الفصل 449: أظن أنني بدأت أحبّها
تفاجأت “فان ميينان”:
قبل أن يُخرج “تشانغ هنغ” “غوه مياو” من السيارة، نظر إلى “هان لو”. هزّت رأسها بلا كلام، فركله “تشانغ هنغ” خارج السيارة على الفور. ضغطت “هان لو” على دواسة الوقود، واختفت السيارة في ظلام الليل.
وبعد لحظات، خرجت “فان ميينان” مرتدية زي مضيفة طيران.
جذب صراخ “غوه مياو” المرتفع رجال الأمن في المصنع، وبعد نصف دقيقة، أزالوا الكيس عن رأسه. كان لا يزال مشوشًا تمامًا، لا يدري ما الذي حدث له للتو.
قالت “فان ميينان” وهي تفتح كيس فستق:
كيف انتهى به الأمر فجأة في سيارة شخص غريب؟ ولماذا اختُطف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت “هان لو”:
كان ما حدث الليلة أشبه بكابوس غريب. هزّ “غوه مياو” رأسه وهو يتمتم لنفسه:
ردّ “تشانغ هنغ”:
“هذا مرعب…”
نظرًا لأن الوقت كان عاملًا حاسمًا، تجاهلت “هان لو” حدود السرعة. فحياتها كانت أغلى من نقاط المخالفات. وصلت إلى وجهتها خلال أقل من ثلاث ساعات، وأوقفت الـ”ليكزس” أمام مركز “كاريوكي” (KTV).
في الوقت نفسه، داخل سيارة الـ”ليكزس”، ساد الصمت بين “تشانغ هنغ” و”هان لو”. وبعد فترة، كسر “تشانغ هنغ” الصمت:
قالت وهي تبتسم وتلمح:
“لم أتوقع أن تكوني هادئة إلى هذا الحد.”
قال “تشانغ هنغ”:
ردّت “هان لو”:
ثم عدّلت قبعة المضيفة على رأسها.
“وماذا كان عليّ أن أفعل؟ أقتل غوه مياو؟ هل كنتَ ستقتله بدلًا عني؟ وهل القتل له فائدة غير أنه سيورطنا في قضية قانونية؟ أم كنّا نضربه فقط؟ حسب قولك، اللعنة قد بدأت بالفعل، فقتله لن يغير شيئًا أساسًا.”
ردّت “هان لو”:
حافظ “تشانغ هنغ” على صراحته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن، علينا الذهاب إلى هناك أولًا.”
“بخصوص هذا… الأمر معقد. بعضهم يعتقد أن قتل حامل ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو جزء من طريقة كسر اللعنة. لكن هناك حالة موثقة تُثبت أن قتل حامل اللعنة لا يرفعها.”
ردّ “تشانغ هنغ”:
قالت “هان لو” بهدوء:
قالت “هان لو” بهدوء:
“لو كان قتله ينفع، لكنتُ مستعدة لتحمّل العواقب. لكن لا أرى فائدة في قتله من أجل التنفيس عن غضبي. صحيح أنني مكروهة من قبل كثيرين، لكن ‘غوه مياو’ صادف أنه حصل على فرصة للتخلص مني. أراهن أنه لم يكن يعرف حتى ما الذي يفعله. لم يجرؤ على مواجهتي، وكل ما فعله انتقامًا لصديقه… مجرد طرق خفية وجبانة…”
قالت “فان ميينان” بتنهيدة:
توقفت قليلًا، ثم تابعت:
“إلى أين نذهب الآن؟”
“لنترك أمره جانبًا. أنا الآن أصدّق كل ما تقوله. هناك أشياء في هذا العالم لا يمكن تفسيرها بالعلم. هل ستساعدني على كسر اللعنة؟”
“إلى أين نذهب الآن؟”
ردّ “تشانغ هنغ”:
أومأت “فان ميينان”:
“سأبذل جهدي، لكن لا أضمن النتيجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ “تشانغ هنغ” على صراحته:
قالت “هان لو” وهي تتنهد:
“هي أقوى بكثير مما تبدو عليه. من الصعب استغلالها بهذه السهولة.”
“…ألم يكن من الأفضل أن تواسيني في موقف كهذا؟ مثل أن تذهب للمستشفى، وتكتشف أن لديك مرضًا مميتًا، لكن الطبيب يصر على أن كل شيء سيكون بخير.”
“بالطبع لا. لكن ‘تشانغ هنغ’ أخبرني أنكِ تعرفين شخصًا يمكنه إنقاذي. ولا ضرر في أن أُظهر الكرم لمن ينقذ حياتي.”
“آسف، ظننت أن أشخاصًا مثلك يفضّلون سماع الحقيقة.”
“أوه، ماذا أفعل؟ أعتقد أنني بدأت أحبّها.”
“نظريًا، كلامك صحيح، لكن يبدو أن النساء ما زلن يفضّلن سماع الأكاذيب اللطيفة.”
توقفت قليلًا، ثم تابعت:
دخلت “الليكزس” مرة أخرى إلى الطريق السريع.
“لا بأس. إنها فتاة ممتعة فعلًا.”
“إلى أين نذهب الآن؟”
ترجمة : RoronoaZ
قال “تشانغ هنغ”:
قالت وهي تبتسم وتلمح:
“أحتاج أولًا أن ألتقي بصديق.”
جذب صراخ “غوه مياو” المرتفع رجال الأمن في المصنع، وبعد نصف دقيقة، أزالوا الكيس عن رأسه. كان لا يزال مشوشًا تمامًا، لا يدري ما الذي حدث له للتو.
نظرًا لأن الوقت كان عاملًا حاسمًا، تجاهلت “هان لو” حدود السرعة. فحياتها كانت أغلى من نقاط المخالفات. وصلت إلى وجهتها خلال أقل من ثلاث ساعات، وأوقفت الـ”ليكزس” أمام مركز “كاريوكي” (KTV).
“حسنًا، سأبقى متواضعة وألعب دور البطة القبيحة التي لا يحبها أحد. أعطني دقيقتين.”
وبعد لحظات، خرجت “فان ميينان” مرتدية زي مضيفة طيران.
“هل هناك طريقة لدخول عالمك؟”
قالت مازحة:
“دعينا ندخل في صلب الموضوع. هل تواصلتِ مع الشخص الذي طلبتُه؟”
“أوه، هل جئت لتتباهى بحبيبتك الجديدة؟ ماذا عن تلك الفتاة اليابانية؟ هل تخلّيت عنها بعدما استغللتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تأخذي كلامها على محمل شخصي. هذه طريقتها المعتادة.”
تجاهل “تشانغ هنغ” سُخريتها ونظر إلى زيّها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عالمي؟”
“من المحظوظ اليوم؟”
“إن أعجبتك السيارة، يمكنني أن أهبها لك. يمكننا توقيع العقد، ثم تنتظرين فقط حتى تحصلي على رخصة القيادة.”
ضحكت “فان ميينان” وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عالمي؟”
“شاب يدير شركة أفلام، يستغل الطالبات الجامعيات بحجة مساعدتهن على أن يصبحن عارضات. اكتشفت أنه يزور هذا المكان كثيرًا للغناء، فقررت أن أُهديَه ‘هدية صغيرة’.”
“…ألم يكن من الأفضل أن تواسيني في موقف كهذا؟ مثل أن تذهب للمستشفى، وتكتشف أن لديك مرضًا مميتًا، لكن الطبيب يصر على أن كل شيء سيكون بخير.”
ثم عدّلت قبعة المضيفة على رأسها.
سأل “تشانغ هنغ” “فان ميينان”:
قال “تشانغ هنغ”:
“نظريًا، كلامك صحيح، لكن يبدو أن النساء ما زلن يفضّلن سماع الأكاذيب اللطيفة.”
“دعينا ندخل في صلب الموضوع. هل تواصلتِ مع الشخص الذي طلبتُه؟”
ردّ:
أومأت “فان ميينان”:
ابتسم “تشانغ هنغ”:
“نعم، لكن دعني أوضح شيئًا: لا أضمن أنها ستظهر. النقابات الثلاث الكبرى ما زالت تطاردها في كل مكان. وقد تأثرتُ بها أنا أيضًا، ولم أرها منذ زمن طويل. في الحقيقة، أخاف منها قليلًا. التعامل معها ليس سهلًا.”
“…ألم يكن من الأفضل أن تواسيني في موقف كهذا؟ مثل أن تذهب للمستشفى، وتكتشف أن لديك مرضًا مميتًا، لكن الطبيب يصر على أن كل شيء سيكون بخير.”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت “هان لو”:
“مهما يكن، علينا الذهاب إلى هناك أولًا.”
“هل تحتاجين إلى تغيير ملابسك؟”
كانت خطة “تشانغ هنغ” بسيطة: طالما كانت هناك نقاشات ضخمة في المنتديات حول كيفية كسر لعنة “أرض الأحلام القاتلة”، فهذا يعني أن لدى النقابات الثلاث معلومات داخلية لا يعرفها اللاعبون العاديون. وأولئك الذين استخدموا العنصر من قبل هم فقط من يعرفون كيفية التعامل معه.
“هل تقصد أن مظهري الآن يدفع الناس إلى ارتكاب الجرائم؟” ثم نظرت إلى “هان لو” التي كانت خلف المقود.
أول مالك للعنصر قد مات، والثاني يُفترض أنه المرأة الغامضة التي ظهرت في المزاد. وبحسب كلام “فان ميينان”، فإن اللعنة لم تعد بحوزتها، لكنها تظل الشخص الوحيد الذي يمكن لـ”تشانغ هنغ” تعقّبه الآن.
“أوه، هل جئت لتتباهى بحبيبتك الجديدة؟ ماذا عن تلك الفتاة اليابانية؟ هل تخلّيت عنها بعدما استغللتها؟”
سأل “تشانغ هنغ” “فان ميينان”:
جذب صراخ “غوه مياو” المرتفع رجال الأمن في المصنع، وبعد نصف دقيقة، أزالوا الكيس عن رأسه. كان لا يزال مشوشًا تمامًا، لا يدري ما الذي حدث له للتو.
“هل تحتاجين إلى تغيير ملابسك؟”
“هل تحتاجين إلى تغيير ملابسك؟”
ردّت:
أومأت “فان ميينان”:
“لا أظن. أليست لديك مهارات قتالية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيارة فارهة بأكثر من مليون يوان… هذه أول مرة أركب فيها شيئًا كهذا. لا أعرف أين أضع مؤخرتي.”
“حتى لو كنت بارعًا، لا يعني ذلك أنني أبحث عن المشاكل دون داعٍ.”
“هي أقوى بكثير مما تبدو عليه. من الصعب استغلالها بهذه السهولة.”
قالت وهي تبتسم وتلمح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا على “هان لو” التفكير، ثم سألت:
“هل تقصد أن مظهري الآن يدفع الناس إلى ارتكاب الجرائم؟” ثم نظرت إلى “هان لو” التي كانت خلف المقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما “هان لو”، فظلت هادئة تمامًا.
في الوقت نفسه، داخل سيارة الـ”ليكزس”، ساد الصمت بين “تشانغ هنغ” و”هان لو”. وبعد فترة، كسر “تشانغ هنغ” الصمت:
قالت “فان ميينان” بتنهيدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عالمي؟”
“حسنًا، سأبقى متواضعة وألعب دور البطة القبيحة التي لا يحبها أحد. أعطني دقيقتين.”
“بخصوص هذا… الأمر معقد. بعضهم يعتقد أن قتل حامل ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو جزء من طريقة كسر اللعنة. لكن هناك حالة موثقة تُثبت أن قتل حامل اللعنة لا يرفعها.”
ثم استدارت وعادت إلى مركز الكاريوكي.
قالت “فان ميينان” بتنهيدة:
قال “تشانغ هنغ”:
“هي أقوى بكثير مما تبدو عليه. من الصعب استغلالها بهذه السهولة.”
“لا تأخذي كلامها على محمل شخصي. هذه طريقتها المعتادة.”
قالت “هان لو” وهي تتنهد:
ابتسمت “هان لو” وقالت:
قالت “هان لو” بهدوء:
“لا بأس. إنها فتاة ممتعة فعلًا.”
“نظريًا، كلامك صحيح، لكن يبدو أن النساء ما زلن يفضّلن سماع الأكاذيب اللطيفة.”
ثم سألته:
نظرًا لأن الوقت كان عاملًا حاسمًا، تجاهلت “هان لو” حدود السرعة. فحياتها كانت أغلى من نقاط المخالفات. وصلت إلى وجهتها خلال أقل من ثلاث ساعات، وأوقفت الـ”ليكزس” أمام مركز “كاريوكي” (KTV).
“هل هي… أيضًا من عالمك؟”
قبل أن يُخرج “تشانغ هنغ” “غوه مياو” من السيارة، نظر إلى “هان لو”. هزّت رأسها بلا كلام، فركله “تشانغ هنغ” خارج السيارة على الفور. ضغطت “هان لو” على دواسة الوقود، واختفت السيارة في ظلام الليل.
“عالمي؟”
“هي أقوى بكثير مما تبدو عليه. من الصعب استغلالها بهذه السهولة.”
قالت:
“هاه؟ لماذا؟ هل أزعجكِ سخريتي؟ هل تنوين إخضاعي بالمال؟”
“أقصد… العالم الخفي وراء العالم العادي.”
ابتسم “تشانغ هنغ”:
ابتسم “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هي أقوى بكثير مما تبدو عليه. من الصعب استغلالها بهذه السهولة.”
“هل تحتاجين إلى تغيير ملابسك؟”
بدا على “هان لو” التفكير، ثم سألت:
“هاه؟ لماذا؟ هل أزعجكِ سخريتي؟ هل تنوين إخضاعي بالمال؟”
“هل هناك طريقة لدخول عالمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردّ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن، علينا الذهاب إلى هناك أولًا.”
“صدقيني، لا تريدين دخول ذلك العالم.”
“هاه؟ لماذا؟ هل أزعجكِ سخريتي؟ هل تنوين إخضاعي بالمال؟”
عادت “فان ميينان” بعد قليل، مرتدية ملابس فضفاضة وعادية. ثم ركبت في المقعد الخلفي وقالت:
“وماذا كان عليّ أن أفعل؟ أقتل غوه مياو؟ هل كنتَ ستقتله بدلًا عني؟ وهل القتل له فائدة غير أنه سيورطنا في قضية قانونية؟ أم كنّا نضربه فقط؟ حسب قولك، اللعنة قد بدأت بالفعل، فقتله لن يغير شيئًا أساسًا.”
“سيارة فارهة بأكثر من مليون يوان… هذه أول مرة أركب فيها شيئًا كهذا. لا أعرف أين أضع مؤخرتي.”
______________________________________________
قالت “هان لو”:
أجابت “هان لو” بهدوء:
“إن أعجبتك السيارة، يمكنني أن أهبها لك. يمكننا توقيع العقد، ثم تنتظرين فقط حتى تحصلي على رخصة القيادة.”
“لم أتوقع أن تكوني هادئة إلى هذا الحد.”
تفاجأت “فان ميينان”:
______________________________________________
“هاه؟ لماذا؟ هل أزعجكِ سخريتي؟ هل تنوين إخضاعي بالمال؟”
قالت:
ضحكت “هان لو”:
“هل هناك طريقة لدخول عالمك؟”
“بالطبع لا. لكن ‘تشانغ هنغ’ أخبرني أنكِ تعرفين شخصًا يمكنه إنقاذي. ولا ضرر في أن أُظهر الكرم لمن ينقذ حياتي.”
______________________________________________
قالت “فان ميينان” وهي تفتح كيس فستق:
“هل تحتاجين إلى تغيير ملابسك؟”
“لا أضمن أنني سأقدر على إنقاذك. من المبكر جدًا شكرنا.”
قالت:
أجابت “هان لو” بهدوء:
ثم استدارت وعادت إلى مركز الكاريوكي.
“ليس مبكرًا. لو متّ، فهذه السيارة لن تعني شيئًا بالنسبة لي على أي حال.”
“لو كان قتله ينفع، لكنتُ مستعدة لتحمّل العواقب. لكن لا أرى فائدة في قتله من أجل التنفيس عن غضبي. صحيح أنني مكروهة من قبل كثيرين، لكن ‘غوه مياو’ صادف أنه حصل على فرصة للتخلص مني. أراهن أنه لم يكن يعرف حتى ما الذي يفعله. لم يجرؤ على مواجهتي، وكل ما فعله انتقامًا لصديقه… مجرد طرق خفية وجبانة…”
قالت “فان ميينان” وهي تنظر إلى “تشانغ هنغ”:
أول مالك للعنصر قد مات، والثاني يُفترض أنه المرأة الغامضة التي ظهرت في المزاد. وبحسب كلام “فان ميينان”، فإن اللعنة لم تعد بحوزتها، لكنها تظل الشخص الوحيد الذي يمكن لـ”تشانغ هنغ” تعقّبه الآن.
“أوه، ماذا أفعل؟ أعتقد أنني بدأت أحبّها.”
أومأت “فان ميينان”:
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
ترجمة : RoronoaZ
قالت مازحة:
“هل تحتاجين إلى تغيير ملابسك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		