عندما مدت يدها ببطء و أمسكت بمقبض الباب ، شعرت بطاقة باردة في يدها .
“آنستي ! يجب أن تخرجي الآن !”
لا عجبَ أنها ترددت و شعرت بالبرد ، لكن آستر أدارت مقبض الباب بقوة .
لقد كان جزء العيون في اللوحة فارغاً ، لم تكن ترغب في رسم عينه مغلقة لذا تركت هذا الجزء عن قصد .
صرير –
من حسن الحظ أن لا شيئ تغير ، ولكن إن كانت القوة الجسدية قوية جداً فقد يكون لها تأثير سلبي .
فُتحَ الباب ولفت إنتباهها المشهد الذي كان بداخل الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنكَ كنتَ بحالة جيدة منذ قليل ؟”
كان شخص ما ينام على سرير فخم للغاية لا يتناسب مع الكوخ .
إندهشت آستر و كانت ستمد يدها عن غير قصد .
“أنا … مرحباً ، أنا هنا لأرسم .”
صرير –
إنتظرت و لم تجدا جواباً فتسللت أقرب إلى السرير .
اومأت آستر بهدوء .
الفتى الذي كان ينام دون أن يتحرك سواء كان يتنفس أو لا ، نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما هو صعب جداً ؟”
بمجرد أن رأت آستر وجه نواه توقفت عن التنفس .
لقد كان السائق الذي أحضر آستر .
“أنه يبدو جميلاً جداً .”
قام نواه الذي تأكد أن المكان أصبح هادئاً ووقف بشكل مستقيم . راجع التقويم الذي كان موجوداً علر الطاولة .
لقد كان مجرد مظهر مثير للإعجاب.
“حسناً ، هل هذا على مايرام؟”
ميزات واضحة لا تتناسب مع هذا الوجه الصغير . أنف ديق وجبهة مستقيمة و أعين عميقة ، حتى الحواجب كانت حازمة للغاية .
توقفت عن الصلاة و نظرت إلى بشرة نواه .
على ما يبدو أنه كان في نفس عمر آستر ، لكنه يبدو به القليل من النضج بالإضافة إلى أنه كان صبياً . كانت الشفاه الحمراء المتناقضة مع الجلد الأبيض الشاحب سميكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا مجنونة ؟ لماذا كنتُ أمد يدي ؟”
وكان من الأنسب أن نقول أنه أجمل مما يبدو ، مثل التمثال الذي يصنعه الإله بشكل مثالي جداً .
إندهشت آستر و كانت ستمد يدها عن غير قصد .
إندهشت آستر و كانت ستمد يدها عن غير قصد .
لقد أمسكَ بيد آستر و لم يتركها .
“هل أنا مجنونة ؟ لماذا كنتُ أمد يدي ؟”
“لا بأس .”
آستر التي كانت مُحاصرة في المعبد لم تكن تعرف الكثير عن الرجال .
‘هل هو يتظاهر بالنوم ؟’
كان كاليد و دي هين و چو-دي و دينيس هم فقط الرجال اللذين تحدثت معهم .
كان كاليد و دي هين و چو-دي و دينيس هم فقط الرجال اللذين تحدثت معهم .
حتى لو لم يكن كذلك ، لم تكن آستر مهتمة بالرجال على الإطلاق ، لكن نواه لم تستطع أن تشيح بنظرها عنه لأنه بدى جميلاً للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … مرحباً ، أنا هنا لأرسم .”
ضغطت آستر على خدها لتستيقظ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنكَ كنتَ بحالة جيدة منذ قليل ؟”
“دعونا نرسم اللوحة بسرعة .”
“آك ، ماذا؟”
بعد فترة وجيزة ، بمجرد أن بدأت الرسم … تغير لون عين آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالريبة و أنزلت رأسها نحو نواه وفي اللحظة التي كانت تشاهد فيها ردات فعل نواه وهي قريبة منه .
لم تكن تعرف ذلكَ ، لكنه كان تغييراً يظهر عندما تستخدم القوة المقدسة .
مرة أخرى ، هناكَ شيئ غريب يحدث .
تدفقت القوة المقدسة ألى نواه شيئاً فشيئاً .
بعد فترة وجيزة ، بمجرد أن بدأت الرسم … تغير لون عين آستر .
كانت تقوي تركيزها على الرسم ، وكلما طالت مدة الرسم ، إستخدمت القوة المقدسة بقدر ذلكَ الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لذا أرجوكِ عودي من جديد . بأي طريقة .”
“لما هو صعب جداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الخطوات أمام الباب مباشرةً ، أراد أن يأخذ أنفاسه للحظة ثم طرق على الباب .
بعد فترة ، كانت آستر تتعرض و كادت تنتهي من الرسم . لكنها لم تُحب الرسم الآن أكثر من أى وقت آخر .
لقد تفاجأت آستر بالطاقة الكبيرة .
بغض النظر عن مدى صعوبة الرسم ، لقد كان هذا بسبب أنه كان مُستلقياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرسم اللوحة بسرعة .”
وشيئ آخر .
نواه ، الذي كان بخير للتو .. بدأ فجأة في السعال .
لقد كان جزء العيون في اللوحة فارغاً ، لم تكن ترغب في رسم عينه مغلقة لذا تركت هذا الجزء عن قصد .
ثم سمعَ الباب يُفتح .
“إذا نظرتُ إليها مرة واحدة فقط سأستطيع رسمها .”
لا يوجد علاج ، و لكن لابدَ من توفير القوة المقدسة بشكل دوري .
نظرت آستر إلى ساعتها متسائلة ما الذي يجبُ عليها فعله . لايزال هناكَ ثلاثين دقيقة أخرى قبل الوقت المُحدد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع آستر أن تفهم ما قاله نواه على الإطلاق .
حدقت آستر وهي تضع يدها على ذقنها إلى نواه .
كان وجه آستر و نواه قريبين جداً . بدا شكل آستر المتوترة جيداً جداً في عين نواه .
فجأة ، في ملجأ بعيد عن العالم … لقد شعرت بالحزن لأنه نائم مثل الموتى . لقد شعرت أنه محاصر مثلها من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقدت آستر أنه من حسن الحظ أن يد نواه كانت تحت البطانية .
زقزقة –
لقد تفاجأت آستر بالطاقة الكبيرة .
في مثل هذا الوقت ، دخلَ الطائر الأزرق من خلال النافذة المفتوحة .
“وعندما تأتين ، أمسكي بيدي مرة أخرى مثل اليوم .” م/امال لو مكنتش تعبان كنت هتعمل ايه يسطا ????؟؟؟؟
طار و جلسَ على يد نواه . الآن لقد إتضح فقط أن يد نواه اليسرى هي التي خرجت من تحت البطانية .
آستر التي كانت مُحاصرة في المعبد لم تكن تعرف الكثير عن الرجال .
أمسكت بيده عن غير إدراك لتضعها تحت البطانية مرة أخرى . فجأة ، وجدت أن يد نواه كبيرة جداً .
“تفقد ماذا؟”
“واو ، إنها كبيرة حقاً .”
م/وصلنا لجزء الأيادي الدافئة و الكبيرة للأبطال حتى هنا .
لم يكن فاقداً للوعي حقاً ، لقد كان يتصرف بتلكَ الطريقة لخداع آستر .
لقد كانت يد آستر صغيرة و كانت يد نواه كبيرة بشكل غير عادي … لقد كانت ضعف حجم يد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرسم اللوحة بسرعة .”
لقد كان الأمر رائعاً لذا أمسكت بها ذهاباً و إياباً ، و إعتقدت أن الأمر كثير جداً بالنسبة لشخص فاقد للوعي .
لقد إستقبل آستر بشكل طبيعي للغاية و إستقبلت آستر الأمر بإحراج .
أعمضت عينها بإحكام وهي تُفكر «سأباركه لأنني أشعر بالأسف .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدى السائق جاداً و يقظاً للغاية ، لذا مشت معه .
تمتمت آستر و هي تُمسك ليد نواه بخفة .
بدت لهجته غير صبورة لدرجة أن آستر جزمت أشياءها على عجل .
“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكنني أريدكَ أن تكون بصحة جيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنكَ كنتَ بحالة جيدة منذ قليل ؟”
عندما بدأت في الصلاة ، ظهرَ ضوء ساطع لا يُضاهي وقت الرسم .
“هاه؟”
لقد كانت قوة الشفاء ، ولقد كانت هذه أول مرة تستخدمها آستر بشكل صحيح منذُ أن أدركت بأنها قديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لذا أرجوكِ عودي من جديد . بأي طريقة .”
“حسناً ، هل هذا على مايرام؟”
لوحت آستر بإحراج بيدها الأخرى أمام عين نواه ، لكن لم يكن هناكَ رد .
لقد تفاجأت آستر بالطاقة الكبيرة .
بالطبع ، إتسعت عينا آستر لأنها لم تعتقد أن أحد سيأتي إلى هنا .
توقفت عن الصلاة و نظرت إلى بشرة نواه .
أعمضت عينها بإحكام وهي تُفكر «سأباركه لأنني أشعر بالأسف .»
من حسن الحظ أن لا شيئ تغير ، ولكن إن كانت القوة الجسدية قوية جداً فقد يكون لها تأثير سلبي .
بعد فترة من وصولهم إلى العربة إعتذر السائق لآستر بشدة مع تعبير من الإرتياح .
إعتقدت آستر أنه من حسن الحظ أن يد نواه كانت تحت البطانية .
“واو ، إنها كبيرة حقاً .” م/وصلنا لجزء الأيادي الدافئة و الكبيرة للأبطال حتى هنا .
وهي تُحاول إخراج يده ،
أمسكت بيده عن غير إدراك لتضعها تحت البطانية مرة أخرى . فجأة ، وجدت أن يد نواه كبيرة جداً .
“….؟؟؟”
في نفس الوقت ، مرّ زمن آستر الذي بدى و كأنه قد توقفَ للحظة .
نوان الذي لم يكن لديه قوة مثل الدمية ، ضغطَ على يد آستر بقوة . لقد كانت يده قوية و صعبة للغاية .
“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكنني أريدكَ أن تكون بصحة جيدة .”
“آك ، ماذا؟”
“أنا آسف كنتُ في عجلة من أمري ، بلغني أن هناكَ شخص ما قادم إلى هنا .”
كانت آستر خائفة و حاولت أن تشد يدها . نظرت إلى وجه نواه بحثاً عن شيئ ما ، لكن لم يتغير شيئ .
بمجرد أن رأت آستر وجه نواه توقفت عن التنفس .
لقد أمسكَ بيد آستر و لم يتركها .
لقد كانت يد آستر صغيرة و كانت يد نواه كبيرة بشكل غير عادي … لقد كانت ضعف حجم يد آستر .
“هاي ، هل أنتَ مُستيقظ ؟”
‘أعتقد أنه فقد عقله قليلاً .’
لوحت آستر بإحراج بيدها الأخرى أمام عين نواه ، لكن لم يكن هناكَ رد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذا الوقت ، دخلَ الطائر الأزرق من خلال النافذة المفتوحة .
‘هل هو يتظاهر بالنوم ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالريبة و أنزلت رأسها نحو نواه وفي اللحظة التي كانت تشاهد فيها ردات فعل نواه وهي قريبة منه .
شعرت آستر بالريبة و أنزلت رأسها نحو نواه وفي اللحظة التي كانت تشاهد فيها ردات فعل نواه وهي قريبة منه .
“فقط…”
في لمح البصر ، فتحَ نواه عينه .
“هل تؤلم كثيراً ؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
لقد كانت عيون سوداء رائعة يبدو وكأنها إنجذبت لها على الفور . في اللحظة التي فتحَ فيها عينه لم تستطع النظر بعيداً .
بعد فترة من وصولهم إلى العربة إعتذر السائق لآستر بشدة مع تعبير من الإرتياح .
كان وجه آستر و نواه قريبين جداً . بدا شكل آستر المتوترة جيداً جداً في عين نواه .
حدقت آستر وهي تضع يدها على ذقنها إلى نواه .
إحترق وجه آستر لأن أنفاسهما كانت قريبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر محرجة و كان هناك ضباب في عقلها .
على عكس آستر التي كانت مُجمدة تماماً ، إبتسم نواه بشدة عندما إستعاد حواسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
“كيف حالكِ ؟”
“إنتظر ! مهلاً !”
إستقبل نواه آستر بصوت مشرق .
***
في نفس الوقت ، مرّ زمن آستر الذي بدى و كأنه قد توقفَ للحظة .
لقد تفاجأت آستر بالطاقة الكبيرة .
“آه … مرحباً .”
“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكنني أريدكَ أن تكون بصحة جيدة .”
لقد إستقبل آستر بشكل طبيعي للغاية و إستقبلت آستر الأمر بإحراج .
“ثلاثة أشهر ؟”
لم يسأل نواه عن من كانت آستر . يجبُ أن يشعر بالحرج من رؤيتها في غرفة نومه ، لكنه لم يفعل .
“أنا آسف ، دون أن أدرك كنتُ أخشى أن أفقدها .”
بدلاً من ذلكَ ، لم يستطع رفع عينه من على آستر كما لو أنه قابل شخصاً إفتقده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحترق وجه آستر لأن أنفاسهما كانت قريبة .
كانت عيونها محرجة جداً لدرجة أنه شفتاها أصبحت جافة .
“لكن لايزال هناكَ وقت ؟ لم أتمكن من رسم اللوحة كلها بعد .”
كانت آستر محرجة و كان هناك ضباب في عقلها .
بدلاً من ذلكَ ، لم يستطع رفع عينه من على آستر كما لو أنه قابل شخصاً إفتقده .
شعرت أنها يجب أن تقول شيئ ، لذا فتحت فمها و قالت أول شيئ خطرَ على بالها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما هو صعب جداً ؟”
“حسناً ، إسمي آستر … أنا هنا لأرسم لوحة ، إنظر إلى هذا .”
عندما أمسكت آستر بالقلم الرصاص أغلق نواه عينه بإحكام فجأة . “ماذا أفعل ؟ لستُ قادراً على فتح عيني الآن ؟ هل يُمكنكِ أن تعودي مرة أخرى و ترسميها ؟” م/انا بصييححح
“واو ، لقد رسمتها بشكل جيد حقاً .”
بغض النظر عن مدى صعوبة الرسم ، لقد كان هذا بسبب أنه كان مُستلقياً .
“شكراً … لا ، هل يُمكنكَ ترك يدي و نتحدث ؟”
الفتى الذي كان ينام دون أن يتحرك سواء كان يتنفس أو لا ، نواه .
شيئ واحد أدركته أثناء إظهارها رسمتها حتى الآن .
فجأة تركت اليد التي كان نواه يُمسكها بإحكام .
كان نواه لايزال يـمسك بيد آستر بإحكام . بإحكام للغاية كما لو أن الأمر كان كبيراً .
كان شخص ما ينام على سرير فخم للغاية لا يتناسب مع الكوخ .
“أنا آسف ، دون أن أدرك كنتُ أخشى أن أفقدها .”
عندما مدت يدها ببطء و أمسكت بمقبض الباب ، شعرت بطاقة باردة في يدها .
“تفقد ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … مرحباً ، أنا هنا لأرسم .”
“فقط…”
إنتظرت و لم تجدا جواباً فتسللت أقرب إلى السرير .
لم تستطع آستر أن تفهم ما قاله نواه على الإطلاق .
لم تكن تعرف ذلكَ ، لكنه كان تغييراً يظهر عندما تستخدم القوة المقدسة .
‘أعتقد أنه فقد عقله قليلاً .’
لم يكن فاقداً للوعي حقاً ، لقد كان يتصرف بتلكَ الطريقة لخداع آستر .
لكن لماذا الجو حار جداً ؟ لقد كانت الغرفة التي كانت باردة جداً في وقت سابق ساخنة وحارة الآن .
لم يأتِ إلى الداخل بل صرخ من الخارج على عجل .
“حسناً ، فقط سوف أرسم عينيك و سينتهي الأمر .”
“حسناً ، إسمي آستر … أنا هنا لأرسم لوحة ، إنظر إلى هذا .”
عندما أمسكت آستر بالقلم الرصاص أغلق نواه عينه بإحكام فجأة .
“ماذا أفعل ؟ لستُ قادراً على فتح عيني الآن ؟ هل يُمكنكِ أن تعودي مرة أخرى و ترسميها ؟”
م/انا بصييححح
لم يكن فاقداً للوعي حقاً ، لقد كان يتصرف بتلكَ الطريقة لخداع آستر .
“لكنكَ كنتَ بحالة جيدة منذ قليل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحترق وجه آستر لأن أنفاسهما كانت قريبة .
“أنا لستُ في حالة جيدة حقاً ، أعتقد أنني سأفقد وعيي في أى لحظة .. كح كح .”
“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكنني أريدكَ أن تكون بصحة جيدة .”
نواه ، الذي كان بخير للتو .. بدأ فجأة في السعال .
بمجرد أن رأت آستر وجه نواه توقفت عن التنفس .
لقد كان الأمر غير مريح ، لكنها كانت قلقة أن لا يكون غير قادر على فتح عينه مرة أخرى بسبب أنه مريض .
“واو ، إنها كبيرة حقاً .” م/وصلنا لجزء الأيادي الدافئة و الكبيرة للأبطال حتى هنا .
“هل تؤلم كثيراً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … مرحباً ، أنا هنا لأرسم .”
“نعم ، لذا أرجوكِ عودي من جديد . بأي طريقة .”
“ثلاثة أشهر ؟”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم ان نواه كان يتلقى العلاج دون أن يقلق بشأن المال ، إلا أن حالته كانت تتدهور لدرجة أنه يكون غير قادر للحفاظ على وعيه فقط مع هذا العلاج .
“وعندما تأتين ، أمسكي بيدي مرة أخرى مثل اليوم .”
م/امال لو مكنتش تعبان كنت هتعمل ايه يسطا ????؟؟؟؟
بعد فترة وجيزة ، بمجرد أن بدأت الرسم … تغير لون عين آستر .
وبعد ذلكَ نام نواه كما لو كان ميتاً مرة أخرى .
“لقد كانت آستر .”
“إنتظر ! مهلاً !”
قام نواه الذي تأكد أن المكان أصبح هادئاً ووقف بشكل مستقيم . راجع التقويم الذي كان موجوداً علر الطاولة .
قامت آستر بهزه ولم يستجب لها . هدأ صوت تنفسه و لم يصبح به أى طاقة كما رأته للمرة الأولى .
من حسن الحظ أن لا شيئ تغير ، ولكن إن كانت القوة الجسدية قوية جداً فقد يكون لها تأثير سلبي .
بدلاً من اللعب بالجوار ، إختفى وعي نواه حقاً .
بعد فترة من وصولهم إلى العربة إعتذر السائق لآستر بشدة مع تعبير من الإرتياح .
“ما كل هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحترق وجه آستر لأن أنفاسهما كانت قريبة .
لقد كانت ستصرخ من الحرج لكنها سمعت أحد يركض إلى هنا.
‘لأن اللوحة يجب أن تكتمل .’
بالطبع ، إتسعت عينا آستر لأنها لم تعتقد أن أحد سيأتي إلى هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيئ واحد أدركته أثناء إظهارها رسمتها حتى الآن .
توقفت الخطوات أمام الباب مباشرةً ، أراد أن يأخذ أنفاسه للحظة ثم طرق على الباب .
حدقت آستر وهي تضع يدها على ذقنها إلى نواه .
“آنستي ! يجب أن تخرجي الآن !”
بدلاً من ذلكَ ، لم يستطع رفع عينه من على آستر كما لو أنه قابل شخصاً إفتقده .
لقد كان السائق الذي أحضر آستر .
شعرت أنها يجب أن تقول شيئ ، لذا فتحت فمها و قالت أول شيئ خطرَ على بالها .
لم يأتِ إلى الداخل بل صرخ من الخارج على عجل .
هاه ، إذاً ماذا حدث منذ فترة قصيرة ؟
“لكن لايزال هناكَ وقت ؟ لم أتمكن من رسم اللوحة كلها بعد .”
ثم سمعَ الباب يُفتح .
“أخرجي الآن ، علينا أن نغادر على الفور !”
بمجرد أن رأت آستر وجه نواه توقفت عن التنفس .
بدت لهجته غير صبورة لدرجة أن آستر جزمت أشياءها على عجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقدت آستر أنه من حسن الحظ أن يد نواه كانت تحت البطانية .
فجأة تركت اليد التي كان نواه يُمسكها بإحكام .
“حسناً ، إسمي آستر … أنا هنا لأرسم لوحة ، إنظر إلى هذا .”
قبل أن تغادر آستر الغرفة ، نظرت إلى نواه مرة أخرى . لقد كان مُستلقياً على السرير و بدى كل ما حدثَ للتو مجرد حلم .
من حسن الحظ أن لا شيئ تغير ، ولكن إن كانت القوة الجسدية قوية جداً فقد يكون لها تأثير سلبي .
بعد أن غادرت الكوخ ، تم إرشاد آستر للخروج من طريق آخر مختلف عن الطريق الذي أتت منه من قبل .
***
لقد بدى السائق جاداً و يقظاً للغاية ، لذا مشت معه .
لوحت آستر بإحراج بيدها الأخرى أمام عين نواه ، لكن لم يكن هناكَ رد .
بعد فترة من وصولهم إلى العربة إعتذر السائق لآستر بشدة مع تعبير من الإرتياح .
إستقبل نواه آستر بصوت مشرق .
“أنا آسف كنتُ في عجلة من أمري ، بلغني أن هناكَ شخص ما قادم إلى هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مجرد مظهر مثير للإعجاب.
“لا بأس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر خائفة و حاولت أن تشد يدها . نظرت إلى وجه نواه بحثاً عن شيئ ما ، لكن لم يتغير شيئ .
سألت آستر ناظرة إلى السائق .
ثم سمعَ الباب يُفتح .
“بالمناسبة ، هل يستيقظ كثيراً ؟”
“ما كل هذا ؟”
“ماذا؟ مستحيل . لقد مرّ ثلاثة أشهر منذ أخر مرة إستيقظ .”
ميزات واضحة لا تتناسب مع هذا الوجه الصغير . أنف ديق وجبهة مستقيمة و أعين عميقة ، حتى الحواجب كانت حازمة للغاية .
“ثلاثة أشهر ؟”
“هل سوف تفعلين ذلك ؟”
هاه ، إذاً ماذا حدث منذ فترة قصيرة ؟
كان شخص ما ينام على سرير فخم للغاية لا يتناسب مع الكوخ .
مرة أخرى ، هناكَ شيئ غريب يحدث .
***
“أنا لم أنتهي من الصورة بعد ، ماذا علىّ أن أفعل …”
“آنستي ! يجب أن تخرجي الآن !”
“سنتوقف الأسبوع القادم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم ان نواه كان يتلقى العلاج دون أن يقلق بشأن المال ، إلا أن حالته كانت تتدهور لدرجة أنه يكون غير قادر للحفاظ على وعيه فقط مع هذا العلاج .
“هل سوف تفعلين ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الخطوات أمام الباب مباشرةً ، أراد أن يأخذ أنفاسه للحظة ثم طرق على الباب .
اومأت آستر بهدوء .
هاه ، إذاً ماذا حدث منذ فترة قصيرة ؟
‘لأن اللوحة يجب أن تكتمل .’
“لقد كانت آستر .”
حاولت آستر الإنكار أنها لن تعود لأن نواه قد طلب منها العودة . لكن في ذهن آستر إستمرت عيون نواه السوداء في الظهور .
إندهشت آستر و كانت ستمد يدها عن غير قصد .
***
في نفس الوقت ، مرّ زمن آستر الذي بدى و كأنه قد توقفَ للحظة .
بعد مغادرة آستر ، فتح نواه عينه ببطء .
إندهشت آستر و كانت ستمد يدها عن غير قصد .
لم يكن فاقداً للوعي حقاً ، لقد كان يتصرف بتلكَ الطريقة لخداع آستر .
وبعد ذلكَ نام نواه كما لو كان ميتاً مرة أخرى .
قام نواه الذي تأكد أن المكان أصبح هادئاً ووقف بشكل مستقيم . راجع التقويم الذي كان موجوداً علر الطاولة .
من حسن الحظ أن لا شيئ تغير ، ولكن إن كانت القوة الجسدية قوية جداً فقد يكون لها تأثير سلبي .
“لقد كانت فترة طويلة جداً هذه المرة .”
طار و جلسَ على يد نواه . الآن لقد إتضح فقط أن يد نواه اليسرى هي التي خرجت من تحت البطانية .
مرت ثلاثة أشهر و عشرة ايام منذ أن كان ينام بعمق .
مرة أخرى ، هناكَ شيئ غريب يحدث .
كان لدى نواه مرض عضال لسبب غير معروف ، و غالباً ما يُشار أنها لعنة من قِبل الإله .
على ما يبدو أنه كان في نفس عمر آستر ، لكنه يبدو به القليل من النضج بالإضافة إلى أنه كان صبياً . كانت الشفاه الحمراء المتناقضة مع الجلد الأبيض الشاحب سميكة .
لا يوجد علاج ، و لكن لابدَ من توفير القوة المقدسة بشكل دوري .
لم يكن فاقداً للوعي حقاً ، لقد كان يتصرف بتلكَ الطريقة لخداع آستر .
الدورة كانت غير منتظمة و تزداد الكمية المطلوبة مع تقدمه في العمر . كان من الصعب التعامل مع الأمر ، لذلكَ مات معظم من يحمل المرض قبل بلوغهم سن الرشد .
نوان الذي لم يكن لديه قوة مثل الدمية ، ضغطَ على يد آستر بقوة . لقد كانت يده قوية و صعبة للغاية .
على الرغم ان نواه كان يتلقى العلاج دون أن يقلق بشأن المال ، إلا أن حالته كانت تتدهور لدرجة أنه يكون غير قادر للحفاظ على وعيه فقط مع هذا العلاج .
بمجرد أن رأت آستر وجه نواه توقفت عن التنفس .
“لقد كانت آستر .”
على ما يبدو أنه كان في نفس عمر آستر ، لكنه يبدو به القليل من النضج بالإضافة إلى أنه كان صبياً . كانت الشفاه الحمراء المتناقضة مع الجلد الأبيض الشاحب سميكة .
إبتسم نواه امام اللوحة التي تركتها آستر لقد كانت عينه مطوية بلطف بإبتسامة جميلة اضاءت المحيط .
لقد كانت يد آستر صغيرة و كانت يد نواه كبيرة بشكل غير عادي … لقد كانت ضعف حجم يد آستر .
وبسبب قوة آستر ، تمكن نواه الذي تخلى عن تاجه «منصبه لخلافة العرش» من العودة إلى رشده .
من حسن الحظ أن لا شيئ تغير ، ولكن إن كانت القوة الجسدية قوية جداً فقد يكون لها تأثير سلبي .
ثم سمعَ الباب يُفتح .
“حسناً ، فقط سوف أرسم عينيك و سينتهي الأمر .”
يتبع …
“شكراً … لا ، هل يُمكنكَ ترك يدي و نتحدث ؟”
قام نواه الذي تأكد أن المكان أصبح هادئاً ووقف بشكل مستقيم . راجع التقويم الذي كان موجوداً علر الطاولة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		