Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 540

الفصل 540: طلبتُ الدعم

______________________________________________

مرّت على وجه “جوستيتيا” لمحة من الدهشة. قالت: “هل ستستمر في محاربتي بعد أن عرفت من أنا؟”

“هل تقصد ‘الطاعون’ من فرسان نهاية العالم؟ هل قتلته؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟!”

ردّ “تشانغ هنغ”: “حسنًا، لقد قتلت شخصًا مشابهًا لك من قبل، ولا أمانع أن أضيف اسمًا جديدًا إلى القائمة.”

الآلهة التي ما زالت حية أصيبت بأمراض البشر، مثل الرجل العجوز الذي يرتدي بدلة تانغ، والذي كان يحب الحلويات حتى أصيب بمرض السكري. حتى هاتف “الطاعون” كان يحتوي على أرقام عديدة لممثلي الطب.

“هل تقصد ‘الطاعون’ من فرسان نهاية العالم؟ هل قتلته؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟!”

الآلهة التي ما زالت حية أصيبت بأمراض البشر، مثل الرجل العجوز الذي يرتدي بدلة تانغ، والذي كان يحب الحلويات حتى أصيب بمرض السكري. حتى هاتف “الطاعون” كان يحتوي على أرقام عديدة لممثلي الطب.

تغير تعبير “جوستيتيا” أخيرًا.

شملت هذه المعركة مع “الطاعون” في المستشفى، وكانت هذه ثاني مرة يقاتل فيها إلهًا. اكتشف “تشانغ هنغ” بعض الأسرار، حيث يوجد فرق كبير في القوة البدنية بين الآلهة. بعضهم لم يكن أقوى من البشر، ولكل منهم قدرة خاصة به. هم يشبهون نسخًا محسّنة من العملاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت: “لو أخبرتني بأنك قتلت آلهة أخرى، لكان من الأسهل عليّ تصديقك. فرسان نهاية العالم هم من الجحيم، ولا يستطيع أي بشري أن يسبب لهم أي ضرر. هل لديك قطعة من المستوى ب أو أعلى ساعدتك في تقييده؟”

نادراً ما كان يبدأ بالهجوم، لكن سيف النيبالي الذي بحوزته قطع قوسًا في الهواء، وانسلخ مباشرة نحو صدر إلهة العدالة. في الأساطير الرومانية، وُصفت “جوستيتيا” ومقام كهنوتها تفصيليًا، لكن سجلات معاركها كانت فارغة. ومع ذلك، لم يأخذ “تشانغ هنغ” سيف خصمته لعرض فقط.

أجابها “تشانغ هنغ”: “سوف تكتشف الإجابة قريبًا.”

غالبًا ما كان تحقيق “تشانغ هنغ” مرتبطًا بالرجل العجوز. رغم أنه كان حذرًا منه في أول لقاء، لم يسأله كثيرًا. بدا الرجل العجوز غير مدرك لذلك، وكان يشتكي من البعوض في السهول.

لم يقف “تشانغ هنغ” ينتظر أن تبادر خصمته بالهجوم هذه المرة. كانت قوة “جوستيتيا” على الأرجح أعلى من “الطاعون”، إذ أظهرت قدرتها على جعل الرصاص يمرّ عبر جسدها كما لو كانت تخترق الحياة نفسها. كان “تشانغ هنغ” يعلم أنه يجب أن يكون حذرًا هذه المرة.

ترجمة : RoronoaZ

نادراً ما كان يبدأ بالهجوم، لكن سيف النيبالي الذي بحوزته قطع قوسًا في الهواء، وانسلخ مباشرة نحو صدر إلهة العدالة. في الأساطير الرومانية، وُصفت “جوستيتيا” ومقام كهنوتها تفصيليًا، لكن سجلات معاركها كانت فارغة. ومع ذلك، لم يأخذ “تشانغ هنغ” سيف خصمته لعرض فقط.

ضحكت بهدوء، وظهر كرة من الضوء الذهبي المقدس على السيف. قبل أن يعي “تشانغ هنغ” الأمر، اصطدم سيفه بسيفها.

على الجانب الآخر، الميزان موجود لقياس الخير والشر، وبعد أن نظر إليه، حان الوقت لتنفيذ الحكم بواسطة السيف. لم تكن “جوستيتيا” إلهة الحدادة، ولا إلهة الحرب مثل فينوس. أفضل ما يمكن لـ”تشانغ هنغ” فعله الآن هو إنهاء المعركة قبل أن تهاجمه، فبذل كل جهده.

أجابها “تشانغ هنغ”: “سوف تكتشف الإجابة قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن ينوي إطالة القتال.

ترجمة : RoronoaZ

من جانبها، توقفت “جوستيتيا” عن الاعتماد على قدرتها في مقاومة الضرر. كانت أسرع منه، لكن بعد تقييم رشاقتها، تنفس “تشانغ هنغ” الصعداء. سرعتها لا تتجاوز حدود البشر، وكان بإمكانه تعويض ذلك بمهارته في السيف من المستوى الثالث.

لم يقف “تشانغ هنغ” ينتظر أن تبادر خصمته بالهجوم هذه المرة. كانت قوة “جوستيتيا” على الأرجح أعلى من “الطاعون”، إذ أظهرت قدرتها على جعل الرصاص يمرّ عبر جسدها كما لو كانت تخترق الحياة نفسها. كان “تشانغ هنغ” يعلم أنه يجب أن يكون حذرًا هذه المرة.

شملت هذه المعركة مع “الطاعون” في المستشفى، وكانت هذه ثاني مرة يقاتل فيها إلهًا. اكتشف “تشانغ هنغ” بعض الأسرار، حيث يوجد فرق كبير في القوة البدنية بين الآلهة. بعضهم لم يكن أقوى من البشر، ولكل منهم قدرة خاصة به. هم يشبهون نسخًا محسّنة من العملاء.

مرّت على وجه “جوستيتيا” لمحة من الدهشة. قالت: “هل ستستمر في محاربتي بعد أن عرفت من أنا؟”

الآلهة تختلف عن اللاعبين — فاللاعب ينمو ويتطور مع إكمال المهام، بينما قوة الكائنات السماوية أكثر تقلبًا وتغيرًا مع الزمن. أما الآلهة القديمة التي وُلدت منذ عصور، فقد ضعف شأنها كثيرًا. مثل إلهة الشراع الأسود السلتيّة القديمة، لم ترد أخبار عنها بعد إتمام المهمة، وكان “تشانغ هنغ” يشك بأنها قد ماتت.

ردّ “تشانغ هنغ”: “حسنًا، لقد قتلت شخصًا مشابهًا لك من قبل، ولا أمانع أن أضيف اسمًا جديدًا إلى القائمة.”

الآلهة التي ما زالت حية أصيبت بأمراض البشر، مثل الرجل العجوز الذي يرتدي بدلة تانغ، والذي كان يحب الحلويات حتى أصيب بمرض السكري. حتى هاتف “الطاعون” كان يحتوي على أرقام عديدة لممثلي الطب.

صمت “تشانغ هنغ” قليلاً، ثم قال: “وماذا عن العودة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

* كان لديه موعد مع رئيس المستشفى للعب التنس يوم السبت. من المفارقة أن إلهًا يهتم بصحته!

ضحكت بهدوء، وظهر كرة من الضوء الذهبي المقدس على السيف. قبل أن يعي “تشانغ هنغ” الأمر، اصطدم سيفه بسيفها.

بينما يعيشون بين البشر بهدوء، قلائل هم من يمكنهم التمييز بينهم وبين الجيران العاديين. وبالطبع، عندما يقررون استعراض قدراتهم، يتذكر الناس الحكايات المرتبطة بهم. من المؤكد أن “جوستيتيا” كانت تعمل في المحكمة لفترة طويلة، ولم تكن عضلاتها مشحمة جيدًا، لكنها استطاعت الهروب من معظم هجمات “تشانغ هنغ” باستخدام قدميها فقط. وبعد قتال استمر قليلاً، تراجعت إلى نهاية الممر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “لو أخبرتني بأنك قتلت آلهة أخرى، لكان من الأسهل عليّ تصديقك. فرسان نهاية العالم هم من الجحيم، ولا يستطيع أي بشري أن يسبب لهم أي ضرر. هل لديك قطعة من المستوى ب أو أعلى ساعدتك في تقييده؟”

عبست “جوستيتيا” وأخرجت السيف من خصرها.

من جانبها، توقفت “جوستيتيا” عن الاعتماد على قدرتها في مقاومة الضرر. كانت أسرع منه، لكن بعد تقييم رشاقتها، تنفس “تشانغ هنغ” الصعداء. سرعتها لا تتجاوز حدود البشر، وكان بإمكانه تعويض ذلك بمهارته في السيف من المستوى الثالث.

قالت: “الإدانة!”

نادراً ما كان يبدأ بالهجوم، لكن سيف النيبالي الذي بحوزته قطع قوسًا في الهواء، وانسلخ مباشرة نحو صدر إلهة العدالة. في الأساطير الرومانية، وُصفت “جوستيتيا” ومقام كهنوتها تفصيليًا، لكن سجلات معاركها كانت فارغة. ومع ذلك، لم يأخذ “تشانغ هنغ” سيف خصمته لعرض فقط.

ضحكت بهدوء، وظهر كرة من الضوء الذهبي المقدس على السيف. قبل أن يعي “تشانغ هنغ” الأمر، اصطدم سيفه بسيفها.

شملت هذه المعركة مع “الطاعون” في المستشفى، وكانت هذه ثاني مرة يقاتل فيها إلهًا. اكتشف “تشانغ هنغ” بعض الأسرار، حيث يوجد فرق كبير في القوة البدنية بين الآلهة. بعضهم لم يكن أقوى من البشر، ولكل منهم قدرة خاصة به. هم يشبهون نسخًا محسّنة من العملاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي اللحظة التالية، وجد نفسه قد خرج من ممر الفندق الصغير، ووقف فوق رقعة من العشب. لم تكن “جوستيتيا” في المكان.

قال: “هل أنت من تلاعب بي؟”

هل كان كل ذلك وهمًا؟

ضحكت بهدوء، وظهر كرة من الضوء الذهبي المقدس على السيف. قبل أن يعي “تشانغ هنغ” الأمر، اصطدم سيفه بسيفها.

ما إن وقع نظره على شخص ليس بعيدًا عنه، تراجع عن فكرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل “تشانغ هنغ” وهو يتفحص المكان بفضول، يحاول معرفة أين هو: “هذا لا يعنيك. لماذا تهتم؟”

قال: “هل أنت من تلاعب بي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عطس مع هبوب نسيم بارد، وقال متذمرًا: “تظن أني أردت فعل ذلك؟ لماذا استفزيت تلك المرأة؟ لو لم أوقف الوقت وأخرجك، لكنت قد قتلت!”

كان الرجل العجوز يرتدي بدلة تانغ وقبعة من القش وأحذية مطاطية، يبدو كأنه ذاهب للصيد. مرّ نصف عام منذ آخر لقاء بينهما.

ردّ العجوز: “ربما أنت قوي بما يكفي لقتلها. لكن ما الفائدة؟ نحن في القرن الواحد والعشرين الآن، والحرب العالمية الثانية انتهت منذ أكثر من سبعين عامًا. لا تحبط نفسك بالكلام عن القتل طوال الوقت. ما تفعله لا يخصك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عطس مع هبوب نسيم بارد، وقال متذمرًا: “تظن أني أردت فعل ذلك؟ لماذا استفزيت تلك المرأة؟ لو لم أوقف الوقت وأخرجك، لكنت قد قتلت!”

مرّت على وجه “جوستيتيا” لمحة من الدهشة. قالت: “هل ستستمر في محاربتي بعد أن عرفت من أنا؟”

رفع “تشانغ هنغ” حاجبه: “هل كنت سأقتل على يدها؟”

رفع “تشانغ هنغ” حاجبه: “هل كنت سأقتل على يدها؟”

ردّ العجوز: “ربما أنت قوي بما يكفي لقتلها. لكن ما الفائدة؟ نحن في القرن الواحد والعشرين الآن، والحرب العالمية الثانية انتهت منذ أكثر من سبعين عامًا. لا تحبط نفسك بالكلام عن القتل طوال الوقت. ما تفعله لا يخصك.”

بدت كلمات الرجل العجوز منطقية، لكن “تشانغ هنغ” لم يكن مرتاحًا. فقد أصبح يشك فيه أكثر بعدما اكتشف أن والديه يعرفانه منذ زمن بعيد، إذ كانوا جميعًا في نفس الحملة قبل 17 عامًا، وربما رأوه حينها.

قال “تشانغ هنغ”: “لدي دين تجاه شين شي شي وفريقها.”

بدت كلمات الرجل العجوز منطقية، لكن “تشانغ هنغ” لم يكن مرتاحًا. فقد أصبح يشك فيه أكثر بعدما اكتشف أن والديه يعرفانه منذ زمن بعيد، إذ كانوا جميعًا في نفس الحملة قبل 17 عامًا، وربما رأوه حينها.

فتح الرجل العجوز كيس حلوى QQ وسكب كمية كبيرة في فمه: “هم لا يستطيعون الموت على أية حال. يمكنك أن تجعلها تدفع الثمن في المرة القادمة.”

تجاهله “تشانغ هنغ” ومشى نحو سيارة فولفو القريبة، التي كان الرجل العجوز قد أحضره بها. وعندما تفقد خزان الوقود، وجد أنه فارغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل “تشانغ هنغ” وهو يتفحص المكان بفضول، يحاول معرفة أين هو: “هذا لا يعنيك. لماذا تهتم؟”

بدت كلمات الرجل العجوز منطقية، لكن “تشانغ هنغ” لم يكن مرتاحًا. فقد أصبح يشك فيه أكثر بعدما اكتشف أن والديه يعرفانه منذ زمن بعيد، إذ كانوا جميعًا في نفس الحملة قبل 17 عامًا، وربما رأوه حينها.

قال الرجل العجوز وهو يهز كتفيه: “توقف عن التمشيط. نحن الآن على سد. عندما تعود، ستكون المعركة هناك قد انتهت. وأنت وكيلي، فلا بد لي من الاعتناء بك.”

الآلهة تختلف عن اللاعبين — فاللاعب ينمو ويتطور مع إكمال المهام، بينما قوة الكائنات السماوية أكثر تقلبًا وتغيرًا مع الزمن. أما الآلهة القديمة التي وُلدت منذ عصور، فقد ضعف شأنها كثيرًا. مثل إلهة الشراع الأسود السلتيّة القديمة، لم ترد أخبار عنها بعد إتمام المهمة، وكان “تشانغ هنغ” يشك بأنها قد ماتت.

بدت كلمات الرجل العجوز منطقية، لكن “تشانغ هنغ” لم يكن مرتاحًا. فقد أصبح يشك فيه أكثر بعدما اكتشف أن والديه يعرفانه منذ زمن بعيد، إذ كانوا جميعًا في نفس الحملة قبل 17 عامًا، وربما رأوه حينها.

صمت “تشانغ هنغ” قليلاً، ثم قال: “وماذا عن العودة؟”

غالبًا ما كان تحقيق “تشانغ هنغ” مرتبطًا بالرجل العجوز. رغم أنه كان حذرًا منه في أول لقاء، لم يسأله كثيرًا. بدا الرجل العجوز غير مدرك لذلك، وكان يشتكي من البعوض في السهول.

غالبًا ما كان تحقيق “تشانغ هنغ” مرتبطًا بالرجل العجوز. رغم أنه كان حذرًا منه في أول لقاء، لم يسأله كثيرًا. بدا الرجل العجوز غير مدرك لذلك، وكان يشتكي من البعوض في السهول.

تجاهله “تشانغ هنغ” ومشى نحو سيارة فولفو القريبة، التي كان الرجل العجوز قد أحضره بها. وعندما تفقد خزان الوقود، وجد أنه فارغ.

كان الرجل العجوز يرتدي بدلة تانغ وقبعة من القش وأحذية مطاطية، يبدو كأنه ذاهب للصيد. مرّ نصف عام منذ آخر لقاء بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذكره الرجل العجوز بلطف: “أقرب مكان للإقامة يبعد 20 كيلومترًا.”

ترجمة : RoronoaZ

صمت “تشانغ هنغ” قليلاً، ثم قال: “وماذا عن العودة؟”

فتح الرجل العجوز كيس حلوى QQ وسكب كمية كبيرة في فمه: “هم لا يستطيعون الموت على أية حال. يمكنك أن تجعلها تدفع الثمن في المرة القادمة.”

أجاب الرجل العجوز: “طلبت الدعم ليأتي ليأخذني بعد حوالي ساعتين. هل تريد أن ترافقني؟”

قال: “هل أنت من تلاعب بي؟”

______________________________________________

قال: “هل أنت من تلاعب بي؟”

ترجمة : RoronoaZ

أجابها “تشانغ هنغ”: “سوف تكتشف الإجابة قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبست “جوستيتيا” وأخرجت السيف من خصرها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط