مخاطب من قبل الأشرار
الفصل 1 – مخاطب من قبل الأشرار
[قطعتان من القمامة تم تطهيرها!]
”فران! فران!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فرانشيسكا الخادمة في انتظار السيدة الشابة لعائلة ألبيرغوني. كانت وظيفة الخادمة المنتظرة بشكل عام هي العمل كمرافقة لأعمالهم، لكن عائلة ألبيرغوني لم تكن عائلة عادية، ولم تكن فرانشيسكا خادمة عادية.
كانت فرانشيسكا بالكاد قد انتهت من إعداد الحمام الصباحي للسيدة الشابة عندما دخلت ليفيا ألبيرغوني إلى الغرفة مرتدية ثوب النوم فقط، وابتسامة كبيرة على وجهها.
“أنا متأكدة من أنها ستفعل. الآن، دعينا نكمل طريقنا، بالتأكيد تنتظرك صديقتك بفارغ الصبر بالفعل.”
“قالت الأم إن بيلا دعتني للعب معها في الحديقة مرة أخرى! هل يمكننا المغادرة بعد الإفطار مباشرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنكِ شراء حلوى واحدة، واحدة فقط. عليك أن تأكلي الغداء مع صديقتك قريبًا، لذلك لن يكون من المفيد لكِ أن تحشو نفسك.”
تمكنت فرانشيسكا بالكاد من قمع تكشيرها؛ كان من المفترض أن يكون أحد تلك الأيام مرة أخرى، أليس كذلك؟ ومع ذلك، تمكنت من تقديم ابتسامة مناسبة لسيدتها الشابة.
كانت خادمة قتالية ولديها مهمة واحدة بسيطة فقط – التأكد من عدم إزعاج حياة السيدة الشابة الهنيئة. كانت واجبات أحد أفراد عائلة ألبيرغوني ثقيلة، لذا فإن توفير طفولة مثالية كان أقل ما يمكن أن يفعلوه لأطفال الأسرة.
“هل قالت السيدة متى وأين كنت تتوقعين؟”
الفصل 1 – مخاطب من قبل الأشرار
رفعت الفتاة رأسها مفكرة للحظة، تتمتم بشدة. سرعان ما توصلت إلى استنتاج، وعاد وجهها إلى ابتسامة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ [المذيب متعدد الأغراض] سريعًا في إذابة وجه الرجل. حاول الصراخ من الألم بينما تحولت مقل عينيه إلى هريسة، لكن لرعبه، أدرك أن فمه قد ذاب بالفعل. الرجل الآخر لم يكن أفضل حالًا، حيث كانت محاولته في الصراخ مخنوقة بسبب قرقرة الدم من رقبته.
“أنا لا أتذكر! آسفة فرانشيسكا!”
ألقت فرانشيسكا نظرة على السيدة الشابة للتأكد من أنها مشتتة، ثم أخرجت [خرقة التنظيف] خاصتها وطبقت عليها بعض [مذيب متعدد الأغراض]. كان خليطًا قويًا، قادرًا على مسح أي أوساخ تقريبًا. سارت فرانشيسكا بهدوء نحو الزقاق، إحدى يديها على مظلتها، بينما حملت الأخرى [خرقة التنظيف]. كان واجب الخادمة هو التخلص من القمامة، وبرعت فرانشيسكا في ذلك.
حسنًا، كان عليها أن تسأل السيدة على أي حال. إن الوثوق بالسيدة الشابة لتذكر مثل هذه التفاصيل سيكون أكثر من اللازم، فقد كانت تبلغ من العمر 7 سنوات فقط. ما زالت فرانشيسكا تشبك ذراعيها بطريقة صارمة.
في هذه الأثناء، كانت ليفيا ألبيرغوني ترتدي فستانًا برتقاليًا صيفيًا، والذي يرفرف في مهب الريح على إيقاع قفزتها. كان شعرها الأشقر الأنيق مصفوفًا في ضفيرتين توأمتين، تتأرجحان لتتناسب مع نظرتها الفضوليّة.
“حسنًا، يجب أن تسرعي وتدخلين إلى الحمام إذا. لا تريدين أن تتأخري على رؤية صديقتك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنكِ شراء حلوى واحدة، واحدة فقط. عليك أن تأكلي الغداء مع صديقتك قريبًا، لذلك لن يكون من المفيد لكِ أن تحشو نفسك.”
كانت فرانشيسكا الخادمة في انتظار السيدة الشابة لعائلة ألبيرغوني. كانت وظيفة الخادمة المنتظرة بشكل عام هي العمل كمرافقة لأعمالهم، لكن عائلة ألبيرغوني لم تكن عائلة عادية، ولم تكن فرانشيسكا خادمة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المدينة تلوح في الأفق أمامهم، وارتفعت المباني الشاهقة إلى أعلى وأعلى في السماء كل عام. من مسافة بعيدة، أطلقت المصانع الشاسعة تدفقات لا نهاية لها من الدخان في السماء. حلقت المئات من المناطيد فوق المدينة، وعكس هيكلها الأملس ضوء الشمس الباهت.
كانت خادمة قتالية ولديها مهمة واحدة بسيطة فقط – التأكد من عدم إزعاج حياة السيدة الشابة الهنيئة. كانت واجبات أحد أفراد عائلة ألبيرغوني ثقيلة، لذا فإن توفير طفولة مثالية كان أقل ما يمكن أن يفعلوه لأطفال الأسرة.
وهكذا، عندما اتبعت فرانشيسكا الشابة خارج عقار ألبيرغوني نحو المدينة، بدأت على الفور في تركيز عقلها. لم تستطع تحمل لحظة واحدة من الإهمال قبل أن يعودوا داخل العقار سالمين معافين. بحلول الوقت الذي انتهوا فيه من عبور آخر الأجنحة السحرية العديدة التي تحمي العقار، كانت فرانشيسكا في وضع العمل بالكامل.
“انظروا إلى تلك الفتاة، من الواضح أنها من عائلة ثرية، نقبض عليها وسنغنو!”
من الواضح أنها ترتدي فقط ملابس الخادمة وتحمل مظلة، لكنها بالطبع مجهزة بشكل أكثر دقة. يمكن أن تناسب [مئزر الممتلكات] الكثير فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ [المذيب متعدد الأغراض] سريعًا في إذابة وجه الرجل. حاول الصراخ من الألم بينما تحولت مقل عينيه إلى هريسة، لكن لرعبه، أدرك أن فمه قد ذاب بالفعل. الرجل الآخر لم يكن أفضل حالًا، حيث كانت محاولته في الصراخ مخنوقة بسبب قرقرة الدم من رقبته.
في هذه الأثناء، كانت ليفيا ألبيرغوني ترتدي فستانًا برتقاليًا صيفيًا، والذي يرفرف في مهب الريح على إيقاع قفزتها. كان شعرها الأشقر الأنيق مصفوفًا في ضفيرتين توأمتين، تتأرجحان لتتناسب مع نظرتها الفضوليّة.
[قطعتان من القمامة تم تطهيرها!]
كانت المدينة تلوح في الأفق أمامهم، وارتفعت المباني الشاهقة إلى أعلى وأعلى في السماء كل عام. من مسافة بعيدة، أطلقت المصانع الشاسعة تدفقات لا نهاية لها من الدخان في السماء. حلقت المئات من المناطيد فوق المدينة، وعكس هيكلها الأملس ضوء الشمس الباهت.
كانت ملكية ألبيرغوني تقع على حافة المدينة، بينما كان المنتزه المركزي الذي كان هدفهم أبعد من ذلك بكثير. ومع ذلك، فوجهتهم الأولى هي مطعم حيث كانت السيدة الشابة تتقاسم الوجبة مع صديقتها. تجهمت فرانشيسكا من فكرة المسار الذي يجب أن يسلكوه. كانت دائما ما تسكع الأشرار حول منطقة التجار، وتأكدوا من أن فرانشيسكا لم يكن لديها يومًا سهلاً في وظيفتها.
“أنا متأكدة من أنها ستفعل. الآن، دعينا نكمل طريقنا، بالتأكيد تنتظرك صديقتك بفارغ الصبر بالفعل.”
قفزت الشابة بسعادة عبر شوارع المدينة المزدحمة، وهي تحدق بفضول بهذا الطريق وذاك. سرعان ما وجدت عيناها كشكًا يقدم الحلوى الحرفية، وتوقف قفزها. أشارت إلى الحلوى، وبذلت قصارى جهدها لإلقاء نظرة متوسلة.
قفزت الشابة بسعادة عبر شوارع المدينة المزدحمة، وهي تحدق بفضول بهذا الطريق وذاك. سرعان ما وجدت عيناها كشكًا يقدم الحلوى الحرفية، وتوقف قفزها. أشارت إلى الحلوى، وبذلت قصارى جهدها لإلقاء نظرة متوسلة.
”فران فران! انظري كم هي جميلة تلك الحلوى! هل أستطيع الحصول على واحدة من فضلك؟”
حسنًا، كان عليها أن تسأل السيدة على أي حال. إن الوثوق بالسيدة الشابة لتذكر مثل هذه التفاصيل سيكون أكثر من اللازم، فقد كانت تبلغ من العمر 7 سنوات فقط. ما زالت فرانشيسكا تشبك ذراعيها بطريقة صارمة.
تبعت فرانشيسكا الفتاة إلى الكشك، واستخدمت [كشف التلوث] على العروض. عندما رأت أنهم كانوا نظيفين، أخرجت كيس نقود من [مئزر الممتلكات].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قالت السيدة متى وأين كنت تتوقعين؟”
“يمكنكِ شراء حلوى واحدة، واحدة فقط. عليك أن تأكلي الغداء مع صديقتك قريبًا، لذلك لن يكون من المفيد لكِ أن تحشو نفسك.”
الفصل 1 – مخاطب من قبل الأشرار
وضعت فرانشيسكا عملة نحاسية صغيرة في يد الفتاة، ولكن بدلاً من أن تكون راضية، قامت السيدة الشابة بنفخ خديها.
“آه، أنتٓ على حق! هيا فرانشيسكا! لنذهب!”
“لكنني أريد شراء اثنين، حتى أتمكن من مشاركة واحدة مع بيلا. ثم يمكننا أن نأكلها معًا بعد الوجبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قالت السيدة متى وأين كنت تتوقعين؟”
تنهدت فرانشيسكا وسلمت عملة أخرى. عندما ذهبت الشابة بسعادة للنظر في الحلوى، استدارت فرانشيسكا نحو زقاق قريب، حيث كان زوج من الأشرار ينظرون إلى الفتاة، ويتحدثون بهدوء مع الجشع في عيونهم. قامت فرانشيسكا بتنشيط مهارتها [القيل والقال] واستمعت إلى محادثتهم.
“انظروا إلى تلك الفتاة، من الواضح أنها من عائلة ثرية، نقبض عليها وسنغنو!”
”فران فران! انظري كم هي جميلة تلك الحلوى! هل أستطيع الحصول على واحدة من فضلك؟”
“هل أنت متأكد؟ لماذا ستكون هنا وحدها؟ لا أرى أي حماية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قالت السيدة متى وأين كنت تتوقعين؟”
“ألا ترى تلك الخادمة هناك؟ يجب أن تكون واحدًا من هؤلاء الأثرياء الجدد ولديهم أموال أكثر من المنطق.”
وهكذا، عندما اتبعت فرانشيسكا الشابة خارج عقار ألبيرغوني نحو المدينة، بدأت على الفور في تركيز عقلها. لم تستطع تحمل لحظة واحدة من الإهمال قبل أن يعودوا داخل العقار سالمين معافين. بحلول الوقت الذي انتهوا فيه من عبور آخر الأجنحة السحرية العديدة التي تحمي العقار، كانت فرانشيسكا في وضع العمل بالكامل.
“انتظر، لماذا تلك الخادمة تسير نحونا؟”
غادرت فرانشيسكا الزقاق. لم تستغرق العملية برمتها أكثر من 20 ثانية. سرعان ما عادت وراء الفتاة، كما لو أنها لم تغادر. كانت ليفيا قد انتهت للتو من شرائها ووجهت ابتسامة مبهجة للخادمة. قدمت مشترياتها، وهي عبارة عن زوج من الحلويات على شكل قطة.
ألقت فرانشيسكا نظرة على السيدة الشابة للتأكد من أنها مشتتة، ثم أخرجت [خرقة التنظيف] خاصتها وطبقت عليها بعض [مذيب متعدد الأغراض]. كان خليطًا قويًا، قادرًا على مسح أي أوساخ تقريبًا. سارت فرانشيسكا بهدوء نحو الزقاق، إحدى يديها على مظلتها، بينما حملت الأخرى [خرقة التنظيف]. كان واجب الخادمة هو التخلص من القمامة، وبرعت فرانشيسكا في ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وضعت فرانشيسكا عملة نحاسية صغيرة في يد الفتاة، ولكن بدلاً من أن تكون راضية، قامت السيدة الشابة بنفخ خديها.
وقف الأشرار ساكنين، يشاهدون بارتباك بينما اقتربت منهم الخادمة التي تبدو رزينة. قبل أن يتمكنوا من الرد، دفعت طرف مظلتها من خلال حلق الموجود في أقصى اليسار، بينما دفعت في نفس الوقت خرقة التنظيف على وجه من في أقصى اليمين.
“انتظر، لماذا تلك الخادمة تسير نحونا؟”
بدأ [المذيب متعدد الأغراض] سريعًا في إذابة وجه الرجل. حاول الصراخ من الألم بينما تحولت مقل عينيه إلى هريسة، لكن لرعبه، أدرك أن فمه قد ذاب بالفعل. الرجل الآخر لم يكن أفضل حالًا، حيث كانت محاولته في الصراخ مخنوقة بسبب قرقرة الدم من رقبته.
”فران فران! انظري كم هي جميلة تلك الحلوى! هل أستطيع الحصول على واحدة من فضلك؟”
ركلت فرانشيسكا كلا الرجلين على الأرض، ثم اخترقتهما بشكل منهجي مرارًا وتكرارًا بطرف مظلتها، حتى توقفوا عن الارتعاش، بلا حياة تمامًا. راضية، أخرجت فرانشيسكا [عصا إزالة القمامة] ووجهتها إلى الجثث. سرعان ما اختفوا في رشقات من الضوء، تاركين وراءهم فقط بركة من الدم. نظرت فرانشيسكا إلى ملابسها بسرعة للتأكد من عدم وجود أي دم عليها، ثم قامت بمسح طرف المظلة بقطعة قماش نظيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ [المذيب متعدد الأغراض] سريعًا في إذابة وجه الرجل. حاول الصراخ من الألم بينما تحولت مقل عينيه إلى هريسة، لكن لرعبه، أدرك أن فمه قد ذاب بالفعل. الرجل الآخر لم يكن أفضل حالًا، حيث كانت محاولته في الصراخ مخنوقة بسبب قرقرة الدم من رقبته.
[قطعتان من القمامة تم تطهيرها!]
“انظروا إلى تلك الفتاة، من الواضح أنها من عائلة ثرية، نقبض عليها وسنغنو!”
[التقدم نحو المستوى التالي، 32/100!]
تنهدت فرانشيسكا وسلمت عملة أخرى. عندما ذهبت الشابة بسعادة للنظر في الحلوى، استدارت فرانشيسكا نحو زقاق قريب، حيث كان زوج من الأشرار ينظرون إلى الفتاة، ويتحدثون بهدوء مع الجشع في عيونهم. قامت فرانشيسكا بتنشيط مهارتها [القيل والقال] واستمعت إلى محادثتهم.
غادرت فرانشيسكا الزقاق. لم تستغرق العملية برمتها أكثر من 20 ثانية. سرعان ما عادت وراء الفتاة، كما لو أنها لم تغادر. كانت ليفيا قد انتهت للتو من شرائها ووجهت ابتسامة مبهجة للخادمة. قدمت مشترياتها، وهي عبارة عن زوج من الحلويات على شكل قطة.
حسنًا، كان عليها أن تسأل السيدة على أي حال. إن الوثوق بالسيدة الشابة لتذكر مثل هذه التفاصيل سيكون أكثر من اللازم، فقد كانت تبلغ من العمر 7 سنوات فقط. ما زالت فرانشيسكا تشبك ذراعيها بطريقة صارمة.
“فرانشيسكا، انظري كم هي جميلة هاتين الحلوى! أنا متأكد من أن بيلا ستحبهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فرانشيسكا الخادمة في انتظار السيدة الشابة لعائلة ألبيرغوني. كانت وظيفة الخادمة المنتظرة بشكل عام هي العمل كمرافقة لأعمالهم، لكن عائلة ألبيرغوني لم تكن عائلة عادية، ولم تكن فرانشيسكا خادمة عادية.
“أنا متأكدة من أنها ستفعل. الآن، دعينا نكمل طريقنا، بالتأكيد تنتظرك صديقتك بفارغ الصبر بالفعل.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وضعت فرانشيسكا عملة نحاسية صغيرة في يد الفتاة، ولكن بدلاً من أن تكون راضية، قامت السيدة الشابة بنفخ خديها.
“آه، أنتٓ على حق! هيا فرانشيسكا! لنذهب!”
“أنا لا أتذكر! آسفة فرانشيسكا!”
تنهدت فرانشيسكا فيما واصل الثنائي رحلتهما. سيكون هذا يومًا طويلاً، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قالت السيدة متى وأين كنت تتوقعين؟”
غادرت فرانشيسكا الزقاق. لم تستغرق العملية برمتها أكثر من 20 ثانية. سرعان ما عادت وراء الفتاة، كما لو أنها لم تغادر. كانت ليفيا قد انتهت للتو من شرائها ووجهت ابتسامة مبهجة للخادمة. قدمت مشترياتها، وهي عبارة عن زوج من الحلويات على شكل قطة.
كانت فرانشيسكا بالكاد قد انتهت من إعداد الحمام الصباحي للسيدة الشابة عندما دخلت ليفيا ألبيرغوني إلى الغرفة مرتدية ثوب النوم فقط، وابتسامة كبيرة على وجهها.
كانت ملكية ألبيرغوني تقع على حافة المدينة، بينما كان المنتزه المركزي الذي كان هدفهم أبعد من ذلك بكثير. ومع ذلك، فوجهتهم الأولى هي مطعم حيث كانت السيدة الشابة تتقاسم الوجبة مع صديقتها. تجهمت فرانشيسكا من فكرة المسار الذي يجب أن يسلكوه. كانت دائما ما تسكع الأشرار حول منطقة التجار، وتأكدوا من أن فرانشيسكا لم يكن لديها يومًا سهلاً في وظيفتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات