الفصل 553: الفائز قد حُسم
رمق “يامادا” “تاكيوتشي” بنظرة استياء خفية. فقد تحوّل القتال الآن إلى مسألة شرف لمحاربي إقطاعية تشوشو. لكن “تاكيوتشي” لم يكتفِ بذلك، بل جرّ المعركة لتكون نزاعًا بين أساليب المدارس القتالية المختلفة، مما زاد العبء النفسي على “يامادا” بشكل كبير.
كان “يامادا” ينتظر بفارغ الصبر موافقة “أكاني كوياما” على التحدي. وما إن وافقت، حتى بدت لمحة من السرور على وجهه العابس. تراجع الآخرون خطوة إلى الوراء، مفسحين المجال في المنتصف للمُقاتلَين.
ثم، مثل “تاكيوتشي”، انسحب إلى الجانب.
وحده “تاكيوتشي” و”تشانغ هنغ” بقيا واقفَين في مكانهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويدّعي أنني ماكر؟ إنه لا يقل دهاءً عني.”
عندها قال “تاكيوتشي” بصوت عالٍ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنحَّ، وإلا قطعتك بهذا السيف!”
“رائع! سأشهد مرة أخرى تقنية الطعن الخاصة بأسلوب أوئيشي شينكاجي-ريو من الأخ يامادا! سيُباهي قومي به كثيرًا.”
“إن لم تستطيعي الفوز، فاستسلمي. لا تخاطري. إن أخطأتِ خطوة واحدة، فسينتهي أمر هذا الدوجو إلى الأبد.”
ثم انسحب بهدوء إلى أحد أركان القاعة.
أما أطفال الدوجو، فقد تبددت رهبتهم، وبدأوا يرون بصيص أمل.
رمق “يامادا” “تاكيوتشي” بنظرة استياء خفية. فقد تحوّل القتال الآن إلى مسألة شرف لمحاربي إقطاعية تشوشو. لكن “تاكيوتشي” لم يكتفِ بذلك، بل جرّ المعركة لتكون نزاعًا بين أساليب المدارس القتالية المختلفة، مما زاد العبء النفسي على “يامادا” بشكل كبير.
“يامادا” اليوم ليس هو “يامادا” الثمل بالأمس.
كانت تقنية “الطعن بأسلوب أوئيشي شينكاجي” تعتمد على السرعة والضربات القريبة. وأي تردد كفيل بإفشالها. بدا وكأن “تاكيوتشي” يشجعه، لكنه في الحقيقة كان يحاول تشتيت تركيزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “يامادا” لم يُظهر أي نية للتوقف. ومضة من الجنون البارد والدموي ظهرت في عينيه. رفع تاتشيه وهجم عليها مجددًا!
لكن “يامادا” لم يكن غريبًا عن مثل هذه الحيل. فقد اعتاد على أسلوب شينغيوتو-ريو، وكان سامورايًا يقظًا يلاحظ كل ما حوله ويستغل أي فرصة لصالحه. مرّ بتجربة مريرة في “حادثة كينمون”، ولن يهتزّ بسهولة بسبب مضايقات “تاكيوتشي”. ثم إن تأثر النفس لا يظهر إلا عندما يكون الخصم قويًا بنفس القدر، و”يامادا” واثق من تفوقه طالما بقي صاحيًا.
كاتانا أخرى اعترضت طريق ضربة “يامادا”!
تضايق من بقاء “تشانغ هنغ” في طريقه، فلوّح بتاتشيه قائلًا بلهجة صارمة:
في هذه اللحظة، رغم كل ما تشعر به “أكاني” من حزن، لم يكن أمامها سوى الإقرار بالهزيمة.
“تنحَّ، وإلا قطعتك بهذا السيف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ قتال السوق الليلة الماضية، كانت “أكاني” تراقب يده اليسرى، لأنها سريعة، وكانت تتوقع أن يُهاجم من جهتها اليمنى. لكن مع بداية القتال، أدركت أنها كانت مخطئة.
لكن “تشانغ هنغ” تظاهر بعدم السماع، ثم التفت إلى “أكاني كوياما” وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ قتال السوق الليلة الماضية، كانت “أكاني” تراقب يده اليسرى، لأنها سريعة، وكانت تتوقع أن يُهاجم من جهتها اليمنى. لكن مع بداية القتال، أدركت أنها كانت مخطئة.
“إن لم تستطيعي الفوز، فاستسلمي. لا تخاطري. إن أخطأتِ خطوة واحدة، فسينتهي أمر هذا الدوجو إلى الأبد.”
“يامادا” اليوم ليس هو “يامادا” الثمل بالأمس.
ثم، مثل “تاكيوتشي”، انسحب إلى الجانب.
بدأ صبر “يامادا” ينفد، فلم يُلقِ أي تحية افتتاحية، بل رفع تاتشيه واندفع مباشرة نحو “أكاني كوياما”.
في لحظة، كانت “أكاني” تقاتل، وفي اللحظة التالية، غيّر “يامادا” استراتيجيته فجأة. أسرع وتخلّى عن عادته في الهجوم من اليسار، واندفع مباشرة نحو جبينها بسيفه بكل قوته!
منذ قتال السوق الليلة الماضية، كانت “أكاني” تراقب يده اليسرى، لأنها سريعة، وكانت تتوقع أن يُهاجم من جهتها اليمنى. لكن مع بداية القتال، أدركت أنها كانت مخطئة.
ذراع واحدة لا تكفي لمحو إهانة محاربي تشوشو.
“يامادا” اليوم ليس هو “يامادا” الثمل بالأمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “يامادا” لم يُظهر أي نية للتوقف. ومضة من الجنون البارد والدموي ظهرت في عينيه. رفع تاتشيه وهجم عليها مجددًا!
اليوم، كان عازمًا على جعلها تدفع ثمن ما فعلته. ولم تؤثر الضغوط عليه، بل أخرجت أفضل ما لديه. تركيزه العالي جعله أسرع من السابق، وحركاته كانت متقنة، مصحوبة بزخم لا يمكن وقفه، ليُنفذ تقنية “الطعن بأسلوب أوئيشي شينكاجي” ببراعة نادرة.
“يامادا” اليوم ليس هو “يامادا” الثمل بالأمس.
أما “أكاني”، فكانت تبذل أقصى جهدها للدفاع فقط. شعرت أنها عاجزة أمام ضرباته الطاغية.
بقتل “أكاني”، سيستعيد كل شيء.
أسلوب “كوياما” يعتمد أساسًا على الدفاع. كان عليها أن تتابع حركة التاتشي وتتحسّسها بقلبها، لكنها لم تستطع. كانت هجماته أسرع من أن تلاحقها، وعينيها تتنقلان بعجز، لا تدري كيف تردعه.
في هذه اللحظة، رغم كل ما تشعر به “أكاني” من حزن، لم يكن أمامها سوى الإقرار بالهزيمة.
لم تمضِ عشر ضربات، حتى تلقّت “أكاني” جرحًا في ذراعها اليمنى.
“يامادا” اليوم ليس هو “يامادا” الثمل بالأمس.
ساد شعور عام بين الحضور بأن “أكاني” ستخسر.
لكن المعركة انتهت أسرع مما توقعه الجميع.
لكنها لم تكن تنوي الاستسلام بعد. عضّت على أسنانها، ونقلت الكاتانا إلى يدها الأخرى.
كان “يامادا” ينتظر بفارغ الصبر موافقة “أكاني كوياما” على التحدي. وما إن وافقت، حتى بدت لمحة من السرور على وجهه العابس. تراجع الآخرون خطوة إلى الوراء، مفسحين المجال في المنتصف للمُقاتلَين.
شعر “يامادا” بخيبة أمل، فقد فشل في توجيه ضربة قاضية. لو تأخرت لحظة إضافية، لتمكّن من إعاقتها نهائيًا. لكنه لم يأتِ فقط لهزيمتها… بل لقتلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنحَّ، وإلا قطعتك بهذا السيف!”
ذراع واحدة لا تكفي لمحو إهانة محاربي تشوشو.
ترجمة : RoronoaZ
من خلال الجولات السابقة، فهم “يامادا” تمامًا مدى قوة خصمته، ورأى الفرق الواضح بين مستواهما. لذا شعر ببعض الارتياح لأن “أكاني” لم تنسحب، لكنه كان متأكدًا أنها إن تلقت ضربة مماثلة مرة أخرى، فلن تواصل القتال مهما كانت عنيدة.
كانت “أكاني” دائمًا تقول لهم: “إذا نجحتَ في الدفاع عن نفسك، فستجد نقطة ضعف خصمك، وحينها يأتي دور الهجوم المضاد.”
لذا غيّر خطته بهدوء. خفّف من سرعة هجماته، وغيّر أسلوبه.
كانت “أكاني” دائمًا تقول لهم: “إذا نجحتَ في الدفاع عن نفسك، فستجد نقطة ضعف خصمك، وحينها يأتي دور الهجوم المضاد.”
أصبح مسار ضرباته واضحًا، يسهل تفاديه، مما أعطى “أكاني” إحساسًا زائفًا بالاطمئنان… بينما كانت الخطر الحقيقي يتصاعد في الخفاء.
رمق “يامادا” “تاكيوتشي” بنظرة استياء خفية. فقد تحوّل القتال الآن إلى مسألة شرف لمحاربي إقطاعية تشوشو. لكن “تاكيوتشي” لم يكتفِ بذلك، بل جرّ المعركة لتكون نزاعًا بين أساليب المدارس القتالية المختلفة، مما زاد العبء النفسي على “يامادا” بشكل كبير.
كان يُخفي ورقته الرابحة، بانتظار اللحظة المثالية لتوجيه الضربة القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأة، وقع أمر غير متوقّع تمامًا.
قلة فقط ممن في القاعة فهموا نواياه الحقيقية.
شعر بتخدّر في يديه، وكاد يُسقط تاتشيه.
وحين رأوا الدم يسيل من “أكاني”، بدأ “ماتسوأو” و”تاكاهاشي” يهتفون لـ”يامادا”، لكن مع مرور الوقت، بدأ القلق يراودهم.
رمق “يامادا” “تاكيوتشي” بنظرة استياء خفية. فقد تحوّل القتال الآن إلى مسألة شرف لمحاربي إقطاعية تشوشو. لكن “تاكيوتشي” لم يكتفِ بذلك، بل جرّ المعركة لتكون نزاعًا بين أساليب المدارس القتالية المختلفة، مما زاد العبء النفسي على “يامادا” بشكل كبير.
أما أطفال الدوجو، فقد تبددت رهبتهم، وبدأوا يرون بصيص أمل.
أما أطفال الدوجو، فقد تبددت رهبتهم، وبدأوا يرون بصيص أمل.
كانت “أكاني” دائمًا تقول لهم: “إذا نجحتَ في الدفاع عن نفسك، فستجد نقطة ضعف خصمك، وحينها يأتي دور الهجوم المضاد.”
لكنها لم تكن تنوي الاستسلام بعد. عضّت على أسنانها، ونقلت الكاتانا إلى يدها الأخرى.
لكن “تاكيوتشي”، كمبارز مخضرم، فهم نوايا “يامادا” تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويدّعي أنني ماكر؟ إنه لا يقل دهاءً عني.”
ضحك وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ قتال السوق الليلة الماضية، كانت “أكاني” تراقب يده اليسرى، لأنها سريعة، وكانت تتوقع أن يُهاجم من جهتها اليمنى. لكن مع بداية القتال، أدركت أنها كانت مخطئة.
“ويدّعي أنني ماكر؟ إنه لا يقل دهاءً عني.”
لكن “تاكيوتشي”، كمبارز مخضرم، فهم نوايا “يامادا” تمامًا.
لكن المعركة انتهت أسرع مما توقعه الجميع.
الفصل 553: الفائز قد حُسم
في لحظة، كانت “أكاني” تقاتل، وفي اللحظة التالية، غيّر “يامادا” استراتيجيته فجأة. أسرع وتخلّى عن عادته في الهجوم من اليسار، واندفع مباشرة نحو جبينها بسيفه بكل قوته!
لكن “يامادا” لم يكن غريبًا عن مثل هذه الحيل. فقد اعتاد على أسلوب شينغيوتو-ريو، وكان سامورايًا يقظًا يلاحظ كل ما حوله ويستغل أي فرصة لصالحه. مرّ بتجربة مريرة في “حادثة كينمون”، ولن يهتزّ بسهولة بسبب مضايقات “تاكيوتشي”. ثم إن تأثر النفس لا يظهر إلا عندما يكون الخصم قويًا بنفس القدر، و”يامادا” واثق من تفوقه طالما بقي صاحيًا.
لم تستطع “أكاني” التنبؤ بالضربة، ورفعت سيفها بصعوبة للحماية. تراجعت نصف خطوة، ويبدو أنها قدّرت قوة “يامادا” بشكل خاطئ. الضربة كانت عنيفة لدرجة أنها سقطت أرضًا، واصطدم سيفها بالأرض بصوت عالٍ.
أسلوب “كوياما” يعتمد أساسًا على الدفاع. كان عليها أن تتابع حركة التاتشي وتتحسّسها بقلبها، لكنها لم تستطع. كانت هجماته أسرع من أن تلاحقها، وعينيها تتنقلان بعجز، لا تدري كيف تردعه.
في هذه اللحظة، رغم كل ما تشعر به “أكاني” من حزن، لم يكن أمامها سوى الإقرار بالهزيمة.
تضايق من بقاء “تشانغ هنغ” في طريقه، فلوّح بتاتشيه قائلًا بلهجة صارمة:
لكن “يامادا” لم يُظهر أي نية للتوقف. ومضة من الجنون البارد والدموي ظهرت في عينيه. رفع تاتشيه وهجم عليها مجددًا!
لذا غيّر خطته بهدوء. خفّف من سرعة هجماته، وغيّر أسلوبه.
شهقت “أكاني”، وقد أدركت أن لحظة موتها قد تكون الآن. ماذا سيحل بالدوجو الذي تركه لها والدها؟ وماذا عن الأطفال الذين ما زالوا في بداياتهم؟ إن ماتت الآن، فلن يتعلموا أبدًا المهارات التي أرادت نقلها. وسيضيع أسلوب كوياما إلى الأبد.
كانت تقنية “الطعن بأسلوب أوئيشي شينكاجي” تعتمد على السرعة والضربات القريبة. وأي تردد كفيل بإفشالها. بدا وكأن “تاكيوتشي” يشجعه، لكنه في الحقيقة كان يحاول تشتيت تركيزه.
بينما هي تغرق في اليأس، كانت عينا “يامادا” تتوهجان فرحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفائز قد حُسم. لا داعي لقتلها.”
معركة الأمس لطّخت سمعته، و”تاكيوتشي” لم يتوقف عن السخرية منه طوال الطريق. الآن، حانت لحظة الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين رأوا الدم يسيل من “أكاني”، بدأ “ماتسوأو” و”تاكاهاشي” يهتفون لـ”يامادا”، لكن مع مرور الوقت، بدأ القلق يراودهم.
بقتل “أكاني”، سيستعيد كل شيء.
ذهبت فرصة قتل “أكاني”، ولن تعود. واشتعل الغضب في صدر “يامادا”. وما إن رأى من أوقفه… حتى ازداد غضبًا.
لكن فجأة، وقع أمر غير متوقّع تمامًا.
“رائع! سأشهد مرة أخرى تقنية الطعن الخاصة بأسلوب أوئيشي شينكاجي-ريو من الأخ يامادا! سيُباهي قومي به كثيرًا.”
كاتانا أخرى اعترضت طريق ضربة “يامادا”!
ثم، مثل “تاكيوتشي”، انسحب إلى الجانب.
شعر بتخدّر في يديه، وكاد يُسقط تاتشيه.
لذا غيّر خطته بهدوء. خفّف من سرعة هجماته، وغيّر أسلوبه.
السيف الذي أوقفه بقي ثابتًا… لم يهتز.
في لحظة، كانت “أكاني” تقاتل، وفي اللحظة التالية، غيّر “يامادا” استراتيجيته فجأة. أسرع وتخلّى عن عادته في الهجوم من اليسار، واندفع مباشرة نحو جبينها بسيفه بكل قوته!
ثم جاء الصوت الهادئ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمضِ عشر ضربات، حتى تلقّت “أكاني” جرحًا في ذراعها اليمنى.
“الفائز قد حُسم. لا داعي لقتلها.”
الفصل 553: الفائز قد حُسم
ذهبت فرصة قتل “أكاني”، ولن تعود. واشتعل الغضب في صدر “يامادا”. وما إن رأى من أوقفه… حتى ازداد غضبًا.
بينما هي تغرق في اليأس، كانت عينا “يامادا” تتوهجان فرحًا.
______________________________________________
ضحك وقال:
ترجمة : RoronoaZ
بدأ صبر “يامادا” ينفد، فلم يُلقِ أي تحية افتتاحية، بل رفع تاتشيه واندفع مباشرة نحو “أكاني كوياما”.
لكن “يامادا” لم يكن غريبًا عن مثل هذه الحيل. فقد اعتاد على أسلوب شينغيوتو-ريو، وكان سامورايًا يقظًا يلاحظ كل ما حوله ويستغل أي فرصة لصالحه. مرّ بتجربة مريرة في “حادثة كينمون”، ولن يهتزّ بسهولة بسبب مضايقات “تاكيوتشي”. ثم إن تأثر النفس لا يظهر إلا عندما يكون الخصم قويًا بنفس القدر، و”يامادا” واثق من تفوقه طالما بقي صاحيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
