الفصل 584: كيوتو في أواخر عهد الشوغونات (النهاية)
وعندما انفجر “تشن هوا دونغ” ضاحكًا وهو يصرخ: “الآنسة أوكيتا لي وحدي!”
عاد “تشانغ هينغ” من مهمة “كيوتو في أواخر عهد الشوغونات” قبل ثلاثة أيام.
فرغم أن رصيد نقاطه محدود، إلا أنه جمع خلال معركته مع “الاتحاد” مجموعة من الأدوات غير المفيدة. بل إنه حصل على أدوات أخرى عندما قتل الفريق لإنقاذ “مينان”.
وحين تسلَّم نتيجة تقييم السيف الذي أحضره معه، أدرك أنه قد تم خداعه.
قالت النادلة:
[الاسم: سيف عادي]
عدّ “تشانغ هينغ” النقاط التي جمعها حتى الآن. بعد مهمة “الاستنتاج المنطقي”، كان لديه حوالي 1200 نقطة. ثم، خلال معركته بين “قوس النور” و”الاتحاد”، اشترى بندقية قنص وقنبلة ضوئية مقابل 50 نقطة.
[التصنيف: F]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ممم، وماذا عنه؟”
[الاستخدام: “عظمة النصل” (قطعة واحدة فقط)، ثمرة جهد صانع السيوف في بداياته. بحث طويلًا عن بقايا المواد التي استُخدمت في صناعة سيوف مشهورة، وحاول، بدافع طموحه، أن يصنع منها سيفًا لا مثيل له. إلا أن جودة المواد كانت رديئة، وطريقة الصهر تقليدية للغاية. ومع ذلك، كسيفه الأول، يمكن اعتباره جيدًا نسبيًا.]
بمعنى آخر، الرجل الذي صنع هذا السيف استخدم قطعًا متبقية من سيوف شهيرة، وجمعها بطموح كبير ليصنع منها سيفًا فريدًا. لكن النتيجة النهائية كانت متواضعة للغاية.
لكن النتيجة… كانت خسارة كبيرة.
كان “تشانغ هينغ” يتوقع ذلك.
فرغم ما قاله البائع من مدحٍ وثناء على السيف،
فإن جودة المواد المستخدمة وطريقة التصنيع لا يمكن إخفاؤها.
بل لم يُذكر هذا السيف قط في كتب التاريخ.
من جميع النواحي، كان أقل شأنًا بكثير من السيفين الآخرين.
وعندما حاول البائع تبرير ذلك قائلًا:
“الشباب هم من يصنعون التاريخ”،
تجاهل “تشانغ هينغ” كلامه تمامًا.
أجابت، وقد رفعت حاجبها باهتمام:
ومع ذلك، قرر شراء السيف في نهاية المطاف،
لأن تجربته الطويلة في الألعاب علمته أن “البائع” الذي لا يظهر إلا في نهاية المهمة
عادةً ما يكون بنفس أهمية “أينشتاين” في مهمة “معسكر أبولو”،
أو “آرثر كونان دويل” في مهمة “الاستنتاج المنطقي”.
فرغم أن رصيد نقاطه محدود، إلا أنه جمع خلال معركته مع “الاتحاد” مجموعة من الأدوات غير المفيدة. بل إنه حصل على أدوات أخرى عندما قتل الفريق لإنقاذ “مينان”.
وقد كان هذا البائع مخفيًا بعمق داخل المهمة،
لدرجة أن “سكارليت” وأصدقاءها لم يلتقوا به أبدًا.
اعتقد “تشانغ هينغ” أنه هو مالك متجر السيوف،
وقد تم تفعيله عندما استوفى شرطًا معينًا،
خصوصًا وأنه كان يحمل ثلاثة سيوف معه.
مقارنة بذلك، كانت هذه الأداة من الدرجة F، وبالتالي كانت خسارته فادحة.
وكانت المعركة التي حصل فيها على جوزومارو
هي الأعنف، إذ امتدت من المقهى إلى الشارع،
وفي نهايتها اضطر إلى قتال “كيرينو توشياكي”.
[الاسم: سيف عادي]
أما معركة الحصول على كيكو-إيتشيمونجي،
فكانت أكثر تطلبًا على مستوى المهارة،
فقد اضطر لهزيمة “أوكيتا سوجي”،
أفضل سياف في حقبة “باكوماتسو”،
والذي كان يقاتل بكل ما تبقّى من حياته.
“ذلك الرجل مهتم فعلًا بالمواد الغريبة. لا ضرر من السؤال…”
لكن، إن فكرت في الأمر جيدًا،
فستجد أن السيف الثالث،
الذي بدا الحصول عليه سهلاً،
كان في الحقيقة الأصعب منالًا.
وفوق كل ذلك، حمّل لعبة Fate/Grand Order، ولحق بحدث “هونّو-جي” المعاد.
وباحتساب الوقت الإضافي الذي حصل عليه بفضل الثغرة البرمجية،
فقد استغرق الأمر من “تشانغ هينغ” تسعة أشهر
لإعادة إحياء “كوياما دوجو” ودفعه إلى الشهرة في كيوتو.
وبعد أن أنهت النادلة سعادتها بخسارته، سألها “تشانغ هينغ”:
وهو أمرٌ مستحيل لبقية اللاعبين الذين لم يُمنحوا سوى ثلاثين يومًا لإتمام المهمة.
لو افترضنا أن صاحب المتجر لم يكن لديه نية سيئة عندما اقترح عليه السيف، فلا بد أن هناك تفسيرًا واحدًا: الرجل لم يكن يعرف من هو “تشانغ هينغ”، لكنه كان يعرف أنه يملك وسيلة لإعادة صهر السيف وتفعيل خاصية “عظمة النصل” الكامنة داخله.
وحسب أنماط اللعبة السابقة،
غالبًا ما تكون قيمة الأدوات النادرة مرتبطة بصعوبة الحصول عليها،
وخاصة الأدوات المخفية.
وهذا ما دفع “تشانغ هينغ” للمراهنة على هذا السيف.
وعندما انفجر “تشن هوا دونغ” ضاحكًا وهو يصرخ: “الآنسة أوكيتا لي وحدي!”
لكن النتيجة… كانت خسارة كبيرة.
“ذلك الرجل مهتم فعلًا بالمواد الغريبة. لا ضرر من السؤال…”
النادلة في البار بدت وكأنها تستمتع بشقائه.
فقد كانت هناك عندما أتمَّ صفقة التبادل مع “سكارليت”.
وعمومًا، كانت الأدوات التي تسمح بالدخول إلى مهام خاصة ذات قيمة عالية،
حتى وإن لم يستخدمها بنفسه،
فبإمكانه بيعها بسعر جيد وجني عدد كبير من النقاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو أمرٌ مستحيل لبقية اللاعبين الذين لم يُمنحوا سوى ثلاثين يومًا لإتمام المهمة.
مقارنة بذلك،
كانت هذه الأداة من الدرجة F،
وبالتالي كانت خسارته فادحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت النادلة محذرة:
ففي وقتٍ ما، كان يمتلك أداتين من الدرجة C،
شبيهة بـ”ميكازوكي مونيشيكا”،
لكنه تخلى عنهما من أجل هذا “السيف العادي”.
ومع ذلك، قرر شراء السيف في نهاية المطاف، لأن تجربته الطويلة في الألعاب علمته أن “البائع” الذي لا يظهر إلا في نهاية المهمة عادةً ما يكون بنفس أهمية “أينشتاين” في مهمة “معسكر أبولو”، أو “آرثر كونان دويل” في مهمة “الاستنتاج المنطقي”.
ولم يكن أمامه الآن إلا تقبُّل الخسارة.
بمعنى آخر، الرجل الذي صنع هذا السيف استخدم قطعًا متبقية من سيوف شهيرة، وجمعها بطموح كبير ليصنع منها سيفًا فريدًا. لكن النتيجة النهائية كانت متواضعة للغاية.
عدّ “تشانغ هينغ” النقاط التي جمعها حتى الآن.
بعد مهمة “الاستنتاج المنطقي”،
كان لديه حوالي 1200 نقطة.
ثم، خلال معركته بين “قوس النور” و”الاتحاد”،
اشترى بندقية قنص وقنبلة ضوئية مقابل 50 نقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّر “تشانغ هينغ” ذلك الفتى الخجول في معبد “كيويميزو”، وزهور الساكورا المتفتحة في ذلك اليوم المشرق.
والآن، تبقّى لديه حوالي 1100 نقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي وقتٍ ما، كان يمتلك أداتين من الدرجة C، شبيهة بـ”ميكازوكي مونيشيكا”، لكنه تخلى عنهما من أجل هذا “السيف العادي”.
وبعد أن أنهت النادلة سعادتها بخسارته،
سألها “تشانغ هينغ”:
“هل تذكرين حين أخبرتني بأنك تعرفين حدّادًا يصنع الأسلحة للآلهة؟”
“ذلك الرجل مهتم فعلًا بالمواد الغريبة. لا ضرر من السؤال…”
أجابت، وقد رفعت حاجبها باهتمام:
[الاسم: سيف عادي]
“ممم، وماذا عنه؟”
ترجمة : RoronoaZ
ثم أشارت إلى السيف على الطاولة وقالت:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ممم، وماذا عنه؟”
“لا تقل لي إنك تفكر في إعادة صهر هذا الشيء؟”
النادلة في البار بدت وكأنها تستمتع بشقائه. فقد كانت هناك عندما أتمَّ صفقة التبادل مع “سكارليت”. وعمومًا، كانت الأدوات التي تسمح بالدخول إلى مهام خاصة ذات قيمة عالية، حتى وإن لم يستخدمها بنفسه، فبإمكانه بيعها بسعر جيد وجني عدد كبير من النقاط.
تنهد “تشانغ هينغ” وقال:
[التصنيف: F]
“الآن فقط فهمت ما كان يقصده ذلك الرجل عندما قال:
‘شخص عظيم ساعده في الخروج من مأزق كبير.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو أمرٌ مستحيل لبقية اللاعبين الذين لم يُمنحوا سوى ثلاثين يومًا لإتمام المهمة.
وبعد أن تلاشى شعور الخيبة،
أعاد “تشانغ هينغ” التفكير في كافة الاحتمالات.
لكن، إن فكرت في الأمر جيدًا، فستجد أن السيف الثالث، الذي بدا الحصول عليه سهلاً، كان في الحقيقة الأصعب منالًا.
لو افترضنا أن صاحب المتجر لم يكن لديه نية سيئة عندما اقترح عليه السيف،
فلا بد أن هناك تفسيرًا واحدًا:
الرجل لم يكن يعرف من هو “تشانغ هينغ”،
لكنه كان يعرف أنه يملك وسيلة لإعادة صهر السيف
وتفعيل خاصية “عظمة النصل” الكامنة داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّر “تشانغ هينغ” ذلك الفتى الخجول في معبد “كيويميزو”، وزهور الساكورا المتفتحة في ذلك اليوم المشرق.
وهذا يعني أيضًا أن صاحب المتجر ليس نفس الشخص
الذي تعرفه النادلة.
“هذا السيف هدية من صديقة، ويحمل مشاعرها. وكان الرجل محقًا، فهذا هو سيفي أنا. ولهذا، قررت أن أمضي في الأمر. اسأليه فقط إن كان يقبل الدفع بأدوات من داخل اللعبة.”
قالت النادلة محذرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الأسبوع التالي، لم يفتح منتدى اللاعبين، وحضر محاضراته بانتظام، ولعب ألعاب الفيديو مع زميله “وي جيانغ يانغ” والآخرين. لكنه بالطبع لم يتوقف عن تدريباته اليومية.
“عليك التفكير جيدًا. لا أحد يعرف ما هي خاصية ‘عظمة النصل’ بالضبط.
وذلك الحداد الذي أعرفه يطلب أجرًا باهظًا.
وعلاوة على ذلك، هذا السيف من الدرجة F.
فلماذا تُنفق الكثير وقد لا تحصل سوى على سيف من الدرجة D أو حتى E؟
عندها ستكون خسارتك أكبر.
أحيانًا، قطع الخسارة من البداية يكون هو القرار الصحيح.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ممم، وماذا عنه؟”
أجابها “تشانغ هينغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي وقتٍ ما، كان يمتلك أداتين من الدرجة C، شبيهة بـ”ميكازوكي مونيشيكا”، لكنه تخلى عنهما من أجل هذا “السيف العادي”.
“هذا السيف هدية من صديقة، ويحمل مشاعرها.
وكان الرجل محقًا، فهذا هو سيفي أنا.
ولهذا، قررت أن أمضي في الأمر.
اسأليه فقط إن كان يقبل الدفع بأدوات من داخل اللعبة.”
مقارنة بذلك، كانت هذه الأداة من الدرجة F، وبالتالي كانت خسارته فادحة.
فرغم أن رصيد نقاطه محدود،
إلا أنه جمع خلال معركته مع “الاتحاد” مجموعة من الأدوات غير المفيدة.
بل إنه حصل على أدوات أخرى عندما قتل الفريق لإنقاذ “مينان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّر “تشانغ هينغ” ذلك الفتى الخجول في معبد “كيويميزو”، وزهور الساكورا المتفتحة في ذلك اليوم المشرق.
وقد أصبح الآن يمتلك عددًا كبيرًا من أدوات اللعبة
يصعب الاستفادة منها جميعًا،
وسيكون رائعًا إن استطاع استخدامها للدفع مقابل إعادة الصهر.
بمعنى آخر، الرجل الذي صنع هذا السيف استخدم قطعًا متبقية من سيوف شهيرة، وجمعها بطموح كبير ليصنع منها سيفًا فريدًا. لكن النتيجة النهائية كانت متواضعة للغاية.
قالت النادلة:
وقد كان هذا البائع مخفيًا بعمق داخل المهمة، لدرجة أن “سكارليت” وأصدقاءها لم يلتقوا به أبدًا.
“ذلك الرجل مهتم فعلًا بالمواد الغريبة.
لا ضرر من السؤال…”
وحين تسلَّم نتيجة تقييم السيف الذي أحضره معه، أدرك أنه قد تم خداعه.
وبما أن قوانين اتحاد اللاعبين صارمة بشأن حمل الأسلحة،
لم يرغب “تشانغ هينغ” في التنقل بسيف من الدرجة F،
فأودعه عند النادلة.
وبعد أن تلاشى شعور الخيبة، أعاد “تشانغ هينغ” التفكير في كافة الاحتمالات.
ثم منح نفسه إجازة قصيرة،
وابتعد مؤقتًا عن عالم اللاعبين الغريب،
وعاد إلى حياته كطالب جامعي.
ومع ذلك، قرر شراء السيف في نهاية المطاف، لأن تجربته الطويلة في الألعاب علمته أن “البائع” الذي لا يظهر إلا في نهاية المهمة عادةً ما يكون بنفس أهمية “أينشتاين” في مهمة “معسكر أبولو”، أو “آرثر كونان دويل” في مهمة “الاستنتاج المنطقي”.
خلال الأسبوع التالي،
لم يفتح منتدى اللاعبين،
وحضر محاضراته بانتظام،
ولعب ألعاب الفيديو مع زميله “وي جيانغ يانغ” والآخرين.
لكنه بالطبع لم يتوقف عن تدريباته اليومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت النادلة محذرة:
وفوق كل ذلك،
حمّل لعبة Fate/Grand Order،
ولحق بحدث “هونّو-جي” المعاد.
ومع ذلك، قرر شراء السيف في نهاية المطاف، لأن تجربته الطويلة في الألعاب علمته أن “البائع” الذي لا يظهر إلا في نهاية المهمة عادةً ما يكون بنفس أهمية “أينشتاين” في مهمة “معسكر أبولو”، أو “آرثر كونان دويل” في مهمة “الاستنتاج المنطقي”.
وصل إلى المستوى 648 مرتين،
حتى أنه استخدم قدم الأرنب المحظوظ،
ومع ذلك، لم تظهر “أوكيتا سوجي”.
وهذا يعني أيضًا أن صاحب المتجر ليس نفس الشخص الذي تعرفه النادلة.
ربما لقاؤه معها في المهمة
كان قد استهلك كل نصيبه من القدر معها.
ومع ذلك، قرر شراء السيف في نهاية المطاف، لأن تجربته الطويلة في الألعاب علمته أن “البائع” الذي لا يظهر إلا في نهاية المهمة عادةً ما يكون بنفس أهمية “أينشتاين” في مهمة “معسكر أبولو”، أو “آرثر كونان دويل” في مهمة “الاستنتاج المنطقي”.
وعندما انفجر “تشن هوا دونغ” ضاحكًا وهو يصرخ:
“الآنسة أوكيتا لي وحدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “تشانغ هينغ” وقال:
تذكّر “تشانغ هينغ” ذلك الفتى الخجول في معبد “كيويميزو”،
وزهور الساكورا المتفتحة في ذلك اليوم المشرق.
______________________________________________
______________________________________________
وصل إلى المستوى 648 مرتين، حتى أنه استخدم قدم الأرنب المحظوظ، ومع ذلك، لم تظهر “أوكيتا سوجي”.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تذكرين حين أخبرتني بأنك تعرفين حدّادًا يصنع الأسلحة للآلهة؟”
أجابت، وقد رفعت حاجبها باهتمام:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات