع أصدقائها ، لقد فوجئت و لم تستطع الحركة .
“هذا صحيح . لكن تخيلكِ تفكرين في هديتي بهذه الطريقة يجعلني سعيداً … سوف تستمرين في التفكير بي بهذه الأوقات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع نواه المحادثة و وجه نظرته نحو آستر .
في الوقت المناسب ، إنعكس تعبير نواه على المرآة المعلقة على الحائط ، لقد كان يبدوا. و كأن هناكَ شيئ جيد جداً يحدث .
“أنتَ تبتسم كثيراً ، صحيح ؟”
نظرت آستر له بهدوء ، ثم أجريا إتصالاً بصرياً وهو ينظر إلى نفسه في المرآة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه تذكر آستر ، إمتلأ وجه نواه بالإبتسامة مرة أخرى .
إبتسم نواه مرة أخرى .
“لا ، ليس كذلك !”
“…كيف تبتسم طوال الوقت ؟”
كما لو كان نواه يحاول إخبارها بسر ما ، قام بإخبارها بالأمر في أذنها عن قرب .
“أنتِ تجعلينني أبتسم .”
رأى نواه ڤيكتور يُحدق به و بدأ يُحدق فيه هو الآخر و كأنه لن يخسر .
مسح نواه تحت أنفه قائلاً هذا . شعرت آستر بالحرج و أدارت رأسها لأنها كانت محرجة .
“ماذا ؟ لا . في الماضي إعتاد الناس على مناداتي بالأمير البارد …. لا ، أنا لا أضحك كثيراً على أى حال ، حتى الآن .”
“أنتَ تبتسم كثيراً ، صحيح ؟”
“ماذا ؟ لكن ألم تقل أن الآنسة ستأتي لزيارتك ؟”
“ماذا ؟ لا . في الماضي إعتاد الناس على مناداتي بالأمير البارد …. لا ، أنا لا أضحك كثيراً على أى حال ، حتى الآن .”
“ربما ؟”
في الماضي ، لقد كان لقب نواه هو الأمير البارد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الإنتقال ، تجول نواه حول منزل تريزيا كل يوم في إنتظار خروج آستر
نظراً لأن جميع الأمراء كان يتم دعمهم منذ صغرهم ، لم يضحكوا على معظم الأشياء و لقد ضرب غرورهم السماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لأنني لم أستطع المجيئ .”
عندما كان نواه في القصر الإمبراطوري لقد كان طفلاً صغيراً يعتقد أن العالم كله تحت قدميه .
“آنستي ، هل هو حبيبكِ ؟”
لكن الكثير قد تغير في الملجأ . لم تكن آستر تعرف كيف كان شكل نواه في الماضي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشعرين بالسوء ؟”
“سأتظاهر أنني أصدق ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد نواه ذراعيه قائلاً أنه بشعر بالظلم .
“إنها الحقيقة .”
كأمير ، تلقى نواه جميع أنواع الهدايا التي لا حصر لها في كل حفلة عيد ميلاد .
عقد نواه ذراعيه قائلاً أنه بشعر بالظلم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتعلم آستر بسرعة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالدراسة ، لكن الرقص كان مختلفاً لأنها لم تستخدم جسدها من قبل .
“يجب علىّ أن أذهب .”
“نعم ، هذا هو عنواني . تعالي لرؤيتي في أى وقت .”
شعرت آستر أن السماء باهتة و قالت أن عليها الذهاب للقصر قبل العشاء .
“هذا ..”
“نعم ، هذا هو عنواني . تعالي لرؤيتي في أى وقت .”
“يالها من مصادفة متعمدة … لكنني سعيد . الآن سوف ينتهي تجوالك اليومي بالقرب من مقر الدوق الأكبر .”
كتب نواه عنوانه على عجل و أعطاه لآستر .
“نواه و أنا ؟ لا ، نحنُ لسنا بهذا القرب .”
“أراكَ بعد أيام قليلة . أنا آسفة ، سأصنع الماء المقدس و أحضره لك .”
في نفس الوقت .
“شكراً لكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع نواه المحادثة و وجه نظرته نحو آستر .
ابتسمت آستر لإبتسامة نواه الجميلة و كانت على وشكِ الإستدارة .
لكن آستر التي كانت تلعب مع نواه بإرتياح السوم لقد كانت تبدوا كالأطفال في عمرها لأول مرة .
ثم فجأة ، تذكرت كلام بن عما إن كان هناكَ أحد ترغب في دعوته .
“لا ، ليس كذلك !”
“هل تريد أن تأتي إلى الحفلة ؟”
بمجرد أن سمعها نواه ، مد يده الرفيعة و الطويلة .
كان نواه الوحيد الذي أصبح صديقاً لآستر ، حتى لو لم تكن هذه نيته . سيكون مم الممتع لو حضر إلى الحفلة .
كان لڤيكتور رأى مختلف عن دوروثي و بدأ في الغمغمة .
لكن نواه الذي بدى و كأنه قد قَبِلَ ، هن رأسه في حيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تهمس ؟”
“لا أستطيع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الإنتقال ، تجول نواه حول منزل تريزيا كل يوم في إنتظار خروج آستر
شعرت آستر بالأسف لرفض نواه ، تظاهرت أنها بخير عن قصد لأنها لم تكن تعرف ماهية هذه المشاعر .
“ماذا ؟ لكنكما بدوتما لطيفان جداً معاً .”
“نعم ، لقد سألتكَ فقط لأنني تذكرت .”
“هل أنتَ بخير ؟ هل يُمكنكَ التجول في الأرجاء ؟”
“هل تشعرين بالسوء ؟”
“حسناً ، سأفكر في الأمر أكثر .”
“أنا ؟ لا ، لماذا ؟ إنه لا شيئ .”
لم تكن شخصية الأمير السابع الذي يخدمه بالين كما هو الآن .
استدارت آستر بعد أن شعرت بالحرج لإكتشافه ما في قلبها .
لقد كان يهمس ووجهه غريب من وجهها . أرجعت آستر وجهها إلى الوراء بحرج .
كانت تعتقد أنه لن يقولها ، لكن منذُ اللحظة التي قال بها نواه لا ، كانت آستر عابسة .
“هل هذا يكفي ؟”
في العربة في طريق الذهاب إلى المنزل ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطيفة .”
“آنستي ، لم أكن أعرف أن لديكِ مثل هذا الصديق المقرب .”
“إنها الحقيقة .”
كانت عيون دوروثي تلمع بنظرة من الفضول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب نواه بسرعة في أقل من الثانية و بلا قلق .
“نواه و أنا ؟ لا ، نحنُ لسنا بهذا القرب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ماذا عن ذلك ؟ سيدتي جميلة جداً لا يوجد شيئ يُمكننا القيام به إن أُعجبَ بها .”
“ماذا ؟ لكنكما بدوتما لطيفان جداً معاً .”
لكنه لم يكن سعيداً بها ، كانت كل تلكَ الهدايا بلا عاطفة .
ابتسمت دوروثي بسعادة و تذكرت آستر مع نواه .
“ماذا ؟ لكن ألم تقل أن الآنسة ستأتي لزيارتك ؟”
منذُ أن جاءت إلى تريزيا لأول مرة كانت آستر ناضجة لدرجة أنها اعتقدت أنها لم تكن طفلة .
كأمير ، تلقى نواه جميع أنواع الهدايا التي لا حصر لها في كل حفلة عيد ميلاد .
لكن آستر التي كانت تلعب مع نواه بإرتياح السوم لقد كانت تبدوا كالأطفال في عمرها لأول مرة .
“آه ، إنتظرا لحظة .”
لقد كانت قادرة على صنع هذه التعابير مع أصدقائها ، لقد فوجئت و لم تستطع الحركة .
تبع بالين نواه بنظرة عدم الفهم .
“بغض النظر عن مدى قربهما ، ماذا إن كانا يتشابكان الأيادي ولديه قلب مختلف تجاه الآنسة الشابة ؟”
ابتسمت دوروثي بسعادة و تذكرت آستر مع نواه .
كان لڤيكتور رأى مختلف عن دوروثي و بدأ في الغمغمة .
لم تكن شخصية الأمير السابع الذي يخدمه بالين كما هو الآن .
“إذاً ماذا عن ذلك ؟ سيدتي جميلة جداً لا يوجد شيئ يُمكننا القيام به إن أُعجبَ بها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت آستر عندما رأت ڤيكتور و دوروثي يتشاجران مرة أخرى . ثم فتحت الورقة التي كانت في يديه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت آستر على كف يدها وقالت لهما هدوءاً .
كانت الورقة المجعدة تشير إلى المكان الذي يعيش فيه نواه .
“سيدتي !”
في نفس الوقت .
“لكن أنتَ لم تنتقل إلى هنا بسببي صحيح ؟”
نواه الذي تُرك وحده في السوق لم يستطع المغادرة بعد عودة آستر .
لكن نواه لم يكن يشعر بخيبة أمل على الإطلاق ، بدى أنه في غاية السعادة بأنه استطاع مقابلة آستر .
“لطيفة .”
بالفعل منذ شهر .
نظرَ إلى كفه و كأن شيئ جيد قد حدث و هو يبتسم .
“هل كان الإجتماع مصادفة حقاً .”
“أخيراً التقيت بها ، هل أعجبكَ الأمر كثيراً ؟”
هز نواه كتفيه و ابتسم .
ظهر بالين بعد مغادرة آستر و هز رأسه ناظراً لنواه .
عندما كان نواه في القصر الإمبراطوري لقد كان طفلاً صغيراً يعتقد أن العالم كله تحت قدميه .
لم تكن شخصية الأمير السابع الذي يخدمه بالين كما هو الآن .
مدت آستر أذنها وهمس نواه بصوت خفيف لا تسمعه إلا آستر .
عندما كان مع آستر ، لقد كان من المدهش أن يتغير بريق نواه و كأنه شخص آخر تماماً .
ابتسمت آستر لإبتسامة نواه الجميلة و كانت على وشكِ الإستدارة .
“هل كان الإجتماع مصادفة حقاً .”
“أخيراً التقيت بها ، هل أعجبكَ الأمر كثيراً ؟”
“إنها صدفة .”
لم يكن يعرف ماذا يحدث ، ولكن لم يكن من الجيد مغازلة آستر ، لذلكَ أصبح ڤيكتور حذراً .
حدق نواه في بالين حتى يتوقف عن التفوه بالهراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تجعلينني أبتسم .”
“يالها من مصادفة متعمدة … لكنني سعيد . الآن سوف ينتهي تجوالك اليومي بالقرب من مقر الدوق الأكبر .”
هز نواه كتفيه و ابتسم .
بعد الإنتقال ، تجول نواه حول منزل تريزيا كل يوم في إنتظار خروج آستر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أراكَ بعد أيام قليلة . أنا آسفة ، سأصنع الماء المقدس و أحضره لك .”
لم تكن مصادفة ، بل كانت فرصة إنتهزها نواه .
“إن همستُ في أذنكِ يُمكنكِ سماعي جيداً .”
“هاه ؟ لكنني سأفعل هذا مرة أخرى .”
“لقد قلتَ ان رسالة فقط ستكون كافية .”
“ماذا ؟ لكن ألم تقل أن الآنسة ستأتي لزيارتك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأن جميع الأمراء كان يتم دعمهم منذ صغرهم ، لم يضحكوا على معظم الأشياء و لقد ضرب غرورهم السماء .
“لايزال . أنا أحب الإنتظار .”
لم تكن مصادفة ، بل كانت فرصة إنتهزها نواه .
ربما لأنه تذكر آستر ، إمتلأ وجه نواه بالإبتسامة مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان مع آستر ، لقد كان من المدهش أن يتغير بريق نواه و كأنه شخص آخر تماماً .
تبع بالين نواه بنظرة عدم الفهم .
شعرت أن قوتها المقدسو تنتقل إلى نواه عبر راحة يده .
***
لقد كان يهمس ووجهه غريب من وجهها . أرجعت آستر وجهها إلى الوراء بحرج .
“هذا صحيح ، عودي إلى هناك !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفل ڤيكتور عندكا شعر بالبرودة التي كانت في عين نواه بعكس عينه اللطيفة عندما كان يتحدث مع آستر .
فتح چيمس عينيه و تبع حركات آستر .
“بالنسبة لي ، رسالة فقط ستكون كافية .”
“ضعي يدكِ اليمُنى على الجانب أكثر قليلاً ،أحسنتِ !”
القوة المقدسة المنقولة عبر راحة اليد غير مرئية . لذلكَ ، بالنسبة لڤيكتور بدا أنهما يمسكان بأيدي بعضهما البعض و يتجادلان .
كان جيمس يُدرب آستر على الرقص حتى اليوم .
لقد كانت قادرة على صنع هذه التعابير مع أصدقائها ، لقد فوجئت و لم تستطع الحركة .
بالفعل منذ شهر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفل ڤيكتور عندكا شعر بالبرودة التي كانت في عين نواه بعكس عينه اللطيفة عندما كان يتحدث مع آستر .
لذلكَ ، عندما كان يُفكر في اليوم الأول من دروس الرقص التي بدأت قبل شهرين من الحفلة ، يشعر بالدوار .
نظرَ إلى كفه و كأن شيئ جيد قد حدث و هو يبتسم .
‘أنتِ موهوبة في كل شيئ لكن ليس الرقص .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة وضع نواه يده على جبهته قائلاً أنه أُصيب بالدوار . ثم عبس و تظاهر أنه مريض .
تتعلم آستر بسرعة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالدراسة ، لكن الرقص كان مختلفاً لأنها لم تستخدم جسدها من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأن جميع الأمراء كان يتم دعمهم منذ صغرهم ، لم يضحكوا على معظم الأشياء و لقد ضرب غرورهم السماء .
مع ذلكَ ، بفضل التعليمات الأساسية خطوة بخطوة لمدة شهر لم يكن مثل المرة الأولى لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفل ڤيكتور عندكا شعر بالبرودة التي كانت في عين نواه بعكس عينه اللطيفة عندما كان يتحدث مع آستر .
“مُعلمي ، ألم أفعل شيئاً خاطئاً هذه المرة ؟”
“لا بأس . لقد إلتقينا بهذه الطريقة ، اليس كذلكَ ؟ إنه لأمرٌ مدهش أن نلتقي بالصدفة حتى لو كنا في نفس المنطقة .”
عندما انتهت الموسيقي و الرقص ركضت آستر إلى چبمس بإبتسامة مشرقة على وجهها .
لقد كانت قادرة على صنع هذه التعابير مع أصدقائها ، لقد فوجئت و لم تستطع الحركة .
يتبع …
فكرت آستر في نواه من حين لآخر ، لكنها لم تستطع التفكير في زيارته بسبب إنشغالها بالدراسة و المعبد .
“سيدتي !”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات