“شكراً لكَ .”
“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”
مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رأى الأمر بنفسه لقد كان قادراً على فهم سبب تسمية دي هين بالقاتل . لقد كان الأمر أكثر إثارة مما سمع من الشائعات .
“إذن ، تُصبح على خير .”
مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.
“سآخذكِ إلى غرفتكِ .”
تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .
“أستطيع المشي .”
“و إن كانت ملابس آستر ممزقة ، فلن تكون آمناً .”
على عكس الكلمات ، لقد كانت كلمات آستر محفوفة بالمخاطر . لم تستطع السير في خط مستقيم لأنها كانت نعسانة و ظلت تسير بشكل ملتوي .
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
كانت يد ڤيكتور ترتجف عندما غادر المكتب بعد إذن دي هين .
“هيكك.”
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
في النهاية ، قبل أن تتمكن آستر من مغادرة غرفة الإجتماعات أمسكها دي هين و حملها .
ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .
وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .
“نعم !”
“ليلة سعيدة .”
اختفى نواه .
“وأبي ايضاً !”
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .
“…….!”
“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”
في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
“ما كان السبب ؟”
إعترف لنفسه أنه كان قلقاً على آستر و عانقها بشدة .
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
بعد قليل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا حدث ؟”
غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
“الآن تبدوا مرتاحاً بعض الشيئ .”
“…….!”
بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .
حتى أن بن رفع عينيه إلى الأعلى مع لمسة من الإثارة و أنزلها مرة أخرى .
“بعد ذلكَ ذهبت للتسوق و إشترت مجموعة من الملابس حوالي ستة قطع .”
“أبداً ، أبداً .”
بالعودة إلى العربة ، قفز السائق الذي كان يستريح بدهشة .
أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
في النهاية ، قبل أن تتمكن آستر من مغادرة غرفة الإجتماعات أمسكها دي هين و حملها .
بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .
بدأ بن يركض على عجل لمطاردة دي هين .
ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .
***
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
اليوم التالي ،
“نعم !”
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا حدث ؟”
كما نقل له بلا إستثناءات عن الزوجات اللاتي قُمن بإهانة آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردادت فقط سماع مجاملة دافئة و أنها كانت رائعة و كيف فعلت ذلك .
“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
“جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل إستعملت الماس ؟”
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
“ليلة سعيدة .”
“إبحث عن هويتهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رأى الأمر بنفسه لقد كان قادراً على فهم سبب تسمية دي هين بالقاتل . لقد كان الأمر أكثر إثارة مما سمع من الشائعات .
“نعم !”
ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .
تنهد بن و كتب أسماء كاثرين و بث في دفتر عمله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم .”
“ڤيكتور ، أكمل .”
***
“بعد ذلكَ ذهبت للتسوق و إشترت مجموعة من الملابس حوالي ستة قطع .”
بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .
“إنتظر ، آستر إشترت ملابس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
فرك دي هين ذقنه و تسائل .
كان في الداخل ورقة بيضاء مطوية في المنتصف .
“هل إستعملت الماس ؟”
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .
“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”
“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”
“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”
بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .
“بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”
“سآخذكِ إلى غرفتكِ .”
لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .
“أبداً ، أبداً .”
“أرسل شخصاً ما يسألها عما إن كانت تفكر في فتح فرع في شارع ليل .”
“نعم !”
“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”
كانت عيون راڤيان تلمع و غاضبة من نواه حتى النخاع .
“لكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
“لقد رفضتَ ، جلالتك .”
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
عبس دي هين بتعبير «لم أسمع بذلكَ من قبل .» لم يكن هناك شيئ كهذا في ذاكرته .
لم يترك أى أثر .
“ما كان السبب ؟”
حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .
“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
“هممم .”
“…….!”
دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
“دعونا نرى إلى متى سوف تدون هذه العيون الصارمة .”
ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .
فرك دي هين ذقنه و تسائل .
“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
“…نعم .”
“دعونا نرى إلى متى سوف تدون هذه العيون الصارمة .”
“ولدىّ شيئ آخر لأقوله .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سنذهب بالفعل ؟ لم يمر سوى عشر دقائق .”
قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.
“…….!”
“ما هو ؟”
كانت عيون راڤيان تلمع و غاضبة من نواه حتى النخاع .
“أود أن أُكمل مرافقة الآنسة .”
‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’
تلوى حاجة دي هين .
“فهمت .”
“لماذا ؟ ألم ترغب في أن تحصل على لقب فارس مقدس في المعبد ؟”
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رفضتَ ، جلالتك .”
حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .
“هيكك.”
‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
“دعونا نرى إلى متى سوف تدون هذه العيون الصارمة .”
“ربما حدثَ شيئ بينكما أثناء زيارتكما المعبد ، صحيح ؟”
م/هو حضرتك بتفكر ف ايه ؟؟؟
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
“بالطبع لا .”
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”
“بعد ذلكَ ذهبت للتسوق و إشترت مجموعة من الملابس حوالي ستة قطع .”
تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
“ستموت .”
رمت راڤيان سلة الفاكهة التي احضرتها للاحتفال بمنصبها على الأرض .
“سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
حركت راڤيان شفتيها و ضغطت عليها .
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
“إبحث عن هويتهم .”
“شكراً سيدي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل إستعملت الماس ؟”
“و إن كانت ملابس آستر ممزقة ، فلن تكون آمناً .”
“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”
“….أنا آسف ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتها حتى لا تتمزق ملابسها من الآن فصاعداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلكَ ، ما لم تكن قادرة على تحمله هو نفسها التي كانت قلقة على نواه .
“أعلم .”
صرير–
كانت يد ڤيكتور ترتجف عندما غادر المكتب بعد إذن دي هين .
في النهاية ، قبل أن تتمكن آستر من مغادرة غرفة الإجتماعات أمسكها دي هين و حملها .
‘شعرتُ أنني يتم طعني بالسيف .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .
بمجرد أن خرجَ ڤيكتور أصبح يتأكد من يده .
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .
‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’
بعد أن رأى الأمر بنفسه لقد كان قادراً على فهم سبب تسمية دي هين بالقاتل . لقد كان الأمر أكثر إثارة مما سمع من الشائعات .
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
***
خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .
بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
‘هنا بالضبط .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلكَ ، ما لم تكن قادرة على تحمله هو نفسها التي كانت قلقة على نواه .
خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .
“سترى ، سوف أجدك .”
سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
“من أخذه سراً ….”
على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية هي التي قررت الخطوبة على أى حال ، إلا أن نواه لم ينظر إليها ابداً .
فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً
كان نواه هو الشخص الوحيد الذي كان يتجاهلها ، من حيث أن الجميع كان حولها و أثنى عليها .
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
“سوف يتفاجئ صحيح ؟ سوف يندم على ذلك . أن يفوته يوم كهذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
تمتمت راڤيان لنفسها بتعبير قاتم على وجهها .
عبس دي هين بتعبير «لم أسمع بذلكَ من قبل .» لم يكن هناك شيئ كهذا في ذاكرته .
الآن الأمر تغيرت . نواه ينتظر اليوم الذي سوف يموت فيه ، سرعان ما ستصبح القديسة .
“سوف يتفاجئ صحيح ؟ سوف يندم على ذلك . أن يفوته يوم كهذا .”
“دعونا نرى إلى متى سوف تدون هذه العيون الصارمة .”
بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .
دخلت راڤيان إلى الملجأ بدون تردد و عيناها تلمعان بشدة .
بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .
فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .
شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
فرك دي هين ذقنه و تسائل .
“…ماذا حدث ؟”
تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .
لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
اختفى نواه .
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
لم يترك أى أثر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا حدث ؟”
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
“هو لم يمت ، صحيح ؟”
“ما هو ؟”
شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .
“أرسل شخصاً ما يسألها عما إن كانت تفكر في فتح فرع في شارع ليل .”
“من أخذه سراً ….”
“سترى ، سوف أجدك .”
قامت راڤيان بقضم أظافرها و هز رأسها بقوة .
“إذن ، تُصبح على خير .”
كانت قلقة من أن شخص ما قامت بخطف نواه الفاقد لوعيه .
تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .
ركضت عائدة لغرفة المعيشة متسائلة إن كان هناكَ شيئ ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم .”
و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .
“لقد رحل نواه .”
صرير–
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .
تلوى حاجة دي هين .
كان في الداخل ورقة بيضاء مطوية في المنتصف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!!”
“……!!”
لم يترك أى أثر .
فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]
“…….!”
المرسل .
“ليلة سعيدة .”
على الرغم أنه لم يكن هناك اسم ، إلا أنها تعرف أن هذه الرسالة كانت موجهة لها .
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”
“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”
رمت راڤيان سلة الفاكهة التي احضرتها للاحتفال بمنصبها على الأرض .
“شكراً لكَ .”
كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سنذهب بالفعل ؟ لم يمر سوى عشر دقائق .”
“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .
أردادت فقط سماع مجاملة دافئة و أنها كانت رائعة و كيف فعلت ذلك .
“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
“سترى ، سوف أجدك .”
“لقد رحل نواه .”
كانت عيون راڤيان تلمع و غاضبة من نواه حتى النخاع .
“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”
مع ذلكَ ، ما لم تكن قادرة على تحمله هو نفسها التي كانت قلقة على نواه .
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .
“نعم !”
“أنا حقاً لا أفهمك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!!”
قمعت راڤيان غضبها .
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
بالعودة إلى العربة ، قفز السائق الذي كان يستريح بدهشة .
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
“هل سنذهب بالفعل ؟ لم يمر سوى عشر دقائق .”
“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”
حركت راڤيان شفتيها و ضغطت عليها .
لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .
“لقد رحل نواه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا حدث ؟”
“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
ركبت راڤيان العربة و أغلقت الباب بهذه الإشارة بدأت العربة في التحرك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو لم يمت ، صحيح ؟”
“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”
“من أخذه سراً ….”
“فهمت .”
كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .
أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .
“ستموت .”
بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .
“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”
يتبع ….
لم يترك أى أثر .
“لقد رحل نواه .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
