الفصل 580: معروف
لقد جاء “أوكيتا سوجي” إلى دوجو “كوياما” ليضع بعض الترتيبات قبل رحيله. كان يدرك تمامًا أن أيامه باتت معدودة، فأراد أن يطلب معروفًا أخيرًا، ويودّع العالم كما يليق بمحارب ساموراي.
لم يعد دوجو “كوياما” كما كان في السابق.
فقد أصبح يعجّ بالطلاب،
وبعد الخطاب التحفيزي الذي ألقاه “تشانغ هينغ”،
بدأ كثير منهم بالحضور باكرًا للتدريب،
الأمر الذي دفع “تشانغ هينغ”، الذي يسكن خلف جدار واحد،
لتكوين عادة النوم والاستيقاظ المبكر.
حين جاءت “أكاني” لتخبره، كان قد انتهى بالفعل من ترتيب نفسه، ويستعد للخروج في جولة ركض صباحية.
حين جاءت “أكاني” لتخبره،
كان قد انتهى بالفعل من ترتيب نفسه،
ويستعد للخروج في جولة ركض صباحية.
شعر “تشانغ هينغ” بالدهشة. فـ”كيكو-إيتشيمونجي” ربما لم يكن من بين “السيوف الخمسة السماوية”، لكنه يُعتبر من أعظم السيوف في تاريخ اليابان.
كان “تشانغ هينغ” قد تخلى منذ وقت طويل عن فكرة المبارزة مع “أوكيتا”،
لأنه كان يعلم جيدًا أن حالته الصحية المتدهورة لا تسمح بذلك،
وفي حالته الراهنة، لم يكن يُتوقَّع أن يصمد “أوكيتا” لجولة واحدة فقط.
هزّ “أوكيتا” رأسه وقال:
صحيح أن “تشانغ هينغ” كان عالقًا بين المستويين الثالث والرابع،
ولا يجد وسيلة لتخطي هذا الحاجز،
لكنه لم يكن مستعدًا لأن يدفع “أوكيتا” حياته ثمنًا لذلك.
صمت “تشانغ هينغ” منتظرًا أن يكمل حديثه.
ومع ذلك، عندما رأى “أوكيتا”،
أدرك على الفور أنه لن يستطيع ثنيه عن المبارزة.
بل نظر إلى “تشانغ هينغ” في عينيه وقال:
وهكذا، انتهى الأمر بهما في فناء منزل “تشانغ هينغ” الصغير،
بطلب من الأخير.
ومهما كانت نتيجة المبارزة،
فقد طلب ألا يُفصح عنها للعامة.
“أرغب في التحدث مع شخص لديه اتصال بجماعة ‘سوننو جوي’. ومن حسن الحظ أن السيد ‘آبي’ على معرفة بهم. وأنا أثق بك.”
تناول “أوكيتا سوجي” عصا البوكوتو الخشبية من “أكاني”،
لكنه لم يسرع إلى نزع التاتشي من خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ربما يستطيع من الآن تمهيد العلاقة مع بعض ذوي النفوذ، ليجعلهم يتدخلون لاحقًا وينقذوا “كوندو”. لكن، وبمعرفة شخصية “كوندو”، فحتى لو نجا من الموت، فلن يتراجع ليعيش كمزارع. فهناك حروب أخرى قادمة، كحرب “إنكيو إيزو”، وثورة “ساتسوما”، وغيرها.
بل نظر إلى “تشانغ هينغ” في عينيه وقال:
“تفضل، اسأل ما شئت.”
“قبل أن نبدأ، لديّ بعض الأسئلة أرغب في طرحها عليك.”
صمت “تشانغ هينغ” منتظرًا أن يكمل حديثه.
أجابه “تشانغ هينغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ها هو “تشانغ هينغ” يتسلمه من “أوكيتا” بنفسه.
“تفضل، اسأل ما شئت.”
“هذا يكفيني. لم أطلب منك أن تقسم أو توعدني، أردت فقط أن أترك هذا العالم وهمي أقل.”
سأله “أوكيتا”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ها هو “تشانغ هينغ” يتسلمه من “أوكيتا” بنفسه.
“هل أنت متعاون حاليًا مع إقطاعيتي ساتسوما وتشوشو؟”
“هل أنت متعاون حاليًا مع إقطاعيتي ساتسوما وتشوشو؟”
ساد جو من التوتر فجأة.
تناول “أوكيتا سوجي” عصا البوكوتو الخشبية من “أكاني”، لكنه لم يسرع إلى نزع التاتشي من خصره.
بدت “أكاني” وكأنها تريد التدخل،
لكن “تشانغ هينغ” أشار لها بيده أن تتريث،
ثم أومأ برأسه قائلاً:
صمت “تشانغ هينغ” منتظرًا أن يكمل حديثه.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اندلع الخلاف داخل صفوف الشينسنغومي أنفسهم، وقاد “كوندو” من تبقى منهم في تمرد جديد، لكنه أُسِر في “ناغارياما”، ثم أُعدم بقطع رأسه علنًا في ما بعد.
رد “أوكيتا سوجي” بطريقة لم يتوقعها أحد.
فبدلًا من الغضب أو الخيبة،
بدا عليه الارتياح.
“صحيح.”
قال:
ثم أضاف:
“سمعت شائعات مماثلة،
وسمعت أيضًا أن نائب قائد شرطة كيوتو قد قُتل على يدك.”
ترجمة : RoronoaZ
أجابه “تشانغ هينغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه “تشانغ هينغ”:
“صحيح.”
ساد جو من التوتر فجأة.
فسأله:
تناول “أوكيتا سوجي” عصا البوكوتو الخشبية من “أكاني”، لكنه لم يسرع إلى نزع التاتشي من خصره.
“هل أتيت اليوم لتأخذ بثأرهم؟”
هزّ “أوكيتا” رأسه وقال:
“هذا السيف يُدعى ‘كيكو-إيتشيمونجي’، صنعه الحداد ‘إيتشيمونجي’ من مدرسة ‘بيزن’. عمره سبعمائة عام، وكان رفيقي منذ أن كنت صغيرًا. لكن يبدو أن رحلتنا معًا قد وصلت إلى نهايتها. أريد أن أجد له بيتًا جديدًا، وأنت أفضل من أحمله له. أعتقد أنه بين يديك، سيبرق أكثر.”
“لا، رغم أننا نقوم بعمل مشابه لشرطة كيوتو،
إلا أن علاقتنا بهم شكلية.
ثم إنني لست مهووسًا بالكمال كما كان نائبهم.
الزمن قد تغيّر،
والقائد العام قد تخلى عن سلطته وأعاد الحكم إلى الإمبراطور.
ومع ذلك، لا يزال البعض غير راضٍ.
لا أحد يعلم ما الذي سيحدث في المستقبل،
والناس بدأت تشعر بالهلع.
الكثيرون يفكرون في الهرب من البلاد،
لكن بسبب القوانين الصارمة، لا يجرؤ أحد على التصريح بذلك.
والحقيقة أن الجميع بدأ يبحث عن طريقة بديلة للتعامل مع الوضع.”
كان “تشانغ هينغ” قد تخلى منذ وقت طويل عن فكرة المبارزة مع “أوكيتا”، لأنه كان يعلم جيدًا أن حالته الصحية المتدهورة لا تسمح بذلك، وفي حالته الراهنة، لم يكن يُتوقَّع أن يصمد “أوكيتا” لجولة واحدة فقط.
ثم توقف قليلًا وأردف:
سأله “أوكيتا”:
“أرغب في التحدث مع شخص لديه اتصال بجماعة ‘سوننو جوي’.
ومن حسن الحظ أن السيد ‘آبي’ على معرفة بهم.
وأنا أثق بك.”
وبسبب انشغاله، لم يجد وقتًا لاستخدام فرصته الإضافية في العودة للمهمة السابقة، ولم يكن يعلم حتى ما سيحدث للمهمة بعد مغادرته.
سأله “تشانغ هينغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك أمر أخير أريدك أن تفعله لأجلي.”
“هل تفكر في الخروج من الشينسنغومي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما رأى “أوكيتا”، أدرك على الفور أنه لن يستطيع ثنيه عن المبارزة.
ابتسم “أوكيتا” وقال:
وقد انتشرت شائعات على الإنترنت بأن صاحبه كان “أوكيتا سوجي”، رغم أن قليلين صدّقوا ذلك.
“ما الفرق؟
أنا في الواقع خرجت بالفعل.
لم أعد أهتم بما يقرره القادة،
لكنني تعودت على ارتداء هذا الزي بعد كل هذه السنين،
ولم يعد لدي طاقة لنزعه،
خصوصًا وأنا أقف على أعتاب النهاية.”
لقد جاء “أوكيتا سوجي” إلى دوجو “كوياما” ليضع بعض الترتيبات قبل رحيله. كان يدرك تمامًا أن أيامه باتت معدودة، فأراد أن يطلب معروفًا أخيرًا، ويودّع العالم كما يليق بمحارب ساموراي.
صمت “تشانغ هينغ” منتظرًا أن يكمل حديثه.
ثم أضاف:
قال “أوكيتا”:
ثم توقف قليلًا وأردف:
“هناك شخصان في هذا العالم لا أستطيع التوقف عن القلق عليهما.
الأولى، أختي الكبرى ‘آكو’، والحمد لله، قد تزوجت.
أما الآخر، فهو القائد ‘كوندو’.
كان هو من أحضرني إلى كيوتو،
وقد اعتنى بي هو و’هيجيكاتا’ طوال هذه الفترة.
أنا أعرف القائد جيدًا،
إنه عنيد، وإذا قرر شيئًا، فلن يغيّره أبدًا.
وإذا تأسست الحكومة الجديدة،
أخشى أنه لن يخضع لأولئك المتمردين.”
سأله “تشانغ هينغ”:
تنهد “أوكيتا” وأكمل:
صحيح أن “تشانغ هينغ” كان عالقًا بين المستويين الثالث والرابع، ولا يجد وسيلة لتخطي هذا الحاجز، لكنه لم يكن مستعدًا لأن يدفع “أوكيتا” حياته ثمنًا لذلك.
“ولهذا، أطلب منك أمرًا قد لا يكون سهلًا…
إن ساء الوضع إلى هذا الحد،
وإذا توفرت الظروف،
آمل أن تساعد القائد ‘كوندو’ كي يُعفى من القتل،
وأن يعود إلى قريته،
ويعيش بقية حياته كمزارع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، رغم أننا نقوم بعمل مشابه لشرطة كيوتو، إلا أن علاقتنا بهم شكلية. ثم إنني لست مهووسًا بالكمال كما كان نائبهم. الزمن قد تغيّر، والقائد العام قد تخلى عن سلطته وأعاد الحكم إلى الإمبراطور. ومع ذلك، لا يزال البعض غير راضٍ. لا أحد يعلم ما الذي سيحدث في المستقبل، والناس بدأت تشعر بالهلع. الكثيرون يفكرون في الهرب من البلاد، لكن بسبب القوانين الصارمة، لا يجرؤ أحد على التصريح بذلك. والحقيقة أن الجميع بدأ يبحث عن طريقة بديلة للتعامل مع الوضع.”
كان “أوكيتا” الوحيد في الشينسنغومي الذي لم يهتم بالسياسة،
لكنه، في المقابل، كان أكثرهم تفكيرًا في العواقب.
قال:
ولم تكن مخاوفه بلا أساس.
بل كانت في محلها تمامًا.
“هل أنت متعاون حاليًا مع إقطاعيتي ساتسوما وتشوشو؟”
كان “تشانغ هينغ” يعلم جيدًا ما سيؤول إليه مصير “كوندو إيسامي”.
فبحسب التاريخ،
لم يشارك “كوندو” في معركة “توبا-فوشيمي”،
لكنه ظل وفيًا للشوغن،
وعاد إلى “إيدو” بعد خسارته معركة “كوشو-كاتسونوما” ضد الحكومة الجديدة.
ولم تكن مخاوفه بلا أساس. بل كانت في محلها تمامًا.
كما اندلع الخلاف داخل صفوف الشينسنغومي أنفسهم،
وقاد “كوندو” من تبقى منهم في تمرد جديد،
لكنه أُسِر في “ناغارياما”،
ثم أُعدم بقطع رأسه علنًا في ما بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما رأى “أوكيتا”، أدرك على الفور أنه لن يستطيع ثنيه عن المبارزة.
فكّر “تشانغ هينغ” قليلًا، ثم قال بصراحة:
ثم توقف قليلًا وأردف:
“سأفعل ما بوسعي،
لكنني لا أعدك بشيء.”
سأله “أوكيتا”:
في الواقع، كان من المقرر إعدام “كوندو” في أبريل من العام التالي،
وبحلول ذلك الوقت، سيكون “تشانغ هينغ” قد غادر المهمة بالفعل.
سأله “تشانغ هينغ”:
وبسبب انشغاله، لم يجد وقتًا لاستخدام فرصته الإضافية في العودة للمهمة السابقة،
ولم يكن يعلم حتى ما سيحدث للمهمة بعد مغادرته.
ومع ذلك، ربما يستطيع من الآن تمهيد العلاقة مع بعض ذوي النفوذ،
ليجعلهم يتدخلون لاحقًا وينقذوا “كوندو”.
لكن، وبمعرفة شخصية “كوندو”،
فحتى لو نجا من الموت،
فلن يتراجع ليعيش كمزارع.
فهناك حروب أخرى قادمة، كحرب “إنكيو إيزو”، وثورة “ساتسوما”، وغيرها.
تنهد “أوكيتا” بارتياح وقال:
ومع ذلك، لو نفذ “تشانغ هينغ” وعده وأنقذه،
فما يحدث له لاحقًا لم يعد مسؤوليته.
فسأله:
تنهد “أوكيتا” بارتياح وقال:
ولم تكن مخاوفه بلا أساس. بل كانت في محلها تمامًا.
“هذا يكفيني.
لم أطلب منك أن تقسم أو توعدني،
أردت فقط أن أترك هذا العالم وهمي أقل.”
كان “أوكيتا” الوحيد في الشينسنغومي الذي لم يهتم بالسياسة، لكنه، في المقابل، كان أكثرهم تفكيرًا في العواقب.
ثم أضاف:
صحيح أن “تشانغ هينغ” كان عالقًا بين المستويين الثالث والرابع، ولا يجد وسيلة لتخطي هذا الحاجز، لكنه لم يكن مستعدًا لأن يدفع “أوكيتا” حياته ثمنًا لذلك.
“هناك أمر أخير أريدك أن تفعله لأجلي.”
فكّر “تشانغ هينغ” قليلًا، ثم قال بصراحة:
وأثناء حديثه، نزع السيف المعلّق على خصره،
وبينما كان يُمرر يده عليه، ارتخت ملامحه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “أوكيتا” وأكمل:
“هذا السيف يُدعى ‘كيكو-إيتشيمونجي’،
صنعه الحداد ‘إيتشيمونجي’ من مدرسة ‘بيزن’.
عمره سبعمائة عام،
وكان رفيقي منذ أن كنت صغيرًا.
لكن يبدو أن رحلتنا معًا قد وصلت إلى نهايتها.
أريد أن أجد له بيتًا جديدًا،
وأنت أفضل من أحمله له.
أعتقد أنه بين يديك، سيبرق أكثر.”
كان “تشانغ هينغ” قد تخلى منذ وقت طويل عن فكرة المبارزة مع “أوكيتا”، لأنه كان يعلم جيدًا أن حالته الصحية المتدهورة لا تسمح بذلك، وفي حالته الراهنة، لم يكن يُتوقَّع أن يصمد “أوكيتا” لجولة واحدة فقط.
شعر “تشانغ هينغ” بالدهشة.
فـ”كيكو-إيتشيمونجي” ربما لم يكن من بين “السيوف الخمسة السماوية”،
لكنه يُعتبر من أعظم السيوف في تاريخ اليابان.
“هذا السيف يُدعى ‘كيكو-إيتشيمونجي’، صنعه الحداد ‘إيتشيمونجي’ من مدرسة ‘بيزن’. عمره سبعمائة عام، وكان رفيقي منذ أن كنت صغيرًا. لكن يبدو أن رحلتنا معًا قد وصلت إلى نهايتها. أريد أن أجد له بيتًا جديدًا، وأنت أفضل من أحمله له. أعتقد أنه بين يديك، سيبرق أكثر.”
وقد انتشرت شائعات على الإنترنت بأن صاحبه كان “أوكيتا سوجي”،
رغم أن قليلين صدّقوا ذلك.
“تفضل، اسأل ما شئت.”
لكن ها هو “تشانغ هينغ” يتسلمه من “أوكيتا” بنفسه.
“قبل أن نبدأ، لديّ بعض الأسئلة أرغب في طرحها عليك.”
لقد جاء “أوكيتا سوجي” إلى دوجو “كوياما” ليضع بعض الترتيبات قبل رحيله.
كان يدرك تمامًا أن أيامه باتت معدودة،
فأراد أن يطلب معروفًا أخيرًا،
ويودّع العالم كما يليق بمحارب ساموراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه “تشانغ هينغ”:
______________________________________________
“صحيح.”
ترجمة : RoronoaZ
كان “تشانغ هينغ” قد تخلى منذ وقت طويل عن فكرة المبارزة مع “أوكيتا”، لأنه كان يعلم جيدًا أن حالته الصحية المتدهورة لا تسمح بذلك، وفي حالته الراهنة، لم يكن يُتوقَّع أن يصمد “أوكيتا” لجولة واحدة فقط.
“تفضل، اسأل ما شئت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات