مشكلتان (4)
* ملك الشر *
و خلفها اجتاح انفجار هائل المنطقة.
* الفصل الثاني*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر سهم الهالة المشبع قدرة تدميرية قمعية. قد تتجاوز الدائرة الثالثة ، و يمكن أن يكون منطقيًا قول أنه حول الدائرة الرابعة. قد يكون عرض هذه القدرة متأخرا يشير إلى أنه وصل إلى حدود قوته ، ولكن ربما كان أيضًا سلاحًا مخفيًا يتم تخزينه حتى الآن. صراعه الأخير.
مشكلتان (4)
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان كلامه لعنة ، رن جرس من بعيد –كان فأل مشؤوم للبرابرة. بدأت الأجراس من مواقع أخرى ترن ردا على ذلك. لم يمض وقت طويل حتى دقت المدينة بأكملها بأصوات أجراس الإنذار.
إندفعت ثلاثة سهام عبر الثلج ، كل طلقة من زاوية مختلفة. وبينما كانوا يطلقون الصفير في الريح ، وجد كل سهم مكانه الخاص : دخلوا جميعا في حناجر الجنود الذين يحرسون مخزن الطعام. مات الحراس على الفور ، دون أن تتاح لهم فرصة إطلاق الإنذار. مشى تالون الدموي بقسوة عبر الثلج القرمزي وأشار لجيش البرابرة للخروج من مخابئهم. حدق تالون الدموي في المخزن مع بريق في عينه. فقط مجموعة من الأقفال كانت تفصلهم عن هدفهم.
“…آه؟” تمكن أحدهم من فتح فمه ، لكن الكلمات لم تغادر فمه أبدًا. وبدلاً من ذلك ، تحولت تلك التعبيرات القاسية إلى وجوه الصدمة ، يليها الرعب. سقطت عليهم سهام الجليد مثل المطر. تم إطلاق الشفرات الشفافة من الأرض لتمزق لحمهم ، وتشكلت كرة من مانا آجست و أطلقت كرات جليدية حسب رغبتها . العاصفة الثلجية التي كانت في الأصل نعمة بالنسبة لهم أصبحت الآن أسوأ كابوس لهم. بدأت كرة الجليد في امتصاص الثلج المحيط وتجلت في شكل غولم عملاق اجتاح المجموعة. المشهد الناتج كان مجزرة بالكامل .
أحد البرابرة ، ذو خوذة مزينة بقرون ، ضرب الباب مباشرة بجشده بعد الركض . عند الاصطدام الثالث تمزقت مفاصل الباب و كشف هدفهم و جعله في متناول أيديهم.
كان الجزء الداخلي من مخزن الطعام مظلمًا ، وكانت الرائحة الكريهة للأوساخ تتطاير في الهواء. بمجرد أن أضاءت الشعلة ، تلاشى الظلام و ظهرت الصناديق أمامهم عللا بعد أكثر من عشرة أقدام. صندوق ممتلئ حتى أسنانه بالطعام ، وتنتشر العشرات من الآخرين مثله في جميع أنحاء منطقة التخزين. هلل البرابرة بفرحة. بغض النظر عن مدى برودة هؤلاء المحاربين القدامى وباليتهم ، فإنهم عند رؤية الطعام لم يكونوا سوى محاربين جائعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________________
“بهذا ، يمكننا إطعام القبيلة لبقية فصل الشتاء!” كان البرابرة الجامحون ينتظرون بفارغ الصبر أوامر تالون الدموي و كان لعابهم يسيل عند رؤية الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجزء الداخلي من مخزن الطعام مظلمًا ، وكانت الرائحة الكريهة للأوساخ تتطاير في الهواء. بمجرد أن أضاءت الشعلة ، تلاشى الظلام و ظهرت الصناديق أمامهم عللا بعد أكثر من عشرة أقدام. صندوق ممتلئ حتى أسنانه بالطعام ، وتنتشر العشرات من الآخرين مثله في جميع أنحاء منطقة التخزين. هلل البرابرة بفرحة. بغض النظر عن مدى برودة هؤلاء المحاربين القدامى وباليتهم ، فإنهم عند رؤية الطعام لم يكونوا سوى محاربين جائعين.
“خذوا كل ما في وسعكم و أحرقوا الباقي. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها رمال!”
عند فتح الصناديق ، أضاءت أعينهم وتأكدوا من محتوياتها و اتبعوا أوامر تالون الدموي. مع استمرارهم في العمل ، اكتشفوا أن هناك ثلاثة مستويات لمكان تخزين الطعام ، وبدأوا في استخراج أكبر عدد ممكن من الصناديق.
يمكن سماع صوت كسر الجليد. نظر آجست إلى اتجاه الصوت.
بمجرد تحميل رجاله بالصناديق ، سلم الشعلة إلى أحد مرؤوسيه. لم يتمكنوا من حمل كل الحصص ، وأي شيء متبقي لن يساعد إلا العدو. كان لا بد من حرقهم .
“إنه عقاب إلهي. “
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها رمال!”
قام تالون الدموي بدهن الصناديق المتبقية بالزيت بعناية ، كان على وشك إسقاط الشعلة وإشعال النار في المخزن بالكامل عندما ضيق عينيه. كان هناك شيء يتدفق من أحد الصناديق. اقترب منه لإلقاء نظرة أفضل ، واكتشف أنه رمال. في هذه المرحلة أدرك أن الرائحة الكريهة للأوساخ كانت مشبوهة.
“هل يأكل هؤلاء الأوغاد الرمل ؟!”
“لا … لا يمكن أن يكون …” بيد مرتجفة ، أمسك الخنجر من خصره ، وقام بفتح الأكياس بداخل الصندوق . عندما تمزق الجلد ، انسكب الرمل من خلال أطراف أصابعه. توتر موقف الزعيم البربري بسرعة وشحب وجهه. بالكاد تمكن من الصراخ على برجاله.
أحد البرابرة ، ذو خوذة مزينة بقرون ، ضرب الباب مباشرة بجشده بعد الركض . عند الاصطدام الثالث تمزقت مفاصل الباب و كشف هدفهم و جعله في متناول أيديهم.
“كل الصناديق … افتحوا لصناديق و تحققوا من محتوياتها. “
“هل هذا صحيح . ” أطلقت آجست العنان لقصرها ردًا على ذلك ، وتدفق عدد لا يحصى من السحر إلى ساحة المعركة. تراجعت درجة الحرارة بشدة ، و بردت كل شيء في لحظة – بما في ذلك ضراوتهم الشديدة.
استجاب البرابرة لكلماته وفتحوا الأكياس الجلدية ، فقط ليقابلوا نفس الصفعة الوقحة التي وجدها تالون الدموي .
إحساس ساحق . بمجرد مواجهتها ، يمكن أن يشعروا بإحساس بالضغط الساحق يدمر أجسادهم. زأر البرابرة للتخلص من هذا الشعور. كمحاربين ، فقد تفننوا في فن الحرب ، غلت دمائهم تحسبا لهذه المعركة.
“إنها رمال!”
إندفعت ثلاثة سهام عبر الثلج ، كل طلقة من زاوية مختلفة. وبينما كانوا يطلقون الصفير في الريح ، وجد كل سهم مكانه الخاص : دخلوا جميعا في حناجر الجنود الذين يحرسون مخزن الطعام. مات الحراس على الفور ، دون أن تتاح لهم فرصة إطلاق الإنذار. مشى تالون الدموي بقسوة عبر الثلج القرمزي وأشار لجيش البرابرة للخروج من مخابئهم. حدق تالون الدموي في المخزن مع بريق في عينه. فقط مجموعة من الأقفال كانت تفصلهم عن هدفهم.
“هل يأكل هؤلاء الأوغاد الرمل ؟!”
عندما كانوا يستعدون لمغادرة مخزن الطعام ، بدأ تساقط الثلوج يشتد . سار أمر واحد جيد على الاقل لمرة واحدة ، كان الزعيم البربري ممتنًا للغاية للعاصفة الثلجية. مع هذا القدر من الثلج ، لن يتمكن العدو من إرسال فرسانه و سيضطر إلى السير على الأقدام و لن يتمكنوا من تتبعهم على الإطلاق . لقد وجدوا بالفعل موقع الحراسة الأكثر ضعفًا ، وأعدوا خططهم للهروب.
“مستحيل!”
إحساس ساحق . بمجرد مواجهتها ، يمكن أن يشعروا بإحساس بالضغط الساحق يدمر أجسادهم. زأر البرابرة للتخلص من هذا الشعور. كمحاربين ، فقد تفننوا في فن الحرب ، غلت دمائهم تحسبا لهذه المعركة.
كما سمع الضوضاء بين صفوف البرابرة ، أكد تالون الدموي أن جميع الصناديق لا تحتوي إلا على الرمل باستثناء الأكياس المبطنة للجزء العلوي. لقد رأى العدو من خلال خططهم. مع هجوم الحرب الخاطفة ، أدرك العدو أنه سيكون في وقت قصير ، ولن يكون لديه وقت للتحقق من كل صندوق. كان تالون الدموي عاجزًا عن الكلام. كانت استراتيجيتهم مثالية. اعتقد الجميع أنهم استسلموا . وكانت مفاجأة الحراس دليلاً على ذلك. كيف توقعوا ذلك؟ فقط كيف؟
فوضى . اضطرابات. شغب . بدأ الحشد في الانقسام بعد ورود أنباء تفيد بأن مهمتهم كانت فاشلة تمامًا. كانوا جميعًا مقتنعين بأن هذه هي النهاية: لهم و لعائلاتهم و للقبائل.
“إنه عقاب إلهي. “
بمجرد تحميل رجاله بالصناديق ، سلم الشعلة إلى أحد مرؤوسيه. لم يتمكنوا من حمل كل الحصص ، وأي شيء متبقي لن يساعد إلا العدو. كان لا بد من حرقهم .
________________________________________
“توقف عن البحث عن الطعام و ابدؤو في التراجع. “
“نحن نعاقب لمحاولتنا الحصول على الطعام دون دفع الجزية في المعركة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان كلامه لعنة ، رن جرس من بعيد –كان فأل مشؤوم للبرابرة. بدأت الأجراس من مواقع أخرى ترن ردا على ذلك. لم يمض وقت طويل حتى دقت المدينة بأكملها بأصوات أجراس الإنذار.
فوضى . اضطرابات. شغب . بدأ الحشد في الانقسام بعد ورود أنباء تفيد بأن مهمتهم كانت فاشلة تمامًا. كانوا جميعًا مقتنعين بأن هذه هي النهاية: لهم و لعائلاتهم و للقبائل.
* الفصل الثاني*
“لا تتعثروا!”
تمزق ، سحق ، موت. حقق السحر الهجومي الميكانيكي هدفه حتى النهاية . نظرت آجست إلى البرابرة وهم يسحقون بلا مبالاة. لقد قتلوا جنود القلعة ، و الأكثر من ذلك ، كان هذا هو عالم الظل. لقد كان وجودًا وهميًا ، لذا لم يكن لديها سبب لتظهر لهم أي رحمة.
أذهلت كلمات تالون الدموية البرابرة. أخذ نفسا عميقا وهدأ نفسه أثناء تقييمه للوضع. أحضر رجاله إلى هنا لإنقاذ شعبه. لوم نفسه لن يغير شيئًا. حتى لو لم يتمكنوا من الخروج بطعامهم ، فلا يزال بإمكانهم المغادرة تحت غطاء التخفي. لم يكتشف أحد تسللهم حتى الآن.
إندفعت ثلاثة سهام عبر الثلج ، كل طلقة من زاوية مختلفة. وبينما كانوا يطلقون الصفير في الريح ، وجد كل سهم مكانه الخاص : دخلوا جميعا في حناجر الجنود الذين يحرسون مخزن الطعام. مات الحراس على الفور ، دون أن تتاح لهم فرصة إطلاق الإنذار. مشى تالون الدموي بقسوة عبر الثلج القرمزي وأشار لجيش البرابرة للخروج من مخابئهم. حدق تالون الدموي في المخزن مع بريق في عينه. فقط مجموعة من الأقفال كانت تفصلهم عن هدفهم.
كما لو كان كلامه لعنة ، رن جرس من بعيد –كان فأل مشؤوم للبرابرة. بدأت الأجراس من مواقع أخرى ترن ردا على ذلك. لم يمض وقت طويل حتى دقت المدينة بأكملها بأصوات أجراس الإنذار.
أحد البرابرة ، ذو خوذة مزينة بقرون ، ضرب الباب مباشرة بجشده بعد الركض . عند الاصطدام الثالث تمزقت مفاصل الباب و كشف هدفهم و جعله في متناول أيديهم.
لم يستطع تالون الدموي إخفاء توتره. لقد وضع الرجال في نقاط الحراسة خصيصًا لهذا الموقف ، لكنهم فشلوا أيضًا. لم يمض وقت طويل حتى وصل الجنود وتم اجتياح رجاله. تجعد جبينه وهو يدعو بوضوح:
“توقف عن البحث عن الطعام و ابدؤو في التراجع. “
“توقف عن البحث عن الطعام و ابدؤو في التراجع. “
عندما كانوا يستعدون لمغادرة مخزن الطعام ، بدأ تساقط الثلوج يشتد . سار أمر واحد جيد على الاقل لمرة واحدة ، كان الزعيم البربري ممتنًا للغاية للعاصفة الثلجية. مع هذا القدر من الثلج ، لن يتمكن العدو من إرسال فرسانه و سيضطر إلى السير على الأقدام و لن يتمكنوا من تتبعهم على الإطلاق . لقد وجدوا بالفعل موقع الحراسة الأكثر ضعفًا ، وأعدوا خططهم للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر سهم الهالة المشبع قدرة تدميرية قمعية. قد تتجاوز الدائرة الثالثة ، و يمكن أن يكون منطقيًا قول أنه حول الدائرة الرابعة. قد يكون عرض هذه القدرة متأخرا يشير إلى أنه وصل إلى حدود قوته ، ولكن ربما كان أيضًا سلاحًا مخفيًا يتم تخزينه حتى الآن. صراعه الأخير.
________________________________________
* الفصل الثاني*
وجهتهم كانت الشمال. لم يكن مكانا بعيدًا ، وكان بإمكان تالون الدموي التأكد من سلامتهم. كان سيهرب أولاً ، ثم يفكر في فشل اليوم. في منتصف الطريق تقريبًا إلى موقع الحراسة ، هزت انفجارات مفاجئة السطح وتطاير الثلج في كل اتجاه. تردد البرابرة في المضي قدمًا. “ماذا يحدث هنا؟”
“…آه؟” تمكن أحدهم من فتح فمه ، لكن الكلمات لم تغادر فمه أبدًا. وبدلاً من ذلك ، تحولت تلك التعبيرات القاسية إلى وجوه الصدمة ، يليها الرعب. سقطت عليهم سهام الجليد مثل المطر. تم إطلاق الشفرات الشفافة من الأرض لتمزق لحمهم ، وتشكلت كرة من مانا آجست و أطلقت كرات جليدية حسب رغبتها . العاصفة الثلجية التي كانت في الأصل نعمة بالنسبة لهم أصبحت الآن أسوأ كابوس لهم. بدأت كرة الجليد في امتصاص الثلج المحيط وتجلت في شكل غولم عملاق اجتاح المجموعة. المشهد الناتج كان مجزرة بالكامل .
عندما خمدت الثلوج ، رأى بلودي تالون فتاة صغيرة أمامهم ، بذراعين ورجلين نحيفتين. بدت غير مهتمة بالعشرات من البرابرة الذين يحدقون بها ، بينما شعرها الأشقر الباهت مبعثر في الريح. في أحضان الفتاة النحيلة استقر سيف في يديها. جعلهم جمالها يرتجفون.
عندما خمدت الثلوج ، رأى بلودي تالون فتاة صغيرة أمامهم ، بذراعين ورجلين نحيفتين. بدت غير مهتمة بالعشرات من البرابرة الذين يحدقون بها ، بينما شعرها الأشقر الباهت مبعثر في الريح. في أحضان الفتاة النحيلة استقر سيف في يديها. جعلهم جمالها يرتجفون.
“هل أنت … عدو؟”
________________________________________
سحبت ملكة الجليد المنعزلة سيفها ، مما أدى إلى تجمد الغلاف الجوي المحيط بها. أظهرت آجست نية قتل و أجابت بهدوء شديد وعزم مركّز. “صحيح . “
و خلفها اجتاح انفجار هائل المنطقة.
لم يكن تالون الدموي بحاجة إلى سماع المزيد. سحب قوسه وأطلق سهمين موجهتين لأعين آجست. ردا على ذلك ، ارتفع الجليد من الأرض و صنع درعًا يحيط بجسدها. رد البرابرة على طلقة زعيمهم بسحب أسلحتهم و الهجوم بلا رحمة. غمرت مجموعة من 90 رجلاً نظرة آجست ، لكن في عينيها ، لم يروا سوى الازدراء. ضربت سيفها على الأرض و اندلع منها تشكيل مؤلف من مانا.
“مستحيل!”
[قصر الجليد]
“نحن نعاقب لمحاولتنا الحصول على الطعام دون دفع الجزية في المعركة. “
ارتفعت الأعمدة الجليدية الضخمة وأحاطت بالبرابرة ، تليها الجدران والسقف والتماثيل ، مكونة القصر الجليدي الكبير الخاص بآجست. كما هو الحال دائمًا ، ظهر عرش في وسط القصر المخصص لملكة الجليد فقط. من مقعدها المرتفع ، نظرت إلى الحشرات المتناثرة في قاعتها ، ولم يكن لديها سوى شيء واحد لتقوله: “أوصي بالاستسلام. “
“بهذا ، يمكننا إطعام القبيلة لبقية فصل الشتاء!” كان البرابرة الجامحون ينتظرون بفارغ الصبر أوامر تالون الدموي و كان لعابهم يسيل عند رؤية الطعام.
إحساس ساحق . بمجرد مواجهتها ، يمكن أن يشعروا بإحساس بالضغط الساحق يدمر أجسادهم. زأر البرابرة للتخلص من هذا الشعور. كمحاربين ، فقد تفننوا في فن الحرب ، غلت دمائهم تحسبا لهذه المعركة.
“هل هذا صحيح . ” أطلقت آجست العنان لقصرها ردًا على ذلك ، وتدفق عدد لا يحصى من السحر إلى ساحة المعركة. تراجعت درجة الحرارة بشدة ، و بردت كل شيء في لحظة – بما في ذلك ضراوتهم الشديدة.
قام تالون الدموي بدهن الصناديق المتبقية بالزيت بعناية ، كان على وشك إسقاط الشعلة وإشعال النار في المخزن بالكامل عندما ضيق عينيه. كان هناك شيء يتدفق من أحد الصناديق. اقترب منه لإلقاء نظرة أفضل ، واكتشف أنه رمال. في هذه المرحلة أدرك أن الرائحة الكريهة للأوساخ كانت مشبوهة.
“…آه؟” تمكن أحدهم من فتح فمه ، لكن الكلمات لم تغادر فمه أبدًا. وبدلاً من ذلك ، تحولت تلك التعبيرات القاسية إلى وجوه الصدمة ، يليها الرعب. سقطت عليهم سهام الجليد مثل المطر. تم إطلاق الشفرات الشفافة من الأرض لتمزق لحمهم ، وتشكلت كرة من مانا آجست و أطلقت كرات جليدية حسب رغبتها . العاصفة الثلجية التي كانت في الأصل نعمة بالنسبة لهم أصبحت الآن أسوأ كابوس لهم. بدأت كرة الجليد في امتصاص الثلج المحيط وتجلت في شكل غولم عملاق اجتاح المجموعة. المشهد الناتج كان مجزرة بالكامل .
مشكلتان (4) ________________________________________
لقد كان جحيمًا متجمدًا. في القاعات المقدسة في القصر المجمد ، لم يُسمح إلا لملكة الجليد بالبقاء واقفة.
“…آه؟” تمكن أحدهم من فتح فمه ، لكن الكلمات لم تغادر فمه أبدًا. وبدلاً من ذلك ، تحولت تلك التعبيرات القاسية إلى وجوه الصدمة ، يليها الرعب. سقطت عليهم سهام الجليد مثل المطر. تم إطلاق الشفرات الشفافة من الأرض لتمزق لحمهم ، وتشكلت كرة من مانا آجست و أطلقت كرات جليدية حسب رغبتها . العاصفة الثلجية التي كانت في الأصل نعمة بالنسبة لهم أصبحت الآن أسوأ كابوس لهم. بدأت كرة الجليد في امتصاص الثلج المحيط وتجلت في شكل غولم عملاق اجتاح المجموعة. المشهد الناتج كان مجزرة بالكامل .
تمزق ، سحق ، موت. حقق السحر الهجومي الميكانيكي هدفه حتى النهاية . نظرت آجست إلى البرابرة وهم يسحقون بلا مبالاة. لقد قتلوا جنود القلعة ، و الأكثر من ذلك ، كان هذا هو عالم الظل. لقد كان وجودًا وهميًا ، لذا لم يكن لديها سبب لتظهر لهم أي رحمة.
طار سهم تالون الدموي واستقر في قلب. غولم المكون من تشكيل الدائرة الثالثة أطلق صرخة عالية قبل أن ينفجر. لم يكن شيئًا يجب أن يتم كسره بمجرد الهجمات الجسدية. ومع ذلك ، سرعان ما تم حل اللغز. كان سهم تالون الدموي ملفوفًا بتوهج وردي ، كانت المهارة التي لا يمكن أن يستخدمها سوى الفرسان فوق رتبة الخبير أو أعلى منها ، الآورا .
يمكن سماع صوت كسر الجليد. نظر آجست إلى اتجاه الصوت.
أحد البرابرة ، ذو خوذة مزينة بقرون ، ضرب الباب مباشرة بجشده بعد الركض . عند الاصطدام الثالث تمزقت مفاصل الباب و كشف هدفهم و جعله في متناول أيديهم.
طار سهم تالون الدموي واستقر في قلب. غولم المكون من تشكيل الدائرة الثالثة أطلق صرخة عالية قبل أن ينفجر. لم يكن شيئًا يجب أن يتم كسره بمجرد الهجمات الجسدية. ومع ذلك ، سرعان ما تم حل اللغز. كان سهم تالون الدموي ملفوفًا بتوهج وردي ، كانت المهارة التي لا يمكن أن يستخدمها سوى الفرسان فوق رتبة الخبير أو أعلى منها ، الآورا .
عندما كانوا يستعدون لمغادرة مخزن الطعام ، بدأ تساقط الثلوج يشتد . سار أمر واحد جيد على الاقل لمرة واحدة ، كان الزعيم البربري ممتنًا للغاية للعاصفة الثلجية. مع هذا القدر من الثلج ، لن يتمكن العدو من إرسال فرسانه و سيضطر إلى السير على الأقدام و لن يتمكنوا من تتبعهم على الإطلاق . لقد وجدوا بالفعل موقع الحراسة الأكثر ضعفًا ، وأعدوا خططهم للهروب.
“سوف أتعامل مع كل السحر الخطير! جميع المحاربين ، تجمعوا معًا و دافعوا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر سهم الهالة المشبع قدرة تدميرية قمعية. قد تتجاوز الدائرة الثالثة ، و يمكن أن يكون منطقيًا قول أنه حول الدائرة الرابعة. قد يكون عرض هذه القدرة متأخرا يشير إلى أنه وصل إلى حدود قوته ، ولكن ربما كان أيضًا سلاحًا مخفيًا يتم تخزينه حتى الآن. صراعه الأخير.
أظهر سهم الهالة المشبع قدرة تدميرية قمعية. قد تتجاوز الدائرة الثالثة ، و يمكن أن يكون منطقيًا قول أنه حول الدائرة الرابعة. قد يكون عرض هذه القدرة متأخرا يشير إلى أنه وصل إلى حدود قوته ، ولكن ربما كان أيضًا سلاحًا مخفيًا يتم تخزينه حتى الآن. صراعه الأخير.
“توقف عن البحث عن الطعام و ابدؤو في التراجع. “
سحبت آجست السيف المغروس في الأرض مما تسبب في اندلاع الأرض. في لحظة ، انغلقت عيناها على تالون الدموي. عاد تالون الدموي ، الذي أدرك مثل هذا العداء ، لينظر إليها. صوب سهم الهالة المشبع باتجاه جبهتها وأطلق. لقد حرفته بردود أفعال تجاوزت حدود الإنسان.
“…آه؟” تمكن أحدهم من فتح فمه ، لكن الكلمات لم تغادر فمه أبدًا. وبدلاً من ذلك ، تحولت تلك التعبيرات القاسية إلى وجوه الصدمة ، يليها الرعب. سقطت عليهم سهام الجليد مثل المطر. تم إطلاق الشفرات الشفافة من الأرض لتمزق لحمهم ، وتشكلت كرة من مانا آجست و أطلقت كرات جليدية حسب رغبتها . العاصفة الثلجية التي كانت في الأصل نعمة بالنسبة لهم أصبحت الآن أسوأ كابوس لهم. بدأت كرة الجليد في امتصاص الثلج المحيط وتجلت في شكل غولم عملاق اجتاح المجموعة. المشهد الناتج كان مجزرة بالكامل .
و خلفها اجتاح انفجار هائل المنطقة.
“سوف أتعامل مع كل السحر الخطير! جميع المحاربين ، تجمعوا معًا و دافعوا! “
طار سهم تالون الدموي واستقر في قلب. غولم المكون من تشكيل الدائرة الثالثة أطلق صرخة عالية قبل أن ينفجر. لم يكن شيئًا يجب أن يتم كسره بمجرد الهجمات الجسدية. ومع ذلك ، سرعان ما تم حل اللغز. كان سهم تالون الدموي ملفوفًا بتوهج وردي ، كانت المهارة التي لا يمكن أن يستخدمها سوى الفرسان فوق رتبة الخبير أو أعلى منها ، الآورا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		