You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 581

1111111111

الفصل 581: أجمل عرض ألعاب نارية في العالم

بعد سنوات، أصبحت “أكاني” سيدة محترفة في فنون القتال، لكنها لطالما تذكّرت تلك المعركة وقالت إنها تعلمت منها أكثر مما تعلمت من أي معلم.

تساقطت أزهار أشجار الساكورا،
ولم يتبقَ على أغصانها سوى الأوراق اليابسة والمصفرّة.
ومع نسمات الصباح العليلة،
تناثرت الأوراق من الأشجار كأنها زخات ذهبية تتهادى في الهواء.

بدأ “أوكيتا” يمطر خصمه بالضربات، وكأن حياته متوقفة على هذه المعركة. كل ضربة كانت أقوى من سابقتها. وتطايرت الأوراق اليابسة من الأرض مع كل حركة من سيفه، وكأنها مقطوعة موسيقية متناغمة ومؤثرة.

رفع “أوكيتا” وجهه، وأخذ نفسًا عميقًا،
وكأنه يتنشق عبق الذكريات الممزوجة بجمال هذا المشهد البهيج.
فتح عينيه، وقال لـ”تشانغ هينغ”:

تساقطت أزهار أشجار الساكورا، ولم يتبقَ على أغصانها سوى الأوراق اليابسة والمصفرّة. ومع نسمات الصباح العليلة، تناثرت الأوراق من الأشجار كأنها زخات ذهبية تتهادى في الهواء.

“معلمي هو زعيم أسلوب تينّين ريشين-ريو، واسمه ‘كوندو شوسوكي’.
عندما بلغ التاسعة عشرة، حصل على لقب ‘ميكيو كايدن’.
بعدها جاء إلى كيوتو برفقة ‘كوندو إيسامي’.
وانضم الاثنان معًا إلى الشينسنغومي.
شاركنا في اغتيال المدير السابق ‘سيريزاوا كامي’ و’هيكوجيرو أوتشياما’،
ثم في عملية ‘إكيدايا’ لاحقًا.
عدا ذلك، نفذنا العديد من المهام الكبيرة والصغيرة.
لا أذكر كم عدد الذين قتلتهم،
لكن مهاراتي في المبارزة كانت تزداد حدة كل مرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها جرت في فناء صغير، فقد كانت مشهدًا يأسر الأنفاس.

ثم صمت قليلًا قبل أن يضيف:

ثم لم يضف شيئًا. رفع السيف الخشبي في يده واتخذ وضعية الهجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…عندما كنا في غيون قبل ستة أشهر،
قاتلنا جنبًا إلى جنب.
لكن إن عاملتني اليوم بنفس الطريقة، فستخسر هذه المعركة.”

رفع “أوكيتا” وجهه، وأخذ نفسًا عميقًا، وكأنه يتنشق عبق الذكريات الممزوجة بجمال هذا المشهد البهيج. فتح عينيه، وقال لـ”تشانغ هينغ”:

تابع “أوكيتا” قائلاً:

بعد سنوات، أصبحت “أكاني” سيدة محترفة في فنون القتال، لكنها لطالما تذكّرت تلك المعركة وقالت إنها تعلمت منها أكثر مما تعلمت من أي معلم.

“لم يكن لدي شيء أفعله أثناء مرضي.
كل يوم، لم يكن أمامي سوى التفكير بكل أنواع الأمور الغريبة
لأخفف من ألمي.
ومن بين تلك الأمور،
كان تفكيري في مهاراتي بالسيف.
أعدت في ذهني جميع المعارك التي خضتها،
وبحثت في كل واحدة منها عن نقاط ضعفي،
وحاولت تطوير نفسي.
استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعافي،
لكنني لم أكذب،
أنا الآن بالفعل في أفضل حالة بدنية ونفسية.”

إذا كان “كيرينو توشياكي” مثل نمرٍ من الجبال، فإن “أوكيتا” الآن كالقمر المضيء في ظلام الليل. يرمي بظله فوق النهر، فيبدو كأنه على بُعد لمسة.

أجابه “تشانغ هينغ” وهو يومئ برأسه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها جرت في فناء صغير، فقد كانت مشهدًا يأسر الأنفاس.

“صدف أنني كنت أعمل على تطوير نفسي أيضًا في الفترة الأخيرة،
ويبدو أننا سنختبر نتائجنا من خلال هذه المواجهة الودية.”

“لم يكن لدي شيء أفعله أثناء مرضي. كل يوم، لم يكن أمامي سوى التفكير بكل أنواع الأمور الغريبة لأخفف من ألمي. ومن بين تلك الأمور، كان تفكيري في مهاراتي بالسيف. أعدت في ذهني جميع المعارك التي خضتها، وبحثت في كل واحدة منها عن نقاط ضعفي، وحاولت تطوير نفسي. استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعافي، لكنني لم أكذب، أنا الآن بالفعل في أفضل حالة بدنية ونفسية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “أوكيتا”:

أما “تشانغ هينغ”، فأغمض عينيه، وتذكّر تعويذة التدريب التي أخبرته بها “أكاني” ذات يوم، والتي ظنّها بلا فائدة.

“بالفعل.”

ثم لم يضف شيئًا. رفع السيف الخشبي في يده واتخذ وضعية الهجوم.

ثم لم يضف شيئًا.
رفع السيف الخشبي في يده واتخذ وضعية الهجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:

وفي لحظة، تغيّر كل شيء في هيئته.
لم يعد هناك أثر للوهن أو الضعف.
بل أصبح مفعمًا بالحياة والطاقة.
لم يكن ليصدّق أحدٌ أنه كان مريضًا منذ لحظات فقط.

وفي لحظة، تغيّر كل شيء في هيئته. لم يعد هناك أثر للوهن أو الضعف. بل أصبح مفعمًا بالحياة والطاقة. لم يكن ليصدّق أحدٌ أنه كان مريضًا منذ لحظات فقط.

إذا كان “كيرينو توشياكي” مثل نمرٍ من الجبال،
فإن “أوكيتا” الآن كالقمر المضيء في ظلام الليل.
يرمي بظله فوق النهر، فيبدو كأنه على بُعد لمسة.

رفع “أوكيتا” وجهه، وأخذ نفسًا عميقًا، وكأنه يتنشق عبق الذكريات الممزوجة بجمال هذا المشهد البهيج. فتح عينيه، وقال لـ”تشانغ هينغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال:

وكان هذا فقط البداية.

“احذر، يا سيد آبي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها جرت في فناء صغير، فقد كانت مشهدًا يأسر الأنفاس.

ثم وضع السيف الخشبي إلى جانبه،
وانطلق في حركة سريعة كفراشة تتنقل بين الأزهار،
يصل إلى “تشانغ هينغ” في طرفة عين،
ولم يكن شيء أسرع من السيف في يده.

“لم يكن لدي شيء أفعله أثناء مرضي. كل يوم، لم يكن أمامي سوى التفكير بكل أنواع الأمور الغريبة لأخفف من ألمي. ومن بين تلك الأمور، كان تفكيري في مهاراتي بالسيف. أعدت في ذهني جميع المعارك التي خضتها، وبحثت في كل واحدة منها عن نقاط ضعفي، وحاولت تطوير نفسي. استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعافي، لكنني لم أكذب، أنا الآن بالفعل في أفضل حالة بدنية ونفسية.”

أما “تشانغ هينغ”، فلم يتحرك في البداية،
بل ظل عينيه تتابعان يد “أوكيتا” فقط.
وعندما هبط السيف الخشبي نحوه،
أوقفه “تشانغ هينغ” بحركة دقيقة وثابتة.

أما “تشانغ هينغ”، فأغمض عينيه، وتذكّر تعويذة التدريب التي أخبرته بها “أكاني” ذات يوم، والتي ظنّها بلا فائدة.

لكنه في اللحظة التالية، تنهد فجأة،
واختفى سيف “أوكيتا” الخشبي من أمامه.
ثم عاد للظهور،
ليضرب بدقة ظهر سيف “تشانغ هينغ”.

وكان هذا فقط البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان سيف “تشانغ هينغ” مُثبتًا،
استغل “أوكيتا” الفرصة النادرة
وطعن خصمه بكل ما أوتي من قوة نحو صدره.

كل ما كان يشغل تفكيره، هو كيف يتصدى للضربة القادمة من “أوكيتا”.

لكن “تشانغ هينغ”، رغم خطورة الموقف،
ظلّ محتفظًا بهدوئه،
فالتجربة التي خاضها في مهمة “الشراع الاسود”
ساعدته على النجاة.
ومع انقضاض السيف نحوه،
انحرف بجسده إلى الجانب، متفاديًا الضربة.

“أكاني كوياما” كانت تحبس أنفاسها منذ بداية المعركة، فهي نفسها تمارس فنون السيف، ولم يكن هناك شيء أكثر إثارة من تلك المواجهة أمامها.

وكان هذا فقط البداية.

“معلمي هو زعيم أسلوب تينّين ريشين-ريو، واسمه ‘كوندو شوسوكي’. عندما بلغ التاسعة عشرة، حصل على لقب ‘ميكيو كايدن’. بعدها جاء إلى كيوتو برفقة ‘كوندو إيسامي’. وانضم الاثنان معًا إلى الشينسنغومي. شاركنا في اغتيال المدير السابق ‘سيريزاوا كامي’ و’هيكوجيرو أوتشياما’، ثم في عملية ‘إكيدايا’ لاحقًا. عدا ذلك، نفذنا العديد من المهام الكبيرة والصغيرة. لا أذكر كم عدد الذين قتلتهم، لكن مهاراتي في المبارزة كانت تزداد حدة كل مرة.”

بدأ “أوكيتا” يمطر خصمه بالضربات،
وكأن حياته متوقفة على هذه المعركة.
كل ضربة كانت أقوى من سابقتها.
وتطايرت الأوراق اليابسة من الأرض
مع كل حركة من سيفه،
وكأنها مقطوعة موسيقية
متناغمة ومؤثرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرك “تشانغ هينغ” أن “أوكيتا” لم يكن يمزح،
فقد تحسن مستواه كثيرًا مقارنة بآخر لقاء له في غيون.
ولو أن “كيرينو توشياكي” وقف أمامه الآن،
فلن يصمد لأكثر من عشرين ضربة،
خصوصًا مع حالته الجسدية السيئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان سيف “تشانغ هينغ” مُثبتًا، استغل “أوكيتا” الفرصة النادرة وطعن خصمه بكل ما أوتي من قوة نحو صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساءل “تشانغ هينغ” داخليًا:
لو لم يمت هذا الساموراي في ريعان شبابه،
إلى أي مدى كان يمكن أن يصل؟

ترجمة : RoronoaZ

222222222

لكن لا أحد سيعرف الإجابة أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، كان هناك شخصان شاهدا
آخر رقصة لهذا المبارز العظيم.

وأجمل ما في هذا العالم، هو أن تواجه شخصًا في مستواك الحقيقي.

“أكاني كوياما” كانت تحبس أنفاسها منذ بداية المعركة،
فهي نفسها تمارس فنون السيف،
ولم يكن هناك شيء أكثر إثارة من تلك المواجهة أمامها.

لحسن الحظ، كان هناك شخصان شاهدا آخر رقصة لهذا المبارز العظيم.

لقد كان “تشانغ هينغ” و”أوكيتا سوجي”
ربما الأقوى بين المبارزين في عصرهم.
هذه المبارزة الودية كانت أشبه بمواجهة عصر بأكمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنها جرت في فناء صغير،
فقد كانت مشهدًا يأسر الأنفاس.

رفع “أوكيتا” وجهه، وأخذ نفسًا عميقًا، وكأنه يتنشق عبق الذكريات الممزوجة بجمال هذا المشهد البهيج. فتح عينيه، وقال لـ”تشانغ هينغ”:

بعد سنوات، أصبحت “أكاني” سيدة محترفة في فنون القتال،
لكنها لطالما تذكّرت تلك المعركة
وقالت إنها تعلمت منها أكثر مما تعلمت من أي معلم.

أما “تشانغ هينغ”، فقد نسي أنه كان يبحث عن اختراق في مستواه القتالي، واندمج تمامًا في المعركة، حتى أنه لم يسمع إشعارات النظام وهي تنهال عليه.

منذ معركة غيون، كاد “تشانغ هينغ” ينسى
ما يعنيه أن يُضغط عليه أثناء القتال.

وعندما فتح عينيه، رأى “أكاني كوياما” تبكي بصمت.

هل يمكن أن تكون هذه الفجوة بسبب اختلاف المواهب؟

لقد كان “تشانغ هينغ” و”أوكيتا سوجي” ربما الأقوى بين المبارزين في عصرهم. هذه المبارزة الودية كانت أشبه بمواجهة عصر بأكمله.

بينما كان “تشانغ هينغ” منشغلًا بمبارزة دوجوهات كيوتو،
كان “أوكيتا” في مكانه يواصل اللحاق به سرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “أوكيتا”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أحد يعلم ما نوع الإلهام الذي ناله وهو يعاني من مرضه،
لكن النتيجة كانت أنهما الآن يقفان على نفس المستوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تشعر، بدأت دموع “أكاني كوياما” تنهمر.

وأجمل ما في هذا العالم،
هو أن تواجه شخصًا في مستواك الحقيقي.

ثم وضع السيف الخشبي إلى جانبه، وانطلق في حركة سريعة كفراشة تتنقل بين الأزهار، يصل إلى “تشانغ هينغ” في طرفة عين، ولم يكن شيء أسرع من السيف في يده.

لم يكن هناك حاجة للكلام،
كان كل منهما يشعر بما في نفس الآخر.
عينا “أوكيتا” كانتا تتلألآن كالنجوم في السماء،
والابتسامة الطفولية الدافئة
قد عادت إلى وجهه مجددًا.

أما “تشانغ هينغ”، فلم يتحرك في البداية، بل ظل عينيه تتابعان يد “أوكيتا” فقط. وعندما هبط السيف الخشبي نحوه، أوقفه “تشانغ هينغ” بحركة دقيقة وثابتة.

أما “تشانغ هينغ”، فأغمض عينيه،
وتذكّر تعويذة التدريب التي أخبرته بها “أكاني” ذات يوم،
والتي ظنّها بلا فائدة.

“بالفعل.”

لكنه الآن، دخل إلى حالته المثالية.
رغم أن عينيه مغمضتان،
فقد أصبحت حواسه الأخرى حادة بشكل غير مسبوق.
كل تحركات “أوكيتا” أصبحت متوقعة،
وكل ضرباته أُحبِطَت بدقة.

منذ معركة غيون، كاد “تشانغ هينغ” ينسى ما يعنيه أن يُضغط عليه أثناء القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون أن تشعر، بدأت دموع “أكاني كوياما” تنهمر.

أدرك “تشانغ هينغ” أن “أوكيتا” لم يكن يمزح، فقد تحسن مستواه كثيرًا مقارنة بآخر لقاء له في غيون. ولو أن “كيرينو توشياكي” وقف أمامه الآن، فلن يصمد لأكثر من عشرين ضربة، خصوصًا مع حالته الجسدية السيئة.

لقد كانت هذه المعركة
أكثر اللحظات تأثيرًا التي شهدتها في حياتها.
فهي رأت بوضوح
أن كليهما يسعيان إلى الجمال الذي يؤمنان به.
كلاهما قاتل بكل ما أوتي من عزيمة.
وخاصة “أوكيتا”،
الذي، كفراشة تحترق عند لهب شمعة،
لم يستطع التوقف،
وظل يقاتل حتى آخر رمق.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن لا أحد سيعرف الإجابة أبدًا.

أما “تشانغ هينغ”، فقد نسي أنه كان يبحث عن اختراق في مستواه القتالي،
واندمج تمامًا في المعركة،
حتى أنه لم يسمع إشعارات النظام وهي تنهال عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…عندما كنا في غيون قبل ستة أشهر، قاتلنا جنبًا إلى جنب. لكن إن عاملتني اليوم بنفس الطريقة، فستخسر هذه المعركة.”

كل ما كان يشغل تفكيره،
هو كيف يتصدى للضربة القادمة من “أوكيتا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تشعر، بدأت دموع “أكاني كوياما” تنهمر.

وبينما تصاعد بخار عرقه في الهواء،
استمرت المعركة حتى بلغت ذروتها.

لكنه في اللحظة التالية، تنهد فجأة، واختفى سيف “أوكيتا” الخشبي من أمامه. ثم عاد للظهور، ليضرب بدقة ظهر سيف “تشانغ هينغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم فجأة، اختفى ذلك الزخم الهائل.
وساد الهدوء السماوات والأرض.
وكأن كل شيء قد تطهّر،
ولم يبقَ سوى سكون شاسع.

ثم وضع السيف الخشبي إلى جانبه، وانطلق في حركة سريعة كفراشة تتنقل بين الأزهار، يصل إلى “تشانغ هينغ” في طرفة عين، ولم يكن شيء أسرع من السيف في يده.

عندها فقط، أدرك “تشانغ هينغ”
أن آثار “أوكيتا سوجي” في هذا العالم
ستظل خالدة إلى الأبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان سيف “تشانغ هينغ” مُثبتًا، استغل “أوكيتا” الفرصة النادرة وطعن خصمه بكل ما أوتي من قوة نحو صدره.

وعندما فتح عينيه،
رأى “أكاني كوياما” تبكي بصمت.

لكنه في اللحظة التالية، تنهد فجأة، واختفى سيف “أوكيتا” الخشبي من أمامه. ثم عاد للظهور، ليضرب بدقة ظهر سيف “تشانغ هينغ”.

______________________________________________

منذ معركة غيون، كاد “تشانغ هينغ” ينسى ما يعنيه أن يُضغط عليه أثناء القتال.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها جرت في فناء صغير، فقد كانت مشهدًا يأسر الأنفاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صدف أنني كنت أعمل على تطوير نفسي أيضًا في الفترة الأخيرة، ويبدو أننا سنختبر نتائجنا من خلال هذه المواجهة الودية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط