الفصل 706: الفضوليّة
قالت شين شيشي وهي تخرج من السيارة وتمط جسدها: “لقد نسيت سلاحك.” ثم رمت السيف الضوئي إلى تشانغ هنغ.
الخطوة التالية التي كان عليهما القيام بها هي التوجه إلى المكان الذي يُحتمل ظهور الأهداف فيه عادة.
قالت شين شيشي وهي تمشي فوق حجارة موضوعة وسط العشب، ورفعت خصلة من شعرها عن جبينها: “لقد شاهدتُ أيضًا شريط المراقبة، وأتفق معك. مهما يكن العقل المدبّر، فهو شخص طفولي إلى حدٍّ بعيد. وأعتقد أنه على الأرجح لاعب مثلنا. بعد رؤية قوة أبي الهول تلك الليلة، فقد كان قادرًا تمامًا على قتل من لم يُجِب عن الأحجيات، تمامًا كما في الأساطير. لكنه بدلاً من ذلك، اختار عقوبة خفيفة نسبيًا، مما جعل الأمر يبدو وكأنه مزحة. ربما يحاول تجنب لفت أنظار السلطات، أو ربما لديه نوع من الالتزام بقوانين المجتمع، مما يجعله أقل ميلاً للتدمير.”
قاد تشانغ هنغ السيارة إلى الموقع الذي التُقط فيه الفضائيون عن طريق الخطأ في تسجيل كاميرات المراقبة. كانت منطقة واسعة إلى حدّ ما، ولم يكن أمامهما سوى أن يأملا أن يحالفهما الحظ ويلتقيا بهم. لم يكن لمكان إيقاف السيارة أي أهمية تُذكر، لذا اختار تشانغ هنغ موقفًا عشوائيًا وأوقف فيه السيارة. وبعد أن أطفأ المحرك، فتح صندوق السيارة الخلفي وأخرج جميع المعدات والعناصر الخاصة باللعبة اللازمة لعملية الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع تأسيس الاتحاد، أصبحت الأمور أكثر تعقيدًا. سواء الخلافات بين الفِرَق الداخلية أو الاحتكاكات بين النقابات الكبرى، فقد بدأت تتراكم شيئًا فشيئًا. وكنتيجة لذلك، كانت تقضي معظم أيامها منشغلة في التعامل مع هذه الأمور التي لم تكن أبدًا جزءًا من نواياها الأصلية.
قالت شين شيشي وهي تخرج من السيارة وتمط جسدها:
“لقد نسيت سلاحك.”
ثم رمت السيف الضوئي إلى تشانغ هنغ.
قالت شين شيشي: “هي مجرّد حدس. لا أملك أي دليل يثبت أنك القناص، ولا أستطيع فعل شيء إن لم ترغب بالاعتراف. لا يهم. على أي حال، أنا مدينة لك بالكثير، ولا أمانع أن أكون مدينة لك بمزيد من الديون.” ثم توقفت ونظرت في عينيه خلف القناع: “مرّة، حذّرني أحدهم من أن أكون حذرة منك. هل كنت تعلم بذلك؟”
بدت شين شيشي في مزاج جيد الليلة. ولم تكن تعرف سبب شعورها هذا. كانت تدرك أنها دومًا تشعر بالراحة عندما تكون برفقة تشانغ هنغ، وكأنها تجد فسحة لالتقاط أنفاسها من نمط حياتها المزدحم. فبصفتها قائدة فريق، كان عليها أن تحافظ دومًا على صفاء ذهنها وأن تصدر أحكامًا عادلة. ومنذ تأسيس الاتحاد، ظهرت أمور جديدة كثيرة تتطلب منها التفكير والمعالجة. لم يمضِ وقت طويل حتى أصبحت في حالة من الارتباك. فقد أسّست الاتحاد في البداية بهدف توحيد اللاعبين لحماية الناس العاديين من تهديد القوى الخارقة.
قالت شين شيشي: “هي مجرّد حدس. لا أملك أي دليل يثبت أنك القناص، ولا أستطيع فعل شيء إن لم ترغب بالاعتراف. لا يهم. على أي حال، أنا مدينة لك بالكثير، ولا أمانع أن أكون مدينة لك بمزيد من الديون.” ثم توقفت ونظرت في عينيه خلف القناع: “مرّة، حذّرني أحدهم من أن أكون حذرة منك. هل كنت تعلم بذلك؟”
لكن مع تأسيس الاتحاد، أصبحت الأمور أكثر تعقيدًا. سواء الخلافات بين الفِرَق الداخلية أو الاحتكاكات بين النقابات الكبرى، فقد بدأت تتراكم شيئًا فشيئًا. وكنتيجة لذلك، كانت تقضي معظم أيامها منشغلة في التعامل مع هذه الأمور التي لم تكن أبدًا جزءًا من نواياها الأصلية.
قالت بينما كانت تتفحص الصورة: “إن لم تخني ذاكرتي… فهذه أول صورة لنا معًا، أليس كذلك؟”
ولهذا السبب، عندما تم حل الاتحاد فعليًا، لم تكن شين شيشي محبطة كما ظنّ الآخرون. على العكس، شعرت بالتحرر، وكأنها استعادت حريتها لفعل ما ترغب به.
الخطوة التالية التي كان عليهما القيام بها هي التوجه إلى المكان الذي يُحتمل ظهور الأهداف فيه عادة.
أدركت شين شيشي أنها شردت بأفكارها، فاستدارت نحو تشانغ هنغ وسألته:
“هل ستشغّله؟”
أدركت شين شيشي أنها شردت بأفكارها، فاستدارت نحو تشانغ هنغ وسألته: “هل ستشغّله؟”
“نعم.”
الخطوة التالية التي كان عليهما القيام بها هي التوجه إلى المكان الذي يُحتمل ظهور الأهداف فيه عادة.
على أي حال، كان سيستخدمه في وقت ما، ولا داعي لحمله دون فائدة. ومن دون تردد، ضغط تشانغ هنغ على الزر في الأسفل، فانطلقت من مقبض السيف شعاع أحمر متوهج، تمامًا كما في الأفلام. وكان السيف الضوئي يصدر أيضًا بعض المؤثرات الصوتية المميزة.
أدركت شين شيشي أنها شردت بأفكارها، فاستدارت نحو تشانغ هنغ وسألته: “هل ستشغّله؟”
قالت شين شيشي وهي تتراجع قليلاً وتتأمل المشهد:
“واو، هكذا يجب أن يبدو الأشرار الكبار، أليس كذلك؟ آسفة، هل يمكنني التقاط صورة؟”
قالت شين شيشي وهي تخرج من السيارة وتمط جسدها: “لقد نسيت سلاحك.” ثم رمت السيف الضوئي إلى تشانغ هنغ.
قال تشانغ هنغ من خلف القناع وهو يتنهّد:
“افعلي ما تشائين، لا أحد يمكنه التعرف عليّ على أي حال.”
قالت شين شيشي وهي تخرج من السيارة وتمط جسدها: “لقد نسيت سلاحك.” ثم رمت السيف الضوئي إلى تشانغ هنغ.
أخرجت شين شيشي هاتفها، ووقفت بجانب تشانغ هنغ، وأمالت جسدها قليلاً، ثم ضغطت زر الالتقاط.
ولهذا السبب، عندما تم حل الاتحاد فعليًا، لم تكن شين شيشي محبطة كما ظنّ الآخرون. على العكس، شعرت بالتحرر، وكأنها استعادت حريتها لفعل ما ترغب به.
قالت بينما كانت تتفحص الصورة:
“إن لم تخني ذاكرتي… فهذه أول صورة لنا معًا، أليس كذلك؟”
هزّ تشانغ هنغ رأسه: “لا. من الجيد أن يكون لدى الإنسان إيمان بشيء. افعلي ما ترينه صحيحًا. تجاهلي ما يقوله الآخرون عنك.”
“أعتقد أنك محقّة.”
______________________________________________
“والخبر السار أن سيفك الضوئي يبدو رائعًا في الصورة. حسنًا، لنبدأ العمل.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أضافت شين شيشي: “لكن دمبلدور خرج عن السيطرة تلك المرة. وبحسب وصف 1810، أعتقد أنه كان يعاني من صراع داخلي في اتخاذ القرار، لكن في النهاية، استدار ليمسك بـ ‘يوغرت’. وهذا الجزء هو أكثر ما يقلقني. لقد تعاملت مع أحداث خارقة من قبل، بعضها بسبب وحوش—مثل تلك المخلوقات التي تستطيع التحكم بالجدران، والتي واجهناها سويًا. لكن معظم تلك الأحداث في الواقع سببها اللاعبون. لا أعلم كيف تختار اللجنة اللاعبين، لكن لا شك أن تركيبة اللاعبين معقدة للغاية.”
…
سألها تشانغ هنغ: “هل هذا نوع من المديح؟”
عندما قالت شين شيشي “العمل”، كانت تقصد أن يتجولا في الشوارع. فقد كان من المفترض أن ينتظرا ظهور “الماستر يودا”، ممثل الجانب المضيء، ليخوض معركة مع الإمبراطور المظلم. لا شك أن هذه الخطة بدت أشبه بالخيال، لكن بالنظر إلى أن سلاحف النينجا خرجت من المجاري لتتجول في الشوارع، فلم يعد هناك شيء يبدو مستحيلًا.
تابعت شين شيشي: “سواء العناصر الخاصة باللعبة أو القدرات التي تُمنح للوكلاء، كلها قوى تتجاوز قوانين الطبيعة. كثير من اللاعبين، مثلنا، يعجزون عن ضبط أنفسهم. انظُر إلى هذا الحادث؛ كثيرون منهم بدأوا بمقالب عادية. لكن حين بدؤوا يشعرون بنوع من المتعة أو الرضا، بدأت الأمور تخرج عن السيطرة.”
تحدث الاثنان أثناء سيرهما على ضفاف النهر بجانب موقف السيارات. وكان معظم حديثهما يدور حول هذا الأمر.
قالت شين شيشي بجدية وهي تنظر إلى السماء المليئة بالنجوم: “لو ضللتَ الطريق في يومٍ من الأيام، مهما ابتعدت، ومهما ارتكبت من شرور، فلن أتخلى عنك أبدًا…
قالت شين شيشي وهي تمشي فوق حجارة موضوعة وسط العشب، ورفعت خصلة من شعرها عن جبينها:
“لقد شاهدتُ أيضًا شريط المراقبة، وأتفق معك. مهما يكن العقل المدبّر، فهو شخص طفولي إلى حدٍّ بعيد. وأعتقد أنه على الأرجح لاعب مثلنا. بعد رؤية قوة أبي الهول تلك الليلة، فقد كان قادرًا تمامًا على قتل من لم يُجِب عن الأحجيات، تمامًا كما في الأساطير. لكنه بدلاً من ذلك، اختار عقوبة خفيفة نسبيًا، مما جعل الأمر يبدو وكأنه مزحة. ربما يحاول تجنب لفت أنظار السلطات، أو ربما لديه نوع من الالتزام بقوانين المجتمع، مما يجعله أقل ميلاً للتدمير.”
سألها تشانغ هنغ: “هل هذا نوع من المديح؟”
“نعم.” قال تشانغ هنغ وهو يُعدل قناعه.
“القنّاص الغامض الذي ظهر في الليلة التي خاض فيها الاتحاد معركة ضد ‘قوس النور’. كان لدي شعور دائم بأن ذلك الشخص هو أنت.”
أضافت شين شيشي:
“لكن دمبلدور خرج عن السيطرة تلك المرة. وبحسب وصف 1810، أعتقد أنه كان يعاني من صراع داخلي في اتخاذ القرار، لكن في النهاية، استدار ليمسك بـ ‘يوغرت’. وهذا الجزء هو أكثر ما يقلقني. لقد تعاملت مع أحداث خارقة من قبل، بعضها بسبب وحوش—مثل تلك المخلوقات التي تستطيع التحكم بالجدران، والتي واجهناها سويًا. لكن معظم تلك الأحداث في الواقع سببها اللاعبون. لا أعلم كيف تختار اللجنة اللاعبين، لكن لا شك أن تركيبة اللاعبين معقدة للغاية.”
قال تشانغ هنغ من خلف القناع وهو يتنهّد: “افعلي ما تشائين، لا أحد يمكنه التعرف عليّ على أي حال.”
أومأ تشانغ هنغ برأسه موافقًا، متذكرًا اللاعبين الذين التقى بهم سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” قال تشانغ هنغ وهو يُعدل قناعه.
تابعت شين شيشي:
“سواء العناصر الخاصة باللعبة أو القدرات التي تُمنح للوكلاء، كلها قوى تتجاوز قوانين الطبيعة. كثير من اللاعبين، مثلنا، يعجزون عن ضبط أنفسهم. انظُر إلى هذا الحادث؛ كثيرون منهم بدأوا بمقالب عادية. لكن حين بدؤوا يشعرون بنوع من المتعة أو الرضا، بدأت الأمور تخرج عن السيطرة.”
تحدث الاثنان أثناء سيرهما على ضفاف النهر بجانب موقف السيارات. وكان معظم حديثهما يدور حول هذا الأمر.
“أأنتِ قلقة من أن حادثة دمبلدور قد تُلهم العقل المدبر ليُدرك أنه قادر على فعل المزيد باستخدام تلك الروبوتات؟”
“أوه.” قالها تشانغ هنغ باختصار.
“نعم.” أجابت شين شيشي. “أريد أن أجد العقل المدبّر في أسرع وقت. أريد إنقاذ يوغرت، وأريد أيضًا أن أوقفه قبل أن يسلك الطريق المظلم ويغرق فيه. لا أريد أن أراه يتحول إلى شرير آخر.”
ثم نظرت إلى تشانغ هنغ وسألته:
“هل تعتقد أنني أتدخل كثيرًا فيما لا يعنيني؟ كثيرون يرون أنني يجب أن أركز في شؤوني فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
هزّ تشانغ هنغ رأسه:
“لا. من الجيد أن يكون لدى الإنسان إيمان بشيء. افعلي ما ترينه صحيحًا. تجاهلي ما يقوله الآخرون عنك.”
سألها تشانغ هنغ: “هل هذا نوع من المديح؟”
“وماذا عنك؟ ما هو إيمانك؟” سألت شين شيشي بفضول. “أنت هادئ، دقيق، واضح الذهن، وقوي. ومع ذلك، لا أعرف حتى الآن من تمثّل، أو ما الذي تؤمن به. وأشعر ببعض الفضول تجاه الشخص الذي استأجرك.”
قالت شين شيشي بجدية وهي تنظر إلى السماء المليئة بالنجوم: “لو ضللتَ الطريق في يومٍ من الأيام، مهما ابتعدت، ومهما ارتكبت من شرور، فلن أتخلى عنك أبدًا…
سألها تشانغ هنغ:
“هل هذا نوع من المديح؟”
“أوه.” قالها تشانغ هنغ باختصار.
بدت شين شيشي وكأنها حسمت أمرها، وقبل أن يُكمل تشانغ هنغ، قالت بسرعة:
“أنت من ساعدنا تلك الليلة، أليس كذلك؟”
“أوه.” قالها تشانغ هنغ باختصار.
“هم؟”
ولهذا السبب، عندما تم حل الاتحاد فعليًا، لم تكن شين شيشي محبطة كما ظنّ الآخرون. على العكس، شعرت بالتحرر، وكأنها استعادت حريتها لفعل ما ترغب به.
“القنّاص الغامض الذي ظهر في الليلة التي خاض فيها الاتحاد معركة ضد ‘قوس النور’. كان لدي شعور دائم بأن ذلك الشخص هو أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني بـ ‘أوه’؟”
ردّ تشانغ هنغ:
“لا أذكر أنني عرضت مهاراتي في التصويب أمامك.”
لأنني ببساطة… فتاة فضولية.”
قالت شين شيشي:
“هي مجرّد حدس. لا أملك أي دليل يثبت أنك القناص، ولا أستطيع فعل شيء إن لم ترغب بالاعتراف. لا يهم. على أي حال، أنا مدينة لك بالكثير، ولا أمانع أن أكون مدينة لك بمزيد من الديون.”
ثم توقفت ونظرت في عينيه خلف القناع:
“مرّة، حذّرني أحدهم من أن أكون حذرة منك. هل كنت تعلم بذلك؟”
“وماذا عنك؟ ما هو إيمانك؟” سألت شين شيشي بفضول. “أنت هادئ، دقيق، واضح الذهن، وقوي. ومع ذلك، لا أعرف حتى الآن من تمثّل، أو ما الذي تؤمن به. وأشعر ببعض الفضول تجاه الشخص الذي استأجرك.”
“أوه.” قالها تشانغ هنغ باختصار.
لأنني ببساطة… فتاة فضولية.”
“ماذا تعني بـ ‘أوه’؟”
“ما رأيك أنتِ؟”
“ما رأيك أنتِ؟”
أخرجت شين شيشي هاتفها، ووقفت بجانب تشانغ هنغ، وأمالت جسدها قليلاً، ثم ضغطت زر الالتقاط.
قالت شين شيشي بجدية وهي تنظر إلى السماء المليئة بالنجوم:
“لو ضللتَ الطريق في يومٍ من الأيام، مهما ابتعدت، ومهما ارتكبت من شرور، فلن أتخلى عنك أبدًا…
الفصل 706: الفضوليّة
لأنني ببساطة… فتاة فضولية.”
عندما قالت شين شيشي “العمل”، كانت تقصد أن يتجولا في الشوارع. فقد كان من المفترض أن ينتظرا ظهور “الماستر يودا”، ممثل الجانب المضيء، ليخوض معركة مع الإمبراطور المظلم. لا شك أن هذه الخطة بدت أشبه بالخيال، لكن بالنظر إلى أن سلاحف النينجا خرجت من المجاري لتتجول في الشوارع، فلم يعد هناك شيء يبدو مستحيلًا.
______________________________________________
“نعم.”
ترجمة : RoronoaZ
“ما رأيك أنتِ؟”
قال تشانغ هنغ من خلف القناع وهو يتنهّد: “افعلي ما تشائين، لا أحد يمكنه التعرف عليّ على أي حال.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
