You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 564

1111111111

الفصل 564: أوكيشي

ويبدو أن من دعا “غابرييل” إلى هناك كان يعلم تمامًا ميوله الخاصة.

لم تكن “أكاني” تعرف ما الذي ينوي “تشانغ هينغ” فعله هذه الليلة.

هل يمكن أن يكون ذلك الشخص هو “كيرينو توشياكي” — الرجل الذي يبحث عنه الجميع في كيوتو؟

فكل ما قاله قبل مغادرته كان:
“سأذهب إلى العمل. لا تُبقِ لي شيئًا من الطعام”، ثم خرج من الدوجو وهو يحمل سيفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الغريب متفاجئًا من سؤالها ونظرتها المشكّكة.

ظنّت “أكاني” أن الأمر لا يخرج عن كونه مهمة عمل عادية، فقد سبق له الخروج من قبل للعمل في مناسبات قليلة، ولا يبدو أن هذه المرة مختلفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن علاقتها بـ”تشانغ هينغ” لم تكن شاغلها الوحيد، فقد كانت هناك هموم أخرى، أبرزها هو بقاء دوجو “كوياما” واستمراره. ونظرًا لحاجتهم إلى طلاب جدد، اضطُرت “أكاني” إلى تقديم التدريب والطعام مجانًا لجذب العائلات الفقيرة لإرسال أطفالهم إلى الدوجو. إلا أن هذا الضغط المالي كان يؤثر سلبًا عليها.

والواقع أن “أكاني” لم تكن في وضع يسمح لها بالقلق بشأن ذلك. فمنذ رحلتهما إلى المعبد، بدأت مشاعرها تجاه “تشانغ هينغ” تتغيّر. لم تكن تعرف بالضبط ما الذي تشعر به، أو ربما كانت تملك حدسًا، لكنها لم تكن مستعدة للاعتراف به. فأفكار النساء غامضة، كصورة القمر المنعكسة على سطح الماء.

لكن “تشانغ هينغ” قال بإصرار: “هذا سيف ورثته عن أجدادي. لا يمكنني التفريط به.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن علاقتها بـ”تشانغ هينغ” لم تكن شاغلها الوحيد، فقد كانت هناك هموم أخرى، أبرزها هو بقاء دوجو “كوياما” واستمراره. ونظرًا لحاجتهم إلى طلاب جدد، اضطُرت “أكاني” إلى تقديم التدريب والطعام مجانًا لجذب العائلات الفقيرة لإرسال أطفالهم إلى الدوجو. إلا أن هذا الضغط المالي كان يؤثر سلبًا عليها.

ورغم أن “تشانغ هينغ” رفض عرضها بإعفائه من الإيجار، إلا أن مبلغ الإيجار وحده لم يكن كافيًا لإطعام هذا العدد الكبير من الأشخاص. لذلك، كانت “أكاني” تُرهق نفسها بالتفكير في طرق لزيادة دخل الدوجو، دون جدوى حتى الآن.

الفصل 564: أوكيشي

وبينما كانت غارقة في التفكير، لمحت رجلًا غريبًا يقف خارج الدوجو وينظر إلى الداخل. فأشارت إلى الـ”بوكوتو” المعلّق على صدره بحدة، وصاحت:
“من أرسلك؟!”

الفصل 564: أوكيشي

“هاه؟!” ارتبك الغريب وتراجع إلى الخلف بخوف.

وهنا أدرك أن نظريته كانت خاطئة. لم يكن اختيار هذا المكان لتلبية رغبات “غابرييل” كرجل، بل لأنه يُستخدم كمقر سري لاجتماعات مؤيدي “توباكو”.

ثم قال:
“هل هذا دوجو كوياما؟”

لكن “غابرييل” لم يكن مستعجلًا للوصول. فذهب مع “تشانغ هينغ” إلى كشك للطعام أولًا، ثم توجّها إلى “جيون” بعد أن حلّ الظلام. وهذا ما أكّد نظرية “تشانغ هينغ” — من الواضح أن الشخص الذي سيقابل “غابرييل” لا يرغب بأن يُرى في العلن، لذا تقرر تأخير الوليمة إلى وقت متأخر. فبذلك، يستطيع الحضور الدخول تحت جنح الليل دون أن يلاحظهم أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّت عليه بنبرة حادة:
“ألا ترى ما هو مكتوب على اللوحة فوق الباب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن “تشانغ هينغ” تمنى ذلك، إلا أنه كان يعرف أن “غابرييل” الماكر يتعامل مع مؤيدي “توباكو” لأغراض تجارية فقط. وكان “كيرينو توشياكي” لا يفقه شيئًا في التجارة. ومع ذلك، لا يعني هذا أنه لن يظهر الليلة. حتى إن لم يكن هو المضيف، فقد يكون الحارس الشخصي، ولهذا لم يُفقد الأمل تمامًا.

“آه… رأيتها، فقط لم أتوقع أن تكون… مباشرة بهذا الشكل”، قال الغريب بتردد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن علاقتها بـ”تشانغ هينغ” لم تكن شاغلها الوحيد، فقد كانت هناك هموم أخرى، أبرزها هو بقاء دوجو “كوياما” واستمراره. ونظرًا لحاجتهم إلى طلاب جدد، اضطُرت “أكاني” إلى تقديم التدريب والطعام مجانًا لجذب العائلات الفقيرة لإرسال أطفالهم إلى الدوجو. إلا أن هذا الضغط المالي كان يؤثر سلبًا عليها.

“هل أتيت كي تتعرض للضرب؟!” صاحت “أكاني” بعصبية. كيف يتجرأ هذا المتسكّع على انتقاد الدوجو؟!

“هاه؟” خفّضت “أكاني” الـ”بوكوتو”، ونظرت إليه بارتياب. “ولِمَ تريد أن تصبح تلميذًا في دوجو كوياما؟”

“أنا آسف! آسف!” أسرع الغريب بالاعتذار.
“أعلم أن دوجو كوياما لا يسعى وراء الشهرة أو المال، وهذا بالضبط ما أبحث عنه… لأقول الحقيقة، لقد أتيت لأكون تلميذًا هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن “تشانغ هينغ” تمنى ذلك، إلا أنه كان يعرف أن “غابرييل” الماكر يتعامل مع مؤيدي “توباكو” لأغراض تجارية فقط. وكان “كيرينو توشياكي” لا يفقه شيئًا في التجارة. ومع ذلك، لا يعني هذا أنه لن يظهر الليلة. حتى إن لم يكن هو المضيف، فقد يكون الحارس الشخصي، ولهذا لم يُفقد الأمل تمامًا.

“هاه؟” خفّضت “أكاني” الـ”بوكوتو”، ونظرت إليه بارتياب.
“ولِمَ تريد أن تصبح تلميذًا في دوجو كوياما؟”

زاد فضول “تشانغ هينغ” لمعرفة من هو المضيف الحقيقي لوليمة هذه الليلة. فكل هذه الإجراءات الأمنية والسرية تعني أن الشخص له مكانة كبيرة. ومع ذلك، تظاهر “تشانغ هينغ” باللامبالاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا الغريب متفاجئًا من سؤالها ونظرتها المشكّكة.

ويبدو أن من دعا “غابرييل” إلى هناك كان يعلم تمامًا ميوله الخاصة.

ثم أجاب بتردد:
“لأنني… أريد أن أصبح أعظم ساموراي في العالم؟”

“أنا آسف! آسف!” أسرع الغريب بالاعتذار. “أعلم أن دوجو كوياما لا يسعى وراء الشهرة أو المال، وهذا بالضبط ما أبحث عنه… لأقول الحقيقة، لقد أتيت لأكون تلميذًا هنا.”

كان مظهره البائس متناقضًا تمامًا مع طموحه المضحك، خاصةً وأن خطته لتحقيق ذلك هي الانضمام إلى دوجو فقير وجائع مثل كوياما. اقتنعت “أكاني” بأن هذا الشخص يسخر منها. فرفعت الـ”بوكوتو” مجددًا وقالت مهددة:
“أيها المتعجرف، استعد للموت!”

والواقع أن “أكاني” لم تكن في وضع يسمح لها بالقلق بشأن ذلك. فمنذ رحلتهما إلى المعبد، بدأت مشاعرها تجاه “تشانغ هينغ” تتغيّر. لم تكن تعرف بالضبط ما الذي تشعر به، أو ربما كانت تملك حدسًا، لكنها لم تكن مستعدة للاعتراف به. فأفكار النساء غامضة، كصورة القمر المنعكسة على سطح الماء.

“ماذا؟!” صاح الغريب بذهول. لم يفهم لماذا يُعاقب على قوله الحقيقة. هل هذه بداية اختبار قبول؟ لا عجب أن أهل هذا الدوجو شديدو الطباع!

والواقع أن “أكاني” لم تكن في وضع يسمح لها بالقلق بشأن ذلك. فمنذ رحلتهما إلى المعبد، بدأت مشاعرها تجاه “تشانغ هينغ” تتغيّر. لم تكن تعرف بالضبط ما الذي تشعر به، أو ربما كانت تملك حدسًا، لكنها لم تكن مستعدة للاعتراف به. فأفكار النساء غامضة، كصورة القمر المنعكسة على سطح الماء.

في تلك الأثناء، توجّه “تشانغ هينغ” إلى مكان اللقاء لمقابلة التاجر الفرنسي. وكان “غابرييل” في تلك الليلة يرتدي بذلة رسمية، وقد صفّف شعره بعناية، ويبدو عليه الانتعاش والارتياح.

وحين رأى “غابرييل” التوتر بين المترجم والمضيفة، سارع إلى التدخل قائلًا: “لا بأس، اترك سيفك معهم، سيحتفظون به بأمان. إنها مجرد وليمة، ولن يحدث شيء. يمكنك استعادته بعد العشاء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

وما إن رأى “تشانغ هينغ” حتى لوّح له وقال:
“مرحبًا، السيد يوتا. سنتوجه الليلة إلى حيّ جيون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت عليه بنبرة حادة: “ألا ترى ما هو مكتوب على اللوحة فوق الباب؟”

كان “جيون” يقع شرق نهر “كامو”، وكان في الأصل مجرد شارع أمام معبد “ياساكا”. ثم في عام 1665، سمحت شوغونية “إيدو” بفتح بيوت شاي فيه، وتحوّل لاحقًا إلى حيّ “هاناماتشي” شهير، أو منطقة “غيشا”. وقد بلغ أوج مجده خلال فترة “إيدو”، وقيل إن عدد “الغيشا” فيه بلغ ثلاثة آلاف، وكان الوجهة المفضلة لكل من يسعى لإشباع شهواته.

زاد فضول “تشانغ هينغ” لمعرفة من هو المضيف الحقيقي لوليمة هذه الليلة. فكل هذه الإجراءات الأمنية والسرية تعني أن الشخص له مكانة كبيرة. ومع ذلك، تظاهر “تشانغ هينغ” باللامبالاة.

ويبدو أن من دعا “غابرييل” إلى هناك كان يعلم تمامًا ميوله الخاصة.

لكن “غابرييل” لم يكن مستعجلًا للوصول. فذهب مع “تشانغ هينغ” إلى كشك للطعام أولًا، ثم توجّها إلى “جيون” بعد أن حلّ الظلام. وهذا ما أكّد نظرية “تشانغ هينغ” — من الواضح أن الشخص الذي سيقابل “غابرييل” لا يرغب بأن يُرى في العلن، لذا تقرر تأخير الوليمة إلى وقت متأخر. فبذلك، يستطيع الحضور الدخول تحت جنح الليل دون أن يلاحظهم أحد.

______________________________________________

هل يمكن أن يكون ذلك الشخص هو “كيرينو توشياكي” — الرجل الذي يبحث عنه الجميع في كيوتو؟

فكل ما قاله قبل مغادرته كان: “سأذهب إلى العمل. لا تُبقِ لي شيئًا من الطعام”، ثم خرج من الدوجو وهو يحمل سيفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أن “تشانغ هينغ” تمنى ذلك، إلا أنه كان يعرف أن “غابرييل” الماكر يتعامل مع مؤيدي “توباكو” لأغراض تجارية فقط. وكان “كيرينو توشياكي” لا يفقه شيئًا في التجارة. ومع ذلك، لا يعني هذا أنه لن يظهر الليلة. حتى إن لم يكن هو المضيف، فقد يكون الحارس الشخصي، ولهذا لم يُفقد الأمل تمامًا.

لكن “تشانغ هينغ” قال بإصرار: “هذا سيف ورثته عن أجدادي. لا يمكنني التفريط به.”

دخل “تشانغ هينغ” مع “غابرييل” إلى بيت شاي يُدعى “أوكيشي”، وشعر على الفور بأن المكان مختلف.

وهنا أدرك أن نظريته كانت خاطئة. لم يكن اختيار هذا المكان لتلبية رغبات “غابرييل” كرجل، بل لأنه يُستخدم كمقر سري لاجتماعات مؤيدي “توباكو”.

فمن النادلين عند المدخل، إلى الراقصات في الممر، وحتى مديرة المكان التي استقبلتهم بابتسامة — كان بإمكان “تشانغ هينغ” أن يُلاحظ أن جميعهم تلقوا تدريبًا على فنون القتال.

دخل “تشانغ هينغ” مع “غابرييل” إلى بيت شاي يُدعى “أوكيشي”، وشعر على الفور بأن المكان مختلف.

وهنا أدرك أن نظريته كانت خاطئة. لم يكن اختيار هذا المكان لتلبية رغبات “غابرييل” كرجل، بل لأنه يُستخدم كمقر سري لاجتماعات مؤيدي “توباكو”.

“آه… رأيتها، فقط لم أتوقع أن تكون… مباشرة بهذا الشكل”، قال الغريب بتردد.

زاد فضول “تشانغ هينغ” لمعرفة من هو المضيف الحقيقي لوليمة هذه الليلة. فكل هذه الإجراءات الأمنية والسرية تعني أن الشخص له مكانة كبيرة. ومع ذلك، تظاهر “تشانغ هينغ” باللامبالاة.

أجاب “تشانغ هينغ”: “لكني لم آتِ إلى هنا للهو أو التسلية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساروا عبر ممر طويل حتى وصلوا إلى ساحة داخلية، وهناك أوقفتهم مضيفة وطلبت بأدب:
“سيدي، ’أوكيشي‘ مكان للراحة والمتعة. نرجو منك ترك الكاتانا.”

ظنّت “أكاني” أن الأمر لا يخرج عن كونه مهمة عمل عادية، فقد سبق له الخروج من قبل للعمل في مناسبات قليلة، ولا يبدو أن هذه المرة مختلفة.

أجاب “تشانغ هينغ”:
“لكني لم آتِ إلى هنا للهو أو التسلية.”

دخل “تشانغ هينغ” مع “غابرييل” إلى بيت شاي يُدعى “أوكيشي”، وشعر على الفور بأن المكان مختلف.

ابتسمت المضيفة بلطف، لكنها لم تتزحزح عن مكانها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن “تشانغ هينغ” تمنى ذلك، إلا أنه كان يعرف أن “غابرييل” الماكر يتعامل مع مؤيدي “توباكو” لأغراض تجارية فقط. وكان “كيرينو توشياكي” لا يفقه شيئًا في التجارة. ومع ذلك، لا يعني هذا أنه لن يظهر الليلة. حتى إن لم يكن هو المضيف، فقد يكون الحارس الشخصي، ولهذا لم يُفقد الأمل تمامًا.

وحين رأى “غابرييل” التوتر بين المترجم والمضيفة، سارع إلى التدخل قائلًا:
“لا بأس، اترك سيفك معهم، سيحتفظون به بأمان. إنها مجرد وليمة، ولن يحدث شيء. يمكنك استعادته بعد العشاء.”

فمن النادلين عند المدخل، إلى الراقصات في الممر، وحتى مديرة المكان التي استقبلتهم بابتسامة — كان بإمكان “تشانغ هينغ” أن يُلاحظ أن جميعهم تلقوا تدريبًا على فنون القتال.

لكن “تشانغ هينغ” قال بإصرار:
“هذا سيف ورثته عن أجدادي. لا يمكنني التفريط به.”

لم تكن “أكاني” تعرف ما الذي ينوي “تشانغ هينغ” فعله هذه الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والحقيقة أنه كان قد استعار هذا السيف قبل بضعة أيام فقط، لكنه كان الأقوى والأكثر حدة من بين ما يملك. وقد أحضره خصيصًا تحسّبًا لأي قتال قد يقع الليلة.

وبينما كانت غارقة في التفكير، لمحت رجلًا غريبًا يقف خارج الدوجو وينظر إلى الداخل. فأشارت إلى الـ”بوكوتو” المعلّق على صدره بحدة، وصاحت: “من أرسلك؟!”

______________________________________________

“آه… رأيتها، فقط لم أتوقع أن تكون… مباشرة بهذا الشكل”، قال الغريب بتردد.

ترجمة : RoronoaZ

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والحقيقة أنه كان قد استعار هذا السيف قبل بضعة أيام فقط، لكنه كان الأقوى والأكثر حدة من بين ما يملك. وقد أحضره خصيصًا تحسّبًا لأي قتال قد يقع الليلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط