الفصل 566: حرب الدم في حي غيون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنضحك ونمُت في الوقت المناسب، ولنملأ الجوار بصوت المدافع!”
جلست الغيشا على الأرض، ووضعت آلة الشاميسين في حجرها. أمسكت بأوتارها بيدها اليسرى، وفي يدها اليمنى أمسكت بريشة عاجية على شكل ورقة الجنكو، وبدأت تعزف لحنًا حيويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنضحك ونمُت في الوقت المناسب، ولنملأ الجوار بصوت المدافع!”
قيل إن معظم الغيشا خلال فترة إيدو بدأن تدريباتهن الصارمة منذ سن العاشرة. وعلى عكس عاملات الجنس، لم يكن المظهر وحده كافيًا. بل كان على الغيشا أن يتقنّ فن تنسيق الزهور (الإيكيبانا)، وفنون الشاي، والآداب، والرقص، والعزف على الآلات الموسيقية، إضافة إلى امتلاك معرفة واسعة بثقافات متعددة. وكان الجهد المبذول في تدريبهن لا يقل عن ما يبذله الساموراي لإتقان سيفه.
ولهذا، عندما انتشرت شائعة وفاته، اعتبرها كثيرون كارثة كبرى على أتباع “تشوشو” والمعارضين للشوغونية.
عادةً ما كانت الغيشا مكلّفات بخدمة الضيوف المهمين، أما الشهيرات منهن فكنّ يملكن حرية اختيار من يقدمن له الخدمة. وإن لم يروقهن الشخص، فلن يحصل حتى على نظرة منهن، مهما دفع من مال. وفي الغالب، كانت مهمتهن تقتصر على استعراض مواهبهن. وبالمجمل، كانت ظروف الغيشا أفضل بكثير من عاملات الجنس.
“جوزومارو” — واحدة من أعظم خمس كاتانا في العالم، صنعها الحداد “آوئي تسونيتسوجو”! كان الراهب “نيتشيرين” يمتلكها خلال فترة كاماكورا، وسميت “جوزومارو” لأن مقبضها كان مغطى بسوار صلاة.
كان “قدر الورقة الحمراء” المغلي، مع رقصات كيوتو الجميلة، كفيلًا بإمتاع الضيوف وأصحاب المكان في بيت الشاي. وكان الساموراي المسنّ بارعًا في إدخال السرور على الحاضرين، فإلى جانب الساكي الياباني، حضّر زجاجة من النبيذ الفرنسي خصيصًا لـ”غابرييل” القادم من فرنسا، ولم يتوقف عن إقناعه بشرب المزيد من الكؤوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شبابه، قيل إن عائلة “توشياكي” كانت فقيرة، وكان والده يعاني من مرض خطير. ومن أجل علاجه، استولى على أموال من الدومين، لكن السلطات اكتشفت الأمر ونُفي خارج المنطقة. ولجأت عائلته حينها إلى الزراعة لكسب لقمة العيش. ومع ذلك، لم يتخلَّ “كيرينو” عن حلمه بأن يصبح ساموراي. في سن الخامسة عشرة، بدأ تدريبه في دوجو “ياكيتوري” في “إيچوين”، ثم انتقل إلى مدرسة “جيغين-ريو”. وعندما بلغ الثامنة عشرة، توفي شقيقه، ما ترك أثرًا كبيرًا فيه، فعاد إلى الزراعة.
وعندما شبع الجميع من الطعام والشراب، صفق أحدهم مرتين خارج المنزل. لم يكن الصوت عاليًا، لكن الغيشا توقفن فورًا عن العزف، وانحنين ونظفن المكان بسرعة، ثم خرجن مطأطئات الرؤوس. وفي اللحظة ذاتها، عاد الساموراي من مناطق “تشوشو” و”ساتسوما” إلى أماكنهم. وبدا الحماس جليًا في أعين رجال “تشوشو” بشكل خاص.
______________________________________________
عندها، علم “تشانغ هينغ” أن الرجل الذي كان ينتظره على وشك الظهور. حتى “غابرييل” عدّل جلسته، رغم أنه لم يعتد الجلوس على ركبتيه. وعندما جاء إلى اليابان في البداية، كثيرًا ما كان يشكو من هذه الطريقة المؤلمة في الجلوس، إذ أن ساقيه تتخدران بعد فترة قصيرة. لكنه الآن اختار أن يتحمل، احترامًا للرجل الذي سيقابله.
我曹の快死果たして何の日で 笑って待つ四隣に炮声を回くを!
دُفع باب الشوجي من الخارج، ودخل أولًا ساموراي ذو وجه مربع. وما إن ظهر هذا الرجل، حتى شعر كل من في الغرفة وكأن قوة خفية نزلت على أكتافهم، كما لو أن وحشًا مفترسًا يحدق بهم. حتى السامورايان الجالسان في المقدمة تراجعا خطوة للخلف دون إرادة.
كان “قدر الورقة الحمراء” المغلي، مع رقصات كيوتو الجميلة، كفيلًا بإمتاع الضيوف وأصحاب المكان في بيت الشاي. وكان الساموراي المسنّ بارعًا في إدخال السرور على الحاضرين، فإلى جانب الساكي الياباني، حضّر زجاجة من النبيذ الفرنسي خصيصًا لـ”غابرييل” القادم من فرنسا، ولم يتوقف عن إقناعه بشرب المزيد من الكؤوس.
قال أحدهم بصوت خافت:
“كيرينو توشياكي! هل هو هنا أيضًا؟”
كان “قدر الورقة الحمراء” المغلي، مع رقصات كيوتو الجميلة، كفيلًا بإمتاع الضيوف وأصحاب المكان في بيت الشاي. وكان الساموراي المسنّ بارعًا في إدخال السرور على الحاضرين، فإلى جانب الساكي الياباني، حضّر زجاجة من النبيذ الفرنسي خصيصًا لـ”غابرييل” القادم من فرنسا، ولم يتوقف عن إقناعه بشرب المزيد من الكؤوس.
كان “كيرينو توشياكي” طويل القامة بشكل لافت بالنسبة لرجل ياباني في تلك الحقبة، وكان بطول “تشانغ هينغ” تقريبًا، عريض الكتفين، ويمتلك ذراعين طويلتين، ويدين متصلبتين مليئتين بالندوب.
ترجمة : RoronoaZ
في شبابه، قيل إن عائلة “توشياكي” كانت فقيرة، وكان والده يعاني من مرض خطير. ومن أجل علاجه، استولى على أموال من الدومين، لكن السلطات اكتشفت الأمر ونُفي خارج المنطقة. ولجأت عائلته حينها إلى الزراعة لكسب لقمة العيش. ومع ذلك، لم يتخلَّ “كيرينو” عن حلمه بأن يصبح ساموراي. في سن الخامسة عشرة، بدأ تدريبه في دوجو “ياكيتوري” في “إيچوين”، ثم انتقل إلى مدرسة “جيغين-ريو”. وعندما بلغ الثامنة عشرة، توفي شقيقه، ما ترك أثرًا كبيرًا فيه، فعاد إلى الزراعة.
لقد واجه أسطول الشوغونية بيده، وكان حتى “غابرييل” يعترف في قرارة نفسه أن هذا الرجل الشرقي القصير القامة أمامه قد قُدّر له أن يفعل شيئًا عظيمًا. ولم يكن مستغربًا أن يكون لدى “تاكاسوجي” هذا العدد الكبير من التابعين من دومين “تشوشو” وسائر اليابان.
لكن السنوات الثلاث التي قضاها في التدريب وضعت له الأساس. فاستمر في التدرّب بجد أثناء الزراعة. وفي سن الخامسة والعشرين، تمكن أخيرًا من إتقان السيف. وفي تلك المرحلة، التقى بـ”سايغو تاكاموري”، أهم شخصية أثّرت في حياته. وبفضل هذا اللقاء، أصبح “كيرينو توشياكي” ذلك الرجل الذي ترتعد له الشوغونية. لا أحد يعلم كم عدد من قتلهم حتى الآن، فمجرد نظرة منه كفيلة بزرع الرعب في قلب أي شخص.
كان “تشانغ هينغ” يعلم أن الرجل الذي جاء إلى “أوكيشي” للقاء “غابرييل” لا بد أن يكون شخصية مهمة، لكنه لم يتوقع أن يكون هذا الرجل هو “شينساكو تاكاسوجي” نفسه! الاسم الحقيقي للسيد “توغيو”، وأحد أقوى الشخصيات في دومين “تشوشو”، والذي قيل إنه توفي مؤخرًا!
أما “تشانغ هينغ”، فقد كان تركيزه مختلفًا، إذ ركز على الكاتانا المعلّقة في خصر “كيرينو توشياكي” — هدفه الليلة.
قيل إن معظم الغيشا خلال فترة إيدو بدأن تدريباتهن الصارمة منذ سن العاشرة. وعلى عكس عاملات الجنس، لم يكن المظهر وحده كافيًا. بل كان على الغيشا أن يتقنّ فن تنسيق الزهور (الإيكيبانا)، وفنون الشاي، والآداب، والرقص، والعزف على الآلات الموسيقية، إضافة إلى امتلاك معرفة واسعة بثقافات متعددة. وكان الجهد المبذول في تدريبهن لا يقل عن ما يبذله الساموراي لإتقان سيفه.
“جوزومارو” — واحدة من أعظم خمس كاتانا في العالم، صنعها الحداد “آوئي تسونيتسوجو”! كان الراهب “نيتشيرين” يمتلكها خلال فترة كاماكورا، وسميت “جوزومارو” لأن مقبضها كان مغطى بسوار صلاة.
ابتسم “غابرييل” بدهاء وقال: “يبدو أنك اتخذت قرارك إذن.”
وبينما كان “تشانغ هينغ” يحدق في تلك الكاتانا الشهيرة، كان “كيرينو توشياكي” يحدق فيه أيضًا، ربما لأنه لم يره من قبل. لكنه سرعان ما حوّل نظره وانحنى قائلًا:
“المكان آمن. تفضل بالدخول.”
ولهذا، عندما انتشرت شائعة وفاته، اعتبرها كثيرون كارثة كبرى على أتباع “تشوشو” والمعارضين للشوغونية.
رغم أن معظم الحاضرين كانوا يعرفون هوية الشخص الذي خلف “كيرينو”، إلا أن ظهوره أثار ضجة كبيرة.
لكن السنوات الثلاث التي قضاها في التدريب وضعت له الأساس. فاستمر في التدرّب بجد أثناء الزراعة. وفي سن الخامسة والعشرين، تمكن أخيرًا من إتقان السيف. وفي تلك المرحلة، التقى بـ”سايغو تاكاموري”، أهم شخصية أثّرت في حياته. وبفضل هذا اللقاء، أصبح “كيرينو توشياكي” ذلك الرجل الذي ترتعد له الشوغونية. لا أحد يعلم كم عدد من قتلهم حتى الآن، فمجرد نظرة منه كفيلة بزرع الرعب في قلب أي شخص.
صرخ أحدهم:
“السيد توغيو! السيد توغيو! إنه أنت فعلًا!”
“تبدو بخير! هذا رائع!”
لم يكن مستغربًا أن يُعيَّن “كيرينو توشياكي” لحمايته شخصيًا.
عند رؤية هذا الرجل، بدأ العديد من ساموراي “تشوشو” بالبكاء.
كان “شينساكو تاكاسوجي” قد كتب:
كان “تشانغ هينغ” يعلم أن الرجل الذي جاء إلى “أوكيشي” للقاء “غابرييل” لا بد أن يكون شخصية مهمة، لكنه لم يتوقع أن يكون هذا الرجل هو “شينساكو تاكاسوجي” نفسه! الاسم الحقيقي للسيد “توغيو”، وأحد أقوى الشخصيات في دومين “تشوشو”، والذي قيل إنه توفي مؤخرًا!
الفصل 566: حرب الدم في حي غيون
لم يكن مستغربًا أن يُعيَّن “كيرينو توشياكي” لحمايته شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شبابه، قيل إن عائلة “توشياكي” كانت فقيرة، وكان والده يعاني من مرض خطير. ومن أجل علاجه، استولى على أموال من الدومين، لكن السلطات اكتشفت الأمر ونُفي خارج المنطقة. ولجأت عائلته حينها إلى الزراعة لكسب لقمة العيش. ومع ذلك، لم يتخلَّ “كيرينو” عن حلمه بأن يصبح ساموراي. في سن الخامسة عشرة، بدأ تدريبه في دوجو “ياكيتوري” في “إيچوين”، ثم انتقل إلى مدرسة “جيغين-ريو”. وعندما بلغ الثامنة عشرة، توفي شقيقه، ما ترك أثرًا كبيرًا فيه، فعاد إلى الزراعة.
فلو عرف أحد أن سيد “تشوشو”، الذي كان من المفترض أن يكون ميتًا، يظهر فجأة في بيت شاي في “كيوتو”، لأحدث ذلك زلزالًا سياسيًا وسلسلة تغييرات لا يمكن التنبؤ بها. ولكن من جهة أخرى، فإن مجازفة “شينساكو” بالدخول إلى كيوتو ومقابلة “غابرييل” بنفسه، لا بد أن وراءها أمرًا كبيرًا.
عندها، علم “تشانغ هينغ” أن الرجل الذي كان ينتظره على وشك الظهور. حتى “غابرييل” عدّل جلسته، رغم أنه لم يعتد الجلوس على ركبتيه. وعندما جاء إلى اليابان في البداية، كثيرًا ما كان يشكو من هذه الطريقة المؤلمة في الجلوس، إذ أن ساقيه تتخدران بعد فترة قصيرة. لكنه الآن اختار أن يتحمل، احترامًا للرجل الذي سيقابله.
قال “شينساكو” مبتسمًا:
“السيد غابرييل، نلتقي مجددًا.”
الفصل 566: حرب الدم في حي غيون
رغم أنه بدا ضعيفًا بعض الشيء، إلا أن عينيه كانتا مملوءتين بالحيوية، وبدا بحالة جيدة تمامًا. هذا المشهد بعث الأمل في قلوب رجال “تشوشو”. فـ”شينساكو تاكاسوجي” كان يلعب دورًا جوهريًا في هذه المرحلة من التغيير، سواء من الناحية السياسية أو العسكرية، أو حتى في تأثيره العام في المنطقة. ومن الصعب أن يُعوَّض غيابه.
ابتسم “غابرييل” بدهاء وقال: “يبدو أنك اتخذت قرارك إذن.”
ولهذا، عندما انتشرت شائعة وفاته، اعتبرها كثيرون كارثة كبرى على أتباع “تشوشو” والمعارضين للشوغونية.
دُفع باب الشوجي من الخارج، ودخل أولًا ساموراي ذو وجه مربع. وما إن ظهر هذا الرجل، حتى شعر كل من في الغرفة وكأن قوة خفية نزلت على أكتافهم، كما لو أن وحشًا مفترسًا يحدق بهم. حتى السامورايان الجالسان في المقدمة تراجعا خطوة للخلف دون إرادة.
ضحك “غابرييل” أيضًا عندما رآه، وقال:
“خدعتنا بمهارة! حتى صديقك القديم لم يعلم الحقيقة.”
كان “كيرينو توشياكي” طويل القامة بشكل لافت بالنسبة لرجل ياباني في تلك الحقبة، وكان بطول “تشانغ هينغ” تقريبًا، عريض الكتفين، ويمتلك ذراعين طويلتين، ويدين متصلبتين مليئتين بالندوب.
رد “شينساكو”:
“الظروف الاستثنائية تتطلب وسائل استثنائية.”
جلست الغيشا على الأرض، ووضعت آلة الشاميسين في حجرها. أمسكت بأوتارها بيدها اليسرى، وفي يدها اليمنى أمسكت بريشة عاجية على شكل ورقة الجنكو، وبدأت تعزف لحنًا حيويًا.
ابتسم “غابرييل” بدهاء وقال:
“يبدو أنك اتخذت قرارك إذن.”
كان “تشانغ هينغ” يعلم أن الرجل الذي جاء إلى “أوكيشي” للقاء “غابرييل” لا بد أن يكون شخصية مهمة، لكنه لم يتوقع أن يكون هذا الرجل هو “شينساكو تاكاسوجي” نفسه! الاسم الحقيقي للسيد “توغيو”، وأحد أقوى الشخصيات في دومين “تشوشو”، والذي قيل إنه توفي مؤخرًا!
“نعم، لقد كنت في اليابان فترة كافية، وأظنك تعلم جيدًا ما يجري الآن. لقد حان وقت التغيير. بدلًا من الترميم والتأجيل، علينا أن نكسر النظام القديم ونبني عالمًا جديدًا.”
كان “شينساكو تاكاسوجي” قد كتب:
كان “شينساكو تاكاسوجي” قد كتب:
كان “كيرينو توشياكي” طويل القامة بشكل لافت بالنسبة لرجل ياباني في تلك الحقبة، وكان بطول “تشانغ هينغ” تقريبًا، عريض الكتفين، ويمتلك ذراعين طويلتين، ويدين متصلبتين مليئتين بالندوب.
我曹の快死果たして何の日で
笑って待つ四隣に炮声を回くを!
لكن السنوات الثلاث التي قضاها في التدريب وضعت له الأساس. فاستمر في التدرّب بجد أثناء الزراعة. وفي سن الخامسة والعشرين، تمكن أخيرًا من إتقان السيف. وفي تلك المرحلة، التقى بـ”سايغو تاكاموري”، أهم شخصية أثّرت في حياته. وبفضل هذا اللقاء، أصبح “كيرينو توشياكي” ذلك الرجل الذي ترتعد له الشوغونية. لا أحد يعلم كم عدد من قتلهم حتى الآن، فمجرد نظرة منه كفيلة بزرع الرعب في قلب أي شخص.
“فلنضحك ونمُت في الوقت المناسب،
ولنملأ الجوار بصوت المدافع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد واجه أسطول الشوغونية بيده، وكان حتى “غابرييل” يعترف في قرارة نفسه أن هذا الرجل الشرقي القصير القامة أمامه قد قُدّر له أن يفعل شيئًا عظيمًا. ولم يكن مستغربًا أن يكون لدى “تاكاسوجي” هذا العدد الكبير من التابعين من دومين “تشوشو” وسائر اليابان.
عند رؤية هذا الرجل، بدأ العديد من ساموراي “تشوشو” بالبكاء.
ومع ذلك، لم ينسَ “غابرييل” هويته. أنهى كأس النبيذ وابتسم قائلًا:
“إذًا، ماذا تريد مني؟ وماذا سأحصل عليه في هذا العالم الجديد؟”
لم يكن مستغربًا أن يُعيَّن “كيرينو توشياكي” لحمايته شخصيًا.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “شينساكو”: “الظروف الاستثنائية تتطلب وسائل استثنائية.”
ترجمة : RoronoaZ
“جوزومارو” — واحدة من أعظم خمس كاتانا في العالم، صنعها الحداد “آوئي تسونيتسوجو”! كان الراهب “نيتشيرين” يمتلكها خلال فترة كاماكورا، وسميت “جوزومارو” لأن مقبضها كان مغطى بسوار صلاة.
رغم أنه بدا ضعيفًا بعض الشيء، إلا أن عينيه كانتا مملوءتين بالحيوية، وبدا بحالة جيدة تمامًا. هذا المشهد بعث الأمل في قلوب رجال “تشوشو”. فـ”شينساكو تاكاسوجي” كان يلعب دورًا جوهريًا في هذه المرحلة من التغيير، سواء من الناحية السياسية أو العسكرية، أو حتى في تأثيره العام في المنطقة. ومن الصعب أن يُعوَّض غيابه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		