You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 486

1111111111

الفصل 486: اذهب وحل القضية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أشعل غليونه وأخذ نفسًا عميقًا، فغطّى دخان التبغ رائحة النهر النتنة.

كان الغروب قد حلّ حين وصلت العربة إلى موقع الجريمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترك “غريغسون” اثنين من رجاله لحراسة الجثة. وللحدّ من فضول المتجمهرين، غطّوا جسد الطفلة المسكينة ببطانية حصلوا عليها من أحد المراكبية. كان هذا أقل ما يمكن فعله احترامًا للضحية التعيسة.

كان “غريغسون” قد أنهى حديثه مع الصحفي. أخرج منديلاً ليمسح العرق عن جبينه، ثم اقترب وقال: “تم الاتفاق. ذلك الرجل صحفي في جريدة ذا إيكو. سيأخذ صورة للجثة، وستُنشر في الصفحة الأولى من عدد الغد. نأمل أن تتعرف عائلتها عليها وتأتي إلينا في مركز الشرطة. بالمناسبة، هل هناك أي تقدم من جانبكم؟”

ترجّل الثلاثة من العربة، ولاحظ “غريغسون” وجود شخص يبدو كصحفي وسط الحشد، يتنقل بكاميرته الضخمة. تمتم وهو يزم شفتيه: “هؤلاء مثل البراغيث، مهما فعلت لا أستطيع التخلص منهم.”

أمّا “تشانغ هنغ”، فقد غطّى أنفه وهو يتفحص الجثة. في ذلك العصر، كانت رائحة نهر التايمز لا تُطاق. فقبل القرن التاسع عشر، كانت مياهه صافية تعجّ بالأسماك والروبيان، ولكن مع اندلاع الثورة الصناعية وتوسّع المدينة، أُنشئت عشرات المصانع على ضفافه، فصُبّت فيه كل أنواع النفايات الصناعية والمنزلية. لم يعد النهر نقيًا كما كان، بل أصبح قناة مائية متعفّنة تختنق بالنفايات والفضلات.

كان واضحًا أنه منزعج مما رآه. وحتى الآن، لم تتمكن السلطات من العثور على أي خيط يساعد في حل القضية. وربما، هكذا فكّر، يمكنهم الاستفادة من الصحافة في الوصول إلى عائلة الضحية. وفور أن خطرت له هذه الفكرة، توجه مباشرة إلى الصحفي.

أجاب “تشانغ هنغ”: “فلنذهب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما “هولمز”، فلم يتعجل في رفع البطانية. بل بدأ بالحديث مع الشرطي الذي عثر على الجثة، ثم تجوّل قليلًا في المكان قبل أن يتوجه نحوها ببطء وحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمّا “تشانغ هنغ”، فقد غطّى أنفه وهو يتفحص الجثة. في ذلك العصر، كانت رائحة نهر التايمز لا تُطاق. فقبل القرن التاسع عشر، كانت مياهه صافية تعجّ بالأسماك والروبيان، ولكن مع اندلاع الثورة الصناعية وتوسّع المدينة، أُنشئت عشرات المصانع على ضفافه، فصُبّت فيه كل أنواع النفايات الصناعية والمنزلية. لم يعد النهر نقيًا كما كان، بل أصبح قناة مائية متعفّنة تختنق بالنفايات والفضلات.

قال “هولمز”: “سنأخذ عربة أخرى. لا داعي لأن تُوصّلنا بنفسك، أيها المفتش.” ثم التفت إلى “غريغسون” المذهول، وقال: “مفتش، لماذا لا تزال واقفًا؟ لقد حصلت على الأدلة التي تريدها. هيا، اذهب وحلّ القضية.”

كانت الحكومة على علم بهذه المشكلة، فأنشأت نظام صرف صحي يمر تحت الأرض ويتصل بالنهر لنقل أكبر قدر ممكن من المخلفات نحو المصب. ولحسن الحظ، نجح هذا النظام إلى حدٍّ ما.

أجاب “تشانغ هنغ”: “فلنذهب.”

تأمّل “تشانغ هنغ” الجثة لفترة، لكنه، مثل “غريغسون”، لم يرَ شيئًا يُذكر. كان “هولمز” محقًا: ربما كان يتمتع بقدرة ملاحظة متميزة، لكنه يفتقر إلى المعرفة التي تدعم استنتاجاته. فهو لا يعرف الكثير عن الجرائم في إنجلترا، ولا عن العصر الفيكتوري، ومعرفته بلندن مقتصرة على ما قرأه في الكتب أو رآه في الأفلام الوثائقية، مثل بعض تقارير BBC.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “هولمز” كأسه، وحدّق في “تشانغ هنغ” باهتمام، كما لو أنه اكتشف شيئًا مثيرًا.

قد تكون هذه المعرفة كافية للتعامل مع الناس، لكنها لا تكفي لحل الجرائم. فمثلًا، يستطيع “هولمز” تحديد نوع السجائر ومصدرها من بقايا الرماد على الملابس أو الأرض، بينما “تشانغ هنغ” قد يلاحظ الرماد لكنه لا يعرف ما هي أنواع السجائر الموجودة في هذا العصر أصلًا. وإن توقّف عند هذه المرحلة، فلن يكون بمقدوره الاستمرار في الاستنتاج.

ولحسن الحظ، مُنح وقتًا كافيًا لإكمال المهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرك “تشانغ هنغ” حينها أن المهمة الأساسية لن تكون سهلة. كان عليه منافسة “هولمز” نفسه، والزمان والمكان لا يخدمانه. قد تبدو هذه الجولة آمنة مقارنة بالجولات السابقة، لكنها من دون شك الأصعب حتى الآن.

كان “غريغسون” قد أنهى حديثه مع الصحفي. أخرج منديلاً ليمسح العرق عن جبينه، ثم اقترب وقال: “تم الاتفاق. ذلك الرجل صحفي في جريدة ذا إيكو. سيأخذ صورة للجثة، وستُنشر في الصفحة الأولى من عدد الغد. نأمل أن تتعرف عائلتها عليها وتأتي إلينا في مركز الشرطة. بالمناسبة، هل هناك أي تقدم من جانبكم؟”

ولحسن الحظ، مُنح وقتًا كافيًا لإكمال المهمة.

قال “هولمز”: “لو كنت مكانك، لأرسلت أحدًا ليفتح تحقيقًا في مصنع جون للنسيج، الواقع على بُعد ميل واحد من هنا. كانت الفتاة تعمل هناك. القاتل رجل، وكان مقرّبًا منها. كان يراودها جنسيًا في خياله باستمرار. طوله حوالي ستة أقدام، قوي البنية، وعلى جسده ندوب، خاصةً في الذراعين.”

جثا “هولمز” بجانب الجثة وبدأ بفحصها بعناية. أخرج عدسته المكبرة ليتفحص راحتي الفتاة وشعرها، حتى إنه كشط بقايا تحت أظافرها. بدا وكأنه صائدٌ محترف يتتبع آثار فريسته. وفي النهاية، اقترب من وجه الفتاة، ثم أنزل نظره تدريجيًا إلى أن توقف عند العنق.

بعد نصف ساعة، كان “تشانغ هنغ” و”هولمز” يجلسان على طاولة مطعم هاوبن.

نهض بعدها، نفض معطفه، وسأل “تشانغ هنغ”: “ما الذي تراه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “هولمز” كأسه، وحدّق في “تشانغ هنغ” باهتمام، كما لو أنه اكتشف شيئًا مثيرًا.

قال: “يبدو أنها جريمة قتل. الضحية فتاة في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة. كانت هزيلة قليلًا، ربما بسبب مرض ما؟ سبب الوفاة لا يبدو أنه الغرق، لأنها تعرضت لضربة في الرأس. إلى جانب ذلك…” توقف قليلًا، ثم أضاف: “أظن أنها تعرّضت لاعتداء قبل وفاتها.”

تأمّل “تشانغ هنغ” الجثة لفترة، لكنه، مثل “غريغسون”، لم يرَ شيئًا يُذكر. كان “هولمز” محقًا: ربما كان يتمتع بقدرة ملاحظة متميزة، لكنه يفتقر إلى المعرفة التي تدعم استنتاجاته. فهو لا يعرف الكثير عن الجرائم في إنجلترا، ولا عن العصر الفيكتوري، ومعرفته بلندن مقتصرة على ما قرأه في الكتب أو رآه في الأفلام الوثائقية، مثل بعض تقارير BBC.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم “هولمز” وقال: “ليس سيئًا. لست طبيبًا شرعيًا، لكنك لاحظت الكثير من التفاصيل. خذ وقتك.”

بعد نصف ساعة، كان “تشانغ هنغ” و”هولمز” يجلسان على طاولة مطعم هاوبن.

كان “غريغسون” قد أنهى حديثه مع الصحفي. أخرج منديلاً ليمسح العرق عن جبينه، ثم اقترب وقال: “تم الاتفاق. ذلك الرجل صحفي في جريدة ذا إيكو. سيأخذ صورة للجثة، وستُنشر في الصفحة الأولى من عدد الغد. نأمل أن تتعرف عائلتها عليها وتأتي إلينا في مركز الشرطة. بالمناسبة، هل هناك أي تقدم من جانبكم؟”

ترجّل الثلاثة من العربة، ولاحظ “غريغسون” وجود شخص يبدو كصحفي وسط الحشد، يتنقل بكاميرته الضخمة. تمتم وهو يزم شفتيه: “هؤلاء مثل البراغيث، مهما فعلت لا أستطيع التخلص منهم.”

ردّ “هولمز” ببرود: “لا أعرف اسم الفتاة بعد.”

ردّ “هولمز” ببرود: “لا أعرف اسم الفتاة بعد.”

222222222

شعر “غريغسون” بمشاعر متضاربة. كان محبطًا من الإجابة، لكنه شعر ببعض الراحة في الوقت ذاته، وقال: “لقد بذلنا كل ما في وسعنا. الضحية بلا ملابس، ولا توجد أدلة تُذكر على جسدها. لا خيار أمامنا سوى انتظار أن تُساعدنا الصحيفة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أشعل غليونه وأخذ نفسًا عميقًا، فغطّى دخان التبغ رائحة النهر النتنة.

قال “هولمز”: “لن يكون ذلك ضروريًا.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر “غريغسون” بمشاعر متضاربة. كان محبطًا من الإجابة، لكنه شعر ببعض الراحة في الوقت ذاته، وقال: “لقد بذلنا كل ما في وسعنا. الضحية بلا ملابس، ولا توجد أدلة تُذكر على جسدها. لا خيار أمامنا سوى انتظار أن تُساعدنا الصحيفة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أشعل غليونه وأخذ نفسًا عميقًا، فغطّى دخان التبغ رائحة النهر النتنة.

قال “تشانغ هنغ”: “سأبدأ بالسؤال الذي يدور في رأسي منذ قليل… كيف عرفت أن الفتاة كانت تعمل في مصنع جون للنسيج؟ وكيف عرفت مواصفات القاتل؟”

حدّق فيه “غريغسون” مذهولًا.

قال: “يبدو أنها جريمة قتل. الضحية فتاة في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة. كانت هزيلة قليلًا، ربما بسبب مرض ما؟ سبب الوفاة لا يبدو أنه الغرق، لأنها تعرضت لضربة في الرأس. إلى جانب ذلك…” توقف قليلًا، ثم أضاف: “أظن أنها تعرّضت لاعتداء قبل وفاتها.”

“ماذا تعني بذلك؟”

قال “هولمز”: “لن يكون ذلك ضروريًا.”

قال “هولمز”: “لو كنت مكانك، لأرسلت أحدًا ليفتح تحقيقًا في مصنع جون للنسيج، الواقع على بُعد ميل واحد من هنا. كانت الفتاة تعمل هناك. القاتل رجل، وكان مقرّبًا منها. كان يراودها جنسيًا في خياله باستمرار. طوله حوالي ستة أقدام، قوي البنية، وعلى جسده ندوب، خاصةً في الذراعين.”

جثا “هولمز” بجانب الجثة وبدأ بفحصها بعناية. أخرج عدسته المكبرة ليتفحص راحتي الفتاة وشعرها، حتى إنه كشط بقايا تحت أظافرها. بدا وكأنه صائدٌ محترف يتتبع آثار فريسته. وفي النهاية، اقترب من وجه الفتاة، ثم أنزل نظره تدريجيًا إلى أن توقف عند العنق.

عاد وجه “هولمز” إلى تعبيره المملّ المعتاد، ثم قال لـ”تشانغ هنغ”: “لنذهب، لقد أنهينا عملنا.”

أمّا “تشانغ هنغ”، فقد غطّى أنفه وهو يتفحص الجثة. في ذلك العصر، كانت رائحة نهر التايمز لا تُطاق. فقبل القرن التاسع عشر، كانت مياهه صافية تعجّ بالأسماك والروبيان، ولكن مع اندلاع الثورة الصناعية وتوسّع المدينة، أُنشئت عشرات المصانع على ضفافه، فصُبّت فيه كل أنواع النفايات الصناعية والمنزلية. لم يعد النهر نقيًا كما كان، بل أصبح قناة مائية متعفّنة تختنق بالنفايات والفضلات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أضاف: “لا يزال الوقت مبكرًا. هل ترغب في العشاء؟ مطعم هاوبن يقدّم لحم الخنزير المفضل لدي.”

بدأ النادل بتقديم كأس من النبيذ الأحمر لكل منهما. غطّت الموسيقى الهادئة في المطعم على مأساة نهر التايمز التي حدثت قبل قليل.

أجاب “تشانغ هنغ”: “فلنذهب.”

ترجمة : RoronoaZ

قال “هولمز”: “سنأخذ عربة أخرى. لا داعي لأن تُوصّلنا بنفسك، أيها المفتش.” ثم التفت إلى “غريغسون” المذهول، وقال: “مفتش، لماذا لا تزال واقفًا؟ لقد حصلت على الأدلة التي تريدها. هيا، اذهب وحلّ القضية.”

قال بعد فترة: “أنت تتحلى بصبر رائع. لقد بدأتُ أزداد فضولًا تجاهك. لا يزال هناك بعض الوقت قبل تقديم الطعام، فلو كان لديك أي سؤال، فاسأل، وسأبذل جهدي للإجابة.”

بعد نصف ساعة، كان “تشانغ هنغ” و”هولمز” يجلسان على طاولة مطعم هاوبن.

الفصل 486: اذهب وحل القضية

بدأ النادل بتقديم كأس من النبيذ الأحمر لكل منهما. غطّت الموسيقى الهادئة في المطعم على مأساة نهر التايمز التي حدثت قبل قليل.

قال “هولمز”: “سنأخذ عربة أخرى. لا داعي لأن تُوصّلنا بنفسك، أيها المفتش.” ثم التفت إلى “غريغسون” المذهول، وقال: “مفتش، لماذا لا تزال واقفًا؟ لقد حصلت على الأدلة التي تريدها. هيا، اذهب وحلّ القضية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع “هولمز” كأسه، وحدّق في “تشانغ هنغ” باهتمام، كما لو أنه اكتشف شيئًا مثيرًا.

كان “غريغسون” قد أنهى حديثه مع الصحفي. أخرج منديلاً ليمسح العرق عن جبينه، ثم اقترب وقال: “تم الاتفاق. ذلك الرجل صحفي في جريدة ذا إيكو. سيأخذ صورة للجثة، وستُنشر في الصفحة الأولى من عدد الغد. نأمل أن تتعرف عائلتها عليها وتأتي إلينا في مركز الشرطة. بالمناسبة، هل هناك أي تقدم من جانبكم؟”

قال بعد فترة: “أنت تتحلى بصبر رائع. لقد بدأتُ أزداد فضولًا تجاهك. لا يزال هناك بعض الوقت قبل تقديم الطعام، فلو كان لديك أي سؤال، فاسأل، وسأبذل جهدي للإجابة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هولمز” وقال: “ليس سيئًا. لست طبيبًا شرعيًا، لكنك لاحظت الكثير من التفاصيل. خذ وقتك.”

قال “تشانغ هنغ”: “سأبدأ بالسؤال الذي يدور في رأسي منذ قليل… كيف عرفت أن الفتاة كانت تعمل في مصنع جون للنسيج؟ وكيف عرفت مواصفات القاتل؟”

نهض بعدها، نفض معطفه، وسأل “تشانغ هنغ”: “ما الذي تراه؟”

______________________________________________

______________________________________________

ترجمة : RoronoaZ

حدّق فيه “غريغسون” مذهولًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “هولمز”، فلم يتعجل في رفع البطانية. بل بدأ بالحديث مع الشرطي الذي عثر على الجثة، ثم تجوّل قليلًا في المكان قبل أن يتوجه نحوها ببطء وحذر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط