خاتمة - لقاء مرة أخرى (2) (END)
الفصل 174: خاتمة – لقاء مرة أخرى (2) (END)
المترجم: pharaoh-king-jeki
في الواقع كان هذا الترتيب حيلة لمحاولة تمييز الحقيقة.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفكر للتو في كيفية استعادة ذكريات السيد ساي جين ، هذا كل شيء.” (كيم يو رين)
كان طوله وحتى وجهه ، وكذلك “جو” الشخص مختلفين عن كيم ساي-جين ، على الرغم من وجود بعض النقاط المماثلة أيضًا.
وهكذا في أول عملية لها (؟) اليوم ، لجأت حتى إلى اقتراض قوة “الأم”. و مع تبرير أن الأم ستصبح امها فى القانون قريبًا بما يكفي فتشت فى الجوار ووضعت أخيرًا منزلًا مأجورًا معينًا ، وعثرت على الصورة الوحيدة التي التقطتها حماتها و “زوجها” معًا طوال تلك السنوات الماضية.
بمجرد أن تجمعت النظرات عليها ، أعلنت باثوري منتصرة لجميع الحاضرين.
ومع ذلك فقد قال إن بنيته المادية ومظهر وجهه قد تغير بشكل كبير بسبب تأثيرات سماته. حقًا ، إن الانطباع الأول عن وجهه الذي حصل لي ، والذي كان خافتًا جدًا في ذاكرتي هذه الأيام ، تغير تدريجيًا مع مرور الأيام.
صحيح. و لقد اختفى اللغز غير القابل للتفسير المسمى السمة من هذا العالم ، أليس كذلك؟
على الرغم من أن كيم يو-رين تحدثت بهذه الطريقة كانت هناك قطرات من العرق مرئية بوضوح على ظهر يديها.
“… آه ، شيء أكيد.” (كيم يون جيه)
بالطبع ، لمجرد اختفاء السمات فإن ذلك لا يعني اختفاء كل شيء أنشأته أيضًا. المثال الواضح على ذلك هو جسدي الذي تغير بمساعدة سماتي.
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر كان وجه هذا الرجل مشابهًا بشكل ملحوظ للانطباع الأول لـ كيم ساي-جين الذي لا يزال ضعيفًا في ذهني. قد لا يكون الأمر أكثر من أملي الذي لا أساس له في طهي بعض الهراء لكنه شعر بأنه مألوف جدًا بالنسبة لي.
لذا أخبرتها ليليا بكل شيء ، ولم تترك شيئًا.
لم تستطع يو ساي جونغ الحفاظ على هدوئها ، ولم تستطع ليليا أن تنظر إليها إلا بعيون تشفق عليها قبل أن تستمر.
في ذلك الوقت كانت يي هاي-رين تسألني ورأسها يميل قليلاً.
“ساي جونغ؟” (يي هاي رين)
“مرحبا.” (كيم يون جيه)
“أه نعم؟“
“أنا…. لا شيء ، حقا …. “
“الى ماذا تنظرين؟” (يي هاي رين)
هذا الرجل هنا كان كيم ساي جين.
“إلى اللقاء ~.” (يو ساي جونغ)
“أنا…. لا شيء ، حقا …. “
على الرغم من معرفتها بالتفاصيل إلا أن ليليا ظلت صامتة لأنها اعتقدت أنها كانت تتبع وصية كيم ساي جين. و لكنها حتى قررت كسر حاجز الصمت بعد الاستماع إلى رواية يو ساي جونغ المبكية عن اللقاء السابق.
“السيد يون جيه هل تعيش هنا؟” (يو ساي جونغ)
لم أستطع التركيز على الحفلة بعد الآن. حاولت أن أنفّف الهواء من حولي لكنني ظللت أعود إلى مكانه. مشاهدته يبتسم بشكل مشرق بينما ينظر إلى امرأة أخرى جعلت صدري يضيق.
كل هؤلاء الرجال الذين يقتربون مني بابتسامات كانوا مزعجين الآن. حتى الألحان الرائعة التي كانت تتدلى بشكل جميل خلال الحفلة كانت تثير أعصابي أيضًا.
”أوبا. هل حدث شيء ما مع يو ساي جونغ أوني بطريقة ما؟ ” (يو آه)
في النهاية كان علي أن أحسم أمري. ما عدا لم أستطع حشد ما يكفي من الشجاعة لذلك سكبت كأس الشمبانيا بالكامل في الحلق. حتى هذا لم يكن كافيًا لذلك أسقطت واحدة أخرى. ثم آخر.
(المترجم: عودة إلى منظور يو ساي-جونغ.)
كان الناس من حولي يظهرون الارتباك في فورة الشرب المفاجئة لكنني لم أهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور تقريبًا ، أصبحت نظرات يو ساي-جونغ أكثر حدة بمقدار مستوى. حتى أنها شعرت أن نظراتها كانت تطعن في جلدهم.
بعد كل شيء كان الوجود الوحيد الذي يهمني الآن هو ذلك الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهمها حتى لو لم يكن لديه ذكريات عن الماضي.
(المترجم: أخبر من منظور الشخص الثالث. هيا ، المؤلف فقط التزم بمنظور واحد للفصل بأكمله بالفعل !!!!)
*
(المترجم: الرجوع إلى منظور الشخص الثالث.)
هذا الرجل هنا كان كيم ساي جين.
”أوبا. هل حدث شيء ما مع يو ساي جونغ أوني بطريقة ما؟ ” (يو آه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنها تظاهرت بأنها لم تلاحظ لثلاث ثوانٍ أو نحو ذلك بدأ يتحدث معها أولاً كما هو مخطط له.
انتهى الأمر بـ يو-آه باستجواب المدير. لم يعد بإمكانها تجاهل يو ساي جونغ وهي تنظر باستمرار إلى اتجاهها.
صحيح. و لقد اختفى اللغز غير القابل للتفسير المسمى السمة من هذا العالم ، أليس كذلك؟
ومع ذلك فإن المدير ، كيم يون جيه ، هز رأسه ببساطة بلا مبالاة.
لم تستطع يو ساي-جونغ فعل أي شيء سوى المطاردة بلا حول ولا قوة بعد ظهر الثنائي بعينيها. وها هي تأمل أن يمنحها شرب أربعة أكواب أخرى من المادة الفوارة أخيرًا الشجاعة اللازمة أيضًا.
واليوم – لم يعد بإمكاني تحمل هذا التعذيب وقررت تجربة شيء ما بشكل استباقي. حيث كان ذلك اليوم.
“لا لم يحدث شيء. أول مرة قابلتها اليوم “. (كيم يون جيه)
“ربما فعلت شيئًا خاطئًا؟” (يو آه)
بالطبع لم تجد يو-آه هذا سهلًا في قبوله. كيف يمكن أن تكون مقتنعة بأنه لم يكن هناك أي حادث من أي نوع ، عندما كانت يو ساي جونغ تلقي نظرة سريعة على اتجاههم لبعض الوقت الآن؟ من الواضح أن أحدهم ارتكب خطأً هنا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، آه ، نعم ، أنا أفعل.” (كيم يون جيه)
“ربما فعلت شيئًا خاطئًا؟” (يو آه)
عبست يو ساي جونغ بعمق وحدقت في وجههم.
“أقول لك لا يوجد شيء…. آه. هل كان ذلك لأنني أومأت برأسي مرة واحدة فقط عندما ححيتها الآن؟ ” (كيم يون جيه)
“آه؟! هل أومأت مرة واحدة فقط؟ هذا مغرور جدا كما تعلم! ” (يو آه)
قفزت يو-آه في مفاجأة وشدت ذراع كيم يون-جيه بقوة أكبر.
“إيه؟“
أثناء اعتذارها بشدة داخل عقلها ، مرَّت يو ساي جونغ بجانبه وأسقطت إطار الصورة “عن طريق الخطأ”. عند سماع صوت الضجيج ، قفز صدرها قليلاً ، على أمل ألا يتحطم الزجاج من السقوط.
على الفور تقريبًا ، أصبحت نظرات يو ساي-جونغ أكثر حدة بمقدار مستوى. حتى أنها شعرت أن نظراتها كانت تطعن في جلدهم.
في ذلك الوقت كانت يي هاي-رين تسألني ورأسها يميل قليلاً.
“…….”
“حسنًا إذن – ماذا كان علي أن أفعل؟ الانحناء للخلف 90 درجة أو شيء من هذا القبيل؟ ” (كيم يون جيه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت يو-آه فمه على عجل. وبعد ذلك خوفًا من سماع صوتها ، سرعان ما قامت بمسح المناطق المحيطة.
“لا تعليق على… و ربما ليس 90 لكن كان بإمكانك أن تفعل 60 بدلاً من ذلك كما تعلم! ” (يو آه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللتفكير كانت هذه السماء الصافية مغطاة بالظلمة وعلى وشك نهاية العالم قبل بضع سنوات ، أو هكذا سمع.
“حقا؟ … لا ، انتظر دقيقة هنا. و أنا متأكد من أن يو ساي جونغ ليست امرأة ضيقة الأفق “. (كيم يون جيه)
“مـ ، مهلا ؟! انظر إلى هذا الرجل هنا ، وهو يخفي كل ما يريد … !! ” (يو آه)
قام بإمالة رأسه قليلاً لكنه تمكن من الجلوس. و بعد فترة وجيزة ، ساد صمت في المكتب لثلاث ثوانٍ تالية ، ولكن نظرًا لأنني لم أستطع تحمله ، سرت بسرعة إلى المكتب حيث تم ترتيب الشاي والوجبات الخفيفة.
غطت يو-آه فمه على عجل. وبعد ذلك خوفًا من سماع صوتها ، سرعان ما قامت بمسح المناطق المحيطة.
“هل لي أن أسأل عن اسمك مرة أخرى؟” (يو ساي جونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في جانب وجهه بخجل إلى حد ما بينما قبضتيها مشدودة بإحكام.
“إيوه-يورك.”
حاولت ليليا أيضًا البحث عن مكان ساي-جين بنفسها. و لكن وفقًا لتقارير عملاء المخابرات لم يتمكنوا من العثور على أي شخص يشبهه. ومع ذلك تغيرت القصة إذا عاد إلى مظهره القديم قبل أن تتجلى السمة تمامًا كما افترضت يو ساي جونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفكر للتو في كيفية استعادة ذكريات السيد ساي جين ، هذا كل شيء.” (كيم يو رين)
وكما هو متوقع كانت يو ساي جونغ تحدق بعيون مرعبة في اتجاهها – هيك مع صرير الأسنان ، ليس أقل من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيته هكذا ، استمدت مشاعري وانتهى بي الأمر بطرح سؤال غير متوقع.
“السيد يون جيه هل تعيش هنا؟” (يو ساي جونغ)
“… دعنا نخرج من هنا أولاً.” (يو آه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” (يو ساي جونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هؤلاء الرجال الذين يقتربون مني بابتسامات كانوا مزعجين الآن. حتى الألحان الرائعة التي كانت تتدلى بشكل جميل خلال الحفلة كانت تثير أعصابي أيضًا.
“ماذا؟ لكن لماذا؟” (كيم يون جيه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يو ساي-جونغ كانت راضية عن هذا. حيث كانت علامات الارتباك و احساس مألوف كبيرة على وجهه للحظة وجيزة كانت تكفى. الاحتمال موجود بالتأكيد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكنني تحمل خسارة أوبا حتى الآن.” (يو آه)
في كل ليلة عندما كنت أنام ، كنت أحلم بحلم وكابوس في نفس الوقت ، الأول عن عودته ويبتسم لي كما فعل من قبل ، والأخير عن خسارته أمام فتاة تدعى يو-آه قبل أن يبتسم. و يمكن أن يستعيد ذكرياته.
خففت من توتري بمضغ أظافري ، وحلت مخاوفي ، وإن كان ذلك بكمية قليلة مع رجفان ساقي طوال الوقت.
“لا تعليق . ما الذي تتحدثي عنه حتى … ” (كيم يون جيه)
لأن ليليا أصبحت أكثر اقتناعًا بأن الأرض أنقذته بالفعل من شهادة يو ساي جونغ.
ومع ذلك فإن اللمعان الهادف في عينيه استمر لفترة قصيرة فقط. و لقد أمال رأسه قليلاً وسلمها لها.
في النهاية ، جرّت يو-آه كيم يون جيه وهربت بسرعة من مكان الحفلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….آه.”
“حقا؟ … لا ، انتظر دقيقة هنا. و أنا متأكد من أن يو ساي جونغ ليست امرأة ضيقة الأفق “. (كيم يون جيه)
لم تستطع يو ساي-جونغ فعل أي شيء سوى المطاردة بلا حول ولا قوة بعد ظهر الثنائي بعينيها. وها هي تأمل أن يمنحها شرب أربعة أكواب أخرى من المادة الفوارة أخيرًا الشجاعة اللازمة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها آه ….”
بصق تنهيدة طويلة بينما كانت مستاءة من أحشائها المؤلمة التي لا تريدها أن تسكر على الإطلاق.
(المترجم: أخبر من منظور الشخص الثالث. هيا ، المؤلف فقط التزم بمنظور واحد للفصل بأكمله بالفعل !!!!)
هز رأسه.
*
تلك الليلة.
تلك الليلة.
حدقت يو ساي جونغ في وجهه ، وابتسمت مثل الشمس.
قامت باثوري حرفياً بركل الباب لأسفل ودخل المكان.
هربًا من مكان الحفلة وحده ، ذهبت يو ساي جونغ لتجد ليليا بتصميم حازم. لم تعد قادرة على تحملها بعد الآن.
كانت تنتظر حتى الآن ، خوفًا من أنها إذا علمت بوفاته فقد يختفي أيضًا آخر خيط الأمل الذي كان يحمله طوال هذا الوقت. ولكن بعد ذلك واجهت رجلاً يشبه كيم ساي جين كثيرًا الليلة. لذا كيف يُتوقع منها أن تظل هادئة الآن؟
اقتربت منه يو ساي جونغ بحذر وهو يضحك على نفسه بمرارة.
وجدت ليليا صعوبة بالغة في التعامل مع يو ساي-جونغ وتصميمها.
بعد ذلك بدا الأمر وكأن عدة براغي انفكت في رأسي. لم أستطع تذكر ما تحدثنا عنه على الإطلاق. حيث كان بإمكاني فقط أن أشك في أنني ربما كررت باكيه السؤال “ألا تعرفني” مرارًا وتكرارًا مثل الأحمق المجنون.
“نعم حقا.”
على الرغم من معرفتها بالتفاصيل إلا أن ليليا ظلت صامتة لأنها اعتقدت أنها كانت تتبع وصية كيم ساي جين. و لكنها حتى قررت كسر حاجز الصمت بعد الاستماع إلى رواية يو ساي جونغ المبكية عن اللقاء السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أقول لك لا يوجد شيء…. آه. هل كان ذلك لأنني أومأت برأسي مرة واحدة فقط عندما ححيتها الآن؟ ” (كيم يون جيه)
لأن ليليا أصبحت أكثر اقتناعًا بأن الأرض أنقذته بالفعل من شهادة يو ساي جونغ.
“يا له من وضع معقد هذا …. لذا أنتي متأكده حقًا من أن الرجل هو السيد ساي جين؟ ” (كيم يو رين)
ومع ذلك فإن المدير ، كيم يون جيه ، هز رأسه ببساطة بلا مبالاة.
لذا أخبرتها ليليا بكل شيء ، ولم تترك شيئًا.
لأن ليليا أصبحت أكثر اقتناعًا بأن الأرض أنقذته بالفعل من شهادة يو ساي جونغ.
كل العوالم ” التي كان عليها أن يعيشها و كل ثقل الألم والمعاناة الذي كان مثقلًا به وكان عليه أن يتحمله ، من أجل حماية الجميع ، وحتى السبب الذي جعل كل ذلك ممكنًا.
تحت الضغط من الحقيقة الهائلة للأمر ، والتي كانت أكثر من تكفى للإشارة إليه كشخصية قديسة ، شعرت يو ساي جونغ وكأنها سُحقت على الأرض ، ولم تستطع حتى نطق كلمة واحدة.
“إذا كان هذا الرجل هو حقًا السيد ساي جين فمن المرجح أن الكوكب قد شكره وكافأه. لا يقتصر الأمر على نزع سماته فحسب بل أيضًا على ذاكرته مما يسمح له بالعيش بسعادة مثل أي شخص عادي “. (ليليا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم تجد يو-آه هذا سهلًا في قبوله. كيف يمكن أن تكون مقتنعة بأنه لم يكن هناك أي حادث من أي نوع ، عندما كانت يو ساي جونغ تلقي نظرة سريعة على اتجاههم لبعض الوقت الآن؟ من الواضح أن أحدهم ارتكب خطأً هنا….
حاولت ليليا أيضًا البحث عن مكان ساي-جين بنفسها. و لكن وفقًا لتقارير عملاء المخابرات لم يتمكنوا من العثور على أي شخص يشبهه. ومع ذلك تغيرت القصة إذا عاد إلى مظهره القديم قبل أن تتجلى السمة تمامًا كما افترضت يو ساي جونغ.
“يا لها من مصادفة ، إذن. و لقد انتقلت إلى هنا أيضًا “. (يو ساي جونغ)
لا كان لا يزال من السابق لأوانه تجاهل احتمال أن تكون الأرض قد خلقت جسدًا جديدًا تمامًا وأعادت إحيائه.
ومع ذلك فإن المدير ، كيم يون جيه ، هز رأسه ببساطة بلا مبالاة.
لا كان لا يزال من السابق لأوانه تجاهل احتمال أن تكون الأرض قد خلقت جسدًا جديدًا تمامًا وأعادت إحيائه.
“في هذه الحالة ، ماذا يجب أن نفعل؟ ماذا لو كان حقا كيم ساي جين؟ أنا….” (يو ساي جونغ)
في النهاية كان علي أن أحسم أمري. ما عدا لم أستطع حشد ما يكفي من الشجاعة لذلك سكبت كأس الشمبانيا بالكامل في الحلق. حتى هذا لم يكن كافيًا لذلك أسقطت واحدة أخرى. ثم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم تجد يو-آه هذا سهلًا في قبوله. كيف يمكن أن تكون مقتنعة بأنه لم يكن هناك أي حادث من أي نوع ، عندما كانت يو ساي جونغ تلقي نظرة سريعة على اتجاههم لبعض الوقت الآن؟ من الواضح أن أحدهم ارتكب خطأً هنا….
“حتى لو تبين أن هذا الشخص هو السيد ساي جين ، وحتى لو لم يكن كذلك … فسيكون الأمر صعبًا للغاية.” (ليليا)
“لا ، ماذا تقولين بحق الجحيم؟ هل هذه كلمات ام ظرطات؟ من فضلك ، تحدثي بشكل صحيح حتى أفهمك! ” (يو ساي جونغ)
عفوًا ، لقد ارتفع صوتي هناك ، أليس كذلك؟ ضاع وعيي قليلاً بفضل هذا الخطأ الغبي الذي ارتكبته. و لكن لم يستطع أن يغمي على عيني هنا ، مهما كان…. حيث تمسكت بشدة وأشرت إلى الأريكة.
“أشرب.” (يو ساي جونغ)
لم تستطع يو ساي جونغ الحفاظ على هدوئها ، ولم تستطع ليليا أن تنظر إليها إلا بعيون تشفق عليها قبل أن تستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رأسها مليئًا بألم لاذع مما جعلها تعتقد أن هذه القصة التي لا تصدق حقًا بدت أكثر واقعية من الواقع بينما كانت كلمات ليليا التي طعنت في قلبها تخيفها طوال الوقت. مذعوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنتظر حتى الآن ، خوفًا من أنها إذا علمت بوفاته فقد يختفي أيضًا آخر خيط الأمل الذي كان يحمله طوال هذا الوقت. ولكن بعد ذلك واجهت رجلاً يشبه كيم ساي جين كثيرًا الليلة. لذا كيف يُتوقع منها أن تظل هادئة الآن؟
“إذا لم يكن السيد ساي-جين فهذا هو الحال ولكن إذا كان كذلك فهذا يمثل الكثير من المشاكل. و إذا استعاد الشخص الذي عاش لمدة 600 عام ذكرياته فهل تعتقدي بصدق أنه سيكون قادرًا على الحفاظ على نفس الشخصية بعد الآن؟ أيضًا في حياته السابقة ، تطور كيانه بالكامل إلى الباهاموت الأسطوري. بعبارة أخرى ، لقد أصبح كائنًا لا يختلف عن إله حقيقي “. (ليليا)
ثم أضافت ليليا ، ألن نبدو له مثل النمل بمجرد أن يستعيد ذكرياته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… .. آه. و بالطبع ، أنا أتعرف عليك. و لقد رأيتك على التلفزيون كثيرًا “. (كيم يون جيه)
لم تستطع يو ساي-جونغ الرد. أرادت أن تجادل في شيء لا معنى له بالتأكيد. و لكن حلقها قد ارتطم ولم تعد قادرة على استدعاء صوتها بعد الآن.
عبست يو ساي جونغ بعمق وحدقت في وجههم.
كان رأسها مليئًا بألم لاذع مما جعلها تعتقد أن هذه القصة التي لا تصدق حقًا بدت أكثر واقعية من الواقع بينما كانت كلمات ليليا التي طعنت في قلبها تخيفها طوال الوقت. مذعوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساي جونغ؟” (يي هاي رين)
أخيرًا لم تستطع تحمل موجة العواطف التي أرادت إغراقها و سقطت على الأرض. وبعد ذلك بكت لفترة طويلة وهي تبعث أنين مؤلم.
هربًا من مكان الحفلة وحده ، ذهبت يو ساي جونغ لتجد ليليا بتصميم حازم. لم تعد قادرة على تحملها بعد الآن.
****
لم أستطع التركيز على الحفلة بعد الآن. حاولت أن أنفّف الهواء من حولي لكنني ظللت أعود إلى مكانه. مشاهدته يبتسم بشكل مشرق بينما ينظر إلى امرأة أخرى جعلت صدري يضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم تجد يو-آه هذا سهلًا في قبوله. كيف يمكن أن تكون مقتنعة بأنه لم يكن هناك أي حادث من أي نوع ، عندما كانت يو ساي جونغ تلقي نظرة سريعة على اتجاههم لبعض الوقت الآن؟ من الواضح أن أحدهم ارتكب خطأً هنا….
(المترجم: عودة إلى منظور يو ساي-جونغ.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
19 أغسطس.
انتهى الأمر بـ يو-آه باستجواب المدير. لم يعد بإمكانها تجاهل يو ساي جونغ وهي تنظر باستمرار إلى اتجاهها.
“الباهاموت أنتي تقولين؟” (كيم يون جيه)
في البداية ، كنت مليئة باليأس. ومع ذلك فقد استعدت بطريقة ما ما يكفي من حواسي وراقبتُه لفترة طويلة. و شعرت وكأن عام مضى لكن في الواقع كان ذلك لمدة شهر فقط.
“لا تعليق . ما الذي تتحدثي عنه حتى … ” (كيم يون جيه)
لأن ليليا أصبحت أكثر اقتناعًا بأن الأرض أنقذته بالفعل من شهادة يو ساي جونغ.
إذا رأى شخص ما سلوكي المهووس فسيتم تصنيفي على أنني مطارد لكن كل يوم يمر شعرت أن الدم ينضب مني لذلك لم أستطع مساعدتي.
لم تستطع يو ساي-جونغ فعل أي شيء سوى المطاردة بلا حول ولا قوة بعد ظهر الثنائي بعينيها. وها هي تأمل أن يمنحها شرب أربعة أكواب أخرى من المادة الفوارة أخيرًا الشجاعة اللازمة أيضًا.
في كل ليلة عندما كنت أنام ، كنت أحلم بحلم وكابوس في نفس الوقت ، الأول عن عودته ويبتسم لي كما فعل من قبل ، والأخير عن خسارته أمام فتاة تدعى يو-آه قبل أن يبتسم. و يمكن أن يستعيد ذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واليوم – لم يعد بإمكاني تحمل هذا التعذيب وقررت تجربة شيء ما بشكل استباقي. حيث كان ذلك اليوم.
لسبب ما بدأ عدد غير قليل من الأشخاص الرائعين في أن يصبحوا جيرانه مؤخرًا. فلم يكن لديه أي فكرة عن السبب لكن هازلين وكيم يو رين وجوو جي هووك ويي هاي رين وكيم سون هو وروسراهديل بالإضافة إلى أعضاء آخرين في الوحش انتقلوا إلى هذا المبنى السكني.
سألت من السيد هان سونغ تحديد موعد لقاء خاص مع الرجل. حيث كان هذا ممكنًا لأنه عمل في صناعة الترفيه بينما كنت المساهم الأكبر في ترفية الوحش.
19 أغسطس 17:47.
“الى ماذا تنظرين؟” (يي هاي رين)
بقيت 13 دقيقة فقط حتى السادسة مساءً ، وهي الساعة المقررة لاجتماعنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل كل من كيم يو-رين و هازلين تعبيرات جادة كما لو كانت عميقة في التفكير وفركت ذقنيهما بشكل هادف.
وبعد مرور بعض الوقت المتدفق …
خففت من توتري بمضغ أظافري ، وحلت مخاوفي ، وإن كان ذلك بكمية قليلة مع رجفان ساقي طوال الوقت.
وكما أشارت شاشة الهاتف 18:00 …
تم فتح باب مكتبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كيم يون جيه في الارتفاع الطويل للأشياء الخاصة بالمستأجر الجديد ، وفي النهاية ، التقت عيناه بالسماء الزرقاء في الأعلى.
أثناء اعتذارها بشدة داخل عقلها ، مرَّت يو ساي جونغ بجانبه وأسقطت إطار الصورة “عن طريق الخطأ”. عند سماع صوت الضجيج ، قفز صدرها قليلاً ، على أمل ألا يتحطم الزجاج من السقوط.
أذهلت بسخافه، فصحت مباشرة قبل أن أدرك ذلك.
“مرحبا.” (كيم يون جيه)
“آه ، نعم ، مـ مرحــــــــــــــــبًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 19 أغسطس 17:47.
عفوًا ، لقد ارتفع صوتي هناك ، أليس كذلك؟ ضاع وعيي قليلاً بفضل هذا الخطأ الغبي الذي ارتكبته. و لكن لم يستطع أن يغمي على عيني هنا ، مهما كان…. حيث تمسكت بشدة وأشرت إلى الأريكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” (يو ساي جونغ)
“… ..؟“
بعد ذلك بدا الأمر وكأن عدة براغي انفكت في رأسي. لم أستطع تذكر ما تحدثنا عنه على الإطلاق. حيث كان بإمكاني فقط أن أشك في أنني ربما كررت باكيه السؤال “ألا تعرفني” مرارًا وتكرارًا مثل الأحمق المجنون.
لا كان لا يزال من السابق لأوانه تجاهل احتمال أن تكون الأرض قد خلقت جسدًا جديدًا تمامًا وأعادت إحيائه.
“تـ ، تفضل بالجلوس. بسرعه.” (يو ساي جونغ)
“…..حقا؟” (كيم يون جيه)
على الرغم من مرور عشر ثوانٍ فقط من هناك إلى المصعد إلا أنها لا تزال تشعر بسعادة لا تصدق في الداخل.
قام بإمالة رأسه قليلاً لكنه تمكن من الجلوس. و بعد فترة وجيزة ، ساد صمت في المكتب لثلاث ثوانٍ تالية ، ولكن نظرًا لأنني لم أستطع تحمله ، سرت بسرعة إلى المكتب حيث تم ترتيب الشاي والوجبات الخفيفة.
في هذه الحالة و كل ما كان عليها فعله هو خلق ذكريات جديدة وممتعة معه ، واستبدال القديمة التي كانت مليئة بالانتظار الوحيد الذي لا نهاية له.
“هل تريد بعض الشاي؟” (يو ساي جونغ)
“… .. اسمي كيم يون جيه.”
“إيه؟ لا، انا….”
“……….”
“أشرب.” (يو ساي جونغ)
“هل تريد بعض الشاي؟” (يو ساي جونغ)
أضع فنجان الشاي بعناد على طاولة القهوة. لم أستطع مساعدتي – كان قلبي ينبض بشدة ، وكان من المستحيل تقريبًا التصرف بشكل طبيعي في الوقت الحالي.
“… وكيف تعرفون بحق الجحيم أيها الحمقى؟” (باثوري)
“أوه … آه بالتأكيد.” (كيم يون جيه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هؤلاء الرجال الذين يقتربون مني بابتسامات كانوا مزعجين الآن. حتى الألحان الرائعة التي كانت تتدلى بشكل جميل خلال الحفلة كانت تثير أعصابي أيضًا.
لقد درست بعناية الطريقة التي نظر بها إلى الشاي والمرطبات المعدة. و بدأ العرق البارد يتجمع ببطء خلف رقبتي يتساقط من مؤخرتي.
في الواقع كان هذا الترتيب حيلة لمحاولة تمييز الحقيقة.
في النهاية كان علي أن أحسم أمري. ما عدا لم أستطع حشد ما يكفي من الشجاعة لذلك سكبت كأس الشمبانيا بالكامل في الحلق. حتى هذا لم يكن كافيًا لذلك أسقطت واحدة أخرى. ثم آخر.
عادات الإنسان المتأصلة في جسده لن تتغير أبدًا حتى لو فقد كل ذكرياته. ويمكنني أن أتذكر كل عاداته بوضوح حيث أنني عشت معه لفترة طويلة …
كان حل يي هاي-رين هو الحل الأكثر ذكاءً بالنظر إلى الموقف. ومع ذلك فإن المشكلة الوحيدة في هذا الاقتراح هي أنه لم تكن يو ساي جونغ وحدها من أدرك شيئًا مهمًا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل كل من كيم يو-رين و هازلين تعبيرات جادة كما لو كانت عميقة في التفكير وفركت ذقنيهما بشكل هادف.
وفي تلك اللحظة صدمتني الكهرباء.
“إلى اللقاء ~.” (يو ساي جونغ)
الطريقة التي يحمل بها فنجان الشاي ، والطريقة التي يتناول بها المرطبات …
كنت متأكده الآن.
على الرغم من أن جهودها قد تكون أرخص ولا تساوي شيئًا مقارنة بما جربه إلا أنها كانت لا تزال مستعدة للانتظار وصب كل جزء من كيانها لجعل قراراتها حقيقة واقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الرجل هنا كان كيم ساي جين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سؤال كيم يو-رين أجابت يو ساي-جونغ بطريقة هادئة. حيث كان الأمر كما لو أنها استعادت بعض راحة البال بعد أن بكت عينيها.
“إذا لم يكن السيد ساي-جين فهذا هو الحال ولكن إذا كان كذلك فهذا يمثل الكثير من المشاكل. و إذا استعاد الشخص الذي عاش لمدة 600 عام ذكرياته فهل تعتقدي بصدق أنه سيكون قادرًا على الحفاظ على نفس الشخصية بعد الآن؟ أيضًا في حياته السابقة ، تطور كيانه بالكامل إلى الباهاموت الأسطوري. بعبارة أخرى ، لقد أصبح كائنًا لا يختلف عن إله حقيقي “. (ليليا)
“هل لي أن أسأل عن اسمك مرة أخرى؟” (يو ساي جونغ)
“نعم ، أنا متأكده تقريبًا. حسنًا ، ما زلت بحاجة إلى البحث عما حدث هنا “. (يو ساي جونغ)
“… .. اسمي كيم يون جيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (المترجم: الرجوع إلى منظور الشخص الثالث.)
“ماذا؟ لكن لماذا؟” (كيم يون جيه)
بالطبع كان الاسم مختلفًا. و لكن هذا الرجل كان بلا شك كيم ساي جين. و في وضعية الجلوس تلك ، انحرف خصره قليلاً عند مواجهتي و تلك العادة المتمثلة في فرك الإبهام الأيسر عند التوتر و حتى من مسح شعره.
وكما هو متوقع كانت يو ساي جونغ تحدق بعيون مرعبة في اتجاهها – هيك مع صرير الأسنان ، ليس أقل من ذلك.
عندما رأيته هكذا ، استمدت مشاعري وانتهى بي الأمر بطرح سؤال غير متوقع.
“ألا تعرفني؟” (يو ساي جونغ)
“إيه؟“
ضحك كيم يون جيه للتو. حسنًا لم يستطع تذكر أي شيء من ذلك على أي حال. و من المحتمل أنه رآها في ذلك الوقت لا بلا شك فقد ذاكرته بعد أن تورط في ذلك بطريقة ما ، والآن كان الجزء الداخلي من رأسه فارغًا مثل ورقة بيضاء. و لقد كان هذا شعورًا محبطًا ووحدة إلى حد ما.
“…….”
أظهر وجهه مدى ارتباكه. و لقد بدا رائعاً للغاية بعد ذلك لقد شعرت بإغراء احتضانه بإحكام. و لكنني كنت أعرف أكثر من أي شخص آخر أنه لا ينبغي أن أفعل ذلك.
كان حل يي هاي-رين هو الحل الأكثر ذكاءً بالنظر إلى الموقف. ومع ذلك فإن المشكلة الوحيدة في هذا الاقتراح هي أنه لم تكن يو ساي جونغ وحدها من أدرك شيئًا مهمًا منه.
“ألا تعرفني؟ أنا ، أنا يو ساي جونغ. “
ثم أضافت ليليا ، ألن نبدو له مثل النمل بمجرد أن يستعيد ذكرياته؟
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر كان وجه هذا الرجل مشابهًا بشكل ملحوظ للانطباع الأول لـ كيم ساي-جين الذي لا يزال ضعيفًا في ذهني. قد لا يكون الأمر أكثر من أملي الذي لا أساس له في طهي بعض الهراء لكنه شعر بأنه مألوف جدًا بالنسبة لي.
“… .. آه. و بالطبع ، أنا أتعرف عليك. و لقد رأيتك على التلفزيون كثيرًا “. (كيم يون جيه)
“…. إلى جانب ذلك؟” (يو ساي جونغ)
لذا أخبرتها ليليا بكل شيء ، ولم تترك شيئًا.
كانت مشاهد ضبابية. بدت الدموع تحجب رؤيتي لكنني لم أستطع مسحها. و لقد فقدت كل القوة في ذراعي ، ولهذا السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنتظر حتى الآن ، خوفًا من أنها إذا علمت بوفاته فقد يختفي أيضًا آخر خيط الأمل الذي كان يحمله طوال هذا الوقت. ولكن بعد ذلك واجهت رجلاً يشبه كيم ساي جين كثيرًا الليلة. لذا كيف يُتوقع منها أن تظل هادئة الآن؟
بعد ذلك بدا الأمر وكأن عدة براغي انفكت في رأسي. لم أستطع تذكر ما تحدثنا عنه على الإطلاق. حيث كان بإمكاني فقط أن أشك في أنني ربما كررت باكيه السؤال “ألا تعرفني” مرارًا وتكرارًا مثل الأحمق المجنون.
“من الأفضل ألا تفكروا في شيء مضحك يا رفاق. أنا أحذركم!!” (يو ساي جونغ)
مهما كانت الحالة ، عندما أتيت إليه لم يعد في المكتب. و شعرت بأن الأمر أسوأ من ذي قبل ، وانتهى بي الأمر بالبكاء وحدي. و لقد بكيت حقًا في الجزء العلوي من رئتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور تقريبًا ، أصبحت نظرات يو ساي-جونغ أكثر حدة بمقدار مستوى. حتى أنها شعرت أن نظراتها كانت تطعن في جلدهم.
“أنا فقط … أحتاج هذا كما ترى.” (يو ساي جونغ)
*
(المترجم: أخبر من منظور الشخص الثالث. هيا ، المؤلف فقط التزم بمنظور واحد للفصل بأكمله بالفعل !!!!)
ضحك كيم يون جيه للتو. حسنًا لم يستطع تذكر أي شيء من ذلك على أي حال. و من المحتمل أنه رآها في ذلك الوقت لا بلا شك فقد ذاكرته بعد أن تورط في ذلك بطريقة ما ، والآن كان الجزء الداخلي من رأسه فارغًا مثل ورقة بيضاء. و لقد كان هذا شعورًا محبطًا ووحدة إلى حد ما.
“من الأفضل ألا تفكروا في شيء مضحك يا رفاق. أنا أحذركم!!” (يو ساي جونغ)
بعيون متورمة ، دعت يو ساي-جونغ لعقد اجتماع عاجل لأعضاء نقابة الوحش. حسنًا ، الأشخاص الوحيدون الذين يمكنها مناقشة هذا الأمر علانية كانوا مع أعضاء النقابة الآخرين بعد كل شيء.
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر كان وجه هذا الرجل مشابهًا بشكل ملحوظ للانطباع الأول لـ كيم ساي-جين الذي لا يزال ضعيفًا في ذهني. قد لا يكون الأمر أكثر من أملي الذي لا أساس له في طهي بعض الهراء لكنه شعر بأنه مألوف جدًا بالنسبة لي.
“يا له من وضع معقد هذا …. لذا أنتي متأكده حقًا من أن الرجل هو السيد ساي جين؟ ” (كيم يو رين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتربت منه يو ساي جونغ بحذر وهو يضحك على نفسه بمرارة.
“نعم ، أنا متأكده تقريبًا. حسنًا ، ما زلت بحاجة إلى البحث عما حدث هنا “. (يو ساي جونغ)
على سؤال كيم يو-رين أجابت يو ساي-جونغ بطريقة هادئة. حيث كان الأمر كما لو أنها استعادت بعض راحة البال بعد أن بكت عينيها.
أثناء اعتذارها بشدة داخل عقلها ، مرَّت يو ساي جونغ بجانبه وأسقطت إطار الصورة “عن طريق الخطأ”. عند سماع صوت الضجيج ، قفز صدرها قليلاً ، على أمل ألا يتحطم الزجاج من السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، كنت مليئة باليأس. ومع ذلك فقد استعدت بطريقة ما ما يكفي من حواسي وراقبتُه لفترة طويلة. و شعرت وكأن عام مضى لكن في الواقع كان ذلك لمدة شهر فقط.
“حسنًا ، إذن؟ ما هي المشكلة؟ عليك فقط أن تذهبي إليه بدون توقف ، أليس كذلك؟ أعني ساي-جونغ-اهه ، يمكنك إلى حد كبير إغواء أي شخص إذا أردتي ، أليس كذلك؟ لذا تقومي بلفه حول أصابعك أولاً وتكونوا في حالة حب معًا ، أيا كان ، ألن تعود ذكرياته ببطء في الوقت المناسب؟ ” (يي هاي رين)
كان حل يي هاي-رين هو الحل الأكثر ذكاءً بالنظر إلى الموقف. ومع ذلك فإن المشكلة الوحيدة في هذا الاقتراح هي أنه لم تكن يو ساي جونغ وحدها من أدرك شيئًا مهمًا منه.
“……….”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“اه ….”
فجأة ، تجمد وجه باثوري مثل تمثال حجري.
حمل كل من كيم يو-رين و هازلين تعبيرات جادة كما لو كانت عميقة في التفكير وفركت ذقنيهما بشكل هادف.
تجنبت هازلين نظرة يو ساي جونغ بشكل متسلل وسحبت هاتفها. و نظرًا لأن هذا الإجراء كان مريبًا للغاية ، سرعان ما انتزعته يو ساي جونغ بعيدًا.
لسبب ما بدأ عدد غير قليل من الأشخاص الرائعين في أن يصبحوا جيرانه مؤخرًا. فلم يكن لديه أي فكرة عن السبب لكن هازلين وكيم يو رين وجوو جي هووك ويي هاي رين وكيم سون هو وروسراهديل بالإضافة إلى أعضاء آخرين في الوحش انتقلوا إلى هذا المبنى السكني.
عند رؤيه هذا ، قصفت يو ساي-جونغ على الطاولة على عجل. ارتجف جسدها بالكامل من صدمة هذه الخيانة المفاجئة.
“نعم؟ آه بالتأكيد. ” (كيم يون جيه)
“من الأفضل ألا تفكروا في شيء مضحك يا رفاق. أنا أحذركم!!” (يو ساي جونغ)
على الرغم من معرفتها بالتفاصيل إلا أن ليليا ظلت صامتة لأنها اعتقدت أنها كانت تتبع وصية كيم ساي جين. و لكنها حتى قررت كسر حاجز الصمت بعد الاستماع إلى رواية يو ساي جونغ المبكية عن اللقاء السابق.
“… .. ها ، هاها …” (كيم يون جيه)
“لمـ ، لماذا تقول إنني أفكر في أشياء مضحكة الآن …؟” (هازلين)
تجنبت هازلين نظرة يو ساي جونغ بشكل متسلل وسحبت هاتفها. و نظرًا لأن هذا الإجراء كان مريبًا للغاية ، سرعان ما انتزعته يو ساي جونغ بعيدًا.
“كنت أفكر للتو في كيفية استعادة ذكريات السيد ساي جين ، هذا كل شيء.” (كيم يو رين)
لقد درست بعناية الطريقة التي نظر بها إلى الشاي والمرطبات المعدة. و بدأ العرق البارد يتجمع ببطء خلف رقبتي يتساقط من مؤخرتي.
على الرغم من أن كيم يو-رين تحدثت بهذه الطريقة كانت هناك قطرات من العرق مرئية بوضوح على ظهر يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
عبست يو ساي جونغ بعمق وحدقت في وجههم.
الطريقة التي يحمل بها فنجان الشاي ، والطريقة التي يتناول بها المرطبات …
بمجرد أن تجمعت النظرات عليها ، أعلنت باثوري منتصرة لجميع الحاضرين.
كان في ذلك الحين.
“مرحبًا ، لقد وجدته جميعًا !!!”
ومع ذلك فإن المدير ، كيم يون جيه ، هز رأسه ببساطة بلا مبالاة.
قامت باثوري حرفياً بركل الباب لأسفل ودخل المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قلت ، وجدته !!!” (باثوري)
“أه نعم؟“
عادات الإنسان المتأصلة في جسده لن تتغير أبدًا حتى لو فقد كل ذكرياته. ويمكنني أن أتذكر كل عاداته بوضوح حيث أنني عشت معه لفترة طويلة …
“….ي للرعونة.”
*
بمجرد أن تجمعت النظرات عليها ، أعلنت باثوري منتصرة لجميع الحاضرين.
“ألا تعرفني؟” (يو ساي جونغ)
“لقد تصادف أن أمسكت ماه-إن بقدرة مضحكة كما ترى؟ يمكن أن يشعر هذا ابن العاهـ** بتدفق توقيع المانا حتى لو خرج عن بُعدنا … ” (باثوري)
لأن ليليا أصبحت أكثر اقتناعًا بأن الأرض أنقذته بالفعل من شهادة يو ساي جونغ.
“في هذه الحالة ، ماذا يجب أن نفعل؟ ماذا لو كان حقا كيم ساي جين؟ أنا….” (يو ساي جونغ)
“أوه ، تقصدي كيم يون جيه؟ الرجل الذي يعمل كمدير في “روتشين” للترفية؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، تجمد وجه باثوري مثل تمثال حجري.
لم أستطع التركيز على الحفلة بعد الآن. حاولت أن أنفّف الهواء من حولي لكنني ظللت أعود إلى مكانه. مشاهدته يبتسم بشكل مشرق بينما ينظر إلى امرأة أخرى جعلت صدري يضيق.
“أنا…. لا شيء ، حقا …. “
“… وكيف تعرفون بحق الجحيم أيها الحمقى؟” (باثوري)
بالطبع ، لمجرد اختفاء السمات فإن ذلك لا يعني اختفاء كل شيء أنشأته أيضًا. المثال الواضح على ذلك هو جسدي الذي تغير بمساعدة سماتي.
جميع المجتمعين في غرفة الاجتماعات ضحكوا بهدوء بينما اقتربت يو ساي جونغ وأمسك بيد باثوري برفق.
قفزت يو-آه في مفاجأة وشدت ذراع كيم يون-جيه بقوة أكبر.
“شكرا على التأكيد.” (يو ساي جونغ)
“لا تعليق . ما الذي تتحدثي عنه حتى … ” (كيم يون جيه)
على الرغم من مرور عشر ثوانٍ فقط من هناك إلى المصعد إلا أنها لا تزال تشعر بسعادة لا تصدق في الداخل.
***
“إذا لم يكن السيد ساي-جين فهذا هو الحال ولكن إذا كان كذلك فهذا يمثل الكثير من المشاكل. و إذا استعاد الشخص الذي عاش لمدة 600 عام ذكرياته فهل تعتقدي بصدق أنه سيكون قادرًا على الحفاظ على نفس الشخصية بعد الآن؟ أيضًا في حياته السابقة ، تطور كيانه بالكامل إلى الباهاموت الأسطوري. بعبارة أخرى ، لقد أصبح كائنًا لا يختلف عن إله حقيقي “. (ليليا)
كان كيم يون-جيه في طريق عودته من المتجر بعد شراء الوجبات الجاهزة على الطراز الغربي ، ثم توقفت خطواته بعد رؤيه العديد من الأشياء التي تخص مستأجرًا جديدًا تتراكم في ساحة انتظار الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رأسها مليئًا بألم لاذع مما جعلها تعتقد أن هذه القصة التي لا تصدق حقًا بدت أكثر واقعية من الواقع بينما كانت كلمات ليليا التي طعنت في قلبها تخيفها طوال الوقت. مذعوره.
لسبب ما بدأ عدد غير قليل من الأشخاص الرائعين في أن يصبحوا جيرانه مؤخرًا. فلم يكن لديه أي فكرة عن السبب لكن هازلين وكيم يو رين وجوو جي هووك ويي هاي رين وكيم سون هو وروسراهديل بالإضافة إلى أعضاء آخرين في الوحش انتقلوا إلى هذا المبنى السكني.
(المترجم: عودة إلى منظور يو ساي-جونغ.)
بالطبع لم يكن مستاءًا أو بعض الأشخاص من هذا القبيل. و في الواقع كان سعيدًا حقًا بحقيقة أن سعر المكان الذي اشتراه بأموال مقترضة قد ارتفع عبر السقف ، ونتيجة لذلك كان يجلس على منجم ذهب يضرب به المثل. و هذا هو السبب في أنه يمكن أن يحمل ابتسامة كبيرة كل يوم.
“نعم حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضع فنجان الشاي بعناد على طاولة القهوة. لم أستطع مساعدتي – كان قلبي ينبض بشدة ، وكان من المستحيل تقريبًا التصرف بشكل طبيعي في الوقت الحالي.
حدق كيم يون جيه في الارتفاع الطويل للأشياء الخاصة بالمستأجر الجديد ، وفي النهاية ، التقت عيناه بالسماء الزرقاء في الأعلى.
كنت متأكده الآن.
“في هذه الحالة ، ماذا يجب أن نفعل؟ ماذا لو كان حقا كيم ساي جين؟ أنا….” (يو ساي جونغ)
سماء الصيف الزرقاء مع عدم وجود سحابة واحدة في الأفق بدت جميلة بالتأكيد.
في النهاية كان علي أن أحسم أمري. ما عدا لم أستطع حشد ما يكفي من الشجاعة لذلك سكبت كأس الشمبانيا بالكامل في الحلق. حتى هذا لم يكن كافيًا لذلك أسقطت واحدة أخرى. ثم آخر.
وللتفكير كانت هذه السماء الصافية مغطاة بالظلمة وعلى وشك نهاية العالم قبل بضع سنوات ، أو هكذا سمع.
لم تستطع يو ساي جونغ الحفاظ على هدوئها ، ولم تستطع ليليا أن تنظر إليها إلا بعيون تشفق عليها قبل أن تستمر.
“… .. ها ، هاها …” (كيم يون جيه)
“لحماية تلك السماء ضحى الباهاموت بنفسه كما تعلم.”
في ذلك الوقت ، دغدغ صوت مثير إلى حد ما بسماعات أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا تعرفني؟” (يو ساي جونغ)
استدار ليجد يو ساي جونغ. عندها فقط ، تذكر أنها انتقلت أيضًا إلى هذه الشقة. حيث كانت وسائل الإعلام تصرخ قائلة إن وجودها هو “اللمسة الأخيرة” أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الباهاموت أنتي تقولين؟” (كيم يون جيه)
واليوم – لم يعد بإمكاني تحمل هذا التعذيب وقررت تجربة شيء ما بشكل استباقي. حيث كان ذلك اليوم.
“نعم.” (يو ساي جونغ)
هذا الرجل هنا كان كيم ساي جين.
أثناء اعتذارها بشدة داخل عقلها ، مرَّت يو ساي جونغ بجانبه وأسقطت إطار الصورة “عن طريق الخطأ”. عند سماع صوت الضجيج ، قفز صدرها قليلاً ، على أمل ألا يتحطم الزجاج من السقوط.
“… .. ها ، هاها …” (كيم يون جيه)
كان كيم يون-جيه في طريق عودته من المتجر بعد شراء الوجبات الجاهزة على الطراز الغربي ، ثم توقفت خطواته بعد رؤيه العديد من الأشياء التي تخص مستأجرًا جديدًا تتراكم في ساحة انتظار الشقة.
الفصل 174: خاتمة – لقاء مرة أخرى (2) (END)
ضحك كيم يون جيه للتو. حسنًا لم يستطع تذكر أي شيء من ذلك على أي حال. و من المحتمل أنه رآها في ذلك الوقت لا بلا شك فقد ذاكرته بعد أن تورط في ذلك بطريقة ما ، والآن كان الجزء الداخلي من رأسه فارغًا مثل ورقة بيضاء. و لقد كان هذا شعورًا محبطًا ووحدة إلى حد ما.
وكان ذلك – حتى لو فقد كل الذكريات التي صنعها معها وبالتالي لم يعد كيم ساي جين فإنها ما زالت لن تستسلم. حيث كانت ستفعل أي شيء ممكن لإعادته. بغض النظر.
اقتربت منه يو ساي جونغ بحذر وهو يضحك على نفسه بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد يون جيه هل تعيش هنا؟” (يو ساي جونغ)
وبعد مرور بعض الوقت المتدفق …
“أوه ، آه ، نعم ، أنا أفعل.” (كيم يون جيه)
“أوه ، تقصدي كيم يون جيه؟ الرجل الذي يعمل كمدير في “روتشين” للترفية؟ “
“يا لها من مصادفة ، إذن. و لقد انتقلت إلى هنا أيضًا “. (يو ساي جونغ)
“… دعنا نخرج من هنا أولاً.” (يو آه)
أشارت يو ساي جونغ إلى الأشياء التي خلفها وتشكلت ابتسامة عريضة.
قامت باثوري حرفياً بركل الباب لأسفل ودخل المكان.
“…..حقا؟” (كيم يون جيه)
لم تكن قلقة ولم تشعر بالخوف. لا ، لقد تخيلت ببساطة المستقبل المشرق معه مرة أخرى وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم حقا.”
“إيوه-يورك.”
أثناء رؤيه عيون كيم يون-جيه غير المهتمة تنظر إليها مرة أخرى – لا ، عندما رأت كيم ساي-جين هكذا ، قررت بحزم نفسها مرة أخرى.
في النهاية ، جرّت يو-آه كيم يون جيه وهربت بسرعة من مكان الحفلة.
وكان ذلك – حتى لو فقد كل الذكريات التي صنعها معها وبالتالي لم يعد كيم ساي جين فإنها ما زالت لن تستسلم. حيث كانت ستفعل أي شيء ممكن لإعادته. بغض النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة صدمتني الكهرباء.
وهكذا في أول عملية لها (؟) اليوم ، لجأت حتى إلى اقتراض قوة “الأم”. و مع تبرير أن الأم ستصبح امها فى القانون قريبًا بما يكفي فتشت فى الجوار ووضعت أخيرًا منزلًا مأجورًا معينًا ، وعثرت على الصورة الوحيدة التي التقطتها حماتها و “زوجها” معًا طوال تلك السنوات الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، حسنًا.”
قامت باثوري حرفياً بركل الباب لأسفل ودخل المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء اعتذارها بشدة داخل عقلها ، مرَّت يو ساي جونغ بجانبه وأسقطت إطار الصورة “عن طريق الخطأ”. عند سماع صوت الضجيج ، قفز صدرها قليلاً ، على أمل ألا يتحطم الزجاج من السقوط.
لأن ليليا أصبحت أكثر اقتناعًا بأن الأرض أنقذته بالفعل من شهادة يو ساي جونغ.
أشارت يو ساي جونغ إلى الأشياء التي خلفها وتشكلت ابتسامة عريضة.
وبما أنها تظاهرت بأنها لم تلاحظ لثلاث ثوانٍ أو نحو ذلك بدأ يتحدث معها أولاً كما هو مخطط له.
أشارت يو ساي جونغ إلى الأشياء التي خلفها وتشكلت ابتسامة عريضة.
“نعم حقا.”
“المعذرة ، هذا …” (كيم يون جيه)
“هل لي أن أسأل عن اسمك مرة أخرى؟” (يو ساي جونغ)
التقط الإطار الضوئي من الأرض وحدق فيه لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة بالذات توقف قلبها عن النبض. و من فضلك من فضلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك فإن اللمعان الهادف في عينيه استمر لفترة قصيرة فقط. و لقد أمال رأسه قليلاً وسلمها لها.
“أنا فقط … أحتاج هذا كما ترى.” (يو ساي جونغ)
المترجم: pharaoh-king-jeki
لكن يو ساي-جونغ كانت راضية عن هذا. حيث كانت علامات الارتباك و احساس مألوف كبيرة على وجهه للحظة وجيزة كانت تكفى. الاحتمال موجود بالتأكيد الآن.
على الرغم من أن كيم يو-رين تحدثت بهذه الطريقة كانت هناك قطرات من العرق مرئية بوضوح على ظهر يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… حيث يبدو أنك كنت متجهًا إلى الداخل أيضًا؟ هل ترغب في مرافقتي على طول الطريق؟ ” (يو ساي جونغ)
“حقا؟ … لا ، انتظر دقيقة هنا. و أنا متأكد من أن يو ساي جونغ ليست امرأة ضيقة الأفق “. (كيم يون جيه)
“أه نعم؟“
“نعم؟ آه بالتأكيد. ” (كيم يون جيه)
عند سماعه ، أشارت يو ساي جونغ إلى إطار الصورة ، أو الأصح ، صبي يبتسم داخل الصورة.
هز رأسه.
على الرغم من مرور عشر ثوانٍ فقط من هناك إلى المصعد إلا أنها لا تزال تشعر بسعادة لا تصدق في الداخل.
في تلك اللحظة بالذات توقف قلبها عن النبض. و من فضلك من فضلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنها أرادت أن تمسك بيده لكنها قررت ألا تطمع كثيرًا. فقط امشي جنبًا إلى جنب الآن.
“ألا تعرفني؟” (يو ساي جونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، كنت مليئة باليأس. ومع ذلك فقد استعدت بطريقة ما ما يكفي من حواسي وراقبتُه لفترة طويلة. و شعرت وكأن عام مضى لكن في الواقع كان ذلك لمدة شهر فقط.
“بالمناسبة هل من المقبول ترك أغراضك هناك مرة أخرى هكذا؟” (كيم يون جيه)
ثم أضافت ليليا ، ألن نبدو له مثل النمل بمجرد أن يستعيد ذكرياته؟
“نعم.”
“قلت ، وجدته !!!” (باثوري)
عند سماعه ، أشارت يو ساي جونغ إلى إطار الصورة ، أو الأصح ، صبي يبتسم داخل الصورة.
“…..حقا؟” (كيم يون جيه)
“أنا فقط … أحتاج هذا كما ترى.” (يو ساي جونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد مرور بعض الوقت المتدفق …
لا يهمها حتى لو لم يكن لديه ذكريات عن الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في جانب وجهه بخجل إلى حد ما بينما قبضتيها مشدودة بإحكام.
في هذه الحالة و كل ما كان عليها فعله هو خلق ذكريات جديدة وممتعة معه ، واستبدال القديمة التي كانت مليئة بالانتظار الوحيد الذي لا نهاية له.
على الرغم من أن جهودها قد تكون أرخص ولا تساوي شيئًا مقارنة بما جربه إلا أنها كانت لا تزال مستعدة للانتظار وصب كل جزء من كيانها لجعل قراراتها حقيقة واقعة.
عفوًا ، لقد ارتفع صوتي هناك ، أليس كذلك؟ ضاع وعيي قليلاً بفضل هذا الخطأ الغبي الذي ارتكبته. و لكن لم يستطع أن يغمي على عيني هنا ، مهما كان…. حيث تمسكت بشدة وأشرت إلى الأريكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى اللقاء ~.” (يو ساي جونغ)
“… آه ، شيء أكيد.” (كيم يون جيه)
“نعم حقا.”
على الرغم من معرفتها بالتفاصيل إلا أن ليليا ظلت صامتة لأنها اعتقدت أنها كانت تتبع وصية كيم ساي جين. و لكنها حتى قررت كسر حاجز الصمت بعد الاستماع إلى رواية يو ساي جونغ المبكية عن اللقاء السابق.
حدقت في جانب وجهه بخجل إلى حد ما بينما قبضتيها مشدودة بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساي جونغ؟” (يي هاي رين)
لم تكن قلقة ولم تشعر بالخوف. لا ، لقد تخيلت ببساطة المستقبل المشرق معه مرة أخرى وابتسمت.
“نعم ، أنا متأكده تقريبًا. حسنًا ، ما زلت بحاجة إلى البحث عما حدث هنا “. (يو ساي جونغ)
“آه؟! هل أومأت مرة واحدة فقط؟ هذا مغرور جدا كما تعلم! ” (يو آه)
لقد صقلت السماء بشكل رائع الآن.
تجنبت هازلين نظرة يو ساي جونغ بشكل متسلل وسحبت هاتفها. و نظرًا لأن هذا الإجراء كان مريبًا للغاية ، سرعان ما انتزعته يو ساي جونغ بعيدًا.
“السيد يون جيه هل تعيش هنا؟” (يو ساي جونغ)
وبالتأكيد ، ستستمر الشمس المشرقة التي تطفو في هذا الصفاء الأزرق في التألق بالدفء عليها ، ونأمل أن يحاول الظلام صبغ العالم مرة أخرى.
“آه ، نعم ، مـ مرحــــــــــــــــبًا!”
وبعد مرور بعض الوقت المتدفق …
الطريقة التي يحمل بها فنجان الشاي ، والطريقة التي يتناول بها المرطبات …
“يوما ما ،تلك السعادة التي كنا نتمناها ستكون لنا“.
“…….آه.”
“نعم.”
حدقت يو ساي جونغ في وجهه ، وابتسمت مثل الشمس.
“إيه؟“
الفصل 174: خاتمة – لقاء مرة أخرى (2) (END)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات