الفصل 647: الشكوك
“أمم… لا أظن،” هز الشاب رأسه.
“متى فقدت هاتفك؟”
أمضى تشانغ هنغ عشر دقائق إضافية يشاهد التسجيل بسرعة متقدمة. لم تكن كاميرا المدخل الرئيسي تلتقط المتسلّقين عبر الجدار كما فعل تشانغ هنغ، لكنها كانت تُظهر بوضوح كل مركبة تدخل أو تخرج من الحي.
“الليلة الماضية،” أجاب تشانغ هنغ.
أمضى تشانغ هنغ عشر دقائق إضافية يشاهد التسجيل بسرعة متقدمة. لم تكن كاميرا المدخل الرئيسي تلتقط المتسلّقين عبر الجدار كما فعل تشانغ هنغ، لكنها كانت تُظهر بوضوح كل مركبة تدخل أو تخرج من الحي.
“أمم… في أي مبنى تسكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تسجيل مدخل الحي؟” سأل تشانغ هنغ.
أعطى تشانغ هنغ رقم المبنى السكني للطلاب للحارس.
لذلك، فإن حادثة الغرق التي وقعت على ضفة النهر، والتي أثارت ضجة كبيرة، لا تتناسب مع نمط تصرفاتهم المعتاد. إضافة إلى ذلك، فإن كان الطالب خائفًا منهم لهذا الحد، فلماذا خاطر بالهرب من منزله الآمن إلى ضفة نهر مظلمة وخطرة؟
“الوحدة الثانية، المبنى الخامس؟” بدا أن الحارس تفاجأ. فسأله تشانغ هنغ: “ما الأمر؟ لماذا تبدو متفاجئًا؟”
رد الحارس: “لا تقلق. في الحقيقة، أنا لا أحب عملي من الأساس. وإن اكتشف أحد أنك كنت هنا، سأُفصل فورًا.” ثم ابتسم ابتسامة باهتة وأضاف: “وبالمناسبة… لقد رأيت كم كنت متعاونًا معك، لذلك، بخصوص المقاطع التي ذكرتها…”
“آه، أمم… لا… لا شيء.” بدا أن الحارس كان على وشك قول شيء، لكنه تراجع في اللحظة الأخيرة وأغلق فمه.
استطاع تشانغ هنغ أن يتخيل كم كان ذلك الطالب محطمًا نفسيًا — عائلته استُبدلت بالكامل، ولا أحد يصدقه. الجميع اعتقدوا أن مرضه النفسي قد تفاقم، ولم يعد أحد يثق بأي كلمة يقولها. والأسوأ من ذلك، أنه اعتبارًا من الغد، سيضطر للعيش تحت سقف واحد مع مخلوقات غريبة لا يعلم أحد من أين جاءت.
خمّن تشانغ هنغ أن هذا الشاب ربما صوّر أحد سكان المبنى سرًا، وعلى الرغم من أن ذلك ترك لديه انطباعًا معينًا، إلا أنه كان خائفًا من التحدث عنه.
إن قدرة شخص ما على تعديل الفيديو بهذه السرعة تدل على أنه محترف حقيقي.
تظاهر تشانغ هنغ بأنه لم يلاحظ ذلك، وراح يراقب بصمت بينما اختار الحارس تسجيل الليلة الماضية. لكن الشاب تردد فجأة.
لكن تشانغ هنغ أدرك شيئًا مهمًا — أياً كانت الوسائل التي استخدمتها تلك الكائنات لاستبدال شخص بالغ حي، فلا بد أنها معقدة للغاية. وإلا لما لجأوا لكل تلك الخطوات لإدخال الطالب إلى المصح، ثم الانتظار حتى الآن للتخلّص من تهديده.
“في الواقع، هذا التسجيل عديم الفائدة.”
استطاع تشانغ هنغ أن يتخيل كم كان ذلك الطالب محطمًا نفسيًا — عائلته استُبدلت بالكامل، ولا أحد يصدقه. الجميع اعتقدوا أن مرضه النفسي قد تفاقم، ولم يعد أحد يثق بأي كلمة يقولها. والأسوأ من ذلك، أنه اعتبارًا من الغد، سيضطر للعيش تحت سقف واحد مع مخلوقات غريبة لا يعلم أحد من أين جاءت.
“ولماذا تقول ذلك؟”
“ربما سمعت عن الطالب الذي خرج للتو من المصح العقلي، أليس كذلك؟ في وقت مبكر من هذا الصباح، بلّغ بأن لصًا اقتحم منزله، مما استدعى حضور الشرطة لمراجعة التسجيل.”
“وهل وجدوا شيئًا؟”
“وهل وجدوا شيئًا؟”
لكن تشانغ هنغ أدرك شيئًا مهمًا — أياً كانت الوسائل التي استخدمتها تلك الكائنات لاستبدال شخص بالغ حي، فلا بد أنها معقدة للغاية. وإلا لما لجأوا لكل تلك الخطوات لإدخال الطالب إلى المصح، ثم الانتظار حتى الآن للتخلّص من تهديده.
“لا. الشرطة اشتبهت بأن اللص تجاوز النقاط العمياء للكاميرا وصعد عبرها إلى الأعلى. ولحسن الحظ، لم يُسرق شيء، لذا لم تُتابع الشرطة التحقيق.”
لاحظ تشانغ هنغ تردده في الجواب، فتابع الضغط عليه: “ماذا تقصد بـ ‘لا أظن’؟”
رفع تشانغ هنغ حاجبيه لكنه لم يعلّق. أسرع بتقديم الفيديو وشاهده حتى النهاية. عدا عن بعض الأشخاص الذين دخلوا وخرجوا من المبنى قبل منتصف الليل، فقد كان الجميع نائمين تقريبًا، باستثناء شخص واحد. في حوالي الساعة الواحدة صباحًا، ترنّح رجل مخمور داخل المبنى. ولم يخرج أحد بعده حتى الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأهم من ذلك، هو أن خبر غرق الأطفال الثلاثة بدأ يشير إلى أن ما حدث لهم قد يكون مرتبطًا بهذه الكائنات أيضًا. والسؤال هنا: لماذا قتلوا الأطفال؟
“أين تسجيل مدخل الحي؟” سأل تشانغ هنغ.
ما الذي كان يفعله هناك في تلك الليلة التي التقى فيها تشانغ هنغ به؟
“أترغب برؤيته أيضًا؟ الشخص الذي عثر على هاتفك على الأرجح احتفظ به في جيبه — كيف ستعرف من التسجيل؟”
ما الذي كان يفعله هناك في تلك الليلة التي التقى فيها تشانغ هنغ به؟
كان الحارس مترددًا، لكن تشانغ هنغ أصبح يملك الآن ورقة ضغط ضده. وما إن لاحظ الحارس نظرة تشانغ هنغ، حتى سارع لجلب تسجيل كاميرا المدخل الرئيسي.
لكن تشانغ هنغ أدرك شيئًا مهمًا — أياً كانت الوسائل التي استخدمتها تلك الكائنات لاستبدال شخص بالغ حي، فلا بد أنها معقدة للغاية. وإلا لما لجأوا لكل تلك الخطوات لإدخال الطالب إلى المصح، ثم الانتظار حتى الآن للتخلّص من تهديده.
أمضى تشانغ هنغ عشر دقائق إضافية يشاهد التسجيل بسرعة متقدمة. لم تكن كاميرا المدخل الرئيسي تلتقط المتسلّقين عبر الجدار كما فعل تشانغ هنغ، لكنها كانت تُظهر بوضوح كل مركبة تدخل أو تخرج من الحي.
“ربما سمعت عن الطالب الذي خرج للتو من المصح العقلي، أليس كذلك؟ في وقت مبكر من هذا الصباح، بلّغ بأن لصًا اقتحم منزله، مما استدعى حضور الشرطة لمراجعة التسجيل.”
لكن سيارة الطالب الجامعي من نوع هوندا فيت حمراء لم تظهر في التسجيل.
طلب تشانغ هنغ اسم المدير من الحارس، ثم نسخ نسختين من التسجيلات المعدلة إلى وحدة تخزين USB. وقبل مغادرته، حذّر الحارس قائلاً:
هل من الممكن أن يختفي ثلاثة أشخاص في ليلة واحدة دون أثر؟
الفصل 647: الشكوك
أخذ تشانغ هنغ يفكر بكل ما جرى، ثم سأل الحارس: “هل جاء أحد آخر إلى غرفة المراقبة قبل حضور الشرطة؟”
“في الواقع، هذا التسجيل عديم الفائدة.”
“أمم… لا أظن،” هز الشاب رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن مهارة التسلل الرقمي لدى تشانغ هنغ كانت في المستوى الثاني، إلا أنه لم يسبق له التلاعب بتسجيلات مراقبة، وكان يعلم أنه لا يستطيع فعل ذلك بنفسه.
لاحظ تشانغ هنغ تردده في الجواب، فتابع الضغط عليه: “ماذا تقصد بـ ‘لا أظن’؟”
“متى فقدت هاتفك؟”
“آه، والآن بعد أن ذكرت الأمر… قبل أن تأتي الشرطة، تلقيت اتصالًا من المدير، وطلب مني إحضار شيء له. خرجت من الغرفة لعشر دقائق تقريبًا، وأغلقت الباب قبل أن أغادر. لكن… ما علاقة كل هذا بهاتفك؟ هل جئت لتبحث عن الهاتف، أم للتحقيق بشأن الطالب؟”
كان الحارس مترددًا، لكن تشانغ هنغ أصبح يملك الآن ورقة ضغط ضده. وما إن لاحظ الحارس نظرة تشانغ هنغ، حتى سارع لجلب تسجيل كاميرا المدخل الرئيسي.
في تلك اللحظة، أدرك تشانغ هنغ أنه كان متأخرًا خطوة واحدة طوال الوقت. من المرجح أن تسجيلات المراقبة قد تم التلاعب بها، وكل ما يتطلبه الأمر هو مهارة كافية في التعديل تجعل من الصعب اكتشاف أي تلاعب بالعين المجردة.
إن قدرة شخص ما على تعديل الفيديو بهذه السرعة تدل على أنه محترف حقيقي.
وبما أن عائلة الطالب لم تُبلغ عن أي سرقة، فمن الطبيعي ألا تُفكّر الشرطة في التحقق من مصداقية المقاطع.
خمّن تشانغ هنغ أن هذا الشاب ربما صوّر أحد سكان المبنى سرًا، وعلى الرغم من أن ذلك ترك لديه انطباعًا معينًا، إلا أنه كان خائفًا من التحدث عنه.
كان تشانغ هنغ يعلم جيدًا أن البلاغ الذي قدّمه للشرطة صباحًا بدا مرتجلًا بعض الشيء. وبدلًا من دفع العائلة لكشف حقيقتها، فإن ما جرى جعل الطالب يبدو وكأنه يصرخ كاذبًا. لم يكن تشانغ هنغ يعلم ما حدث لعائلة الطالب في ذلك الوقت، ولم يتوقع أبدًا أن يكون أحد أفرادها خبيرًا في التلاعب بتسجيلات المراقبة.
من تصرفاتهم، يبدو أنهم شديدو الحذر. فعند استبدالهم لشخص بشبيه، يعملون جاهدين على الاندماج في المجتمع دون لفت الانتباه.
والأخطر من ذلك، أنه لم يكن هناك وقت كافٍ للتلاعب بالتسجيل قبل أن تصل الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولماذا تقول ذلك؟”
إن قدرة شخص ما على تعديل الفيديو بهذه السرعة تدل على أنه محترف حقيقي.
إن كان الهدف فقط هو إخفاء هويتهم، فلا يبدو منطقيًا أن يُقدموا على فعل بهذا الحجم. فلو استطاعوا إرسال طالب جامعي بالغ إلى مصح عقلي، فلا بد أن لديهم وسائل للسيطرة على ثلاثة أطفال.
ورغم أن مهارة التسلل الرقمي لدى تشانغ هنغ كانت في المستوى الثاني، إلا أنه لم يسبق له التلاعب بتسجيلات مراقبة، وكان يعلم أنه لا يستطيع فعل ذلك بنفسه.
لاحظ تشانغ هنغ تردده في الجواب، فتابع الضغط عليه: “ماذا تقصد بـ ‘لا أظن’؟”
لكن هذه الزيارة لم تكن عديمة الفائدة تمامًا. الآن، أصبح يعرف أن المدير الذي تحدث إليه الحارس الشاب على الأرجح متورط في استبدال عائلة الطالب بالكامل دون علم أحد.
ما الذي كان يفعله هناك في تلك الليلة التي التقى فيها تشانغ هنغ به؟
طلب تشانغ هنغ اسم المدير من الحارس، ثم نسخ نسختين من التسجيلات المعدلة إلى وحدة تخزين USB. وقبل مغادرته، حذّر الحارس قائلاً:
الفصل 647: الشكوك
“لا تخبر أحدًا أنني كنت هنا في غرفة المراقبة.”
لكن سيارة الطالب الجامعي من نوع هوندا فيت حمراء لم تظهر في التسجيل.
رد الحارس: “لا تقلق. في الحقيقة، أنا لا أحب عملي من الأساس. وإن اكتشف أحد أنك كنت هنا، سأُفصل فورًا.” ثم ابتسم ابتسامة باهتة وأضاف: “وبالمناسبة… لقد رأيت كم كنت متعاونًا معك، لذلك، بخصوص المقاطع التي ذكرتها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعه تشانغ هنغ: “لن أخبر أحدًا عنها أيضًا. لكن لا تكررها مجددًا. وتذكّر شيئًا مهمًا — لا تتحدث كثيرًا عندما تشرب.”
قاطعه تشانغ هنغ: “لن أخبر أحدًا عنها أيضًا. لكن لا تكررها مجددًا. وتذكّر شيئًا مهمًا — لا تتحدث كثيرًا عندما تشرب.”
وبما أن عائلة الطالب لم تُبلغ عن أي سرقة، فمن الطبيعي ألا تُفكّر الشرطة في التحقق من مصداقية المقاطع.
على الرغم من أن الأمور لم تسر كما خطط لها، إلا أن تشانغ هنغ لم يشعر بالإحباط. كان يعلم أن الغوص في هذا الأمر لن يكون سهلًا، ومن خلال حادثة الطالب الجامعي، أدرك أن “هؤلاء” الكائنات تعيش بين البشر منذ وقت طويل، وأصبحت متمكنة جدًا من قواعد الحياة البشرية. بل وأكثر براعة في استغلالها من البشر أنفسهم — كما فعلوا عندما زجّوا بالطالب في مصح عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تسجيل مدخل الحي؟” سأل تشانغ هنغ.
استطاع تشانغ هنغ أن يتخيل كم كان ذلك الطالب محطمًا نفسيًا — عائلته استُبدلت بالكامل، ولا أحد يصدقه. الجميع اعتقدوا أن مرضه النفسي قد تفاقم، ولم يعد أحد يثق بأي كلمة يقولها. والأسوأ من ذلك، أنه اعتبارًا من الغد، سيضطر للعيش تحت سقف واحد مع مخلوقات غريبة لا يعلم أحد من أين جاءت.
ترجمة : RoronoaZ
أن يُجبَر شخص على تحمل مثل هذا الوضع، كفيل بأن يُصيبه بالاكتئاب الشديد، حتى وإن كان سليم العقل.
“ربما سمعت عن الطالب الذي خرج للتو من المصح العقلي، أليس كذلك؟ في وقت مبكر من هذا الصباح، بلّغ بأن لصًا اقتحم منزله، مما استدعى حضور الشرطة لمراجعة التسجيل.”
لكن تشانغ هنغ أدرك شيئًا مهمًا — أياً كانت الوسائل التي استخدمتها تلك الكائنات لاستبدال شخص بالغ حي، فلا بد أنها معقدة للغاية. وإلا لما لجأوا لكل تلك الخطوات لإدخال الطالب إلى المصح، ثم الانتظار حتى الآن للتخلّص من تهديده.
رفع تشانغ هنغ حاجبيه لكنه لم يعلّق. أسرع بتقديم الفيديو وشاهده حتى النهاية. عدا عن بعض الأشخاص الذين دخلوا وخرجوا من المبنى قبل منتصف الليل، فقد كان الجميع نائمين تقريبًا، باستثناء شخص واحد. في حوالي الساعة الواحدة صباحًا، ترنّح رجل مخمور داخل المبنى. ولم يخرج أحد بعده حتى الصباح.
والأهم من ذلك، هو أن خبر غرق الأطفال الثلاثة بدأ يشير إلى أن ما حدث لهم قد يكون مرتبطًا بهذه الكائنات أيضًا. والسؤال هنا: لماذا قتلوا الأطفال؟
“أمم… لا أظن،” هز الشاب رأسه.
إن كان الهدف فقط هو إخفاء هويتهم، فلا يبدو منطقيًا أن يُقدموا على فعل بهذا الحجم. فلو استطاعوا إرسال طالب جامعي بالغ إلى مصح عقلي، فلا بد أن لديهم وسائل للسيطرة على ثلاثة أطفال.
كان تشانغ هنغ يعلم جيدًا أن البلاغ الذي قدّمه للشرطة صباحًا بدا مرتجلًا بعض الشيء. وبدلًا من دفع العائلة لكشف حقيقتها، فإن ما جرى جعل الطالب يبدو وكأنه يصرخ كاذبًا. لم يكن تشانغ هنغ يعلم ما حدث لعائلة الطالب في ذلك الوقت، ولم يتوقع أبدًا أن يكون أحد أفرادها خبيرًا في التلاعب بتسجيلات المراقبة.
من تصرفاتهم، يبدو أنهم شديدو الحذر. فعند استبدالهم لشخص بشبيه، يعملون جاهدين على الاندماج في المجتمع دون لفت الانتباه.
لذلك، فإن حادثة الغرق التي وقعت على ضفة النهر، والتي أثارت ضجة كبيرة، لا تتناسب مع نمط تصرفاتهم المعتاد. إضافة إلى ذلك، فإن كان الطالب خائفًا منهم لهذا الحد، فلماذا خاطر بالهرب من منزله الآمن إلى ضفة نهر مظلمة وخطرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تسجيل مدخل الحي؟” سأل تشانغ هنغ.
ما الذي كان يفعله هناك في تلك الليلة التي التقى فيها تشانغ هنغ به؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل من الممكن أن يختفي ثلاثة أشخاص في ليلة واحدة دون أثر؟
______________________________________________
من تصرفاتهم، يبدو أنهم شديدو الحذر. فعند استبدالهم لشخص بشبيه، يعملون جاهدين على الاندماج في المجتمع دون لفت الانتباه.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تسجيل مدخل الحي؟” سأل تشانغ هنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوحدة الثانية، المبنى الخامس؟” بدا أن الحارس تفاجأ. فسأله تشانغ هنغ: “ما الأمر؟ لماذا تبدو متفاجئًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات