الفصل 509: نهاية القضية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
قالت “إيرين أدلر” وهي تضع فنجان الشاي من يدها:
مرّ أسبوع منذ تفجر قضية سرقة اللوحة الزيتية. وقد نجحت خطة “هولمز” للقبض على العقل المدبر وراء المنظمة الإجرامية نجاحًا باهرًا. تم العثور على جميع أفراد عصابة “م” واعتقالهم. وتمكّن الفيكونت من استعادة اللوحات المسروقة التي كانت مخبأة داخل مزهرية خزفية. وعاد “فيلار” بسلام إلى فرنسا.
“يوري… لقد طلب مني أن أتناول العشاء معه من قبل، لكنني رفضته. ربما ظن أنني مثل باقي النساء في فرقة الأوبرا الفرنسية، أولئك اللواتي يسمحْن له بأن يفعل ما يشاء.”
“لا بأس، فاللغة يمكن تعلمها”، قال “يوري” وهو يمسح فمه بمنديل. “أنتِ موهوبة للغاية، سواء من حيث المظهر أو الأداء. وإذا أضفنا إلى ذلك إتقانك للفرنسية، ومع مواردي، فستصبحين الأفضل في باريس. وستكونين واحدة من القليلات اللواتي نجحن في فرنسا وإنجلترا معًا.”
ثم تابعت:
“أود الاستماع إلى ‘كارمن’ مرة أخرى. إنها فعلًا أوبرا رائعة. صديقتك، الآنسة ‘أدلر’، قدّمت أداءً مدهشًا فيها. أعجبتني إحدى المقطوعات بشكل خاص… دعني أعزفها لك الآن.”
“بوسعي أن أعطيك عنوان يوري، بل حتى يمكنني أن أستدرجه من أجلك، لكن ما الفائدة التي سأجنيها أنا؟”
أجابت “إيرين” وهي ترمش:
سألها “تشانغ هنغ”:
“وماذا تريدين؟”
أجابت “إيرين” وهي ترمش:
أجابت “إيرين” وهي ترمش:
أجابت “إيرين” وهي ترمش:
“همم… لم أحدد بعد.”
قال:
“أخبريني عندما تقررين.”
“أخبريني عندما تقررين.”
“يبدو هذا مناسبًا لي”، ردّت “إيرين أدلر”. “في هذه الحالة، يوري أصبح ملكك.”
ومع ذلك، لم يشك في “إيرين”، بل ظن أن أعداء آخرين قد استهدفوه. وهذا كان الخطأ الشائع لدى معظم الرجال:
في فندق “رويال”.
جلست “إيرين” أمام رجل فرنسي يبدو في الأربعين من عمره. كان يتحدث بحماسة عن أجواء باريس الفنية، وعن عدد الفنانين العظماء الذين وُلدوا هناك، بينما كانت “إيرين أدلر” تنظر إليه بإعجاب، مما زاد من غروره.
الاستخفاف بالنساء. حتى شخصية عظيمة مثل “شيرلوك هولمز” كاد أن يقع في شباك “إيرين أدلر”، ولم يكن السيد “م” استثناءً هذه المرة. نعم، كان يرغب في لفت أنظار الآخرين لمساعدته، لكنه كان أيضًا رجلًا حذرًا. حتى في موعدٍ كهذا، كان يصطحب حارسًا شخصيًا. وبعد لحظات، مال رأسه وسقط في حضن “إيرين”.
قال:
ضحكت “إيرين” بخفة حين سمعت ذلك، وكأنها تتخيل المستقبل الجميل الذي وصفه “يوري”. ثم رفعت كأسها وقالت:
“من المؤسف أن بزيه لم يعد معنا، لكن يمكنني أن أُعرّفك على أعمال مسرحية أخرى. لديّ العديد من العلاقات في مهرجان باريس الموسيقي، فإذا مللتِ من لندن وقررتِ المجيء إلى باريس، فلا تترددي في الاتصال بي.”
ومع ذلك، لم يشك في “إيرين”، بل ظن أن أعداء آخرين قد استهدفوه. وهذا كان الخطأ الشائع لدى معظم الرجال:
أجابت “إيرين”:
ومع ذلك، فإن المهمة الرئيسية التي كان يهتم بها أكثر لم تكتمل بعد. كان “تشانغ هنغ” يعتقد أنه بمساعدة “إيرين”، سيكون أول من يكتشف الهوية الحقيقية لـ”م”. وفي الواقع، كانت هذه هي نهاية القضية بالفعل، لكن النظام لم يعترف بهذا الإنجاز.
“أنت تبالغ في تقديري! لا أجيد سوى بضع كلمات فرنسية، سيكون من الصعب التأقلم مع باريس، ناهيك عن الغناء هناك.”
“همم… لم أحدد بعد.”
“لا بأس، فاللغة يمكن تعلمها”، قال “يوري” وهو يمسح فمه بمنديل. “أنتِ موهوبة للغاية، سواء من حيث المظهر أو الأداء. وإذا أضفنا إلى ذلك إتقانك للفرنسية، ومع مواردي، فستصبحين الأفضل في باريس. وستكونين واحدة من القليلات اللواتي نجحن في فرنسا وإنجلترا معًا.”
قالت “إيرين أدلر” وهي تضع فنجان الشاي من يدها:
ضحكت “إيرين” بخفة حين سمعت ذلك، وكأنها تتخيل المستقبل الجميل الذي وصفه “يوري”. ثم رفعت كأسها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ مبتسمًا:
“سامحني على الوقاحة، لم أكن أعلم أنك ممتع ومضحك إلى هذه الدرجة. أنت مختلف تمامًا عن الرجال الآخرين الذين التقيت بهم!”
وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” يشعر أن هناك سببًا آخر دفع “هولمز” لإطلاق سراح “م”. كان قد سأله عن ذلك من قبل، لكنه لم يتلقَّ سوى ابتسامة ردًا على سؤاله. وبعدها، أعاد “هولمز” ضبط أوتار كمانه.
ردّ مبتسمًا:
وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” يشعر أن هناك سببًا آخر دفع “هولمز” لإطلاق سراح “م”. كان قد سأله عن ذلك من قبل، لكنه لم يتلقَّ سوى ابتسامة ردًا على سؤاله. وبعدها، أعاد “هولمز” ضبط أوتار كمانه.
“في مثل سني، لم يتبق لي سوى بعض الخبرة وحس فكاهة سيء.”
“لا بأس، فاللغة يمكن تعلمها”، قال “يوري” وهو يمسح فمه بمنديل. “أنتِ موهوبة للغاية، سواء من حيث المظهر أو الأداء. وإذا أضفنا إلى ذلك إتقانك للفرنسية، ومع مواردي، فستصبحين الأفضل في باريس. وستكونين واحدة من القليلات اللواتي نجحن في فرنسا وإنجلترا معًا.”
ضحك “يوري” على نفسه ورفع كأسه. لقد كان مهذبًا على الدوام، مما يصعّب توجيه اللوم إليه. وعندما سرحت عيناه للحظة على صدر “إيرين”، شعر بشيء من الإثارة الخفية.
وفجأة، شعر بيد تربت على كتفه.
تجربته أخبرته أن كلماته كانت كفيلة بكسب قلب “أدلر”. ظن أنها أصبحت الآن مفتونة تمامًا بالوعود الجميلة التي رسمها لها، وأنه على وشك تحقيق ما يريد، وربما هذه الليلة حتى.
كان “تشانغ هنغ” و”فيلار” قد طوقاه من كلا الجانبين.
شعر بالرضا عندما رأى “إيرين” تبادر بالشرب أولًا. وبمجرّد أن تسكر، سيكون…
“أنت تبالغ في تقديري! لا أجيد سوى بضع كلمات فرنسية، سيكون من الصعب التأقلم مع باريس، ناهيك عن الغناء هناك.”
لكن، بدلاً من ذلك، شعر “يوري” هو نفسه بالدوار. كان يعلم جيدًا مقدار ما شربه من الكحول، ولم يحدث له من قبل أن شعر بالسكر بعد رشفتين فقط. أدرك على الفور أن هناك شيئًا مريبًا في النبيذ. وسقط قلبه.
وعندما استيقظ “يوري”، أدرك أنه قد وقع في فخ. لكنه لاحظ أيضًا أن “هولمز” لا يملك شيئًا يدينه به. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” هو من أجبره على الكشف عن أسماء شركائه. وبعد أن أقسم “م” بألا يعود إلى لندن مجددًا، سمح له “شيرلوك هولمز” بالعودة الآمنة إلى فرنسا.
ومع ذلك، لم يشك في “إيرين”، بل ظن أن أعداء آخرين قد استهدفوه. وهذا كان الخطأ الشائع لدى معظم الرجال:
“في مثل سني، لم يتبق لي سوى بعض الخبرة وحس فكاهة سيء.”
الاستخفاف بالنساء. حتى شخصية عظيمة مثل “شيرلوك هولمز” كاد أن يقع في شباك “إيرين أدلر”، ولم يكن السيد “م” استثناءً هذه المرة. نعم، كان يرغب في لفت أنظار الآخرين لمساعدته، لكنه كان أيضًا رجلًا حذرًا. حتى في موعدٍ كهذا، كان يصطحب حارسًا شخصيًا. وبعد لحظات، مال رأسه وسقط في حضن “إيرين”.
قال:
قالت برقة:
مرّ أسبوع منذ تفجر قضية سرقة اللوحة الزيتية. وقد نجحت خطة “هولمز” للقبض على العقل المدبر وراء المنظمة الإجرامية نجاحًا باهرًا. تم العثور على جميع أفراد عصابة “م” واعتقالهم. وتمكّن الفيكونت من استعادة اللوحات المسروقة التي كانت مخبأة داخل مزهرية خزفية. وعاد “فيلار” بسلام إلى فرنسا.
“أوه، السيد يوري، يبدو أنك سكرت قليلًا. لا بأس، سأوصلك بنفسي.”
ضحك “يوري” على نفسه ورفع كأسه. لقد كان مهذبًا على الدوام، مما يصعّب توجيه اللوم إليه. وعندما سرحت عيناه للحظة على صدر “إيرين”، شعر بشيء من الإثارة الخفية.
ثم نادت النادل وطلبت منه أن ينزل لاستدعاء عربة. دخل “هولمز”، متنكّرًا في هيئة سائق عربة، إلى المطعم خلف النادل، وحمل “يوري” إلى العربة بمساعدة “إيرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر “تشانغ هنغ” ببعض الضيق، لكنه لم ينزعج كثيرًا. على الأقل، أصبح يعرف الآن كيف يمكنه الفوز بهذه اللعبة، وأبصر بوضوح أمل الانتصار. ورغم أن الطريق ليس سهلًا، فإن الوقت لا يزال في صفه. وبعد هذه القضية، أدرك أن “هولمز” ما هو إلا إنسان، ويمكنه أن يُخطئ. بل إن قدرته على تصحيح مساره كانت ضعيفة لدرجة أن “تشانغ هنغ” تمكّن من اختراق دفاعات “م” في قضية اللوحة الزيتية.
أما الحارس الشخصي الذي كان جالسًا على الطاولة المجاورة، فشعر بالارتباك. لم يعرف ما إذا كان “يوري” قد سكر أو أن هذه المرأة على وشك استغلاله، فبقي في مكانه حائرًا. ولكن بحلول الوقت الذي قرر فيه التحرك، كان “يوري” قد أُخرج بالفعل إلى الأسفل. سارع الحارس بدفع الفاتورة، لكن عندما خرج من المطعم، كانت العربة قد غادرت.
أما الحارس الشخصي الذي كان جالسًا على الطاولة المجاورة، فشعر بالارتباك. لم يعرف ما إذا كان “يوري” قد سكر أو أن هذه المرأة على وشك استغلاله، فبقي في مكانه حائرًا. ولكن بحلول الوقت الذي قرر فيه التحرك، كان “يوري” قد أُخرج بالفعل إلى الأسفل. سارع الحارس بدفع الفاتورة، لكن عندما خرج من المطعم، كانت العربة قد غادرت.
وفجأة، شعر بيد تربت على كتفه.
______________________________________________
كان “تشانغ هنغ” و”فيلار” قد طوقاه من كلا الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو هذا مناسبًا لي”، ردّت “إيرين أدلر”. “في هذه الحالة، يوري أصبح ملكك.”
مرّ أسبوع منذ تفجر قضية سرقة اللوحة الزيتية. وقد نجحت خطة “هولمز” للقبض على العقل المدبر وراء المنظمة الإجرامية نجاحًا باهرًا. تم العثور على جميع أفراد عصابة “م” واعتقالهم. وتمكّن الفيكونت من استعادة اللوحات المسروقة التي كانت مخبأة داخل مزهرية خزفية. وعاد “فيلار” بسلام إلى فرنسا.
وعندما استيقظ “يوري”، أدرك أنه قد وقع في فخ. لكنه لاحظ أيضًا أن “هولمز” لا يملك شيئًا يدينه به. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” هو من أجبره على الكشف عن أسماء شركائه. وبعد أن أقسم “م” بألا يعود إلى لندن مجددًا، سمح له “شيرلوك هولمز” بالعودة الآمنة إلى فرنسا.
لكن “هولمز” كان لا يزال يواجه مشكلة في التعامل مع “م”، العقل المدبر الذي ارتكب عددًا لا يُحصى من الجرائم، مما يجعله مجرمًا بحق. والغريب في الأمر، أنه رغم كل تلك الجرائم، لم يجرؤ أيّ من الضحايا على التحدث أو الإبلاغ عنه. بعبارة أخرى، كان من الصعب إدانته عبر الطرق القانونية.
الفصل 509: نهاية القضية
وعندما استيقظ “يوري”، أدرك أنه قد وقع في فخ. لكنه لاحظ أيضًا أن “هولمز” لا يملك شيئًا يدينه به. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” هو من أجبره على الكشف عن أسماء شركائه. وبعد أن أقسم “م” بألا يعود إلى لندن مجددًا، سمح له “شيرلوك هولمز” بالعودة الآمنة إلى فرنسا.
قالت “إيرين أدلر” وهي تضع فنجان الشاي من يدها:
بدوره، خرج “تشانغ هنغ” بمكاسب بعد هذه القضية. فقد ظهرت مهارة “التحقيق الجنائي” في لوحة صفاته، وهي مهارة تُعتبر مكافأة عن دراسته لجرائم هذا العصر ومشاركته المباشرة في التحقيق. كما حصل على 15 نقطة لعب نظير القبض على “م”.
قال:
ومع ذلك، فإن المهمة الرئيسية التي كان يهتم بها أكثر لم تكتمل بعد. كان “تشانغ هنغ” يعتقد أنه بمساعدة “إيرين”، سيكون أول من يكتشف الهوية الحقيقية لـ”م”. وفي الواقع، كانت هذه هي نهاية القضية بالفعل، لكن النظام لم يعترف بهذا الإنجاز.
الفصل 509: نهاية القضية
استنتج “تشانغ هنغ” أن السبب يعود إلى أن معظم الاستنتاجات جاءت من “هولمز”، وفي النهاية، كان تحليل “هولمز” هو ما أرعب “م”. بعد ذلك، توصلا معًا إلى فكرة تتبع فرقة الأوبرا. لذا، لم يعتبر النظام “تشانغ هنغ” أول من اكتشف هوية المجرم.
في فندق “رويال”.
شعر “تشانغ هنغ” ببعض الضيق، لكنه لم ينزعج كثيرًا. على الأقل، أصبح يعرف الآن كيف يمكنه الفوز بهذه اللعبة، وأبصر بوضوح أمل الانتصار. ورغم أن الطريق ليس سهلًا، فإن الوقت لا يزال في صفه. وبعد هذه القضية، أدرك أن “هولمز” ما هو إلا إنسان، ويمكنه أن يُخطئ. بل إن قدرته على تصحيح مساره كانت ضعيفة لدرجة أن “تشانغ هنغ” تمكّن من اختراق دفاعات “م” في قضية اللوحة الزيتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ مبتسمًا:
وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” يشعر أن هناك سببًا آخر دفع “هولمز” لإطلاق سراح “م”. كان قد سأله عن ذلك من قبل، لكنه لم يتلقَّ سوى ابتسامة ردًا على سؤاله. وبعدها، أعاد “هولمز” ضبط أوتار كمانه.
ضحك “يوري” على نفسه ورفع كأسه. لقد كان مهذبًا على الدوام، مما يصعّب توجيه اللوم إليه. وعندما سرحت عيناه للحظة على صدر “إيرين”، شعر بشيء من الإثارة الخفية.
وقال:
أجابت “إيرين” وهي ترمش:
“أود الاستماع إلى ‘كارمن’ مرة أخرى. إنها فعلًا أوبرا رائعة. صديقتك، الآنسة ‘أدلر’، قدّمت أداءً مدهشًا فيها. أعجبتني إحدى المقطوعات بشكل خاص… دعني أعزفها لك الآن.”
وعندما استيقظ “يوري”، أدرك أنه قد وقع في فخ. لكنه لاحظ أيضًا أن “هولمز” لا يملك شيئًا يدينه به. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” هو من أجبره على الكشف عن أسماء شركائه. وبعد أن أقسم “م” بألا يعود إلى لندن مجددًا، سمح له “شيرلوك هولمز” بالعودة الآمنة إلى فرنسا.
______________________________________________
قالت “إيرين أدلر” وهي تضع فنجان الشاي من يدها:
ترجمة : RoronoaZ
مرّ أسبوع منذ تفجر قضية سرقة اللوحة الزيتية. وقد نجحت خطة “هولمز” للقبض على العقل المدبر وراء المنظمة الإجرامية نجاحًا باهرًا. تم العثور على جميع أفراد عصابة “م” واعتقالهم. وتمكّن الفيكونت من استعادة اللوحات المسروقة التي كانت مخبأة داخل مزهرية خزفية. وعاد “فيلار” بسلام إلى فرنسا.
“أود الاستماع إلى ‘كارمن’ مرة أخرى. إنها فعلًا أوبرا رائعة. صديقتك، الآنسة ‘أدلر’، قدّمت أداءً مدهشًا فيها. أعجبتني إحدى المقطوعات بشكل خاص… دعني أعزفها لك الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
