You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 450

1111111111

الفصل 450: لقد كانت دومًا الشخص الذي أحسده أكثر

رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأل:

قبل أن يغادروا، توقفت “هان لو” عند متجر 7-11 واشترت كرتونة تحتوي على 15 زجاجة من قهوة نسكافيه المثلجة. ارتشفت منها قليلاً، فأنعشتها بشكل واضح.

قبل أن يغادروا، توقفت “هان لو” عند متجر 7-11 واشترت كرتونة تحتوي على 15 زجاجة من قهوة نسكافيه المثلجة. ارتشفت منها قليلاً، فأنعشتها بشكل واضح.

كانت الساعة قد قاربت الرابعة صباحًا، ورغم ذلك، بدت “هان لو” بخير. فقد اعتادت على السهر بسبب طبيعة عملها، ومرت مرات كثيرة اضطرت فيها للتعامل مع مهام عاجلة طوال الليل. ورغم تقدمها في العمر، إلا أنها حافظت دائمًا على نمط حياة صحي، ما منحها قوامًا أفضل من كثير من النساء الأصغر منها سنًا، كما منحها وقتًا أطول لمحاولة إيجاد طريقة لإنقاذ حياتها.

قال “تشانغ هنغ”:

سرعان ما عاد الثلاثة إلى مدرسة “تشانغ هنغ”، حيث جمعوا القوس المقوّس، ومكعبات الليغو، وبعض الأدوات الأخرى، ثم انطلقوا إلى الموقع المتّفق عليه — حديقة صغيرة خارج الطريق الدائري الخامس. وبسبب قربها من أحد الأحياء السكنية، كانت مقصدًا مفضلًا لكبار السن لممارسة الرياضة.

قالت “هان لو”:

أوقفت “هان لو” السيارة أمام الحديقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “فان ميينان”:

وساد الصمت بينهما.

“أمم، هي لا تثق بأحد، لذا سأدخل وحدي لأُخبرها بالموقف. وإن سار كل شيء على ما يرام، سأرسل لكم إشارة للدخول.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه ميزة تُمنح للمرأة المحتضرة؟” قالت مبتسمة وهي تُخرج هاتفها وتوصله بنظام الصوت في السيارة عبر البلوتوث. وبعد أن تصفّحت قائمة الأغاني، ترددت، ثم تنهدت وقالت:

“هل هناك خطر؟”

كان يتحرك بسرعة، ولكن بحذر، مُراقبًا محيطه جيدًا. ولتجنّب أي سوء فهم، لم يشدّ وتر القوس.

“…كيف أشرح؟ هي لا تحبني كثيرًا، أو بالأحرى تسخر مني في كل مرة تراني فيها. لكن لا تقلقوا، لن تضربني على الأقل.”

“لقد أبليتِ بلاءً حسنًا. لكننا كبشر غالبًا لا نُقدّر ما نملك، أو بمجرد حصولنا على شيء جديد، نقلل من قيمة ما كان معنا. الرغبة في الحصول على ما لا يمكننا امتلاكه دائمًا ما تكون أقوى. مثل الزواج، أو بدء مسيرة مهنية… كلها اختيارات شخصية في مراحل مختلفة من الحياة، ولا توجد خيارات صحيحة أو خاطئة هنا. أنتِ فقط تمرين بمرحلة كئيبة… لكن حين ينتهي كل هذا، ستعود حياتك إلى طبيعتها.”

أخذت “فان ميينان” نفسًا عميقًا، ثم فتحت الباب وغادرت السيارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ الرجل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” وحدهما في سيارة “ليكزس”.

ضحك الرجل وقال:

شغّلت “هان لو” الراديو وسألت:

قال “تشانغ هنغ”:

“هل هناك أغنية تود الاستماع إليها؟”

من جهة كانت هناك بركة صناعية فارغة من الماء، ومن الخلف جدار لا يمكن الاختباء خلفه.

أجاب “تشانغ هنغ”:

قال:

“اختاري أنتِ. شغّلي أغنية ترفع من معنوياتك.”

من جهة كانت هناك بركة صناعية فارغة من الماء، ومن الخلف جدار لا يمكن الاختباء خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذه ميزة تُمنح للمرأة المحتضرة؟” قالت مبتسمة وهي تُخرج هاتفها وتوصله بنظام الصوت في السيارة عبر البلوتوث. وبعد أن تصفّحت قائمة الأغاني، ترددت، ثم تنهدت وقالت:

قال “تشانغ هنغ”:

“لا، لا مزاج لي لأي أغنية الآن.”

“يمكنك مناداتنا بـ’المتحمسين’. خلال الفترة الأخيرة، كان اللاعبون يبذلون جهدًا كبيرًا للعثور على هذه المرأة ورفاقها. لم نكن نتوقع أننا سنحظى بهذا الحظ الجيد.”

وساد الصمت بينهما.

“لقد أبليتِ بلاءً حسنًا. لكننا كبشر غالبًا لا نُقدّر ما نملك، أو بمجرد حصولنا على شيء جديد، نقلل من قيمة ما كان معنا. الرغبة في الحصول على ما لا يمكننا امتلاكه دائمًا ما تكون أقوى. مثل الزواج، أو بدء مسيرة مهنية… كلها اختيارات شخصية في مراحل مختلفة من الحياة، ولا توجد خيارات صحيحة أو خاطئة هنا. أنتِ فقط تمرين بمرحلة كئيبة… لكن حين ينتهي كل هذا، ستعود حياتك إلى طبيعتها.”

“هذا يُشبهها تمامًا.”

وبعد لحظة طويلة، قطعت “هان لو” الصمت:

قال “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف هو شعورك بكونك طفلًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:

“…هاه؟”

قالت “هان لو”:

أجاب “تشانغ هنغ”:

“أمك وأنا كنا صديقتين مقربتين. حين كنا ندرس في الخارج، لم أكن أملّ من مرافقتها. كنت أظن أنني أعرفها جيدًا، حتى عاداتها الصغيرة، مثل أنها تلتقط الزبيب سرًا من طبق الحبوب خاصتها. لكن… لم أرَ ذلك التعبير على وجهها إلا عندما حملتك بين ذراعيها لأول مرة. كانت عيناها تلمعان، وأصبحت فجأة إنسانة شديدة الرقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هو شعورك بكونك طفلًا؟”

توقفت للحظة…

“من أنتم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنا نتحدث أحيانًا عن الزواج والإنجاب… كانت “شيا” قد شاهدت فيلمًا وثائقيًا عن امرأة تلد، وقالت وقتها إن الولادة مؤلمة جدًا، ولن تنجب أبدًا. قلت لها إنه إن كان هذا هو رأيها، فلن يتزوجها أحد. فردّت بأنها إن لم تجد رجلًا يرضى بها، فستعيش معي. سأكون أنا من يعمل، وهي من تنفق.”

“…هاه؟”

ضحك “تشانغ هنغ” وقال:

“نعم… لكن في هذه الحالة، من الأفضل أن نتحرك.”

“هذا يُشبهها تمامًا.”

قال “تشانغ هنغ”:

أكملت “هان لو”:

كان يتحرك بسرعة، ولكن بحذر، مُراقبًا محيطه جيدًا. ولتجنّب أي سوء فهم، لم يشدّ وتر القوس.

“لكن لم يمضِ وقت طويل، حتى وجدت الرجل المناسب وتزوجته.” ثم نقرت بأصابعها على المقود. “الخائنة… لقد كانت دومًا الشخص الذي أحسده أكثر. تعيش بلا منطق، تتعامل مع المشكلات وكأنها غير موجودة، وتتركها لغيرها كي يتكفلوها. ومع ذلك، فهي تملك حدسًا خارقًا، تعرف كيف تتخذ القرار الصحيح دائمًا، في أهم اللحظات. سواء في الزواج أو إنجاب الأطفال… من الصعب ألا تُعجب بها. ظننت للحظة أنني تغلّبت عليها بعدما أقلعتُ بمسيرتي المهنية، لكنها لم تُبالِ. ربما تعتقد تلك الغبية أنها على نفس مستواي، لكن راتبها الشهري لا يكفي حتى لتسريحة شعري.”

ضحك “تشانغ هنغ” وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:

بدأ الفضاء أمامه يتشوه، وظهرت عدة أشخاص من الظلام. كانت “فان ميينان” مكمومة الفم، يُمسك بها اثنان، بينما الثالث كان يقيّد يديها خلف ظهرها.

“لقد أبليتِ بلاءً حسنًا. لكننا كبشر غالبًا لا نُقدّر ما نملك، أو بمجرد حصولنا على شيء جديد، نقلل من قيمة ما كان معنا. الرغبة في الحصول على ما لا يمكننا امتلاكه دائمًا ما تكون أقوى. مثل الزواج، أو بدء مسيرة مهنية… كلها اختيارات شخصية في مراحل مختلفة من الحياة، ولا توجد خيارات صحيحة أو خاطئة هنا. أنتِ فقط تمرين بمرحلة كئيبة… لكن حين ينتهي كل هذا، ستعود حياتك إلى طبيعتها.”

“أمم، هي لا تثق بأحد، لذا سأدخل وحدي لأُخبرها بالموقف. وإن سار كل شيء على ما يرام، سأرسل لكم إشارة للدخول.”

قالت “هان لو”:

“هل هي أوهام… أم أنك تبدو وكأنك رجل حكيم تجاوز عمره الستين؟”

“هل هي أوهام… أم أنك تبدو وكأنك رجل حكيم تجاوز عمره الستين؟”

ردّ وهو يُخفض نافذة السيارة:

وكانت على وشك إكمال كلامها، لكن “تشانغ هنغ” رفع إصبعه، فأشارت له بالتوقف.

“لقد أبليتِ بلاءً حسنًا. لكننا كبشر غالبًا لا نُقدّر ما نملك، أو بمجرد حصولنا على شيء جديد، نقلل من قيمة ما كان معنا. الرغبة في الحصول على ما لا يمكننا امتلاكه دائمًا ما تكون أقوى. مثل الزواج، أو بدء مسيرة مهنية… كلها اختيارات شخصية في مراحل مختلفة من الحياة، ولا توجد خيارات صحيحة أو خاطئة هنا. أنتِ فقط تمرين بمرحلة كئيبة… لكن حين ينتهي كل هذا، ستعود حياتك إلى طبيعتها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

همست بعد قليل:

كان يتحرك بسرعة، ولكن بحذر، مُراقبًا محيطه جيدًا. ولتجنّب أي سوء فهم، لم يشدّ وتر القوس.

“ما الأمر؟”

أخذت “فان ميينان” نفسًا عميقًا، ثم فتحت الباب وغادرت السيارة.

ردّ وهو يُخفض نافذة السيارة:

كانت الساعة قد قاربت الرابعة صباحًا، ورغم ذلك، بدت “هان لو” بخير. فقد اعتادت على السهر بسبب طبيعة عملها، ومرت مرات كثيرة اضطرت فيها للتعامل مع مهام عاجلة طوال الليل. ورغم تقدمها في العمر، إلا أنها حافظت دائمًا على نمط حياة صحي، ما منحها قوامًا أفضل من كثير من النساء الأصغر منها سنًا، كما منحها وقتًا أطول لمحاولة إيجاد طريقة لإنقاذ حياتها.

“لقد مضى وقت طويل منذ ذهبت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هو شعورك بكونك طفلًا؟”

كانت الحديقة هادئة بشكل غريب في هذا الوقت من الليل، ولا يُسمع سوى حفيف الأشجار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظريني في السيارة، وأغلقي الأبواب. اتبعي القواعد القديمة: أبقي المحرك يعملًا، ولا تُظهري أي ردة فعل، وإن لاحظتِ شيئًا مريبًا، اذهبي فورًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “هان لو”:

“هل هناك أغنية تود الاستماع إليها؟”

“أليست هي من طلبت أن ننتظر إشارة منها؟”

“نعم… لكن في هذه الحالة، من الأفضل أن نتحرك.”

نزل “تشانغ هنغ” من السيارة، وسحب القوس من صندوقها الخلفي، وأخرج قناع تزلج من حقيبته، وارتداه على وجهه.

كانت الحديقة هادئة بشكل غريب في هذا الوقت من الليل، ولا يُسمع سوى حفيف الأشجار.

قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحرّك بخطوتين إلى جانبه، ونظر إلى الأشخاص الأربعة الواقفين أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظريني في السيارة، وأغلقي الأبواب. اتبعي القواعد القديمة: أبقي المحرك يعملًا، ولا تُظهري أي ردة فعل، وإن لاحظتِ شيئًا مريبًا، اذهبي فورًا.”

أكملت “هان لو”:

ثم استدار ودخل الحديقة.

ضحك الرجل وقال:

كان يتحرك بسرعة، ولكن بحذر، مُراقبًا محيطه جيدًا. ولتجنّب أي سوء فهم، لم يشدّ وتر القوس.

ردّ وهو يُخفض نافذة السيارة:

وصل إلى وسط الحديقة بسرعة. لكن لم يكن هناك أحد.

أكملت “هان لو”:

من جهة كانت هناك بركة صناعية فارغة من الماء، ومن الخلف جدار لا يمكن الاختباء خلفه.

“…كيف أشرح؟ هي لا تحبني كثيرًا، أو بالأحرى تسخر مني في كل مرة تراني فيها. لكن لا تقلقوا، لن تضربني على الأقل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفجأة، شعر بشيء مريب، فتوقف عن السير ومدّ يده نحو كنانته، لكن يدين أمسكتا بخصره.

بدأ الفضاء أمامه يتشوه، وظهرت عدة أشخاص من الظلام. كانت “فان ميينان” مكمومة الفم، يُمسك بها اثنان، بينما الثالث كان يقيّد يديها خلف ظهرها.

“من أنتم؟”

ظهر الشخص الرابع أمام “تشانغ هنغ”، وحاول توجيه ضربة إلى منطقة حساسة لديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحرّك بخطوتين إلى جانبه، ونظر إلى الأشخاص الأربعة الواقفين أمامه.

لحسن الحظ، كانت ردة فعل “تشانغ هنغ” سريعة، فصدّ الضربة باستخدام قوسه، ثم ارتدّ برأسه إلى الخلف واصطدم بأنف المهاجم من الخلف، ما سبب له ألمًا بالغًا.

“نعم… لكن في هذه الحالة، من الأفضل أن نتحرك.”

استغل “تشانغ هنغ” الفرصة وتحرر من القبضة.

كانت الساعة قد قاربت الرابعة صباحًا، ورغم ذلك، بدت “هان لو” بخير. فقد اعتادت على السهر بسبب طبيعة عملها، ومرت مرات كثيرة اضطرت فيها للتعامل مع مهام عاجلة طوال الليل. ورغم تقدمها في العمر، إلا أنها حافظت دائمًا على نمط حياة صحي، ما منحها قوامًا أفضل من كثير من النساء الأصغر منها سنًا، كما منحها وقتًا أطول لمحاولة إيجاد طريقة لإنقاذ حياتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تحرّك بخطوتين إلى جانبه، ونظر إلى الأشخاص الأربعة الواقفين أمامه.

من جهة كانت هناك بركة صناعية فارغة من الماء، ومن الخلف جدار لا يمكن الاختباء خلفه.

تحدث الشخص الذي بدا أنه قائدهم:

كان يتحرك بسرعة، ولكن بحذر، مُراقبًا محيطه جيدًا. ولتجنّب أي سوء فهم، لم يشدّ وتر القوس.

“جيد جدًا. أمسِكوا برفيقه أيضًا. النقابات الثلاث الكبرى ستدفع مبلغًا محترمًا لقاء الإمساك بهما.”

قال “تشانغ هنغ”:

رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأل:

“من أنتم؟”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ الرجل:

“اختاري أنتِ. شغّلي أغنية ترفع من معنوياتك.”

“يمكنك مناداتنا بـ’المتحمسين’. خلال الفترة الأخيرة، كان اللاعبون يبذلون جهدًا كبيرًا للعثور على هذه المرأة ورفاقها. لم نكن نتوقع أننا سنحظى بهذا الحظ الجيد.”

من جهة كانت هناك بركة صناعية فارغة من الماء، ومن الخلف جدار لا يمكن الاختباء خلفه.

قال “تشانغ هنغ”:

كانت الحديقة هادئة بشكل غريب في هذا الوقت من الليل، ولا يُسمع سوى حفيف الأشجار.

“أخشى أنكم أخطأتم الشخص.”

لحسن الحظ، كانت ردة فعل “تشانغ هنغ” سريعة، فصدّ الضربة باستخدام قوسه، ثم ارتدّ برأسه إلى الخلف واصطدم بأنف المهاجم من الخلف، ما سبب له ألمًا بالغًا.

ضحك الرجل وقال:

ثم استدار ودخل الحديقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مستحيل. صحيح أن وجهها ماكر، لكن هذا العنصر من اللعبة — طين اللعب هذا — حقيقي مئة بالمئة.”

“ما الأمر؟”

ثم أخرج قطعة من العجينة البلاستيكية من جيبه وابتسم بثقة.

لحسن الحظ، كانت ردة فعل “تشانغ هنغ” سريعة، فصدّ الضربة باستخدام قوسه، ثم ارتدّ برأسه إلى الخلف واصطدم بأنف المهاجم من الخلف، ما سبب له ألمًا بالغًا.

______________________________________________

“أمك وأنا كنا صديقتين مقربتين. حين كنا ندرس في الخارج، لم أكن أملّ من مرافقتها. كنت أظن أنني أعرفها جيدًا، حتى عاداتها الصغيرة، مثل أنها تلتقط الزبيب سرًا من طبق الحبوب خاصتها. لكن… لم أرَ ذلك التعبير على وجهها إلا عندما حملتك بين ذراعيها لأول مرة. كانت عيناها تلمعان، وأصبحت فجأة إنسانة شديدة الرقة.”

ترجمة : RoronoaZ

“ما الأمر؟”

من جهة كانت هناك بركة صناعية فارغة من الماء، ومن الخلف جدار لا يمكن الاختباء خلفه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط