الفصل 683: فريق الرصد الكوكبي
ترجمة : RoronoaZ
كانت الجملة الأولى في مقالة لين سيسي تقول: “هل يوجد كائنات فضائية في كوننا؟ هذا هو الموضوع الذي يدرسه فريق الرصد الكوكبي التابع لنا.”
إلا أنها لم تمت على الفور. فقد نجح “الجذر الأم”، وهو مركز التكاثر، في النجاة من الانقراض عبر الدخول في سبات طويل. وحينها لم يكن يعلم متى سينتهي هذا الانقراض، أو ما إذا كان العالم سيكون مناسبًا للبقاء بعد ذلك، فدخل في نوم طويل للغاية، ولم يستيقظ إلا مؤخرًا.
“مع التطور المستمر في العلوم والتكنولوجيا، نتلقى أخبارًا جديدة ومحدثة كل يوم. مثل هذا الكون الشاسع، يعرف أعضاء فريق الرصد الكوكبي أن حضارتنا البشرية لا تزال في مهدها. فإذا وُجدت كائنات ذكية أخرى خارج النظام الشمسي، كيف سينظرون إلينا؟ هل ستكون نواياهم تجاهنا طيبة أم شريرة؟”
“ربما لم تكن هذه المجموعة الأخرى على كوكب الأرض أصلًا”، قال تشانغ هنغ. فبعد تحليله للوضع الحالي، أدرك أن الكائنات الفضائية ما زالت تبحث عن شيء ما بعد أن جعلت موت الأطفال الثلاثة يبدو كحادث غرق.
…
لكنهم قد رحلوا عن هذا العالم بالفعل.
رفع تشانغ هنغ حاجبيه. بالنسبة لطفلة في عمر لين سيسي، فإن أسلوب الكتابة ومحتوى هذه المذكرة الأسبوعية كانا مدهشين. لقد تذكّر شكلها في الصورة، فتاة نحيلة بشعر خفيف يتدلّى على جبينها، لا تلفت الأنظار وسط الزحام.
في الحقيقة، تحدثت لين سيسي في مذكرتها عن نوعين من الكائنات الفضائية. ووفقًا لاختلاف مواقفهم تجاه البشر، قسمت الكائنات الفضائية إلى فئتين: فئة ترغب في مساعدة البشر، وأخرى تحمل نوايا عدوانية وشريرة تجاههم.
ولذلك، لم يكن الكثيرون يعلمون بالمعرفة التي تمتلكها هذه الفتاة العادية. أمضى تشانغ هنغ خمس دقائق في قراءة المقالة بأكملها، ليجد أن محتواها مختلف تمامًا عمّا توقعه.
ترجمة : RoronoaZ
ففي وقت سابق، تحدث مع معلمة لين سيسي، لي يان، التي أخبرته بوجود هذه المذكرة. ولعل توترها آنذاك جعل تعبيراتها غامضة بعض الشيء.
في الحقيقة، تحدثت لين سيسي في مذكرتها عن نوعين من الكائنات الفضائية. ووفقًا لاختلاف مواقفهم تجاه البشر، قسمت الكائنات الفضائية إلى فئتين: فئة ترغب في مساعدة البشر، وأخرى تحمل نوايا عدوانية وشريرة تجاههم.
في الحقيقة، تحدثت لين سيسي في مذكرتها عن نوعين من الكائنات الفضائية. ووفقًا لاختلاف مواقفهم تجاه البشر، قسمت الكائنات الفضائية إلى فئتين: فئة ترغب في مساعدة البشر، وأخرى تحمل نوايا عدوانية وشريرة تجاههم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد احتوى معظم ما في المقالة الأسبوعية على معلومات عن الكائنات الفضائية الشريرة التي وصلت إلى الأرض في العصر الطباشيري. وكان هناك تطابق كبير بين ما كتبته لين سيسي وما شاهده تشانغ هنغ في الورشة رقم 3. والآن، أصبح لديه فهم أعمق لهذه الكائنات. ومع ذلك، لم تذكر لين سيسي الطريقة التي يمكن بها التصدي لهذه الكائنات.
وبحسب ما كتبته لين سيسي، فإن هذه الكائنات وصلت إلى الأرض منذ العصر الطباشيري. وبفضل قدرتها القوية على التنكر والتعلّم، فقد كانت في موقع الصدارة في السلسلة الغذائية. ولكن، خلال وجودها على الأرض، وقعت الكارثة الثالثة للانقراض، والتي قضت على معظم الحيوانات والنباتات، بما في ذلك الديناصورات. ولم تتمكن الكائنات الفضائية من النجاة من هذه الكارثة.
“القبة السماوية،” قالت باي تشينغ فجأة، “لقد قلت إنهم كانوا يخرجون كثيرًا معًا، وأطلقوا على أنفسهم اسم فريق الرصد الكوكبي. أعتقد أنهم ذهبوا إلى القبة السماوية.”
إلا أنها لم تمت على الفور. فقد نجح “الجذر الأم”، وهو مركز التكاثر، في النجاة من الانقراض عبر الدخول في سبات طويل. وحينها لم يكن يعلم متى سينتهي هذا الانقراض، أو ما إذا كان العالم سيكون مناسبًا للبقاء بعد ذلك، فدخل في نوم طويل للغاية، ولم يستيقظ إلا مؤخرًا.
تساءل تشانغ هنغ عمّا إذا كانوا سيكررون نفس القرار لو أتيحت لهم فرصة أخرى.
وعندما استيقظ، وجد شيئًا أفضل من الديناصورات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولذلك، لم يكن الكثيرون يعلمون بالمعرفة التي تمتلكها هذه الفتاة العادية. أمضى تشانغ هنغ خمس دقائق في قراءة المقالة بأكملها، ليجد أن محتواها مختلف تمامًا عمّا توقعه.
البشر الذين يحتلون قمة السلسلة الغذائية.
“ربما لم تكن هذه المجموعة الأخرى على كوكب الأرض أصلًا”، قال تشانغ هنغ. فبعد تحليله للوضع الحالي، أدرك أن الكائنات الفضائية ما زالت تبحث عن شيء ما بعد أن جعلت موت الأطفال الثلاثة يبدو كحادث غرق.
“هذه ستكون أعظم كارثة في تاريخ البشرية. ولكن للأسف، لم يدرك البشر بعد أنهم أصبحوا فريسة. فمقدمة هذه المعركة قد بدأت بالفعل”، كتبت لين سيسي في نهاية المقالة، “البالغون منشغلون في أمورهم، ويضيعون وقتهم في أشياء لا جدوى منها. ولحسن الحظ، فإن أعضاء فريق الرصد الكوكبي قد وجدوا طريقة لمنع وقوع هذه الكارثة. وسنقاتل من أجل مصير البشرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ هنغ تمكن من العثور على بعض الخيوط المفيدة بين السطور.
…
“ربما لم تكن هذه المجموعة الأخرى على كوكب الأرض أصلًا”، قال تشانغ هنغ. فبعد تحليله للوضع الحالي، أدرك أن الكائنات الفضائية ما زالت تبحث عن شيء ما بعد أن جعلت موت الأطفال الثلاثة يبدو كحادث غرق.
وضع تشانغ هنغ هاتفه المحمول جانبًا. في نظر العامة، قد تبدو مذكرة لين سيسي الأسبوعية وكأنها مجرد خيال طفلة. خاصة في نهايتها، حين تحدثت عن القتال من أجل مصير البشرية. فمثل هذه العبارات يكتبها الصبية عادة، وكان من الصعب تصديق أن فتاة خجولة مثل لين سيسي تحمل هذا القدر من الحماس.
“هذه ستكون أعظم كارثة في تاريخ البشرية. ولكن للأسف، لم يدرك البشر بعد أنهم أصبحوا فريسة. فمقدمة هذه المعركة قد بدأت بالفعل”، كتبت لين سيسي في نهاية المقالة، “البالغون منشغلون في أمورهم، ويضيعون وقتهم في أشياء لا جدوى منها. ولحسن الحظ، فإن أعضاء فريق الرصد الكوكبي قد وجدوا طريقة لمنع وقوع هذه الكارثة. وسنقاتل من أجل مصير البشرية.”
ومن المؤسف أن هي وفريقها لم يتمكنوا من منع وقوع الكارثة.
إلا أنها لم تمت على الفور. فقد نجح “الجذر الأم”، وهو مركز التكاثر، في النجاة من الانقراض عبر الدخول في سبات طويل. وحينها لم يكن يعلم متى سينتهي هذا الانقراض، أو ما إذا كان العالم سيكون مناسبًا للبقاء بعد ذلك، فدخل في نوم طويل للغاية، ولم يستيقظ إلا مؤخرًا.
فبعد سنوات، عندما يتذكر الناس ذلك الصيف، سيتحدثون فقط عن ثلاثة أطفال لم يستمعوا لكلام أهلهم، وذهبوا إلى النهر ليلاً، ثم غرقوا. وسيستخدم الآباء تلك القصة لتربية أبنائهم وتحذيرهم من عواقب العصيان.
“القبة السماوية،” قالت باي تشينغ فجأة، “لقد قلت إنهم كانوا يخرجون كثيرًا معًا، وأطلقوا على أنفسهم اسم فريق الرصد الكوكبي. أعتقد أنهم ذهبوا إلى القبة السماوية.”
تساءل تشانغ هنغ عمّا إذا كانوا سيكررون نفس القرار لو أتيحت لهم فرصة أخرى.
“القبة السماوية،” قالت باي تشينغ فجأة، “لقد قلت إنهم كانوا يخرجون كثيرًا معًا، وأطلقوا على أنفسهم اسم فريق الرصد الكوكبي. أعتقد أنهم ذهبوا إلى القبة السماوية.”
لكنهم قد رحلوا عن هذا العالم بالفعل.
ومع عدم وجود رفاق يدعمونه، لم يكن أمامه خيار سوى أن يطلب من باي تشينغ أن تحقق في أمر فريق الرصد الكوكبي. لذلك، ضحّى بنومه وذهب إلى الفندق الذي تقيم فيه في الصباح الباكر. وبعد تبادل كلمة السر، فتحت باي تشينغ الباب وسمحت له بالدخول إلى غرفتها.
لقد احتوى معظم ما في المقالة الأسبوعية على معلومات عن الكائنات الفضائية الشريرة التي وصلت إلى الأرض في العصر الطباشيري. وكان هناك تطابق كبير بين ما كتبته لين سيسي وما شاهده تشانغ هنغ في الورشة رقم 3. والآن، أصبح لديه فهم أعمق لهذه الكائنات. ومع ذلك، لم تذكر لين سيسي الطريقة التي يمكن بها التصدي لهذه الكائنات.
“القبة السماوية،” قالت باي تشينغ فجأة، “لقد قلت إنهم كانوا يخرجون كثيرًا معًا، وأطلقوا على أنفسهم اسم فريق الرصد الكوكبي. أعتقد أنهم ذهبوا إلى القبة السماوية.”
لكن تشانغ هنغ تمكن من العثور على بعض الخيوط المفيدة بين السطور.
“مع التطور المستمر في العلوم والتكنولوجيا، نتلقى أخبارًا جديدة ومحدثة كل يوم. مثل هذا الكون الشاسع، يعرف أعضاء فريق الرصد الكوكبي أن حضارتنا البشرية لا تزال في مهدها. فإذا وُجدت كائنات ذكية أخرى خارج النظام الشمسي، كيف سينظرون إلينا؟ هل ستكون نواياهم تجاهنا طيبة أم شريرة؟”
لقد كان يحقق في هذه الأمور منذ فترة طويلة، واضطر للاعتراف بأن هذه الكائنات الفضائية تتسم بالحذر الشديد. فعلى الرغم من أنه خاطر بحياته ودخل الورشة رقم 3، إلا أنه لم يجد شيئًا فعّالًا لمواجهتهم. وفوق هذا، كان أكبر أفراد فريق الرصد الكوكبي لا يتجاوز الرابعة عشرة من عمره. ومن غير المعقول أن يكونوا قد جمعوا كل هذه المعلومات بأنفسهم، خاصة معرفتهم بأن هذه الكائنات كانت على الأرض منذ العصر الطباشيري، وهو ما يعجز حتى علماء الآثار عن تأكيده.
“هذه ستكون أعظم كارثة في تاريخ البشرية. ولكن للأسف، لم يدرك البشر بعد أنهم أصبحوا فريسة. فمقدمة هذه المعركة قد بدأت بالفعل”، كتبت لين سيسي في نهاية المقالة، “البالغون منشغلون في أمورهم، ويضيعون وقتهم في أشياء لا جدوى منها. ولحسن الحظ، فإن أعضاء فريق الرصد الكوكبي قد وجدوا طريقة لمنع وقوع هذه الكارثة. وسنقاتل من أجل مصير البشرية.”
لذا، لا بد أنهم تلقوا مساعدة من جهة ما. ومع تصنيف لين سيسي للكائنات الفضائية إلى فئتين، أدرك تشانغ هنغ أن هناك على الأرجح نوعين من الكائنات الغريبة في هذه المهمة. فبالإضافة إلى أولئك الذين يسعون إلى إبادة البشر، هناك نوع آخر يسعى إلى مساعدتهم. ورغم أن تلك المساعدة قد لا تكون بدافع الخير المحض، فمن المحتمل أنها نابعة من عداوة بين النوعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نبحث عن الشيء نفسه. لا أعرف ما هو بالضبط، لكنه مرتبط بوضوح بالأطفال الثلاثة. علينا التفكير في نقطة انطلاق للبحث.”
وبالنسبة لتشانغ هنغ، لم يكن يهتم بأهدافهم. ما دام بإمكانهم مساعدته في تدمير ذاك الكائن الغريب في الورشة رقم 3، فإنه لا يمانع التعاون معهم.
لكنّه الآن عاد إلى مشكلته الأصلية:
لكنّه الآن عاد إلى مشكلته الأصلية:
لذا، لا بد أنهم تلقوا مساعدة من جهة ما. ومع تصنيف لين سيسي للكائنات الفضائية إلى فئتين، أدرك تشانغ هنغ أن هناك على الأرجح نوعين من الكائنات الغريبة في هذه المهمة. فبالإضافة إلى أولئك الذين يسعون إلى إبادة البشر، هناك نوع آخر يسعى إلى مساعدتهم. ورغم أن تلك المساعدة قد لا تكون بدافع الخير المحض، فمن المحتمل أنها نابعة من عداوة بين النوعين.
كيف يمكنه العثور على مزيد من الأدلة التي تركها فريق الرصد الكوكبي؟
“مع التطور المستمر في العلوم والتكنولوجيا، نتلقى أخبارًا جديدة ومحدثة كل يوم. مثل هذا الكون الشاسع، يعرف أعضاء فريق الرصد الكوكبي أن حضارتنا البشرية لا تزال في مهدها. فإذا وُجدت كائنات ذكية أخرى خارج النظام الشمسي، كيف سينظرون إلينا؟ هل ستكون نواياهم تجاهنا طيبة أم شريرة؟”
كان يعلم أنه سيحرم من النوم لأيام قادمة. فقد اعتاد أن يعيش بنظام 48 ساعة في العالم الحقيقي، لكنّ هذه النسخة من المهمة تعمل وفق نظام 24 ساعة، مما جعله يشعر أن الوقت لم يعد يكفيه. وكان لا يزال مضطرًا للذهاب إلى المدرسة ليُبقي الكائنات الفضائية بعيدًا عن الشكوك.
وبحسب ما كتبته لين سيسي، فإن هذه الكائنات وصلت إلى الأرض منذ العصر الطباشيري. وبفضل قدرتها القوية على التنكر والتعلّم، فقد كانت في موقع الصدارة في السلسلة الغذائية. ولكن، خلال وجودها على الأرض، وقعت الكارثة الثالثة للانقراض، والتي قضت على معظم الحيوانات والنباتات، بما في ذلك الديناصورات. ولم تتمكن الكائنات الفضائية من النجاة من هذه الكارثة.
ومع عدم وجود رفاق يدعمونه، لم يكن أمامه خيار سوى أن يطلب من باي تشينغ أن تحقق في أمر فريق الرصد الكوكبي. لذلك، ضحّى بنومه وذهب إلى الفندق الذي تقيم فيه في الصباح الباكر. وبعد تبادل كلمة السر، فتحت باي تشينغ الباب وسمحت له بالدخول إلى غرفتها.
لكنّه الآن عاد إلى مشكلته الأصلية:
“أ… أنت تقول إن هناك مجموعة أخرى من الكائنات الفضائية؟” سألت باي تشينغ بدهشة بعدما أنهى تشانغ هنغ حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنه العثور على مزيد من الأدلة التي تركها فريق الرصد الكوكبي؟
“ربما لم تكن هذه المجموعة الأخرى على كوكب الأرض أصلًا”، قال تشانغ هنغ. فبعد تحليله للوضع الحالي، أدرك أن الكائنات الفضائية ما زالت تبحث عن شيء ما بعد أن جعلت موت الأطفال الثلاثة يبدو كحادث غرق.
“هذه ستكون أعظم كارثة في تاريخ البشرية. ولكن للأسف، لم يدرك البشر بعد أنهم أصبحوا فريسة. فمقدمة هذه المعركة قد بدأت بالفعل”، كتبت لين سيسي في نهاية المقالة، “البالغون منشغلون في أمورهم، ويضيعون وقتهم في أشياء لا جدوى منها. ولحسن الحظ، فإن أعضاء فريق الرصد الكوكبي قد وجدوا طريقة لمنع وقوع هذه الكارثة. وسنقاتل من أجل مصير البشرية.”
“علينا أن نبحث عن الشيء نفسه. لا أعرف ما هو بالضبط، لكنه مرتبط بوضوح بالأطفال الثلاثة. علينا التفكير في نقطة انطلاق للبحث.”
ترجمة : RoronoaZ
“القبة السماوية،” قالت باي تشينغ فجأة، “لقد قلت إنهم كانوا يخرجون كثيرًا معًا، وأطلقوا على أنفسهم اسم فريق الرصد الكوكبي. أعتقد أنهم ذهبوا إلى القبة السماوية.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد احتوى معظم ما في المقالة الأسبوعية على معلومات عن الكائنات الفضائية الشريرة التي وصلت إلى الأرض في العصر الطباشيري. وكان هناك تطابق كبير بين ما كتبته لين سيسي وما شاهده تشانغ هنغ في الورشة رقم 3. والآن، أصبح لديه فهم أعمق لهذه الكائنات. ومع ذلك، لم تذكر لين سيسي الطريقة التي يمكن بها التصدي لهذه الكائنات.
قطّب تشانغ هنغ حاجبيه، “لقد فكرت في هذا الاحتمال من قبل، لكن المسافة بين القبة السماوية ومنزلهم بعيدة جدًا، نحو عشرة كيلومترات. وبالنظر إلى أعمارهم، فليس من الممكن أن يقطعوا هذه المسافة بمفردهم.”
إلا أنها لم تمت على الفور. فقد نجح “الجذر الأم”، وهو مركز التكاثر، في النجاة من الانقراض عبر الدخول في سبات طويل. وحينها لم يكن يعلم متى سينتهي هذا الانقراض، أو ما إذا كان العالم سيكون مناسبًا للبقاء بعد ذلك، فدخل في نوم طويل للغاية، ولم يستيقظ إلا مؤخرًا.
“لا، لا، لا. أنا أقصد القبة السماوية القديمة،” قالت باي تشينغ، “منزل جدتي بالقرب منها. وقد عشت هناك لبعض الوقت في طفولتي، لذا أعلم أن هناك قبة سماوية قديمة. بعد افتتاح القبة السماوية الجديدة، أصبحت القبة القديمة مكانًا يجتمع فيه المراهقون. ولم أزرها منذ سنوات.”
تساءل تشانغ هنغ عمّا إذا كانوا سيكررون نفس القرار لو أتيحت لهم فرصة أخرى.
“والقبة القديمة قريبة جدًا من حيث يسكنون. فقط عشر دقائق سيرًا على الأقدام.”
“لا، لا، لا. أنا أقصد القبة السماوية القديمة،” قالت باي تشينغ، “منزل جدتي بالقرب منها. وقد عشت هناك لبعض الوقت في طفولتي، لذا أعلم أن هناك قبة سماوية قديمة. بعد افتتاح القبة السماوية الجديدة، أصبحت القبة القديمة مكانًا يجتمع فيه المراهقون. ولم أزرها منذ سنوات.”
______________________________________________
ومع عدم وجود رفاق يدعمونه، لم يكن أمامه خيار سوى أن يطلب من باي تشينغ أن تحقق في أمر فريق الرصد الكوكبي. لذلك، ضحّى بنومه وذهب إلى الفندق الذي تقيم فيه في الصباح الباكر. وبعد تبادل كلمة السر، فتحت باي تشينغ الباب وسمحت له بالدخول إلى غرفتها.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ هنغ تمكن من العثور على بعض الخيوط المفيدة بين السطور.
“والقبة القديمة قريبة جدًا من حيث يسكنون. فقط عشر دقائق سيرًا على الأقدام.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات