Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 588

الفصل 588: من الأفضل أن أضع حزام الأمان

كانت “شين شي شي” توضّب جهاز العرض. “من الجيد أنك استطعت الحضور. لا تهتم بـ 1801، فهو جراح في مستشفى، ولديه عدة عمليات في اليوم. مشغول جدًا، لذا دائمًا في عجلة.”

استغرقت “شين شي شي” أقل من عشر دقائق لترتيب كل شيء. وبعد الاتفاق على اللقاء مساءً، غادر الرجل ذو قصة الشعر المسطحة بسرعة، ولم يُبدِ أي اهتمام بالتعرف على “تشانغ هنغ”، الذي لم يكن سوى زميل مؤقت في الفريق. بعد مغادرته، دفعت “رابيت” كوعها نحو “لي باي”، فانطلق الاثنان سويًا، تاركين “تشانغ هنغ” و”شين شي شي” وحدهما في الغرفة الصغيرة.

قالت “شين شي شي”: “شكرًا. لا أريد أن تصبح بينكما عداوة بسبب هذه المسألة. 1810 وفريقه معروفون بين المجموعات المستقلة من اللاعبين. فريقهم قوي جدًا في القتال، لكن حصلت بينهم وبين ‘قوس النور’ خلافات، وهم من القلة الذين لم يغادروا الاتحاد بعد انحلاله. بالمناسبة، أين فريقك؟ لا أظن أني قابلت أيًّا من زملائك من قبل.”

كانت “شين شي شي” توضّب جهاز العرض.
“من الجيد أنك استطعت الحضور. لا تهتم بـ 1801، فهو جراح في مستشفى، ولديه عدة عمليات في اليوم. مشغول جدًا، لذا دائمًا في عجلة.”

ترجمة : RoronoaZ

أجابها “تشانغ هنغ”:
“لا داعي لأن تشرحي لي. لا تقلقي، أنا هنا لأساعد، لا لأسبب المشاكل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن الوقت لا يزال مبكرًا على بدء العملية، توجه “تشانغ هنغ” إلى المكتبة وتصفّح كتابي ألغاز، استعدادًا لمواجهة خصمهم. وبقي هناك حتى التاسعة مساءً، عندما تلقى رسالة من “شين شي شي”. غادر “تشانغ هنغ” المكتبة وتوجّه إلى البوابة الشرقية، حيث كانت سيارة BMW X3 تقف وأضواؤها التحذيرية مشغّلة.

قالت “شين شي شي”:
“شكرًا. لا أريد أن تصبح بينكما عداوة بسبب هذه المسألة. 1810 وفريقه معروفون بين المجموعات المستقلة من اللاعبين. فريقهم قوي جدًا في القتال، لكن حصلت بينهم وبين ‘قوس النور’ خلافات، وهم من القلة الذين لم يغادروا الاتحاد بعد انحلاله. بالمناسبة، أين فريقك؟ لا أظن أني قابلت أيًّا من زملائك من قبل.”

وبما أن “تشانغ هنغ” لم يرغب في التوسع في الحديث، امتنعت “شين شي شي” عن طرح مزيد من الأسئلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
“ليس لدي فريق. لطالما لعبت منفردًا.”

بعد أن أرسل الرسالة، شغّل الراديو.

رفعت “شين شي شي” حاجبيها:
“بمفردك تمامًا؟”
بما أن اللاعبين غالبًا ما يُلقون في بيئات غريبة وغير مألوفة أثناء المهام، فإن أغلبهم يفضل العمل ضمن مجموعات. بالطبع، تنشأ خلافات، ويغادر بعضهم فرقهم لأسباب متنوعة. ومع ذلك، يبقى اللعب المنفرد بشكل دائم نادرًا جدًا.

وبغضّ النظر عن بقية الفرق، فقد قتل “تشانغ هنغ” ثلاثة من نخبة “قوس النور”، وهذا أمر لن يُغضّوا الطرف عنه بسهولة. ومن المنطقي أنهم سيبقون أعينهم على “شين شي شي”. ومع أن “تشانغ هنغ” كان حذرًا ولم يترك خلفه أي دليل قد يربطه بالموقع، إلا أن اقترابه الأخير من “شين شي شي” قد يلفت انتباههم. لكن بما أنه نادرًا ما يتفاعل معها في الجامعة، فلا يبدو أنه موضع شك حتى الآن.

وبما أن “تشانغ هنغ” لم يرغب في التوسع في الحديث، امتنعت “شين شي شي” عن طرح مزيد من الأسئلة.

بقي “تشانغ هنغ” في السيارة، مستعدًا للتدخل في أي لحظة. ورغم أن الموقع كان بعيدًا قليلًا، إلا أن الشوارع لم تكن خالية تمامًا، بما أن الوقت لا يزال مبكرًا. مرت ساعة ونصف دون حوادث تُذكر، باستثناء الرسائل اللاسلكية التي كانت تُبث كل ثلاث دقائق.

“إذا واجهت أي مشكلة، يمكنك دائمًا التوجه إليّ، أو يمكنك التفكير في الانضمام إلينا مؤقتًا. نحن بحاجة إلى سائق منذ أن غادر ‘هوانغ يو’ مجموعتنا.”

ورغم أن الحرب بين “قوس النور” والاتحاد قد توقفت، إلا أن البحث عن القنّاص الغامض الذي ظهر في تلك الليلة لا يزال جاريًا.

قال “تشانغ هنغ”:
“سأفكر بالأمر.”

قال “تشانغ هنغ”: “سأفكر بالأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بما أن الوقت لا يزال مبكرًا على بدء العملية، توجه “تشانغ هنغ” إلى المكتبة وتصفّح كتابي ألغاز، استعدادًا لمواجهة خصمهم. وبقي هناك حتى التاسعة مساءً، عندما تلقى رسالة من “شين شي شي”. غادر “تشانغ هنغ” المكتبة وتوجّه إلى البوابة الشرقية، حيث كانت سيارة BMW X3 تقف وأضواؤها التحذيرية مشغّلة.

ورغم أن الحرب بين “قوس النور” والاتحاد قد توقفت، إلا أن البحث عن القنّاص الغامض الذي ظهر في تلك الليلة لا يزال جاريًا.

كانت الأمطار خفيفة، لكن “تشانغ هنغ” كان مستعدًا. سحب قبعة سترته على رأسه وتوجه إلى مقعد السائق. وعندما فتح الباب، لوّحت له “شين شي شي” من المقعد المجاور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “رابيت” عبر اللاسلكي متذمرة: “لم أرَ أي شيء مريب حتى الآن. سأذهب لشراء شيء أشربه من آلة البيع. الجو حار جدًا، سأموت.”

قالت “رابيت” وهي تخرج رأسها من نافذة المقعد الخلفي وتمضغ علكة:
“واو، جاء ‘فوجيوارا تاكومي’ أخيرًا. نسيت أن أسألك من قبل، كم سنة مضى على قيادتك؟”

ومع ذلك، تمكّنت “رابيت” من تمالك نفسها، واستطاعت أن تصغي إلى المخلوق الجالس فوق آلة البيع وهو يقول:

أجاب “تشانغ هنغ”:
“حصلت على رخصة القيادة الشهر الماضي فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

قالت “رابيت” وهي تعود إلى داخل السيارة:
“إذن من الأفضل أن أضع حزام الأمان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، كانت قيادة “تشانغ هنغ” هادئة وثابتة. لم يحدث شيء يُذكر على الطريق، لا مواقف خطيرة ولا فرملة مفاجئة. ارتاحت “رابيت” في النهاية واتكأت بهدوء طوال الرحلة.

وزّعت “شين شي شي” أجهزة الاتصال اللاسلكي على الجميع. وبعدها، اختار كل منهم سلاحه الخاص، ثم توجّهوا إلى مواقعهم المحددة مسبقًا لمطاردة “أبو الهول” — أو بالأدق، لانتظاره كي يصطادهم.

بعد حوالي أربعين دقيقة، وصلت الـ X3 إلى الموقع. كان 1810 وثلاثة من زملائه قد سبقوهم إلى هناك.

ردّ “تشانغ هنغ” على رسالة الساقية، وأخبرها أن لديه بعض الأمور لينهيها، وسيتوجّه إليها لاحقًا لتقييم العناصر.

وكما في المرة السابقة، لم يضيع 1810 وقتًا. وعند وصولهم، اكتفى بأن أومأ برأسه نحو “شين شي شي” وقال:
“لنبدأ العمل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

وزّعت “شين شي شي” أجهزة الاتصال اللاسلكي على الجميع. وبعدها، اختار كل منهم سلاحه الخاص، ثم توجّهوا إلى مواقعهم المحددة مسبقًا لمطاردة “أبو الهول” — أو بالأدق، لانتظاره كي يصطادهم.

ومقارنة بالآخرين، كان وضعه أفضل بكثير. فالتجول بقمصان طويلة وسراويل وملابس واقية كاملة في هذا الطقس الرطب كان أمرًا مزعجًا جدًا، ناهيك عن التوتر الناتج عن الترقب المستمر لمخلوق قد يظهر في أي لحظة.

بقي “تشانغ هنغ” في السيارة، مستعدًا للتدخل في أي لحظة. ورغم أن الموقع كان بعيدًا قليلًا، إلا أن الشوارع لم تكن خالية تمامًا، بما أن الوقت لا يزال مبكرًا. مرت ساعة ونصف دون حوادث تُذكر، باستثناء الرسائل اللاسلكية التي كانت تُبث كل ثلاث دقائق.

توجهت نحو آلة البيع، واختارت زجاجة كوكاكولا، ثم ضغطت على زر طريقة الدفع. وبينما كانت ترفع هاتفها، رفعت رأسها — وما رأته جعل قلبها يتوقف للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان “تشانغ هنغ” جالسًا في السيارة، تلقّى رسالة من الساقية تُخبره أن صانع السيوف وافق على إعادة صهر “السيف العادي”، لكن بما أن “تشانغ هنغ” لا يملك المواد اللازمة، فستُضاف رسوم إضافية، ليصبح المجموع 4000 نقطة لعبة. ولسوء الحظ، لم يتمكن من الاستفادة من خصم الأعضاء بنسبة 20% لأن الخدمة مقدمة من طرف ثالث.

كانت “شين شي شي” توضّب جهاز العرض. “من الجيد أنك استطعت الحضور. لا تهتم بـ 1801، فهو جراح في مستشفى، ولديه عدة عمليات في اليوم. مشغول جدًا، لذا دائمًا في عجلة.”

لكن كانت هناك أخبار جيدة أيضًا: صانع السيوف يقبل العناصر النادرة كوسيلة دفع، رغم أن قيمتها تُحتسب أقل بنسبة 20% من سعر السوق.

“ملفوفة بالقماش الأحمر من الخارج، وبالقماش الأبيض من الداخل. افتحها وانظر جيدًا، سترى صفًا من الأمشاط الخشبية الصغيرة. ما هي الفاكهة؟”

وبعد تفكير، وافق “تشانغ هنغ” على الصفقة. فإلى جانب عدم امتلاكه نقاطًا كافية، كان لديه مجموعة كبيرة من العناصر يصعب بيعها عبر القنوات العادية.

وكما في المرة السابقة، لم يضيع 1810 وقتًا. وعند وصولهم، اكتفى بأن أومأ برأسه نحو “شين شي شي” وقال: “لنبدأ العمل.”

ورغم أن الحرب بين “قوس النور” والاتحاد قد توقفت، إلا أن البحث عن القنّاص الغامض الذي ظهر في تلك الليلة لا يزال جاريًا.

ترجمة : RoronoaZ

وبغضّ النظر عن بقية الفرق، فقد قتل “تشانغ هنغ” ثلاثة من نخبة “قوس النور”، وهذا أمر لن يُغضّوا الطرف عنه بسهولة. ومن المنطقي أنهم سيبقون أعينهم على “شين شي شي”. ومع أن “تشانغ هنغ” كان حذرًا ولم يترك خلفه أي دليل قد يربطه بالموقع، إلا أن اقترابه الأخير من “شين شي شي” قد يلفت انتباههم. لكن بما أنه نادرًا ما يتفاعل معها في الجامعة، فلا يبدو أنه موضع شك حتى الآن.

ومقارنة بالآخرين، كان وضعه أفضل بكثير. فالتجول بقمصان طويلة وسراويل وملابس واقية كاملة في هذا الطقس الرطب كان أمرًا مزعجًا جدًا، ناهيك عن التوتر الناتج عن الترقب المستمر لمخلوق قد يظهر في أي لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لاستخدامه السيوف والبنادق والسهام في معاركه السابقة، فإن وسيلته الوحيدة للدفاع عن النفس الليلة كانت “مكعب البناء اللانهائي”. وإذا سارت الأمور كما قالت “شين شي شي”، فلن يحتاج حتى لاستخدام مهاراته في القيادة — وهذا سيكون السيناريو المثالي.

رفعت “شين شي شي” حاجبيها: “بمفردك تمامًا؟” بما أن اللاعبين غالبًا ما يُلقون في بيئات غريبة وغير مألوفة أثناء المهام، فإن أغلبهم يفضل العمل ضمن مجموعات. بالطبع، تنشأ خلافات، ويغادر بعضهم فرقهم لأسباب متنوعة. ومع ذلك، يبقى اللعب المنفرد بشكل دائم نادرًا جدًا.

ردّ “تشانغ هنغ” على رسالة الساقية، وأخبرها أن لديه بعض الأمور لينهيها، وسيتوجّه إليها لاحقًا لتقييم العناصر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان “تشانغ هنغ” جالسًا في السيارة، تلقّى رسالة من الساقية تُخبره أن صانع السيوف وافق على إعادة صهر “السيف العادي”، لكن بما أن “تشانغ هنغ” لا يملك المواد اللازمة، فستُضاف رسوم إضافية، ليصبح المجموع 4000 نقطة لعبة. ولسوء الحظ، لم يتمكن من الاستفادة من خصم الأعضاء بنسبة 20% لأن الخدمة مقدمة من طرف ثالث.

بعد أن أرسل الرسالة، شغّل الراديو.

قال “تشانغ هنغ”: “سأفكر بالأمر.”

الجلوس وانتظار الحدث كان مملًا، خاصة في مساحة ضيقة. لكن لأنه كان بحاجة لأن يكون مستعدًا لأي حركة، بقي في السيارة مع تشغيل المحرك.

استغرقت “شين شي شي” أقل من عشر دقائق لترتيب كل شيء. وبعد الاتفاق على اللقاء مساءً، غادر الرجل ذو قصة الشعر المسطحة بسرعة، ولم يُبدِ أي اهتمام بالتعرف على “تشانغ هنغ”، الذي لم يكن سوى زميل مؤقت في الفريق. بعد مغادرته، دفعت “رابيت” كوعها نحو “لي باي”، فانطلق الاثنان سويًا، تاركين “تشانغ هنغ” و”شين شي شي” وحدهما في الغرفة الصغيرة.

ومقارنة بالآخرين، كان وضعه أفضل بكثير. فالتجول بقمصان طويلة وسراويل وملابس واقية كاملة في هذا الطقس الرطب كان أمرًا مزعجًا جدًا، ناهيك عن التوتر الناتج عن الترقب المستمر لمخلوق قد يظهر في أي لحظة.

لكن كانت هناك أخبار جيدة أيضًا: صانع السيوف يقبل العناصر النادرة كوسيلة دفع، رغم أن قيمتها تُحتسب أقل بنسبة 20% من سعر السوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “رابيت” عبر اللاسلكي متذمرة:
“لم أرَ أي شيء مريب حتى الآن. سأذهب لشراء شيء أشربه من آلة البيع. الجو حار جدًا، سأموت.”

“إذا واجهت أي مشكلة، يمكنك دائمًا التوجه إليّ، أو يمكنك التفكير في الانضمام إلينا مؤقتًا. نحن بحاجة إلى سائق منذ أن غادر ‘هوانغ يو’ مجموعتنا.”

توجهت نحو آلة البيع، واختارت زجاجة كوكاكولا، ثم ضغطت على زر طريقة الدفع. وبينما كانت ترفع هاتفها، رفعت رأسها — وما رأته جعل قلبها يتوقف للحظة.

بعد حوالي أربعين دقيقة، وصلت الـ X3 إلى الموقع. كان 1810 وثلاثة من زملائه قد سبقوهم إلى هناك.

رغم أنها كانت مستعدة نفسيًا لهذه الليلة، إلا أن رؤية رأس امرأة على جسد أسد في منتصف الليل كانت كفيلة بإرعاب أكثر الناس شجاعة.

“ملفوفة بالقماش الأحمر من الخارج، وبالقماش الأبيض من الداخل. افتحها وانظر جيدًا، سترى صفًا من الأمشاط الخشبية الصغيرة. ما هي الفاكهة؟”

ومع ذلك، تمكّنت “رابيت” من تمالك نفسها، واستطاعت أن تصغي إلى المخلوق الجالس فوق آلة البيع وهو يقول:

بقي “تشانغ هنغ” في السيارة، مستعدًا للتدخل في أي لحظة. ورغم أن الموقع كان بعيدًا قليلًا، إلا أن الشوارع لم تكن خالية تمامًا، بما أن الوقت لا يزال مبكرًا. مرت ساعة ونصف دون حوادث تُذكر، باستثناء الرسائل اللاسلكية التي كانت تُبث كل ثلاث دقائق.

“ملفوفة بالقماش الأحمر من الخارج، وبالقماش الأبيض من الداخل. افتحها وانظر جيدًا، سترى صفًا من الأمشاط الخشبية الصغيرة. ما هي الفاكهة؟”

كانت الأمطار خفيفة، لكن “تشانغ هنغ” كان مستعدًا. سحب قبعة سترته على رأسه وتوجه إلى مقعد السائق. وعندما فتح الباب، لوّحت له “شين شي شي” من المقعد المجاور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كانت قيادة “تشانغ هنغ” هادئة وثابتة. لم يحدث شيء يُذكر على الطريق، لا مواقف خطيرة ولا فرملة مفاجئة. ارتاحت “رابيت” في النهاية واتكأت بهدوء طوال الرحلة.

ترجمة : RoronoaZ

كانت “شين شي شي” توضّب جهاز العرض. “من الجيد أنك استطعت الحضور. لا تهتم بـ 1801، فهو جراح في مستشفى، ولديه عدة عمليات في اليوم. مشغول جدًا، لذا دائمًا في عجلة.”

توجهت نحو آلة البيع، واختارت زجاجة كوكاكولا، ثم ضغطت على زر طريقة الدفع. وبينما كانت ترفع هاتفها، رفعت رأسها — وما رأته جعل قلبها يتوقف للحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط