You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 633

1111111111

الفصل 633: ترويض الحصان الجامح

مع تطوّر مهارات تشانغ هنغ وتجاوزه للمستوى المبتدئ، بدأ يشعر أن رادِش لم يعد يلبّي احتياجاته. تلك الطبيعة المسالمة والراضية التي تميّز بها رادِش تحوّلت إلى نقاط ضعف، ممّا زاد رغبة تشانغ هنغ في إيجاد بديل.

بينما كانت المعركة بين الإنسان والحصان على أشدّها، كانت الصورة مختلفة تمامًا على الجانب الآخر من الميدان. كان رادِش يقضم التبن بهدوء، غير مُكترث تمامًا بما يجري حوله. لم يُلقِ حتى نظرة على ما يحدث، وكأنه غير مبالٍ باستبداله بحصان آخر، مما عزز اعتقاد تشانغ هنغ بأنه يعاني من الزهايمر.

استمرت لعبة شدّ الحبل بين الإنسان والحصان. وكانت ويندي تراقب ما يحدث من خلف السياج، حابسة أنفاسها.

مع تطوّر مهارات تشانغ هنغ وتجاوزه للمستوى المبتدئ، بدأ يشعر أن رادِش لم يعد يلبّي احتياجاته. تلك الطبيعة المسالمة والراضية التي تميّز بها رادِش تحوّلت إلى نقاط ضعف، ممّا زاد رغبة تشانغ هنغ في إيجاد بديل.

أخيرًا، أدرك أنه لا مهرب. لم يحاول المراوغة أو بدء معركة جديدة، بل بقي في مكانه.

ولم يعُد باستطاعته الانتظار أكثر. كان عازمًا على ترويض الولد السيئ اليوم.

رغم أنها لم تفهم السبب، أطاعت ويندي، وفتحت البوابة الخشبية. وفجأة، اندفع الولد السيئ خارج الحلبة كالسهم، يعدو بسرعة مذهلة عبر الحقول، وتشانغ هنغ لا يزال على ظهره.

في البداية، كان ماثيو يقدّم لتشانغ هنغ بعض التوجيهات، لكن لم يكن هناك حاجة لذلك بعد الآن. فقد أتقن بالفعل كل الحركات الأساسية، وكل ما تبقّى هو اكتساب المزيد من الخبرة والصقل.

لكن هذا بالضبط ما كان ينتظره تشانغ هنغ. رمى الحبل، فأحكم قبضته على ساق الولد السيئ الأمامية اليسرى، وتدحرج على الأرض ليتفادى الركلة، ثم نهض بسرعة وشدّ الحبل بقوّة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف ماثيو اليوم خارج السور مع ابنته، يراقب بصمت المواجهة بين تشانغ هنغ والولد السيئ. رغم شوقه لتغيير حصانه، إلا أن تشانغ هنغ أظهر صبرًا كبيرًا داخل الحلبة، ولم يُسرع في ترويض الحصان. بل ترك الولد السيئ يركض بحرّية ويستهلك طاقته.

تحوّل الحصان إلى ما يشبه “تيغر”، يقفز بطريقة مضحكة، حتى تمكّن تشانغ هنغ أخيرًا من الاقتراب منه. أمسك بالحبل بيد، وبعرف الحصان باليد الأخرى.

ومع مرور الوقت، شعر الولد السيئ بالإحباط عندما فشل في استفزاز تشانغ هنغ.

انتظر عشر دقائق كاملة قبل أن يفكّ الحبل. ومع أن معظم الخيول كانت ستستسلم في هذه المرحلة، إلا أن الحصان العنيد، الولد السيئ، لم يكن من هذا النوع.

نظرات الغضب في عينيه، وشهقاته الغاضبة، والطريقة التي يزمجر بها بأسنانه، جعلته يبدو كمفترس شرس في قمة السلسلة الغذائية.

لكن هذا بالضبط ما كان ينتظره تشانغ هنغ. رمى الحبل، فأحكم قبضته على ساق الولد السيئ الأمامية اليسرى، وتدحرج على الأرض ليتفادى الركلة، ثم نهض بسرعة وشدّ الحبل بقوّة.

اندفع الولد السيئ من جديد، مستخدمًا أخيرًا ورقته الرابحة: “الاندفاع الوحشي”. رفع حافره الأمامي محاولًا ركل تشانغ هنغ في صدره، ليطير الأخير في الهواء.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن هذه المرة، قرر أن يعطيه درسًا.

لكن هذا بالضبط ما كان ينتظره تشانغ هنغ. رمى الحبل، فأحكم قبضته على ساق الولد السيئ الأمامية اليسرى، وتدحرج على الأرض ليتفادى الركلة، ثم نهض بسرعة وشدّ الحبل بقوّة.

مع تطوّر مهارات تشانغ هنغ وتجاوزه للمستوى المبتدئ، بدأ يشعر أن رادِش لم يعد يلبّي احتياجاته. تلك الطبيعة المسالمة والراضية التي تميّز بها رادِش تحوّلت إلى نقاط ضعف، ممّا زاد رغبة تشانغ هنغ في إيجاد بديل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما يقوم الحصان بتنفيذ الركلة، يقف على قائمتيه الخلفيتين، مما منح تشانغ هنغ فرصة للنهوض. وبمجرد أن أدرك الولد السيئ ما يحدث، حاول التملّص، لكن تشانغ هنغ كان قد أمسك بالحبل بإحكام. على عكس المرّات السابقة حين كان الحبل حول عنقه، أصبحت حركته الآن مقيدة أكثر، وصار من المستحيل تقريبًا أن يندفع بجسده كما يريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ماثيو اليوم خارج السور مع ابنته، يراقب بصمت المواجهة بين تشانغ هنغ والولد السيئ. رغم شوقه لتغيير حصانه، إلا أن تشانغ هنغ أظهر صبرًا كبيرًا داخل الحلبة، ولم يُسرع في ترويض الحصان. بل ترك الولد السيئ يركض بحرّية ويستهلك طاقته.

ومع ذلك، لم يتوقّف الحصان الجامح، وبدأ يركل الأرض بغضب، ناشرًا الغبار والأتربة في الجو.

كان في الريح نكهة الحرية، وتشانغ هنغ استطاع أن يشمّها.

استمرت لعبة شدّ الحبل بين الإنسان والحصان. وكانت ويندي تراقب ما يحدث من خلف السياج، حابسة أنفاسها.

لكن تشانغ هنغ كان يعلم أن الوقت لا يزال مبكرًا للاحتفال. هذه المعركة بدأت للتو. وكما توقّع، ما إن اعتلى ظهره حتى جُنّ الحصان الأسود مجددًا، يقفز ويركل محاولًا التخلص من الراكب المزعج.

كان تشانغ هنغ بالكاد يثبت نفسه في وجه قوة الحصان. ومع تصاعد الضغط، اضطر إلى الركض بجانبه. ولحسن حظّه، لم يتمكن الولد السيئ من الجري بسرعة بسبب الحبل، وكانت خطواته غير مستقرة. دار الحصان حول الحلبة بسرعة، محاولًا إسقاط تشانغ هنغ، دون أن يدرك أن ذلك جعله يلفّ ساقه الأخرى بالحبل.

اندفع الولد السيئ من جديد، مستخدمًا أخيرًا ورقته الرابحة: “الاندفاع الوحشي”. رفع حافره الأمامي محاولًا ركل تشانغ هنغ في صدره، ليطير الأخير في الهواء.

تحوّل الحصان إلى ما يشبه “تيغر”، يقفز بطريقة مضحكة، حتى تمكّن تشانغ هنغ أخيرًا من الاقتراب منه. أمسك بالحبل بيد، وبعرف الحصان باليد الأخرى.

وهكذا، بدأت الجولة الثالثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح الولد السيئ غير قادر على الهروب أو الركل. ومع مرور كل لحظة، أصبحت مقاومته أكثر يأسًا، واقترب تشانغ هنغ أكثر من النصر. لم يسمح له باستعادة السيطرة، بل شدّ الحبل ليرغم الحصان على طيّ ساقيه الأماميتين، ثم دفعه حتى سقط على الأرض في وضعية ركوع.

وسقط الولد السيئ على الأرض مرة أخرى.

في النهاية، تمدّد الولد السيئ على جانبه، وقد أُنهك كلّ من الرجل والحصان.

كانت ويندي تتصبب عرقًا من التوتر، حين قال والدها فجأة: “افتحي البوابة”.

استعاد تشانغ هنغ أنفاسه أولًا، ثم مدّ يده ليربّت على الحصان. وعندما هدأ أخيرًا، فكّ الحبل الملتف حول حوافره.

لكن تشانغ هنغ كان كبحّار مخضرم يعرف كيف يُبحر وسط العواصف. أمسك بعرف الحصان بإحكام، وشدّ ساقيه على جانبي جسمه. ومهما حاول الولد السيئ، لم يتمكن من طرحه أرضًا. لم يكن أمام الحصان سوى الركض بعشوائية داخل الحلبة.

لكن، بمجرد أن أصبح حرًّا، تخلّى الولد السيئ عن التظاهر. نهض بسرعة وتحرّر من قبضة تشانغ هنغ، وألقى عليه نظرة تقول بوضوح: “مفاجأة! كنت أمثّل فقط!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان من السذاجة أن يظن أنه سينجو من المصير المحتوم—الربط. شعر تشانغ هنغ في قرارة نفسه أن هذه اللحظة قد حانت. رغم الإرهاق، كان في قمّة تركيزه.

لم يغضب تشانغ هنغ من هذا التصرف. نهض، نفض الغبار عن سرواله، ولوّح بالحبل مجددًا.

في النهاية، تمدّد الولد السيئ على جانبه، وقد أُنهك كلّ من الرجل والحصان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استؤنفت المصارعة بين الإنسان والحصان. وبعد خمس دقائق، تمكّن تشانغ هنغ من إسقاط الولد السيئ على الأرض مرة أخرى.

لكن تشانغ هنغ كان كبحّار مخضرم يعرف كيف يُبحر وسط العواصف. أمسك بعرف الحصان بإحكام، وشدّ ساقيه على جانبي جسمه. ومهما حاول الولد السيئ، لم يتمكن من طرحه أرضًا. لم يكن أمام الحصان سوى الركض بعشوائية داخل الحلبة.

222222222

لكن هذه المرة، قرر أن يعطيه درسًا.

مع تطوّر مهارات تشانغ هنغ وتجاوزه للمستوى المبتدئ، بدأ يشعر أن رادِش لم يعد يلبّي احتياجاته. تلك الطبيعة المسالمة والراضية التي تميّز بها رادِش تحوّلت إلى نقاط ضعف، ممّا زاد رغبة تشانغ هنغ في إيجاد بديل.

انتظر عشر دقائق كاملة قبل أن يفكّ الحبل. ومع أن معظم الخيول كانت ستستسلم في هذه المرحلة، إلا أن الحصان العنيد، الولد السيئ، لم يكن من هذا النوع.

ومع مرور الوقت، شعر الولد السيئ بالإحباط عندما فشل في استفزاز تشانغ هنغ.

وهكذا، بدأت الجولة الثالثة.

وسقط الولد السيئ على الأرض مرة أخرى.

تعلم الولد السيئ من أخطائه هذه المرّة، وامتنع عن استخدام “الاندفاع الوحشي”.

في النهاية، تمدّد الولد السيئ على جانبه، وقد أُنهك كلّ من الرجل والحصان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كان من السذاجة أن يظن أنه سينجو من المصير المحتوم—الربط. شعر تشانغ هنغ في قرارة نفسه أن هذه اللحظة قد حانت. رغم الإرهاق، كان في قمّة تركيزه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يقوم الحصان بتنفيذ الركلة، يقف على قائمتيه الخلفيتين، مما منح تشانغ هنغ فرصة للنهوض. وبمجرد أن أدرك الولد السيئ ما يحدث، حاول التملّص، لكن تشانغ هنغ كان قد أمسك بالحبل بإحكام. على عكس المرّات السابقة حين كان الحبل حول عنقه، أصبحت حركته الآن مقيدة أكثر، وصار من المستحيل تقريبًا أن يندفع بجسده كما يريد.

شعر أن نظره أصبح أكثر حدّة، والحبل صار أسهل في التحكم. انتظر حتى بدأ الولد السيئ بالجري، ثم ألقى الحبل مجددًا. في المرّتين السابقتين، أمسك الحبل ساق الحصان، أما هذه المرة، فقد استهدف ساعده.

ولم يعُد باستطاعته الانتظار أكثر. كان عازمًا على ترويض الولد السيئ اليوم.

وسقط الولد السيئ على الأرض مرة أخرى.

انتظر عشر دقائق كاملة قبل أن يفكّ الحبل. ومع أن معظم الخيول كانت ستستسلم في هذه المرحلة، إلا أن الحصان العنيد، الولد السيئ، لم يكن من هذا النوع.

أخيرًا، أدرك أنه لا مهرب. لم يحاول المراوغة أو بدء معركة جديدة، بل بقي في مكانه.

لم يكن الأمر جديدًا على تشانغ هنغ؛ فقد قاد سيارات سريعة من قبل. لكن هذه التجربة كانت كقيادة بدون زجاج أمامي. الريح تصفع وجهه من كل الاتجاهات، ومؤخرته تؤلمه بشدة من الارتجاجات. كانت القوة التي يشعر بها مختلفة تمامًا عن محرّك السيارة، وأكثر قسوة.

لكن تشانغ هنغ كان يعلم أن الوقت لا يزال مبكرًا للاحتفال. هذه المعركة بدأت للتو. وكما توقّع، ما إن اعتلى ظهره حتى جُنّ الحصان الأسود مجددًا، يقفز ويركل محاولًا التخلص من الراكب المزعج.

استعاد تشانغ هنغ أنفاسه أولًا، ثم مدّ يده ليربّت على الحصان. وعندما هدأ أخيرًا، فكّ الحبل الملتف حول حوافره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقلّب تشانغ هنغ على ظهره مثل قارب صغير وسط أمواج عاتية.

الشمس الحمراء في الأفق، والمراعي الممتدة بلا حدود، والإحساس بالفرح والرضا بعد ترويض حصان جامح—كلها رسمت لوحة متكاملة من الغرب المتوحش.

لكن تشانغ هنغ كان كبحّار مخضرم يعرف كيف يُبحر وسط العواصف. أمسك بعرف الحصان بإحكام، وشدّ ساقيه على جانبي جسمه. ومهما حاول الولد السيئ، لم يتمكن من طرحه أرضًا. لم يكن أمام الحصان سوى الركض بعشوائية داخل الحلبة.

وهكذا، بدأت الجولة الثالثة.

كانت ويندي تتصبب عرقًا من التوتر، حين قال والدها فجأة: “افتحي البوابة”.

في النهاية، تمدّد الولد السيئ على جانبه، وقد أُنهك كلّ من الرجل والحصان.

رغم أنها لم تفهم السبب، أطاعت ويندي، وفتحت البوابة الخشبية. وفجأة، اندفع الولد السيئ خارج الحلبة كالسهم، يعدو بسرعة مذهلة عبر الحقول، وتشانغ هنغ لا يزال على ظهره.

ومع مرور الوقت، شعر الولد السيئ بالإحباط عندما فشل في استفزاز تشانغ هنغ.

لم يكن الأمر جديدًا على تشانغ هنغ؛ فقد قاد سيارات سريعة من قبل. لكن هذه التجربة كانت كقيادة بدون زجاج أمامي. الريح تصفع وجهه من كل الاتجاهات، ومؤخرته تؤلمه بشدة من الارتجاجات. كانت القوة التي يشعر بها مختلفة تمامًا عن محرّك السيارة، وأكثر قسوة.

وسقط الولد السيئ على الأرض مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها كانت مثيرة ومُنعشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يقوم الحصان بتنفيذ الركلة، يقف على قائمتيه الخلفيتين، مما منح تشانغ هنغ فرصة للنهوض. وبمجرد أن أدرك الولد السيئ ما يحدث، حاول التملّص، لكن تشانغ هنغ كان قد أمسك بالحبل بإحكام. على عكس المرّات السابقة حين كان الحبل حول عنقه، أصبحت حركته الآن مقيدة أكثر، وصار من المستحيل تقريبًا أن يندفع بجسده كما يريد.

الشمس الحمراء في الأفق، والمراعي الممتدة بلا حدود، والإحساس بالفرح والرضا بعد ترويض حصان جامح—كلها رسمت لوحة متكاملة من الغرب المتوحش.

كانت ويندي تتصبب عرقًا من التوتر، حين قال والدها فجأة: “افتحي البوابة”.

كان في الريح نكهة الحرية، وتشانغ هنغ استطاع أن يشمّها.

في البداية، كان ماثيو يقدّم لتشانغ هنغ بعض التوجيهات، لكن لم يكن هناك حاجة لذلك بعد الآن. فقد أتقن بالفعل كل الحركات الأساسية، وكل ما تبقّى هو اكتساب المزيد من الخبرة والصقل.

______________________________________________

بينما كانت المعركة بين الإنسان والحصان على أشدّها، كانت الصورة مختلفة تمامًا على الجانب الآخر من الميدان. كان رادِش يقضم التبن بهدوء، غير مُكترث تمامًا بما يجري حوله. لم يُلقِ حتى نظرة على ما يحدث، وكأنه غير مبالٍ باستبداله بحصان آخر، مما عزز اعتقاد تشانغ هنغ بأنه يعاني من الزهايمر.

ترجمة : RoronoaZ

ومع ذلك، لم يتوقّف الحصان الجامح، وبدأ يركل الأرض بغضب، ناشرًا الغبار والأتربة في الجو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمرت لعبة شدّ الحبل بين الإنسان والحصان. وكانت ويندي تراقب ما يحدث من خلف السياج، حابسة أنفاسها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط