الفصل 602: الجائزة والشريف السكير
ومع ذلك، التفكير في أمور لم تحدث بعد لا فائدة منه. بعد انتهائه من الغداء، قرر “تشانغ هنغ” التوجه إلى مركز الشرطة في البلدة. كانت هناك العديد من الوظائف التي يمكنه شَغلها، لكن في ظل موقف الأهالي منه، لم تكن خياراته كثيرة.
النزاع البسيط الذي حدث في بلدة المقاطعة هدأ بسرعة بفضل تدخل الشريف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يتغير موقف السكان المحليين منه كثيرًا، سوى أن حذرهم منه ازداد. عندما كان “تشانغ هنغ” و”رادِش” يمران، كانت النساء تسحبن أطفالهن إلى داخل المنازل، بينما يتوقف الرجال في أماكنهم، يرمقونه بنظرات توتر وعدائية.
لكن كثيرين سمعوا طلقات النار وخرجوا ليروا ما يحدث، فشهدوا الحادثة كاملة.
استبعد المجرمين ذوي الجوائز المنخفضة، لأن عوائدهم لم تكن تستحق العناء، خاصة لشخص في بدايته مثله. ربما ما ينفقه في المطاردة سيفوق ما سيجنيه.
حقق “تشانغ هنغ” هدفه الأول. ومنذ ذلك الحين، حين عاد يتجول في الشوارع، لم يجرؤ أحد على استفزازه مجددًا. لكنه، في المقابل، أصبح على القائمة السوداء في مقاطعة لينكولن.
وبينما كان واقفًا أمام الباب يتأمل قائمة المطلوبين، خرج الشريف السكير الذي تعامل معه سابقًا من المكتب، تسبقه كرشه المترهلة.
كانت نظرات الشريف إليه كفيلة بتوضيح كل شيء.
وبينما كان واقفًا أمام الباب يتأمل قائمة المطلوبين، خرج الشريف السكير الذي تعامل معه سابقًا من المكتب، تسبقه كرشه المترهلة.
في الواقع، لم يتغير موقف السكان المحليين منه كثيرًا، سوى أن حذرهم منه ازداد. عندما كان “تشانغ هنغ” و”رادِش” يمران، كانت النساء تسحبن أطفالهن إلى داخل المنازل، بينما يتوقف الرجال في أماكنهم، يرمقونه بنظرات توتر وعدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يتغير موقف السكان المحليين منه كثيرًا، سوى أن حذرهم منه ازداد. عندما كان “تشانغ هنغ” و”رادِش” يمران، كانت النساء تسحبن أطفالهن إلى داخل المنازل، بينما يتوقف الرجال في أماكنهم، يرمقونه بنظرات توتر وعدائية.
وجد “تشانغ هنغ” حانة واشترى بعض العلف والفاصولياء لـ”رادِش” كمكافأة له على جهوده في الأيام الماضية. كما طلب نصف لتر من الجعة السوداء التي أوصى بها الشرطي، مع وجبة أساسية من شريحة لحم وبيض مقلي. وأثناء تناوله للطعام، بدأ يفكر في وضعه وخطوته التالية.
حقق “تشانغ هنغ” هدفه الأول. ومنذ ذلك الحين، حين عاد يتجول في الشوارع، لم يجرؤ أحد على استفزازه مجددًا. لكنه، في المقابل، أصبح على القائمة السوداء في مقاطعة لينكولن.
كان قد وصل أخيرًا إلى مقاطعة لينكولن، لكن هذه البلدة بدت أقسى مما توقع.
لم يكن “تشانغ هنغ” واثقًا حتى إن كان الطاهي قد بصق فعلًا في شريحة اللحم أم لا.
من حيث الكراهية، بدا وكأنه يحتل المرتبة الثانية بعد السكان الأصليين، بل وربما أسوأ من الخارجين عن القانون وأعضاء العصابات.
وفي اللحظة التالية، كاد أن ينزلق ويقع على الأرض. لحسن الحظ، أسنده أحدهم وقال له: “الشريف، لقد حان الوقت. الجميع بانتظارك.”
لم يكن “تشانغ هنغ” واثقًا حتى إن كان الطاهي قد بصق فعلًا في شريحة اللحم أم لا.
ومع ذلك، التفكير في أمور لم تحدث بعد لا فائدة منه. بعد انتهائه من الغداء، قرر “تشانغ هنغ” التوجه إلى مركز الشرطة في البلدة. كانت هناك العديد من الوظائف التي يمكنه شَغلها، لكن في ظل موقف الأهالي منه، لم تكن خياراته كثيرة.
أنفق ثلاثة دولارات من أصل التسعة والأربعين التي أخذها من “ريتش”، وبقي معه الآن ستة وأربعون فقط. ولو قرر أن ينزل في فندق، فسيكلفه ذلك دولارًا في اليوم — مع وجبات الطعام — أي أن ما يملكه لا يكفيه إلا لنحو شهر ونصف.
لكن من جهة أخرى، كانت تحليلاته ومهاراته القتالية أفضل من معظم الناس.
كالعادة، ما زال عليه إيجاد طريقة لكسب المزيد من المال إن أراد الاستمرار في هذه المهمة. وفي تلك اللحظة، بدأ يفتقد الأربعين كيلوغرامًا من الذهب.
الفصل 602: الجائزة والشريف السكير
لم يكن يعلم بالضبط ما الذي كانت تقصده المنظومة حين طلبت منه “الاستقرار في مقاطعة لينكولن” كهدف رئيسي. هل عليه أن يجد مكانًا للإقامة؟ أم يقيم هنا لفترة زمنية معينة؟ أم ببساطة يعيش هنا حتى تعيده المنظومة إلى العالم الحقيقي؟
كان نقص الأفراد في مركز الشرطة واضحًا، ولم يكن كافيًا لمواجهة البيئة القاسية والمعقدة في الغرب. معظم البلدات لم يكن بها أكثر من شرطي أو اثنين، وكان الأعداء يفوقونهم عددًا. لم يكونوا فقط مكلفين بحفظ الأمن، بل أيضًا يؤدون دور القضاة أحيانًا. وكان من شبه المستحيل عليهم مغادرة البلدة لتعقب أحد.
الاحتمالان الأولان يمكن تحقيقهما بسهولة. أما الثالث، فلو طالت المدة، فعليه التفكير بشراء عقار.
كان واثقًا أنه قادر على إنجاز الأمر، لكنه بحاجة لاختيار الهدف المناسب بعناية.
ومع ذلك، التفكير في أمور لم تحدث بعد لا فائدة منه. بعد انتهائه من الغداء، قرر “تشانغ هنغ” التوجه إلى مركز الشرطة في البلدة. كانت هناك العديد من الوظائف التي يمكنه شَغلها، لكن في ظل موقف الأهالي منه، لم تكن خياراته كثيرة.
كان واثقًا أنه قادر على إنجاز الأمر، لكنه بحاجة لاختيار الهدف المناسب بعناية.
من بين جميع الأعمال المتاحة، لم يكن هناك عمل يدر مالًا سريعًا ولا يتطلب تعاونًا من أحد أكثر من وظيفة صائد الجوائز.
حقق “تشانغ هنغ” هدفه الأول. ومنذ ذلك الحين، حين عاد يتجول في الشوارع، لم يجرؤ أحد على استفزازه مجددًا. لكنه، في المقابل، أصبح على القائمة السوداء في مقاطعة لينكولن.
كان نقص الأفراد في مركز الشرطة واضحًا، ولم يكن كافيًا لمواجهة البيئة القاسية والمعقدة في الغرب. معظم البلدات لم يكن بها أكثر من شرطي أو اثنين، وكان الأعداء يفوقونهم عددًا. لم يكونوا فقط مكلفين بحفظ الأمن، بل أيضًا يؤدون دور القضاة أحيانًا. وكان من شبه المستحيل عليهم مغادرة البلدة لتعقب أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لاحظ “تشانغ هنغ” أيضًا أن حشدًا قد تجمع في الساحة الرسمية غير البعيدة، وفي مركزها منصة خشبية عالية…
رغم مساعدات الشرطة المحلية، كانت الحاجة إلى الأيدي العاملة هائلة، ولهذا السبب كان القانون شبه غائب في تلك المناطق. إذا ارتكب أحدهم جريمة وهرب، يصعب على الشرطة تعقبه بعد تغيير اسمه أو الاختباء.
قال جيمسون باستغراب: “آه… ألست تسلك الاتجاه الخاطئ، شريف؟”
وهكذا نشأت مهنة صائد الجوائز.
كالعادة، ما زال عليه إيجاد طريقة لكسب المزيد من المال إن أراد الاستمرار في هذه المهمة. وفي تلك اللحظة، بدأ يفتقد الأربعين كيلوغرامًا من الذهب.
وفقًا لخطورة المجرم وحجم الجريمة، كانت الشرطة تعرض مكافآت مختلفة. وإذا وافق الصياد على الجائزة، فإنه يتولى مطاردة الفارين بالنيابة عنهم.
أما المجرمون ذوو الجوائز المرتفعة، فلم يكونوا يتحركون بمفردهم. لكن المشكلة لم تكن في عددهم، بل في مهاراتهم العالية في التخفي. لم يكن أحد يعرف أين يختبئون، وكانوا يتقنون المراوغة وكأنهم أشباح.
كانت مهنة لا يجرؤ على ممارستها إلا الشجعان والمغامرون. لم يشك “تشانغ هنغ” يومًا في قدراته القتالية، لكنه عندما وقف أمام قائمة المطلوبين، أدرك أنه قد بسّط الأمور أكثر من اللازم.
وبينما كان واقفًا أمام الباب يتأمل قائمة المطلوبين، خرج الشريف السكير الذي تعامل معه سابقًا من المكتب، تسبقه كرشه المترهلة.
استبعد المجرمين ذوي الجوائز المنخفضة، لأن عوائدهم لم تكن تستحق العناء، خاصة لشخص في بدايته مثله. ربما ما ينفقه في المطاردة سيفوق ما سيجنيه.
صرخ الشريف: “تظنني عديم الفائدة؟! سأذهب فقط لأحضر الزجاجة التي لم أنتهِ منها بعد، يا جيمسون.”
أما المجرمون ذوو الجوائز المرتفعة، فلم يكونوا يتحركون بمفردهم. لكن المشكلة لم تكن في عددهم، بل في مهاراتهم العالية في التخفي. لم يكن أحد يعرف أين يختبئون، وكانوا يتقنون المراوغة وكأنهم أشباح.
لكنه، بدلاً من الذهاب مع “جيمسون”، استدار وعاد إلى مركز الشرطة.
مستوى إبحار “تشانغ هنغ” كان 3، وقيادته 2، وقد سبق له قيادة مركبة فضائية. للأسف، لم يكن لأي من تلك المهارات نفع هنا.
رغم انسجامه المتزايد مع “رادِش”، كان يدرك أن مهاراته في الفروسية وسرعة جواده أدنى من المعدل في هذه الحقبة. أي أن فرصته في إتمام أي مهمة صيد ضعيفة، فغالبية المجرمين أسرع منه بكثير.
رغم انسجامه المتزايد مع “رادِش”، كان يدرك أن مهاراته في الفروسية وسرعة جواده أدنى من المعدل في هذه الحقبة. أي أن فرصته في إتمام أي مهمة صيد ضعيفة، فغالبية المجرمين أسرع منه بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهنة لا يجرؤ على ممارستها إلا الشجعان والمغامرون. لم يشك “تشانغ هنغ” يومًا في قدراته القتالية، لكنه عندما وقف أمام قائمة المطلوبين، أدرك أنه قد بسّط الأمور أكثر من اللازم.
كما أن دقته في التصويب لا تصل إلى أقصى حد إلا إذا كان “رادِش” واقفًا أو عندما يكون نازلًا عنه. أما أثناء الجري، فتنخفض دقته كثيرًا. باختصار، كانت المكافآت تبدو جذابة، لكنها غير مربحة. وكان يعاني أيضًا من عيب آخر — قلة خبرته بالمناطق المحيطة، مما يجعله عرضة للضياع.
ثم عاد ببطء إلى مكتبه، وأخذ زجاجة الويسكي، ثم قبّعته، وخرج بخطى متثاقلة.
لكن من جهة أخرى، كانت تحليلاته ومهاراته القتالية أفضل من معظم الناس.
ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” دون قصد.
كان واثقًا أنه قادر على إنجاز الأمر، لكنه بحاجة لاختيار الهدف المناسب بعناية.
لكنه، بدلاً من الذهاب مع “جيمسون”، استدار وعاد إلى مركز الشرطة.
وبينما كان واقفًا أمام الباب يتأمل قائمة المطلوبين، خرج الشريف السكير الذي تعامل معه سابقًا من المكتب، تسبقه كرشه المترهلة.
لكن كثيرين سمعوا طلقات النار وخرجوا ليروا ما يحدث، فشهدوا الحادثة كاملة.
قال وهو يحدق فيه: “اسمع، أيها الفتى… عندما تكون في هذه المقاطعة، من الأفضل أن تلتزم الأدب. رأيت كثيرين مثلك يتفاخرون بمواهبهم في إطلاق النار. تعرف كيف انتهى بهم الحال؟”
أما المجرمون ذوو الجوائز المرتفعة، فلم يكونوا يتحركون بمفردهم. لكن المشكلة لم تكن في عددهم، بل في مهاراتهم العالية في التخفي. لم يكن أحد يعرف أين يختبئون، وكانوا يتقنون المراوغة وكأنهم أشباح.
أكمل قائلًا، وهو يُخرج نفسًا كريهًا برائحة الويسكي من أنفه، مقلّدًا حركة إطلاق النار: “أنا بنفسي قتلت خمسة رجال دفعة واحدة آنذاك.”
ثم عاد ببطء إلى مكتبه، وأخذ زجاجة الويسكي، ثم قبّعته، وخرج بخطى متثاقلة.
وفي اللحظة التالية، كاد أن ينزلق ويقع على الأرض. لحسن الحظ، أسنده أحدهم وقال له: “الشريف، لقد حان الوقت. الجميع بانتظارك.”
النزاع البسيط الذي حدث في بلدة المقاطعة هدأ بسرعة بفضل تدخل الشريف.
تأفف الشريف وهو يرد: “هل يجب عليّ الذهاب يا جيمسون؟!”
وبينما كان واقفًا أمام الباب يتأمل قائمة المطلوبين، خرج الشريف السكير الذي تعامل معه سابقًا من المكتب، تسبقه كرشه المترهلة.
قال الرجل، بنبرة ساخرة: “أنت رمز القانون في مقاطعة لينكولن، وخصم المجرمين. مؤكد أنهم بحاجة لرؤيتك كي يشعروا بالخوف. كما أنك من سيقرأ الحكم النهائي.”
ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” دون قصد.
كان قد وصل أخيرًا إلى مقاطعة لينكولن، لكن هذه البلدة بدت أقسى مما توقع.
رد الشريف وهو يهز رأسه: “نعم، من المهم أن يعرف أولئك الخارجون عن القانون مدى قوة العدالة.”
كان قد وصل أخيرًا إلى مقاطعة لينكولن، لكن هذه البلدة بدت أقسى مما توقع.
لكنه، بدلاً من الذهاب مع “جيمسون”، استدار وعاد إلى مركز الشرطة.
من حيث الكراهية، بدا وكأنه يحتل المرتبة الثانية بعد السكان الأصليين، بل وربما أسوأ من الخارجين عن القانون وأعضاء العصابات.
قال جيمسون باستغراب: “آه… ألست تسلك الاتجاه الخاطئ، شريف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهنة لا يجرؤ على ممارستها إلا الشجعان والمغامرون. لم يشك “تشانغ هنغ” يومًا في قدراته القتالية، لكنه عندما وقف أمام قائمة المطلوبين، أدرك أنه قد بسّط الأمور أكثر من اللازم.
صرخ الشريف: “تظنني عديم الفائدة؟! سأذهب فقط لأحضر الزجاجة التي لم أنتهِ منها بعد، يا جيمسون.”
النزاع البسيط الذي حدث في بلدة المقاطعة هدأ بسرعة بفضل تدخل الشريف.
ثم عاد ببطء إلى مكتبه، وأخذ زجاجة الويسكي، ثم قبّعته، وخرج بخطى متثاقلة.
ومع ذلك، التفكير في أمور لم تحدث بعد لا فائدة منه. بعد انتهائه من الغداء، قرر “تشانغ هنغ” التوجه إلى مركز الشرطة في البلدة. كانت هناك العديد من الوظائف التي يمكنه شَغلها، لكن في ظل موقف الأهالي منه، لم تكن خياراته كثيرة.
في تلك اللحظة، لاحظ “تشانغ هنغ” أيضًا أن حشدًا قد تجمع في الساحة الرسمية غير البعيدة، وفي مركزها منصة خشبية عالية…
وجد “تشانغ هنغ” حانة واشترى بعض العلف والفاصولياء لـ”رادِش” كمكافأة له على جهوده في الأيام الماضية. كما طلب نصف لتر من الجعة السوداء التي أوصى بها الشرطي، مع وجبة أساسية من شريحة لحم وبيض مقلي. وأثناء تناوله للطعام، بدأ يفكر في وضعه وخطوته التالية.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهنة لا يجرؤ على ممارستها إلا الشجعان والمغامرون. لم يشك “تشانغ هنغ” يومًا في قدراته القتالية، لكنه عندما وقف أمام قائمة المطلوبين، أدرك أنه قد بسّط الأمور أكثر من اللازم.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل قائلًا، وهو يُخرج نفسًا كريهًا برائحة الويسكي من أنفه، مقلّدًا حركة إطلاق النار: “أنا بنفسي قتلت خمسة رجال دفعة واحدة آنذاك.”
لم يكن يعلم بالضبط ما الذي كانت تقصده المنظومة حين طلبت منه “الاستقرار في مقاطعة لينكولن” كهدف رئيسي. هل عليه أن يجد مكانًا للإقامة؟ أم يقيم هنا لفترة زمنية معينة؟ أم ببساطة يعيش هنا حتى تعيده المنظومة إلى العالم الحقيقي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		