الفصل 719: ظرف غير متوقع
كان من الصعب تصديق أن مجرد عنصر من الدرجة E يمكن أن يكون سبب كل هذه المشاكل.
قبل أن يشعل السيجار، كان تشانغ هينغ مستعدًا لمواجهة كل ما سيأتي في طريقه. مع القوة التي يمتلكها حاليًا، لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأن الاختبارات المماثلة التي سيواجهها. حسبما قالت الآنسة النادلة، كان من المفترض أن يكون المالك الأصلي لمجموعة الظل قد توفي منذ زمن بعيد، مما يعني أن القوة المتبقية في العناصر لم تكن كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف تشانغ هينغ سبب هذا الخلل. ربما كانت القوة المتبقية من المالك الأصلي لمجموعة الظل ضعيفة جدًا مقارنة بالأسرار في جسده. ربما حدث شيء لجسده مرة أخرى بعد حادث السطح. ومع ذلك، لسبب غير معروف، فشل في ملاحظة التغيرات. على أي حال، لم تكن ظروفه سيئة جدًا. بين وراثة جزء صغير من قوة مجموعة الظل والأسرار التي يحملها جسده، كان الأخير أكثر أهمية بوضوح.
هذا يعني أن تشانغ هينغ لن يحصل على قوة كبيرة من هذه العناصر المجمعة، لكنه لا يعني أن الرحلة لن تكون آمنة له. وبالنظر إلى أنه قتل أحد فرسان الموت الأربعة، فمن غير المرجح أن يسبب له إله قديم منسي من الزمن الكثير من المتاعب.
كان يمكنه دائمًا محاولة استخراج القوة من عناصر مجموعة الظل لاحقًا. أما الحلم الغريب، فلن يختبره كما يشاء. ولاحظ تشانغ هينغ أيضًا أنه هذه المرة، على الرغم من عودته إلى هذا الحلم الغريب، كانت عناصر مجموعة الظل معه. لم تختفِ مع العناصر الأخرى، وهذا جعله يتساءل إذا كان في عالم الاختبار أم في الحلم الغريب.
عندما تلاشى الدخان، ظهر أمام تشانغ هينغ مشهد متهالك، يتطابق تمامًا مع عناصر مجموعة الظل. ومع ذلك، شعر بالحيرة عندما رأى المبنى أمامه.
في حلمه خلال مهمة الكائنات الغريبة التي أنهىها منذ فترة قصيرة، كان قد زار هذه المدينة الساحلية.
في حلمه خلال مهمة الكائنات الغريبة التي أنهىها منذ فترة قصيرة، كان قد زار هذه المدينة الساحلية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استغرق نصف دقيقة فقط ليحدد وضعه. أي شيء سيأتي لاحقًا سيتعين التعامل معه لاحقًا. الآن، أراد استكشاف هذه المدينة المتهالكة.
توقع تشانغ هينغ أن مجموعة الظل كانت سببًا في حدوث هذا الحلم له. لكن عندما هدأ، أدرك أن العناصر لم تكن السبب المحتمل. ففي مهمة الكائنات الغريبة، لم يكن قد حصل بعد على آخر قطعة من مجموعة الظل، وهي ظل القدم، وكانت العنصر الوحيد الذي يمتلكه هو مفتاح الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى تشانغ هينغ لبعض الوقت ورأى كنيسة حجرية على الطراز القوطي أمامه. كانت أقدم بكثير من مباني المدينة الأخرى. ومع دق أجراسها، علم سكان المدينة أن الساعة كانت السادسة مساءً. كانت الشمس على وشك الغروب في البحر، وكان آخر شعاع من الضوء في هذه المدينة على وشك الاختفاء.
كان من الصعب تصديق أن مجرد عنصر من الدرجة E يمكن أن يكون سبب كل هذه المشاكل.
بينما كان يمشي في الشارع، وصلته رائحة قوية للأسماك. يمكن رؤية عدد كبير من المنازل المتهالكة على جانبي الشارع، بعض منها انهار بالفعل. كل شيء هنا يبدو وكأنه يتعفن ببطء.
وبصرامة، أول مرة أدرك فيها تشانغ هينغ أن هناك شيئًا خاطئًا في جسده كانت عندما تعامل مع حلم أرض الموت. فقد لامسه مرض الطاعون دون أن يشعر به، وفي ذلك الوقت أصبح وضعه حرجًا، وأُرسل مباشرة إلى غرفة الطوارئ. ومع ذلك، لم يعرف الطبيب ماذا يفعل معه.
توقف قلبه عن النبض لفترة قصيرة، وشعر تشانغ هينغ أن الموت يقترب.
توقف قلبه عن النبض لفترة قصيرة، وشعر تشانغ هينغ أن الموت يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت له هان لو ذات مرة إنها شعرت بخوف غير مفسر عند رؤيتها المدير كوانغ، وكانت تعتقد دائمًا أن الخوف له علاقة به. خلال ذلك الوقت، فقد تشانغ هينغ ذاكرته لبضع ثوانٍ.
فقد بضع ثوانٍ من ذاكرته بعد ذلك، وعندما فتح عينيه مرة أخرى، اختفى المرض منه دون أثر. بدأ قلبه ينبض مجددًا، وكان أقوى مما كان عليه من قبل.
بعد ربط ما حدث على السطح، أدرك تشانغ هينغ أن الخوف الذي شعرت به هان لو ربما لم يكن من مرض الطاعون، بل منه هو.
قالت له هان لو ذات مرة إنها شعرت بخوف غير مفسر عند رؤيتها المدير كوانغ، وكانت تعتقد دائمًا أن الخوف له علاقة به. خلال ذلك الوقت، فقد تشانغ هينغ ذاكرته لبضع ثوانٍ.
لكن وجوههم الكئيبة والمخيفة كانت مبتسمة الآن. كانوا يخرجون من المنازل المدمرة على جانبي الشوارع. بعضهم ينظف لافتاتهم، وبعضهم مشغول بتوصيل الأسماك التي اصطادوها إلى محلات الأسماك لتجهيزها، وبعضهم يضع السجاد على الأرض. بدا وكأن مأدبة ستُقام تلك الليلة.
بعد ربط ما حدث على السطح، أدرك تشانغ هينغ أن الخوف الذي شعرت به هان لو ربما لم يكن من مرض الطاعون، بل منه هو.
كان يمكنه دائمًا محاولة استخراج القوة من عناصر مجموعة الظل لاحقًا. أما الحلم الغريب، فلن يختبره كما يشاء. ولاحظ تشانغ هينغ أيضًا أنه هذه المرة، على الرغم من عودته إلى هذا الحلم الغريب، كانت عناصر مجموعة الظل معه. لم تختفِ مع العناصر الأخرى، وهذا جعله يتساءل إذا كان في عالم الاختبار أم في الحلم الغريب.
ربما كان عليه أن ينظر إلى وضعه الحالي من زاوية أخرى.
استدار تشانغ هينغ وتعرف على الشخص المتحدث، وهو الرجل العجوز الذي رآه عندما جاء لأول مرة إلى هذه المدينة. كان قد جاء من الجانب الآخر من الشارع. وعلى الرغم من أنه كان يحاول التظاهر بأنه رجل مسن يواجه صعوبة في المشي، إلا أن تشانغ هينغ استطاع أن يميز أنه أفضل مما يبدو.
يبدو أن جسده يخفي أسرارًا لم يكن يعرف عنها شيئًا. وأخبرته الآنسة النادلة أن وصفة التبغ التي أعدتها جاءت من المايا، وتستخدم للتواصل مع الآلهة. كان تشانغ هينغ قد أودع جميع عناصر لعبه في نقطة التحقق. الآن، لم يكن معه سوى العناصر الأربعة لمجموعة الظل. لذا، كان من المنطقي أن يتواصل معه المالك الأصلي لهذه العناصر عندما استنشق الدخان.
يبدو أن جسده يخفي أسرارًا لم يكن يعرف عنها شيئًا. وأخبرته الآنسة النادلة أن وصفة التبغ التي أعدتها جاءت من المايا، وتستخدم للتواصل مع الآلهة. كان تشانغ هينغ قد أودع جميع عناصر لعبه في نقطة التحقق. الآن، لم يكن معه سوى العناصر الأربعة لمجموعة الظل. لذا، كان من المنطقي أن يتواصل معه المالك الأصلي لهذه العناصر عندما استنشق الدخان.
لكن للمفاجأة، لم يربطه التبغ بالمالك الأصلي. على العكس، فتح الدخان ختمًا ما داخل جسده، مما أتاح له العودة إلى الحلم الغريب الذي اختبره سابقًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استغرق نصف دقيقة فقط ليحدد وضعه. أي شيء سيأتي لاحقًا سيتعين التعامل معه لاحقًا. الآن، أراد استكشاف هذه المدينة المتهالكة.
لم يعرف تشانغ هينغ سبب هذا الخلل. ربما كانت القوة المتبقية من المالك الأصلي لمجموعة الظل ضعيفة جدًا مقارنة بالأسرار في جسده. ربما حدث شيء لجسده مرة أخرى بعد حادث السطح. ومع ذلك، لسبب غير معروف، فشل في ملاحظة التغيرات. على أي حال، لم تكن ظروفه سيئة جدًا. بين وراثة جزء صغير من قوة مجموعة الظل والأسرار التي يحملها جسده، كان الأخير أكثر أهمية بوضوح.
كان من المحتمل أن يكون لهذا المكان علاقة بحياته.
كان يمكنه دائمًا محاولة استخراج القوة من عناصر مجموعة الظل لاحقًا. أما الحلم الغريب، فلن يختبره كما يشاء. ولاحظ تشانغ هينغ أيضًا أنه هذه المرة، على الرغم من عودته إلى هذا الحلم الغريب، كانت عناصر مجموعة الظل معه. لم تختفِ مع العناصر الأخرى، وهذا جعله يتساءل إذا كان في عالم الاختبار أم في الحلم الغريب.
بينما كان يدخل الكنيسة لإلقاء نظرة، جاءه صوت من الخلف: “لقد تأخر الوقت. ألا تحتاج إلى إيجاد مكان لتقيم فيه؟”
استغرق نصف دقيقة فقط ليحدد وضعه. أي شيء سيأتي لاحقًا سيتعين التعامل معه لاحقًا. الآن، أراد استكشاف هذه المدينة المتهالكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ تشانغ هينغ اختلافًا، مع ذلك. كان هناك المزيد من الناس في الشارع هذه المرة.
كان من المحتمل أن يكون لهذا المكان علاقة بحياته.
بينما كان يمشي في الشارع، وصلته رائحة قوية للأسماك. يمكن رؤية عدد كبير من المنازل المتهالكة على جانبي الشارع، بعض منها انهار بالفعل. كل شيء هنا يبدو وكأنه يتعفن ببطء.
لم يجب الرجل العجوز على سؤاله، بل كرر ما قاله: “لقد تأخر الوقت. ألا تحتاج إلى مكان لتقيم فيه؟”
لاحظ تشانغ هينغ اختلافًا، مع ذلك. كان هناك المزيد من الناس في الشارع هذه المرة.
استدار تشانغ هينغ وتعرف على الشخص المتحدث، وهو الرجل العجوز الذي رآه عندما جاء لأول مرة إلى هذه المدينة. كان قد جاء من الجانب الآخر من الشارع. وعلى الرغم من أنه كان يحاول التظاهر بأنه رجل مسن يواجه صعوبة في المشي، إلا أن تشانغ هينغ استطاع أن يميز أنه أفضل مما يبدو.
على الرغم من قلة المنازل الصالحة للسكن هنا، إلا أنه لم يعد الشخص الوحيد في المكان. ومع ذلك، قد لا يساعده هؤلاء الناس على تحسين وضعه.
ربما كان عليه أن ينظر إلى وضعه الحالي من زاوية أخرى.
بعض السكان لم يختلفوا كثيرًا عن الأشخاص العاديين. ومع ذلك، كانوا جزءًا صغيرًا فقط من السكان، وكانت الغالبية من الشباب. بدا أن كبار السن في هذا المكان ملعونون. جميع وجوههم مشوهة، تمامًا مثل الرجل العجوز الذي قابله تشانغ هينغ من قبل. كان له جبين ضيق، وأنف مسطح، وعيون بارزة، وجلد متقشر. في الوقت نفسه، بدا العجوز زلقًا ولزجًا، مثل نسل من السمكة والضفدع.
قبل أن يشعل السيجار، كان تشانغ هينغ مستعدًا لمواجهة كل ما سيأتي في طريقه. مع القوة التي يمتلكها حاليًا، لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأن الاختبارات المماثلة التي سيواجهها. حسبما قالت الآنسة النادلة، كان من المفترض أن يكون المالك الأصلي لمجموعة الظل قد توفي منذ زمن بعيد، مما يعني أن القوة المتبقية في العناصر لم تكن كثيرة.
لكن وجوههم الكئيبة والمخيفة كانت مبتسمة الآن. كانوا يخرجون من المنازل المدمرة على جانبي الشوارع. بعضهم ينظف لافتاتهم، وبعضهم مشغول بتوصيل الأسماك التي اصطادوها إلى محلات الأسماك لتجهيزها، وبعضهم يضع السجاد على الأرض. بدا وكأن مأدبة ستُقام تلك الليلة.
عندما تلاشى الدخان، ظهر أمام تشانغ هينغ مشهد متهالك، يتطابق تمامًا مع عناصر مجموعة الظل. ومع ذلك، شعر بالحيرة عندما رأى المبنى أمامه.
علاوة على ذلك، كان يُسمع من وقت لآخر صوت غريب من المباني المغلقة القريبة. كما لو أن شيئًا ما يمشي على الأرضية الخشبية، مطلقًا همهمة منخفضة وخشنة.
بينما كان يدخل الكنيسة لإلقاء نظرة، جاءه صوت من الخلف: “لقد تأخر الوقت. ألا تحتاج إلى إيجاد مكان لتقيم فيه؟”
مشى تشانغ هينغ لبعض الوقت ورأى كنيسة حجرية على الطراز القوطي أمامه. كانت أقدم بكثير من مباني المدينة الأخرى. ومع دق أجراسها، علم سكان المدينة أن الساعة كانت السادسة مساءً. كانت الشمس على وشك الغروب في البحر، وكان آخر شعاع من الضوء في هذه المدينة على وشك الاختفاء.
هذا يعني أن تشانغ هينغ لن يحصل على قوة كبيرة من هذه العناصر المجمعة، لكنه لا يعني أن الرحلة لن تكون آمنة له. وبالنظر إلى أنه قتل أحد فرسان الموت الأربعة، فمن غير المرجح أن يسبب له إله قديم منسي من الزمن الكثير من المتاعب.
بينما كان يدخل الكنيسة لإلقاء نظرة، جاءه صوت من الخلف: “لقد تأخر الوقت. ألا تحتاج إلى إيجاد مكان لتقيم فيه؟”
توقف قلبه عن النبض لفترة قصيرة، وشعر تشانغ هينغ أن الموت يقترب.
استدار تشانغ هينغ وتعرف على الشخص المتحدث، وهو الرجل العجوز الذي رآه عندما جاء لأول مرة إلى هذه المدينة. كان قد جاء من الجانب الآخر من الشارع. وعلى الرغم من أنه كان يحاول التظاهر بأنه رجل مسن يواجه صعوبة في المشي، إلا أن تشانغ هينغ استطاع أن يميز أنه أفضل مما يبدو.
لكن للمفاجأة، لم يربطه التبغ بالمالك الأصلي. على العكس، فتح الدخان ختمًا ما داخل جسده، مما أتاح له العودة إلى الحلم الغريب الذي اختبره سابقًا.
“هل لديك فكرة عما يحدث هنا؟” سأل تشانغ هينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى تشانغ هينغ لبعض الوقت ورأى كنيسة حجرية على الطراز القوطي أمامه. كانت أقدم بكثير من مباني المدينة الأخرى. ومع دق أجراسها، علم سكان المدينة أن الساعة كانت السادسة مساءً. كانت الشمس على وشك الغروب في البحر، وكان آخر شعاع من الضوء في هذه المدينة على وشك الاختفاء.
لم يجب الرجل العجوز على سؤاله، بل كرر ما قاله: “لقد تأخر الوقت. ألا تحتاج إلى مكان لتقيم فيه؟”
كان يمكنه دائمًا محاولة استخراج القوة من عناصر مجموعة الظل لاحقًا. أما الحلم الغريب، فلن يختبره كما يشاء. ولاحظ تشانغ هينغ أيضًا أنه هذه المرة، على الرغم من عودته إلى هذا الحلم الغريب، كانت عناصر مجموعة الظل معه. لم تختفِ مع العناصر الأخرى، وهذا جعله يتساءل إذا كان في عالم الاختبار أم في الحلم الغريب.
______________________________________________
فقد بضع ثوانٍ من ذاكرته بعد ذلك، وعندما فتح عينيه مرة أخرى، اختفى المرض منه دون أثر. بدأ قلبه ينبض مجددًا، وكان أقوى مما كان عليه من قبل.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت له هان لو ذات مرة إنها شعرت بخوف غير مفسر عند رؤيتها المدير كوانغ، وكانت تعتقد دائمًا أن الخوف له علاقة به. خلال ذلك الوقت، فقد تشانغ هينغ ذاكرته لبضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى تشانغ هينغ لبعض الوقت ورأى كنيسة حجرية على الطراز القوطي أمامه. كانت أقدم بكثير من مباني المدينة الأخرى. ومع دق أجراسها، علم سكان المدينة أن الساعة كانت السادسة مساءً. كانت الشمس على وشك الغروب في البحر، وكان آخر شعاع من الضوء في هذه المدينة على وشك الاختفاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات