You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 583

1111111111

الفصل 583: تقييم السيوف

طوله قدمان وأربع بوصات وعُشر. وأشهر من امتلكه هو ‘أوكيتا سوجي’.

حتى آخر يوم له في هذا العالم، لم يتمكن “تشانغ هينغ” من اتخاذ قرار بشأن الكاتانا التي سيأخذها معه إلى العالم الحقيقي.
وبعد تفكير طويل، قرر أن يستشير مختصًا في هذا المجال.
لذا، أخذ معه سيف “كيكو-إيتشيمونجي” و”جوزومارو”، إضافة إلى السيف غير المعروف الذي أهدته له “أكاني كوياما”، وتوجه إلى أشهر متجر للسيوف في كيوتو.

“آه، لم آتِ اليوم لشراء سيوف. أريد فقط أن يعاين أحدهم هذه السيوف.”

كان قد زار هذا المتجر سابقًا للإعجاب ببعض سيوفهم،
كما طلب من صاحبه أن يحتفظ له بأي كاتانا شهيرة تظهر لاحقًا.
ولذلك، كان كل من المدير وصاحب المتجر يعرفان من هو.

فهو يعرف كل أنواع السيوف في العالم. من أعمال الحدادين العظام إلى سيوف الحرفيين العاديين، يستطيع معرفة أصلها من نظرة واحدة!”

وحين رأوه يدخل من الباب، ارتسمت الابتسامات على وجهيهما.

شعر “تشانغ هينغ” بالحيرة. لقد قال له مسبقًا أن السيف عادي، لكن العجوز أصر على تقييمه، ثم لم يتوقف عن التقليل من شأنه.

قال أحدهم:

أومأ الشيخ وشكره بهدوء، ثم غادر المدير الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أبي-ساما، ليس لدينا أي سيوف جديدة اليوم. ما الذي أتى بك؟”

تناوله العجوز وقال ساخرًا:

وبحركة خفيفة، أعطى “تشانغ هينغ” الراهب الصغير خمس عملات معدنية ليفتح له الباب،
فانفرجت أساريره من الفرحة كأن فمه سيلامس أذنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل شغوف وسيف شغوف—كان حبًا من نوع مختلف.”

قال “تشانغ هينغ”:

إن أنصتّ جيدًا، فستسمع أنينه.

“آه، لم آتِ اليوم لشراء سيوف. أريد فقط أن يعاين أحدهم هذه السيوف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل شغوف وسيف شغوف—كان حبًا من نوع مختلف.”

نظر المدير إلى البائع، ثم تبادلا ضحكة خفيفة.

“الخيار لك. وربما… هذا السيف هو من سينقذك حين تكون في أشدّ لحظاتك ضعفًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألهم “تشانغ هينغ”:

طوله قدمان وأربع بوصات وعُشر. وأشهر من امتلكه هو ‘أوكيتا سوجي’.

“ما الأمر؟”

قال العجوز:

أجابه المدير:

“دعنا نتحدث عن السيوف.”

“لقد صادف قدومك في وقت مناسب تمامًا.
صاحب المتجر نادرًا ما يكون هنا بنفسه،
ولا أعلم لماذا أتى مبكرًا اليوم،
لكنه فرصة لا تعوّض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أجد له أصلًا في أي كتاب. وهو بالتأكيد أقل من أي سيف عندي في المتجر.”

فهو يعرف كل أنواع السيوف في العالم.
من أعمال الحدادين العظام إلى سيوف الحرفيين العاديين،
يستطيع معرفة أصلها من نظرة واحدة!”

فجلس يراقب الرجل العجوز يعدّ الشاي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاجأ “تشانغ هينغ”:

حتى آخر يوم له في هذا العالم، لم يتمكن “تشانغ هينغ” من اتخاذ قرار بشأن الكاتانا التي سيأخذها معه إلى العالم الحقيقي. وبعد تفكير طويل، قرر أن يستشير مختصًا في هذا المجال. لذا، أخذ معه سيف “كيكو-إيتشيمونجي” و”جوزومارو”، إضافة إلى السيف غير المعروف الذي أهدته له “أكاني كوياما”، وتوجه إلى أشهر متجر للسيوف في كيوتو.

“هل هو بارع إلى هذا الحد؟”

إن أنصتّ جيدًا، فستسمع أنينه.

قال المدير:

قال “تشانغ هينغ” بثقة:

“إن كان لديك أي سؤال عن سيفٍ ما،
فاسأله.
لكن عليك التأكد أن سيفك يستحق اهتمامه.”

لم يُجب العجوز فورًا، بل قال:

قال “تشانغ هينغ” بثقة:

قال العجوز:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقلق بشأن ذلك. دلّني عليه.”

تناوله العجوز وقال ساخرًا:

رد المدير:

“إن كان لديك أي سؤال عن سيفٍ ما، فاسأله. لكن عليك التأكد أن سيفك يستحق اهتمامه.”

“اتبعني إذًا.”

قال “تشانغ هينغ”:

قاد المدير “تشانغ هينغ” إلى غرفة الشاي خلف المتجر.

قيل إن بذور الشاي الأولى أُحضرت إلى اليابان على يد طلاب العلم في الصين خلال حقبة “نارا”.

كان هناك شيخ نحيل الجسد يعدّ الشاي بهدوء.

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى المدير أمامه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف لا يشتهر إلا بصاحبه. لا بأس إن لم يكن له اسم—أعطه اسمًا. ولا بأس إن لم يكن له تاريخ—اكتب تاريخه بنفسك.

“هذا الضيف يرجو منك أن تعاين سيوفه، إن أمكن.”

قال المدير:

أومأ الشيخ وشكره بهدوء، ثم غادر المدير الغرفة.

ابتسم العجوز وقال:

أشار العجوز إلى حصيرة التاتامي على الأرض.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هذا هو كيكو-إيتشيمونجي.”

عندها، انحنى “تشانغ هينغ” وجلس.
فقد سبق له أن أقام في اليابان أثناء مهمة “طوكيو دريفت”،
لكن في ذلك الوقت، لم تكن آداب الجلوس الصارمة ضرورية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما الآن، وفي هذا الزمن المختلف،
فكان عليه تعلم أسلوب الجلوس الياباني التقليدي،
حيث يتم مد مفاصل الأصابع إلى أقصى حد،
وتوضع الساقين والقدمين على الأرض،
ويُستخدم الكعبان كدعامتين.

“على أي حال، هذا التاتشي أهدتني إياه صديقة.”

كانت وضعية مؤلمة للغاية،
وقيل إنها تشبه نوعًا من العقوبة البدنية في الصين،
لكن لا أحد يجلس بها هناك اليوم.

فجلس يراقب الرجل العجوز يعدّ الشاي.

لم يتحدث العجوز عن السيوف فورًا،
ولحسن الحظ، لم يكن “تشانغ هينغ” مستعجلًا.
كان لا يزال أمامه نصف يوم قبل نهاية المهمة.

طوله قدمان وأربع بوصات وعُشر. وأشهر من امتلكه هو ‘أوكيتا سوجي’.

فجلس يراقب الرجل العجوز يعدّ الشاي.

كم من إمبراطور أو قائد خسر في المعركة؟ لكن الأهم… أن يكون هناك من يدعمه في أصعب لحظاته.”

في اليابان، ينقسم فن تحضير الشاي إلى نوعين: الماتشا والسينشا.
كلاهما أصله من الصين،
حيث أتى الماتشا من عهد “تانغ”،
بينما جاء السينشا من عهدي “مينغ” و”تشينغ”.

عندها، انحنى “تشانغ هينغ” وجلس. فقد سبق له أن أقام في اليابان أثناء مهمة “طوكيو دريفت”، لكن في ذلك الوقت، لم تكن آداب الجلوس الصارمة ضرورية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن حين انتقلا إلى اليابان،
تطور هذا الفن وازدهر.

أجابه المدير:

قيل إن بذور الشاي الأولى أُحضرت إلى اليابان
على يد طلاب العلم في الصين خلال حقبة “نارا”.

“هل هو بارع إلى هذا الحد؟”

أما سين-نو-ريكيو، فقد كان أحد كبار الأساتذة،
وقد أثّرت فلسفته “واكيي-سيجاكو” في أجيال من بعده.

“إن كان لديك أي سؤال عن سيفٍ ما، فاسأله. لكن عليك التأكد أن سيفك يستحق اهتمامه.”

وكان واضحًا أن العجوز هذا قد أتقن جوهر هذه المدرسة.

“ما الأمر؟”

فقد أشعل الفحم، وغلى الماء،
ثم سخّن الوعاء،
ووضع فيه مسحوق الشاي المطحون يدويًا،
وأضاف ماءً ساخنًا،
وخفق الشاي بعصا “تشاسن” حتى ظهرت الرغوة.

وأخيرًا، صب الشاي في وعائين—هذا هو الماتشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت خطواته دقيقة وسلسة، كأنها عرض فني.

رد العجوز ببرود:

وأخيرًا، صب الشاي في وعائين—هذا هو الماتشا.

ثم داعب نصل السيف كأنه تحفة فنية وقال:

أخذ “تشانغ هينغ” أحد الوعائين،
وأشار إلى النقش عليه علامة شكر،
ثم ارتشف منه،
لكنه لم يشعر بأي طعم مميز.

الفصل 583: تقييم السيوف

ابتسم العجوز وقال:

بل الأهم، أنك قد وضعت مشاعرك فيه.

“أنت صبور جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت: اختر هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأنّه كان يقرأ ما يجول في ذهن “تشانغ هينغ”.
ثم هزّ رأسه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أجد له أصلًا في أي كتاب. وهو بالتأكيد أقل من أي سيف عندي في المتجر.”

“دعنا نتحدث عن السيوف.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هذا هو كيكو-إيتشيمونجي.”

أخرج “تشانغ هينغ” أول سيف وقدّمه له.

قال “تشانغ هينغ”:

قال العجوز دون أن يتردد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حين انتقلا إلى اليابان، تطور هذا الفن وازدهر.

“جوزومارو.”

“الخيار لك. وربما… هذا السيف هو من سينقذك حين تكون في أشدّ لحظاتك ضعفًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تابع:

نظر المدير إلى البائع، ثم تبادلا ضحكة خفيفة.

“عصر هييان. صُنع على يد ‘آوي تسونيجي’.
طوله قدمان وخمس بوصات.
المسبحة الملفوفة حول قبضته كانت لمالك سابق: الراهب ‘نيتشيرين’.
كان سيفًا شهيرًا ينتمي إلى معبد بوذي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل شغوف وسيف شغوف—كان حبًا من نوع مختلف.”

لكن، وللأسف، وقع في يد جلاد.
وقد امتلأ بالحقد.

فهو يعرف كل أنواع السيوف في العالم. من أعمال الحدادين العظام إلى سيوف الحرفيين العاديين، يستطيع معرفة أصلها من نظرة واحدة!”

لتطهيره من هذا الحقد،
يجب أن يوضع في معبد لفترة من الزمن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترى آثار التبريد هذه؟ أعمق من تلك التي نراها في السيوف العادية.

قال “تشانغ هينغ” مندهشًا:

لذا، فهما ملك لهما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت حقًا بارع في معرفة السيوف.”

بدأ “تشانغ هينغ” يشكّ في هوية العجوز.

ثم قدّم له السيف الثاني.

قال المدير:

قال العجوز:

“أنت تعرف جيدًا أنه لا شيء في هذا العالم كامل. السيوف مثل الناس—لكل منا لحظاته الحزينة.

222222222

“هذا هو كيكو-إيتشيمونجي.”

قيل إن بذور الشاي الأولى أُحضرت إلى اليابان على يد طلاب العلم في الصين خلال حقبة “نارا”.

ثم داعب نصل السيف كأنه تحفة فنية وقال:

‘جوزومارو’ هو سيف الراهب نيتشيرين، و’كيكو-إيتشيمونجي’ كان لأوكيتا سوجي. كل واحد منهما قد نقش بصمته عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل ترى آثار التبريد هذه؟
أعمق من تلك التي نراها في السيوف العادية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العجوز لم يُفلت السيف، بل قال:

هذه التقنية تُعرف باسم ‘إيتشيمونجي’.
وقد كان هذا السيف تحفة مدرسة إيتشيمونجي.
وصانعه عاش في فترة كاماكورا، اسمه ‘إيتشي’.
أطلق عليه اسم ‘مونجي’.

“إن كان لديك أي سؤال عن سيفٍ ما، فاسأله. لكن عليك التأكد أن سيفك يستحق اهتمامه.”

طوله قدمان وأربع بوصات وعُشر.
وأشهر من امتلكه هو ‘أوكيتا سوجي’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل شغوف وسيف شغوف—كان حبًا من نوع مختلف.”

لقد وجد هذا السيف أخيرًا مصيره.
لكن للأسف، صاحبه لم يعش طويلًا.

ترجمة : RoronoaZ

إن أنصتّ جيدًا،
فستسمع أنينه.

تابع العجوز:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رجل شغوف وسيف شغوف—كان حبًا من نوع مختلف.”

“إن كان لديك أي سؤال عن سيفٍ ما، فاسأله. لكن عليك التأكد أن سيفك يستحق اهتمامه.”

سكت “تشانغ هينغ” للحظة بعد سماع كل ذلك.
ثم رفع رأسه وقال:

سكت “تشانغ هينغ” للحظة بعد سماع كل ذلك. ثم رفع رأسه وقال:

“سؤالي الآن هو: أيهما أنسب لي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألهم “تشانغ هينغ”:

لم يُجب العجوز فورًا،
بل قال:

قال المدير:

“أليس لديك سيف ثالث؟ لم لا تُخرجه أيضًا؟”

“هذا التاتشي… عادي جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هينغ”:

قال “تشانغ هينغ” بثقة:

“هذا مجرد هدية من صديقة.
ورغم أهميته المعنوية لي،
إلا أنني لا أظنه يستحق وقتك.”

أشار العجوز إلى حصيرة التاتامي على الأرض.

رد العجوز ببرود:

قال “تشانغ هينغ” مستغربًا:

“أنا من يقرر إن كان يستحق، لا أنت.
هل ما زلت تريد مني تقييمه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي-ساما، ليس لدينا أي سيوف جديدة اليوم. ما الذي أتى بك؟”

قال “تشانغ هينغ”:

ضحك الأخير بعد أن شرب رشفة شاي وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كما تشاء.”

لم يُجب العجوز فورًا، بل قال:

وأخرج أخيرًا الـ”تاتشي” الذي أعطته له “أكاني كوياما”.

في اليابان، ينقسم فن تحضير الشاي إلى نوعين: الماتشا والسينشا. كلاهما أصله من الصين، حيث أتى الماتشا من عهد “تانغ”، بينما جاء السينشا من عهدي “مينغ” و”تشينغ”.

تناوله العجوز وقال ساخرًا:

ابتسم العجوز وقال:

“هذا التاتشي… عادي جدًا.

أجابه المدير:

الصانع… عادي.
المالك الأصلي… عادي.
لا اسم له،
ولا نقوش عليه.
ربما خجل صانعه منه فلم يسمّه.

إن أنصتّ جيدًا، فستسمع أنينه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أجد له أصلًا في أي كتاب.
وهو بالتأكيد أقل من أي سيف عندي في المتجر.”

وبحركة خفيفة، أعطى “تشانغ هينغ” الراهب الصغير خمس عملات معدنية ليفتح له الباب، فانفرجت أساريره من الفرحة كأن فمه سيلامس أذنه.

شعر “تشانغ هينغ” بالحيرة.
لقد قال له مسبقًا أن السيف عادي،
لكن العجوز أصر على تقييمه،
ثم لم يتوقف عن التقليل من شأنه.

“القرار قرارك. أنا فقط أقدّم النصيحة. لكن لا تندم لاحقًا.”

قال “تشانغ هينغ”:

قال “تشانغ هينغ”:

“على أي حال، هذا التاتشي أهدتني إياه صديقة.”

شعر “تشانغ هينغ” بالحيرة. لقد قال له مسبقًا أن السيف عادي، لكن العجوز أصر على تقييمه، ثم لم يتوقف عن التقليل من شأنه.

ومدّ يده ليأخذه.

“هذا مجرد هدية من صديقة. ورغم أهميته المعنوية لي، إلا أنني لا أظنه يستحق وقتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن العجوز لم يُفلت السيف،
بل قال:

“أنت تعرف جيدًا أنه لا شيء في هذا العالم كامل. السيوف مثل الناس—لكل منا لحظاته الحزينة.

“في هذه الحالة،
اختر هذا.”

كانت وضعية مؤلمة للغاية، وقيل إنها تشبه نوعًا من العقوبة البدنية في الصين، لكن لا أحد يجلس بها هناك اليوم.

قال “تشانغ هينغ” مستغربًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هينغ”:

“ماذا؟”

بل الأهم، أنك قد وضعت مشاعرك فيه.

قال العجوز:

كانت وضعية مؤلمة للغاية، وقيل إنها تشبه نوعًا من العقوبة البدنية في الصين، لكن لا أحد يجلس بها هناك اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قلت: اختر هذا.

أجابه المدير:

‘جوزومارو’ هو سيف الراهب نيتشيرين،
و’كيكو-إيتشيمونجي’ كان لأوكيتا سوجي.
كل واحد منهما قد نقش بصمته عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا، فهما ملك لهما.”

قال “تشانغ هينغ” مندهشًا:

ظهر التأثر على وجه “تشانغ هينغ”.

قاد المدير “تشانغ هينغ” إلى غرفة الشاي خلف المتجر.

تابع العجوز:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف لا يشتهر إلا بصاحبه. لا بأس إن لم يكن له اسم—أعطه اسمًا. ولا بأس إن لم يكن له تاريخ—اكتب تاريخه بنفسك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“السيف لا يشتهر إلا بصاحبه.
لا بأس إن لم يكن له اسم—أعطه اسمًا.
ولا بأس إن لم يكن له تاريخ—اكتب تاريخه بنفسك.

ابتسم العجوز وقال:

بل الأهم، أنك قد وضعت مشاعرك فيه.

وحين رأوه يدخل من الباب، ارتسمت الابتسامات على وجهيهما.

هذا هو سيفك.”

قيل إن بذور الشاي الأولى أُحضرت إلى اليابان على يد طلاب العلم في الصين خلال حقبة “نارا”.

كان كلام العجوز كوسوسة شيطان،
يدفع “تشانغ هينغ” لأن يختار هذا السيف.

“إن كان لديك أي سؤال عن سيفٍ ما، فاسأله. لكن عليك التأكد أن سيفك يستحق اهتمامه.”

سأله “تشانغ هينغ”:

وكان واضحًا أن العجوز هذا قد أتقن جوهر هذه المدرسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألا تريدني أن آخذ أحد السيفين الشهيرين من هذا العالم، أليس كذلك؟”

شعر “تشانغ هينغ” بالحيرة. لقد قال له مسبقًا أن السيف عادي، لكن العجوز أصر على تقييمه، ثم لم يتوقف عن التقليل من شأنه.

بدأ “تشانغ هينغ” يشكّ في هوية العجوز.

“أنا من يقرر إن كان يستحق، لا أنت. هل ما زلت تريد مني تقييمه؟”

ضحك الأخير بعد أن شرب رشفة شاي وقال:

كان كلام العجوز كوسوسة شيطان، يدفع “تشانغ هينغ” لأن يختار هذا السيف.

“القرار قرارك.
أنا فقط أقدّم النصيحة.
لكن لا تندم لاحقًا.”

أجابه المدير:

قال “تشانغ هينغ”:

قال “تشانغ هينغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رغم كل ما قلته،
إلا أن هذا السيف لا يزال أضعف من الاثنين الآخرين.”

قال “تشانغ هينغ”:

رد العجوز:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألهم “تشانغ هينغ”:

“أنت تعرف جيدًا أنه لا شيء في هذا العالم كامل.
السيوف مثل الناس—لكل منا لحظاته الحزينة.

“ما الأمر؟”

كم من إمبراطور أو قائد خسر في المعركة؟
لكن الأهم… أن يكون هناك من يدعمه في أصعب لحظاته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تابع:

قال “تشانغ هينغ”:

لذا، فهما ملك لهما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تقصد… أنني أنا من يجب أن يجعل هذا السيف شهيرًا؟”

أومأ الشيخ وشكره بهدوء، ثم غادر المدير الغرفة.

ضحك العجوز، وضاع كل ما كان عليه من هالة وهيبة وهو يصنع الشاي،
وقال:

“عصر هييان. صُنع على يد ‘آوي تسونيجي’. طوله قدمان وخمس بوصات. المسبحة الملفوفة حول قبضته كانت لمالك سابق: الراهب ‘نيتشيرين’. كان سيفًا شهيرًا ينتمي إلى معبد بوذي.

“الخيار لك.
وربما… هذا السيف هو من سينقذك حين تكون في أشدّ لحظاتك ضعفًا.”

أجابه المدير:

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل شغوف وسيف شغوف—كان حبًا من نوع مختلف.”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل شغوف وسيف شغوف—كان حبًا من نوع مختلف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تناوله العجوز وقال ساخرًا:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط