الفصل 698: المعركة الأخيرة
وبعد حوالي عشرين خطوة، وجد نفسه أمام جدار حاملي، وهناك رأى شخصًا مستلقيًا على السلالم وهو يحمل مسدسًا مُعدلًا يُطلق المسامير. وعلى الرغم من بساطة السلاح، إلا أن تعديله جعله مميتًا.
تجنب تشانغ هنغ الضربة الأولى لأنبوب الحديد، ثم صدّ الثانية باستخدام قوس عظم الوباء. ورغم أن القوس مصنوع من العظم، إلا أنه كان عنصر لعبة من الدرجة B، وعندما اصطدم بأنبوب الحديد، أحدث صوتًا صاخبًا يشبه الصرير، دون أن يُترك عليه أي خدش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المرجح أن مالك قوس عظم الوباء الأصلي لم يتوقع أن يُستخدم يومًا لصد أنبوب حديدي. ومع سقوط العربة من السماء والهجومين المفاجئين، أدرك تشانغ هنغ أن الأمر كله كان مدبرًا مسبقًا. كانوا بانتظاره ليأتي إلى هنا، كي يُجبر على دفع ثمن ما فعله بشجرة الشرنقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دوّى صوت ارتطام عنيف في أرجاء المبنى عندما اصطدم المصعد بالأرض، وتحطم الصندوق المعدني تمامًا. وكان من السهل تخيل المصير المروع لمن بداخله.
لو كان في حالة جيدة، لما تجرأوا على مواجهته، لكن حالته النفسية والجسدية كانت على حافة الانهيار. وعندما هجم أحدهم بأنبوبه مرة أخرى، لم يتمكن تشانغ هنغ من تفادي الضربة بالكامل، فتلقى جرحًا عميقًا في ذراعه. شعر وكأنه عالق في مستنقع، وكانت سرعته وردة فعله أبطأ بنصف لحظة عمّا اعتاده.
من المرجح أن مالك قوس عظم الوباء الأصلي لم يتوقع أن يُستخدم يومًا لصد أنبوب حديدي. ومع سقوط العربة من السماء والهجومين المفاجئين، أدرك تشانغ هنغ أن الأمر كله كان مدبرًا مسبقًا. كانوا بانتظاره ليأتي إلى هنا، كي يُجبر على دفع ثمن ما فعله بشجرة الشرنقة.
ومع ذلك، وبفضل خبرته القتالية التي اكتسبها من عدد لا يُحصى من المهام، شعر تشانغ هنغ بأنه لا يزال قادرًا على هزيمة خصمين لا يشعران بالألم، رغم تراجع قدرته القتالية جزئيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أسلوب هجومهما لم يكن سهلًا للتعامل معه.
لكن أسلوب هجومهما لم يكن سهلًا للتعامل معه.
وكان يعلم جيدًا ما الذي ينتظره إذا انحصر في زاوية ضيقة. ومع أنه أدرك نيتهم، لم يكن أمامه خيار سوى التراجع نحو الفخ المُعد مسبقًا.
كان طول الأنبوبين الحديديين يتجاوز مترًا ونصف، ووزنهما ثقيل لدرجة أنه يصعب على إنسان عادي حملهما، لكن الفضائيين لم يبدُ عليهم أي عناء في استخدامهما. وكان الطول يمنحهما ميزة في القتال من مسافة آمنة. ومع ضعف رشاقة تشانغ هنغ، كان من الصعب عليه الوصول إليهما سواء بسكين أو مفتاح ربط. ولم يتمكن أيضًا من إيجاد فرصة لاستخدام قوس عظم الوباء وسهم باريس للهجوم.
______________________________________________
من الواضح أن الخصمين أرادا إنهاكه تدريجيًا عبر هذا الأسلوب، في حين لم يجد تشانغ هنغ الفرصة المناسبة للرد. اكتفى بتفادي الضربات وصدها، ومع الوقت، أصيب في ذراعيه وصدره وخصره، لحسن الحظ، لم تكن الإصابات خطيرة.
ومع تصاعد صوت صفارات الشرطة من بعيد، أدرك أن عليه أن يفرّ مجددًا.
وبعد أن واجه موجة جديدة من الهجمات، بدأ تشانغ هنغ يلهث من التعب. أما خصماه، فكانا بلا كلل، وهناك آخرون يراقبونه من أعلى. وبينما كان يقاتل من الأمام، كان عليه أن يحذر من الهجمات القادمة من الأعلى. بدا أن الخصمين يتعمدان دفعه نحو الزاوية.
لو كان في حالة جيدة، لما تجرأوا على مواجهته، لكن حالته النفسية والجسدية كانت على حافة الانهيار. وعندما هجم أحدهم بأنبوبه مرة أخرى، لم يتمكن تشانغ هنغ من تفادي الضربة بالكامل، فتلقى جرحًا عميقًا في ذراعه. شعر وكأنه عالق في مستنقع، وكانت سرعته وردة فعله أبطأ بنصف لحظة عمّا اعتاده.
وكان يعلم جيدًا ما الذي ينتظره إذا انحصر في زاوية ضيقة. ومع أنه أدرك نيتهم، لم يكن أمامه خيار سوى التراجع نحو الفخ المُعد مسبقًا.
ومع تصاعد صوت صفارات الشرطة من بعيد، أدرك أن عليه أن يفرّ مجددًا.
لكن الآن، جاءت لحظة الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ هنغ لم يُطلق النار على الفور. بما أن العدو لم يكتشف وجوده بعد، قام بتحديد موقعه ذهنيًا وتابع التقدم على طول الجدار.
وبينما كان يعد الثواني في ذهنه، تخلّى عن قوس عظم الوباء وأخرج السلاح الآلي الفارغ.
وبعد عشرة أمتار، رأى أخيرًا الأسرى الذين تم استبدالهم من قِبل الفضائيين. كانت وجوههم شاحبة، وملامحهم تعكس الألم مما مروا به من رعب.
كان الوقت قد حان ليعود السلاح إلى شكله الأصلي كلعبة ليغو. وفي اللحظة المناسبة، أدخل فيه لبنة البناء اللامحدودة ليعود إلى هيئته الحقيقية. رفع ذراعيه ووجّه فوهة السلاح نحو رأس أحد خصومه. وعندما أوشك أنبوب الحديد على إصابة تشانغ هنغ، سقط الفضائي قتيلًا. أما الآخر، فلم ينجُ من الرصاصة التالية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دوّى صوت ارتطام عنيف في أرجاء المبنى عندما اصطدم المصعد بالأرض، وتحطم الصندوق المعدني تمامًا. وكان من السهل تخيل المصير المروع لمن بداخله.
رغم أن دقة تصويب تشانغ هنغ لم تكن كما كانت، إلا أن قرب المسافة جعله لا يحتاج إلى الكثير من التركيز. ولم يكن هناك أحد أسرع من الرصاصة.
لو لم يكن منهكًا بهذا الشكل، لما اضطر إلى استخدام هذه الطريقة.
لو لم يكن منهكًا بهذا الشكل، لما اضطر إلى استخدام هذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ هنغ لم يُطلق النار على الفور. بما أن العدو لم يكتشف وجوده بعد، قام بتحديد موقعه ذهنيًا وتابع التقدم على طول الجدار.
فجأة، تلقى إشعارين من النظام. لكنه لم يكن الوقت مناسبًا لحساب نقاطه. انطلق مباشرة نحو الطابق العلوي، لأن وجود الفضائيين هناك يعني أن باي تشينغ وبقية الأسرى لا يزالون أحياء.
وبعد عشرة أمتار، رأى أخيرًا الأسرى الذين تم استبدالهم من قِبل الفضائيين. كانت وجوههم شاحبة، وملامحهم تعكس الألم مما مروا به من رعب.
ولتوفير الوقت، اختار الصعود بالمصعد. لكنه كان يعلم أن أولئك لن يتركوه يصعد بسهولة.
من الواضح أن الخصمين أرادا إنهاكه تدريجيًا عبر هذا الأسلوب، في حين لم يجد تشانغ هنغ الفرصة المناسبة للرد. اكتفى بتفادي الضربات وصدها، ومع الوقت، أصيب في ذراعيه وصدره وخصره، لحسن الحظ، لم تكن الإصابات خطيرة.
وكما توقّع، عند وصوله إلى الطابق السادس، سقط كيس إسمنت من الأعلى على سطح المصعد، مما أدى إلى توقفه. وبعد قليل، سقطت عربة مليئة بالطوب من الطابق الأعلى لتُحطم كابلات المصعد. وبما أن نظام الأمان قد أُزيل مسبقًا، بدأ المصعد في السقوط الحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أسلوب هجومهما لم يكن سهلًا للتعامل معه.
دوّى صوت ارتطام عنيف في أرجاء المبنى عندما اصطدم المصعد بالأرض، وتحطم الصندوق المعدني تمامًا. وكان من السهل تخيل المصير المروع لمن بداخله.
وكما توقّع، عند وصوله إلى الطابق السادس، سقط كيس إسمنت من الأعلى على سطح المصعد، مما أدى إلى توقفه. وبعد قليل، سقطت عربة مليئة بالطوب من الطابق الأعلى لتُحطم كابلات المصعد. وبما أن نظام الأمان قد أُزيل مسبقًا، بدأ المصعد في السقوط الحر.
لكن بينما كان من في الطابق الحادي عشر ينتظرون انقشاع الغبار، كان تشانغ هنغ قد تسلق المبنى من الجدار الخارجي.
لكن بينما كان من في الطابق الحادي عشر ينتظرون انقشاع الغبار، كان تشانغ هنغ قد تسلق المبنى من الجدار الخارجي.
من المؤكد أن هذه الخطوة كانت محفوفة بالمخاطر. فمع أنه كان يستطيع تسلق هذا الارتفاع بسهولة عادة، إلا أن حالته الجسدية الحالية جعلت المهمة أكثر صعوبة، واستغرق وقتًا أطول من المعتاد.
وبعد حوالي عشرين خطوة، وجد نفسه أمام جدار حاملي، وهناك رأى شخصًا مستلقيًا على السلالم وهو يحمل مسدسًا مُعدلًا يُطلق المسامير. وعلى الرغم من بساطة السلاح، إلا أن تعديله جعله مميتًا.
وبالنظر إلى العلو الشاهق، فإن أي خطأ بسيط يعني السقوط والموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أن الأعداء نصبوا كمائن في كل مكان، لذا اضطر إلى اختيار طريقة غير متوقعة لتفاديهم. ومن الجيد أن عدد الفضائيين الذين أُرسلوا لمواجهته كان قليلًا، وإلا لكان الهجوم في الأسفل قد تضمن أكثر من شخصين.
كان طول الأنبوبين الحديديين يتجاوز مترًا ونصف، ووزنهما ثقيل لدرجة أنه يصعب على إنسان عادي حملهما، لكن الفضائيين لم يبدُ عليهم أي عناء في استخدامهما. وكان الطول يمنحهما ميزة في القتال من مسافة آمنة. ومع ضعف رشاقة تشانغ هنغ، كان من الصعب عليه الوصول إليهما سواء بسكين أو مفتاح ربط. ولم يتمكن أيضًا من إيجاد فرصة لاستخدام قوس عظم الوباء وسهم باريس للهجوم.
رغم انزلاق يديه مرتين أثناء التسلق، تمكن أخيرًا من الوصول للطابق الحادي عشر سالمًا. دخل من خلال نافذة خرسانية، ومشى بخفة حذرًا من إصدار أي صوت، بينما راح يراقب محيطه بصمت.
لو كان في حالة جيدة، لما تجرأوا على مواجهته، لكن حالته النفسية والجسدية كانت على حافة الانهيار. وعندما هجم أحدهم بأنبوبه مرة أخرى، لم يتمكن تشانغ هنغ من تفادي الضربة بالكامل، فتلقى جرحًا عميقًا في ذراعه. شعر وكأنه عالق في مستنقع، وكانت سرعته وردة فعله أبطأ بنصف لحظة عمّا اعتاده.
وبعد حوالي عشرين خطوة، وجد نفسه أمام جدار حاملي، وهناك رأى شخصًا مستلقيًا على السلالم وهو يحمل مسدسًا مُعدلًا يُطلق المسامير. وعلى الرغم من بساطة السلاح، إلا أن تعديله جعله مميتًا.
وكان يعلم جيدًا ما الذي ينتظره إذا انحصر في زاوية ضيقة. ومع أنه أدرك نيتهم، لم يكن أمامه خيار سوى التراجع نحو الفخ المُعد مسبقًا.
لكن تشانغ هنغ لم يُطلق النار على الفور. بما أن العدو لم يكتشف وجوده بعد، قام بتحديد موقعه ذهنيًا وتابع التقدم على طول الجدار.
كان طول الأنبوبين الحديديين يتجاوز مترًا ونصف، ووزنهما ثقيل لدرجة أنه يصعب على إنسان عادي حملهما، لكن الفضائيين لم يبدُ عليهم أي عناء في استخدامهما. وكان الطول يمنحهما ميزة في القتال من مسافة آمنة. ومع ضعف رشاقة تشانغ هنغ، كان من الصعب عليه الوصول إليهما سواء بسكين أو مفتاح ربط. ولم يتمكن أيضًا من إيجاد فرصة لاستخدام قوس عظم الوباء وسهم باريس للهجوم.
وبعد عشرة أمتار، رأى أخيرًا الأسرى الذين تم استبدالهم من قِبل الفضائيين. كانت وجوههم شاحبة، وملامحهم تعكس الألم مما مروا به من رعب.
كان يعلم أن الأعداء نصبوا كمائن في كل مكان، لذا اضطر إلى اختيار طريقة غير متوقعة لتفاديهم. ومن الجيد أن عدد الفضائيين الذين أُرسلوا لمواجهته كان قليلًا، وإلا لكان الهجوم في الأسفل قد تضمن أكثر من شخصين.
وكان الطالب الجامعي من بينهم، وكذلك باي تشينغ ووالدتها، ما أثار ارتياح تشانغ هنغ. لكنهم كانوا في حالة غيبوبة. أما الفضائي الذي كان يحرسهم، فكان يحمل ولاعة، وبجواره أربع عبوات بنزين فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدلًا من الاحتماء، ركع تشانغ هنغ نصف ركعة وأطلق العشرين رصاصة المتبقية.
بدا عليه الاندهاش عندما رأى تشانغ هنغ. وقبل أن يتمكن من إشعال النار، أطلق عليه تشانغ هنغ رصاصة أصابت رأسه مباشرة.
ترجمة : RoronoaZ
وفورًا، اندفع بقية الأعداء الذين كانوا ينتظرون في الجهة الأخرى نحوه بأقصى سرعة.
لو كان في حالة جيدة، لما تجرأوا على مواجهته، لكن حالته النفسية والجسدية كانت على حافة الانهيار. وعندما هجم أحدهم بأنبوبه مرة أخرى، لم يتمكن تشانغ هنغ من تفادي الضربة بالكامل، فتلقى جرحًا عميقًا في ذراعه. شعر وكأنه عالق في مستنقع، وكانت سرعته وردة فعله أبطأ بنصف لحظة عمّا اعتاده.
لكن بدلًا من الاحتماء، ركع تشانغ هنغ نصف ركعة وأطلق العشرين رصاصة المتبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أسلوب هجومهما لم يكن سهلًا للتعامل معه.
وعندما انقشع دخان المعركة، كان تشانغ هنغ مرهقًا للغاية، حتى أنه لم يرغب في تحريك إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تلقى إشعارين من النظام. لكنه لم يكن الوقت مناسبًا لحساب نقاطه. انطلق مباشرة نحو الطابق العلوي، لأن وجود الفضائيين هناك يعني أن باي تشينغ وبقية الأسرى لا يزالون أحياء.
ومع تصاعد صوت صفارات الشرطة من بعيد، أدرك أن عليه أن يفرّ مجددًا.
تجنب تشانغ هنغ الضربة الأولى لأنبوب الحديد، ثم صدّ الثانية باستخدام قوس عظم الوباء. ورغم أن القوس مصنوع من العظم، إلا أنه كان عنصر لعبة من الدرجة B، وعندما اصطدم بأنبوب الحديد، أحدث صوتًا صاخبًا يشبه الصرير، دون أن يُترك عليه أي خدش.
______________________________________________
بدا عليه الاندهاش عندما رأى تشانغ هنغ. وقبل أن يتمكن من إشعال النار، أطلق عليه تشانغ هنغ رصاصة أصابت رأسه مباشرة.
ترجمة : RoronoaZ
لو كان في حالة جيدة، لما تجرأوا على مواجهته، لكن حالته النفسية والجسدية كانت على حافة الانهيار. وعندما هجم أحدهم بأنبوبه مرة أخرى، لم يتمكن تشانغ هنغ من تفادي الضربة بالكامل، فتلقى جرحًا عميقًا في ذراعه. شعر وكأنه عالق في مستنقع، وكانت سرعته وردة فعله أبطأ بنصف لحظة عمّا اعتاده.
وبعد أن واجه موجة جديدة من الهجمات، بدأ تشانغ هنغ يلهث من التعب. أما خصماه، فكانا بلا كلل، وهناك آخرون يراقبونه من أعلى. وبينما كان يقاتل من الأمام، كان عليه أن يحذر من الهجمات القادمة من الأعلى. بدا أن الخصمين يتعمدان دفعه نحو الزاوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
