الفصل 660: أنتم من يجب أن يهرب
لكنهم، بوضوح، قللوا كثيرًا من شأن تشانغ هنغ وقدراته.
كان تشانغ هنغ يدرك أن أفعاله الأخيرة لا بد أنها أثارت انتباه تلك الكائنات. فقد ظل يجمع تسجيلات المراقبة على امتداد الشارع، وهو يعلم أن من المستحيل إخفاء ذلك، ما دفعها على الأرجح للشعور بأن وجودها بات مهددًا، فاستأجرت مجموعة من الرجال لتعليمه درسًا.
وهذا لم يكن خبرًا سارًا لتشانغ هنغ، إذ اضطر إلى تعليق التحقيق مؤقتًا.
من وجهة نظرهم، لم يكن تشانغ هنغ سوى طالب مدرسة ثانوية، وبضربه، سيفهم قسوة الواقع، ويتراجع عن ملاحقته لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنهم، بوضوح، قللوا كثيرًا من شأن تشانغ هنغ وقدراته.
وهذا لم يكن خبرًا سارًا لتشانغ هنغ، إذ اضطر إلى تعليق التحقيق مؤقتًا.
من الناحية التقنية، كانت هذه المهمة أشبه بصراع أعمى بين طرفين؛ لا تشانغ هنغ يعرف أصل تلك الكائنات، ولا هم يدركون أنه لاعب. لذا ما يزال الطرفان في مرحلة جسّ النبض.
أخرج تشانغ هنغ 6,000 يوان من حقيبته المدرسية وسلّمها للزعيم، ثم قال بجدية: “أنصحك بالتخلي عن أي أفكار غير ضرورية قد تراودك.”
سأل تشانغ هنغ زعيم المجموعة: “كم دفع لكم الشخص الذي طلب منكم تأديبي؟”
أجابه: “نعم.”
أجابه الزعيم بحذر: “ولمَ تسأل؟”
بل قال ضاحكًا: “لا تقلق، حتى لو كانت قبيحة جدًا، فلن أنبس ببنت شفة. فأنا لدي نجمة على المسرح أستمتع بها!”
قال تشانغ هنغ: “أريد أن أرى إن كان بالإمكان حل الأمر بالمال.”
لكن من الواضح أن الزعيم لم يكن مستعدًا للاستماع إلى نصيحته. بعد أن رأى المال، لاحظ أن تشانغ هنغ يملك المزيد في حقيبته، فقد أخرج منها ما مجموعه 10,000 يوان. عندها تغيرت نبرة الزعيم فجأة وقال: “لا، لا يمكننا أخذ مالك. نحن أناس ملتزمون. لذا علينا تنفيذ ما وُكّل إلينا، وإلا فلن يثق بنا أحد مجددًا.”
كان غنيًا الآن داخل هذا الزنزانة، ويُفضّل دائمًا الحلول السلمية عند الإمكان.
ترجمة : RoronoaZ
قال الزعيم: “دفع لنا 3,000 يوان، وطلب أن نضربك ضربًا يجعلك طريح الفراش لأسبوع كامل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ بهدوء: “من الأفضل ألا تكون طماعًا يا عم.”
قال تشانغ هنغ: “سأدفع لكم 6,000 يوان مقابل أن تتركوني وشأني، وأريد أيضًا معرفة من هو هذا الشخص.”
بل قال ضاحكًا: “لا تقلق، حتى لو كانت قبيحة جدًا، فلن أنبس ببنت شفة. فأنا لدي نجمة على المسرح أستمتع بها!”
نظر الزعيم إلى الرجل بجانبه الذي يحمل مفتاح صواميل، وسأله بشك: “أأنت تحاول معرفة معلوماتنا الشخصية لتسلمها للشرطة لاحقًا بعد أن تحول لنا المال؟”
ضحك تشانغ هنغ بسخرية وقال: “كم تريد إذًا؟”
قال تشانغ هنغ: “يمكنني أن أدفع لكم نقدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “سأدفع لكم 6,000 يوان مقابل أن تتركوني وشأني، وأريد أيضًا معرفة من هو هذا الشخص.”
سأله الزعيم: “هل تملك 6,000 يوان معك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، قرر تشانغ هنغ أن يركّز خطوته التالية على إجراء مقابلات مع السكان.
أجابه: “نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتفاجأ تشانغ هنغ كثيرًا عندما سمع الاسم. فمنذ أن واجهه ذلك الطالب الجامعي في الممر، كان من الواضح أنه كشف نفسه. وكان الخيار المنطقي أن يستأجر مجموعة لمواجهة تشانغ هنغ.
قال الزعيم: “ادفع أولًا إذًا.”
نظر الزعيم إلى الرجل بجانبه الذي يحمل مفتاح صواميل، وسأله بشك: “أأنت تحاول معرفة معلوماتنا الشخصية لتسلمها للشرطة لاحقًا بعد أن تحول لنا المال؟”
أخرج تشانغ هنغ 6,000 يوان من حقيبته المدرسية وسلّمها للزعيم، ثم قال بجدية: “أنصحك بالتخلي عن أي أفكار غير ضرورية قد تراودك.”
ولأنه لم يكن في ناسو أو أمريكا في القرن التاسع عشر، لم يرد تشانغ هنغ أن يبالغ في ضربهم. لم يرغب في أن يُسبب لهم إعاقات دائمة أو يتورط في قضية قتل. لذا، اكتفى بإصابتهم بشكل مؤقت. وفي الحقيقة، ما فعله قد يساعد العيادات المحلية على جني بعض المال.
لكن من الواضح أن الزعيم لم يكن مستعدًا للاستماع إلى نصيحته. بعد أن رأى المال، لاحظ أن تشانغ هنغ يملك المزيد في حقيبته، فقد أخرج منها ما مجموعه 10,000 يوان. عندها تغيرت نبرة الزعيم فجأة وقال: “لا، لا يمكننا أخذ مالك. نحن أناس ملتزمون. لذا علينا تنفيذ ما وُكّل إلينا، وإلا فلن يثق بنا أحد مجددًا.”
لكن من الواضح أن الزعيم لم يكن مستعدًا للاستماع إلى نصيحته. بعد أن رأى المال، لاحظ أن تشانغ هنغ يملك المزيد في حقيبته، فقد أخرج منها ما مجموعه 10,000 يوان. عندها تغيرت نبرة الزعيم فجأة وقال: “لا، لا يمكننا أخذ مالك. نحن أناس ملتزمون. لذا علينا تنفيذ ما وُكّل إلينا، وإلا فلن يثق بنا أحد مجددًا.”
ضحك تشانغ هنغ بسخرية وقال: “كم تريد إذًا؟”
رد الزعيم: “كم معك؟”
رد الزعيم: “كم معك؟”
جلس تشانغ هنغ القرفصاء إلى جانبه، واستعمل ملابسه في مسح الدماء عن سكينه، ثم استعاد الـ6,000 يوان التي دفعها سابقًا.
قال تشانغ هنغ بهدوء: “من الأفضل ألا تكون طماعًا يا عم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “سأدفع لكم 6,000 يوان مقابل أن تتركوني وشأني، وأريد أيضًا معرفة من هو هذا الشخص.”
قال الزعيم: “انتظرنا طويلًا لفرصة كهذه. تظن أننا سنتركك ترحل دون أن نأخذ كل ما تملك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ بهدوء: “من الأفضل ألا تكون طماعًا يا عم.”
تمتم تشانغ هنغ: “إذًا حان وقت القتال.”
أجابه: “نعم.”
أغلق حقيبته المدرسية وعلّقها على ظهره مجددًا.
بمعنى آخر، عائلة ذلك الطالب الجامعي كانت بالفعل قد بدّلت سيارتها في ذلك اليوم، لكن تسجيلات الكاميرا قد حُذفت حتمًا.
ضحك الزعيم بسخرية وقال: “أتحاول الهرب؟ أمام هذا العدد من الرجال؟ لو سمحنا لك بالفرار، فلن يوظفنا أحد بعد اليوم.”
أجابه الزعيم بحذر: “ولمَ تسأل؟”
رفع تشانغ هنغ حاجبيه، وأخرج سكينًا صغيرًا من جيبه قائلاً: “أنا؟ لا… أنتم من يجب أن يهرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، قرر تشانغ هنغ أن يركّز خطوته التالية على إجراء مقابلات مع السكان.
لم يدم القتال طويلًا.
أما “تشين تشن”، فكان في قمة سعادته، لأنه سيحضر الحفل مجانًا. ولم يسأل مجددًا عن هوية الفتاة التي سترافقهما.
كان أولئك الرجال عمّالًا في مصانع قريبة، ولم يتلقّوا أي تدريب على القتال. قوتهم كانت في أجسادهم الضخمة والوشوم، وليس في مهاراتهم. ربما حتى شخص عادي قد يهزمهم في قتال فردي. ورغم تفوّقهم العددي، إلا أنهم واجهوا لاعبًا متمرسًا كتشانغ هنغ، وكانت النتيجة محسومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ هنغ زعيم المجموعة: “كم دفع لكم الشخص الذي طلب منكم تأديبي؟”
ولأنه لم يكن في ناسو أو أمريكا في القرن التاسع عشر، لم يرد تشانغ هنغ أن يبالغ في ضربهم. لم يرغب في أن يُسبب لهم إعاقات دائمة أو يتورط في قضية قتل. لذا، اكتفى بإصابتهم بشكل مؤقت. وفي الحقيقة، ما فعله قد يساعد العيادات المحلية على جني بعض المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “سأدفع لكم 6,000 يوان مقابل أن تتركوني وشأني، وأريد أيضًا معرفة من هو هذا الشخص.”
كل ما احتاجه هو هزيمة أربعة رجال فقط. الباقون، بعد أن رأوا ما حدث، ألقوا ما في أيديهم من أنابيب فولاذية وهربوا.
استقل سيارة أجرة وتبادل أطراف الحديث مع السائق أثناء الرحلة. وبعد قليل، تلقى رسالة من “تشين تشن” يُخبره فيها بأنه حصل على تذاكر الحفل، وأنه اشترى التذاكر من ابن عمه مباشرةً، فاضطر إلى دفع 500 يوان إضافية على كل تذكرة فقط، أي أن المبلغ الإجمالي كان 7,120 يوانًا.
تجاهل تشانغ هنغ الفارين، وتوجه مباشرة نحو الزعيم الممدد على الأرض يئن من الألم. وعندما رآه يقترب حاملاً السكين، بدأ الزعيم يرتجف وقال: “ماذا… ماذا تنوي أن تفعل؟ نحن أناس متحضرون! إن ضربتني مجددًا فسأتصل بالشرطة!”
وكان تشانغ هنغ راضيًا عن ذلك، فالسعر كان منطقيًا. لم يكن يتوقع من قريب “تشين تشن” أن يعمل دون مقابل.
جلس تشانغ هنغ القرفصاء إلى جانبه، واستعمل ملابسه في مسح الدماء عن سكينه، ثم استعاد الـ6,000 يوان التي دفعها سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشانغ هنغ الفارين، وتوجه مباشرة نحو الزعيم الممدد على الأرض يئن من الألم. وعندما رآه يقترب حاملاً السكين، بدأ الزعيم يرتجف وقال: “ماذا… ماذا تنوي أن تفعل؟ نحن أناس متحضرون! إن ضربتني مجددًا فسأتصل بالشرطة!”
قال: “أخبرني، من هو الشخص الذي تواصل معكم؟”
مع ذلك، أصبح قريبًا جدًا من مكان ذهاب تلك العائلة في تلك الليلة. وكان يشعر بأن وكر الكائنات قد يكون في الجوار.
نظر الزعيم إلى المال الذي عاد إلى يد تشانغ هنغ، وشعر بندم شديد. كان بإمكانه الرحيل ومعه 6,000 يوان إضافية. حتى لو أعاد 3,000 منها للعميل، سيبقى لديه 3,000 ربحًا صافياً. لكن طمعه جعله يخسر كل شيء.
______________________________________________
ونظرًا لأن ذراعه ما تزال تنزف، فقد قرر الزعيم ألا يلعب أي ألعاب أخرى. أخبر تشانغ هنغ بكل شيء يعرفه عن الشخص الذي استأجرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتفاجأ تشانغ هنغ كثيرًا عندما سمع الاسم. فمنذ أن واجهه ذلك الطالب الجامعي في الممر، كان من الواضح أنه كشف نفسه. وكان الخيار المنطقي أن يستأجر مجموعة لمواجهة تشانغ هنغ.
رد الزعيم: “كم معك؟”
بمعنى آخر، عائلة ذلك الطالب الجامعي كانت بالفعل قد بدّلت سيارتها في ذلك اليوم، لكن تسجيلات الكاميرا قد حُذفت حتمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الزعيم: “ادفع أولًا إذًا.”
وهذا لم يكن خبرًا سارًا لتشانغ هنغ، إذ اضطر إلى تعليق التحقيق مؤقتًا.
بل قال ضاحكًا: “لا تقلق، حتى لو كانت قبيحة جدًا، فلن أنبس ببنت شفة. فأنا لدي نجمة على المسرح أستمتع بها!”
مع ذلك، أصبح قريبًا جدًا من مكان ذهاب تلك العائلة في تلك الليلة. وكان يشعر بأن وكر الكائنات قد يكون في الجوار.
ورغم حذف تسجيلات المراقبة، كان متأكدًا أن سكان المنطقة لا بد لاحظوا شيئًا غريبًا.
ورغم حذف تسجيلات المراقبة، كان متأكدًا أن سكان المنطقة لا بد لاحظوا شيئًا غريبًا.
جلس تشانغ هنغ القرفصاء إلى جانبه، واستعمل ملابسه في مسح الدماء عن سكينه، ثم استعاد الـ6,000 يوان التي دفعها سابقًا.
لذا، قرر تشانغ هنغ أن يركّز خطوته التالية على إجراء مقابلات مع السكان.
ورغم حذف تسجيلات المراقبة، كان متأكدًا أن سكان المنطقة لا بد لاحظوا شيئًا غريبًا.
بعد خمس دقائق، تأكد من أنه لن يحصل على أي معلومات إضافية من الزعيم، فخرج من موقف السيارات ونظر إلى السماء. كان الليل يقترب، ولم يشأ أن يُقلق جده. لذا، قرر أن ينهي التحقيق لهذا اليوم.
قال: “أخبرني، من هو الشخص الذي تواصل معكم؟”
استقل سيارة أجرة وتبادل أطراف الحديث مع السائق أثناء الرحلة. وبعد قليل، تلقى رسالة من “تشين تشن” يُخبره فيها بأنه حصل على تذاكر الحفل، وأنه اشترى التذاكر من ابن عمه مباشرةً، فاضطر إلى دفع 500 يوان إضافية على كل تذكرة فقط، أي أن المبلغ الإجمالي كان 7,120 يوانًا.
قال تشانغ هنغ: “أريد أن أرى إن كان بالإمكان حل الأمر بالمال.”
كانت هذه خسارة كبيرة لابن عمه، إذ لم يربح الكثير، لكنها لا تُعد صفقة سيئة.
جلس تشانغ هنغ القرفصاء إلى جانبه، واستعمل ملابسه في مسح الدماء عن سكينه، ثم استعاد الـ6,000 يوان التي دفعها سابقًا.
وكان تشانغ هنغ راضيًا عن ذلك، فالسعر كان منطقيًا. لم يكن يتوقع من قريب “تشين تشن” أن يعمل دون مقابل.
مع ذلك، أصبح قريبًا جدًا من مكان ذهاب تلك العائلة في تلك الليلة. وكان يشعر بأن وكر الكائنات قد يكون في الجوار.
طلب بعدها من “تشين تشن” أن يرسل له رمز الاستجابة السريعة الخاص بالتذاكر للتأكد من صحتها. وبعد أن تحقق منها، حوّل له المال عند وصوله إلى المنزل.
أما “تشين تشن”، فكان في قمة سعادته، لأنه سيحضر الحفل مجانًا. ولم يسأل مجددًا عن هوية الفتاة التي سترافقهما.
أما “تشين تشن”، فكان في قمة سعادته، لأنه سيحضر الحفل مجانًا. ولم يسأل مجددًا عن هوية الفتاة التي سترافقهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “سأدفع لكم 6,000 يوان مقابل أن تتركوني وشأني، وأريد أيضًا معرفة من هو هذا الشخص.”
بل قال ضاحكًا: “لا تقلق، حتى لو كانت قبيحة جدًا، فلن أنبس ببنت شفة. فأنا لدي نجمة على المسرح أستمتع بها!”
لكنهم، بوضوح، قللوا كثيرًا من شأن تشانغ هنغ وقدراته.
______________________________________________
بمعنى آخر، عائلة ذلك الطالب الجامعي كانت بالفعل قد بدّلت سيارتها في ذلك اليوم، لكن تسجيلات الكاميرا قد حُذفت حتمًا.
ترجمة : RoronoaZ
سأله الزعيم: “هل تملك 6,000 يوان معك؟”
قال تشانغ هنغ: “يمكنني أن أدفع لكم نقدًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات