الفصل 528: الإنذار الأخير
بمجرد أن قرأ “تشانغ هنغ” الإعلان، أدرك أن “شن شيشي” في ورطة حقيقية. فبغضّ النظر عن من المخطئ، فإن تأسيس اتحاد بحد ذاته أمر لا يُريح النقابات الكبرى. وحتى لو كان الاتحاد في الوقت الحالي بنية ضعيفة وغير مستقرة، فإن “شن شيشي” كانت واضحة في أنها تسعى فقط لحماية الأبرياء.
في منتصف الليلة الماضية، ومن دون أي إنذار مُسبق، أصدرت إحدى النقابات الثلاث الكبرى، وهي “قوس النور”، إنذارًا نهائيًا لاتحاد “شن شيشي” الجديد. كان هذا الخبر بمثابة صدمة غير متوقعة بالنسبة لـ”تشانغ هنغ”.
طالب “قوس النور” من “شن شيشي” أن تعتذر عن الاشتباك العنيف الذي وقع في “تونغتشو” تلك الليلة، وأن تسلّم اللاعبين الأربعة المتورطين في الحادثة، إضافة إلى تعويض الخسائر. وإن لم تفعل، فإنهم سيعلنون الحرب عليها.
في منتصف الليلة الماضية، ومن دون أي إنذار مُسبق، أصدرت إحدى النقابات الثلاث الكبرى، وهي “قوس النور”، إنذارًا نهائيًا لاتحاد “شن شيشي” الجديد. كان هذا الخبر بمثابة صدمة غير متوقعة بالنسبة لـ”تشانغ هنغ”.
ولأنه لم يكن هناك طرف ثالث حاضر وقت الحادثة، لم يتمكن اللاعبون في المنتدى من معرفة حقيقة ما جرى تلك الليلة.
كانت الخطة ماكرة — إرغام “شن شيشي” على تسليم اللاعبين الأربعة. ضربة موجعة للاتحاد من داخله. فإن سلّمتهم، ستُكسر الثقة داخل الاتحاد إلى الأبد. وإن رفضت، فسيُعلن “قوس النور” الحرب.
وبحسب رواية “قوس النور”، فإن مجموعة من لاعبيهم كانوا يتعقبون وحشًا معينًا. وأثناء المطاردة، صادفوا فريقًا آخر من لاعبي الاتحاد. حينها، أرسل لاعبو “قوس النور” تحذيرًا للاعبي الاتحاد، الذين تصرفوا بحكمة وأخلوا الطريق.
فقد وافق قرابة 90% منهم على تسليم الفريق المتسبب في الحادثة لـ”قوس النور”. ولم يكن هذا بدافع الاهتمام بالحقيقة. بل كما قال أحدهم: “الحقيقة لم تعد مهمة. علينا أولًا إنقاذ الاتحاد، ثم بإمكاننا الدفاع عن أنفسنا بالكلمات لاحقًا.”
ومهما كانت دوافع اللاعبين الذين انضموا إلى الاتحاد، فإن هدفهم المعلن هو حماية الأبرياء. بمعنى آخر، إن كان “قوس النور” هو من تمكن من قتل الوحش، فعلى لاعبي الاتحاد تقبّل ذلك بصدر رحب.
لكن ما حدث بعد ذلك — وفقًا لـ”قوس النور” — أن لاعبي الاتحاد تصرفوا بخبث. تظاهروا بالانسحاب، لكنهم عادوا إلى نفس المكان من طريق آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكل يعلم ما الذي سيحدث لهؤلاء اللاعبين إن تم تسليمهم. ومع ذلك، اختار الجميع تجاهل هذه الحقيقة.
وفي اللحظة الحرجة، بينما كان “قوس النور” مشغولًا بمقاتلة الوحش، شنّ لاعبو الاتحاد هجومًا مباغتًا، أسفر عن مقتل خمسة من أصل ستة لاعبين من “قوس النور”، ولم ينجُ سوى لاعب واحد، عاد ليخبر نقابته بما حدث.
لذا، سواء كانت هذه الحادثة مجرد صدفة أم لا، فإن النقابات الكبرى سئمت من الوقوف مكتوفة الأيدي. وأرادت أن تتحرّك أخيرًا.
غضب “قوس النور” بشدة، ومن هنا بدأ التصعيد مع اتحاد “شن شيشي”.
فقد وافق قرابة 90% منهم على تسليم الفريق المتسبب في الحادثة لـ”قوس النور”. ولم يكن هذا بدافع الاهتمام بالحقيقة. بل كما قال أحدهم: “الحقيقة لم تعد مهمة. علينا أولًا إنقاذ الاتحاد، ثم بإمكاننا الدفاع عن أنفسنا بالكلمات لاحقًا.”
لكن جمهور المنتدى لم يبتلع القصة بهذه السهولة. فالشاهد الوحيد كان ذلك اللاعب الناجي من “قوس النور”، بينما لم يصدر أي تعليق من “شن شيشي” أو اتحادها حتى الآن.
لذا، سواء كانت هذه الحادثة مجرد صدفة أم لا، فإن النقابات الكبرى سئمت من الوقوف مكتوفة الأيدي. وأرادت أن تتحرّك أخيرًا.
والأهم، أن النقابات الكبرى الثلاث كانت دائمًا ما تحاول إظهار نفسها بمظهر العقلاء المسيطرين. كانوا يملكون نفوذًا هائلًا، ولا يمكن تصوّر أنهم لن يستغلوه لصالحهم. ومع كثرة أعضائهم، من الطبيعي أن تظهر بينهم بعض “الثمرات الفاسدة”.
لكن جمهور المنتدى لم يبتلع القصة بهذه السهولة. فالشاهد الوحيد كان ذلك اللاعب الناجي من “قوس النور”، بينما لم يصدر أي تعليق من “شن شيشي” أو اتحادها حتى الآن.
لذا، كان لدى العديد من اللاعبين المستقلين، وحتى بعض النقابات المتوسطة والصغيرة، مشاعر متضاربة تجاه هذه النقابات الكبرى.
“كلاب قوس النور دائمًا يتنمرون على الضعفاء. نالهم ما يستحقون.”
وحالما انتشر الإعلان، بدأ اللاعبون في المنتدى يتشفّون بهم. وكان أحد أكثر التعليقات تصويتًا هو:
لم تصدر “شن شيشي” موقفًا رسميًا بعد، لأن الاتحاد نفسه يعيش حالة من الفوضى. فور استلامها الإنذار، سارعت بالتواصل مع قيادات الفرق المستقلة، ورؤساء النقابات الصغيرة والمتوسطة، طالبةً إيجاد حل جماعي.
“كلاب قوس النور دائمًا يتنمرون على الضعفاء. نالهم ما يستحقون.”
ففي المجموعات الكبيرة، يُستخف دائمًا بقيمة التضحية الفردية.
لكن لم تمضِ سوى دقيقتين حتى تم كتم صاحب التعليق من قِبل أحد المشرفين، بحجة استخدام كلمات جارحة.
طالب “قوس النور” من “شن شيشي” أن تعتذر عن الاشتباك العنيف الذي وقع في “تونغتشو” تلك الليلة، وأن تسلّم اللاعبين الأربعة المتورطين في الحادثة، إضافة إلى تعويض الخسائر. وإن لم تفعل، فإنهم سيعلنون الحرب عليها.
يجدر بالذكر أن المنتدى نفسه من تأسيس النقابات الكبرى الثلاث. ورغم أن معظم المشرفين يُفترض أن يتم اختيارهم من اللاعبين لضمان العدالة، فإن المشرفين الثلاثة الأعلى تصنيفًا كانوا من أعضاء تلك النقابات، ويتمتعون بصلاحيات حظر أو كتم أي شخص متى أرادوا.
ففي المجموعات الكبيرة، يُستخف دائمًا بقيمة التضحية الفردية.
لكن اللاعب الذي تم كتمه لم يرضخ بسهولة. فبما أن إنشاء حساب جديد كان سهلًا، عاد بعد عشر ثوانٍ فقط، مستخدمًا نفس الاسم مع إضافة “01” في نهايته، وكتب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومهما كانت دوافع اللاعبين الذين انضموا إلى الاتحاد، فإن هدفهم المعلن هو حماية الأبرياء. بمعنى آخر، إن كان “قوس النور” هو من تمكن من قتل الوحش، فعلى لاعبي الاتحاد تقبّل ذلك بصدر رحب.
“هيا، يا خنزير السلطة! أتحداك أن تحظرني مجددًا! يمكنك كتمي، لكن هل تستطيع كتم صوت العدالة؟”
لم تصدر “شن شيشي” موقفًا رسميًا بعد، لأن الاتحاد نفسه يعيش حالة من الفوضى. فور استلامها الإنذار، سارعت بالتواصل مع قيادات الفرق المستقلة، ورؤساء النقابات الصغيرة والمتوسطة، طالبةً إيجاد حل جماعي.
وما إن كتب ذلك، حتى بدأ اللاعبون في الهتاف له. هكذا هو حال الإنترنت؛ فلو طُلب من هؤلاء مواجهة “قوس النور” في الواقع، لما تجرأ أحد على الاقتراب. لكن خلف لوحة المفاتيح، لا أحد يتراجع.
أدرك المشرف الأعلى هذا الواقع، وبعد أن قام بحظر عدد من هؤلاء “المحاربين خلف الشاشات”، استسلم وتوقف.
ففي المجموعات الكبيرة، يُستخف دائمًا بقيمة التضحية الفردية.
في الحقيقة، لم يكن هؤلاء المتصيدون يهتمون بمن هو على حق أو خطأ. إنما انتهزوا الفرصة للتنفيس عن غضبهم المكبوت تجاه “قوس النور”. أما الاتحاد، فبما أنه حديث العهد، فلم يكن هناك صراع مصالح معه بعد. علاوة على ذلك، فإن الاتحاد يختلف عن النقابة، إذ يضم فرقًا مستقلة، ولا يرتبط بكيان مركزي موحد، مما جعله يبدو ضعيفًا مقارنة بالنقابات الكبرى، فحظي بتعاطف واسع من اللاعبين.
بأي طريق تسلكه “شن شيشي”، يبدو أن الاتحاد يقترب من نهايته.
لكن للأسف، لم يكن هذا التعاطف كافيًا لحل الأزمة.
لكن ما حدث بعد ذلك — وفقًا لـ”قوس النور” — أن لاعبي الاتحاد تصرفوا بخبث. تظاهروا بالانسحاب، لكنهم عادوا إلى نفس المكان من طريق آخر.
بمجرد أن قرأ “تشانغ هنغ” الإعلان، أدرك أن “شن شيشي” في ورطة حقيقية. فبغضّ النظر عن من المخطئ، فإن تأسيس اتحاد بحد ذاته أمر لا يُريح النقابات الكبرى. وحتى لو كان الاتحاد في الوقت الحالي بنية ضعيفة وغير مستقرة، فإن “شن شيشي” كانت واضحة في أنها تسعى فقط لحماية الأبرياء.
غضب “قوس النور” بشدة، ومن هنا بدأ التصعيد مع اتحاد “شن شيشي”.
لكن لا أحد يعلم ما الذي قد يحدث إن واصل الاتحاد نموه. فقد يصبح يومًا ما قوة ضاربة تهدد وجود النقابات الثلاث. ومع مرور الوقت، قد تتطور العلاقات بين أعضاء الاتحاد من خلال المهام والتعاون، مما يُفضي في النهاية إلى ولادة فصيل جديد قوي.
بأي طريق تسلكه “شن شيشي”، يبدو أن الاتحاد يقترب من نهايته.
لذا، سواء كانت هذه الحادثة مجرد صدفة أم لا، فإن النقابات الكبرى سئمت من الوقوف مكتوفة الأيدي. وأرادت أن تتحرّك أخيرًا.
لكن ما حدث بعد ذلك — وفقًا لـ”قوس النور” — أن لاعبي الاتحاد تصرفوا بخبث. تظاهروا بالانسحاب، لكنهم عادوا إلى نفس المكان من طريق آخر.
وما زاد الأمر سوءًا هو صمت النقابتين الأخريين، مما أوحى بأن الأمور تتجه نحو السيناريو الأسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أنها كانت مستعدة لأسوأ السيناريوهات، شعرت بقشعريرة كلما فكّرت في ردود أفعالهم.
كانت الخطة ماكرة — إرغام “شن شيشي” على تسليم اللاعبين الأربعة. ضربة موجعة للاتحاد من داخله. فإن سلّمتهم، ستُكسر الثقة داخل الاتحاد إلى الأبد. وإن رفضت، فسيُعلن “قوس النور” الحرب.
والسؤال: كم عدد اللاعبين الذين سيختارون الموت من أجل كيان هش لا زال في طور التكوين؟
والسؤال: كم عدد اللاعبين الذين سيختارون الموت من أجل كيان هش لا زال في طور التكوين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأهم، أن النقابات الكبرى الثلاث كانت دائمًا ما تحاول إظهار نفسها بمظهر العقلاء المسيطرين. كانوا يملكون نفوذًا هائلًا، ولا يمكن تصوّر أنهم لن يستغلوه لصالحهم. ومع كثرة أعضائهم، من الطبيعي أن تظهر بينهم بعض “الثمرات الفاسدة”.
بأي طريق تسلكه “شن شيشي”، يبدو أن الاتحاد يقترب من نهايته.
لكن جمهور المنتدى لم يبتلع القصة بهذه السهولة. فالشاهد الوحيد كان ذلك اللاعب الناجي من “قوس النور”، بينما لم يصدر أي تعليق من “شن شيشي” أو اتحادها حتى الآن.
لم تصدر “شن شيشي” موقفًا رسميًا بعد، لأن الاتحاد نفسه يعيش حالة من الفوضى. فور استلامها الإنذار، سارعت بالتواصل مع قيادات الفرق المستقلة، ورؤساء النقابات الصغيرة والمتوسطة، طالبةً إيجاد حل جماعي.
“كلاب قوس النور دائمًا يتنمرون على الضعفاء. نالهم ما يستحقون.”
ورغم أنها كانت مستعدة لأسوأ السيناريوهات، شعرت بقشعريرة كلما فكّرت في ردود أفعالهم.
ولأنه لم يكن هناك طرف ثالث حاضر وقت الحادثة، لم يتمكن اللاعبون في المنتدى من معرفة حقيقة ما جرى تلك الليلة.
فقد وافق قرابة 90% منهم على تسليم الفريق المتسبب في الحادثة لـ”قوس النور”. ولم يكن هذا بدافع الاهتمام بالحقيقة. بل كما قال أحدهم: “الحقيقة لم تعد مهمة. علينا أولًا إنقاذ الاتحاد، ثم بإمكاننا الدفاع عن أنفسنا بالكلمات لاحقًا.”
ففي المجموعات الكبيرة، يُستخف دائمًا بقيمة التضحية الفردية.
نظرت “شن شيشي” إلى من يفترض أنهم “حلفاؤها”، وراودها شعور عميق بالإرهاق. فبغضّ النظر عما يقوله الناس، كان هدفها من تأسيس الاتحاد واضحًا: أن تفعل الشيء الصحيح.
لكن من جرب فعل الشيء الصحيح يدرك كم هو صعب في عالم لا يتسم بالعدل.
لكن من جرب فعل الشيء الصحيح يدرك كم هو صعب في عالم لا يتسم بالعدل.
وفي اللحظة الحرجة، بينما كان “قوس النور” مشغولًا بمقاتلة الوحش، شنّ لاعبو الاتحاد هجومًا مباغتًا، أسفر عن مقتل خمسة من أصل ستة لاعبين من “قوس النور”، ولم ينجُ سوى لاعب واحد، عاد ليخبر نقابته بما حدث.
قبل أن تحضر الاجتماع، كانت “شن شيشي” قد التقت اللاعبين المتهمين، وكانت واثقة بنسبة 80% أن “قوس النور” هو الطرف الكاذب. حتى لو لم يكن ذلك مخططًا من البداية، فقد بات واضحًا أنهم يستغلّون هذه الحادثة لتدمير الاتحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأهم، أن النقابات الكبرى الثلاث كانت دائمًا ما تحاول إظهار نفسها بمظهر العقلاء المسيطرين. كانوا يملكون نفوذًا هائلًا، ولا يمكن تصوّر أنهم لن يستغلوه لصالحهم. ومع كثرة أعضائهم، من الطبيعي أن تظهر بينهم بعض “الثمرات الفاسدة”.
الكل يعلم ما الذي سيحدث لهؤلاء اللاعبين إن تم تسليمهم. ومع ذلك، اختار الجميع تجاهل هذه الحقيقة.
كانت الخطة ماكرة — إرغام “شن شيشي” على تسليم اللاعبين الأربعة. ضربة موجعة للاتحاد من داخله. فإن سلّمتهم، ستُكسر الثقة داخل الاتحاد إلى الأبد. وإن رفضت، فسيُعلن “قوس النور” الحرب.
ففي المجموعات الكبيرة، يُستخف دائمًا بقيمة التضحية الفردية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، لم يكن هؤلاء المتصيدون يهتمون بمن هو على حق أو خطأ. إنما انتهزوا الفرصة للتنفيس عن غضبهم المكبوت تجاه “قوس النور”. أما الاتحاد، فبما أنه حديث العهد، فلم يكن هناك صراع مصالح معه بعد. علاوة على ذلك، فإن الاتحاد يختلف عن النقابة، إذ يضم فرقًا مستقلة، ولا يرتبط بكيان مركزي موحد، مما جعله يبدو ضعيفًا مقارنة بالنقابات الكبرى، فحظي بتعاطف واسع من اللاعبين.
______________________________________________
لكن اللاعب الذي تم كتمه لم يرضخ بسهولة. فبما أن إنشاء حساب جديد كان سهلًا، عاد بعد عشر ثوانٍ فقط، مستخدمًا نفس الاسم مع إضافة “01” في نهايته، وكتب:
ترجمة : RoronoaZ
لم تصدر “شن شيشي” موقفًا رسميًا بعد، لأن الاتحاد نفسه يعيش حالة من الفوضى. فور استلامها الإنذار، سارعت بالتواصل مع قيادات الفرق المستقلة، ورؤساء النقابات الصغيرة والمتوسطة، طالبةً إيجاد حل جماعي.
لكن اللاعب الذي تم كتمه لم يرضخ بسهولة. فبما أن إنشاء حساب جديد كان سهلًا، عاد بعد عشر ثوانٍ فقط، مستخدمًا نفس الاسم مع إضافة “01” في نهايته، وكتب:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		