الفصل 506: انتهى العرض
رفعت “أدلر” حاجبها وأشارت إلى بدلته الممزقة: “أرى أن الأمر كان عاجلًا فعلًا. تبدو متعبًا بعض الشيء، حتى أنك اقتربت من شخصية ‘دون خوسيه’، إن جاز التعبير.”
قام “تشانغ هينغ” بمعالجة إصاباته الخارجية بسرعة قبل أن يعود إلى مقعده في مسرح الملكة. وعندما وصل، كان الأوبرا قد أوشكت على النهاية.
وقف “تشانغ هينغ” هو الآخر، وصفق مع من حوله.
دخل “إسكاميّو” و”كارمن” وسط الحشد في الساحة خارج حلبة مصارعة الثيران، ووجهاهما مرفوعتان بفخر. بقيت “كارمن” خارج الحلبة تراقب “إسكاميّو” الشجاع وهو يدخل الحلبة. في تلك اللحظة تقريبًا، وجدها “دون خوسيه” المتمرد. توسل إليها للمصالحة، لكن “كارمن” اكتفت باللامبالاة. في الوقت نفسه، علت الهتافات بصخب من داخل الحلبة.
قال “هولمز”: “صحيح. لكن لحسن الحظ، قاتلته سابقًا، وحصلت على شيء مفيد عندما خنقني.”
تغلب “إسكاميّو” على الثور. كانت “كارمن” مسرورة، فخلعت الخاتم الذي أهداه لها “دون خوسيه” ورمته على الأرض. حاولت أن تندفع إلى الحلبة لتشارك حبيبها فرحته، لكن في مفاجأة صادمة، أخرج “دون خوسيه” الخنجر الذي كان قد أعده لطعن “كارمن”. وبعد عودة الثور وخلو الحلبة، بقيت “كارمن” وحيدة، ملقاة في بركة من دمها.
ردت “أدلر” بابتسامة ماكرة: “حقًا؟ من المؤسف أنك لست من لندن إذًا. رأيتك تغادر في منتصف العرض.”
صرخ “دون خوسيه” متألماً كأن العالم قد انتهى: “لقد قتلتها، كارمن، كارمن العزيزة!”
قال “هولمز”: “صحيح. لكن لحسن الحظ، قاتلته سابقًا، وحصلت على شيء مفيد عندما خنقني.”
هنا انتهت الأوبرا أخيرًا.
تشكلت طوابير من الناس لتهنئة المغنية الجميلة، وحتى زوجة رئيس الوزراء ذهبت خلف الكواليس لتتقدم لها بأطيب التمنيات شخصيًا. وبما أنه قد اكتفى من الأحداث، لم يكن “تشانغ هينغ” راغبًا في الاندفاع وسط الزحام لتهنئتها. وقف بهدوء، ولم يقترب من طاولة المكياج الخاصة بأدلر إلا بعد أن بدأ الناس يتفرقون. كانت الطاولة تغص بالزهور التي غطتها كأنها بيت زجاجي مغطى بالنباتات. أما بقية الممثلين فلم يحصلوا سوى على بعض الزهور القليلة.
ثم خرج جميع الممثلين إلى المسرح. أضيئت الأنوار، وعم التصفيق الحاد أرجاء المسرح بأكمله. لم يكن هناك أدنى شك أن العرض الجديد “كارمن” حقق نجاحًا باهرًا في لندن.
قام “تشانغ هينغ” بمعالجة إصاباته الخارجية بسرعة قبل أن يعود إلى مقعده في مسرح الملكة. وعندما وصل، كان الأوبرا قد أوشكت على النهاية.
وقف “تشانغ هينغ” هو الآخر، وصفق مع من حوله.
وقف “تشانغ هينغ” هو الآخر، وصفق مع من حوله.
بعد انتهاء العرض، توجه خلف الكواليس لتهنئة “إيرين أدلر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “هولمز” وهو يضع أنبوب النفخ جانبًا.
تشكلت طوابير من الناس لتهنئة المغنية الجميلة، وحتى زوجة رئيس الوزراء ذهبت خلف الكواليس لتتقدم لها بأطيب التمنيات شخصيًا. وبما أنه قد اكتفى من الأحداث، لم يكن “تشانغ هينغ” راغبًا في الاندفاع وسط الزحام لتهنئتها. وقف بهدوء، ولم يقترب من طاولة المكياج الخاصة بأدلر إلا بعد أن بدأ الناس يتفرقون. كانت الطاولة تغص بالزهور التي غطتها كأنها بيت زجاجي مغطى بالنباتات. أما بقية الممثلين فلم يحصلوا سوى على بعض الزهور القليلة.
قال “تشانغ هينغ” مصححًا: “هو اعتدى عليك، لكنني أنا اعتديت عليه من أجلك، شكرًا.”
قال “تشانغ هينغ” معجبًا: “الآن فهمت مدى عشق سكان لندن لكِ.”
دخل “إسكاميّو” و”كارمن” وسط الحشد في الساحة خارج حلبة مصارعة الثيران، ووجهاهما مرفوعتان بفخر. بقيت “كارمن” خارج الحلبة تراقب “إسكاميّو” الشجاع وهو يدخل الحلبة. في تلك اللحظة تقريبًا، وجدها “دون خوسيه” المتمرد. توسل إليها للمصالحة، لكن “كارمن” اكتفت باللامبالاة. في الوقت نفسه، علت الهتافات بصخب من داخل الحلبة.
ردت “أدلر” بابتسامة ماكرة: “حقًا؟ من المؤسف أنك لست من لندن إذًا. رأيتك تغادر في منتصف العرض.”
بعد انتهاء العرض، توجه خلف الكواليس لتهنئة “إيرين أدلر”.
قال “تشانغ هينغ”: “آه… كان لديّ وصديقي أمر طارئ.”
قال “هولمز”: “لا يهم، لا فرق بالنسبة لي. باختصار، ذلك الرجل يُدعى ‘كارلسون’. حسب قوله، يعمل في مصنع أسلحة. أعتقد أن المعلومات التي أعطاني إياها خاطئة بنسبة 80%. تعرف على مجموعة الحلاقين عندما كانوا يشربون معًا. كما قلت، البروسيون في لندن يتكتلون معًا. دخل إلى محل الحلاقة مذعورًا، وأخبرهم أن هناك أشرارًا يطاردونه. لذلك تعاون الحلاقون معًا لمقاتلتك.”
رفعت “أدلر” حاجبها وأشارت إلى بدلته الممزقة: “أرى أن الأمر كان عاجلًا فعلًا. تبدو متعبًا بعض الشيء، حتى أنك اقتربت من شخصية ‘دون خوسيه’، إن جاز التعبير.”
قال: “ذلك الرجل يمتلك مهارات استثنائية. بسيطة لكنها عملية. عندما أسقطني، رأيت أنه كان في الجيش من قبل، وهو بالتأكيد بروسي. وأعتقد أنني أخبرتك من قبل أنه مقامر أيضًا. رأيت الساعة في يده اليمنى، يجب أن تكون ذات قيمة، لكنها تحمل رقم تذكرة عليها. هذا تمامًا ما تفعله محلات الرهن في لندن؛ يستخدمون إبرة لنقش الرقم على ظهر الساعة، كأنها بطاقة سعر، وذلك لتجنب الالتباس. يصعب رؤيته بالعين المجردة عادة، لكنني لمسته أثناء مقاومتي. يوجد على الأقل ثلاثة أرقام، مما يعني أنه رهن هذه الساعة ثلاث مرات. كان يعيد شرائها من الرهن في كل مرة، وهذا يدل على أنه يحصل على مبلغ كبير من المال بين الحين والآخر. إذن السؤال، من أين يأتي هذا المال؟”
قال “تشانغ هينغ” مبتسمًا: “في الواقع، زرت الحلاق.”
صرخ “دون خوسيه” متألماً كأن العالم قد انتهى: “لقد قتلتها، كارمن، كارمن العزيزة!”
ضحكت “أدلر” وقالت: “يبدو أن الخدمة لم تكن على ما يرام، بالنظر إلى حالتك. هل تخبرني باسم المحل؟ سأحرص على تجنبه مستقبلاً.”
قال “هولمز”: “ممتاز. وإلا لكانوا قد حصلوا على رجل عادي آخر يقع في الحب، ويخسرون محققًا ممتازًا.”
كشخص قرأ الأعمال الأصلية، كان “تشانغ هينغ” بطبيعة الحال حذرًا من “إيرين أدلر”. ومع ذلك، كان عليه الاعتراف بأنها امرأة جذابة جدًا جدًا. لم يكن من المستغرب أن ملك بوهيميا لم يستطع نسيانها. كان الملك هو المخطئ؛ تخلى عن أدلر في سعيه وراء السلطة، وبعد أن تزوج أميرة من سكاندنافيا، وقع حادث الصورة الشهيرة. وبحسب موقف “هولمز” من القضية، كان يميل إلى الوقوف إلى جانب أدلر، ولم يكن يخفِ ازدراءه لما فعله الملك.
سأل “تشانغ هينغ”: “السيد M؟”
لهذا السبب، طلب “هولمز” صورة أدلر فقط كأجر حين انتهى الأمر، ورفض أن يصافح الملك. كان “تشانغ هينغ” قادرًا على فهم تقدير “هولمز” لإيرين أدلر، فهي امرأة ذكية وغامضة حقًا. لذلك قرر أن يتعامل معها بحياد قدر الإمكان، حذرًا من أن يبدو غامضًا جدًا أو متحمسًا للغاية. حتى شخصية قوية مثل “شيرلوك هولمز” لم يكن دائمًا يعمل بمفرده. كان لديه أفراد “بكر ستريت إيريجولارز” وضباط شرطة يساعدونه في قضاياه، وأصدقاء من مختلف المجالات. وإذا أراد “تشانغ هينغ” منافسته، فسيحتاج إلى أصدقائه للمساعدة.
قام “تشانغ هينغ” بمعالجة إصاباته الخارجية بسرعة قبل أن يعود إلى مقعده في مسرح الملكة. وعندما وصل، كان الأوبرا قد أوشكت على النهاية.
وباعتبارها واحدة من الأربعة فقط الذين هزموا “هولمز”، قد تكون “إيرين أدلر” مرشحة ممتازة لمساعدة “تشانغ هينغ”.
قال “تشانغ هينغ” وهو يعقد حاجبيه: “إذن، لم يعرفوا الرجل جيدًا. هذا يعني أنك لم تحصل على شيء مفيد منهم…”
قالت أدلر وهي تغمز له: “رغم أنك غادرت الرواق، وأصبحت غاضبة قليلاً لذلك، إلا أن حقيقة أنك عدت في النهاية تجعلني مستعدة أن أغفر لك. وأود أن أشكرك أيضًا على انتظارك في الخارج لتهنئتي. رغم ذلك، أرى أنك لم تحضر أي زهور معك.”
قام “تشانغ هينغ” بمعالجة إصاباته الخارجية بسرعة قبل أن يعود إلى مقعده في مسرح الملكة. وعندما وصل، كان الأوبرا قد أوشكت على النهاية.
كانت ليلة طويلة على الكثيرين. وعندما عاد “تشانغ هينغ” إلى 221B في شارع بيكر، لم يكن “هولمز” قد ذهب للنوم بعد، بل كان يعبث بأنبوب نفخ أمازوني في غرفته. بالكاد نجا من الهجوم في وقت سابق، لكن الآن بدا أن روحه عادت إليه.
______________________________________________
كان كما قال: كلما زادت صعوبة المشكلة، ازداد حماسه. وعلى العكس من ذلك، أن تطلب منه أن يعيش حياة عادية يشبه القتل. قال “شيرلوك”: “مثير، لم ترسلها إلى البيت.”
قال “هولمز”: “صحيح. لكن لحسن الحظ، قاتلته سابقًا، وحصلت على شيء مفيد عندما خنقني.”
رد “تشانغ هينغ” وهو عند الباب: “لا أظن أننا قريبان لهذا الحد… ولا تقلق، علاقتي معها ليست كما تظن.”
دخل “إسكاميّو” و”كارمن” وسط الحشد في الساحة خارج حلبة مصارعة الثيران، ووجهاهما مرفوعتان بفخر. بقيت “كارمن” خارج الحلبة تراقب “إسكاميّو” الشجاع وهو يدخل الحلبة. في تلك اللحظة تقريبًا، وجدها “دون خوسيه” المتمرد. توسل إليها للمصالحة، لكن “كارمن” اكتفت باللامبالاة. في الوقت نفسه، علت الهتافات بصخب من داخل الحلبة.
قال “هولمز”: “ممتاز. وإلا لكانوا قد حصلوا على رجل عادي آخر يقع في الحب، ويخسرون محققًا ممتازًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
لم يكمل “تشانغ هينغ” الموضوع، وسأل “هولمز”: “هل حصلت على شيء مفيد من هؤلاء الحلاقين؟” وكان لا يريد أن يسترسل في موضوع أدلر.
لهذا السبب، طلب “هولمز” صورة أدلر فقط كأجر حين انتهى الأمر، ورفض أن يصافح الملك. كان “تشانغ هينغ” قادرًا على فهم تقدير “هولمز” لإيرين أدلر، فهي امرأة ذكية وغامضة حقًا. لذلك قرر أن يتعامل معها بحياد قدر الإمكان، حذرًا من أن يبدو غامضًا جدًا أو متحمسًا للغاية. حتى شخصية قوية مثل “شيرلوك هولمز” لم يكن دائمًا يعمل بمفرده. كان لديه أفراد “بكر ستريت إيريجولارز” وضباط شرطة يساعدونه في قضاياه، وأصدقاء من مختلف المجالات. وإذا أراد “تشانغ هينغ” منافسته، فسيحتاج إلى أصدقائه للمساعدة.
أجاب “هولمز”: “سررت لأنك ما زلت تتذكر قضيتنا، ولكن للأسف، كما توقعت، هم ليسوا مرتبطين بعصابة السيد ‘M’. على الأقل، عرفت من اعتدى علينا في المسرح الليلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت “أدلر” وقالت: “يبدو أن الخدمة لم تكن على ما يرام، بالنظر إلى حالتك. هل تخبرني باسم المحل؟ سأحرص على تجنبه مستقبلاً.”
قال “تشانغ هينغ” مصححًا: “هو اعتدى عليك، لكنني أنا اعتديت عليه من أجلك، شكرًا.”
ثم خرج جميع الممثلين إلى المسرح. أضيئت الأنوار، وعم التصفيق الحاد أرجاء المسرح بأكمله. لم يكن هناك أدنى شك أن العرض الجديد “كارمن” حقق نجاحًا باهرًا في لندن.
قال “هولمز”: “لا يهم، لا فرق بالنسبة لي. باختصار، ذلك الرجل يُدعى ‘كارلسون’. حسب قوله، يعمل في مصنع أسلحة. أعتقد أن المعلومات التي أعطاني إياها خاطئة بنسبة 80%. تعرف على مجموعة الحلاقين عندما كانوا يشربون معًا. كما قلت، البروسيون في لندن يتكتلون معًا. دخل إلى محل الحلاقة مذعورًا، وأخبرهم أن هناك أشرارًا يطاردونه. لذلك تعاون الحلاقون معًا لمقاتلتك.”
وقف “تشانغ هينغ” هو الآخر، وصفق مع من حوله.
قال “تشانغ هينغ” وهو يعقد حاجبيه: “إذن، لم يعرفوا الرجل جيدًا. هذا يعني أنك لم تحصل على شيء مفيد منهم…”
قال “هولمز”: “لا يهم، لا فرق بالنسبة لي. باختصار، ذلك الرجل يُدعى ‘كارلسون’. حسب قوله، يعمل في مصنع أسلحة. أعتقد أن المعلومات التي أعطاني إياها خاطئة بنسبة 80%. تعرف على مجموعة الحلاقين عندما كانوا يشربون معًا. كما قلت، البروسيون في لندن يتكتلون معًا. دخل إلى محل الحلاقة مذعورًا، وأخبرهم أن هناك أشرارًا يطاردونه. لذلك تعاون الحلاقون معًا لمقاتلتك.”
قال “هولمز”: “صحيح. لكن لحسن الحظ، قاتلته سابقًا، وحصلت على شيء مفيد عندما خنقني.”
قال “تشانغ هينغ” وهو يعقد حاجبيه: “إذن، لم يعرفوا الرجل جيدًا. هذا يعني أنك لم تحصل على شيء مفيد منهم…”
تنهد “هولمز” وهو يضع أنبوب النفخ جانبًا.
قال: “ذلك الرجل يمتلك مهارات استثنائية. بسيطة لكنها عملية. عندما أسقطني، رأيت أنه كان في الجيش من قبل، وهو بالتأكيد بروسي. وأعتقد أنني أخبرتك من قبل أنه مقامر أيضًا. رأيت الساعة في يده اليمنى، يجب أن تكون ذات قيمة، لكنها تحمل رقم تذكرة عليها. هذا تمامًا ما تفعله محلات الرهن في لندن؛ يستخدمون إبرة لنقش الرقم على ظهر الساعة، كأنها بطاقة سعر، وذلك لتجنب الالتباس. يصعب رؤيته بالعين المجردة عادة، لكنني لمسته أثناء مقاومتي. يوجد على الأقل ثلاثة أرقام، مما يعني أنه رهن هذه الساعة ثلاث مرات. كان يعيد شرائها من الرهن في كل مرة، وهذا يدل على أنه يحصل على مبلغ كبير من المال بين الحين والآخر. إذن السؤال، من أين يأتي هذا المال؟”
قال: “ذلك الرجل يمتلك مهارات استثنائية. بسيطة لكنها عملية. عندما أسقطني، رأيت أنه كان في الجيش من قبل، وهو بالتأكيد بروسي. وأعتقد أنني أخبرتك من قبل أنه مقامر أيضًا. رأيت الساعة في يده اليمنى، يجب أن تكون ذات قيمة، لكنها تحمل رقم تذكرة عليها. هذا تمامًا ما تفعله محلات الرهن في لندن؛ يستخدمون إبرة لنقش الرقم على ظهر الساعة، كأنها بطاقة سعر، وذلك لتجنب الالتباس. يصعب رؤيته بالعين المجردة عادة، لكنني لمسته أثناء مقاومتي. يوجد على الأقل ثلاثة أرقام، مما يعني أنه رهن هذه الساعة ثلاث مرات. كان يعيد شرائها من الرهن في كل مرة، وهذا يدل على أنه يحصل على مبلغ كبير من المال بين الحين والآخر. إذن السؤال، من أين يأتي هذا المال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “هولمز” وهو يضع أنبوب النفخ جانبًا.
سأل “تشانغ هينغ”: “السيد M؟”
وباعتبارها واحدة من الأربعة فقط الذين هزموا “هولمز”، قد تكون “إيرين أدلر” مرشحة ممتازة لمساعدة “تشانغ هينغ”.
أجاب “هولمز”: “نعم، سنحتاج للذهاب إلى الكازينو غدًا. لدي شعور أننا قريبون جدًا من العقل المدبر وراء كل هذا!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قالت أدلر وهي تغمز له: “رغم أنك غادرت الرواق، وأصبحت غاضبة قليلاً لذلك، إلا أن حقيقة أنك عدت في النهاية تجعلني مستعدة أن أغفر لك. وأود أن أشكرك أيضًا على انتظارك في الخارج لتهنئتي. رغم ذلك، أرى أنك لم تحضر أي زهور معك.”
______________________________________________
قال “هولمز”: “ممتاز. وإلا لكانوا قد حصلوا على رجل عادي آخر يقع في الحب، ويخسرون محققًا ممتازًا.”
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هينغ” معجبًا: “الآن فهمت مدى عشق سكان لندن لكِ.”
الفصل 506: انتهى العرض
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات