الفصل 666: حلّ النزاع
قال ببرود: “راقبي والدتك. سأذهب لأُحضر السيارة.”
كلمات باي تشينغ جعلت والديها يلتزمان الصمت مجددًا. لم يلاحظا حتى أن تشانغ هنغ قد ابتعد للحظات. وعندما عاد بعد إنهاء مكالمة هاتفية، كانت والدة باي تشينغ قد نهضت أخيرًا عن الأرض، لكنها ما زالت ترفض الاقتراب من زوجها مهما حاول.
لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.
كان الرجل في منتصف العمر واقفًا بوجه متجهم، مما جعل باي تشينغ تبدو عاجزة.
كان الرجل في منتصف العمر واقفًا بوجه متجهم، مما جعل باي تشينغ تبدو عاجزة.
قال ببرود:
“راقبي والدتك. سأذهب لأُحضر السيارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت سيارة دورية أمامهم بعد وقت قصير، ونزل منها شرطيان.
لكن الأم صرخت بهستيريا:
“لا! لا أريد الذهاب إلى المستشفى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه اللحظة، لاحظ الشرطي الممتلئ أن تعبير الرجل قد تغيّر فجأة.
تصرفاتها جعلت باي تشينغ تتيقن أنها قد تعرّضت لتجربة صادمة فعلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشرطي: “لكنه زوجك. وقلت إنكما متزوجان منذ 20 عامًا. سيدتي، الحياة الزوجية فيها مدّ وجزر. انظري إلى ابنكما وابنتكما، أصبحا راشدين. الطلاق ليس الحل دائمًا.”
ترددت باي تشينغ، ثم اقترحت:
“هل نعود إلى المنزل أولًا؟”
سأل الشرطي: “تغيير الساعة؟ ما المشكلة في ذلك؟”
لكن والدتها ردّت بإصرار:
“لا، لن أعود إلى المنزل! لا أريد أن أبقى مع والدك مجددًا! لم يعُد الشخص الذي كنت أعرفه. أشعر بذلك.”
قالت الأم بانفعال: “لا أعرف! كما قلت، نحن متزوجان منذ 20 عامًا، ولم يكن هكذا من قبل. اليوم عاد إلى المنزل متأخرًا، وأردت أن أسأله عن الكاميرات. لم أتوقّع أن يغضب بتلك الطريقة. ما إن أغلق الباب حتى نظر إليّ بعينين مليئتين بالكراهية، ثم دفعني، وخنقني، وأمسك شعري، وجرّني خارج المنزل!”
قال الرجل ببرود شديد:
“أنتِ في حالة فوضى الآن وتحتاجين إلى علاج. وعندما ينتهي علاجك، سأُعيدك.”
الفصل 666: حلّ النزاع
وبينما كان يتحدث، مدّ يده ليمسك بيد زوجته.
“ما هو؟”
لكن في اللحظة التالية، أوقفه أحدهم.
لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.
قال تشانغ هنغ:
“من الأفضل لكما أن تهدآ أولًا. كما قلتَ، حالتها غير مستقرة الآن. ليس من الجيد إجبارها على البقاء في الخارج. الأفضل أن تمكث في فندق بضعة أيام، وتتحدث إليها لاحقًا عندما تهدأ.”
قال الرجل ببرود شديد: “أنتِ في حالة فوضى الآن وتحتاجين إلى علاج. وعندما ينتهي علاجك، سأُعيدك.”
رمقه الرجل في منتصف العمر بنظرة حادة:
“ألم ترحل بعد؟!”
أجابت: “نعم. وبعدها اكتشفت وجود كاميرات في غرفة المعيشة، وغرفة المكتب، والحمامات…” وغطّت فمها بيدها، “اكتشفت أنه يراقب كل تحرّكاتي!”
ثم حاول إبعاد يد تشانغ هنغ، لكنه فشل؛ إذ أن الأخير كان أقوى مما بدا عليه. وفي انفعال، دفعه الرجل، لكن تشانغ هنغ أوقفه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه اللحظة، لاحظ الشرطي الممتلئ أن تعبير الرجل قد تغيّر فجأة.
عندها، بدا أن باي تشينغ قد وصلت إلى أقصى درجات القلق، وهتفت:
“توقّفوا… لا تتشاجروا.”
تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال: “عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”
كانت على وشك البكاء. فبعد كل ما رأته من صراع والديها، وجدت نفسها فجأة وسط مواجهة بين والدها وتشانغ هنغ، ولم تكن قادرة على استيعاب ما يحدث.
“ما هو؟”
لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه اللحظة، لاحظ الشرطي الممتلئ أن تعبير الرجل قد تغيّر فجأة.
تغيّرت ملامح الرجل في منتصف العمر فجأة، ونظر إلى تشانغ هنغ بنظرة حاقدة:
“هل اتصلت بالشرطة؟”
فقال الشرطي وهو يومئ برأسه: “إذًا، أنتما على علاقة.”
هزّ تشانغ هنغ رأسه:
“ليس أنا. اتصلتُ بصديقي فقط لأخبره ألا ينتظرني ويعود إلى المنزل.”
قال ببرود: “راقبي والدتك. سأذهب لأُحضر السيارة.”
وعلى عكس توتر الرجل، شعرت والدة باي تشينغ بالارتياح عندما سمعت صفارات الشرطة. قالت بفرحة:
“الشرطة… هل الشرطة وصلت أخيرًا؟”
توقفت سيارة دورية أمامهم بعد وقت قصير، ونزل منها شرطيان.
كلمات باي تشينغ جعلت والديها يلتزمان الصمت مجددًا. لم يلاحظا حتى أن تشانغ هنغ قد ابتعد للحظات. وعندما عاد بعد إنهاء مكالمة هاتفية، كانت والدة باي تشينغ قد نهضت أخيرًا عن الأرض، لكنها ما زالت ترفض الاقتراب من زوجها مهما حاول.
سأل الشرطي الممتلئ الجسد وهو يلهث:
“من الذي اتصل بالشرطة قبل قليل؟”
لكن الأم صرخت بهستيريا: “لا! لا أريد الذهاب إلى المستشفى!”
ردّت والدة باي تشينغ بسرعة:
“أنا! أنا! أنا!”
تحوّل وجهها فجأة إلى القلق، وهمست وهي ترتجف: “كاميرا خفية…”
قال الشرطي باستغراب:
“ما الذي يحدث؟ لم تخبرينا بأي شيء عبر الهاتف. فقط أعطيتنا العنوان.”
ثم التفت إلى والدة باي تشينغ وقال: “سيدتي، أنصحك بأن تتحدثي مع زوجك بشكل أفضل. وإذا لم تتمكّنا من حل النزاع، يمكنكما اللجوء إلى لجنة الحي. إن لم يكن هناك شيء آخر، سنغادر الآن. لقد حدثت أمور سيئة الليلة… مجموعة من السكارى تشاجروا، وأحدهم تهشّم رأسه.”
قالت الأم وهي تمسك بيد الشرطي بجدّية:
“زوجي… يريد إيذائي. أشعر بارتياح شديد لأنكم وصلتم في الوقت المناسب!”
رفع الشرطي حاجبًا وسأله: “إذن، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
بدا الشرطي مذهولًا:
“هل قلتِ إن زوجك يريد إيذاءك؟”
تحوّل وجهها فجأة إلى القلق، وهمست وهي ترتجف: “كاميرا خفية…”
تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال:
“عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشرطي إلى زميله بتوتر.
لوّح الشرطي بيده رافضًا:
“لا أدخّن أثناء الدوام، لدينا كاميرات على الزي الرسمي.” ثم التفت إلى الأم مجددًا وسألها:
“سيدتي، ما الأمر؟ يمكنكِ أن تخبرينا بكل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشرطي: “لكنه زوجك. وقلت إنكما متزوجان منذ 20 عامًا. سيدتي، الحياة الزوجية فيها مدّ وجزر. انظري إلى ابنكما وابنتكما، أصبحا راشدين. الطلاق ليس الحل دائمًا.”
أجابت الأم:
“زوجي تصرّف بغرابة في الفترة الأخيرة. كأنه شخص غريب تمامًا. ينظر إليّ وكأنه لا يعرفني، ويتحدث بطريقة غريبة، ولم يعد يعود إلى المنزل في المواعيد المعتادة. بل وغيّر الساعة الموجودة في غرفة النوم دون سبب واضح.”
هزّ تشانغ هنغ رأسه: “ليس أنا. اتصلتُ بصديقي فقط لأخبره ألا ينتظرني ويعود إلى المنزل.”
سأل الشرطي:
“تغيير الساعة؟ ما المشكلة في ذلك؟”
فقال الشرطي وهو يومئ برأسه: “إذًا، أنتما على علاقة.”
قالت الأم:
“لم أظن أن هناك مشكلة بالبداية. لكن عندما أنزلت الساعة ونظّفتها اليوم، وجدت شيئًا غريبًا بداخلها.”
أجابت باي تشينغ وهي تحمرّ خجلًا: “لقد رافقني إلى المنزل.”
“ما هو؟”
تحوّل وجهها فجأة إلى القلق، وهمست وهي ترتجف:
“كاميرا خفية…”
ترددت باي تشينغ، ثم اقترحت: “هل نعود إلى المنزل أولًا؟”
ردّ الشرطي باندهاش:
“كاميرا خفية؟ تعنين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الأم: “لم أظن أن هناك مشكلة بالبداية. لكن عندما أنزلت الساعة ونظّفتها اليوم، وجدت شيئًا غريبًا بداخلها.”
أومأت برأسها:
“نعم، واحدة من تلك الكاميرات الصغيرة التي تُستخدم في الفنادق الرخيصة أو الشقق المؤجّرة.”
أجابت الأم: “زوجي تصرّف بغرابة في الفترة الأخيرة. كأنه شخص غريب تمامًا. ينظر إليّ وكأنه لا يعرفني، ويتحدث بطريقة غريبة، ولم يعد يعود إلى المنزل في المواعيد المعتادة. بل وغيّر الساعة الموجودة في غرفة النوم دون سبب واضح.”
نظر الشرطي إلى زميله بتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشرطي إلى زميله بتوتر.
ثم سأل:
“تقصدين أن زوجك وضع كاميرا تجسس في غرفة نومه؟”
ردّت والدة باي تشينغ بسرعة: “أنا! أنا! أنا!”
أجابت:
“نعم. وبعدها اكتشفت وجود كاميرات في غرفة المعيشة، وغرفة المكتب، والحمامات…” وغطّت فمها بيدها، “اكتشفت أنه يراقب كل تحرّكاتي!”
قال ببرود: “راقبي والدتك. سأذهب لأُحضر السيارة.”
سأل الشرطي ممتعضًا:
“لكن لماذا قد يتجسّس زوجك عليكِ؟”
ترجمة : RoronoaZ
قالت الأم بانفعال:
“لا أعرف! كما قلت، نحن متزوجان منذ 20 عامًا، ولم يكن هكذا من قبل. اليوم عاد إلى المنزل متأخرًا، وأردت أن أسأله عن الكاميرات. لم أتوقّع أن يغضب بتلك الطريقة. ما إن أغلق الباب حتى نظر إليّ بعينين مليئتين بالكراهية، ثم دفعني، وخنقني، وأمسك شعري، وجرّني خارج المنزل!”
وبينما كان يتحدث، مدّ يده ليمسك بيد زوجته.
عند هذه اللحظة، لاحظ الشرطي الممتلئ أن تعبير الرجل قد تغيّر فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت سيارة دورية أمامهم بعد وقت قصير، ونزل منها شرطيان.
قال له محذّرًا:
“كيف تفعل ذلك بزوجتك؟ مهما حدث، يجب أن تتحدث معها بهدوء. لا تلجأ للعنف أبدًا!”
عندها، بدا أن باي تشينغ قد وصلت إلى أقصى درجات القلق، وهتفت: “توقّفوا… لا تتشاجروا.”
لكن الرجل لم يرد. ظلّ واقفًا هناك يحدّق بزوجته ببرود، دون أي مشاعر، وكانت نظراته مُرعبة في العتمة.
سأله الشرطي: “ومن أنت إذًا؟”
قال الشرطي مرة أخرى:
“إذن، لا يوجد أمر خطير هنا… مجرد خلاف عائلي؟”
تغيّرت ملامح الرجل في منتصف العمر فجأة، ونظر إلى تشانغ هنغ بنظرة حاقدة: “هل اتصلت بالشرطة؟”
صرخت الأم:
“ماذا تعني بقولك لا يوجد أمر خطير؟ لقد خنقني وكدت أختنق! انظر إلى آثار يديه على عنقي!” وأظهرت لهما العلامات. “استخدمت كل قوتي لأركله وأفتح الباب. رجاءً، لا تدعوه يقترب مني مرة أخرى!”
عندها، بدا أن باي تشينغ قد وصلت إلى أقصى درجات القلق، وهتفت: “توقّفوا… لا تتشاجروا.”
قال الشرطي:
“لكنه زوجك. وقلت إنكما متزوجان منذ 20 عامًا. سيدتي، الحياة الزوجية فيها مدّ وجزر. انظري إلى ابنكما وابنتكما، أصبحا راشدين. الطلاق ليس الحل دائمًا.”
قالت الأم وهي تمسك بيد الشرطي بجدّية: “زوجي… يريد إيذائي. أشعر بارتياح شديد لأنكم وصلتم في الوقت المناسب!”
عندها تدخّل الرجل بازدراء، ونظر إلى تشانغ هنغ قائلاً:
“أنا لا أملك ابنًا بهذه المواصفات.”
هزّ تشانغ هنغ رأسه: “ليس أنا. اتصلتُ بصديقي فقط لأخبره ألا ينتظرني ويعود إلى المنزل.”
سأله الشرطي:
“ومن أنت إذًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشرطي: “لكنه زوجك. وقلت إنكما متزوجان منذ 20 عامًا. سيدتي، الحياة الزوجية فيها مدّ وجزر. انظري إلى ابنكما وابنتكما، أصبحا راشدين. الطلاق ليس الحل دائمًا.”
أجاب تشانغ هنغ بهدوء:
“أنا زميل ابنتهم في الصف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشرطي: “لكنه زوجك. وقلت إنكما متزوجان منذ 20 عامًا. سيدتي، الحياة الزوجية فيها مدّ وجزر. انظري إلى ابنكما وابنتكما، أصبحا راشدين. الطلاق ليس الحل دائمًا.”
قال الشرطي باستغراب:
“هل تسكن هنا أيضًا؟”
قالت الأم وهي تمسك بيد الشرطي بجدّية: “زوجي… يريد إيذائي. أشعر بارتياح شديد لأنكم وصلتم في الوقت المناسب!”
أجاب:
“لا، أسكن في منطقة ييبي.”
سأل الشرطي الممتلئ الجسد وهو يلهث: “من الذي اتصل بالشرطة قبل قليل؟”
رفع الشرطي حاجبًا وسأله:
“إذن، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشرطي إلى زميله بتوتر.
أجابت باي تشينغ وهي تحمرّ خجلًا:
“لقد رافقني إلى المنزل.”
لكن والدتها ردّت بإصرار: “لا، لن أعود إلى المنزل! لا أريد أن أبقى مع والدك مجددًا! لم يعُد الشخص الذي كنت أعرفه. أشعر بذلك.”
فقال الشرطي وهو يومئ برأسه:
“إذًا، أنتما على علاقة.”
لكن الأم صرخت بهستيريا: “لا! لا أريد الذهاب إلى المستشفى!”
ثم التفت إلى والدة باي تشينغ وقال:
“سيدتي، أنصحك بأن تتحدثي مع زوجك بشكل أفضل. وإذا لم تتمكّنا من حل النزاع، يمكنكما اللجوء إلى لجنة الحي. إن لم يكن هناك شيء آخر، سنغادر الآن. لقد حدثت أمور سيئة الليلة… مجموعة من السكارى تشاجروا، وأحدهم تهشّم رأسه.”
لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.
______________________________________________
“ما هو؟”
ترجمة : RoronoaZ
لوّح الشرطي بيده رافضًا: “لا أدخّن أثناء الدوام، لدينا كاميرات على الزي الرسمي.” ثم التفت إلى الأم مجددًا وسألها: “سيدتي، ما الأمر؟ يمكنكِ أن تخبرينا بكل شيء.”
قال الشرطي باستغراب: “ما الذي يحدث؟ لم تخبرينا بأي شيء عبر الهاتف. فقط أعطيتنا العنوان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		