الفصل 736: غروب الإمبراطورية
ولا شك أن التحليق في السماء كان دومًا حلمًا بشريًا قديمًا. فمنذ فجر الحضارات، وُجدت جداريات تُظهر البشر وهم يحاولون الطيران. ومنذ ذلك الحين، تسلّل هذا الحلم إلى ثقافاتٍ عديدة؛ ففي الأساطير الغربية كما في القصص الشرقية، كانت الآلهة والشياطين دائمًا تُصوَّر بأجنحةٍ على ظهورها.
من الطبيعي أن تشانغ هنغ لم يصدق تمامًا ما قاله العجوز ذو البدلة الصينية، غير أن توقيت ظهور الكتاب كان بالفعل مشكلة كبيرة، لكنه قرر أن يؤجل النظر في هذه المسألة مؤقتًا. فقد كان يقضي معظم وقته مؤخرًا في تعلم كيفية التحكم في جناحي الظل اللذين حصل عليهما حديثًا.
من الطبيعي أن تشانغ هنغ لم يصدق تمامًا ما قاله العجوز ذو البدلة الصينية، غير أن توقيت ظهور الكتاب كان بالفعل مشكلة كبيرة، لكنه قرر أن يؤجل النظر في هذه المسألة مؤقتًا. فقد كان يقضي معظم وقته مؤخرًا في تعلم كيفية التحكم في جناحي الظل اللذين حصل عليهما حديثًا.
ولتجنب إخافة المارة في الشوارع، كان تشانغ هنغ يتدرب على الطيران فقط عندما يتوقف الزمن بالنسبة له. ومع ذلك، كانت مدة طيرانه محدودة باثنتي عشرة ثانية في اليوم. وبعد أسبوعين من التدريب والاستكشاف، تمكّن أخيرًا من إتقان تقنيته في الطيران، بحيث لم يعد يسقط على وجهه عند الهبوط.
[تذكير ودي: ستبدأ اللعبة رسميًا بعد خمس ثوانٍ، استعد!]
في آخر جلسة تدريب له، صعد إلى برج اتصالات يبلغ ارتفاعه 405 أمتار، ونظر إلى المدينة تحت قدميه، ثم أخذ نفسًا عميقًا وقفز بثقة. بدأ جسده يسقط بحرية تحت تأثير الجاذبية، وتسارعت وتيرة سقوطه. وعندما لم يتبق سوى مئة متر عن الأرض، أغلق عينيه واستحضر في ذهنه صورة الغراب.
“أسّس نيرفا سلالة أنطونين، ووسّع تراجان أراضيها، وأتمّ هادريان نظامها الإداري، وضَمِنَ أنطونين امتلاء خزائنها. أما أوريليوس فكتب تأملاته… لكن مهما بلغت العظمة، فلا بد لكل شيء أن ينتهي. فإلى أين تمضي الإمبراطورية الآن…؟”
وفي لحظة، انبسط جناحان مظليان من الظل على ظهره، مما خفف من سرعة سقوطه، فطار باتجاه مبنى سكني بعيد. وقبل أن تختفي الأجنحة، هبط تشانغ هنغ بسلاسة على سطح المبنى.
[تذكير ودي: ستبدأ اللعبة رسميًا بعد خمس ثوانٍ، استعد!]
ما إن لامست قدماه الخرسانة حتى طُويت الأجنحة واختفت من جديد، وكان الهبوط سلسًا تمامًا. شعر أن بإمكانه أداء حركات أكثر تعقيدًا في الجو إذا استمر في التدريب اليومي. فقد تكون هذه المهارة مفيدة جدًا في الهروب من الهجمات الأرضية أو التحليق فوق بيئات طبيعية قاسية.
[تم التحقق من الهوية. اختيار المهمة التاسعة عشوائيًا للاعب رقم 07958…]
لكن في الوقت الحالي، كان قد حقق هدفه الرئيسي — أن ينشر جناحيه ويهبط بأمان عند السقوط المفاجئ. وبكلمات أخرى، لم يعد القفز من الأماكن المرتفعة خطرًا عليه.
قالت له الآنسة النادلة: “لقد سألت عن سيفك، وأسرع موعد ممكن لاستعادته هو بعد أربعة أيام، وأبطأها أسبوع. أظن أنك ستحصل عليه قبل الجولة القادمة من حرب الوكلاء.”
إضافةً إلى ذلك، شكّلت هذه الأجنحة وسيلةً إضافية للهروب من الأخطار المستقبلية. فبعد أن استهلك قدرات “لحظة الظل” و”الجدار الشرير”، لم يكن لدى تشانغ هنغ أدوات لعب يمكن أن تنقذه من المواقف الحرجة، رغم أنه حصل مؤخرًا على العديد من العناصر الجديدة. لكن مهاراته الواسعة ساعدته على تجاوز معظم التهديدات.
من هناك، من علو شاهق، كان يرى كل شيء تحت قدميه، حرًا من قيود الواقع. والنظر إلى العالم المألوف من منظورٍ مختلف منحه إحساسًا منعشًا بالحياة. لكنه كان يتمنى لو امتدت المدة أكثر، ليتسنى له بلوغ الغيوم ولمسها بيده.
ومع امتلاكه لهذه الأجنحة، حصل على طبقة حماية إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جارٍ التحقق من هوية اللاعب…]
ولا شك أن التحليق في السماء كان دومًا حلمًا بشريًا قديمًا. فمنذ فجر الحضارات، وُجدت جداريات تُظهر البشر وهم يحاولون الطيران. ومنذ ذلك الحين، تسلّل هذا الحلم إلى ثقافاتٍ عديدة؛ ففي الأساطير الغربية كما في القصص الشرقية، كانت الآلهة والشياطين دائمًا تُصوَّر بأجنحةٍ على ظهورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن لامست قدماه الخرسانة حتى طُويت الأجنحة واختفت من جديد، وكان الهبوط سلسًا تمامًا. شعر أن بإمكانه أداء حركات أكثر تعقيدًا في الجو إذا استمر في التدريب اليومي. فقد تكون هذه المهارة مفيدة جدًا في الهروب من الهجمات الأرضية أو التحليق فوق بيئات طبيعية قاسية.
ومع تطور العلم والتقنية، اخترع البشر المناطيد والطائرات التي تمكنهم من بلوغ السماء، لكنها لم تمنحهم حرية الطيران الحقيقية. ورغم أن قدرته على التحليق لا تدوم سوى اثنتي عشرة ثانية، إلا أن تشانغ هنغ شعر في تلك اللحظات كأنه طائر في السماء.
إضافةً إلى ذلك، شكّلت هذه الأجنحة وسيلةً إضافية للهروب من الأخطار المستقبلية. فبعد أن استهلك قدرات “لحظة الظل” و”الجدار الشرير”، لم يكن لدى تشانغ هنغ أدوات لعب يمكن أن تنقذه من المواقف الحرجة، رغم أنه حصل مؤخرًا على العديد من العناصر الجديدة. لكن مهاراته الواسعة ساعدته على تجاوز معظم التهديدات.
من هناك، من علو شاهق، كان يرى كل شيء تحت قدميه، حرًا من قيود الواقع. والنظر إلى العالم المألوف من منظورٍ مختلف منحه إحساسًا منعشًا بالحياة. لكنه كان يتمنى لو امتدت المدة أكثر، ليتسنى له بلوغ الغيوم ولمسها بيده.
تشانغ هنغ قدّر أن هذا العنصر من الدرجة B. وبصفتها وكيلة الإلهة جوستيتيا، فلا شك أن لديها قدرات أخرى أيضًا، وإن كانت محدودة. إذ لا يمكنها مهاجمة إلا من يحمل نوايا شريرة، وهو ما يفسّر فشلها في اعتراض شين دونغشينغ تلك الليلة. ومع ذلك، كانت قائدةً بارعة في اتخاذ القرارات. فلو كان أفراد فريقها معها، لكانت استغلت قدراتهم إلى أقصى حد.
…
ولحسن الحظ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة بالنسبة له، إذ كان يمتلك أربعًا وعشرين ساعة إضافية في يومه. أي أن وقت راحته يعادل ضعف وقت الآخرين. وبعد أسبوعين من انتهاء الجولة الأولى من حرب الوكلاء، عاد تشانغ هنغ إلى نقطة تفتيش اللعبة وبدأ مهمةً عادية جديدة.
بعد بدء حرب الوكلاء، تقلصت الفترات الفاصلة بين الألعاب التي يتعين عليه إتمامها. ففي السابق، كان عليه أن ينجز لعبة واحدة كل شهر، أما الآن، فيجب أن يُكمل جولةً واحدة من حرب الوكلاء في الشهر نفسه. ورغم أن جسده يُستعاد إلى حالته المثالية بعد انتهاء المهمة، إلا أن الإرهاق العقلي يبقى معه.
[تذكير ودي: ستبدأ اللعبة رسميًا بعد خمس ثوانٍ، استعد!]
ولحسن الحظ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة بالنسبة له، إذ كان يمتلك أربعًا وعشرين ساعة إضافية في يومه. أي أن وقت راحته يعادل ضعف وقت الآخرين. وبعد أسبوعين من انتهاء الجولة الأولى من حرب الوكلاء، عاد تشانغ هنغ إلى نقطة تفتيش اللعبة وبدأ مهمةً عادية جديدة.
وفي لحظة، انبسط جناحان مظليان من الظل على ظهره، مما خفف من سرعة سقوطه، فطار باتجاه مبنى سكني بعيد. وقبل أن تختفي الأجنحة، هبط تشانغ هنغ بسلاسة على سطح المبنى.
كان قد علم مسبقًا أن نتيجة شين شي شي في الجولة الأولى من حرب الوكلاء كانت 325 نقطة. لم تكن نتيجة منخفضة، لكنها لم تكن مرتفعة أيضًا، خاصة بعد أن بدأت النقابات الثلاث الكبرى تُظهر قوتها. ورغم ذلك، ما زالت مؤهلة للجولة التالية، لكنها الآن في المرتبة الستين، وما زالت تتراجع.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ترتيبها الحالي لا يعكس قوتها الحقيقية. وإلى جانب ذلك، كان ترتيب تشانغ هنغ نفسه قد انخفض من المركز الثالث، بعدما تجاوزه اللاعب الذي احتل ذلك الموقع. وقد دخل الأخير بالفعل الجولة الثانية من حرب الوكلاء. ومع ذلك، لم يُعر تشانغ هنغ الأمر اهتمامًا كبيرًا، فبحسب الآنسة النادلة، كانت المكافآت متقاربة بين المراتب من الأولى حتى الخمسين.
ربما لم تبذل شين شي شي كامل جهدها في المهمة، أو أن هناك عوامل أخرى أثّرت عليها. كان تشانغ هنغ قد شاهد قدرتها مرةً واحدة فقط أثناء حادثة اختطاف يوغرت، حين استخدمت الميزان الصغير الذي تمتلكه — أداة قادرة على مهاجمة أرواح البشر. وبمجرد أن استخدمته، أسكتت الخصم 1810 تمامًا.
في آخر جلسة تدريب له، صعد إلى برج اتصالات يبلغ ارتفاعه 405 أمتار، ونظر إلى المدينة تحت قدميه، ثم أخذ نفسًا عميقًا وقفز بثقة. بدأ جسده يسقط بحرية تحت تأثير الجاذبية، وتسارعت وتيرة سقوطه. وعندما لم يتبق سوى مئة متر عن الأرض، أغلق عينيه واستحضر في ذهنه صورة الغراب.
تشانغ هنغ قدّر أن هذا العنصر من الدرجة B. وبصفتها وكيلة الإلهة جوستيتيا، فلا شك أن لديها قدرات أخرى أيضًا، وإن كانت محدودة. إذ لا يمكنها مهاجمة إلا من يحمل نوايا شريرة، وهو ما يفسّر فشلها في اعتراض شين دونغشينغ تلك الليلة. ومع ذلك، كانت قائدةً بارعة في اتخاذ القرارات. فلو كان أفراد فريقها معها، لكانت استغلت قدراتهم إلى أقصى حد.
من الطبيعي أن تشانغ هنغ لم يصدق تمامًا ما قاله العجوز ذو البدلة الصينية، غير أن توقيت ظهور الكتاب كان بالفعل مشكلة كبيرة، لكنه قرر أن يؤجل النظر في هذه المسألة مؤقتًا. فقد كان يقضي معظم وقته مؤخرًا في تعلم كيفية التحكم في جناحي الظل اللذين حصل عليهما حديثًا.
ترتيبها الحالي لا يعكس قوتها الحقيقية. وإلى جانب ذلك، كان ترتيب تشانغ هنغ نفسه قد انخفض من المركز الثالث، بعدما تجاوزه اللاعب الذي احتل ذلك الموقع. وقد دخل الأخير بالفعل الجولة الثانية من حرب الوكلاء. ومع ذلك، لم يُعر تشانغ هنغ الأمر اهتمامًا كبيرًا، فبحسب الآنسة النادلة، كانت المكافآت متقاربة بين المراتب من الأولى حتى الخمسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا قرر أن يُكمل مهمته العادية أولًا.
الفصل 736: غروب الإمبراطورية
لكن ما أقلقه فعلًا هو فَن مَيْنَان، إذ لم يسمع منها شيئًا منذ بداية حرب الوكلاء، ولم ترد على رسائله حتى الآن. كانت آخر مرة التقيا فيها في مطعم ماكدونالدز، وقد بدا عليها الإرهاق والنحول حينها، رغم عرضه مساعدتها.
ترجمة : RoronoaZ
قالت له الآنسة النادلة:
“لقد سألت عن سيفك، وأسرع موعد ممكن لاستعادته هو بعد أربعة أيام، وأبطأها أسبوع. أظن أنك ستحصل عليه قبل الجولة القادمة من حرب الوكلاء.”
ربما لم تبذل شين شي شي كامل جهدها في المهمة، أو أن هناك عوامل أخرى أثّرت عليها. كان تشانغ هنغ قد شاهد قدرتها مرةً واحدة فقط أثناء حادثة اختطاف يوغرت، حين استخدمت الميزان الصغير الذي تمتلكه — أداة قادرة على مهاجمة أرواح البشر. وبمجرد أن استخدمته، أسكتت الخصم 1810 تمامًا.
فأجابها تشانغ هنغ:
“شكرًا جزيلًا لك.”
وفي لحظة، انبسط جناحان مظليان من الظل على ظهره، مما خفف من سرعة سقوطه، فطار باتجاه مبنى سكني بعيد. وقبل أن تختفي الأجنحة، هبط تشانغ هنغ بسلاسة على سطح المبنى.
ثم جلس وأخرج من جيبه المنبّه الصغير، ولم يتبقَ سوى عشر دقائق على منتصف الليل. بدا أن أمور فَن مَيْنَان يجب أن تُؤجل مؤقتًا. فالآن عليه أن يركّز على مهمته التالية.
لذا قرر أن يُكمل مهمته العادية أولًا.
بعد أن ضبط الوقت، استلقى على السرير، منتظرًا أن يصيبه الدوار المعتاد.
في آخر جلسة تدريب له، صعد إلى برج اتصالات يبلغ ارتفاعه 405 أمتار، ونظر إلى المدينة تحت قدميه، ثم أخذ نفسًا عميقًا وقفز بثقة. بدأ جسده يسقط بحرية تحت تأثير الجاذبية، وتسارعت وتيرة سقوطه. وعندما لم يتبق سوى مئة متر عن الأرض، أغلق عينيه واستحضر في ذهنه صورة الغراب.
[جارٍ التحقق من هوية اللاعب…]
إضافةً إلى ذلك، شكّلت هذه الأجنحة وسيلةً إضافية للهروب من الأخطار المستقبلية. فبعد أن استهلك قدرات “لحظة الظل” و”الجدار الشرير”، لم يكن لدى تشانغ هنغ أدوات لعب يمكن أن تنقذه من المواقف الحرجة، رغم أنه حصل مؤخرًا على العديد من العناصر الجديدة. لكن مهاراته الواسعة ساعدته على تجاوز معظم التهديدات.
[تم التحقق من الهوية. اختيار المهمة التاسعة عشوائيًا للاعب رقم 07958…]
ومع امتلاكه لهذه الأجنحة، حصل على طبقة حماية إضافية.
[تم السحب بنجاح. أنت الآن تشارك في مهمة “غروب الإمبراطورية”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [النمط: لاعب منفرد]
“أسّس نيرفا سلالة أنطونين، ووسّع تراجان أراضيها، وأتمّ هادريان نظامها الإداري، وضَمِنَ أنطونين امتلاء خزائنها. أما أوريليوس فكتب تأملاته… لكن مهما بلغت العظمة، فلا بد لكل شيء أن ينتهي. فإلى أين تمضي الإمبراطورية الآن…؟”
وفي لحظة، انبسط جناحان مظليان من الظل على ظهره، مما خفف من سرعة سقوطه، فطار باتجاه مبنى سكني بعيد. وقبل أن تختفي الأجنحة، هبط تشانغ هنغ بسلاسة على سطح المبنى.
[هدف المهمة: النجاة لمدة 80 يومًا]
فأجابها تشانغ هنغ: “شكرًا جزيلًا لك.”
[النمط: لاعب منفرد]
ولتجنب إخافة المارة في الشوارع، كان تشانغ هنغ يتدرب على الطيران فقط عندما يتوقف الزمن بالنسبة له. ومع ذلك، كانت مدة طيرانه محدودة باثنتي عشرة ثانية في اليوم. وبعد أسبوعين من التدريب والاستكشاف، تمكّن أخيرًا من إتقان تقنيته في الطيران، بحيث لم يعد يسقط على وجهه عند الهبوط.
[نسبة تدفق الزمن: 480] (أي أن ساعة واحدة في العالم الحقيقي تساوي 20 يومًا في اللعبة. بعد مرور 80 يومًا، سيُعاد اللاعب تلقائيًا إلى العالم الحقيقي).
…
[تذكير ودي: ستبدأ اللعبة رسميًا بعد خمس ثوانٍ، استعد!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جارٍ التحقق من هوية اللاعب…]
______________________________________________
[نسبة تدفق الزمن: 480] (أي أن ساعة واحدة في العالم الحقيقي تساوي 20 يومًا في اللعبة. بعد مرور 80 يومًا، سيُعاد اللاعب تلقائيًا إلى العالم الحقيقي).
ترجمة : RoronoaZ
من الطبيعي أن تشانغ هنغ لم يصدق تمامًا ما قاله العجوز ذو البدلة الصينية، غير أن توقيت ظهور الكتاب كان بالفعل مشكلة كبيرة، لكنه قرر أن يؤجل النظر في هذه المسألة مؤقتًا. فقد كان يقضي معظم وقته مؤخرًا في تعلم كيفية التحكم في جناحي الظل اللذين حصل عليهما حديثًا.
من الطبيعي أن تشانغ هنغ لم يصدق تمامًا ما قاله العجوز ذو البدلة الصينية، غير أن توقيت ظهور الكتاب كان بالفعل مشكلة كبيرة، لكنه قرر أن يؤجل النظر في هذه المسألة مؤقتًا. فقد كان يقضي معظم وقته مؤخرًا في تعلم كيفية التحكم في جناحي الظل اللذين حصل عليهما حديثًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات