You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 518

الفصل 518: الأب يعقوب

أخرج “تشانغ هنغ” قطعة شلن. “هل هناك أحد آخر يخدم في هذه الكنيسة إلى جانب الأب “ماثيو” والأب “يعقوب”؟”

انفتحت أبواب كنيسة القلب المقدس على مصراعيها تمامًا عند الثامنة صباحًا. ظهر الأب “يعقوب” عند المدخل، حاملاً سلتين من الخبز ليُوزعهما على المشردين في الحي.

“شاب أعسر، ذكر، بين عمر الثلاثين والأربعين، شخصية ضعيفة، غير مستقرة، تقليدي ومتحفظ.” بدا أن عدا جنسه، كانت الاستنتاجات الأخرى، مثل كونه أعسر والعمر، غير صحيحة. أما عن شخصية المشتبه به، فكان من الصعب الحكم عليها حتى الآن.

راقب “تشانغ هنغ” و”هولمز” القسيس من زاوية خفية.

______________________________________________

قال “تشانغ هنغ”:
“استنتاجك السابق كان خاطئًا.”

أخرج “تشانغ هنغ” قطعة شلن. “هل هناك أحد آخر يخدم في هذه الكنيسة إلى جانب الأب “ماثيو” والأب “يعقوب”؟”

رد “هولمز” ببرود، مع بعض الاستسلام:
“هذا مستحيل. حتى لو كان هناك انحراف طفيف في التفاصيل، فمن غير المرجح أن يكون بعيدًا جدًا.”

كان الأب “يعقوب” تجسيدًا لصورة القسيس النمطية، قديم الطراز وجليل المظهر، لكنه مليء بالدفء واللطف في الوقت ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانا يقصدان الاستنتاج الذي توصل إليه “هولمز” بناءً على خط اليد في الرسالة.

أثناء حديثه، جذبت عيني الرجل نظرة إلى جيب “تشانغ هنغ” الذي أخرج منه محفظته للتو.

“شاب أعسر، ذكر، بين عمر الثلاثين والأربعين، شخصية ضعيفة، غير مستقرة، تقليدي ومتحفظ.” بدا أن عدا جنسه، كانت الاستنتاجات الأخرى، مثل كونه أعسر والعمر، غير صحيحة. أما عن شخصية المشتبه به، فكان من الصعب الحكم عليها حتى الآن.

رد الرجل بقلق، وهو يخفي الخبز في معطفه: “ما هو؟!”

إضافة إلى ذلك، لاحظ “تشانغ هنغ” وجود إصابة في كتف الأب “يعقوب” الأيسر، ربما بسبب تقدمه في السن. كان يحمل سلة الخبز بيده اليمنى فقط، ربما لأن اليد اليسرى ضعيفة جدًا. بجانب ذلك، كان شعره مشطوبًا بعناية، وملابسه قديمة لكن نظيفة تمامًا.

بجانب القساوسة، هناك فئة أخرى من الناس الذين لن يثيروا الشكوك عند اتصالهم بالبغايا، وهم الأطباء.

كان الأب “يعقوب” تجسيدًا لصورة القسيس النمطية، قديم الطراز وجليل المظهر، لكنه مليء بالدفء واللطف في الوقت ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن مسار التحقيق في الكنيسة لم يثمر كما توقعا، إلا أنه منح “تشانغ هنغ” عدة أفكار. وسرعان ما تحول اهتمامه إلى عيادة صغيرة في الشرق.

تبادل “هولمز” و”تشانغ هنغ” النظرات، حيث رآى كل منهما شكوك الآخر. حتى هذه اللحظة من التحقيق، كان الأب “يعقوب” في قمة قائمة المشتبه بهم، لكن بعدما شاهدهما شخصيًا، شعر “تشانغ هنغ” بأن فرص القسيس في ارتكاب الجريمة ضعيفة.

إضافة إلى ذلك، لاحظ “تشانغ هنغ” وجود إصابة في كتف الأب “يعقوب” الأيسر، ربما بسبب تقدمه في السن. كان يحمل سلة الخبز بيده اليمنى فقط، ربما لأن اليد اليسرى ضعيفة جدًا. بجانب ذلك، كان شعره مشطوبًا بعناية، وملابسه قديمة لكن نظيفة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعيدًا عن كل شيء، وبحسب “هولمز” والأدلة في مسرح الجريمة، فإن القاتل كان يمسك الضحية من الرقبة بيد ويقطع حلقها باليد الأخرى باستخدام سكين صغير. مع إصابة كتف الأب “يعقوب”، كان من غير المحتمل أن يتمكن من القيام بكل تلك الحركات الشاقة.

غادر “هولمز” المكان، واستدار “تشانغ هنغ” ليُلقي نظرة أخيرة على الكنيسة. التقى بعيني الأب “يعقوب”، الذي أومأ له بأدب، ثم حمل الممسحة وبدأ بتنظيف الأرضية برأس منخفض.

أمسك “تشانغ هنغ” برجل مشرد كان قد استلم رغيف خبز لتوه.
“يا صديقي، لدي بعض الأسئلة لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا عن كل شيء، وبحسب “هولمز” والأدلة في مسرح الجريمة، فإن القاتل كان يمسك الضحية من الرقبة بيد ويقطع حلقها باليد الأخرى باستخدام سكين صغير. مع إصابة كتف الأب “يعقوب”، كان من غير المحتمل أن يتمكن من القيام بكل تلك الحركات الشاقة.

رد الرجل بقلق، وهو يخفي الخبز في معطفه:
“ما هو؟!”

إضافة إلى ذلك، لاحظ “تشانغ هنغ” وجود إصابة في كتف الأب “يعقوب” الأيسر، ربما بسبب تقدمه في السن. كان يحمل سلة الخبز بيده اليمنى فقط، ربما لأن اليد اليسرى ضعيفة جدًا. بجانب ذلك، كان شعره مشطوبًا بعناية، وملابسه قديمة لكن نظيفة تمامًا.

أخرج “تشانغ هنغ” قطعة شلن.
“هل هناك أحد آخر يخدم في هذه الكنيسة إلى جانب الأب “ماثيو” والأب “يعقوب”؟”

بعد حوالي ربع ساعة، خرج “هولمز”. قبل أن يسأله “تشانغ هنغ” شيئًا، هز رأسه نافيًا. “لا داعي لأن تذهب. هو ليس هو.”

قبل أن يجيب، انتزع الرجل الشلن وهز رأسه.
“كان هناك شماس شاب من قبل، لكنه لم يحتمل العيش في الشرق، فغادر. الآن، لا يوجد سوى الأب “يعقوب”.”

أخرج “تشانغ هنغ” قطعة شلن. “هل هناك أحد آخر يخدم في هذه الكنيسة إلى جانب الأب “ماثيو” والأب “يعقوب”؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل “تشانغ هنغ”:
“هل له عائلة؟”

لكن “نوومي” القادمة من السويد، والتي لم تكن تتعامل كثيرًا مع البغايا الأخريات، لم تعرف أين يعالجن عادةً. لذا، اضطر “تشانغ هنغ” للبحث عن مصادر أخرى لهذه المعلومة.

أجاب الرجل:
“لا، هو وحيد دومًا. في هذه الكنيسة لأكثر من ثلاثين عامًا. لم يتزوج، ولا أولاد له. همم… سمعت أنه لديه ابن عم، لكنه ليس في لندن.”

عرف “تشانغ هنغ” ما يفكر فيه الرجل. قد يكون النهار، لكنه في الشرق، مكان صعب. أعطاه شلنًا آخر، لكن ذلك لم يكن كافيًا. قرر تجربة شيء آخر، فأزاح معطفه قليلًا ليكشف عن مسدس مربوط بحزامه.

أثناء حديثه، جذبت عيني الرجل نظرة إلى جيب “تشانغ هنغ” الذي أخرج منه محفظته للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب “تشانغ هنغ” “هولمز” وهو يتبع القسيس إلى غرفة الاعتراف.

عرف “تشانغ هنغ” ما يفكر فيه الرجل. قد يكون النهار، لكنه في الشرق، مكان صعب. أعطاه شلنًا آخر، لكن ذلك لم يكن كافيًا. قرر تجربة شيء آخر، فأزاح معطفه قليلًا ليكشف عن مسدس مربوط بحزامه.

انفتحت أبواب كنيسة القلب المقدس على مصراعيها تمامًا عند الثامنة صباحًا. ظهر الأب “يعقوب” عند المدخل، حاملاً سلتين من الخبز ليُوزعهما على المشردين في الحي.

على الفور، تصرف الرجل بشكل مختلف. بعد أن أدرك أن الرجل الشرقي ليس شخصًا يُستهان به، تخلّى عن فكرة سرقته واستدار ليغادر، وهو يتمتم ويلعن في نفسه.

بجانب القساوسة، هناك فئة أخرى من الناس الذين لن يثيروا الشكوك عند اتصالهم بالبغايا، وهم الأطباء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوقت ذاته، كان “هولمز” يتجه نحو الأب “يعقوب”.

رد الأب “يعقوب”: “كل نفس تخطئ في الحياة، يا بني. المهم هنا هل تريد التوبة أم لا.”

قال “هولمز”:
“اغفر لي، يا أبتي، فقد أخطأت.”

قبل أن يجيب، انتزع الرجل الشلن وهز رأسه. “كان هناك شماس شاب من قبل، لكنه لم يحتمل العيش في الشرق، فغادر. الآن، لا يوجد سوى الأب “يعقوب”.”

رد الأب “يعقوب”:
“كل نفس تخطئ في الحياة، يا بني. المهم هنا هل تريد التوبة أم لا.”

رد الأب “يعقوب”: “كل نفس تخطئ في الحياة، يا بني. المهم هنا هل تريد التوبة أم لا.”

قال “هولمز” وهو يصرخ:
“أريد أن أعترف بخطاياي، بكل الأكاذيب التي قلتها، وبكل ما فعلته… والذنب الذي عذب ليالي وأيامي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال “هولمز”، كان في القسيس هدوء وسكينة. شعر “تشانغ هنغ” أن شخصًا مثله لا يمكن أن يكون له علاقة بجرائم القتل في وايت تشابل.

أومأ الأب “يعقوب”:
“حسنًا! هذا يدل على أن قلبك ما زال ينتمي للنور. تعال معي، يا بني.”

عبس “تشانغ هنغ” مستغربًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راقب “تشانغ هنغ” “هولمز” وهو يتبع القسيس إلى غرفة الاعتراف.

رد الأب “يعقوب”: “كل نفس تخطئ في الحياة، يا بني. المهم هنا هل تريد التوبة أم لا.”

بعد حوالي ربع ساعة، خرج “هولمز”. قبل أن يسأله “تشانغ هنغ” شيئًا، هز رأسه نافيًا.
“لا داعي لأن تذهب. هو ليس هو.”

رد الأب “يعقوب”: “كل نفس تخطئ في الحياة، يا بني. المهم هنا هل تريد التوبة أم لا.”

عبس “تشانغ هنغ” مستغربًا.

رد الأب “يعقوب”: “كل نفس تخطئ في الحياة، يا بني. المهم هنا هل تريد التوبة أم لا.”

شرح “هولمز”:
“كان لديه حجة قوية أثناء وقوع الجريمة الأولى والثالثة. لم يكن في الشرق عندما وقعت الجريمة الأولى. وإصابة كتفه حقيقية، لا يمكنه فعل ما حدث بذراع واحدة.”

بجانب القساوسة، هناك فئة أخرى من الناس الذين لن يثيروا الشكوك عند اتصالهم بالبغايا، وهم الأطباء.

سأل “تشانغ هنغ”:
“ماذا عن شريك؟”

أومأ الأب “يعقوب”: “حسنًا! هذا يدل على أن قلبك ما زال ينتمي للنور. تعال معي، يا بني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب “هولمز”:
“لا يمكن استبعاد ذلك تمامًا. طرحت عليه بعض الأسئلة الاستفزازية خلال حديثنا، ولم يظهر أي كراهية تجاه البغايا. وبالنظر إلى مسارح الجرائم، لا أعتقد أن هناك أي دليل على وجود شريك.”

لكن “نوومي” القادمة من السويد، والتي لم تكن تتعامل كثيرًا مع البغايا الأخريات، لم تعرف أين يعالجن عادةً. لذا، اضطر “تشانغ هنغ” للبحث عن مصادر أخرى لهذه المعلومة.

لم يفاجئ جواب “هولمز” “تشانغ هنغ” كثيرًا، فقد طرح السؤال فقط من باب الفضول. نادرًا ما يعمل القتلة المتسلسلون مع شركاء. مهما كانت دوافعهم، يريدون أن يكونوا الإله الوحيد في عالمهم.

رد “هولمز” ببرود، مع بعض الاستسلام: “هذا مستحيل. حتى لو كان هناك انحراف طفيف في التفاصيل، فمن غير المرجح أن يكون بعيدًا جدًا.”

لم يحبط ذلك “هولمز” أو يجعله يستسلم.

رد الرجل بقلق، وهو يخفي الخبز في معطفه: “ما هو؟!”

قال:
“هذا يثبت أن وصفي للقاتل دقيق. فقط عليّ إيجاد المزيد من الأدلة. أنت على الطريق الصحيح — حين نجد القاسم المشترك بين الضحايا الثلاث، سنتمكن من التعرف على القاتل.”

إضافة إلى ذلك، لاحظ “تشانغ هنغ” وجود إصابة في كتف الأب “يعقوب” الأيسر، ربما بسبب تقدمه في السن. كان يحمل سلة الخبز بيده اليمنى فقط، ربما لأن اليد اليسرى ضعيفة جدًا. بجانب ذلك، كان شعره مشطوبًا بعناية، وملابسه قديمة لكن نظيفة تمامًا.

رد “تشانغ هنغ”:
“آمل أن يكون لدينا الوقت الكافي.”

لم يفاجئ جواب “هولمز” “تشانغ هنغ” كثيرًا، فقد طرح السؤال فقط من باب الفضول. نادرًا ما يعمل القتلة المتسلسلون مع شركاء. مهما كانت دوافعهم، يريدون أن يكونوا الإله الوحيد في عالمهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أن مسار التحقيق في الكنيسة لم يثمر كما توقعا، إلا أنه منح “تشانغ هنغ” عدة أفكار. وسرعان ما تحول اهتمامه إلى عيادة صغيرة في الشرق.

راقب “تشانغ هنغ” و”هولمز” القسيس من زاوية خفية.

بجانب القساوسة، هناك فئة أخرى من الناس الذين لن يثيروا الشكوك عند اتصالهم بالبغايا، وهم الأطباء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل “تشانغ هنغ”: “هل له عائلة؟”

حتى الآن، لم تقع بعد الجريمة الرابعة الشهيرة، التي فيها قطع القاتل بطن الضحية وأزال جزءًا من رحمها وكليتيها. وقعت تلك الجريمة في الظلام لأن الشرطة كانت تقوم بدوريات قريبة، واستغرق الأمر أقل من تسع دقائق، وكانت الجروح نظيفة وجراحية. لذلك، لم يكن من المفاجئ أن يشك كثيرون في أن القاتل محترف جراح.

إضافة إلى ذلك، لاحظ “تشانغ هنغ” وجود إصابة في كتف الأب “يعقوب” الأيسر، ربما بسبب تقدمه في السن. كان يحمل سلة الخبز بيده اليمنى فقط، ربما لأن اليد اليسرى ضعيفة جدًا. بجانب ذلك، كان شعره مشطوبًا بعناية، وملابسه قديمة لكن نظيفة تمامًا.

لكن “نوومي” القادمة من السويد، والتي لم تكن تتعامل كثيرًا مع البغايا الأخريات، لم تعرف أين يعالجن عادةً. لذا، اضطر “تشانغ هنغ” للبحث عن مصادر أخرى لهذه المعلومة.

ترجمة : RoronoaZ

غادر “هولمز” المكان، واستدار “تشانغ هنغ” ليُلقي نظرة أخيرة على الكنيسة. التقى بعيني الأب “يعقوب”، الذي أومأ له بأدب، ثم حمل الممسحة وبدأ بتنظيف الأرضية برأس منخفض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانا يقصدان الاستنتاج الذي توصل إليه “هولمز” بناءً على خط اليد في الرسالة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما قال “هولمز”، كان في القسيس هدوء وسكينة. شعر “تشانغ هنغ” أن شخصًا مثله لا يمكن أن يكون له علاقة بجرائم القتل في وايت تشابل.

سأل “تشانغ هنغ”: “ماذا عن شريك؟”

لم ينساهم الرهان بينه وبين “هولمز”، فلم يطِل “تشانغ هنغ” عند الكنيسة، وتوجه إلى الحانة، حيث يمكنه العثور على المزيد من البغايا.

عبس “تشانغ هنغ” مستغربًا.

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل “تشانغ هنغ”: “هل له عائلة؟”

ترجمة : RoronoaZ

أثناء حديثه، جذبت عيني الرجل نظرة إلى جيب “تشانغ هنغ” الذي أخرج منه محفظته للتو.

إضافة إلى ذلك، لاحظ “تشانغ هنغ” وجود إصابة في كتف الأب “يعقوب” الأيسر، ربما بسبب تقدمه في السن. كان يحمل سلة الخبز بيده اليمنى فقط، ربما لأن اليد اليسرى ضعيفة جدًا. بجانب ذلك، كان شعره مشطوبًا بعناية، وملابسه قديمة لكن نظيفة تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط