You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 448

الفصل 448: العدّ حتى العشرة

ردّ “تشانغ هنغ”:

“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.

سأله “تشانغ هنغ”:

من بين جميع أصدقائه، كان “غوه مياو” أكثر من تواصل معه “شو جيانجون”. في كل حدث كبير في حياة الأخير، كان “غوه” يترك له رسائل دعم، يشجّعه على الصمود ويُطمئنه بأن العاصفة ستمر، وأن الفجر قريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:

قالت “هان لو”:

لم تعد “هان لو” تطرح فكرة الحارس الشخصي بعد ذلك. وانطلقا في سيارة “ليكزس” الحمراء بسرعة، متوجهين نحو الوجهة التي حددها تطبيق الملاحة.

“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”

أومأ “غوه” برأسه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها “تشانغ هنغ”:

“مبروك، أنت حرّ الآن يا سيد غوه مياو.”

“هل هذه محاضرة عن ريادة الأعمال؟”

“لا، مجرد دردشة بين أصدقاء. لا أعلم لماذا، لكنني دائمًا ما أنسى كم أنت صغير في السن. هل أنت متمكن من استخدام الحاسوب؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟ تبدو صغيرًا جدًا… لكن أشعر أنه لا يوجد شيء لا تعرفه! هل هذه قدرة خارقة، مثل أنبياء التوراة؟”

“لا، مجرد دردشة بين أصدقاء. لا أعلم لماذا، لكنني دائمًا ما أنسى كم أنت صغير في السن. هل أنت متمكن من استخدام الحاسوب؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟ تبدو صغيرًا جدًا… لكن أشعر أنه لا يوجد شيء لا تعرفه! هل هذه قدرة خارقة، مثل أنبياء التوراة؟”

“نعم.”

وكان كتفها قد اقترب من كتف “تشانغ هنغ” وهي تتحدث.

“يمكنك اعتباره كذلك.”

فقال “تشانغ هنغ” بهدوء:

قال “تشانغ هنغ” بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا فقط أعرف القليل، لا أكثر.”

وبعد أربع ساعات، خرجا من الطريق السريع ودخلا مدينة صغيرة، حيث يعمل “غوه مياو” رئيسًا للأمن في مصنع لتجهيز البلاستيك. تحدّث “تشانغ هنغ” مع الرجل المسن عند البوابة، فعرف أن “غوه” في دوام عمله هذه الليلة.

ثم سرعان ما استخرج عنوان “غوه مياو” الحالي من الإنترنت. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا — حوالي 400 كيلومتر فقط، ما يعني قرابة أربع ساعات باستخدام الطريق السريع.

وفجأة، تلقى لكمة في بطنه السفلى، ثم وُضع شيء صلب عند منطقة حساسة من جسده.

قال:

“أهذا… نوع من الألعاب؟”

“إن كان لا مانع لديكِ، فلننطلق الآن.”

“هل سبق لك أن تصفّحت متجرنا الإلكتروني؟”

“أمم، “غوه مياو” جندي أيضًا مثل “شو جيانجون”… سيكون من الأفضل أن نصطحب معنا بعض الأشخاص أو نُوظف حارسًا أو اثنين.”

فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا داعي لذلك. يمكنني التعامل مع هذا الجزء.” قال “تشانغ هنغ” وهو ينهض من مقعده.

“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.

“يا له من كلام مطمئن… لكن للاحتياط فقط”

قال:

ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:

قالت “هان لو”:

“هل تريد أن أطلب من بعض أصدقائي القدامى أن يخيفوا تلك المرأة ويُروها من الأقوى؟”

“لماذا؟ هل أنت أيضًا في خطر؟ هل تحتاج مساعدتي؟” سألت “هان لو”، وقد التقطت ما بين سطور كلماته بذكاء. “أنا أعرف أشخاصًا كثيرين…”

ثم رفعت يديها مستسلمة:

فأجاب “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنني لا أريد أن أقدّم نفسي لهم على طبق من فضة ليمزقوني فجأة من الخلف!”

ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:

قال “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “هان لو” بتردد:

“كما قلت، يمكنكِ دائمًا البقاء في المنزل. يمكنني تصوير كل شيء لك بالفيديو. كلما قلّ عدد من يعرفون، كان أفضل. وبعد انتهاء الأمر، آمل أن تُبقي كل ما تعرفينه سرًا.”

“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”

“لماذا؟ هل أنت أيضًا في خطر؟ هل تحتاج مساعدتي؟” سألت “هان لو”، وقد التقطت ما بين سطور كلماته بذكاء. “أنا أعرف أشخاصًا كثيرين…”

الفصل 448: العدّ حتى العشرة

فأجاب “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن احتجت، فلن أتردد في طلب المساعدة. لكن الآن، دعينا نركّز على مشكلتك أولًا.”

من بين جميع أصدقائه، كان “غوه مياو” أكثر من تواصل معه “شو جيانجون”. في كل حدث كبير في حياة الأخير، كان “غوه” يترك له رسائل دعم، يشجّعه على الصمود ويُطمئنه بأن العاصفة ستمر، وأن الفجر قريب.

“حسنًا.”

“إذًا، لم نخطئ في الشخص. لقد أنفقت عشرة يوان فقط على طلب قتل عبر موقع يُدعى ‘جريمة بلا مخاطرة’.”

لم تعد “هان لو” تطرح فكرة الحارس الشخصي بعد ذلك. وانطلقا في سيارة “ليكزس” الحمراء بسرعة، متوجهين نحو الوجهة التي حددها تطبيق الملاحة.

ومن شكل المقعد، خمّن أنه داخل سيارة. فرفع صوته عمدًا على أمل أن يسمعه أحد.

وبعد أربع ساعات، خرجا من الطريق السريع ودخلا مدينة صغيرة، حيث يعمل “غوه مياو” رئيسًا للأمن في مصنع لتجهيز البلاستيك. تحدّث “تشانغ هنغ” مع الرجل المسن عند البوابة، فعرف أن “غوه” في دوام عمله هذه الليلة.

“هل سبق لك أن تصفّحت متجرنا الإلكتروني؟”

قالت “هان لو”:

“إذًا، لم نخطئ في الشخص. لقد أنفقت عشرة يوان فقط على طلب قتل عبر موقع يُدعى ‘جريمة بلا مخاطرة’.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل نعود غدًا صباحًا؟ فجميع الحراس هنا تحت إمرته… أو ربما ننتظره حتى ينتهي من مناوبته ونلاحقه في طريق عودته إلى المنزل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”

ردّ “تشانغ هنغ”:

“إذًا، لم نخطئ في الشخص. لقد أنفقت عشرة يوان فقط على طلب قتل عبر موقع يُدعى ‘جريمة بلا مخاطرة’.”

“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”

قال “تشانغ هنغ”:

ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.

“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.

“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”

ثم رفعت يديها مستسلمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “هان لو” بتردد:

ثم تمتمت:

“أهذا… نوع من الألعاب؟”

“لا، مجرد دردشة بين أصدقاء. لا أعلم لماذا، لكنني دائمًا ما أنسى كم أنت صغير في السن. هل أنت متمكن من استخدام الحاسوب؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟ تبدو صغيرًا جدًا… لكن أشعر أنه لا يوجد شيء لا تعرفه! هل هذه قدرة خارقة، مثل أنبياء التوراة؟”

أجاب “تشانغ هنغ”:

“نعم.”

“يمكنك اعتباره كذلك.”

“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”

ثم سحب قلنسوته على رأسه.

ثم رفعت يديها مستسلمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نفّذت “هان لو” التعليمات، وأوقفت السيارة بعد 300 متر، وشاهدت من المرآة الخلفية ظل “تشانغ هنغ” وهو يقف تحت ضوء عمود الإنارة، محدّقًا في مبنى المصنع بلا أي تعبير على وجهه، كأنه تمثال.

“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”

ثم تمتمت:

“حسنًا.”

“حسنًا.”

ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:

أغمضت عينيها، وبدأت العدّ في رأسها. وعندما وصلت إلى الرقم ثمانية، سمعت صوت تنفس رجل ثقيل قادم من المقعد الخلفي.

سأله “تشانغ هنغ”:

وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:

“هل هذه محاضرة عن ريادة الأعمال؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من أنت؟”

“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”

فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.

قال “تشانغ هنغ” بهدوء:

قال “تشانغ هنغ” بهدوء:

“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”

“لا داعي للذعر. نحن فقط نقوم بزيارة ما بعد البيع.”

فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.

قال الرجل المقيد:

قال له “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“زيارة ما بعد البيع؟ هل أمسكتما بالشخص الخطأ؟”

سأله “تشانغ هنغ”:

ويبدو أنه كان شجاعًا حقًا؛ فرغم أن أنفاسه كانت متسارعة، إلا أن صوته لم يرتجف قط. لا عجب، فهو جندي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نعود غدًا صباحًا؟ فجميع الحراس هنا تحت إمرته… أو ربما ننتظره حتى ينتهي من مناوبته ونلاحقه في طريق عودته إلى المنزل؟”

سأله “تشانغ هنغ”:

“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”

“أنت “غوه مياو”، صحيح؟”

ثم فتح الباب المجاور له.

أجاب الرجل بصراحة:

سأله “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، هذا أنا.”

“حسنًا.”

فمحفظته لا تزال في جيبه الخلفي، ولا فائدة من الإنكار.

“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.

قال “تشانغ هنغ”:

ويبدو أنه كان شجاعًا حقًا؛ فرغم أن أنفاسه كانت متسارعة، إلا أن صوته لم يرتجف قط. لا عجب، فهو جندي.

“إذًا، لم نخطئ في الشخص. لقد أنفقت عشرة يوان فقط على طلب قتل عبر موقع يُدعى ‘جريمة بلا مخاطرة’.”

ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:

صرخ “غوه مياو”:

“سؤال أخير، وأرجو أن تجيب بصراحة تامة. إجابتك ستحدد ما إذا كنت ستخرج من هذه السيارة سالمًا… أم ممزقًا إلى أشلاء تُلقى لاحقًا في القمامة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من أنتما؟! هل أنتما من الشرطة؟ لا، مجرد نية القتل لا تُعد جريمة!”

“لماذا؟ هل أنت أيضًا في خطر؟ هل تحتاج مساعدتي؟” سألت “هان لو”، وقد التقطت ما بين سطور كلماته بذكاء. “أنا أعرف أشخاصًا كثيرين…”

لم يكن يفهم الوضع الذي وُضع فيه. قبل لحظات كان يتناول وجبة ساخنة ليلية مع زملائه، وفجأة وجد نفسه مكبّلًا ومغطّى الرأس.

“أنت “غوه مياو”، صحيح؟”

ومن شكل المقعد، خمّن أنه داخل سيارة. فرفع صوته عمدًا على أمل أن يسمعه أحد.

قال “تشانغ هنغ”:

وفجأة، تلقى لكمة في بطنه السفلى، ثم وُضع شيء صلب عند منطقة حساسة من جسده.

قالت “هان لو”:

قال له “تشانغ هنغ”:

فمحفظته لا تزال في جيبه الخلفي، ولا فائدة من الإنكار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اهدأ. لا نريد مالك، ولا حياتك. لدينا فقط بعض الأسئلة. إن أجبتَ عليها بلُطف، سنطلق سراحك فورًا.”

“أنت “غوه مياو”، صحيح؟”

فردّ “غوه مياو” فورًا:

من بين جميع أصدقائه، كان “غوه مياو” أكثر من تواصل معه “شو جيانجون”. في كل حدث كبير في حياة الأخير، كان “غوه” يترك له رسائل دعم، يشجّعه على الصمود ويُطمئنه بأن العاصفة ستمر، وأن الفجر قريب.

“ماذا تريدون أن تعرفوا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفّذت “هان لو” التعليمات، وأوقفت السيارة بعد 300 متر، وشاهدت من المرآة الخلفية ظل “تشانغ هنغ” وهو يقف تحت ضوء عمود الإنارة، محدّقًا في مبنى المصنع بلا أي تعبير على وجهه، كأنه تمثال.

“هل سبق لك أن تصفّحت متجرنا الإلكتروني؟”

وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:

صمت “غوه”.

“سؤال أخير، وأرجو أن تجيب بصراحة تامة. إجابتك ستحدد ما إذا كنت ستخرج من هذه السيارة سالمًا… أم ممزقًا إلى أشلاء تُلقى لاحقًا في القمامة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقال له “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:

“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”

“هل تريد أن أطلب من بعض أصدقائي القدامى أن يخيفوا تلك المرأة ويُروها من الأقوى؟”

أخيرًا، قال “غوه”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لذلك. يمكنني التعامل مع هذا الجزء.” قال “تشانغ هنغ” وهو ينهض من مقعده.

“نعم.”

قال:

“ما الذي وصلك في الطرد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لذلك. يمكنني التعامل مع هذا الجزء.” قال “تشانغ هنغ” وهو ينهض من مقعده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ريشة سوداء، وكأنها من الغراب، ودليل إرشادي، وصورة غريبة. وطُلب مني اتباع الخطوات… والهدف سيموت بطريقة غير متوقعة.”

وبعد أربع ساعات، خرجا من الطريق السريع ودخلا مدينة صغيرة، حيث يعمل “غوه مياو” رئيسًا للأمن في مصنع لتجهيز البلاستيك. تحدّث “تشانغ هنغ” مع الرجل المسن عند البوابة، فعرف أن “غوه” في دوام عمله هذه الليلة.

تشنجت أصابع “هان لو” على المقود، واهتزت قليلًا.

“إن كان لا مانع لديكِ، فلننطلق الآن.”

سأله “تشانغ هنغ”:

ويبدو أنه كان شجاعًا حقًا؛ فرغم أن أنفاسه كانت متسارعة، إلا أن صوته لم يرتجف قط. لا عجب، فهو جندي.

“هل اتبعت التعليمات؟”

سأله “تشانغ هنغ”:

أومأ “غوه” برأسه:

ويبدو أنه كان شجاعًا حقًا؛ فرغم أن أنفاسه كانت متسارعة، إلا أن صوته لم يرتجف قط. لا عجب، فهو جندي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. كتبت الاسم، وأحرقته مع الريشة. ثم سكبت الرماد في بعض الماء، وأرسلت الصورة إلى الهدف في رسالة نصية.”

قال “تشانغ هنغ” بهدوء:

قال “تشانغ هنغ”:

ثم توقف للحظة وقال:

“سؤال أخير، وأرجو أن تجيب بصراحة تامة. إجابتك ستحدد ما إذا كنت ستخرج من هذه السيارة سالمًا… أم ممزقًا إلى أشلاء تُلقى لاحقًا في القمامة.”

“ماذا تريدون أن تعرفوا؟”

ثم توقف للحظة وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لا أريد أن أقدّم نفسي لهم على طبق من فضة ليمزقوني فجأة من الخلف!”

“ما الاسم الذي كتبته؟”

“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بلع “غوه” ريقه وقال:

“هل سبق لك أن تصفّحت متجرنا الإلكتروني؟”

“هان لو. هذه المرأة قتلت أعز رفاقي، ويجب أن أنال لها العدالة.”

ثم سحب قلنسوته على رأسه.

ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:

ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.

“مبروك، أنت حرّ الآن يا سيد غوه مياو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا أنا.”

ثم فتح الباب المجاور له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفّذت “هان لو” التعليمات، وأوقفت السيارة بعد 300 متر، وشاهدت من المرآة الخلفية ظل “تشانغ هنغ” وهو يقف تحت ضوء عمود الإنارة، محدّقًا في مبنى المصنع بلا أي تعبير على وجهه، كأنه تمثال.

ترجمة : RoronoaZ

قال “تشانغ هنغ”:

ترجمة : RoronoaZ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط