الفصل 663: مسألة صغيرة
لم يكن خائفًا، فقد خاض الكثير من الشجارات من قبل. وفي الحالات التي يعلم أنه سيُهزم فيها، كان ينسحب. لكن الآن كان برفقة أصدقائه، ولا يمكنه الهرب.
وصل تشين تشن وهو يتصبب عرقًا ويحمل كيسين كبيرين من المشتريات. وقبل أن يصل إلى أصدقائه، بدأ بالتذمر: “أخيرًا وصلتوا! اضطررت للركض في كل مكان لأجلب هذه الأشياء لكم. الوصول بعدي فكرة ذكية حقًا! أشعر أنني تحولت رسميًا إلى خادمتكم.”
ثم التفت إلى تشين تشن وقال: “هذه باي تشينغ وتشي جيا، زميلتاي في الصف.”
أخذ تشانغ هنغ كيسًا من يده وسأله: “ألم تبدأ بالوقوف في الصف مبكرًا؟”
التهَم تشين تشن البرغر في ثلاث قضمات، ثم أخذ كوب الكولا من تشي جيا وشكرها. وعندما رأت باي تشينغ ذلك، ترددت قليلًا قبل أن تُخرج كوب عصير البرتقال من الكيس وتقول لتشانغ هنغ: “هل تريد عصير البرتقال الآن؟”
قال تشين تشن وقد بدت عليه علامات الإحباط: “لا أريد الحديث عن ذلك. قابلت وغدًا تسلل إلى مقدمة الطابور. الفتاة التي كانت خلفه غضبت، وكان لديه الوقاحة للرد عليها رغم أنه المخطئ. على الفور، تدخلت أنا وسيدة كبيرة لمساعدتها. دافعنا عنها، وفي النهاية أراد ذلك الوغد أن يضربني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشي جيا وهي تصافحه: “رائع، أذكر أن فريق مدرستكم قوي. حصل على المركز الثاني في بطولة المدارس الثانوية العام الماضي.”
سألته تشي جيا بفضول: “ومن فاز؟”
قال تشين تشن وقد بدت عليه علامات الإحباط: “لا أريد الحديث عن ذلك. قابلت وغدًا تسلل إلى مقدمة الطابور. الفتاة التي كانت خلفه غضبت، وكان لديه الوقاحة للرد عليها رغم أنه المخطئ. على الفور، تدخلت أنا وسيدة كبيرة لمساعدتها. دافعنا عنها، وفي النهاية أراد ذلك الوغد أن يضربني!”
قال تشين تشن بفخر: “أليس واضحًا؟ كان طالب ثانوي طوله يقارب 1.8 متر، ويبدو أنه لاعب كرة سلة وعضلاته بارزة. لكنني تعودت دائمًا على مقاتلة من هم أقوى مني، لذلك لم أشعر بالخوف.”
تغير وجه الفتاة، وبدت على وشك البكاء، فنظرت إلى رفاقها. لكن أولئك الذين كانوا يتوعدون قبل لحظات أصبحوا مترددين. فقبل قليل كانوا يواجهون طلابًا ثانويين، أما الآن فقد أصبح الوضع مختلفًا.
ثم لاحظ الفتاتين الواقفتين بجانب تشانغ هنغ، فتلألأت عيناه، وضرب تشانغ هنغ بمرفقه هامسًا وهو يضحك: “ألن تعرفني عليهما؟ من منهما صديقتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشي جيا وهي تصافحه: “رائع، أذكر أن فريق مدرستكم قوي. حصل على المركز الثاني في بطولة المدارس الثانوية العام الماضي.”
قال تشانغ هنغ لباي تشينغ وتشي جيا: “لا تستمعا له. اسمه تشين تشن، صديق طفولتي. يدرس في مدرسة أخرى في المدينة، لكننا في نفس السن. يحب التباهي، لكنه شخص جيد.”
لكن تشين تشن هزّ رأسه وقال: “لو كانوا عقلاء، لما تسللوا للطابور في المقام الأول.”
ثم التفت إلى تشين تشن وقال: “هذه باي تشينغ وتشي جيا، زميلتاي في الصف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا شبابًا صغارًا، وعلى الأرجح طلابًا جامعيين من جامعات قريبة. وكان في المجموعة فتيات أيضًا، لكن أربعة فتيان منهم بدوا عدائيين.
قال تشين تشن باستياء مصطنع: “تباهي؟ أنا دائمًا شخص يعتمد عليه.” ثم مدّ يده وقال مبتسمًا: “مرحبًا، أنا قائد فريق كرة السلة في مدرستي!”
حكّ تشين تشن رأسه وقال: “يا للأسف. كنا متقدمين في النصف الأول من المباراة النهائية، لكن لاعب الوسط أصيب في ساقه، ولم يستطع الاستمرار. فاز الفريق الخصم بالمتابعة وسجل عدة نقاط. لم يكن يومًا جيدًا.”
قالت تشي جيا وهي تصافحه: “رائع، أذكر أن فريق مدرستكم قوي. حصل على المركز الثاني في بطولة المدارس الثانوية العام الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشين تشن بفخر: “أليس واضحًا؟ كان طالب ثانوي طوله يقارب 1.8 متر، ويبدو أنه لاعب كرة سلة وعضلاته بارزة. لكنني تعودت دائمًا على مقاتلة من هم أقوى مني، لذلك لم أشعر بالخوف.”
حكّ تشين تشن رأسه وقال: “يا للأسف. كنا متقدمين في النصف الأول من المباراة النهائية، لكن لاعب الوسط أصيب في ساقه، ولم يستطع الاستمرار. فاز الفريق الخصم بالمتابعة وسجل عدة نقاط. لم يكن يومًا جيدًا.”
لكن فجأة، قاطعتهم زمجرة محرك. إذ وصلت ست سيارات رياضية من التقاطع، وأزال الحارس الحواجز عن المواقف المحجوزة بسرعة، مما أثار غضب السائقين الآخرين، لكنهم صمتوا عندما رأوا السيارات الفاخرة.
شجعته تشي جيا قائلة: “لا بأس، ستعوضونها المرة القادمة.”
تحدث تشانغ هنغ أخيرًا: “ألا يمكننا أن نتصافح ونُنهي الأمر؟”
كان فرع برغر كينغ مكتظًا بالكامل، وبعد التعارف بين الأربعة، وجدوا مكانًا أقل ازدحامًا بجوار موقف السيارات الخارجي. وضع تشين تشن وتشانغ هنغ منشورات على الأرض لتجلس الفتاتان عليها، بينما ظلّا واقفين يأكلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت المجموعة التي كانت تنوي ضرب تشين تشن، بينما تابع شاب البنتلي سيره، متجاهلًا الفتاة المرافقة له، وتوجه نحو الشبان، وقال وهو يعبس: “هؤلاء أصدقاؤك؟”
التهَم تشين تشن البرغر في ثلاث قضمات، ثم أخذ كوب الكولا من تشي جيا وشكرها. وعندما رأت باي تشينغ ذلك، ترددت قليلًا قبل أن تُخرج كوب عصير البرتقال من الكيس وتقول لتشانغ هنغ: “هل تريد عصير البرتقال الآن؟”
نزل شاب من سيارة بنتلي، ولما رأى تشانغ هنغ، صاح بحماس: “سيد! أنت هنا أيضًا!” ثم أسرع نحوه.
قال تشانغ هنغ: “بكل سرور.” وعندما أخذ الكوب منها، لامس إصبعه إصبعها عن غير قصد. أرادت باي تشينغ أن تبعد يدها، لكنها لم تفعل في النهاية.
نزل شاب من سيارة بنتلي، ولما رأى تشانغ هنغ، صاح بحماس: “سيد! أنت هنا أيضًا!” ثم أسرع نحوه.
لكن قبل أن تتطور اللحظة، تغيرت ملامح تشين تشن فجأة. نظر تشانغ هنغ إلى الاتجاه الذي ينظر إليه، فرأى مجموعة من الفتيان يتقدمون نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا شبابًا صغارًا، وعلى الأرجح طلابًا جامعيين من جامعات قريبة. وكان في المجموعة فتيات أيضًا، لكن أربعة فتيان منهم بدوا عدائيين.
قال تشين تشن بصوت منخفض: “اللعين جلب أصدقاءه لينتقم.”
الفصل 663: مسألة صغيرة
سأله تشانغ هنغ: “الذي تسلل إلى الطابور؟”
اعترضت تشي جيا: “لماذا؟ هو لم يعتذر حتى عندما تسلل إلى الطابور. من غير العدل أن تأتوا لمضايقة من دافع عن غيره.”
أجاب: “نعم، لا تقلقوا. سأتعامل معهم. انتظروا هنا فقط.” ثم شرب جرعة أخرى من الكولا وأعاد الكوب إلى تشي جيا.
وبينما كان بقية أصحاب السيارات الرياضية يخرجون من سياراتهم، اختفى التفوق العددي للمجموعة الجامعية، وأدركوا أن الأمر لن ينتهي دون عواقب إن استمروا. فانسحبوا بصمت، يرمقون تشين تشن بنظرات حانقة.
حذّرته تشي جيا بقلق: “لا تتصرف بتهور. عددهم كبير.”
وصل الفتية، وأشار أحدهم إلى تشين تشن قائلاً: “هذا هو! الشخص الذي ضربني قبل قليل في برغر كينغ.”
أضاف تشانغ هنغ: “لا داعي لتحويل الأمر إلى مشكلة كبيرة. مجرد سوء تفاهم بسيط، دعني أتحدث معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذّرته تشي جيا بقلق: “لا تتصرف بتهور. عددهم كبير.”
لكن تشين تشن هزّ رأسه وقال: “لو كانوا عقلاء، لما تسللوا للطابور في المقام الأول.”
قال تشين تشن باستياء مصطنع: “تباهي؟ أنا دائمًا شخص يعتمد عليه.” ثم مدّ يده وقال مبتسمًا: “مرحبًا، أنا قائد فريق كرة السلة في مدرستي!”
ورغم ما قاله، لم يتقدم نحوهم بمفرده، فهو يعلم جيدًا أنه سيُضرب إن فعل. ورغم أنه لا يخاف، لكنه لا يريد أن يُهزم أمام الفتاتين، ولن يجرّهن أو يجرّ تشانغ هنغ إلى مشاكله.
حكّ تشين تشن رأسه وقال: “يا للأسف. كنا متقدمين في النصف الأول من المباراة النهائية، لكن لاعب الوسط أصيب في ساقه، ولم يستطع الاستمرار. فاز الفريق الخصم بالمتابعة وسجل عدة نقاط. لم يكن يومًا جيدًا.”
وصل الفتية، وأشار أحدهم إلى تشين تشن قائلاً: “هذا هو! الشخص الذي ضربني قبل قليل في برغر كينغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذّرته تشي جيا بقلق: “لا تتصرف بتهور. عددهم كبير.”
كانوا جميعًا شبابًا صغارًا، وعلى الأرجح طلابًا جامعيين من جامعات قريبة. وكان في المجموعة فتيات أيضًا، لكن أربعة فتيان منهم بدوا عدائيين.
لكن فجأة، قاطعتهم زمجرة محرك. إذ وصلت ست سيارات رياضية من التقاطع، وأزال الحارس الحواجز عن المواقف المحجوزة بسرعة، مما أثار غضب السائقين الآخرين، لكنهم صمتوا عندما رأوا السيارات الفاخرة.
قال تشين تشن: “أنت من تسللت إلى الطابور، وكنت أول من رفع يده علي.”
تغير وجه الفتاة، وبدت على وشك البكاء، فنظرت إلى رفاقها. لكن أولئك الذين كانوا يتوعدون قبل لحظات أصبحوا مترددين. فقبل قليل كانوا يواجهون طلابًا ثانويين، أما الآن فقد أصبح الوضع مختلفًا.
لم يكن خائفًا، فقد خاض الكثير من الشجارات من قبل. وفي الحالات التي يعلم أنه سيُهزم فيها، كان ينسحب. لكن الآن كان برفقة أصدقائه، ولا يمكنه الهرب.
شجعته تشي جيا قائلة: “لا بأس، ستعوضونها المرة القادمة.”
قال أحد الفتية: “لسنا نحاول التنمر عليك. فقط قف بثبات، دع صديقي يرد لك لكمتين كما فعلت به.”
قال تشين تشن بصوت منخفض: “اللعين جلب أصدقاءه لينتقم.”
اعترضت تشي جيا: “لماذا؟ هو لم يعتذر حتى عندما تسلل إلى الطابور. من غير العدل أن تأتوا لمضايقة من دافع عن غيره.”
قال تشانغ هنغ لباي تشينغ وتشي جيا: “لا تستمعا له. اسمه تشين تشن، صديق طفولتي. يدرس في مدرسة أخرى في المدينة، لكننا في نفس السن. يحب التباهي، لكنه شخص جيد.”
قال أحدهم محذرًا: “أنتم أصدقاؤه؟ لا علاقة لكم بالأمر. وإن لم تردن الضرب أيضًا، فالأفضل أن تصمتن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث تشانغ هنغ أخيرًا: “ألا يمكننا أن نتصافح ونُنهي الأمر؟”
ترجمة : RoronoaZ
رد الآخر بحدة: “هل تفهم ما نقول؟ لا يوجد تفاوض هنا!” ثم مدّ يده ليدفع تشانغ هنغ.
نزل شاب من سيارة بنتلي، ولما رأى تشانغ هنغ، صاح بحماس: “سيد! أنت هنا أيضًا!” ثم أسرع نحوه.
لكن فجأة، قاطعتهم زمجرة محرك. إذ وصلت ست سيارات رياضية من التقاطع، وأزال الحارس الحواجز عن المواقف المحجوزة بسرعة، مما أثار غضب السائقين الآخرين، لكنهم صمتوا عندما رأوا السيارات الفاخرة.
ثم لاحظ الفتاتين الواقفتين بجانب تشانغ هنغ، فتلألأت عيناه، وضرب تشانغ هنغ بمرفقه هامسًا وهو يضحك: “ألن تعرفني عليهما؟ من منهما صديقتك؟”
نزل شاب من سيارة بنتلي، ولما رأى تشانغ هنغ، صاح بحماس: “سيد! أنت هنا أيضًا!” ثم أسرع نحوه.
سأله تشانغ هنغ: “الذي تسلل إلى الطابور؟”
تجمدت المجموعة التي كانت تنوي ضرب تشين تشن، بينما تابع شاب البنتلي سيره، متجاهلًا الفتاة المرافقة له، وتوجه نحو الشبان، وقال وهو يعبس: “هؤلاء أصدقاؤك؟”
لكن فجأة، قاطعتهم زمجرة محرك. إذ وصلت ست سيارات رياضية من التقاطع، وأزال الحارس الحواجز عن المواقف المحجوزة بسرعة، مما أثار غضب السائقين الآخرين، لكنهم صمتوا عندما رأوا السيارات الفاخرة.
رد تشانغ هنغ: “لا.”
الفصل 663: مسألة صغيرة
قال الشاب: “جيد.” ثم زجر أقرب فتاة إليه: “ابتعدي من هنا!”
نزل شاب من سيارة بنتلي، ولما رأى تشانغ هنغ، صاح بحماس: “سيد! أنت هنا أيضًا!” ثم أسرع نحوه.
تغير وجه الفتاة، وبدت على وشك البكاء، فنظرت إلى رفاقها. لكن أولئك الذين كانوا يتوعدون قبل لحظات أصبحوا مترددين. فقبل قليل كانوا يواجهون طلابًا ثانويين، أما الآن فقد أصبح الوضع مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشين تشن بفخر: “أليس واضحًا؟ كان طالب ثانوي طوله يقارب 1.8 متر، ويبدو أنه لاعب كرة سلة وعضلاته بارزة. لكنني تعودت دائمًا على مقاتلة من هم أقوى مني، لذلك لم أشعر بالخوف.”
وبينما كان بقية أصحاب السيارات الرياضية يخرجون من سياراتهم، اختفى التفوق العددي للمجموعة الجامعية، وأدركوا أن الأمر لن ينتهي دون عواقب إن استمروا. فانسحبوا بصمت، يرمقون تشين تشن بنظرات حانقة.
التهَم تشين تشن البرغر في ثلاث قضمات، ثم أخذ كوب الكولا من تشي جيا وشكرها. وعندما رأت باي تشينغ ذلك، ترددت قليلًا قبل أن تُخرج كوب عصير البرتقال من الكيس وتقول لتشانغ هنغ: “هل تريد عصير البرتقال الآن؟”
قال تشانغ هنغ للشاب: “شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت المجموعة التي كانت تنوي ضرب تشين تشن، بينما تابع شاب البنتلي سيره، متجاهلًا الفتاة المرافقة له، وتوجه نحو الشبان، وقال وهو يعبس: “هؤلاء أصدقاؤك؟”
رد الشاب: “لا داعي. يبدو أن لديك رفقة الليلة، لن نُزعجك أكثر. تعال إلى نادينا في أي وقت، ولا تبخل علينا ببعض مهاراتك في القيادة.”
قال تشانغ هنغ لباي تشينغ وتشي جيا: “لا تستمعا له. اسمه تشين تشن، صديق طفولتي. يدرس في مدرسة أخرى في المدينة، لكننا في نفس السن. يحب التباهي، لكنه شخص جيد.”
ثم غادر مع رفاقه، تاركًا خلفه مشهدًا مندهشًا، وأصدقاء تشانغ هنغ في أمان.
نزل شاب من سيارة بنتلي، ولما رأى تشانغ هنغ، صاح بحماس: “سيد! أنت هنا أيضًا!” ثم أسرع نحوه.
______________________________________________
رد تشانغ هنغ: “لا.”
ترجمة : RoronoaZ
أضاف تشانغ هنغ: “لا داعي لتحويل الأمر إلى مشكلة كبيرة. مجرد سوء تفاهم بسيط، دعني أتحدث معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت المجموعة التي كانت تنوي ضرب تشين تشن، بينما تابع شاب البنتلي سيره، متجاهلًا الفتاة المرافقة له، وتوجه نحو الشبان، وقال وهو يعبس: “هؤلاء أصدقاؤك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		