الفصل 649: الجيلي
وفي تلك الأثناء، وصلته رسالة من باي تشينغ تقول فيها إنها وصديقتها وصلتا إلى مركز تسوق واندا، وتتساءل عن مكانه.
وقف تشانغ هنغ بهدوء، منتظرًا حتى ينهي الطالب الجامعي ضحكته.
وفي تلك الأثناء، وصلته رسالة من باي تشينغ تقول فيها إنها وصديقتها وصلتا إلى مركز تسوق واندا، وتتساءل عن مكانه.
“ما المضحك؟” سأله.
قال تشانغ هنغ: “صدقني، لقد رأيت حضارتنا ترتكب أفعالًا أسوأ بكثير. أكل الجيلي لا يُصنَّف ضمن أسوأ عشرة منها.”
“آسف، فقط تذكرت شيئًا وأنا واقف هنا.”
مد الطالب إصبعه ليداعب الجيلي في الوعاء، ثم قال: “مثير للاهتمام. إذًا هذه هي الحضارة التي سأواجهها.”
“وما هو؟”
وعندما وصل إلى الطابق الأول، رأى باي تشينغ تقف أمام مطعم KFC، ترتدي قميصًا رماديًا وشورت جينز، وحذاءً رياضيًا أبيض، وحقيبة قماشية على ظهرها.
“هل تعلم أن الجيلي مصنوع من جلد الخنزير؟”
ترجمة : RoronoaZ
“همم.”
بعبارة أخرى، حتى لو بدأوا يشكون به، فإنهم غير قادرين على تقمّص شكله ما لم يكونوا مستعدين لذلك. ما يعني أنه آمن — مؤقتًا على الأقل.
“أترى ذلك؟ كيف لم ينتبه أحد لهذا من قبل؟ البشر يعتبرون هذا الكائن الذكي طعامًا، يأكلون لحمه وجلده، وحتى عظامه. كأن وجوده محصور فقط في أن يُؤكل. ولا أحد يرى أن هذا عمل قاسٍ. كل من قابلتهم يظنون أن هذه هي طريقة سير العالم.”
أشار تشانغ هنغ إلى مطعم KFC، لكنه تذكّر فجأة أنه أنفق كل مصروفه الأسبوعي.
مد الطالب إصبعه ليداعب الجيلي في الوعاء، ثم قال: “مثير للاهتمام. إذًا هذه هي الحضارة التي سأواجهها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال أمامنا ساعة ونصف. كنا نخطط للتسوق أولًا.”
قال تشانغ هنغ: “صدقني، لقد رأيت حضارتنا ترتكب أفعالًا أسوأ بكثير. أكل الجيلي لا يُصنَّف ضمن أسوأ عشرة منها.”
ولم تنتبه له إلا عندما اقترب منها، ففتحت عينيها بدهشة وقالت: “أهلاً! متى وصلت؟!”
“إن كان الأمر كذلك، فهل يعني هذا أن كائنًا أكثر ذكاءً يمكنه أن يقرر مصير كائن أقل ذكاءً دون إذنه؟ بعبارة أخرى، إن وُجدت فصيلة أذكى من البشر، فسيُسمح لها بأكل البشر أيضًا.”
استغرق منه الأمر نصف يوم وهو يفرز تسجيلات من شارعين مختلفين ليحدد اتجاه السيارة بدقة.
“لا أعتقد ذلك.”
لذلك، كان على تشانغ هنغ تجميع المقاطع من عدة كاميرات، ليتتبع مسار السيارة.
“لماذا؟ أليست هذه نفس المعاملة التي يمنحها البشر للخنازير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن أنهى الطالب كلامه، بدأ يتحرك مجددًا.
“لأني لا أريد أن أتحوّل إلى قطعة جيلي،” أجاب تشانغ هنغ وهو يرفع حاجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال أمامنا ساعة ونصف. كنا نخطط للتسوق أولًا.”
انفجر الطالب بالضحك مجددًا، وهذه المرة استطاع تشانغ هنغ أن يسمع ضحكته بوضوح — كان صوتًا حادًا كأن الطباشير تخدش سبورة.
بعد ذلك، لم يتبادل الاثنان المزيد من الحديث، وتوجه كل منهما إلى جهة.
قال بعد أن انتهى من الضحك: “أنت أكثر شخص ممتع قابلته في حياتي.”
قال تشانغ هنغ: “صدقني، لقد رأيت حضارتنا ترتكب أفعالًا أسوأ بكثير. أكل الجيلي لا يُصنَّف ضمن أسوأ عشرة منها.”
رد تشانغ هنغ: “يبدو أنك لم تقابل الكثير من الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه الحالة من الأمان النسبي لن تدوم طويلًا. فالخطوة التالية ستعتمد على ما إذا كانوا ينوون أخذ شكل تشانغ هنغ، أو إن كان بمقدوره كشف أي أدلة جديدة.
أومأ الطالب برأسه وأشار إلى رأسه: “كان لدي مشكلة هنا سابقًا. بقيت في المنزل لفترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه الحالة من الأمان النسبي لن تدوم طويلًا. فالخطوة التالية ستعتمد على ما إذا كانوا ينوون أخذ شكل تشانغ هنغ، أو إن كان بمقدوره كشف أي أدلة جديدة.
“لا تبدو بصحة جيدة الآن. ألا تحتاج إلى المزيد من الأدوية لتتعافى تمامًا؟”
“همم.”
“سآخذ دوائي عندما أعود لاحقًا. لكن أولًا، يجب أن أوصل هذا الجيلي لخالة وانغ.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكنهم بلا شك أساؤوا تقدير حالة تشانغ هنغ الذهنية. فبعيدًا عن أنه أكثر اتزانًا من الشخص العادي، فإن تجاربه الكثيرة في المهام السابقة عززت من قدرته على التحمل العقلي بشكل كبير.
وبعد أن أنهى الطالب كلامه، بدأ يتحرك مجددًا.
مد الطالب إصبعه ليداعب الجيلي في الوعاء، ثم قال: “مثير للاهتمام. إذًا هذه هي الحضارة التي سأواجهها.”
اقترب الاثنان من بعضهما تدريجيًا، وعندما أصبح تشانغ هنغ على بعد خطوتين فقط من الطالب، مال بجسده قليلًا جانبًا.
اقترب الاثنان من بعضهما تدريجيًا، وعندما أصبح تشانغ هنغ على بعد خطوتين فقط من الطالب، مال بجسده قليلًا جانبًا.
قال الطالب بصدق: “شكرًا لك.”
ولم تنتبه له إلا عندما اقترب منها، ففتحت عينيها بدهشة وقالت: “أهلاً! متى وصلت؟!”
“على الرحب والسعة.”
“أترى ذلك؟ كيف لم ينتبه أحد لهذا من قبل؟ البشر يعتبرون هذا الكائن الذكي طعامًا، يأكلون لحمه وجلده، وحتى عظامه. كأن وجوده محصور فقط في أن يُؤكل. ولا أحد يرى أن هذا عمل قاسٍ. كل من قابلتهم يظنون أن هذه هي طريقة سير العالم.”
“أنا لست ذكيًا جدًا، لكني أحب التعامل مع الأذكياء. آمل أن تبقى دائمًا بهذه الفطنة.”
خرج تشانغ هنغ من المبنى وألقى نظرة إلى الوراء نحو البناية التي كان فيها.
رد تشانغ هنغ بالمثل: “إن لم تكن ذكيًا، فمن الأفضل أن تقلل من نصائحك الخاطئة للناس مستقبلًا.”
وقف تشانغ هنغ بهدوء، منتظرًا حتى ينهي الطالب الجامعي ضحكته.
بعد ذلك، لم يتبادل الاثنان المزيد من الحديث، وتوجه كل منهما إلى جهة.
انفجر الطالب بالضحك مجددًا، وهذه المرة استطاع تشانغ هنغ أن يسمع ضحكته بوضوح — كان صوتًا حادًا كأن الطباشير تخدش سبورة.
خرج تشانغ هنغ من المبنى وألقى نظرة إلى الوراء نحو البناية التي كان فيها.
“وما هو؟”
كان يعلم أن ما جرى الليلة لم يكن صدفة. فبرغم أن الطالب استخدم حجة توصيل الجيلي لخالة وانغ، إلا أن تشانغ هنغ أدرك أن ذلك الكائن كان في الواقع بانتظاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أن الجيلي مصنوع من جلد الخنزير؟”
ربما لم يعد الطالب الحقيقي قادرًا على التحمل، وأخبر ذلك الكائن بكل ما يعرفه عن تشانغ هنغ. أو ربما المحادثة السابقة في المتجر أثارت شكوكه.
بعد ذلك، لم يتبادل الاثنان المزيد من الحديث، وتوجه كل منهما إلى جهة.
لاحظ تشانغ هنغ أن ذلك الكائن بحث عنه عمدًا ليلًا، ويبدو أنه حاول استخدام نفس الأسلوب الذي استخدمه مع الطالب الحقيقي — تخويف تشانغ هنغ وجرّه نحو الجنون. فقد تعمّد خلق جو مرعب لإرهابه، معتمدًا على أنه لا يستطيع فضحه.
بل إن هذا اللقاء أكد له بعض استنتاجاته السابقة. ورغم أنه لم يكتشف بعد تفاصيل قدرات هذه الكائنات، إلا أنه أصبح على يقين بأنهم لا يستطيعون تقمّص أي شخص يشاؤون في أي وقت.
لكنهم بلا شك أساؤوا تقدير حالة تشانغ هنغ الذهنية. فبعيدًا عن أنه أكثر اتزانًا من الشخص العادي، فإن تجاربه الكثيرة في المهام السابقة عززت من قدرته على التحمل العقلي بشكل كبير.
“وأين صديقتك؟”
ذلك النوع من التخويف لم يكن له تأثير يُذكر عليه، كأنهم فتحوا علبة رنجة فقط. فعندما رأى الطالب واقفًا في الظلام، لم يتغير تنفسه على الإطلاق — ظل هادئًا وثابتًا كما كان.
“متى يبدأ الفيلم؟”
بل إن هذا اللقاء أكد له بعض استنتاجاته السابقة. ورغم أنه لم يكتشف بعد تفاصيل قدرات هذه الكائنات، إلا أنه أصبح على يقين بأنهم لا يستطيعون تقمّص أي شخص يشاؤون في أي وقت.
“ما المضحك؟” سأله.
بعبارة أخرى، حتى لو بدأوا يشكون به، فإنهم غير قادرين على تقمّص شكله ما لم يكونوا مستعدين لذلك. ما يعني أنه آمن — مؤقتًا على الأقل.
وعندما وصل إلى الطابق الأول، رأى باي تشينغ تقف أمام مطعم KFC، ترتدي قميصًا رماديًا وشورت جينز، وحذاءً رياضيًا أبيض، وحقيبة قماشية على ظهرها.
لكن هذه الحالة من الأمان النسبي لن تدوم طويلًا. فالخطوة التالية ستعتمد على ما إذا كانوا ينوون أخذ شكل تشانغ هنغ، أو إن كان بمقدوره كشف أي أدلة جديدة.
بل إن هذا اللقاء أكد له بعض استنتاجاته السابقة. ورغم أنه لم يكتشف بعد تفاصيل قدرات هذه الكائنات، إلا أنه أصبح على يقين بأنهم لا يستطيعون تقمّص أي شخص يشاؤون في أي وقت.
لم يمكث تشانغ هنغ هناك طويلًا، بل عاد سريعًا إلى المنزل، وانتظر حتى نام جده، ثم أخذ مفاتيح السيارة وقادها نحو النهر حيث غرق الأطفال الثلاثة.
كانت تنظر حولها بحثًا عنه، لكن الزحام الشديد في يوم الأحد حال دون أن تراه.
لكنه لم يجد شيئًا، رغم بحثه طوال الليل.
لذلك، كان على تشانغ هنغ تجميع المقاطع من عدة كاميرات، ليتتبع مسار السيارة.
في هذه المرة، ركّز على قاعدة الجسر حيث اختبأ الطالب تلك الليلة. دحرج الحصى، وحفر الأرض، لكنه لم يجد سوى زجاجات بيرة، أكياس بلاستيكية، أحذية جلدية، ونفايات أخرى.
وبعد جهد دون جدوى، عاد تشانغ هنغ إلى المنزل، ونال قسطًا من النوم لساعتين، ثم خرج مجددًا لتفقد كاميرات المراقبة في المحلات القريبة.
وبعد جهد دون جدوى، عاد تشانغ هنغ إلى المنزل، ونال قسطًا من النوم لساعتين، ثم خرج مجددًا لتفقد كاميرات المراقبة في المحلات القريبة.
وفي تلك الأثناء، وصلته رسالة من باي تشينغ تقول فيها إنها وصديقتها وصلتا إلى مركز تسوق واندا، وتتساءل عن مكانه.
وهنا، وجد أخيرًا شيئًا مفيدًا.
وعندما وصل إلى الطابق الأول، رأى باي تشينغ تقف أمام مطعم KFC، ترتدي قميصًا رماديًا وشورت جينز، وحذاءً رياضيًا أبيض، وحقيبة قماشية على ظهرها.
بعض المحلات التقطت بسيارات المراقبة المثبتة فيها سيارة هوندا فيت الحمراء التابعة لعائلة الطالب، في منتصف الليل. لكن الكاميرات كانت موجّهة نحو مداخل المحلات، لذا لم تكشف وجهة السيارة بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها بأنه سيصل في أقرب وقت ممكن، ثم أسرع إلى محطة الحافلات واستقل حافلة إلى مركز التسوق.
لذلك، كان على تشانغ هنغ تجميع المقاطع من عدة كاميرات، ليتتبع مسار السيارة.
خرج تشانغ هنغ من المبنى وألقى نظرة إلى الوراء نحو البناية التي كان فيها.
استغرق منه الأمر نصف يوم وهو يفرز تسجيلات من شارعين مختلفين ليحدد اتجاه السيارة بدقة.
“أنا لست ذكيًا جدًا، لكني أحب التعامل مع الأذكياء. آمل أن تبقى دائمًا بهذه الفطنة.”
وفي تلك الأثناء، وصلته رسالة من باي تشينغ تقول فيها إنها وصديقتها وصلتا إلى مركز تسوق واندا، وتتساءل عن مكانه.
اقترب الاثنان من بعضهما تدريجيًا، وعندما أصبح تشانغ هنغ على بعد خطوتين فقط من الطالب، مال بجسده قليلًا جانبًا.
أجابها بأنه سيصل في أقرب وقت ممكن، ثم أسرع إلى محطة الحافلات واستقل حافلة إلى مركز التسوق.
“هل تناولتِ طعامك؟ إن لم تأكلي بعد، سأشتري لك برغر…”
وعندما وصل إلى الطابق الأول، رأى باي تشينغ تقف أمام مطعم KFC، ترتدي قميصًا رماديًا وشورت جينز، وحذاءً رياضيًا أبيض، وحقيبة قماشية على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أن الجيلي مصنوع من جلد الخنزير؟”
كانت تنظر حولها بحثًا عنه، لكن الزحام الشديد في يوم الأحد حال دون أن تراه.
______________________________________________
ولم تنتبه له إلا عندما اقترب منها، ففتحت عينيها بدهشة وقالت: “أهلاً! متى وصلت؟!”
لم يمكث تشانغ هنغ هناك طويلًا، بل عاد سريعًا إلى المنزل، وانتظر حتى نام جده، ثم أخذ مفاتيح السيارة وقادها نحو النهر حيث غرق الأطفال الثلاثة.
“لتوي. وأنتِ؟”
______________________________________________
“لي فترة واقفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان الأمر كذلك، فهل يعني هذا أن كائنًا أكثر ذكاءً يمكنه أن يقرر مصير كائن أقل ذكاءً دون إذنه؟ بعبارة أخرى، إن وُجدت فصيلة أذكى من البشر، فسيُسمح لها بأكل البشر أيضًا.”
“وأين صديقتك؟”
أومأ الطالب برأسه وأشار إلى رأسه: “كان لدي مشكلة هنا سابقًا. بقيت في المنزل لفترة طويلة.”
كان تشانغ هنغ يتذكر أنها قالت إنها ستشاهد فيلمًا مع صديقتها، لكنها الآن كانت وحدها.
“آسف، فقط تذكرت شيئًا وأنا واقف هنا.”
قالت باي تشينغ بتذمر: “لا تتحدث عن الأمر. ذهبنا لاستلام التذاكر، وأخبرتها أني سأمرر لك كراسة التمارين، وفجأة اختفت. ثم أرسلت لي رسالة تقول فيها أن نلتقي عند بدء الفيلم.”
في هذه المرة، ركّز على قاعدة الجسر حيث اختبأ الطالب تلك الليلة. دحرج الحصى، وحفر الأرض، لكنه لم يجد سوى زجاجات بيرة، أكياس بلاستيكية، أحذية جلدية، ونفايات أخرى.
“متى يبدأ الفيلم؟”
ربما لم يعد الطالب الحقيقي قادرًا على التحمل، وأخبر ذلك الكائن بكل ما يعرفه عن تشانغ هنغ. أو ربما المحادثة السابقة في المتجر أثارت شكوكه.
“لا يزال أمامنا ساعة ونصف. كنا نخطط للتسوق أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أن الجيلي مصنوع من جلد الخنزير؟”
“هل تناولتِ طعامك؟ إن لم تأكلي بعد، سأشتري لك برغر…”
“ما المضحك؟” سأله.
أشار تشانغ هنغ إلى مطعم KFC، لكنه تذكّر فجأة أنه أنفق كل مصروفه الأسبوعي.
لذلك، كان على تشانغ هنغ تجميع المقاطع من عدة كاميرات، ليتتبع مسار السيارة.
______________________________________________
ترجمة : RoronoaZ
ترجمة : RoronoaZ
خرج تشانغ هنغ من المبنى وألقى نظرة إلى الوراء نحو البناية التي كان فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال أمامنا ساعة ونصف. كنا نخطط للتسوق أولًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات