الفصل 457: المصعد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت يومًا عن فرسان نهاية العالم الأربعة؟”
لم يستمر الضجيج في الممر طويلًا، وسرعان ما هدأت الأوضاع. بعد ذلك، نهضت العجوز التي كانت تقشر التفاحة، وسارت بظهرها المنحني نحو الباب. وضعت وجهها المتجعد على الزجاج، وألقت نظرة يمينًا ويسارًا لتتأكد من عدم وجود تهديد في الممر. ثم استقامت قليلًا، وأومأت برأسها، ومدّت يدها لفتح الباب.
“لا تصرخي، ولا تقومي بأي حركة غير ضرورية. نحن لسنا من النقابات الثلاث الكبرى. فقط نريد أن نطرح عليكِ بعض الأسئلة.”
لكن شيئًا صلبًا وباردًا توقف عند خصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يدل على أنها كانت شديدة الحذر والدهاء. فأينما كانت، ومهما فعلت، كانت تحرص دائمًا على أن تترك لنفسها مخرجًا آمنًا. وعلى الأرجح، كانت العجوز هي وسيلتها الوحيدة للخروج من المستشفى. فهذه المدينة غريبة عنها، ولم تصلها إلا قبل ساعة ونصف من وصول “تشانغ هنغ” و”فان مينان”، مما يعني أن وقتها للتحضير كان محدودًا للغاية.
قال “تشانغ هنغ”:
نظرت العجوز إليه بدهشة، وكأن فكرة ما طرأت على بالها، فبدت متحمسة فجأة. شعر “تشانغ هنغ” أن هناك شيئًا خاطئًا في جسده، لكنه استبعد أن تكون المرأة ذات النظارات هي من هاجمته، فقد ظل ممسكًا بيدها طوال الوقت، ومن المستحيل أن تكون قد استخدمت أداة لعب. كما أن تفشي المرض بدأ في المستشفى قبل قدومها.
“لا تصرخي، ولا تقومي بأي حركة غير ضرورية. نحن لسنا من النقابات الثلاث الكبرى. فقط نريد أن نطرح عليكِ بعض الأسئلة.”
قال “تشانغ هنغ”:
بدأت العجوز ترتجف، ثم أدارت وجهها بابتسامة مصطنعة، وكأنها لم تفهم ما قاله، وتأمل أن يعيده.
نظرت العجوز إليه بدهشة، وكأن فكرة ما طرأت على بالها، فبدت متحمسة فجأة. شعر “تشانغ هنغ” أن هناك شيئًا خاطئًا في جسده، لكنه استبعد أن تكون المرأة ذات النظارات هي من هاجمته، فقد ظل ممسكًا بيدها طوال الوقت، ومن المستحيل أن تكون قد استخدمت أداة لعب. كما أن تفشي المرض بدأ في المستشفى قبل قدومها.
قال “تشانغ هنغ”:
رغم ذلك، كان هناك أمر واحد لم يفهمه “تشانغ هنغ”: لقد وصلت إلى “وانغ شوانغ شوانغ” قبلهما، لكنها لم تفعل شيئًا، بل تظاهرت بأنها من عائلة المريضة وجلست إلى جوار سريرها. لحسن الحظ، لم يعد هذا الأمر ذا أهمية الآن. فالأهم في هذه اللحظة هو إجبار المرأة ذات النظارات الشمسية على الكشف عن طريقة كسر لعنة “أرض الأحلام القاتلة”.
“يمكنكِ الاستمرار في تمثيلكِ، لكن صدقيني، لن يعجبكِ ما سيحدث لاحقًا.”
ثم قاد العجوز إلى المصعد. ومن نظر المارّة، بدا كأنه شاب لطيف يساعد امرأة مسنّة. لكن هذه المرة، تغيّر تعبير العجوز أخيرًا. فتحت فمها وهمّت بالصراخ، لكنها شعرت بشفرة تقطع ذراعها اليمنى، ثم ألصق “تشانغ هنغ” لصقة طبية على الجرح الصغير.
كان قد أمسك بيدها بإحكام، مما حال دون استخدامها لأي من أدوات اللعب.
فقالت بهدوء:
ثم قاد العجوز إلى المصعد. ومن نظر المارّة، بدا كأنه شاب لطيف يساعد امرأة مسنّة. لكن هذه المرة، تغيّر تعبير العجوز أخيرًا. فتحت فمها وهمّت بالصراخ، لكنها شعرت بشفرة تقطع ذراعها اليمنى، ثم ألصق “تشانغ هنغ” لصقة طبية على الجرح الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أدرك “تشانغ هنغ” أن هدف المرأة ذات النظارات لم يكن “وانغ شوانغ شوانغ”، بل طبيبها المعالج.
قال لها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيل؟ لا، لا، إنه الطاعون ذاته.” ظهرت بريق غريب في عينيها. “بحثت عنه طويلًا، وعليّ شكرك. لولاك، لما عثرت عليه.”
“كما قلت، إن لم تلتزمي، فستتلقين إصابات أسوأ.”
أجاب:
وبعد رؤية الدم، خضعت العجوز مجددًا.
نظرت العجوز إليه بدهشة، وكأن فكرة ما طرأت على بالها، فبدت متحمسة فجأة. شعر “تشانغ هنغ” أن هناك شيئًا خاطئًا في جسده، لكنه استبعد أن تكون المرأة ذات النظارات هي من هاجمته، فقد ظل ممسكًا بيدها طوال الوقت، ومن المستحيل أن تكون قد استخدمت أداة لعب. كما أن تفشي المرض بدأ في المستشفى قبل قدومها.
ضغط “تشانغ هنغ” زر النزول في المصعد، وكان يخطط لإخراجها من المستشفى أولًا. ولتجنّب إثارة شكوك الهدف الآخر، أوكل إلى “هان لو” و”فان مينان” مهمة تعقّب ذلك الشخص. بينما بقي هو وحده في جناح المرضى، واتفقوا على أن يلتقوا مجددًا عند البوابة الغربية للمستشفى.
“يمكنكِ الاستمرار في تمثيلكِ، لكن صدقيني، لن يعجبكِ ما سيحدث لاحقًا.”
حتى الآن، كانت الخطة تسير كما هو مرسوم. فوفقًا لـ”فان مينان”، فإن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية تختلف عن باقي اللاعبين. فقد اعتادت العمل بمفردها، ولم يكن لديها أي شركاء. والمرأة التي هربت فجأة لم تكن سوى شخص عادي استأجرته لمساعدتها.
ضغط “تشانغ هنغ” زر النزول في المصعد، وكان يخطط لإخراجها من المستشفى أولًا. ولتجنّب إثارة شكوك الهدف الآخر، أوكل إلى “هان لو” و”فان مينان” مهمة تعقّب ذلك الشخص. بينما بقي هو وحده في جناح المرضى، واتفقوا على أن يلتقوا مجددًا عند البوابة الغربية للمستشفى.
وهذا يدل على أنها كانت شديدة الحذر والدهاء. فأينما كانت، ومهما فعلت، كانت تحرص دائمًا على أن تترك لنفسها مخرجًا آمنًا. وعلى الأرجح، كانت العجوز هي وسيلتها الوحيدة للخروج من المستشفى. فهذه المدينة غريبة عنها، ولم تصلها إلا قبل ساعة ونصف من وصول “تشانغ هنغ” و”فان مينان”، مما يعني أن وقتها للتحضير كان محدودًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لها:
رغم ذلك، كان هناك أمر واحد لم يفهمه “تشانغ هنغ”: لقد وصلت إلى “وانغ شوانغ شوانغ” قبلهما، لكنها لم تفعل شيئًا، بل تظاهرت بأنها من عائلة المريضة وجلست إلى جوار سريرها. لحسن الحظ، لم يعد هذا الأمر ذا أهمية الآن. فالأهم في هذه اللحظة هو إجبار المرأة ذات النظارات الشمسية على الكشف عن طريقة كسر لعنة “أرض الأحلام القاتلة”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد كان الطبيب المعالج لـ”وانغ شوانغ شوانغ”.
أضاء مؤشر المصعد، وانفتحت الأبواب.
لم يستمر الضجيج في الممر طويلًا، وسرعان ما هدأت الأوضاع. بعد ذلك، نهضت العجوز التي كانت تقشر التفاحة، وسارت بظهرها المنحني نحو الباب. وضعت وجهها المتجعد على الزجاج، وألقت نظرة يمينًا ويسارًا لتتأكد من عدم وجود تهديد في الممر. ثم استقامت قليلًا، وأومأت برأسها، ومدّت يدها لفتح الباب.
دخل طبيب شاب وممرضتان يدفعون سريرًا كهربائيًا عليه مريض يبدو في حالة حرجة، وكذلك بدت ملامح الطبيب والممرضتين المتوترة. وبينما كانوا يدخلون، اصطدم الطبيب بـ”تشانغ هنغ” دون قصد، ثم أمسك بذراعه معتذرًا.
دخل طبيب شاب وممرضتان يدفعون سريرًا كهربائيًا عليه مريض يبدو في حالة حرجة، وكذلك بدت ملامح الطبيب والممرضتين المتوترة. وبينما كانوا يدخلون، اصطدم الطبيب بـ”تشانغ هنغ” دون قصد، ثم أمسك بذراعه معتذرًا.
قال “تشانغ هنغ” إنه لا بأس، وتراجع قليلًا ليتيح لهم الدخول أولًا، ثم دخل هو والعجوز خلفهم.
أضاء مؤشر المصعد، وانفتحت الأبواب.
لكن الازدحام داخل المصعد أثّر على جودة الهواء، وبدأ حلق “تشانغ هنغ” يتهيّج. ثم بدأ في السعال. ومع مرور الوقت، ساءت حالته. أصبح السعال أكثر حدة، وارتفعت حرارته، وبدأ يشعر بصداع قوي.
ثم رمقته بنظرة ازدراء، وسألها:
نظرت العجوز إليه بدهشة، وكأن فكرة ما طرأت على بالها، فبدت متحمسة فجأة. شعر “تشانغ هنغ” أن هناك شيئًا خاطئًا في جسده، لكنه استبعد أن تكون المرأة ذات النظارات هي من هاجمته، فقد ظل ممسكًا بيدها طوال الوقت، ومن المستحيل أن تكون قد استخدمت أداة لعب. كما أن تفشي المرض بدأ في المستشفى قبل قدومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الازدحام داخل المصعد أثّر على جودة الهواء، وبدأ حلق “تشانغ هنغ” يتهيّج. ثم بدأ في السعال. ومع مرور الوقت، ساءت حالته. أصبح السعال أكثر حدة، وارتفعت حرارته، وبدأ يشعر بصداع قوي.
استعرض “تشانغ هنغ” الأحداث السابقة بسرعة. وتذكّر أن شيئًا ما كان غير طبيعي حين اصطدم الطبيب به. لقد أمسك بذراعه بذريعة منعه من السقوط. وعلى الفور، خفض “تشانغ هنغ” رأسه ونظر إلى معصمه. كانت هذه هي المنطقة الوحيدة التي لمسها الطبيب، وقد بدأت تأخذ لونًا أرجوانيًا مائلًا إلى السواد.
حتى الآن، كانت الخطة تسير كما هو مرسوم. فوفقًا لـ”فان مينان”، فإن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية تختلف عن باقي اللاعبين. فقد اعتادت العمل بمفردها، ولم يكن لديها أي شركاء. والمرأة التي هربت فجأة لم تكن سوى شخص عادي استأجرته لمساعدتها.
ثم أدرك أنه لم يعد يتذكّر ملامح الطبيب، لكنه تذكّر اسمه من بطاقة التعريف، وشعر أنه رآه سابقًا. وبعد أن أمسك بالمرأة ذات النظارات، لم يُعِر الأمر اهتمامًا كبيرًا، لكنه تذكّر أخيرًا أين رأى الاسم.
كان قد أمسك بيدها بإحكام، مما حال دون استخدامها لأي من أدوات اللعب.
لقد كان الطبيب المعالج لـ”وانغ شوانغ شوانغ”.
قال “تشانغ هنغ”:
في تلك اللحظة، أدرك “تشانغ هنغ” أن هدف المرأة ذات النظارات لم يكن “وانغ شوانغ شوانغ”، بل طبيبها المعالج.
قال “تشانغ هنغ”:
ويبدو أنه هو مصدر هذا الوباء.
“أنت لست الأول الذي يموت على يديه… ولن تكون الأخير.”
استغرق الأمر ثوانٍ فقط ليجمع خيوط القصة. المصعد لم يكن قد مر سوى بطابقين، وكان أحد المرضى في الخلف يحاول الخروج بسرعة. وعندما نزل الجميع، مدّ “تشانغ هنغ” يده ليمنع باب المصعد من الإغلاق، وسحب المرأة ذات النظارات معه.
شعر “تشانغ هنغ” بالغثيان عند سماع ذلك. وسألها:
حتى تلك اللحظة، لم يكن يعلم تمامًا ما الذي فعله الطبيب به. لكنه كان متأكدًا أن ما يشعر به ليس إنفلونزا عادية. فقد تدهورت حالته بسرعة كبيرة. حرارته لا تزال ترتفع، ورؤيته بدأت تتشوّش، وألم حاد أصابه في أسفل بطنه. وكان يفقد قوته تدريجيًا، وبشكل متسارع.
وبعد رؤية الدم، خضعت العجوز مجددًا.
بمجرد أن خرج من المصعد، ضغط الزر للعودة إلى الطابق السابق. الأولوية الآن هي العثور على الطبيب قبل أن ينهار تمامًا.
رغم ذلك، كان هناك أمر واحد لم يفهمه “تشانغ هنغ”: لقد وصلت إلى “وانغ شوانغ شوانغ” قبلهما، لكنها لم تفعل شيئًا، بل تظاهرت بأنها من عائلة المريضة وجلست إلى جوار سريرها. لحسن الحظ، لم يعد هذا الأمر ذا أهمية الآن. فالأهم في هذه اللحظة هو إجبار المرأة ذات النظارات الشمسية على الكشف عن طريقة كسر لعنة “أرض الأحلام القاتلة”.
لكن العجوز تكلمت أخيرًا، وقالت بنبرة ساخرة:
“لا تصرخي، ولا تقومي بأي حركة غير ضرورية. نحن لسنا من النقابات الثلاث الكبرى. فقط نريد أن نطرح عليكِ بعض الأسئلة.”
“للأسف، لقد تأخرت.”
ثم رمقته بنظرة ازدراء، وسألها:
ثم رمقته بنظرة ازدراء، وسألها:
“للأسف، لقد تأخرت.”
“من يكون ذلك الرجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يدل على أنها كانت شديدة الحذر والدهاء. فأينما كانت، ومهما فعلت، كانت تحرص دائمًا على أن تترك لنفسها مخرجًا آمنًا. وعلى الأرجح، كانت العجوز هي وسيلتها الوحيدة للخروج من المستشفى. فهذه المدينة غريبة عنها، ولم تصلها إلا قبل ساعة ونصف من وصول “تشانغ هنغ” و”فان مينان”، مما يعني أن وقتها للتحضير كان محدودًا للغاية.
فقالت بهدوء:
ثم أدرك أنه لم يعد يتذكّر ملامح الطبيب، لكنه تذكّر اسمه من بطاقة التعريف، وشعر أنه رآه سابقًا. وبعد أن أمسك بالمرأة ذات النظارات، لم يُعِر الأمر اهتمامًا كبيرًا، لكنه تذكّر أخيرًا أين رأى الاسم.
“هل سمعت يومًا عن فرسان نهاية العالم الأربعة؟”
“لا تصرخي، ولا تقومي بأي حركة غير ضرورية. نحن لسنا من النقابات الثلاث الكبرى. فقط نريد أن نطرح عليكِ بعض الأسئلة.”
أجاب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت العجوز ترتجف، ثم أدارت وجهها بابتسامة مصطنعة، وكأنها لم تفهم ما قاله، وتأمل أن يعيده.
“الفارس الأبيض في رؤيا يوحنا، سفر الرؤيا… الطاعون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الازدحام داخل المصعد أثّر على جودة الهواء، وبدأ حلق “تشانغ هنغ” يتهيّج. ثم بدأ في السعال. ومع مرور الوقت، ساءت حالته. أصبح السعال أكثر حدة، وارتفعت حرارته، وبدأ يشعر بصداع قوي.
شعر “تشانغ هنغ” بالغثيان عند سماع ذلك. وسألها:
“هل تقصدين أنه وكيل الوباء؟”
“هل تقصدين أنه وكيل الوباء؟”
لكن شيئًا صلبًا وباردًا توقف عند خصرها.
“وكيل؟ لا، لا، إنه الطاعون ذاته.” ظهرت بريق غريب في عينيها. “بحثت عنه طويلًا، وعليّ شكرك. لولاك، لما عثرت عليه.”
“للأسف، لقد تأخرت.”
في تلك اللحظة، أصبح الألم في بطن “تشانغ هنغ” لا يُحتمل، وتشوّشت أفكاره بالكامل. وخلال دقيقتين فقط، فقد تقريبًا القدرة على الوقوف.
لم يستمر الضجيج في الممر طويلًا، وسرعان ما هدأت الأوضاع. بعد ذلك، نهضت العجوز التي كانت تقشر التفاحة، وسارت بظهرها المنحني نحو الباب. وضعت وجهها المتجعد على الزجاج، وألقت نظرة يمينًا ويسارًا لتتأكد من عدم وجود تهديد في الممر. ثم استقامت قليلًا، وأومأت برأسها، ومدّت يدها لفتح الباب.
نظرت إليه العجوز بشيء من الشفقة، ثم قالت:
حتى الآن، كانت الخطة تسير كما هو مرسوم. فوفقًا لـ”فان مينان”، فإن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية تختلف عن باقي اللاعبين. فقد اعتادت العمل بمفردها، ولم يكن لديها أي شركاء. والمرأة التي هربت فجأة لم تكن سوى شخص عادي استأجرته لمساعدتها.
“أنت لست الأول الذي يموت على يديه… ولن تكون الأخير.”
ثم رمقته بنظرة ازدراء، وسألها:
______________________________________________
“من يكون ذلك الرجل؟”
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
شعر “تشانغ هنغ” بالغثيان عند سماع ذلك. وسألها:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات