You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 707

1111111111

الفصل 707: العدو من خلفك

ثم أطلق كرتين من خيوط العنكبوت باتجاه تشانغ هنغ.

تجوّل تشانغ هنغ وشن شي شي على طول النهر، ورغم أنهما وفّرا طعامًا دسمًا لجحافل البعوض التي كانت تهاجمهما بشراسة، إلا أنهما لم يتمكنا من استدعاء السيد يودا كما كانا يأملان.

بدأ القلق يظهر على شن شي شي. لكنها ما زالت تغمض عينيها وتتمتم بشفتيها: “ماذا نفعل؟”

قالت شن شي شي:
“ربما هناك شخص آخر في النوبة الليلة. هل أجرب ارتداء زيّ هيرميون لأرى إن كان دمبلدور سيظهر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ بتردد: “أمم… هل فكّرتِ في احتمال أن يجذب الأمر انتباه الشرطة بدلًا من ذلك؟”

ردّ تشانغ هنغ:
“هل أنتِ متأكدة؟”

“ربما يمكننا خلق مسرح جريمة. أياً يكن من في النوبة الليلة، فهناك احتمال كبير أن ينجذب إلى المكان.”

كان تشانغ هنغ قد رأى الزي في الصندوق، واستطاع أن يفهم لماذا كان صاحبه السابق غاضبًا في ذلك الوقت. فالزيّ لم يكن سيئ الشكل، بل كان مصنوعًا بحرفية عالية، لكن حجم القميص والتنورة كان صغيرًا للغاية، وكأنّهما صُمِّما لطفلة. وإذا ارتدته شن شي شي، فربما لن يغطي إلا المناطق الحساسة فقط.

بدأ القلق يظهر على شن شي شي. لكنها ما زالت تغمض عينيها وتتمتم بشفتيها: “ماذا نفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت وهي تتنهد:
“أو… لنكن أكثر مباشرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ ظلّ مظلم في الزقاق ورأى هذا المشهد الغريب. نظر حوله ليتأكد من خلوّ المكان من الناس، ثم أخرج هاتفه وأخذ عدة صور للفتاة من زوايا مختلفة.

سألها:
“وما مدى المباشرة التي تقصدينها؟”

أما [السيف الياباني العادي] الذي جعله يعاني كثيرًا، فما زال يُعاد تشكيله لدى الحداد. لذا، فإن سلاحه الحالي مجرد سيف اشتراه مؤخرًا.

“سواء كانوا سلاحف النينجا، أو السيد يودا، أو دمبلدور، فجميعهم شخصيات صُمّمت للدفاع عن العدالة.”

وللحظة، بدا وكأنها نسيت أنها تعيش في عالم فوضوي وخطير.

“هذا صحيح.”

تجوّل تشانغ هنغ وشن شي شي على طول النهر، ورغم أنهما وفّرا طعامًا دسمًا لجحافل البعوض التي كانت تهاجمهما بشراسة، إلا أنهما لم يتمكنا من استدعاء السيد يودا كما كانا يأملان.

“ربما يمكننا خلق مسرح جريمة. أياً يكن من في النوبة الليلة، فهناك احتمال كبير أن ينجذب إلى المكان.”

“…طالما أنك موافقة، فأنا أيضًا موافق. لكن من الأفضل أن نضع بعض المكياج ونغيّر ملابسنا لتجنّب كشف هويتنا. لا نريدهم أن يعرفوا أننا هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ هنغ بتردد:
“أمم… هل فكّرتِ في احتمال أن يجذب الأمر انتباه الشرطة بدلًا من ذلك؟”

ردّت شن شي شي:
“سنحاول اختيار مكان قليل الناس قدر الإمكان. نحن نعدّ مشهدًا مخصصًا لظهور بطل خارق.”

“…طالما أنك موافقة، فأنا أيضًا موافق. لكن من الأفضل أن نضع بعض المكياج ونغيّر ملابسنا لتجنّب كشف هويتنا. لا نريدهم أن يعرفوا أننا هنا.”

“هذا صحيح.”

وبما أنهما قررا تنفيذ الخطة، حاول تشانغ هنغ الاهتمام بالتفاصيل قدر ما يستطيع.

لم تكن سلاحف النينجا، ولا السيد يودا، من جاء الليلة…

“حسنًا.” أومأت شن شي شي برأسها.

وبسبب لزوجة الخيوط، فضّل تشانغ هنغ تفاديها. وما إن رفع رأسه، حتى كان سبايدرمان ينقضّ عليه بركلة طائرة. في الحال، ردّ تشانغ هنغ بضربة سريعة من سيفه، لكن بفضل حس العنكبوت لديه، استخدم سبايدرمان خيطًا ليغيّر مساره في الهواء، وظهر في اللحظة التالية خلف تشانغ هنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبما أنهما قررا تنفيذ الخطة، حاول تشانغ هنغ الاهتمام بالتفاصيل قدر ما يستطيع.

امرأة مخمورة تتمايل في زقاق مظلم في وقت متأخر من الليل. وعندما مرّت بجانب سلة قمامة، لم تستطع التحمل أكثر، فتقيأت كل ما في بطنها لنصف دقيقة. ولكنها لم تتحسن بعد ذلك. كانت في حالة سكر شديد جعلتها تجلس على الأرض بجانب القمامة وتتّكئ على الجدار. ثم مالت برأسها إلى الجانب وراحت في نوم عميق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ بتردد: “أمم… هل فكّرتِ في احتمال أن يجذب الأمر انتباه الشرطة بدلًا من ذلك؟”

كان صدرها يرتفع وينخفض بخفة تحت حمالة الكتفين، وبدا أنها فقدت حذرها تمامًا. بل وكانت تبتسم، وكأنها رأت أمير أحلامها.

“هذا صحيح.”

وللحظة، بدا وكأنها نسيت أنها تعيش في عالم فوضوي وخطير.

كان صدرها يرتفع وينخفض بخفة تحت حمالة الكتفين، وبدا أنها فقدت حذرها تمامًا. بل وكانت تبتسم، وكأنها رأت أمير أحلامها.

وكما خطّطا تمامًا… ظهر الشرير!

“سواء كانوا سلاحف النينجا، أو السيد يودا، أو دمبلدور، فجميعهم شخصيات صُمّمت للدفاع عن العدالة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرّ ظلّ مظلم في الزقاق ورأى هذا المشهد الغريب. نظر حوله ليتأكد من خلوّ المكان من الناس، ثم أخرج هاتفه وأخذ عدة صور للفتاة من زوايا مختلفة.

أما [السيف الياباني العادي] الذي جعله يعاني كثيرًا، فما زال يُعاد تشكيله لدى الحداد. لذا، فإن سلاحه الحالي مجرد سيف اشتراه مؤخرًا.

وحين رأى أنها لا تتحرك، تجرأ أكثر. اقترب منها ومدّ يده يربّت على كتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وقبل أن يغادر الزقاق بها، ظهر خلفه ظلّ آخر كالعصفور الجارح. رفع الشخص يده وأطلق كرة من معصمه باتجاه الشرير. لكن الأخير، وبشكل غير متوقع، بدا وكأنه شعر بشيء خلفه، فاستطاع تفادي الهجوم في اللحظة الأخيرة.

قال:
“آنسة، آنسة، هل تحتاجين للمساعدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ تشانغ هنغ بهدوء: “تابعي التظاهر بأنكِ ثملة. سأختبر قدراته أولًا.”

لكن الفتاة لم تردّ، فقد كانت غارقة في اللاوعي، لا تعلم شيئًا مما يدور حولها.

لم تكن سلاحف النينجا، ولا السيد يودا، من جاء الليلة…

بدأت أفكار سيئة تخطر في بال الرجل. تنفس بعمق مرتين. ربما منحته العتمة في الزقاق شجاعة إضافية، أو ربما لم يعد يقاوم الإغراء أمامه. وفي النهاية، قرر أن يمدّ يديه، يرفع الفتاة عن الأرض، ويحملها على كتفه.

وبسبب لزوجة الخيوط، فضّل تشانغ هنغ تفاديها. وما إن رفع رأسه، حتى كان سبايدرمان ينقضّ عليه بركلة طائرة. في الحال، ردّ تشانغ هنغ بضربة سريعة من سيفه، لكن بفضل حس العنكبوت لديه، استخدم سبايدرمان خيطًا ليغيّر مساره في الهواء، وظهر في اللحظة التالية خلف تشانغ هنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن وقبل أن يغادر الزقاق بها، ظهر خلفه ظلّ آخر كالعصفور الجارح. رفع الشخص يده وأطلق كرة من معصمه باتجاه الشرير. لكن الأخير، وبشكل غير متوقع، بدا وكأنه شعر بشيء خلفه، فاستطاع تفادي الهجوم في اللحظة الأخيرة.

“هذا صحيح.”

222222222

وعندما رأى تشانغ هنغ خيوط العنكبوت البيضاء على الجدار، أدرك من هو الزائر الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وقبل أن يغادر الزقاق بها، ظهر خلفه ظلّ آخر كالعصفور الجارح. رفع الشخص يده وأطلق كرة من معصمه باتجاه الشرير. لكن الأخير، وبشكل غير متوقع، بدا وكأنه شعر بشيء خلفه، فاستطاع تفادي الهجوم في اللحظة الأخيرة.

قال وهو يرفع حاجبه:
“سبايدرمان؟”

سألها: “وما مدى المباشرة التي تقصدينها؟”

رغم أن الرجل الآخر لم يردّ، إلا أن بدلته الحمراء والزرقاء المميزة كانت كافية لتأكيد هوية الرجل.

الفصل 707: العدو من خلفك

لم تكن سلاحف النينجا، ولا السيد يودا، من جاء الليلة…

بدأت أفكار سيئة تخطر في بال الرجل. تنفس بعمق مرتين. ربما منحته العتمة في الزقاق شجاعة إضافية، أو ربما لم يعد يقاوم الإغراء أمامه. وفي النهاية، قرر أن يمدّ يديه، يرفع الفتاة عن الأرض، ويحملها على كتفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان سبايدرمان.

أما [السيف الياباني العادي] الذي جعله يعاني كثيرًا، فما زال يُعاد تشكيله لدى الحداد. لذا، فإن سلاحه الحالي مجرد سيف اشتراه مؤخرًا.

هذا الإصدار الجديد من الرجل العنكبوت هو تميمة عالم مارفل، وقد بدأت صورته كبطل حيّ للحيّ تنتشر شيئًا فشيئًا. ولو طُلِب من تشانغ هنغ اختيار خصم من عالم مارفل، لكان سبايدرمان آخر من يرغب بمواجهته.

قدرة سبايدرمان على التحمل، ورد الفعل، والسرعة، والقتال اليدوي، كلها يمكن تحقيقها عبر التعديل على النموذج الآلي، ناهيك عن مهارة استخدام خيوط العنكبوت المزعجة.

والسبب بسيط، فرغم أن قدراته ليست الأقوى، إلا أنها، مقارنة بقدرات ثور أو سكارليت ويتش التي تعتمد على المؤثرات البصرية، فهي سهلة التقليد.

قالت شن شي شي: “ربما هناك شخص آخر في النوبة الليلة. هل أجرب ارتداء زيّ هيرميون لأرى إن كان دمبلدور سيظهر؟”

قدرة سبايدرمان على التحمل، ورد الفعل، والسرعة، والقتال اليدوي، كلها يمكن تحقيقها عبر التعديل على النموذج الآلي، ناهيك عن مهارة استخدام خيوط العنكبوت المزعجة.

رغم أن الرجل الآخر لم يردّ، إلا أن بدلته الحمراء والزرقاء المميزة كانت كافية لتأكيد هوية الرجل.

بدأ القلق يظهر على شن شي شي. لكنها ما زالت تغمض عينيها وتتمتم بشفتيها:
“ماذا نفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ تشانغ هنغ بهدوء:
“تابعي التظاهر بأنكِ ثملة. سأختبر قدراته أولًا.”

وكما خطّطا تمامًا… ظهر الشرير!

أنزل تشانغ هنغ شن شي شي مجددًا، ثم غمس يديه في سلة القمامة وسحب منها سيف “تاتشي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وقبل أن يغادر الزقاق بها، ظهر خلفه ظلّ آخر كالعصفور الجارح. رفع الشخص يده وأطلق كرة من معصمه باتجاه الشرير. لكن الأخير، وبشكل غير متوقع، بدا وكأنه شعر بشيء خلفه، فاستطاع تفادي الهجوم في اللحظة الأخيرة.

أما [السيف الياباني العادي] الذي جعله يعاني كثيرًا، فما زال يُعاد تشكيله لدى الحداد. لذا، فإن سلاحه الحالي مجرد سيف اشتراه مؤخرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشانغ هنغ وقال: “هيه، يبدو أن هذه الليلة ستكون ممتعة.”

تابع سبايدرمان تشانغ هنغ وهو يسحب السيف من غمده، لكنه لم يتدخل أو يهرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ بتردد: “أمم… هل فكّرتِ في احتمال أن يجذب الأمر انتباه الشرطة بدلًا من ذلك؟”

لأنّ الخوف لا معنى له أمام العدالة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجولة الأولى من القتال، بدا أن كلا الطرفين متكافئان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم تشانغ هنغ وقال:
“هيه، يبدو أن هذه الليلة ستكون ممتعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

ثم اتخذ وضعية الهجوم، وفي اللحظة نفسها، كان سبايدرمان قد تحرّك بالفعل. دون عناء، قفز على الحائط، ولمس سطحه بقدمه برفق، فانطلقت قفزته عاليًا في الهواء.

تجوّل تشانغ هنغ وشن شي شي على طول النهر، ورغم أنهما وفّرا طعامًا دسمًا لجحافل البعوض التي كانت تهاجمهما بشراسة، إلا أنهما لم يتمكنا من استدعاء السيد يودا كما كانا يأملان.

ثم أطلق كرتين من خيوط العنكبوت باتجاه تشانغ هنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وقبل أن يغادر الزقاق بها، ظهر خلفه ظلّ آخر كالعصفور الجارح. رفع الشخص يده وأطلق كرة من معصمه باتجاه الشرير. لكن الأخير، وبشكل غير متوقع، بدا وكأنه شعر بشيء خلفه، فاستطاع تفادي الهجوم في اللحظة الأخيرة.

وبسبب لزوجة الخيوط، فضّل تشانغ هنغ تفاديها. وما إن رفع رأسه، حتى كان سبايدرمان ينقضّ عليه بركلة طائرة. في الحال، ردّ تشانغ هنغ بضربة سريعة من سيفه، لكن بفضل حس العنكبوت لديه، استخدم سبايدرمان خيطًا ليغيّر مساره في الهواء، وظهر في اللحظة التالية خلف تشانغ هنغ.

تجوّل تشانغ هنغ وشن شي شي على طول النهر، ورغم أنهما وفّرا طعامًا دسمًا لجحافل البعوض التي كانت تهاجمهما بشراسة، إلا أنهما لم يتمكنا من استدعاء السيد يودا كما كانا يأملان.

استدار تشانغ هنغ على الفور، وضرب مجددًا، لكن سبايدرمان تهرّب منها أيضًا.

رغم أن الرجل الآخر لم يردّ، إلا أن بدلته الحمراء والزرقاء المميزة كانت كافية لتأكيد هوية الرجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الجولة الأولى من القتال، بدا أن كلا الطرفين متكافئان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

لكن، وبعد بضعتين فقط من تبادل الضربات، شعر تشانغ هنغ بصعوبة المواجهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجولة الأولى من القتال، بدا أن كلا الطرفين متكافئان.

فحركات سبايدرمان يصعب التنبؤ بها. وفي ثانية واحدة، يمكن أن يتواجد في عدّة مواضع في الهواء. على تشانغ هنغ أن يحذر من لكمات وركلات تطاله فجأة، وأيضًا أن يتفادى كرات العنكبوت اللاصقة.

______________________________________________

وربما الشيء الوحيد الذي خفّف عنه، أن أياً من الخصوم الآليين لم يكن قادرًا على الكلام. قد يكون هذا خللًا في التصنيع، أو ربما أمرًا متعمدًا.

قال وهو يرفع حاجبه: “سبايدرمان؟”

______________________________________________

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وعندما رأى تشانغ هنغ خيوط العنكبوت البيضاء على الجدار، أدرك من هو الزائر الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وعندما رأى تشانغ هنغ خيوط العنكبوت البيضاء على الجدار، أدرك من هو الزائر الليلة.

ثم اتخذ وضعية الهجوم، وفي اللحظة نفسها، كان سبايدرمان قد تحرّك بالفعل. دون عناء، قفز على الحائط، ولمس سطحه بقدمه برفق، فانطلقت قفزته عاليًا في الهواء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط