الفصل 433: إنها أيضًا مالكة شقتي
قالت “ليتل بوي”: “ما زلت لا أفهم لماذا تُقحم نفسك في كل هذا. على عكسنا، أنت لست من هنا، ولا تعيش هنا… لكن مهما كان السبب، ما زلت أرغب بشكرك.”
كان “تشانغ هنغ” يلفّ النصل المكسور بقطعة قماش حين سمع خطوات تقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “رجل القهوة”: “من يكون؟ ‘إدوارد’؟ أليس هو من يعرف كل شيء عن نظام CTOS؟ وهو أيضًا هاكر بارع، أليس كذلك؟”
قالت “ليتل بوي”:
“لقد أتممنا الخطة حسب تعليماتك. هل تودّ أن تلقي نظرة؟”
أجاب الفني بسرعة: “بحثنا في الأمر. السبب أنه يعرف شخصًا يُدعى ‘جيمي’. هذا الرجل يكره ‘العش الأسود’ بسبب حادث فقد فيه ابنه.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
“جيد. سآتي خلال دقيقة”، لكنه لم يتحرك من مكانه، بل أشار إلى جسر مقوس مضاء في الأمام.
“هل ذلك هو جسر بون نوف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، فقط أعرف شخصًا يُشبهك تمامًا.”
أجابت “ليتل بوي”:
“نعم، يُطلق عليه أيضًا اسم جسر الحجر. بُني في القرن السادس عشر واستغرق ترميمه ما يقارب المئة عام، ولا يزال يُستخدم حتى اليوم. يُعدّ من معالم الجذب في تولوز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهمت “ليتل بوي”: “حسنًا. سأتعلّم حين يكون لدي وقت، لكن لا أعدك بأنه سيكون لذيذًا.”
تحت ضوء القمر، انعكاس الجسر على النهر مع أضواء المدينة المتوهجة خلق مشهدًا لا توصف روعته بالكلمات. كان ببساطة مهيبًا.
عندها، تدخل “فينسنت” قائلًا: “لقد صادفنا فريقًا تقنيًا ممتازًا في ‘غرونوبل’. من الممكن أنهم وراء ذلك.”
ظل الاثنان يحدّقان في المشهد بصمت، وبعد لحظة، قالت “ليتل بوي” مجددًا:
“إذا سارت الأمور كما خُطّط لها، سنلتقي مع أولئك الأشخاص من المنتدى والصحيفة غدًا. وعندما ينتهي ‘إدوارد’ من المقابلة، سننقله إلى مكان آمن. ماذا عنك؟ هل لديك خطط بعد ذلك؟”
قالت متفاجئة: “ماذا؟”
“همم؟”
“هل ستعود إلى بلدك؟”
عندها، تدخل “فينسنت” قائلًا: “لقد صادفنا فريقًا تقنيًا ممتازًا في ‘غرونوبل’. من الممكن أنهم وراء ذلك.”
قال “تشانغ هنغ”:
“إن سار كل شيء على ما يرام، على الأرجح. جوازي سينتهي قريبًا على أي حال.”
قال “رجل القهوة” وهو يضع قدميه على الطاولة ويلعب بملعقة بيده: “إذًا، تقول إن ما حدث في المسبح كان لأنهم استخدموا ‘زيرو’ لتحديد مكان ‘إدوارد’؟”
فبعد انتهاء التسعين يومًا، سيُعاد اللاعبون إلى العالم الحقيقي، ولأنه لا يستطيع إخبار فرقة 01 بذلك، استخدم انتهاء صلاحية جواز السفر كعذر. وبالصدفة، كان جوازه ينتهي فعلاً خلال تسعين يومًا، مما جعل الأمر تفسيرًا منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهمت “ليتل بوي”: “حسنًا. سأتعلّم حين يكون لدي وقت، لكن لا أعدك بأنه سيكون لذيذًا.”
قالت “ليتل بوي”:
“ما زلت لا أفهم لماذا تُقحم نفسك في كل هذا. على عكسنا، أنت لست من هنا، ولا تعيش هنا… لكن مهما كان السبب، ما زلت أرغب بشكرك.”
ردّ “تشانغ هنغ”: “لا حاجة للشكر. لقد تعلمت الكثير منكم خلال هذه الفترة. اعتبره تبادل منفعة.”
ردّ “تشانغ هنغ”:
“لا حاجة للشكر. لقد تعلمت الكثير منكم خلال هذه الفترة. اعتبره تبادل منفعة.”
ترجمة : RoronoaZ
أومأت “ليتل بوي” برأسها وكانت على وشك العودة إلى المقصورة، حين قال لها “تشانغ هنغ” فجأة:
“كوّني المزيد من الأصدقاء وعيشي حياة أكثر سعادة.”
قالت “ليتل بوي”: “ما زلت لا أفهم لماذا تُقحم نفسك في كل هذا. على عكسنا، أنت لست من هنا، ولا تعيش هنا… لكن مهما كان السبب، ما زلت أرغب بشكرك.”
قالت متفاجئة:
“ماذا؟”
“بخلاف أعضاء فرقة 01، أنت على الأرجح لا تملكين أصدقاء آخرين، أليس كذلك؟”
“هل سنلتقي مجددًا في المستقبل؟”
تفاجأت “ليتل بوي” وقالت:
“كيف عرفت ذلك؟ نحن مجرد مجموعة من المهووسين، ولا نهتم برأي العامة فينا. بالنسبة لي، فرقة 01 تكفيني.”
قال “تشانغ هنغ”: “إن سار كل شيء على ما يرام، على الأرجح. جوازي سينتهي قريبًا على أي حال.”
“… ربما أنتِ محقة. أسترجع كلامي إذًا.”
“إذًا من؟”
“هل سنلتقي مجددًا في المستقبل؟”
“مم، وهي أيضًا مالكة شقتي.”
“ربما يومًا ما. أودّ تذوق الكعك الذي تخبزينه.”
أجابت “ليتل بوي”: “نعم، يُطلق عليه أيضًا اسم جسر الحجر. بُني في القرن السادس عشر واستغرق ترميمه ما يقارب المئة عام، ولا يزال يُستخدم حتى اليوم. يُعدّ من معالم الجذب في تولوز.”
تجهمت “ليتل بوي”:
“حسنًا. سأتعلّم حين يكون لدي وقت، لكن لا أعدك بأنه سيكون لذيذًا.”
“ثقي بي، قد لا تكونين عبقرية في الطهي، لكن في الخَبز أنتِ بمستوى طاهٍ حاصل على نجم ميشلان.”
“ثقي بي، قد لا تكونين عبقرية في الطهي، لكن في الخَبز أنتِ بمستوى طاهٍ حاصل على نجم ميشلان.”
صفق “رجل القهوة” بيديه وقال: “هل رأيت؟ هذه احترافية. من الآن فصاعدًا، علينا أن نأخذ وجود هذا الفريق في الحسبان أثناء التخطيط. حسنًا، السؤال التالي… لماذا اختار ‘إدوارد’ الاختباء في تولوز؟”
ثم أعاد لها “تشانغ هنغ” جهاز الألعاب المحمول.
“ثقي بي، قد لا تكونين عبقرية في الطهي، لكن في الخَبز أنتِ بمستوى طاهٍ حاصل على نجم ميشلان.”
وكان أعلى رقم عليه الآن هو 999999 نقطة، باسمه.
قال “رجل القهوة” وهو يضع قدميه على الطاولة ويلعب بملعقة بيده: “إذًا، تقول إن ما حدث في المسبح كان لأنهم استخدموا ‘زيرو’ لتحديد مكان ‘إدوارد’؟”
قالت “ليتل بوي” بدهشة:
“هل هو مجرد شعور… أم أننا نعرف بعضنا في الواقع؟”
قال “فينسنت”: “بناءً على شخصيته، لن يكتفي بقناة واحدة. بل سيختار أكثر الطرق تأثيرًا. هو الآن مصمم، لذلك سيختار طريقة تُحدث أكبر أثر ممكن.”
“لا، فقط أعرف شخصًا يُشبهك تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهمت “ليتل بوي”: “حسنًا. سأتعلّم حين يكون لدي وقت، لكن لا أعدك بأنه سيكون لذيذًا.”
“صديقتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، فقط أعرف شخصًا يُشبهك تمامًا.”
“مم، وهي أيضًا مالكة شقتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “رجل القهوة”: “من يكون؟ ‘إدوارد’؟ أليس هو من يعرف كل شيء عن نظام CTOS؟ وهو أيضًا هاكر بارع، أليس كذلك؟”
قال وهو يستدير:
“من الأفضل أن تنالي قسطًا من الراحة مبكرًا. غدًا سنعود إلى الانشغال من جديد.”
“هل ستكون هناك هجمات أخرى على ‘زيرو’؟”
في غرفة الاجتماعات، كان “فينسنت” قادرًا على الشعور بحماسة “رجل القهوة”، وقد اختفت المرأة التي كانت تعمل معه.
“… ربما أنتِ محقة. أسترجع كلامي إذًا.”
فبعد انفجار موقف السيارات، اكتفت بتضميد جراحها، ثم عادت إلى منزلها، جمعت حقائبها، حجزت تذكرة طيران، واستقلت سيارة أجرة إلى المطار. بعد ثلاث ساعات، كانت قد غادرت “تولوز”. الجميع في “العش الأسود” أصيبوا بالذهول. وبعد حملة التطهير التي نفذها “رجل القهوة”، أصبح الجو العام في الفريق أكثر كآبة. كثير منهم اشتكوا من الشخصين المرسلين من المقر الرئيسي، وتمنّى البعض أن يتدخل “فينسنت” ويوقف هذا الجنون.
“صديقتك؟”
لكن “فينسنت” رفضهم جميعًا. فمنذ أن تخلى عن منصب القائد، وهو يحاول تلبية كل طلبات “رجل القهوة” مثل نائب مطيع. وبفضل تعابير وجهه الجامدة، لم يكن أحد يعرف ما الذي يدور في ذهنه.
عندها، تدخل “فينسنت” قائلًا: “لقد صادفنا فريقًا تقنيًا ممتازًا في ‘غرونوبل’. من الممكن أنهم وراء ذلك.”
مسح الفني العرق البارد عن جبينه وأنهى التقرير:
“لقد أصلحنا الثغرات في ‘زيرو’، لم يعد بإمكان العدو استخدامه لجمع المعلومات.”
قال “تشانغ هنغ”: “إن سار كل شيء على ما يرام، على الأرجح. جوازي سينتهي قريبًا على أي حال.”
قال “رجل القهوة” وهو يضع قدميه على الطاولة ويلعب بملعقة بيده:
“إذًا، تقول إن ما حدث في المسبح كان لأنهم استخدموا ‘زيرو’ لتحديد مكان ‘إدوارد’؟”
قالت متفاجئة: “ماذا؟”
أجاب الفني بتوتر متزايد:
“نـ… نعم، يبدو أن هذا ما حدث.”
“إذًا من؟”
قال “رجل القهوة”:
“اهدأ، أنا فقط أطرح بعض الأسئلة. حتى لو لم تكن إجابتك مرضية، لا يمكنني قتلَك بهذه الملعقة الصغيرة.”
الفصل 433: إنها أيضًا مالكة شقتي
لم تكن النكتة مضحكة إطلاقًا، لكن الفني ابتسم رغمًا عنه.
“ثقي بي، قد لا تكونين عبقرية في الطهي، لكن في الخَبز أنتِ بمستوى طاهٍ حاصل على نجم ميشلان.”
تابع “رجل القهوة” وهو يطرق الملعقة على الطاولة بإيقاع ثقيل مريب:
“من الصعب تقبّل أن لعبة كلّفت عشرات المليارات من اليوروهات في بنائها، تكون فيها إجراءات الحماية بهذا الضعف. ألم تقولوا إنها آمنة للغاية؟ وإن وجد أحدهم ثغرة، سيحتاج لأكثر من ثلاثة أشهر لاختراقها؟ لكنها لم تكمل حتى أربعة أسابيع منذ إطلاقها.”
“هل ستعود إلى بلدك؟”
قال الفني بصوت مبحوح:
“أنا… لا أعلم أيضًا.”
“همم؟”
فقد كان هو من قدّم تلك الضمانات لـ”فينسنت” والآخرين، ولم يتوقع أن تنقلب عليه بهذه السرعة. حتى الآن، ما زال الفريق الفني مذهولًا من قدرة العدو على اكتشاف واستغلال نقاط الضعف في النظام بهذه السرعة. من الصعب تصديق أن أحدًا قادر على ذلك في هذا الوقت القصير.
فقد كان هو من قدّم تلك الضمانات لـ”فينسنت” والآخرين، ولم يتوقع أن تنقلب عليه بهذه السرعة. حتى الآن، ما زال الفريق الفني مذهولًا من قدرة العدو على اكتشاف واستغلال نقاط الضعف في النظام بهذه السرعة. من الصعب تصديق أن أحدًا قادر على ذلك في هذا الوقت القصير.
قال “رجل القهوة”:
“من يكون؟ ‘إدوارد’؟ أليس هو من يعرف كل شيء عن نظام CTOS؟ وهو أيضًا هاكر بارع، أليس كذلك؟”
توقف قليلًا، ثم تابع بابتسامة باردة: “… نظهر ونقتل الجميع.”
رد الفني:
“لا، بعد المراجعة، رأينا أن هذا ليس أسلوب ‘إدوارد’ المعتاد في الاختراق.”
مسح الفني العرق البارد عن جبينه وأنهى التقرير: “لقد أصلحنا الثغرات في ‘زيرو’، لم يعد بإمكان العدو استخدامه لجمع المعلومات.”
“إذًا من؟”
قالت متفاجئة: “ماذا؟”
“أنا… لا أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد انتهاء التسعين يومًا، سيُعاد اللاعبون إلى العالم الحقيقي، ولأنه لا يستطيع إخبار فرقة 01 بذلك، استخدم انتهاء صلاحية جواز السفر كعذر. وبالصدفة، كان جوازه ينتهي فعلاً خلال تسعين يومًا، مما جعل الأمر تفسيرًا منطقيًا.
“هل ستكون هناك هجمات أخرى على ‘زيرو’؟”
قالت “ليتل بوي”: “ما زلت لا أفهم لماذا تُقحم نفسك في كل هذا. على عكسنا، أنت لست من هنا، ولا تعيش هنا… لكن مهما كان السبب، ما زلت أرغب بشكرك.”
وصل الفني إلى مرحلة فقدان الثقة الكاملة، وقال:
“ربما لا… أمم، لا أعلم أيضًا.”
أجاب الفني بسرعة: “بحثنا في الأمر. السبب أنه يعرف شخصًا يُدعى ‘جيمي’. هذا الرجل يكره ‘العش الأسود’ بسبب حادث فقد فيه ابنه.”
قال “رجل القهوة” وهو يتنهد:
“هل لديك أي جملة أخرى غير ‘لا أعلم’؟ بإمكاني توظيف شخص من الشارع مقابل يوروهين ليقول لي ‘لا أعلم’ طوال اليوم.”
عندها، تدخل “فينسنت” قائلًا: “لقد صادفنا فريقًا تقنيًا ممتازًا في ‘غرونوبل’. من الممكن أنهم وراء ذلك.”
عندها، تدخل “فينسنت” قائلًا:
“لقد صادفنا فريقًا تقنيًا ممتازًا في ‘غرونوبل’. من الممكن أنهم وراء ذلك.”
الفصل 433: إنها أيضًا مالكة شقتي
صفق “رجل القهوة” بيديه وقال:
“هل رأيت؟ هذه احترافية. من الآن فصاعدًا، علينا أن نأخذ وجود هذا الفريق في الحسبان أثناء التخطيط. حسنًا، السؤال التالي… لماذا اختار ‘إدوارد’ الاختباء في تولوز؟”
“هل ستكون هناك هجمات أخرى على ‘زيرو’؟”
أجاب الفني بسرعة:
“بحثنا في الأمر. السبب أنه يعرف شخصًا يُدعى ‘جيمي’. هذا الرجل يكره ‘العش الأسود’ بسبب حادث فقد فيه ابنه.”
قال الفني بصوت مبحوح: “أنا… لا أعلم أيضًا.”
قال “فينسنت” مصححًا:
“لا، كان بانتظار شخص ما. يريد كشف كل ما لديه للعامة، لكنه لم يفعل شيئًا حتى الآن خوفًا على سلامة أخته. لكنه لم يعد مضطرًا للقلق بشأنها الآن.”
أجابت “ليتل بوي”: “نعم، يُطلق عليه أيضًا اسم جسر الحجر. بُني في القرن السادس عشر واستغرق ترميمه ما يقارب المئة عام، ولا يزال يُستخدم حتى اليوم. يُعدّ من معالم الجذب في تولوز.”
بدا “رجل القهوة” مهتمًا:
“كيف ينوي فعل ذلك؟”
“هل ستعود إلى بلدك؟”
قال “فينسنت”:
“بناءً على شخصيته، لن يكتفي بقناة واحدة. بل سيختار أكثر الطرق تأثيرًا. هو الآن مصمم، لذلك سيختار طريقة تُحدث أكبر أثر ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “رجل القهوة”: “اهدأ، أنا فقط أطرح بعض الأسئلة. حتى لو لم تكن إجابتك مرضية، لا يمكنني قتلَك بهذه الملعقة الصغيرة.”
قال “رجل القهوة”:
“جيد جدًا. راقبوا جميع المطارات، محطات القطار، والطرق السريعة—اكتشفوا أي صحفيين أو مؤثرين قادمين إلى تولوز. من المؤكد أنهم سيلتقون بـ’إدوارد’. ثم بعدها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بخلاف أعضاء فرقة 01، أنت على الأرجح لا تملكين أصدقاء آخرين، أليس كذلك؟”
توقف قليلًا، ثم تابع بابتسامة باردة:
“… نظهر ونقتل الجميع.”
صفق “رجل القهوة” بيديه وقال: “هل رأيت؟ هذه احترافية. من الآن فصاعدًا، علينا أن نأخذ وجود هذا الفريق في الحسبان أثناء التخطيط. حسنًا، السؤال التالي… لماذا اختار ‘إدوارد’ الاختباء في تولوز؟”
______________________________________________
أجاب الفني بتوتر متزايد: “نـ… نعم، يبدو أن هذا ما حدث.”
ترجمة : RoronoaZ
لم تكن النكتة مضحكة إطلاقًا، لكن الفني ابتسم رغمًا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، فقط أعرف شخصًا يُشبهك تمامًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
