You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 612

الفصل 612: لأنني… أحب ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “آسف، لكن كان علي التأكد من أنك لن تلاحقنا. فأنا لا أرغب في شرب القهوة بمركز الشرطة.”

“شريف، رأيتُ شريكَه. ألا ينبغي أن أُطلق النار؟” قال جوناثان من فوق الجدار الصخري بتوتر.

قالت: “رأيت والدي يصطاد. أعرف كيف أستخدمه… وقد تخلصتُ لتوي من نائب الشريف.”

“بالطبع لا، أيها الأحمق، إنها مجرد فتاة في الثانية عشرة. هل تريد أن يُشنق رأسك؟ أخفض سلاحك وانزل،” قال الشريف، وقد اختلط صوته بشيء من العجلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط أولًا المسدس الذي أسقطه على الأرض، ثم أخذ البندقية من ويندي.

“نعم، يا شريف.” تنفّس جوناثان الصعداء وتسلق الجدار بسرعة.

هز رأسه وقال: “لا، لدي الآن سبب خاص بي للاستمرار في هذه القضية. سواء دفعتِ لي أو لا، لن أتراجع.”

لكن تشانغ هنغ لم يُبعد السكين عن عنق الشريف.

كان من الواضح أنه غاضب من أن فتاة بالكاد بلغت الثانية عشرة طرحت نائبه أرضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعطِهم بندقيتك،” أمر الشريف.

وعندما مد يده نحوها، ناولته المسدس على مضض.

سلّم جوناثان البندقية لويندي، فسأل الشريف ببرود: “هل أنت راضٍ الآن؟”

ثم اعتلى رادِش الذي كان لا يزال يأكل العشب. لم يكن الحصان العجوز يعلم أنه نجا للتو من موت محتم بسبب مهارات تشانغ هنغ المحدودة في الركوب. وعندما شعر بتشانغ هنغ يضغط ساقيه على جنبيه، توقف رادِش عن الأكل على مضض، نظر إلى العشب الأخضر مرة أخيرة، ثم انطلق.

أومأ تشانغ هنغ برأسه: “لكن قد لا يعجبك ما سأفعله بعد ذلك.”

في المقابل، قد تُسبب له ويندي مشاكل غير ضرورية. لكنها كانت أكثر نضجًا من معظم من في سنها، وكانت عنيدة إلى درجة مزعجة.

تغيّر تعبير وجه الشريف بسرعة وكأنه أدرك ما سيحدث، وقال: “أتحداك أن تفعلها.”

______________________________________________

لكن قبل أن يُكمل جملته، ضغط تشانغ هنغ على الزناد، فسقط حصان الشريف الأبيض المفضل غارقًا في دمه.

قالت ويندي بصوت منخفض: “هل يمكنني الحصول على بندقية الشريف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ هنغ: “آسف، لكن كان علي التأكد من أنك لن تلاحقنا. فأنا لا أرغب في شرب القهوة بمركز الشرطة.”

قال بسخرية: “على الرحب والسعة.”

ثم وجّه المسدس نحو حصان جوناثان وأرداه هو الآخر.

قال بسخرية: “على الرحب والسعة.”

قال الشريف بألم شديد: “لماذا لم تقتل حصانك العجوز وتركب حصاني الجيد بدلًا من ذلك؟!”

قال بسخرية: “على الرحب والسعة.”

رد تشانغ هنغ: “لأنني… أحببت القيام بذلك؟”

هز رأسه وقال: “لا، لدي الآن سبب خاص بي للاستمرار في هذه القضية. سواء دفعتِ لي أو لا، لن أتراجع.”

وبعد أن انتهى من قتل الحيوانين المسكينين، فتّش تشانغ هنغ الشريف وجوناثان ليتأكد من أنهما لا يُشكلان خطرًا، ثم أعاد مسدسه إلى مكانه.

أومأ تشانغ هنغ: “ربما،” معترفًا ضمنيًّا بأن حدسها ليس في غير محله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التقط أولًا المسدس الذي أسقطه على الأرض، ثم أخذ البندقية من ويندي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “آسف، لكن كان علي التأكد من أنك لن تلاحقنا. فأنا لا أرغب في شرب القهوة بمركز الشرطة.”

وعندما مد يده نحوها، ناولته المسدس على مضض.

ورغم أن الوقت الذي قضاه معها لم يكن طويلًا، إلا أن قدرتها على “إثارة المتاعب” سببت له صداعًا.

قالت ويندي بصوت منخفض: “هل يمكنني الحصول على بندقية الشريف؟”

قالت: “ولماذا؟”

رد تشانغ هنغ: “لا، لا أريد أن أُطلق عليَّ النار من الخلف على يد حليفي. لم تتعلمي إطلاق النار من قبل، فلماذا ترغبين في سلاح الآن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يُجبرها على العودة. على عكس الشريف، كان يعلم أنها لو أُعيدت بالقوة، فستجد طريقها للّحاق به مجددًا. من الأفضل أن تبقى معه ليُراقبها بنفسه. لذا لم يعترض.

قالت: “رأيت والدي يصطاد. أعرف كيف أستخدمه… وقد تخلصتُ لتوي من نائب الشريف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطِهم بندقيتك،” أمر الشريف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتم الشريف: “لن يعود نائبًا بعد هذه الحادثة.”

ثم اعتلى رادِش الذي كان لا يزال يأكل العشب. لم يكن الحصان العجوز يعلم أنه نجا للتو من موت محتم بسبب مهارات تشانغ هنغ المحدودة في الركوب. وعندما شعر بتشانغ هنغ يضغط ساقيه على جنبيه، توقف رادِش عن الأكل على مضض، نظر إلى العشب الأخضر مرة أخيرة، ثم انطلق.

كان من الواضح أنه غاضب من أن فتاة بالكاد بلغت الثانية عشرة طرحت نائبه أرضًا.

“شريف، رأيتُ شريكَه. ألا ينبغي أن أُطلق النار؟” قال جوناثان من فوق الجدار الصخري بتوتر.

قالت ويندي للشريف: “لا تلومه. ليست غلطته. فقط اختار الخصم الخطأ.”

رد تشانغ هنغ: “لأنني… أحببت القيام بذلك؟”

ثم التفتت إلى تشانغ هنغ بحماس: “الولد المدعو جوزيف كان يملك حصانًا أيضًا. هل نعود ونقتله؟”

قالت ويندي بصوت منخفض: “هل يمكنني الحصول على بندقية الشريف؟”

رد تشانغ هنغ: “لا حاجة لذلك. لن يجرؤوا على ملاحقتنا بحصان واحد فقط. أليس كذلك، أيها الشريف؟”

صمت بعد ذلك، ورفض الإفصاح عن المزيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الشريف محذرًا: “سأنتقم لحصاني، أيها الفتى. قد لا أستطيع تقديمك للمحكمة، لكن لدي طرق أخرى للتعامل معك.”

لكن قبل أن يُكمل جملته، ضغط تشانغ هنغ على الزناد، فسقط حصان الشريف الأبيض المفضل غارقًا في دمه.

رد تشانغ هنغ: “حقًا؟ تذكر أنني أستطيع تقديمك للمحكمة.”

رد تشانغ هنغ: “لأنني… أحببت القيام بذلك؟”

“إما هذا، أو تخبرني بالحقيقة حول علاقتك بوالد الفتاة. إن فعلت، سأعطيك سلاحًا لتحمي نفسك. الطريق إلى بلدة غلين طويل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطِهم بندقيتك،” أمر الشريف.

قال الشريف متذمرًا: “كان من الأفضل لك أن تستمع إلي وتعُد بها إلى المنزل. لن يؤذوا ماثيو، لكنهم سيؤذونكما أنتما!”

أومأ تشانغ هنغ برأسه: “لكن قد لا يعجبك ما سأفعله بعد ذلك.”

سأله تشانغ هنغ: “هم؟ من هم؟”

كان من الواضح أنه غاضب من أن فتاة بالكاد بلغت الثانية عشرة طرحت نائبه أرضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب الشريف: “لا يمكنني قول أكثر من هذا.”

قالت: “رأيت والدي يصطاد. أعرف كيف أستخدمه… وقد تخلصتُ لتوي من نائب الشريف.”

صمت بعد ذلك، ورفض الإفصاح عن المزيد.

كان من الواضح أنه غاضب من أن فتاة بالكاد بلغت الثانية عشرة طرحت نائبه أرضًا.

قالت ويندي بامتعاض: “أكره الناس الذين لا يُنهون جملهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته: “هل ستطلب أجرًا أعلى مقابل الاستمرار؟”

رد تشانغ هنغ: “وأنا كذلك، لكن لا يمكن إنكار أنه كشف لنا شيئًا مفيدًا. على الأقل، نعلم الآن أن اختفاء والدك مرتبط بمجموعة من الأشخاص، ومن الواضح أنهم يعرفون بعضهم. والدك ذهب إليهم على الأرجح بمحض إرادته. وهذه المجموعة خطيرة. هو محق. ربما لم يكن من المفترض أن تذهبي للبحث عن والدك.”

رد تشانغ هنغ: “لم أشعر بالخوف منذ زمن طويل.”

قالت ويندي بأنفاس غاضبة: “لا يمكنك أن تكون متأكدًا مئة بالمئة.”

رغم ذلك، لم يستطع إنكار أن وجود ويندي كان مفيدًا. فرغم افتقارها للمهارات القتالية، إلا أن تشانغ هنغ لم يلتقِ بماثيو من قبل. وجودها بجانبه سيسهل العثور عليه، وقد تُساعد علاقة ويندي بوالدها في تهدئة بعض المواقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابها: “نعم.”

ثم وجّه المسدس نحو حصان جوناثان وأرداه هو الآخر.

قالت: “قد يكون والدي في خطر. وقلتَ بنفسك إنهم ليسوا طيبين. قد يفعلون به ما يريدون.”

رد تشانغ هنغ: “حقًا؟ تذكر أنني أستطيع تقديمك للمحكمة.”

أومأ تشانغ هنغ: “ربما،” معترفًا ضمنيًّا بأن حدسها ليس في غير محله.

“بالطبع لا، أيها الأحمق، إنها مجرد فتاة في الثانية عشرة. هل تريد أن يُشنق رأسك؟ أخفض سلاحك وانزل،” قال الشريف، وقد اختلط صوته بشيء من العجلة.

قالت ويندي بحزم: “سأبحث عن والدي إذًا.” ثم سألت: “هل أنت خائف؟”

قال تشانغ هنغ وهو يراقب الجدران الصخرية العالية على جانبي الوادي: “أخبريني مجددًا عن والدك،” دون أن يلتفت إليها.

رد تشانغ هنغ: “لم أشعر بالخوف منذ زمن طويل.”

صمت بعد ذلك، ورفض الإفصاح عن المزيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألته: “هل ستطلب أجرًا أعلى مقابل الاستمرار؟”

قال تشانغ هنغ: “أشك في ذلك.”

هز رأسه وقال: “لا، لدي الآن سبب خاص بي للاستمرار في هذه القضية. سواء دفعتِ لي أو لا، لن أتراجع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشريف محذرًا: “سأنتقم لحصاني، أيها الفتى. قد لا أستطيع تقديمك للمحكمة، لكن لدي طرق أخرى للتعامل معك.”

قالت: “ولماذا؟”

ثم التفتت إلى تشانغ هنغ بحماس: “الولد المدعو جوزيف كان يملك حصانًا أيضًا. هل نعود ونقتله؟”

كان من الصعب عليه أن يشرح لها أن هذا مرتبط بمهمته الرئيسية. ربما حصل على خيط يقوده إلى الحدوة المحظوظة. ويبدو أن مهمة ويندي أصبحت مرتبطة بمهمته الأساسية.

ورغم أن الوقت الذي قضاه معها لم يكن طويلًا، إلا أن قدرتها على “إثارة المتاعب” سببت له صداعًا.

قال ببساطة: “أنا فقط أشعر بالملل، وأبحث عن شيء مثير للاهتمام.”

ثم وجّه المسدس نحو حصان جوناثان وأرداه هو الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ويندي: “لا يمكنني العودة الآن، لذا يمكنني مساعدتك.”

سلّم جوناثان البندقية لويندي، فسأل الشريف ببرود: “هل أنت راضٍ الآن؟”

قال تشانغ هنغ: “أشك في ذلك.”

ثم اعتلى رادِش الذي كان لا يزال يأكل العشب. لم يكن الحصان العجوز يعلم أنه نجا للتو من موت محتم بسبب مهارات تشانغ هنغ المحدودة في الركوب. وعندما شعر بتشانغ هنغ يضغط ساقيه على جنبيه، توقف رادِش عن الأكل على مضض، نظر إلى العشب الأخضر مرة أخيرة، ثم انطلق.

رغم ذلك، لم يستطع إنكار أن وجود ويندي كان مفيدًا. فرغم افتقارها للمهارات القتالية، إلا أن تشانغ هنغ لم يلتقِ بماثيو من قبل. وجودها بجانبه سيسهل العثور عليه، وقد تُساعد علاقة ويندي بوالدها في تهدئة بعض المواقف.

الفصل 612: لأنني… أحب ذلك؟

في المقابل، قد تُسبب له ويندي مشاكل غير ضرورية. لكنها كانت أكثر نضجًا من معظم من في سنها، وكانت عنيدة إلى درجة مزعجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم الشريف: “لن يعود نائبًا بعد هذه الحادثة.”

ورغم أن الوقت الذي قضاه معها لم يكن طويلًا، إلا أن قدرتها على “إثارة المتاعب” سببت له صداعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها: “نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لم يُجبرها على العودة. على عكس الشريف، كان يعلم أنها لو أُعيدت بالقوة، فستجد طريقها للّحاق به مجددًا. من الأفضل أن تبقى معه ليُراقبها بنفسه. لذا لم يعترض.

رغم ذلك، لم يستطع إنكار أن وجود ويندي كان مفيدًا. فرغم افتقارها للمهارات القتالية، إلا أن تشانغ هنغ لم يلتقِ بماثيو من قبل. وجودها بجانبه سيسهل العثور عليه، وقد تُساعد علاقة ويندي بوالدها في تهدئة بعض المواقف.

قال: “هيا بنا. أضعنا وقتًا كافيًا. لنواصل رحلتنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يُجبرها على العودة. على عكس الشريف، كان يعلم أنها لو أُعيدت بالقوة، فستجد طريقها للّحاق به مجددًا. من الأفضل أن تبقى معه ليُراقبها بنفسه. لذا لم يعترض.

ثم سلّم مسدسه الفارغ للشريف. وبينما كان الشريف ينظر إليه بعداء، أخرج تشانغ هنغ علبة رصاص وألقاها نحو الجدار الصخري.

ثم وجّه المسدس نحو حصان جوناثان وأرداه هو الآخر.

قال بسخرية: “على الرحب والسعة.”

قالت ويندي بحزم: “سأبحث عن والدي إذًا.” ثم سألت: “هل أنت خائف؟”

ثم اعتلى رادِش الذي كان لا يزال يأكل العشب. لم يكن الحصان العجوز يعلم أنه نجا للتو من موت محتم بسبب مهارات تشانغ هنغ المحدودة في الركوب. وعندما شعر بتشانغ هنغ يضغط ساقيه على جنبيه، توقف رادِش عن الأكل على مضض، نظر إلى العشب الأخضر مرة أخيرة، ثم انطلق.

قال تشانغ هنغ وهو يراقب الجدران الصخرية العالية على جانبي الوادي: “أخبريني مجددًا عن والدك،” دون أن يلتفت إليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتبعته ويندي على ظهر “لايتنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ هنغ وهو يراقب الجدران الصخرية العالية على جانبي الوادي: “أخبريني مجددًا عن والدك،” دون أن يلتفت إليها.

قال ببساطة: “أنا فقط أشعر بالملل، وأبحث عن شيء مثير للاهتمام.”

قالت ويندي: “حسنًا، سيد تشانغ هنغ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط أولًا المسدس الذي أسقطه على الأرض، ثم أخذ البندقية من ويندي.

______________________________________________

قال تشانغ هنغ: “أشك في ذلك.”

ترجمة : RoronoaZ

ورغم أن الوقت الذي قضاه معها لم يكن طويلًا، إلا أن قدرتها على “إثارة المتاعب” سببت له صداعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد تشانغ هنغ: “لأنني… أحببت القيام بذلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط