مفتاح السُموّ (3)
السلام عليكم معكم مغربي لنبدأ..
 
الفصل 106: مفتاح السُموّ (3)
استدعى ديزير ماناه. كانت مانا بلغت حدَّ الدائرة الثالثة، وبدأت تتجمّع من حوله، متخذةً شكلًا هندسيًّا دقيقًا، يدور بلا توقف حول جسده.
عملية إلقاء التعويذة تمر بعدّة مراحل: أولها ترتيب البنية السحرية وفقًا لمعادلات مخصوصة لكل تعويذة، ثم تنشيطها حتى تبدأ بالدوران حول الساحر تمهيدًا للإطلاق.
ولهذا، كانوا ينتظرون… عند مدخل المرحلة الثالثة.
ـ “رغم أن ما أفعله ليس سوى محاكاة لها…” ـ
[عاصفة نارية] تعويذة نارية من الدائرة الثالثة…
لكن، باستخدام عدة تعاويذ بسيطة وصياغتها بطريقة تُشبه “التيتراكت” التي استخدمها قناع الغراب، حصل ديزير على لمحة من شيء قد يسمح له بتجاوز حدوده السابقة.
ـ (حقًا… لا يمنحونني لحظة راحة، أليس كذلك؟) ـ
ـ “سأستخدم هذا المفهوم…”
التيتراكت كانت أداة تدمج تعاويذ منخفضة المستوى، وتحوّلها إلى تعاويذ فائقة المستوى عبر الجمع والتحوير.(التيتراكت هو اسم المكعب السحري)
كان أرجيريا، قائد فريق القمر الأزرق، يُراقب ديزير بصمت، يتأمل ذاك الطالب الذي قلب كل المعادلات.
ـ “سأستخدم هذا المفهوم…”
حينها، قالت أدجيست بصوتٍ منخفض:
لم تكن هذه تعويذة عادية.
بمزج أسلوب السحر التنيني مع نظام التيتراكت، أمكنه دمج الاثنين في معادلة سحرية واحدة.
ـ “ديزير…” ـ
كوَّن ديزير بنية سحرية جديدة باستخدام المفاهيم التي اكتسبها، وبدأت التعاويذ تمتد أمامه بسلاسة وأناقة.
وكان مستوى المعالجة الحسابية المطلوب قد تجاوز ما يمكن حتى لساحر من الدائرة السادسة أن يحققه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما إن غادرت، حتى تهاوى ديزير على الأرض قليلًا، وقد انسحب منه كل التوتر.
لكن ديزير، رغم كونه في الدائرة الثالثة، تمكّن من ذلك
على الجانب الآخر، تصدّت أدجيست لهجوم الذيل الذي اندفع نحوها، وتراجعت خطوة إلى الخلف. أنفاسها باتت متقطعة من شدة القتال المستمر. وخلال لحظة التقاطها لأنفاسها، استمرت تعاويذ قصر الجليد في تقييد حركة الدودة الأم.
رغم أنهم جميعًا خاضوا “العوالم الظليّة” مدركين أنهم يواجهون خطرًا حقيقيًا، إلا أن الفقد لا يمكن اعتياده.
حينها، تحدث ديزير بصوت منخفض موجّهًا كلامه لأدجيست:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت عينيها لترى ما يحدث، فقط لتصدمها الحقيقة.
[درع كيغارد الجليدي]
ـ “أدجيست، استعدي لاستخدام أقوى تعاويذك الدفاعية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما… ربما لم تكن شائعات ما جرى في إمبراطورية بريشلا مبالغًا فيها كما ظن.
كان ديزير قد أرسل خريطة فيها مسار آمن لبقية الفرق، تحذيرًا من المخاطر المتزايدة.
نظرت أدجيست إلى التعويذة التي يتشكّل هيكلها أمام ديزير. عيناها اتسعتا دهشة… لقد شعرت بشيء غير مألوف، أمر يتجاوز المألوف… ومع ذلك، لم تسأله شيئًا. لم يكن هناك وقت للتردد.
 
[درع كيغارد الجليدي]
 
تشكلت خمس طبقات جليدية أمامهما تشكّل أقوى تعويذة دفاعية في الدائرة الثالثة.
وفي اللحظة التي اكتملت فيها الحماية، ارتسمت حلقة من اللهب القرمزي تحت جسد الدودة الأم.
كان يعلم أن ديزير موهوب، لكن ما رآه اليوم تجاوز كل تصوّر.
تحطّم!
نظرت أدجيست إلى ديزير بإحساس مختلط من الحماسة والرهبة، ثم سمعته يتلفّظ باسم التعويذة:
ـ “لا تهتمي بي الآن. البقية بحاجة للمساعدة.” ـ
 
[عاصفة نارية]
تعويذة نارية من الدائرة الثالثة…
حينها، تحدث ديزير بصوت منخفض موجّهًا كلامه لأدجيست:
لكنها لم تُصدق.
كوَّن ديزير بنية سحرية جديدة باستخدام المفاهيم التي اكتسبها، وبدأت التعاويذ تمتد أمامه بسلاسة وأناقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “لكن…” ـ
ـ “ديزير، ما الذي تفعله…؟!”
لم تكن هذه تعويذة عادية.
ساد الصمت. ثقيلًا… موجعًا.
لم تكمل سؤالها.
أومأ ديزير بالإيجاب.
 
إنفجار! ـ
 
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما… ربما لم تكن شائعات ما جرى في إمبراطورية بريشلا مبالغًا فيها كما ظن.
في لحظة، تحطّمت طبقتان من الحاجز الجليدي الخماسي بفعل الصدمة الهائلة. عضّت أدجيست على شفتيها وهي تحاول إبقاء ما تبقى من الحاجز قائمًا.
ـ “سأستخدم هذا المفهوم…”
ـ (لا يُعقل… هل هذه حقًا تعويذة من الدائرة الثالثة؟!) ـ
ـ (لا يُعقل… هل هذه حقًا تعويذة من الدائرة الثالثة؟!) ـ
[عاصفة نارية] تعويذة نارية من الدائرة الثالثة…
رفعت عينيها لترى ما يحدث، فقط لتصدمها الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاصفة من اللهب اجتاحت القاعة. حرارة مرعبة اكتسحت المكان، التعاويذ التي قيدت الدودة الأم، القصر الجليدي، كل شيء ذاب كأنه جليد عادي.
وفي وسط هذا السكون، قال برام:
كانت الحرارة محصورة بشكل مذهل في نطاق ضيّق للغاية، يدل على تحكم خارق في التعويذة
كراااك…
 
صرخة مؤلمة مزقت السكون.
 
“سكريييييييه!!”
جسدٌ أسودٌ ضخمٌ راح يتلوّى داخل ألسنة اللهب.
ـ (لا يُعقل… هل هذه حقًا تعويذة من الدائرة الثالثة؟!) ـ
كانت الدودة الأم تحترق… تصرخ… تختنق. حتى السائل الحمضي الذي أطلقته تبخّر فورًا أمام اللهب.
رغم قدراته الحسابية الفريدة، فإن استخدام طريقة حسابية جديدة لإلقاء تعويذة أنهكه تمامًا.
وبعد لحظات، هدأ اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان مستوى المعالجة الحسابية المطلوب قد تجاوز ما يمكن حتى لساحر من الدائرة السادسة أن يحققه.
أمام عيني أدجيست، اختفت الدودة الأم… تبخّرت من الوجود، بلا أن تترك وراءها حتى رمادًا.
لكن الإنهاك النفسي والجسدي سيطر على الجميع.
لم تكن هذه تعويذة عادية.
تحطّم!
ـ “ديزير…” ـ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسرعت أدجيست نحوه، تتفحصه بعينيها القلقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمزج أسلوب السحر التنيني مع نظام التيتراكت، أمكنه دمج الاثنين في معادلة سحرية واحدة.
ـ “أنا بخير، أدجيست.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “معك حق… بس…”
حينها، قالت أدجيست بصوتٍ منخفض:
قالها وهو يبتسم ابتسامة مريرة.
لم يكن يكذب. لم يسقط أرضًا، ولا ظهرت عليه أي إصابة واضحة، سوى دوخة طفيفة.
ـ “هناك من يقترب.”
حينها، قالت أدجيست بصوتٍ منخفض:
ـ “لا تهتمي بي الآن. البقية بحاجة للمساعدة.” ـ
أما أدجيست، وديزير، وأعضاء بلو مون المخضرمين، فقد ظلّوا صامتين… هادئين.
[درع كيغارد الجليدي]
وأشار إلى الممر، حيث كانت المعركة لا تزال مشتعلة ضد الديدان الأخرى.
ما دام هذا العالم أصبح غير قابل للتنبؤ، فعلى الجميع الاتحاد.
ـ “لكن…” ـ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما… ربما لم تكن شائعات ما جرى في إمبراطورية بريشلا مبالغًا فيها كما ظن.
ـ “أنا بخير. حقًّا.” ـ
ـ “سأستخدم هذا المفهوم…”
فريتشيل كانت ترتعش كأن الريح تعصف بها، وبرام كان يحاول تهدئتها بصوت يملؤه القلق. رومنتيكا تظاهرت بالتماسك، لكن بداخلها، كان هناك اضطراب لا يمكن إنكاره.
ترددت للحظة، ثم غادرت بمجرد سماعها صرخة استغاثة قادمة من جهة المعركة.
كوَّن ديزير بنية سحرية جديدة باستخدام المفاهيم التي اكتسبها، وبدأت التعاويذ تمتد أمامه بسلاسة وأناقة.
ـ “سأعود سريعًا.” ـ
ـ “أنا بخير. حقًّا.” ـ
ما إن غادرت، حتى تهاوى ديزير على الأرض قليلًا، وقد انسحب منه كل التوتر.
كان يعلم أن ديزير موهوب، لكن ما رآه اليوم تجاوز كل تصوّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما… ربما لم تكن شائعات ما جرى في إمبراطورية بريشلا مبالغًا فيها كما ظن.
ـ (كان الأمر مرهقًا أكثر مما توقعت…) ـ
ـ “ديزير…” ـ
وأشار إلى الممر، حيث كانت المعركة لا تزال مشتعلة ضد الديدان الأخرى.
رغم قدراته الحسابية الفريدة، فإن استخدام طريقة حسابية جديدة لإلقاء تعويذة أنهكه تمامًا.
تنهد، ونهض من جديد، متجهًا إلى قلب المعركة التي لا تزال مشتعلة، وهو يبدأ في تهيئة تعويذته التالية.
لم يكن الأداء مثاليًّا. لكنه تخطى حدود الدائرة الثالثة.
ـ (أعتقد أن السبب هو مستوى التعويذة هذه المرة…) ـ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـ “سأستخدم هذا المفهوم…”
نظر حوله. آثار المعركة لا تزال مشتعلة على جدران القاعة. حتى الحجارة انصهرت من حرارة العاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ “معك حق… بس…”
لكن ديزير، رغم كونه في الدائرة الثالثة، تمكّن من ذلك
لم يكن الأداء مثاليًّا. لكنه تخطى حدود الدائرة الثالثة.
ما إن غادرت، حتى تهاوى ديزير على الأرض قليلًا، وقد انسحب منه كل التوتر.
بـ”مانا” محدودة، أطلق تعويذة تضاهي قوة الدائرة الخامسة.
نظر حوله. آثار المعركة لا تزال مشتعلة على جدران القاعة. حتى الحجارة انصهرت من حرارة العاصفة.
ـ (مع التدريب، قد أستخدم هذه التقنية بشكل متكرر…) ـ
 
تحطّم!
 
ـ “رغم أن ما أفعله ليس سوى محاكاة لها…” ـ
ـ (حقًا… لا يمنحونني لحظة راحة، أليس كذلك؟) ـ
تنهد، ونهض من جديد، متجهًا إلى قلب المعركة التي لا تزال مشتعلة، وهو يبدأ في تهيئة تعويذته التالية.
لم يكن الأداء مثاليًّا. لكنه تخطى حدود الدائرة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرّت ساعة… وانتهت المعركة.
بشكل يكاد يكون إعجازيًا، لم يُقتل أحد من بقيّة الطلاب.
لكن الإنهاك النفسي والجسدي سيطر على الجميع.
السلام عليكم معكم مغربي لنبدأ.. الفصل 106: مفتاح السُموّ (3) استدعى ديزير ماناه. كانت مانا بلغت حدَّ الدائرة الثالثة، وبدأت تتجمّع من حوله، متخذةً شكلًا هندسيًّا دقيقًا، يدور بلا توقف حول جسده.
في لحظة، تحطّمت طبقتان من الحاجز الجليدي الخماسي بفعل الصدمة الهائلة. عضّت أدجيست على شفتيها وهي تحاول إبقاء ما تبقى من الحاجز قائمًا.
جمعوا الجثث… ووضعوها جانبًا في أحد أركان القاعة.
لكن ديزير، رغم كونه في الدائرة الثالثة، تمكّن من ذلك
ساد الصمت. ثقيلًا… موجعًا.
ـ (لا يُعقل… هل هذه حقًا تعويذة من الدائرة الثالثة؟!) ـ
ـ “رغم أن ما أفعله ليس سوى محاكاة لها…” ـ
الموت كان حقيقيًا هذه المرة.
تحطّم!
تنهد، ونهض من جديد، متجهًا إلى قلب المعركة التي لا تزال مشتعلة، وهو يبدأ في تهيئة تعويذته التالية.
رغم أنهم جميعًا خاضوا “العوالم الظليّة” مدركين أنهم يواجهون خطرًا حقيقيًا، إلا أن الفقد لا يمكن اعتياده.
رغم أنهم جميعًا خاضوا “العوالم الظليّة” مدركين أنهم يواجهون خطرًا حقيقيًا، إلا أن الفقد لا يمكن اعتياده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـ (كان الأمر مرهقًا أكثر مما توقعت…) ـ
حتى ديزير، الذي عاش آلاف الأرواح المهدورة في حياته السابقة، أحسّ بالثقل ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أدجيست إلى التعويذة التي يتشكّل هيكلها أمام ديزير. عيناها اتسعتا دهشة… لقد شعرت بشيء غير مألوف، أمر يتجاوز المألوف… ومع ذلك، لم تسأله شيئًا. لم يكن هناك وقت للتردد.
فريتشيل كانت ترتعش كأن الريح تعصف بها، وبرام كان يحاول تهدئتها بصوت يملؤه القلق. رومنتيكا تظاهرت بالتماسك، لكن بداخلها، كان هناك اضطراب لا يمكن إنكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت عينيها لترى ما يحدث، فقط لتصدمها الحقيقة.
أما أدجيست، وديزير، وأعضاء بلو مون المخضرمين، فقد ظلّوا صامتين… هادئين.
لم يكن الأداء مثاليًّا. لكنه تخطى حدود الدائرة الثالثة.
“…”
نظرت أدجيست إلى ديزير بإحساس مختلط من الحماسة والرهبة، ثم سمعته يتلفّظ باسم التعويذة:
كان أرجيريا، قائد فريق القمر الأزرق، يُراقب ديزير بصمت، يتأمل ذاك الطالب الذي قلب كل المعادلات.
ـ (حقًا… لا يمنحونني لحظة راحة، أليس كذلك؟) ـ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أن ديزير موهوب، لكن ما رآه اليوم تجاوز كل تصوّر.
لم تكمل سؤالها.
القضاء على دودة أم بضربة واحدة؟!
[عاصفة نارية] تعويذة نارية من الدائرة الثالثة…
لابد من الاعتراف… لم يعُد ديزير مجرد طالب.
ربما… ربما لم تكن شائعات ما جرى في إمبراطورية بريشلا مبالغًا فيها كما ظن.
أما أدجيست، وديزير، وأعضاء بلو مون المخضرمين، فقد ظلّوا صامتين… هادئين.
كوَّن ديزير بنية سحرية جديدة باستخدام المفاهيم التي اكتسبها، وبدأت التعاويذ تمتد أمامه بسلاسة وأناقة.
وفي وسط هذا السكون، قال برام:
بشكل يكاد يكون إعجازيًا، لم يُقتل أحد من بقيّة الطلاب.
ـ “تظن إن المعلومات اللي بعثناها قد وصلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سكريييييييه!!” جسدٌ أسودٌ ضخمٌ راح يتلوّى داخل ألسنة اللهب.
أومأ ديزير بالإيجاب.
ـ “رغم أن ما أفعله ليس سوى محاكاة لها…” ـ
ـ “بالطبع. رأيناها تُستقبل على جهاز اتصال فريق القمر الأزرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما… ربما لم تكن شائعات ما جرى في إمبراطورية بريشلا مبالغًا فيها كما ظن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـ “معك حق… بس…”
تحطّم!
رغم قدراته الحسابية الفريدة، فإن استخدام طريقة حسابية جديدة لإلقاء تعويذة أنهكه تمامًا.
كان ديزير قد أرسل خريطة فيها مسار آمن لبقية الفرق، تحذيرًا من المخاطر المتزايدة.
ما دام هذا العالم أصبح غير قابل للتنبؤ، فعلى الجميع الاتحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة مؤلمة مزقت السكون.
ـ “علينا أن نتكاتف جميعًا
لكن، باستخدام عدة تعاويذ بسيطة وصياغتها بطريقة تُشبه “التيتراكت” التي استخدمها قناع الغراب، حصل ديزير على لمحة من شيء قد يسمح له بتجاوز حدوده السابقة.
لم يكن الأداء مثاليًّا. لكنه تخطى حدود الدائرة الثالثة.
، ونمنع المزيد من الضحايا.”
التيتراكت كانت أداة تدمج تعاويذ منخفضة المستوى، وتحوّلها إلى تعاويذ فائقة المستوى عبر الجمع والتحوير.(التيتراكت هو اسم المكعب السحري)
أومأ ديزير بالإيجاب.
ولهذا، كانوا ينتظرون… عند مدخل المرحلة الثالثة.
مرّت ساعة… وانتهت المعركة.
تنهد، ونهض من جديد، متجهًا إلى قلب المعركة التي لا تزال مشتعلة، وهو يبدأ في تهيئة تعويذته التالية.
حينها، قالت أدجيست بصوتٍ منخفض:
ـ “بالطبع. رأيناها تُستقبل على جهاز اتصال فريق القمر الأزرق.”
 
ـ “هناك من يقترب.”
ـ “سأستخدم هذا المفهوم…”
كانت الحرارة محصورة بشكل مذهل في نطاق ضيّق للغاية، يدل على تحكم خارق في التعويذة كراااك…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		