الفصل 454: الرحلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “هان لو”:
ألقت “فان ميينان” بجسدها على الأريكة، وهي تمسك بكوب من القهوة الساخنة.
ردّ “تشانغ هنغ” وهو يفتح عبوة القطن:
قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنت مرهقًا، يمكنك النوم. لا تقلق بشأني.”
“إذًا، هي صعدت مباشرة إلى مقصورة الدرجة الأولى؟ أمم… أظنها الدرجة الأولى، لم أركبها من قبل، لكنها بدت فخمة جدًا، وكان هناك الكثير من الوجبات الخفيفة على الطاولة، مما جعلني أشعر بالجوع. وبالمناسبة، متى سنتناول الإفطار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “تشانغ هنغ”:
أجابت “هان لو”:
كانت “فان ميينان” لا تزال مرهقة من التجربة القريبة من الموت ومن قلة النوم. وما إن جلست على مقعد الطائرة حتى أغمضت عينيها وغرقت في النوم.
“قريبًا، الخادمة تحضّره الآن.”
ابتسمت “هان لو”:
وكانت تتساءل في نفسها عمّا حدث بين “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” في الحمّام. شيء ما بالتأكيد قد وقع، رغم أنهما حاولا التصرّف بشكل طبيعي، إلا أن “هان لو” شعرت بتغيّر طفيف في سلوك “فان ميينان” تجاه “تشانغ هنغ”.
كان فطورًا فاخرًا بحق: بيض مقلي طازج، شرائح لحم مقدد، سلطة، عجة بالجبن، حليب ساخن، وحتى حليب صويا صيني وعصا العجين المقلية.
سأل “تشانغ هنغ”:
قالت:
“طائرة؟ هل تعلمين إلى أين كانت متجهة؟”
“ماذا يمكنني أن أشعر به؟ لم أنم منذ 24 ساعة. يمكنني القول فقط… أنني ما زلت صامدة.”
بشكل لا إرادي، رفعت “فان ميينان” الكوب قليلًا لتحجب وجهها، ثم أدركت أن حركتها قد تكون غير مناسبة، فسارعت بأخذ رشفة من القهوة وكادت تحرق لسانها.
سألت وهي تفرك عينيها:
قالت:
“بل هي الأقوى فعلاً. لم تستطع أبدًا أن تهزمني في لعبة الطاولة، ومع ذلك كانت تستمتع بها دائمًا.”
“مم، كان هناك خريطة أمامها، ويبدو أنها كانت تراجع خط السير. كان هناك مكان محدد بالحبر الأحمر — على الأرجح هذا هو وجهتها.”
كانت الهالات السوداء تحت عينيها وشحوب بشرتها بالكاد تُرى تحت طبقة المكياج، لكن الإرهاق في عينيها كان واضحًا.
قال “تشانغ هنغ”:
ثم التفتت إلى “فان ميينان”:
“يبدو أننا سنخوض رحلة بدورنا. لا نعلم إن كانت ستبقى هناك عدة أيام أو أنها ستغادر بعد زيارة سريعة، لذا علينا أن نُسرع — كلما انطلقنا أبكر، كان أفضل. في الواقع، يمكننا حجز التذاكر من الآن.”
ابتسمت “هان لو”:
قالت “هان لو” وهي تنهض:
“آه، لا، لا حاجة لذلك.”
“مساعدتي ستتكفّل بذلك. فقط أعطني بطاقتكما الشخصية والعنوان، وستقوم بحجز أول رحلة متاحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعدتي ستتكفّل بذلك. فقط أعطني بطاقتكما الشخصية والعنوان، وستقوم بحجز أول رحلة متاحة.”
ثم التفتت إلى “فان ميينان”:
وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.
“تبدين مرهقة. حاولي أن تنالي قسطًا من الراحة قبل أن نبدأ الرحلة. وأنت…” نظرت إلى “تشانغ هنغ”، “ما مقاس خصرك؟ سأجلب لك بعض السراويل الجديدة.”
كان فطورًا فاخرًا بحق: بيض مقلي طازج، شرائح لحم مقدد، سلطة، عجة بالجبن، حليب ساخن، وحتى حليب صويا صيني وعصا العجين المقلية.
اعترضت “فان ميينان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنت مرهقًا، يمكنك النوم. لا تقلق بشأني.”
“آه، لا، لا حاجة لذلك.”
أجابت “هان لو”:
فردّت “هان لو”:
ردّ “تشانغ هنغ” وهو يفتح عبوة القطن:
“ولمَ لا؟ أنا من لا تستطيع النوم هنا. إذا لم تكونا في حالة جيدة، كيف ستساعدانني في حل مشكلتي؟”
أجابت “هان لو”:
وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.
سألت وهي تفرك عينيها:
وبقي الاثنان في الغرفة، يتبادلان النظرات بصمت.
سأل “تشانغ هنغ”:
بدأ الجو يصبح محرجًا قليلًا.
“كيف تشعرين الآن؟”
كلاهما كان يحاول نسيان ما حدث في الحمّام. صحيح أن التنفس الصناعي والضغط على الصدر هما إجراءات قياسية في الإنعاش القلبي، لكن في كل مرة كانت شفتا “تشانغ هنغ” تفترقان عن شفتيها، تلتقي أعينهما، ويصعب على أي شخص بالغ ألا يفكر بشيء آخر.
ردّ “تشانغ هنغ” وهو يفتح عبوة القطن:
كانت “فان ميينان” ترغب بقول شيء ساخر لتخفيف الموقف، لكنها لم تجد الكلمات، خاصة وأنها ليست معتادة على بدء الحديث.
ردّ “تشانغ هنغ” بحزم:
لحسن الحظ، لم يطل الأمر حتى بدأت الخادمة تُحضّر الإفطار.
قالت:
كان فطورًا فاخرًا بحق: بيض مقلي طازج، شرائح لحم مقدد، سلطة، عجة بالجبن، حليب ساخن، وحتى حليب صويا صيني وعصا العجين المقلية.
“إذًا، هي صعدت مباشرة إلى مقصورة الدرجة الأولى؟ أمم… أظنها الدرجة الأولى، لم أركبها من قبل، لكنها بدت فخمة جدًا، وكان هناك الكثير من الوجبات الخفيفة على الطاولة، مما جعلني أشعر بالجوع. وبالمناسبة، متى سنتناول الإفطار؟”
صرخت “فان ميينان” بفرح وهي ترى هذا العيد المصغّر. لم تأكل شيئًا يُذكر منذ الليلة الماضية، بل واستفرغت كل ما أكلته بعد “الغطسة” المؤلمة.
وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.
وبينما همّوا بالأكل، أنهت “هان لو” مكالمتها وانضمت إليهم.
قالت:
قالت:
لحسن الحظ، لم يطل الأمر حتى بدأت الخادمة تُحضّر الإفطار.
“لم أعرف ما تفضلونه، لذا طلبت من الخادمة أن تحضّر كل شيء قليلاً من كل شيء. تفضلوا. تم حجز تذاكر الطائرة. السائق سيأتي بعد عشرين دقيقة.”
سأل “تشانغ هنغ”:
كانت “فان ميينان” لا تزال مرهقة من التجربة القريبة من الموت ومن قلة النوم. وما إن جلست على مقعد الطائرة حتى أغمضت عينيها وغرقت في النوم.
استيقظت “فان ميينان” من نومها لتجد نفسها مغطاة بعدة بطانيات.
ناولت “هان لو” زجاجة من اليود وقطنًا معقمًا لـ”تشانغ هنغ”، وأشارت إلى الجرح في ذراعه.
أجابت “هان لو”:
قالت:
كانت “فان ميينان” ترغب بقول شيء ساخر لتخفيف الموقف، لكنها لم تجد الكلمات، خاصة وأنها ليست معتادة على بدء الحديث.
“العالم الذي تعيشان فيه… هل تواجهان الخطر كل يوم؟”
“يبدو أننا سنخوض رحلة بدورنا. لا نعلم إن كانت ستبقى هناك عدة أيام أو أنها ستغادر بعد زيارة سريعة، لذا علينا أن نُسرع — كلما انطلقنا أبكر، كان أفضل. في الواقع، يمكننا حجز التذاكر من الآن.”
ردّ “تشانغ هنغ” وهو يفتح عبوة القطن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعدتي ستتكفّل بذلك. فقط أعطني بطاقتكما الشخصية والعنوان، وستقوم بحجز أول رحلة متاحة.”
“لا، معظم الوقت نحن مثل الناس العاديين. ما نمر به الآن هو حالة استثنائية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كان يحاول نسيان ما حدث في الحمّام. صحيح أن التنفس الصناعي والضغط على الصدر هما إجراءات قياسية في الإنعاش القلبي، لكن في كل مرة كانت شفتا “تشانغ هنغ” تفترقان عن شفتيها، تلتقي أعينهما، ويصعب على أي شخص بالغ ألا يفكر بشيء آخر.
لو لم يكتشف مصادفة أن “هان لو” مستهدفة من قِبل “أرض الأحلام القاتلة”، لما كان سيسعى للبحث عن تلك المرأة الغامضة بمساعدة “فان ميينان”، ولا كان سيتورط في شؤون النقابات الثلاث الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبًا، الخادمة تحضّره الآن.”
لحسن الحظ، عندما زار “تشانغ هنغ” منتدى اللاعبين لاحقًا، لم يجد أي مستجدات بخصوص الحديقة الصغيرة التي وقعت فيها الأحداث الليلة الماضية. “فان ميينان” تخلّصت من الجثث الأربع، وكانت تنوي إعطاء “تشانغ هنغ” العناصر الخاصة باللعبة، لكنه رفض أخذها.
بشكل لا إرادي، رفعت “فان ميينان” الكوب قليلًا لتحجب وجهها، ثم أدركت أن حركتها قد تكون غير مناسبة، فسارعت بأخذ رشفة من القهوة وكادت تحرق لسانها.
فهو لا يعرف بعد كم عدد الأشخاص الذين علموا بأمر تلك المجموعة التي كانت تبحث عن الفتاة الغامضة، كما أن الأدوات التي بحوزتهم تبدو مميزة، مما قد يثير الشبهات إن تعرّف عليها أحد.
قالت:
لهذا، قرّر أن تبقى الأدوات لدى “فان ميينان” إلى أن تهدأ الأمور.
ردّ “تشانغ هنغ” وهو يفتح عبوة القطن:
سأل “تشانغ هنغ”:
وكانت تتساءل في نفسها عمّا حدث بين “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” في الحمّام. شيء ما بالتأكيد قد وقع، رغم أنهما حاولا التصرّف بشكل طبيعي، إلا أن “هان لو” شعرت بتغيّر طفيف في سلوك “فان ميينان” تجاه “تشانغ هنغ”.
“كيف تشعرين الآن؟”
كان فطورًا فاخرًا بحق: بيض مقلي طازج، شرائح لحم مقدد، سلطة، عجة بالجبن، حليب ساخن، وحتى حليب صويا صيني وعصا العجين المقلية.
أجابت “هان لو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
“ماذا يمكنني أن أشعر به؟ لم أنم منذ 24 ساعة. يمكنني القول فقط… أنني ما زلت صامدة.”
“نعم. راجعت الأخبار المحلية وأنت نائمة، ويبدو… أن الأوضاع ليست مطمئنة.”
ثم أخرجت حقيبة مكياج لتجدد طلتها.
ناولت “هان لو” زجاجة من اليود وقطنًا معقمًا لـ”تشانغ هنغ”، وأشارت إلى الجرح في ذراعه.
كانت الهالات السوداء تحت عينيها وشحوب بشرتها بالكاد تُرى تحت طبقة المكياج، لكن الإرهاق في عينيها كان واضحًا.
“آه، لا، لا حاجة لذلك.”
قالت:
ثم التفتت إلى “فان ميينان”:
“إن كنت مرهقًا، يمكنك النوم. لا تقلق بشأني.”
قالت “هان لو” وهي تنهض:
فأجاب “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “تشانغ هنغ”:
“لا تقلقي. كل ما علينا فعله هو إيجاد تلك المرأة. ينبغي أن تعرف كيف نُحلّ مشكلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “تشانغ هنغ”:
ابتسمت “هان لو”:
“أعتقد أن الإنسان لا يدرك ما هو مهم فعلًا إلا عند مواجهة الموت. وربما هذا ما يحدث لي الآن… فقط آمل أن أنجو لأروي القصة.”
“هذه رحلة غريبة جدًا بالنسبة لي. لدي اجتماع مهم لاحقًا، وموعدان مع صديقتين في فترة الظهيرة، لكن يبدو أن رفيقي الوحيد منذ الليلة الماضية هو الكافيين.”
“هل وصلنا؟”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
“والدتي كانت دائمًا تقول إنك مقاتلة بالفطرة، وأنك أقوى امرأة قابلتها في حياتها.”
“تبدين مرهقة. حاولي أن تنالي قسطًا من الراحة قبل أن نبدأ الرحلة. وأنت…” نظرت إلى “تشانغ هنغ”، “ما مقاس خصرك؟ سأجلب لك بعض السراويل الجديدة.”
ضحكت “هان لو”:
الفصل 454: الرحلة
“بل هي الأقوى فعلاً. لم تستطع أبدًا أن تهزمني في لعبة الطاولة، ومع ذلك كانت تستمتع بها دائمًا.”
“العالم الذي تعيشان فيه… هل تواجهان الخطر كل يوم؟”
ثم تناولت رشفة من الشاي، وأردفت:
“بل هي الأقوى فعلاً. لم تستطع أبدًا أن تهزمني في لعبة الطاولة، ومع ذلك كانت تستمتع بها دائمًا.”
“لم أؤمن كثيرًا بفكرة أن الرحلات أو تسلق الجبال يمكن أن تُطهّر النفس أو تغيّر نظرتك للحياة، لكن لدي أصدقاء تغيّروا كليًا بعد مرورهم بتجارب معينة. لدي صديق تسلّق جبل إيفرست وكاد أن يُقتل في انهيار جليدي. وعندما عاد، تحوّل من شاب مترف إلى نباتي وراهب بوذي مخلص.”
قالت “هان لو” وهي تنهض:
ثم توقفت قليلًا قبل أن تضيف:
“لم أعرف ما تفضلونه، لذا طلبت من الخادمة أن تحضّر كل شيء قليلاً من كل شيء. تفضلوا. تم حجز تذاكر الطائرة. السائق سيأتي بعد عشرين دقيقة.”
“أعتقد أن الإنسان لا يدرك ما هو مهم فعلًا إلا عند مواجهة الموت. وربما هذا ما يحدث لي الآن… فقط آمل أن أنجو لأروي القصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعدتي ستتكفّل بذلك. فقط أعطني بطاقتكما الشخصية والعنوان، وستقوم بحجز أول رحلة متاحة.”
ردّ “تشانغ هنغ” بحزم:
كانت “فان ميينان” ترغب بقول شيء ساخر لتخفيف الموقف، لكنها لم تجد الكلمات، خاصة وأنها ليست معتادة على بدء الحديث.
“ستنجين.”
“العالم الذي تعيشان فيه… هل تواجهان الخطر كل يوم؟”
وبعد ساعة ونصف، هبطت الطائرة.
ثم أخرجت حقيبة مكياج لتجدد طلتها.
كان المطر يتساقط بخفة، والجو بارد.
قالت:
استيقظت “فان ميينان” من نومها لتجد نفسها مغطاة بعدة بطانيات.
كان المطر يتساقط بخفة، والجو بارد.
سألت وهي تفرك عينيها:
ألقت “فان ميينان” بجسدها على الأريكة، وهي تمسك بكوب من القهوة الساخنة.
“هل وصلنا؟”
“آه، لا، لا حاجة لذلك.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
فأجاب “تشانغ هنغ”:
“نعم. راجعت الأخبار المحلية وأنت نائمة، ويبدو… أن الأوضاع ليست مطمئنة.”
“لا، معظم الوقت نحن مثل الناس العاديين. ما نمر به الآن هو حالة استثنائية.”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبًا، الخادمة تحضّره الآن.”
ترجمة : RoronoaZ
قالت:
“تبدين مرهقة. حاولي أن تنالي قسطًا من الراحة قبل أن نبدأ الرحلة. وأنت…” نظرت إلى “تشانغ هنغ”، “ما مقاس خصرك؟ سأجلب لك بعض السراويل الجديدة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
