الفصل 581: أجمل عرض ألعاب نارية في العالم
إذا كان “كيرينو توشياكي” مثل نمرٍ من الجبال، فإن “أوكيتا” الآن كالقمر المضيء في ظلام الليل. يرمي بظله فوق النهر، فيبدو كأنه على بُعد لمسة.
تساقطت أزهار أشجار الساكورا،
ولم يتبقَ على أغصانها سوى الأوراق اليابسة والمصفرّة.
ومع نسمات الصباح العليلة،
تناثرت الأوراق من الأشجار كأنها زخات ذهبية تتهادى في الهواء.
بدأ “أوكيتا” يمطر خصمه بالضربات، وكأن حياته متوقفة على هذه المعركة. كل ضربة كانت أقوى من سابقتها. وتطايرت الأوراق اليابسة من الأرض مع كل حركة من سيفه، وكأنها مقطوعة موسيقية متناغمة ومؤثرة.
رفع “أوكيتا” وجهه، وأخذ نفسًا عميقًا،
وكأنه يتنشق عبق الذكريات الممزوجة بجمال هذا المشهد البهيج.
فتح عينيه، وقال لـ”تشانغ هينغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان سيف “تشانغ هينغ” مُثبتًا، استغل “أوكيتا” الفرصة النادرة وطعن خصمه بكل ما أوتي من قوة نحو صدره.
“معلمي هو زعيم أسلوب تينّين ريشين-ريو، واسمه ‘كوندو شوسوكي’.
عندما بلغ التاسعة عشرة، حصل على لقب ‘ميكيو كايدن’.
بعدها جاء إلى كيوتو برفقة ‘كوندو إيسامي’.
وانضم الاثنان معًا إلى الشينسنغومي.
شاركنا في اغتيال المدير السابق ‘سيريزاوا كامي’ و’هيكوجيرو أوتشياما’،
ثم في عملية ‘إكيدايا’ لاحقًا.
عدا ذلك، نفذنا العديد من المهام الكبيرة والصغيرة.
لا أذكر كم عدد الذين قتلتهم،
لكن مهاراتي في المبارزة كانت تزداد حدة كل مرة.”
وأجمل ما في هذا العالم، هو أن تواجه شخصًا في مستواك الحقيقي.
ثم صمت قليلًا قبل أن يضيف:
كل ما كان يشغل تفكيره، هو كيف يتصدى للضربة القادمة من “أوكيتا”.
“…عندما كنا في غيون قبل ستة أشهر،
قاتلنا جنبًا إلى جنب.
لكن إن عاملتني اليوم بنفس الطريقة، فستخسر هذه المعركة.”
لكنه الآن، دخل إلى حالته المثالية. رغم أن عينيه مغمضتان، فقد أصبحت حواسه الأخرى حادة بشكل غير مسبوق. كل تحركات “أوكيتا” أصبحت متوقعة، وكل ضرباته أُحبِطَت بدقة.
تابع “أوكيتا” قائلاً:
ثم وضع السيف الخشبي إلى جانبه، وانطلق في حركة سريعة كفراشة تتنقل بين الأزهار، يصل إلى “تشانغ هينغ” في طرفة عين، ولم يكن شيء أسرع من السيف في يده.
“لم يكن لدي شيء أفعله أثناء مرضي.
كل يوم، لم يكن أمامي سوى التفكير بكل أنواع الأمور الغريبة
لأخفف من ألمي.
ومن بين تلك الأمور،
كان تفكيري في مهاراتي بالسيف.
أعدت في ذهني جميع المعارك التي خضتها،
وبحثت في كل واحدة منها عن نقاط ضعفي،
وحاولت تطوير نفسي.
استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعافي،
لكنني لم أكذب،
أنا الآن بالفعل في أفضل حالة بدنية ونفسية.”
ثم وضع السيف الخشبي إلى جانبه، وانطلق في حركة سريعة كفراشة تتنقل بين الأزهار، يصل إلى “تشانغ هينغ” في طرفة عين، ولم يكن شيء أسرع من السيف في يده.
أجابه “تشانغ هينغ” وهو يومئ برأسه:
أما “تشانغ هينغ”، فلم يتحرك في البداية، بل ظل عينيه تتابعان يد “أوكيتا” فقط. وعندما هبط السيف الخشبي نحوه، أوقفه “تشانغ هينغ” بحركة دقيقة وثابتة.
“صدف أنني كنت أعمل على تطوير نفسي أيضًا في الفترة الأخيرة،
ويبدو أننا سنختبر نتائجنا من خلال هذه المواجهة الودية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل “تشانغ هينغ” داخليًا: لو لم يمت هذا الساموراي في ريعان شبابه، إلى أي مدى كان يمكن أن يصل؟
قال “أوكيتا”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالفعل.”
“أكاني كوياما” كانت تحبس أنفاسها منذ بداية المعركة، فهي نفسها تمارس فنون السيف، ولم يكن هناك شيء أكثر إثارة من تلك المواجهة أمامها.
ثم لم يضف شيئًا.
رفع السيف الخشبي في يده واتخذ وضعية الهجوم.
وفي لحظة، تغيّر كل شيء في هيئته. لم يعد هناك أثر للوهن أو الضعف. بل أصبح مفعمًا بالحياة والطاقة. لم يكن ليصدّق أحدٌ أنه كان مريضًا منذ لحظات فقط.
وفي لحظة، تغيّر كل شيء في هيئته.
لم يعد هناك أثر للوهن أو الضعف.
بل أصبح مفعمًا بالحياة والطاقة.
لم يكن ليصدّق أحدٌ أنه كان مريضًا منذ لحظات فقط.
لم يكن هناك حاجة للكلام، كان كل منهما يشعر بما في نفس الآخر. عينا “أوكيتا” كانتا تتلألآن كالنجوم في السماء، والابتسامة الطفولية الدافئة قد عادت إلى وجهه مجددًا.
إذا كان “كيرينو توشياكي” مثل نمرٍ من الجبال،
فإن “أوكيتا” الآن كالقمر المضيء في ظلام الليل.
يرمي بظله فوق النهر، فيبدو كأنه على بُعد لمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تشعر، بدأت دموع “أكاني كوياما” تنهمر.
قال:
وفي لحظة، تغيّر كل شيء في هيئته. لم يعد هناك أثر للوهن أو الضعف. بل أصبح مفعمًا بالحياة والطاقة. لم يكن ليصدّق أحدٌ أنه كان مريضًا منذ لحظات فقط.
“احذر، يا سيد آبي.”
لكنه في اللحظة التالية، تنهد فجأة، واختفى سيف “أوكيتا” الخشبي من أمامه. ثم عاد للظهور، ليضرب بدقة ظهر سيف “تشانغ هينغ”.
ثم وضع السيف الخشبي إلى جانبه،
وانطلق في حركة سريعة كفراشة تتنقل بين الأزهار،
يصل إلى “تشانغ هينغ” في طرفة عين،
ولم يكن شيء أسرع من السيف في يده.
“أكاني كوياما” كانت تحبس أنفاسها منذ بداية المعركة، فهي نفسها تمارس فنون السيف، ولم يكن هناك شيء أكثر إثارة من تلك المواجهة أمامها.
أما “تشانغ هينغ”، فلم يتحرك في البداية،
بل ظل عينيه تتابعان يد “أوكيتا” فقط.
وعندما هبط السيف الخشبي نحوه،
أوقفه “تشانغ هينغ” بحركة دقيقة وثابتة.
منذ معركة غيون، كاد “تشانغ هينغ” ينسى ما يعنيه أن يُضغط عليه أثناء القتال.
لكنه في اللحظة التالية، تنهد فجأة،
واختفى سيف “أوكيتا” الخشبي من أمامه.
ثم عاد للظهور،
ليضرب بدقة ظهر سيف “تشانغ هينغ”.
لقد كان “تشانغ هينغ” و”أوكيتا سوجي” ربما الأقوى بين المبارزين في عصرهم. هذه المبارزة الودية كانت أشبه بمواجهة عصر بأكمله.
وبينما كان سيف “تشانغ هينغ” مُثبتًا،
استغل “أوكيتا” الفرصة النادرة
وطعن خصمه بكل ما أوتي من قوة نحو صدره.
أجابه “تشانغ هينغ” وهو يومئ برأسه:
لكن “تشانغ هينغ”، رغم خطورة الموقف،
ظلّ محتفظًا بهدوئه،
فالتجربة التي خاضها في مهمة “الشراع الاسود”
ساعدته على النجاة.
ومع انقضاض السيف نحوه،
انحرف بجسده إلى الجانب، متفاديًا الضربة.
لقد كان “تشانغ هينغ” و”أوكيتا سوجي” ربما الأقوى بين المبارزين في عصرهم. هذه المبارزة الودية كانت أشبه بمواجهة عصر بأكمله.
وكان هذا فقط البداية.
أما “تشانغ هينغ”، فأغمض عينيه، وتذكّر تعويذة التدريب التي أخبرته بها “أكاني” ذات يوم، والتي ظنّها بلا فائدة.
بدأ “أوكيتا” يمطر خصمه بالضربات،
وكأن حياته متوقفة على هذه المعركة.
كل ضربة كانت أقوى من سابقتها.
وتطايرت الأوراق اليابسة من الأرض
مع كل حركة من سيفه،
وكأنها مقطوعة موسيقية
متناغمة ومؤثرة.
وفي لحظة، تغيّر كل شيء في هيئته. لم يعد هناك أثر للوهن أو الضعف. بل أصبح مفعمًا بالحياة والطاقة. لم يكن ليصدّق أحدٌ أنه كان مريضًا منذ لحظات فقط.
أدرك “تشانغ هينغ” أن “أوكيتا” لم يكن يمزح،
فقد تحسن مستواه كثيرًا مقارنة بآخر لقاء له في غيون.
ولو أن “كيرينو توشياكي” وقف أمامه الآن،
فلن يصمد لأكثر من عشرين ضربة،
خصوصًا مع حالته الجسدية السيئة.
لم يكن هناك حاجة للكلام، كان كل منهما يشعر بما في نفس الآخر. عينا “أوكيتا” كانتا تتلألآن كالنجوم في السماء، والابتسامة الطفولية الدافئة قد عادت إلى وجهه مجددًا.
تساءل “تشانغ هينغ” داخليًا:
لو لم يمت هذا الساموراي في ريعان شبابه،
إلى أي مدى كان يمكن أن يصل؟
الفصل 581: أجمل عرض ألعاب نارية في العالم
لكن لا أحد سيعرف الإجابة أبدًا.
لكنه في اللحظة التالية، تنهد فجأة، واختفى سيف “أوكيتا” الخشبي من أمامه. ثم عاد للظهور، ليضرب بدقة ظهر سيف “تشانغ هينغ”.
لحسن الحظ، كان هناك شخصان شاهدا
آخر رقصة لهذا المبارز العظيم.
إذا كان “كيرينو توشياكي” مثل نمرٍ من الجبال، فإن “أوكيتا” الآن كالقمر المضيء في ظلام الليل. يرمي بظله فوق النهر، فيبدو كأنه على بُعد لمسة.
“أكاني كوياما” كانت تحبس أنفاسها منذ بداية المعركة،
فهي نفسها تمارس فنون السيف،
ولم يكن هناك شيء أكثر إثارة من تلك المواجهة أمامها.
عندها فقط، أدرك “تشانغ هينغ” أن آثار “أوكيتا سوجي” في هذا العالم ستظل خالدة إلى الأبد.
لقد كان “تشانغ هينغ” و”أوكيتا سوجي”
ربما الأقوى بين المبارزين في عصرهم.
هذه المبارزة الودية كانت أشبه بمواجهة عصر بأكمله.
لم يكن هناك حاجة للكلام، كان كل منهما يشعر بما في نفس الآخر. عينا “أوكيتا” كانتا تتلألآن كالنجوم في السماء، والابتسامة الطفولية الدافئة قد عادت إلى وجهه مجددًا.
رغم أنها جرت في فناء صغير،
فقد كانت مشهدًا يأسر الأنفاس.
لكنه في اللحظة التالية، تنهد فجأة، واختفى سيف “أوكيتا” الخشبي من أمامه. ثم عاد للظهور، ليضرب بدقة ظهر سيف “تشانغ هينغ”.
بعد سنوات، أصبحت “أكاني” سيدة محترفة في فنون القتال،
لكنها لطالما تذكّرت تلك المعركة
وقالت إنها تعلمت منها أكثر مما تعلمت من أي معلم.
ثم وضع السيف الخشبي إلى جانبه، وانطلق في حركة سريعة كفراشة تتنقل بين الأزهار، يصل إلى “تشانغ هينغ” في طرفة عين، ولم يكن شيء أسرع من السيف في يده.
منذ معركة غيون، كاد “تشانغ هينغ” ينسى
ما يعنيه أن يُضغط عليه أثناء القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “أوكيتا”:
هل يمكن أن تكون هذه الفجوة بسبب اختلاف المواهب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان “تشانغ هينغ” منشغلًا بمبارزة دوجوهات كيوتو،
كان “أوكيتا” في مكانه يواصل اللحاق به سرًا.
“بالفعل.”
لا أحد يعلم ما نوع الإلهام الذي ناله وهو يعاني من مرضه،
لكن النتيجة كانت أنهما الآن يقفان على نفس المستوى.
كل ما كان يشغل تفكيره، هو كيف يتصدى للضربة القادمة من “أوكيتا”.
وأجمل ما في هذا العالم،
هو أن تواجه شخصًا في مستواك الحقيقي.
وكان هذا فقط البداية.
لم يكن هناك حاجة للكلام،
كان كل منهما يشعر بما في نفس الآخر.
عينا “أوكيتا” كانتا تتلألآن كالنجوم في السماء،
والابتسامة الطفولية الدافئة
قد عادت إلى وجهه مجددًا.
وعندما فتح عينيه، رأى “أكاني كوياما” تبكي بصمت.
أما “تشانغ هينغ”، فأغمض عينيه،
وتذكّر تعويذة التدريب التي أخبرته بها “أكاني” ذات يوم،
والتي ظنّها بلا فائدة.
بينما كان “تشانغ هينغ” منشغلًا بمبارزة دوجوهات كيوتو، كان “أوكيتا” في مكانه يواصل اللحاق به سرًا.
لكنه الآن، دخل إلى حالته المثالية.
رغم أن عينيه مغمضتان،
فقد أصبحت حواسه الأخرى حادة بشكل غير مسبوق.
كل تحركات “أوكيتا” أصبحت متوقعة،
وكل ضرباته أُحبِطَت بدقة.
“لم يكن لدي شيء أفعله أثناء مرضي. كل يوم، لم يكن أمامي سوى التفكير بكل أنواع الأمور الغريبة لأخفف من ألمي. ومن بين تلك الأمور، كان تفكيري في مهاراتي بالسيف. أعدت في ذهني جميع المعارك التي خضتها، وبحثت في كل واحدة منها عن نقاط ضعفي، وحاولت تطوير نفسي. استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعافي، لكنني لم أكذب، أنا الآن بالفعل في أفضل حالة بدنية ونفسية.”
دون أن تشعر، بدأت دموع “أكاني كوياما” تنهمر.
إذا كان “كيرينو توشياكي” مثل نمرٍ من الجبال، فإن “أوكيتا” الآن كالقمر المضيء في ظلام الليل. يرمي بظله فوق النهر، فيبدو كأنه على بُعد لمسة.
لقد كانت هذه المعركة
أكثر اللحظات تأثيرًا التي شهدتها في حياتها.
فهي رأت بوضوح
أن كليهما يسعيان إلى الجمال الذي يؤمنان به.
كلاهما قاتل بكل ما أوتي من عزيمة.
وخاصة “أوكيتا”،
الذي، كفراشة تحترق عند لهب شمعة،
لم يستطع التوقف،
وظل يقاتل حتى آخر رمق.
ترجمة : RoronoaZ
أما “تشانغ هينغ”، فقد نسي أنه كان يبحث عن اختراق في مستواه القتالي،
واندمج تمامًا في المعركة،
حتى أنه لم يسمع إشعارات النظام وهي تنهال عليه.
لحسن الحظ، كان هناك شخصان شاهدا آخر رقصة لهذا المبارز العظيم.
كل ما كان يشغل تفكيره،
هو كيف يتصدى للضربة القادمة من “أوكيتا”.
“احذر، يا سيد آبي.”
وبينما تصاعد بخار عرقه في الهواء،
استمرت المعركة حتى بلغت ذروتها.
“لم يكن لدي شيء أفعله أثناء مرضي. كل يوم، لم يكن أمامي سوى التفكير بكل أنواع الأمور الغريبة لأخفف من ألمي. ومن بين تلك الأمور، كان تفكيري في مهاراتي بالسيف. أعدت في ذهني جميع المعارك التي خضتها، وبحثت في كل واحدة منها عن نقاط ضعفي، وحاولت تطوير نفسي. استغرق الأمر وقتًا طويلًا للتعافي، لكنني لم أكذب، أنا الآن بالفعل في أفضل حالة بدنية ونفسية.”
ثم فجأة، اختفى ذلك الزخم الهائل.
وساد الهدوء السماوات والأرض.
وكأن كل شيء قد تطهّر،
ولم يبقَ سوى سكون شاسع.
وأجمل ما في هذا العالم، هو أن تواجه شخصًا في مستواك الحقيقي.
عندها فقط، أدرك “تشانغ هينغ”
أن آثار “أوكيتا سوجي” في هذا العالم
ستظل خالدة إلى الأبد.
أما “تشانغ هينغ”، فلم يتحرك في البداية، بل ظل عينيه تتابعان يد “أوكيتا” فقط. وعندما هبط السيف الخشبي نحوه، أوقفه “تشانغ هينغ” بحركة دقيقة وثابتة.
وعندما فتح عينيه،
رأى “أكاني كوياما” تبكي بصمت.
وكان هذا فقط البداية.
______________________________________________
لقد كان “تشانغ هينغ” و”أوكيتا سوجي” ربما الأقوى بين المبارزين في عصرهم. هذه المبارزة الودية كانت أشبه بمواجهة عصر بأكمله.
ترجمة : RoronoaZ
“معلمي هو زعيم أسلوب تينّين ريشين-ريو، واسمه ‘كوندو شوسوكي’. عندما بلغ التاسعة عشرة، حصل على لقب ‘ميكيو كايدن’. بعدها جاء إلى كيوتو برفقة ‘كوندو إيسامي’. وانضم الاثنان معًا إلى الشينسنغومي. شاركنا في اغتيال المدير السابق ‘سيريزاوا كامي’ و’هيكوجيرو أوتشياما’، ثم في عملية ‘إكيدايا’ لاحقًا. عدا ذلك، نفذنا العديد من المهام الكبيرة والصغيرة. لا أذكر كم عدد الذين قتلتهم، لكن مهاراتي في المبارزة كانت تزداد حدة كل مرة.”
لحسن الحظ، كان هناك شخصان شاهدا آخر رقصة لهذا المبارز العظيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات