[فليخرجني أى شخص من هنا من فضلكم … أيها الكاهن ، أنا القديسة الحقيقية حقاً و ليست راڤيان ، إنها أنا .]
“مرة أخرى ، آستر … لا ، داينا … أنا آسفة .”
[صاخبة . القديسة الوحيدة في معبدنا هي راڤيان ، هل أنتِ مجنونة ؟]
“هل أنتِ بخير ؟ هل كل شيئ على ما يرام ؟”
ظهور النفي بدون عوائق .
لم تكن ذكريات يُمكن نسيانها و محوها بسهولة .
[لماذا ؟ هل الأمر غير عادل ؟ إن كانت القديسة شخص مثلك سوف يسخر منكِ الناس . شخص مثلكِ يُمنح هذه القوة بدون معرفة ماهيتها .]
“مرة أخرى ، آستر … لا ، داينا … أنا آسفة .”
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
“يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
شعرت سيسبيا بالحزن و لمست آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلطخ صوت راڤيان بالحزن ، لقد كان هناك ايضاً ابتسامة بيضاء نقية يُمكن لأى أحد الوقوع فيها .
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
“لكنكِ مازلتِ هنا ؟”
“أنا آسفة ، لم أكن أعلم على الإطلاق . أنا آسفة لأنني لم أستطع مساعدتكِ ، يجب أن يكون الأمر صعباً وحدكِ …”
“كما ترين ، لم يتبقَ لي الكثير … ربما عدة أشهر فقط ؟ لقد تم اختيار راڤيان بالفعل لتكون القديسة التالية .”
كما لو أنها من كانت سجنت آستر ، اعتذرت سيسبيا بندم واضح .
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
اضطرت آستر إلى قمع عواطفها في الوقت نفسه . الشخص الذي يجب أن يعتذر لها ليست القديسة بل راڤيان .
بعد تبادل التحيات القصيرة ، عاد باراس من الطريق الذي جاء منه قائلاً أن لديه عملاً يقوم به .
بالطبع ، لقد كان هناكَ أوقات استاءت فيها من سيسبيا . لأنه بسبب وحيها وجدتها راڤيان بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل هذا ، قومي ببناء قوتكِ … و إن أمكن تعاوني مع العائلة الإمبراطورية .”
ومع ذلكَ ، معتقدة أن سيسبيا ايضاً كانت ضحية لراڤيان فإن استيائها قد خف قليلاً .
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
“لا بأس ايتها القديسة . يبدو أنكِ لم تكوني تعلمين على الإطلاق ، لذا لا تشعري بالذنب .”
“كما ترين ، لم يتبقَ لي الكثير … ربما عدة أشهر فقط ؟ لقد تم اختيار راڤيان بالفعل لتكون القديسة التالية .”
“أنتِ و أنا إنتهى بنا الأمر بأن نكون لعبة في يد المعبد .”
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
“ولكن ، من خلفك ؟”
كانت فكرة سجن راڤيان للقديسة الحقيقية أمامها و لقد كان الأمر مرعباً للغاية .
نظراً لصعوبة الإتصال بين تريزيا و هذا المكان ، فلقد اعتقد أن راڤيان كانت مرتبكة قليلاً فقط .
“ماذا ستفعلين الآن ؟”
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
“لا أعرف . أنا في حيرة من أمرى . أردتُ فقط مقابلة القديسة … اعتقدتُ أنه إن التقينا فإن كل شيئ سيصبح أكثر وضوحاً ، لكنه لم يكن كذلك . لا أعرف .”
نظراً لصعوبة الإتصال بين تريزيا و هذا المكان ، فلقد اعتقد أن راڤيان كانت مرتبكة قليلاً فقط .
“أفضل ما تفعلينه الآن هو النسيان .”
“لا بأس ايتها القديسة . يبدو أنكِ لم تكوني تعلمين على الإطلاق ، لذا لا تشعري بالذنب .”
ضحكت آستر بسبب كلمات سيسبيا .
نظرت آستر إلى سيسبيا للمرة الأخيرة . شعرت أنها سوف تتركها وحيدة في غرفة كبيرة لذا كانت خطواتها متثاقلة .
“انسى ؟”
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
لم تكن ذكريات يُمكن نسيانها و محوها بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل هذا ، قومي ببناء قوتكِ … و إن أمكن تعاوني مع العائلة الإمبراطورية .”
عندما غضبت آستر ربتت سيسبيا على ظهر يد آستر كما لو كانت تفهم .
كونها القديسة المحتملة هذا يعني أن المعبد يُتابع التجهيزات على قدم وساق .
“إنها قصة يُمكنكِ نسيانها . ليست هناكَ حاجة لإبقائها . لذا إن لم تستطيعي نسيانها في النهاية ….”
“أنتِ و أنا إنتهى بنا الأمر بأن نكون لعبة في يد المعبد .”
اضاءت عيون سيسبيا .
كانت آستر على وشك أن تتنفس الصعداء و لكن راڤيان استدارت مرة أخرى .
في تلكَ الأعين المتعالية التي نظرَ إليها الجميع بإزدراء اضاءت فجأة للحظة .
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
“عليكِ إسقاط المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطرت آستر إلى قمع عواطفها في الوقت نفسه . الشخص الذي يجب أن يعتذر لها ليست القديسة بل راڤيان .
فتحت آستر فمها ببطء لأنه لم تتوقع على الإطلاق أن تخرج هذه الكلمات من فم القديسة الحالية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
“لا بأس ، هذا المعبد فاسد بالفعل إلى درجة التعفن . أنا الفاسدة التي لا تستطيع الوقوف ايضاً وتهتز .”
اومأت آستر بصمت ، ثم تحركت يد سيسبيا .
تحركت سيسبيا بروح بدى وكأنها ستهدم كل شيئ .
لقد قال أنهم سيذهبون بشكل منفصل عند العودة من المعبد .
“لا توجد طريقة سوى حرق الجذور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر بسبب كلمات سيسبيا .
“هذا ما أفكر فيه .”
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
لقد فوجئت قليلاً بسماع نفس الفكرة من سيسبيا ، لكن آستر كانت تفكر ايضاً في تدمير المعبد .
لم تكن ذكريات يُمكن نسيانها و محوها بسهولة .
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
قرر مرافقتهم فقط إلى الباب الأمامي ، وبمجرد الإستدارة في الزاوية وُجد العديد من الأشخاص .
“كما ترين ، لم يتبقَ لي الكثير … ربما عدة أشهر فقط ؟ لقد تم اختيار راڤيان بالفعل لتكون القديسة التالية .”
“ماذا ستفعلين الآن ؟”
جفلت آستر و أمسكت بيد سيسبيا .
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
كونها القديسة المحتملة هذا يعني أن المعبد يُتابع التجهيزات على قدم وساق .
ابدت راڤيان اهتماماً بآستر ، على الرغم من أن الوقت كان متأخراً بعض الشيئ إلا أن آستر باحظت نظراتها .
“لكنكِ مازلتِ هنا ؟”
عندما خرجو من القصر كان بالفعل الوقت مشرقاً للغاية ولقد حان الآن الوقت لفتح الباب الأمامي .
“وما فائدة ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر بسبب كلمات سيسبيا .
ارتجفت رموش سيسبيا .
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
اومأت آستر بصمت ، ثم تحركت يد سيسبيا .
كانت آستر تتوقع ذلكَ ايضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضاءت عيون سيسبيا .
اومأت آستر بصمت ، ثم تحركت يد سيسبيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت راڤيان و قالت «فهمت .» وذهبت .
“قبل هذا ، قومي ببناء قوتكِ … و إن أمكن تعاوني مع العائلة الإمبراطورية .”
اختبأت آستر خلف باراس و اثنت رأسها بعمق .
“العائلة الإمبراطورية …؟”
“إنها قصة يُمكنكِ نسيانها . ليست هناكَ حاجة لإبقائها . لذا إن لم تستطيعي نسيانها في النهاية ….”
“نعم ، مع خلفية عائلتكِ الحالية ، إن أضفتِ قوتكِ ستتمكنين من أسر قلب الإمبراطور . الإمبراطور يريد تدمير المعبد أكثر من أى شخص آخر .”
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
اكتسحت آستر رأسها و نظمت أفكارها المعقدة الواحد تلو الآخر .
“لم أركِ منذ وقت طويل آنسة راڤيان ، لقد قيل لي أنه من المقرر أن تكوني القديسة تهاني لكِ .”
كان التشبث بالإمبراطور فكرة غير متوقعة على الإطلاق .
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
سُمع مقبض الباب يدور ، يبدو أن باراس كان على وشكِ العودة .
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
انهت آستر وسيسبيا المحادثة على وجه السرعة .
“لا أعرف . أنا في حيرة من أمرى . أردتُ فقط مقابلة القديسة … اعتقدتُ أنه إن التقينا فإن كل شيئ سيصبح أكثر وضوحاً ، لكنه لم يكن كذلك . لا أعرف .”
“أخشى أن هذا هو كل شيئ ، لقد كنتُ سعيدى بلقائكِ .”
لم تكن ذكريات يُمكن نسيانها و محوها بسهولة .
“ايتها القديسة …”
“لا بأس ، هذا المعبد فاسد بالفعل إلى درجة التعفن . أنا الفاسدة التي لا تستطيع الوقوف ايضاً وتهتز .”
“مرة أخرى ، آستر … لا ، داينا … أنا آسفة .”
“لكنكِ مازلتِ هنا ؟”
عندما دخل باراس الغرفة ، توقف صوت الهمس .
“عليكِ إسقاط المعبد .”
عادت سيسبيا إلى نفس المظهر مرة أخرى دون أر أثر لإستعادتها الوعي .
كانت فكرة سجن راڤيان للقديسة الحقيقية أمامها و لقد كان الأمر مرعباً للغاية .
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
“دقيقة واحدة .”
“لم أركِ منذ وقت طويل آنسة راڤيان ، لقد قيل لي أنه من المقرر أن تكوني القديسة تهاني لكِ .”
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت راڤيان التي لم تكن ترغب في مقابلتها اكثر من غيرها واقفة في المقدمة .
“انتهيت .”
لقد فوجئت قليلاً بسماع نفس الفكرة من سيسبيا ، لكن آستر كانت تفكر ايضاً في تدمير المعبد .
“حسناً ، هيا نخرج من هنا .”
“أخشى أن هذا هو كل شيئ ، لقد كنتُ سعيدى بلقائكِ .”
نظرت آستر إلى سيسبيا وهي تنظف الأدوات .
“إنها نسخة تماماً .”
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
“عليكِ إسقاط المعبد .”
اعتقدت أنه سيكون من الصعب رؤية سيسبيا مرة أخرى التي لم تكن لديها الكثير من الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
سلمت آستر اللوحة إلى باراس وهي تصلي من أجل رحيلها الأخير بشكل مريح .
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
“إنها نسخة تماماً .”
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
“إنها نسخة تماماً .”
ارتجف باراس من شدة الحماس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التأكد من رحيلها تماماً أخذت آستر نفساً عميقاً .
لقد رسمتها لأنها رأت بالفعل مظهر سيسبيا الأصلي ، لكن باراس الذي لم يكن يعرف الحقيقة كان مندهشاً .
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
“أنا سعيد لأنني أحضرتكِ إلى هنا ، إن هذا كنز بالنسبة لي . شكراً جزيلاً لكِ . سأعود و أدفع لكِ مكافأة كبيرة .”
بمجرد أن رأتهم آستر شعرت بالذهول وكادت أن تتوقف . لكن كان هناك شخص واقف في المقدمة .
“نعم .”
كان كاليد هو الذي يقف على الباب ، سواء كان ذلكَ واجبه لليوم أو اياً كان .
قبل مغادرة الغرفة ،
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
نظرت آستر إلى سيسبيا للمرة الأخيرة . شعرت أنها سوف تتركها وحيدة في غرفة كبيرة لذا كانت خطواتها متثاقلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
“هل أنتِ بخير ؟ هل كل شيئ على ما يرام ؟”
نظرت آستر إلى سيسبيا وهي تنظف الأدوات .
“نعم ، وماذا عن أوبا ؟”
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
“أنا ايضاً بخير .”
“أوه ، الستَ الكاهن باراس ؟”
ركض ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر بالخارج و رحب بها .
“نعم .”
غطى الإثنان وجهيهما بغطاء الرأس و خرجا بسرعة .
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
عندما خرجو من القصر كان بالفعل الوقت مشرقاً للغاية ولقد حان الآن الوقت لفتح الباب الأمامي .
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
“جئتِ طوال الطريق و عانيتِ لذا سآخذكِ إلى الباب الأمامي .”
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
لقد قال أنهم سيذهبون بشكل منفصل عند العودة من المعبد .
“أفضل ما تفعلينه الآن هو النسيان .”
قرر مرافقتهم فقط إلى الباب الأمامي ، وبمجرد الإستدارة في الزاوية وُجد العديد من الأشخاص .
ارتجف باراس من شدة الحماس .
بمجرد أن رأتهم آستر شعرت بالذهول وكادت أن تتوقف . لكن كان هناك شخص واقف في المقدمة .
لقد قال أنهم سيذهبون بشكل منفصل عند العودة من المعبد .
‘راڤيان !’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
كانت راڤيان التي لم تكن ترغب في مقابلتها اكثر من غيرها واقفة في المقدمة .
نظراً لصعوبة الإتصال بين تريزيا و هذا المكان ، فلقد اعتقد أن راڤيان كانت مرتبكة قليلاً فقط .
اختبأت آستر خلف باراس و اثنت رأسها بعمق .
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
“سأفعل ما بوسعي .”
مع اقتراب المسافة أصبح وجه راڤيان أكثر وضوحاً ، حتى بعد عدم رؤيتها لفترة طويلة كان وجهها واضحاً .
ابدت راڤيان اهتماماً بآستر ، على الرغم من أن الوقت كان متأخراً بعض الشيئ إلا أن آستر باحظت نظراتها .
“أوه ، الستَ الكاهن باراس ؟”
“اوه ، إنها عبدة . أنا بحاجة إلى الأطفال كـخدم لبعض الوقت .”
من المثير للدهشة أن راڤيان بدت و كأنها تعرف باراس جيداً .
“لم أركِ منذ وقت طويل آنسة راڤيان ، لقد قيل لي أنه من المقرر أن تكوني القديسة تهاني لكِ .”
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
“لم أركِ منذ وقت طويل آنسة راڤيان ، لقد قيل لي أنه من المقرر أن تكوني القديسة تهاني لكِ .”
اومأت آستر بصمت ، ثم تحركت يد سيسبيا .
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
نما فضول آستر حول العلاقة التي تجمع بينهما لأنه لم يكن غريباً أن تأتي لرؤية القديسة .
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
كانت آستر على وشك أن تتنفس الصعداء و لكن راڤيان استدارت مرة أخرى .
“نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت .”
نما فضول آستر حول العلاقة التي تجمع بينهما لأنه لم يكن غريباً أن تأتي لرؤية القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما فائدة ذلك ؟”
“نعم ، لقد ساءت حالتها هذه الأيام لهذا السبب تتناول الدواء مرتين صباحاً و مساءاً .”
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
“من فضلكِ اعتني جيداً بالقديسة حتى النهاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت .”
“سأفعل ما بوسعي .”
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
تلطخ صوت راڤيان بالحزن ، لقد كان هناك ايضاً ابتسامة بيضاء نقية يُمكن لأى أحد الوقوع فيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأنني أحضرتكِ إلى هنا ، إن هذا كنز بالنسبة لي . شكراً جزيلاً لكِ . سأعود و أدفع لكِ مكافأة كبيرة .”
“ولكن ، من خلفك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
ابدت راڤيان اهتماماً بآستر ، على الرغم من أن الوقت كان متأخراً بعض الشيئ إلا أن آستر باحظت نظراتها .
غطى الإثنان وجهيهما بغطاء الرأس و خرجا بسرعة .
“اوه ، إنها عبدة . أنا بحاجة إلى الأطفال كـخدم لبعض الوقت .”
مع اقتراب المسافة أصبح وجه راڤيان أكثر وضوحاً ، حتى بعد عدم رؤيتها لفترة طويلة كان وجهها واضحاً .
“فهمت .”
“ولكن ، من خلفك ؟”
ابتسمت راڤيان و قالت «فهمت .» وذهبت .
‘يا الهي .’
كانت آستر على وشك أن تتنفس الصعداء و لكن راڤيان استدارت مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، وماذا عن أوبا ؟”
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
عندما رأت الباب الأمامي أخيراً تسارعت وتيرة آستر . أرادت الخروج من المعبد بسرعة .
“ماذا ؟ كيف يمكن هذا ؟ هؤلاء الأطقال قمتُ بأخذهم من تاجر العبيد قبل بضعة أيام .”
صدق باراس كلمات آستر القاسية .
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت سيسبيا بروح بدى وكأنها ستهدم كل شيئ .
لقد أحضرها سراً لأنه سيكون في ورطة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
“حسناً ، لا … تلكَ العيون . يبدو أنني مخطأة . لابدَ أنني كنتُ حساسة قليلاً ، توخى الحذر .”
عندما خرجو من القصر كان بالفعل الوقت مشرقاً للغاية ولقد حان الآن الوقت لفتح الباب الأمامي .
تخلت راڤيان عن شكوكها بسبب كلمات باراس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأنني أحضرتكِ إلى هنا ، إن هذا كنز بالنسبة لي . شكراً جزيلاً لكِ . سأعود و أدفع لكِ مكافأة كبيرة .”
بعد التأكد من رحيلها تماماً أخذت آستر نفساً عميقاً .
ارتجف باراس من شدة الحماس .
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
“العائلة الإمبراطورية …؟”
“هل هذه الآنسة راڤيان ؟ لا ، لقد كانت تلكَ أول مرة أراها فيها .”
عادت سيسبيا إلى نفس المظهر مرة أخرى دون أر أثر لإستعادتها الوعي .
صدق باراس كلمات آستر القاسية .
نظرت آستر إلى سيسبيا للمرة الأخيرة . شعرت أنها سوف تتركها وحيدة في غرفة كبيرة لذا كانت خطواتها متثاقلة .
نظراً لصعوبة الإتصال بين تريزيا و هذا المكان ، فلقد اعتقد أن راڤيان كانت مرتبكة قليلاً فقط .
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
“هاه .”
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
عندما رأت الباب الأمامي أخيراً تسارعت وتيرة آستر . أرادت الخروج من المعبد بسرعة .
كما لو أنها من كانت سجنت آستر ، اعتذرت سيسبيا بندم واضح .
“حان وقت الإنفصال ، أريد منحكِ المزيد من المال لذا أخبريني ؟”
صدق باراس كلمات آستر القاسية .
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
“حسناً ؟ إذن ، إن احتجت لشيئ تعالي إلى المعبد .”
“نعم ، مع خلفية عائلتكِ الحالية ، إن أضفتِ قوتكِ ستتمكنين من أسر قلب الإمبراطور . الإمبراطور يريد تدمير المعبد أكثر من أى شخص آخر .”
“حسناً .”
‘يا الهي .’
بعد تبادل التحيات القصيرة ، عاد باراس من الطريق الذي جاء منه قائلاً أن لديه عملاً يقوم به .
لقد أحضرها سراً لأنه سيكون في ورطة .
وقفت آستر في طابور لتغادر بعقل أكثر تفتحاً عندما شاهدت الصف يصبح أقل أكثر ثم أكثر اتسعت عيونها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما فائدة ذلك ؟”
‘يا الهي .’
كان كاليد هو الذي يقف على الباب ، سواء كان ذلكَ واجبه لليوم أو اياً كان .
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً .”
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
