You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 666

1111111111

الفصل 666: حلّ النزاع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشرطي مذهولًا: “هل قلتِ إن زوجك يريد إيذاءك؟”

كلمات باي تشينغ جعلت والديها يلتزمان الصمت مجددًا. لم يلاحظا حتى أن تشانغ هنغ قد ابتعد للحظات. وعندما عاد بعد إنهاء مكالمة هاتفية، كانت والدة باي تشينغ قد نهضت أخيرًا عن الأرض، لكنها ما زالت ترفض الاقتراب من زوجها مهما حاول.

وعلى عكس توتر الرجل، شعرت والدة باي تشينغ بالارتياح عندما سمعت صفارات الشرطة. قالت بفرحة: “الشرطة… هل الشرطة وصلت أخيرًا؟”

كان الرجل في منتصف العمر واقفًا بوجه متجهم، مما جعل باي تشينغ تبدو عاجزة.

سأل الشرطي ممتعضًا: “لكن لماذا قد يتجسّس زوجك عليكِ؟”

قال ببرود:
“راقبي والدتك. سأذهب لأُحضر السيارة.”

لكن والدتها ردّت بإصرار: “لا، لن أعود إلى المنزل! لا أريد أن أبقى مع والدك مجددًا! لم يعُد الشخص الذي كنت أعرفه. أشعر بذلك.”

لكن الأم صرخت بهستيريا:
“لا! لا أريد الذهاب إلى المستشفى!”

تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال: “عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تصرفاتها جعلت باي تشينغ تتيقن أنها قد تعرّضت لتجربة صادمة فعلاً.

لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.

ترددت باي تشينغ، ثم اقترحت:
“هل نعود إلى المنزل أولًا؟”

قال الشرطي باستغراب: “ما الذي يحدث؟ لم تخبرينا بأي شيء عبر الهاتف. فقط أعطيتنا العنوان.”

لكن والدتها ردّت بإصرار:
“لا، لن أعود إلى المنزل! لا أريد أن أبقى مع والدك مجددًا! لم يعُد الشخص الذي كنت أعرفه. أشعر بذلك.”

ثم سأل: “تقصدين أن زوجك وضع كاميرا تجسس في غرفة نومه؟”

قال الرجل ببرود شديد:
“أنتِ في حالة فوضى الآن وتحتاجين إلى علاج. وعندما ينتهي علاجك، سأُعيدك.”

أجابت الأم: “زوجي تصرّف بغرابة في الفترة الأخيرة. كأنه شخص غريب تمامًا. ينظر إليّ وكأنه لا يعرفني، ويتحدث بطريقة غريبة، ولم يعد يعود إلى المنزل في المواعيد المعتادة. بل وغيّر الساعة الموجودة في غرفة النوم دون سبب واضح.”

وبينما كان يتحدث، مدّ يده ليمسك بيد زوجته.

“ما هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في اللحظة التالية، أوقفه أحدهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشرطي: “لكنه زوجك. وقلت إنكما متزوجان منذ 20 عامًا. سيدتي، الحياة الزوجية فيها مدّ وجزر. انظري إلى ابنكما وابنتكما، أصبحا راشدين. الطلاق ليس الحل دائمًا.”

قال تشانغ هنغ:
“من الأفضل لكما أن تهدآ أولًا. كما قلتَ، حالتها غير مستقرة الآن. ليس من الجيد إجبارها على البقاء في الخارج. الأفضل أن تمكث في فندق بضعة أيام، وتتحدث إليها لاحقًا عندما تهدأ.”

ثم حاول إبعاد يد تشانغ هنغ، لكنه فشل؛ إذ أن الأخير كان أقوى مما بدا عليه. وفي انفعال، دفعه الرجل، لكن تشانغ هنغ أوقفه بسهولة.

رمقه الرجل في منتصف العمر بنظرة حادة:
“ألم ترحل بعد؟!”

لكن الأم صرخت بهستيريا: “لا! لا أريد الذهاب إلى المستشفى!”

ثم حاول إبعاد يد تشانغ هنغ، لكنه فشل؛ إذ أن الأخير كان أقوى مما بدا عليه. وفي انفعال، دفعه الرجل، لكن تشانغ هنغ أوقفه بسهولة.

ترجمة : RoronoaZ

عندها، بدا أن باي تشينغ قد وصلت إلى أقصى درجات القلق، وهتفت:
“توقّفوا… لا تتشاجروا.”

أجابت الأم: “زوجي تصرّف بغرابة في الفترة الأخيرة. كأنه شخص غريب تمامًا. ينظر إليّ وكأنه لا يعرفني، ويتحدث بطريقة غريبة، ولم يعد يعود إلى المنزل في المواعيد المعتادة. بل وغيّر الساعة الموجودة في غرفة النوم دون سبب واضح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت على وشك البكاء. فبعد كل ما رأته من صراع والديها، وجدت نفسها فجأة وسط مواجهة بين والدها وتشانغ هنغ، ولم تكن قادرة على استيعاب ما يحدث.

قال الشرطي باستغراب: “ما الذي يحدث؟ لم تخبرينا بأي شيء عبر الهاتف. فقط أعطيتنا العنوان.”

لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.

أجابت: “نعم. وبعدها اكتشفت وجود كاميرات في غرفة المعيشة، وغرفة المكتب، والحمامات…” وغطّت فمها بيدها، “اكتشفت أنه يراقب كل تحرّكاتي!”

تغيّرت ملامح الرجل في منتصف العمر فجأة، ونظر إلى تشانغ هنغ بنظرة حاقدة:
“هل اتصلت بالشرطة؟”

ثم سأل: “تقصدين أن زوجك وضع كاميرا تجسس في غرفة نومه؟”

هزّ تشانغ هنغ رأسه:
“ليس أنا. اتصلتُ بصديقي فقط لأخبره ألا ينتظرني ويعود إلى المنزل.”

هزّ تشانغ هنغ رأسه: “ليس أنا. اتصلتُ بصديقي فقط لأخبره ألا ينتظرني ويعود إلى المنزل.”

وعلى عكس توتر الرجل، شعرت والدة باي تشينغ بالارتياح عندما سمعت صفارات الشرطة. قالت بفرحة:
“الشرطة… هل الشرطة وصلت أخيرًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك البكاء. فبعد كل ما رأته من صراع والديها، وجدت نفسها فجأة وسط مواجهة بين والدها وتشانغ هنغ، ولم تكن قادرة على استيعاب ما يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت سيارة دورية أمامهم بعد وقت قصير، ونزل منها شرطيان.

تغيّرت ملامح الرجل في منتصف العمر فجأة، ونظر إلى تشانغ هنغ بنظرة حاقدة: “هل اتصلت بالشرطة؟”

سأل الشرطي الممتلئ الجسد وهو يلهث:
“من الذي اتصل بالشرطة قبل قليل؟”

ثم التفت إلى والدة باي تشينغ وقال: “سيدتي، أنصحك بأن تتحدثي مع زوجك بشكل أفضل. وإذا لم تتمكّنا من حل النزاع، يمكنكما اللجوء إلى لجنة الحي. إن لم يكن هناك شيء آخر، سنغادر الآن. لقد حدثت أمور سيئة الليلة… مجموعة من السكارى تشاجروا، وأحدهم تهشّم رأسه.”

ردّت والدة باي تشينغ بسرعة:
“أنا! أنا! أنا!”

ترددت باي تشينغ، ثم اقترحت: “هل نعود إلى المنزل أولًا؟”

قال الشرطي باستغراب:
“ما الذي يحدث؟ لم تخبرينا بأي شيء عبر الهاتف. فقط أعطيتنا العنوان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه اللحظة، لاحظ الشرطي الممتلئ أن تعبير الرجل قد تغيّر فجأة.

قالت الأم وهي تمسك بيد الشرطي بجدّية:
“زوجي… يريد إيذائي. أشعر بارتياح شديد لأنكم وصلتم في الوقت المناسب!”

قال تشانغ هنغ: “من الأفضل لكما أن تهدآ أولًا. كما قلتَ، حالتها غير مستقرة الآن. ليس من الجيد إجبارها على البقاء في الخارج. الأفضل أن تمكث في فندق بضعة أيام، وتتحدث إليها لاحقًا عندما تهدأ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا الشرطي مذهولًا:
“هل قلتِ إن زوجك يريد إيذاءك؟”

سأله الشرطي: “ومن أنت إذًا؟”

تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال:
“عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”

ثم حاول إبعاد يد تشانغ هنغ، لكنه فشل؛ إذ أن الأخير كان أقوى مما بدا عليه. وفي انفعال، دفعه الرجل، لكن تشانغ هنغ أوقفه بسهولة.

لوّح الشرطي بيده رافضًا:
“لا أدخّن أثناء الدوام، لدينا كاميرات على الزي الرسمي.” ثم التفت إلى الأم مجددًا وسألها:
“سيدتي، ما الأمر؟ يمكنكِ أن تخبرينا بكل شيء.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سأل الشرطي: “تغيير الساعة؟ ما المشكلة في ذلك؟”

أجابت الأم:
“زوجي تصرّف بغرابة في الفترة الأخيرة. كأنه شخص غريب تمامًا. ينظر إليّ وكأنه لا يعرفني، ويتحدث بطريقة غريبة، ولم يعد يعود إلى المنزل في المواعيد المعتادة. بل وغيّر الساعة الموجودة في غرفة النوم دون سبب واضح.”

222222222

سأل الشرطي:
“تغيير الساعة؟ ما المشكلة في ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت سيارة دورية أمامهم بعد وقت قصير، ونزل منها شرطيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت الأم:
“لم أظن أن هناك مشكلة بالبداية. لكن عندما أنزلت الساعة ونظّفتها اليوم، وجدت شيئًا غريبًا بداخلها.”

أجابت باي تشينغ وهي تحمرّ خجلًا: “لقد رافقني إلى المنزل.”

“ما هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت سيارة دورية أمامهم بعد وقت قصير، ونزل منها شرطيان.

تحوّل وجهها فجأة إلى القلق، وهمست وهي ترتجف:
“كاميرا خفية…”

رمقه الرجل في منتصف العمر بنظرة حادة: “ألم ترحل بعد؟!”

ردّ الشرطي باندهاش:
“كاميرا خفية؟ تعنين…”

ردّ الشرطي باندهاش: “كاميرا خفية؟ تعنين…”

أومأت برأسها:
“نعم، واحدة من تلك الكاميرات الصغيرة التي تُستخدم في الفنادق الرخيصة أو الشقق المؤجّرة.”

الفصل 666: حلّ النزاع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الشرطي إلى زميله بتوتر.

قالت الأم وهي تمسك بيد الشرطي بجدّية: “زوجي… يريد إيذائي. أشعر بارتياح شديد لأنكم وصلتم في الوقت المناسب!”

ثم سأل:
“تقصدين أن زوجك وضع كاميرا تجسس في غرفة نومه؟”

قال تشانغ هنغ: “من الأفضل لكما أن تهدآ أولًا. كما قلتَ، حالتها غير مستقرة الآن. ليس من الجيد إجبارها على البقاء في الخارج. الأفضل أن تمكث في فندق بضعة أيام، وتتحدث إليها لاحقًا عندما تهدأ.”

أجابت:
“نعم. وبعدها اكتشفت وجود كاميرات في غرفة المعيشة، وغرفة المكتب، والحمامات…” وغطّت فمها بيدها، “اكتشفت أنه يراقب كل تحرّكاتي!”

أجابت: “نعم. وبعدها اكتشفت وجود كاميرات في غرفة المعيشة، وغرفة المكتب، والحمامات…” وغطّت فمها بيدها، “اكتشفت أنه يراقب كل تحرّكاتي!”

سأل الشرطي ممتعضًا:
“لكن لماذا قد يتجسّس زوجك عليكِ؟”

عندها تدخّل الرجل بازدراء، ونظر إلى تشانغ هنغ قائلاً: “أنا لا أملك ابنًا بهذه المواصفات.”

قالت الأم بانفعال:
“لا أعرف! كما قلت، نحن متزوجان منذ 20 عامًا، ولم يكن هكذا من قبل. اليوم عاد إلى المنزل متأخرًا، وأردت أن أسأله عن الكاميرات. لم أتوقّع أن يغضب بتلك الطريقة. ما إن أغلق الباب حتى نظر إليّ بعينين مليئتين بالكراهية، ثم دفعني، وخنقني، وأمسك شعري، وجرّني خارج المنزل!”

تحوّل وجهها فجأة إلى القلق، وهمست وهي ترتجف: “كاميرا خفية…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند هذه اللحظة، لاحظ الشرطي الممتلئ أن تعبير الرجل قد تغيّر فجأة.

لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.

قال له محذّرًا:
“كيف تفعل ذلك بزوجتك؟ مهما حدث، يجب أن تتحدث معها بهدوء. لا تلجأ للعنف أبدًا!”

لوّح الشرطي بيده رافضًا: “لا أدخّن أثناء الدوام، لدينا كاميرات على الزي الرسمي.” ثم التفت إلى الأم مجددًا وسألها: “سيدتي، ما الأمر؟ يمكنكِ أن تخبرينا بكل شيء.”

لكن الرجل لم يرد. ظلّ واقفًا هناك يحدّق بزوجته ببرود، دون أي مشاعر، وكانت نظراته مُرعبة في العتمة.

أومأت برأسها: “نعم، واحدة من تلك الكاميرات الصغيرة التي تُستخدم في الفنادق الرخيصة أو الشقق المؤجّرة.”

قال الشرطي مرة أخرى:
“إذن، لا يوجد أمر خطير هنا… مجرد خلاف عائلي؟”

سأل الشرطي الممتلئ الجسد وهو يلهث: “من الذي اتصل بالشرطة قبل قليل؟”

صرخت الأم:
“ماذا تعني بقولك لا يوجد أمر خطير؟ لقد خنقني وكدت أختنق! انظر إلى آثار يديه على عنقي!” وأظهرت لهما العلامات. “استخدمت كل قوتي لأركله وأفتح الباب. رجاءً، لا تدعوه يقترب مني مرة أخرى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرفاتها جعلت باي تشينغ تتيقن أنها قد تعرّضت لتجربة صادمة فعلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الشرطي:
“لكنه زوجك. وقلت إنكما متزوجان منذ 20 عامًا. سيدتي، الحياة الزوجية فيها مدّ وجزر. انظري إلى ابنكما وابنتكما، أصبحا راشدين. الطلاق ليس الحل دائمًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشرطي مذهولًا: “هل قلتِ إن زوجك يريد إيذاءك؟”

عندها تدخّل الرجل بازدراء، ونظر إلى تشانغ هنغ قائلاً:
“أنا لا أملك ابنًا بهذه المواصفات.”

سأل الشرطي الممتلئ الجسد وهو يلهث: “من الذي اتصل بالشرطة قبل قليل؟”

سأله الشرطي:
“ومن أنت إذًا؟”

ردّ الشرطي باندهاش: “كاميرا خفية؟ تعنين…”

أجاب تشانغ هنغ بهدوء:
“أنا زميل ابنتهم في الصف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشرطي مذهولًا: “هل قلتِ إن زوجك يريد إيذاءك؟”

قال الشرطي باستغراب:
“هل تسكن هنا أيضًا؟”

تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال: “عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب:
“لا، أسكن في منطقة ييبي.”

تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال: “عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”

رفع الشرطي حاجبًا وسأله:
“إذن، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

أجاب تشانغ هنغ بهدوء: “أنا زميل ابنتهم في الصف.”

أجابت باي تشينغ وهي تحمرّ خجلًا:
“لقد رافقني إلى المنزل.”

عندها تدخّل الرجل بازدراء، ونظر إلى تشانغ هنغ قائلاً: “أنا لا أملك ابنًا بهذه المواصفات.”

فقال الشرطي وهو يومئ برأسه:
“إذًا، أنتما على علاقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشرطي: “لكنه زوجك. وقلت إنكما متزوجان منذ 20 عامًا. سيدتي، الحياة الزوجية فيها مدّ وجزر. انظري إلى ابنكما وابنتكما، أصبحا راشدين. الطلاق ليس الحل دائمًا.”

ثم التفت إلى والدة باي تشينغ وقال:
“سيدتي، أنصحك بأن تتحدثي مع زوجك بشكل أفضل. وإذا لم تتمكّنا من حل النزاع، يمكنكما اللجوء إلى لجنة الحي. إن لم يكن هناك شيء آخر، سنغادر الآن. لقد حدثت أمور سيئة الليلة… مجموعة من السكارى تشاجروا، وأحدهم تهشّم رأسه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك البكاء. فبعد كل ما رأته من صراع والديها، وجدت نفسها فجأة وسط مواجهة بين والدها وتشانغ هنغ، ولم تكن قادرة على استيعاب ما يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال: “عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”

ترجمة : RoronoaZ

ثم التفت إلى والدة باي تشينغ وقال: “سيدتي، أنصحك بأن تتحدثي مع زوجك بشكل أفضل. وإذا لم تتمكّنا من حل النزاع، يمكنكما اللجوء إلى لجنة الحي. إن لم يكن هناك شيء آخر، سنغادر الآن. لقد حدثت أمور سيئة الليلة… مجموعة من السكارى تشاجروا، وأحدهم تهشّم رأسه.”

تحوّل وجهها فجأة إلى القلق، وهمست وهي ترتجف: “كاميرا خفية…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط