You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 613

1111111111

الفصل 613: بلدة غير ودّية

رفع تشانغ هنغ رأسه ونظر سريعًا داخل المنزل، ثم أعاد المسدس إلى مكانه.

بعد يومين من السفر، وصل تشانغ هنغ وويندي أخيرًا إلى وجهتهما.

قال تشانغ هنغ: “يبدو أننا لن نذهب للصيد إذًا.” ثم التفت إلى ويندي وسألها: “هل ترغبين في عرق السوس؟”

حدّق تشانغ هنغ في البلدة الصغيرة من بعيد وقال: “هل قال لك والدك إنه جاء إلى هنا لعقد صفقة تجارية؟”

رد تشانغ هنغ: “أنا صيني. الناس يعاملونني بعدائية في كل مكان.”

“نعم، قال ذلك قبل مغادرته.” أومأت ويندي برأسها، ثم ترددت قبل أن تُكمل، “هل تظن أنه كان يكذب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ويندي: “أنا لست طفلة!”

قال تشانغ هنغ: “غير مرجّح. ألم ترسلي برقية إلى الشريف هنا؟ لقد قال إن والدك غادر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علبتان من عيار 44-40 وينشستر، وأربع علب من عيار 0.45 إنش (كولت طويل). شكرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صحيح.”

سألت ويندي: “هل هذا بفعل البشر؟ أم طبيعي؟”

“على الأقل هذا يعني أن له علاقة بالأمر. دعينا نذهب إلى البلدة ونتحقق.”

سألت ويندي: “هل هذا بفعل البشر؟ أم طبيعي؟”

واصل الاثنان التقدّم، مرورًا بحقل زراعي لم يكن في حال جيدة. بدا أن الطقس لم يكن السبب الوحيد لتلف المحصول؛ كانت النباتات ذابلة، والأغرب من ذلك أنه لم يكن هناك أي مزارع في الجوار.

ترجّلت ويندي من الحصان ودخلت المنزل، وقالت: “أين ذهب الجميع؟”

طلب تشانغ هنغ من ويندي الانتظار، ثم ترجّل عن رادِش وسار نحو أحد المنازل وطرق الباب. لم يُجبه أحد. وبعد عدة محاولات، أخرج المسدس من خصره، فتح الباب، وانحرف بسرعة إلى جانب الجدار. انتظر بضع ثوانٍ، ولم يخرج أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “يبدو أننا كنا محظوظين بالوصول قبل أن تُغلقوا.”

رفع تشانغ هنغ رأسه ونظر سريعًا داخل المنزل، ثم أعاد المسدس إلى مكانه.

قالت ويندي: “نغادر فور أن نجد والدي. إلى أين نذهب الآن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألته ويندي من الخلف: “ما الوضع؟”

نظر تشانغ هنغ إلى البئر القريب، وملأ دلوًا منه. كانت المياه عكرة أكثر من المعتاد، وكان طعمها مالحًا.

أجاب: “آمن. لا أحد في المنزل.” على عكس البلدة المهجورة التي مرّ بها في بداية هذه الرحلة، لم تكن هناك أي علامات على الإخلاء هنا. رأى كتابًا مقلوبًا على الطاولة، ولعبًا خشبية متناثرة على الأرض.

حدّق تشانغ هنغ في البلدة الصغيرة من بعيد وقال: “هل قال لك والدك إنه جاء إلى هنا لعقد صفقة تجارية؟”

ترجّلت ويندي من الحصان ودخلت المنزل، وقالت: “أين ذهب الجميع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعجبني نظراتهم،” أضافت ويندي، وهي تنظر إلى سيدة كانت على شرفة المنزل المقابل تنشر الغسيل. ما إن التقت عيناها بعينَي ويندي، حتى أسرعت السيدة إلى داخل المنزل، وأغلقت الباب والنوافذ بسرعة، وكأنها مذعورة.

رد تشانغ هنغ: “لا أدري.” تجوّل في أرجاء المنزل، لكنه لم يرَ دماء أو أي شيء مريب.

ترجمة : RoronoaZ

قال: “لنغادر.”

طلب تشانغ هنغ من ويندي الانتظار، ثم ترجّل عن رادِش وسار نحو أحد المنازل وطرق الباب. لم يُجبه أحد. وبعد عدة محاولات، أخرج المسدس من خصره، فتح الباب، وانحرف بسرعة إلى جانب الجدار. انتظر بضع ثوانٍ، ولم يخرج أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادرا المنزل وأغلقا الباب خلفهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعجبني نظراتهم،” أضافت ويندي، وهي تنظر إلى سيدة كانت على شرفة المنزل المقابل تنشر الغسيل. ما إن التقت عيناها بعينَي ويندي، حتى أسرعت السيدة إلى داخل المنزل، وأغلقت الباب والنوافذ بسرعة، وكأنها مذعورة.

نظرت ويندي إلى الحقول من جديد وتمتمت: “لماذا المحصول سيء هكذا؟ ربما لم يهتم أحد به؟ لا أعلم كيف سيكون الحصاد السنوي؟”

______________________________________________

قال تشانغ هنغ: “لا أظن أن السبب الإهمال فقط. هل لاحظتِ؟ حتى النباتات البرية على الطريق لم تكن تنمو بشكل طبيعي.”

قال تشانغ هنغ: “غير مرجّح. ألم ترسلي برقية إلى الشريف هنا؟ لقد قال إن والدك غادر.”

سألت ويندي: “كيف حصل ذلك؟”

رد تشانغ هنغ: “أنا صيني. الناس يعاملونني بعدائية في كل مكان.”

نظر تشانغ هنغ إلى البئر القريب، وملأ دلوًا منه. كانت المياه عكرة أكثر من المعتاد، وكان طعمها مالحًا.

“نعم، قال ذلك قبل مغادرته.” أومأت ويندي برأسها، ثم ترددت قبل أن تُكمل، “هل تظن أنه كان يكذب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذوّق منها رشفة، ثم بصقها وسكب البقية. “الماء هنا ملوث. لهذا السبب لا تنمو النباتات.”

رفع تشانغ هنغ رأسه ونظر سريعًا داخل المنزل، ثم أعاد المسدس إلى مكانه.

سألت ويندي: “هل هذا بفعل البشر؟ أم طبيعي؟”

______________________________________________

قال: “لا يمكنني الجزم الآن. لكن سكان البلدة قد يملكون تفسيرًا. لنذهب، أرى دخانًا يتصاعد من هناك. يبدو أن هناك من يمكننا الحديث معه.”

قال: “لنغادر.”

دخل تشانغ هنغ وويندي البلدة بعد حوالي ربع ساعة. كانت تُدعى “بليس”، ولم تكن مختلفة عن أي بلدة صغيرة في الغرب الأمريكي.

نظر تشانغ هنغ إلى البئر القريب، وملأ دلوًا منه. كانت المياه عكرة أكثر من المعتاد، وكان طعمها مالحًا.

رغم أنها بدت مهجورة بعض الشيء، إلا أن هناك من يسكنها. حجز تشانغ هنغ غرفتين في الفندق، وترك الأمتعة التي يصعب حملها في البهو. ولم يدع ويندي هذه المرة تذهب وحدها لاستكشاف المكان.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في كل محطة استراحة، كانت تطلب منه مسدسه لتتدرّب. حتى إنها اصطادت أرنبين للعشاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت ويندي عند النافذة تُحدّق في الشارع وقالت: “هل أتخيّل، أم أن جميع من مررنا بهم كانوا عدائيين للغاية؟”

قال تشانغ هنغ: “غير مرجّح. ألم ترسلي برقية إلى الشريف هنا؟ لقد قال إن والدك غادر.”

رد تشانغ هنغ: “أنا صيني. الناس يعاملونني بعدائية في كل مكان.”

قال تشانغ هنغ: “يبدو أننا لن نذهب للصيد إذًا.” ثم التفت إلى ويندي وسألها: “هل ترغبين في عرق السوس؟”

كان في الوقت ذاته يحصي عدد الرصاصات في حقيبته، بينما كانت ويندي تحاول إقناعه أن يُعلّمها إطلاق النار. وفي النهاية، خضع لإلحاحها، وعلّمها كيفية استخدام المسدسات والبنادق. اعترف أنها موهوبة بالفطرة، وسريعة التعلّم—أفضل منه بكثير في الرماية، كما أنها فاقت مهاراته في ركوب الخيل.

نظر تشانغ هنغ إلى البئر القريب، وملأ دلوًا منه. كانت المياه عكرة أكثر من المعتاد، وكان طعمها مالحًا.

222222222

في كل محطة استراحة، كانت تطلب منه مسدسه لتتدرّب. حتى إنها اصطادت أرنبين للعشاء.

قال تشانغ هنغ: “غير مرجّح. ألم ترسلي برقية إلى الشريف هنا؟ لقد قال إن والدك غادر.”

قالت: “لاحظت أيضًا ما ذكرته لي سابقًا.”

رد تشانغ هنغ: “لا أدري.” تجوّل في أرجاء المنزل، لكنه لم يرَ دماء أو أي شيء مريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تعجبني نظراتهم،” أضافت ويندي، وهي تنظر إلى سيدة كانت على شرفة المنزل المقابل تنشر الغسيل. ما إن التقت عيناها بعينَي ويندي، حتى أسرعت السيدة إلى داخل المنزل، وأغلقت الباب والنوافذ بسرعة، وكأنها مذعورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوّق منها رشفة، ثم بصقها وسكب البقية. “الماء هنا ملوث. لهذا السبب لا تنمو النباتات.”

تابعت ويندي: “هل هناك وباء منتشر هنا؟ جدري الماء؟ أو ربما مرض أخطر مثل الجذام؟ حين وُلدت، انتشر جدري الماء في بلدتي. قال لي والدي إنهم كانوا يجمعون المرضى في غرفة واحدة لعزلهم عن الأصحاء، ويُرسلون لهم الطعام والماء حتى… حتى يموتوا جميعًا. لم يكن ذلك علاجًا، بل جريمة قتل.”

ترجّلت ويندي من الحصان ودخلت المنزل، وقالت: “أين ذهب الجميع؟”

كان تشانغ هنغ قد سمع أيضًا عن مرض الجذام. حتى في القرن التاسع عشر، لم يكن هناك علاج فعال له. وكان سكان الأرياف يخافون منه بشدة. في زمن يفتقر للمعرفة الطبية، لم يكن هناك حل سوى العزل.

قال: “لا يمكنني الجزم الآن. لكن سكان البلدة قد يملكون تفسيرًا. لنذهب، أرى دخانًا يتصاعد من هناك. يبدو أن هناك من يمكننا الحديث معه.”

قال تشانغ هنغ: “توخّي الحذر. هذه البلدة غريبة فعلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوّق منها رشفة، ثم بصقها وسكب البقية. “الماء هنا ملوث. لهذا السبب لا تنمو النباتات.”

قالت ويندي: “نغادر فور أن نجد والدي. إلى أين نذهب الآن؟”

“العيار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد: “فلنبحث عن الشريف. لا أحد يرغب في الحديث معنا. لكن قبل ذلك، علينا التوجّه إلى البقالة لشراء بعض الإمدادات.”

رغم أنها بدت مهجورة بعض الشيء، إلا أن هناك من يسكنها. حجز تشانغ هنغ غرفتين في الفندق، وترك الأمتعة التي يصعب حملها في البهو. ولم يدع ويندي هذه المرة تذهب وحدها لاستكشاف المكان.

كان صاحب المتجر ينظّف الرفوف عندما دخل تشانغ هنغ وويندي. ما إن رآهما حتى نزل عن السلم بسرعة وعلّق لافتة “مغلق”. خلال ثوانٍ، أغلق الباب بالمفتاح.

“نعم، قال ذلك قبل مغادرته.” أومأت ويندي برأسها، ثم ترددت قبل أن تُكمل، “هل تظن أنه كان يكذب؟”

لكن قبل أن يُقفل تمامًا، وضع أحدهم يده بين الباب والإطار ليمنعه من الإغلاق.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في كل محطة استراحة، كانت تطلب منه مسدسه لتتدرّب. حتى إنها اصطادت أرنبين للعشاء.

قال البقال وهو يحاول دفع الباب: “آسف، المتجر مغلق.”

“العيار؟”

لكن قوته لم تضاهِ قوة تشانغ هنغ، الذي دفع الباب ببطء وفتحه.

الفصل 613: بلدة غير ودّية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ هنغ: “يبدو أننا كنا محظوظين بالوصول قبل أن تُغلقوا.”

رد البقال، وهو يتناول الرصاص من الرف: “هذه كمية كبيرة… هل أنتما ذاهبان للصيد؟”

دخل مع ويندي، ولم يكن أمام البقال خيار سوى خدمتهما على مضض، وهو يمسح العرق عن جبينه.

لكن قبل أن يُقفل تمامًا، وضع أحدهم يده بين الباب والإطار ليمنعه من الإغلاق.

“بماذا أستطيع مساعدتكما؟”

كان تشانغ هنغ قد سمع أيضًا عن مرض الجذام. حتى في القرن التاسع عشر، لم يكن هناك علاج فعال له. وكان سكان الأرياف يخافون منه بشدة. في زمن يفتقر للمعرفة الطبية، لم يكن هناك حل سوى العزل.

قال تشانغ هنغ: “أريد شراء أربع… لا، ست عبوات من الرصاص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ويندي: “أنا لست طفلة!”

“العيار؟”

أجاب: “لا أعتقد. إن أردت الصيد، فعليك الذهاب بعيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“علبتان من عيار 44-40 وينشستر، وأربع علب من عيار 0.45 إنش (كولت طويل). شكرًا.”

كان في الوقت ذاته يحصي عدد الرصاصات في حقيبته، بينما كانت ويندي تحاول إقناعه أن يُعلّمها إطلاق النار. وفي النهاية، خضع لإلحاحها، وعلّمها كيفية استخدام المسدسات والبنادق. اعترف أنها موهوبة بالفطرة، وسريعة التعلّم—أفضل منه بكثير في الرماية، كما أنها فاقت مهاراته في ركوب الخيل.

رد البقال، وهو يتناول الرصاص من الرف: “هذه كمية كبيرة… هل أنتما ذاهبان للصيد؟”

“العيار؟”

قال تشانغ هنغ: “هل هناك مناطق صيد قريبة؟”

لكن قوته لم تضاهِ قوة تشانغ هنغ، الذي دفع الباب ببطء وفتحه.

أجاب: “لا أعتقد. إن أردت الصيد، فعليك الذهاب بعيدًا.”

قال تشانغ هنغ: “يبدو أننا لن نذهب للصيد إذًا.” ثم التفت إلى ويندي وسألها: “هل ترغبين في عرق السوس؟”

قال تشانغ هنغ: “يبدو أننا لن نذهب للصيد إذًا.” ثم التفت إلى ويندي وسألها: “هل ترغبين في عرق السوس؟”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ويندي: “أنا لست طفلة!”

قالت ويندي: “نغادر فور أن نجد والدي. إلى أين نذهب الآن؟”

قال تشانغ هنغ: “لا يعني أنك طفلة إن أحببت الحلوى. أعرف رجلًا، لا أعلم كم عمره بالضبط، لكنه أكبر من أي شخص قابلتِه. لديه شغف بالحلويات، يأكلها بلا توقف، وكأن لديه معدة لا تمتلئ أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علبتان من عيار 44-40 وينشستر، وأربع علب من عيار 0.45 إنش (كولت طويل). شكرًا.”

______________________________________________

نظر تشانغ هنغ إلى البئر القريب، وملأ دلوًا منه. كانت المياه عكرة أكثر من المعتاد، وكان طعمها مالحًا.

ترجمة : RoronoaZ

ترجمة : RoronoaZ

أجاب: “آمن. لا أحد في المنزل.” على عكس البلدة المهجورة التي مرّ بها في بداية هذه الرحلة، لم تكن هناك أي علامات على الإخلاء هنا. رأى كتابًا مقلوبًا على الطاولة، ولعبًا خشبية متناثرة على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط