الفصل 431: الانفجار
ترنّح قليلًا، ثم مشى مسافة نحو عشرة أمتار ليُحضر سهم باريس من بعيد، قبل أن يتجه إلى كومة الأنقاض ليتأكد من موت “سكارليت”. لم يجد سوى بضع قطع من القماش الأحمر تتدلى من تحت لوح خرساني ضخم. لكن “تشانغ هنغ” لمح شيئًا آخر عالقًا بين لوحين من الإسمنت.
كان المارّة في الشوارع القريبة قادرين على سماع صوت الانفجار المدوي القادم من الطابق الثاني في موقف السيارات. أما “تشانغ هنغ”، فكان قد انبطح أرضًا مباشرة بعد إطلاق القذيفة. وكانت قوة الانفجار عظيمة لدرجة أنها ألصقته بالأرض بقوة، فيما تحركت سيارة داسيا ساندرو المجاورة له لأكثر من عشرة سنتيمترات بفعل الضغط.
“أما الآن، فهناك ما لم يُنجز بعد… وعلينا أن نكمله.”
وبما أن الموقف لم يكن مبشرًا، فقد رفع “تشانغ هنغ” ذراعيه ليحمي رأسه، ورغم ذلك، أصيب ببعض الجروح الطفيفة. لحسن الحظ، فإن سيارة “داسيا ساندرو” العتيقة صدّت أغلب الشظايا التي كانت ستصيبه إصابات خطيرة.
“دَع العش الأسود يقلق بشأنه. هم من سيتولون تغطية الأمر. في النهاية، ما زالوا يحاولون قتل إدوارد، والأمور بدأت تخرج عن السيطرة.”
في السابق، كان الزجاج الخلفي للسيارة هو الوحيد المتضرر، أما الآن، فقد تحطم كل زجاج فيها. تساقطت شظايا زجاج حادة على جسده، وكان الهواء مليئًا بالغبار والدخان، وبقايا الحطام متناثرة في كل مكان. بدا المشهد كما لو أنه ساحة حرب تعرّضت لضربة صاروخية.
ترجمة : RoronoaZ
أُغمي على “تشانغ هنغ” للحظات من شدة الانفجار، وأصيب بطنين مؤقت في أذنيه، وشعر بخواء في ذهنه. وبعد نحو عشرين ثانية، بدأ الطنين يتلاشى تدريجيًا، وعاد سمعه ببطء. دفع نفسه عن الأرض، وأزاح بقايا الإسمنت عن ملابسه.
“لقد اخترق العش الأسود بريدك الإلكتروني. من المرجح أنهم يعرفون بشأن الاجتماع.”
كان هناك حفرة ضخمة في المكان الذي أصابت فيه القذيفة الأرض. وكانت قضبان الحديد المسلح قد انكشفت وبرزت من الخرسانة كأشواك حادة. وكانت هناك سيارة بورش متدلية من الحافة، وعجلاتها ما تزال معلقة في الهواء.
كان نظام CTOS الحالي قد أُطلق على عجل، وهو لا يزال في طوره التجريبي. والكاميرات المُستخدمة لمراقبة الشوارع تعود في الأصل إلى إدارة المرور. استغل “تشانغ هنغ” وجود العديد من المراكز التجارية ومحطات المترو، وبعد تغييره لوسائل النقل أكثر من مرة، نجح في الإفلات من كل الكاميرات.
غطت كومة من الأنقاض الخرسانية المكان الذي كانت “سكارليت” واقفة فيه قبل قليل. ما لم تحدث معجزة، فإن نجاتها من هذا الانفجار أمر مستحيل. وبما أن خصم “تشانغ هنغ” قُتل بسبب الانفجار، وليس بيديه مباشرة كما حدث في مهمة معسكر أبولو، فإنه لم يحصل على أي نقاط لعب هذه المرة.
لكن، قد مرّت ست دقائق منذ انتهاء القتال مع “سكارليت”، و”تشانغ هنغ” تفاجأ من أن العش الأسود لم يصل بعد، رغم أن صوت الانفجار كان كافيًا لتنبيه الشرطة في الجوار. ومن باب الحذر، حمل دراجة دودج توموهوك وصعد عليها.
ترنّح قليلًا، ثم مشى مسافة نحو عشرة أمتار ليُحضر سهم باريس من بعيد، قبل أن يتجه إلى كومة الأنقاض ليتأكد من موت “سكارليت”. لم يجد سوى بضع قطع من القماش الأحمر تتدلى من تحت لوح خرساني ضخم. لكن “تشانغ هنغ” لمح شيئًا آخر عالقًا بين لوحين من الإسمنت.
“واجهت خصمًا صعبًا. لم يكن التغلب عليها بالأمر المستحيل… لكنني كنت قلقًا من أن يستغل العش الأسود طول المعركة للإمساك بي، لذا اضطررت لفعل شيء بسيط لأتخلص من الموقف.”
وعندما التقطه، صدر صوت تنبيه من النظام:
واقترح “ذو تسريحة الذيل”:
[تم العثور على عنصر لعب – كاتانا (غير مُعرّف، مكسور)]
“دَع العش الأسود يقلق بشأنه. هم من سيتولون تغطية الأمر. في النهاية، ما زالوا يحاولون قتل إدوارد، والأمور بدأت تخرج عن السيطرة.”
سحب “تشانغ هنغ” الكاتانا دون جهد يُذكر. لكن، شأنها شأن صاحبتها، لم تنجُ من الانفجار. كانت النصل مكسورًا، والجزء السفلي منها مفقود. وما إن أمسك بها، حتى شعر بشيء غريب؛ وكأن السيف يعرف أنه قد تحطم، وكان حزينًا على مصيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب “تشانغ هنغ” الكاتانا دون جهد يُذكر. لكن، شأنها شأن صاحبتها، لم تنجُ من الانفجار. كانت النصل مكسورًا، والجزء السفلي منها مفقود. وما إن أمسك بها، حتى شعر بشيء غريب؛ وكأن السيف يعرف أنه قد تحطم، وكان حزينًا على مصيره.
كانت هذه أول مرة يتعامل فيها “تشانغ هنغ” مع عنصر لعب تالف، ولم يكن يعرف إن كان بالإمكان إصلاحه. ولو كان لديه وقت أطول، لبحث عن باقي أجزائه المفقودة.
“سيصل الفريق إلى تولوز خلال يومين.”
لكن، قد مرّت ست دقائق منذ انتهاء القتال مع “سكارليت”، و”تشانغ هنغ” تفاجأ من أن العش الأسود لم يصل بعد، رغم أن صوت الانفجار كان كافيًا لتنبيه الشرطة في الجوار. ومن باب الحذر، حمل دراجة دودج توموهوك وصعد عليها.
“واجهت خصمًا صعبًا. لم يكن التغلب عليها بالأمر المستحيل… لكنني كنت قلقًا من أن يستغل العش الأسود طول المعركة للإمساك بي، لذا اضطررت لفعل شيء بسيط لأتخلص من الموقف.”
وبعد أربعين ثانية، انطلق خارج موقف السيارات، والمحرّك V-10 الوحشي يهدر بين ساقيه. اختار طريقًا فيه أقل قدر من كاميرات المراقبة، مما جعل من الصعب على “زيرو” تحديد موقعه بدقة.
“لقد اخترق العش الأسود بريدك الإلكتروني. من المرجح أنهم يعرفون بشأن الاجتماع.”
كان نظام CTOS الحالي قد أُطلق على عجل، وهو لا يزال في طوره التجريبي. والكاميرات المُستخدمة لمراقبة الشوارع تعود في الأصل إلى إدارة المرور. استغل “تشانغ هنغ” وجود العديد من المراكز التجارية ومحطات المترو، وبعد تغييره لوسائل النقل أكثر من مرة، نجح في الإفلات من كل الكاميرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “إدوارد”:
ثم التقى بفريق 01 على متن قارب تنظيف نفايات في نهر كانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حفرة ضخمة في المكان الذي أصابت فيه القذيفة الأرض. وكانت قضبان الحديد المسلح قد انكشفت وبرزت من الخرسانة كأشواك حادة. وكانت هناك سيارة بورش متدلية من الحافة، وعجلاتها ما تزال معلقة في الهواء.
قالت “ليتل بوي”:
قال “والدو” وهو يحدّق في شاشة الحاسوب:
“لقد أفلتنا تمامًا من مراقبة زيرو. لا توجد كاميرات على النهر، ويمكنني القول بثقة أننا في أمان… مؤقتًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب “تشانغ هنغ” الكاتانا دون جهد يُذكر. لكن، شأنها شأن صاحبتها، لم تنجُ من الانفجار. كانت النصل مكسورًا، والجزء السفلي منها مفقود. وما إن أمسك بها، حتى شعر بشيء غريب؛ وكأن السيف يعرف أنه قد تحطم، وكان حزينًا على مصيره.
توقفت لحظة، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” وسألته:
قاطعه “فيليب” بقلق:
“ما الذي جرى في موقف السيارات بحق الجحيم؟ سمعت الانفجار. هل أنت بخير؟”
غطت كومة من الأنقاض الخرسانية المكان الذي كانت “سكارليت” واقفة فيه قبل قليل. ما لم تحدث معجزة، فإن نجاتها من هذا الانفجار أمر مستحيل. وبما أن خصم “تشانغ هنغ” قُتل بسبب الانفجار، وليس بيديه مباشرة كما حدث في مهمة معسكر أبولو، فإنه لم يحصل على أي نقاط لعب هذه المرة.
كان “تشانغ هنغ” قد بدّل ملابسه مرتين أثناء الهرب، لكن الغبار لا يزال عالقًا في شعره.
“لكنهم الآن في حالة هلع، وسيفعلون المستحيل ليقتلوك قبل أن تتمكن من كشفهم.”
قال وهو يأخذ منشفة من “ليتل بوي” ليمسح بها وجهه وشَعره:
“لديّ الكثير من الأمور التي يجب شرحها، وهم ليسوا مختصين في المجال، لذا عليّ تبسيط كل شيء بلغة مفهومة. أعتقد أن المقابلة ستستغرق ثلاثة أيام، أو يومين ونصف على الأقل.”
“واجهت خصمًا صعبًا. لم يكن التغلب عليها بالأمر المستحيل… لكنني كنت قلقًا من أن يستغل العش الأسود طول المعركة للإمساك بي، لذا اضطررت لفعل شيء بسيط لأتخلص من الموقف.”
قال “والدو” وهو يحدّق في شاشة الحاسوب:
قال “ذو تسريحة الذيل”:
“بسيط؟! هناك صحفيون يتدفقون إلى المكان، وقد بثت عدة قنوات الخبر على أنه هجوم إرهابي.”
الفصل 431: الانفجار
رد “تشانغ هنغ” بهدوء:
غطت كومة من الأنقاض الخرسانية المكان الذي كانت “سكارليت” واقفة فيه قبل قليل. ما لم تحدث معجزة، فإن نجاتها من هذا الانفجار أمر مستحيل. وبما أن خصم “تشانغ هنغ” قُتل بسبب الانفجار، وليس بيديه مباشرة كما حدث في مهمة معسكر أبولو، فإنه لم يحصل على أي نقاط لعب هذه المرة.
“دَع العش الأسود يقلق بشأنه. هم من سيتولون تغطية الأمر. في النهاية، ما زالوا يحاولون قتل إدوارد، والأمور بدأت تخرج عن السيطرة.”
“لكنهم الآن في حالة هلع، وسيفعلون المستحيل ليقتلوك قبل أن تتمكن من كشفهم.”
قال “ذو تسريحة الذيل”:
واقترح “ذو تسريحة الذيل”:
“علينا نقل إدوارد إلى مكان آمن بأسرع وقت ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “والدو” مذهولًا:
لكن “إدوارد” قال:
قال “والدو” وهو يحدّق في شاشة الحاسوب:
“شكرًا، لكن لا يمكنني الرحيل الآن. عليّ أن أفي بوعدي، وأكشف للعامة ما فعلته العش الأسود.”
قال “ذو تسريحة الذيل” وهو يهزّ رأسه:
قاطعه “فيليب” بقلق:
“علينا نقل إدوارد إلى مكان آمن بأسرع وقت ممكن.”
“لكنهم الآن في حالة هلع، وسيفعلون المستحيل ليقتلوك قبل أن تتمكن من كشفهم.”
واقترح “ذو تسريحة الذيل”:
“علينا نقل إدوارد إلى مكان آمن بأسرع وقت ممكن.”
“يمكنك تسليمنا المعلومات، ونحن سنعلنها بدلًا منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا، لكن لا يمكنني الرحيل الآن. عليّ أن أفي بوعدي، وأكشف للعامة ما فعلته العش الأسود.”
هزّ “إدوارد” رأسه وأجاب:
“لكنهم الآن في حالة هلع، وسيفعلون المستحيل ليقتلوك قبل أن تتمكن من كشفهم.”
“لا. استغرق الأمر مني وقتًا طويلًا لأجد ثلاثة أشخاص صادقين ونزيهين أثق بهم. وقد خاطرت كثيرًا للتواصل معهم، وبناء ثقة متبادلة. يمثلون وسائل الإعلام التقليدية، ومنتديات الإنترنت الحديثة، وصناعة الوثائقيات. يجب أن أخبرهم بالحقيقة وجهًا لوجه. لا بد أن أكون أنا من يفعل ذلك. لا يمكن لأحد غيري أن يعطي للقصة مصداقيتها.”
قال “إدوارد”:
“للعش الأسود سلطة هائلة، لكنهم لا يستطيعون إيقاف ثلاث قنوات إعلامية في الوقت نفسه. وإذا تعاون الثلاثة معًا، فسوف ينتهي أمر العش الأسود في النهاية.”
غطت كومة من الأنقاض الخرسانية المكان الذي كانت “سكارليت” واقفة فيه قبل قليل. ما لم تحدث معجزة، فإن نجاتها من هذا الانفجار أمر مستحيل. وبما أن خصم “تشانغ هنغ” قُتل بسبب الانفجار، وليس بيديه مباشرة كما حدث في مهمة معسكر أبولو، فإنه لم يحصل على أي نقاط لعب هذه المرة.
سأله “تشانغ هنغ”:
“هل تعلم أن هذا وقت كافٍ ليقتلوك فيه مئة مرة؟!”
“متى سيتم اللقاء؟”
“علينا نقل إدوارد إلى مكان آمن بأسرع وقت ممكن.”
رد “إدوارد”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التقى بفريق 01 على متن قارب تنظيف نفايات في نهر كانون.
“سيصل الفريق إلى تولوز خلال يومين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ “إدوارد” رأسه وأجاب:
قال “تشانغ هنغ”:
قال “ذو تسريحة الذيل”:
“لقد اخترق العش الأسود بريدك الإلكتروني. من المرجح أنهم يعرفون بشأن الاجتماع.”
“لقد اخترق العش الأسود بريدك الإلكتروني. من المرجح أنهم يعرفون بشأن الاجتماع.”
رد “إدوارد”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب “تشانغ هنغ” الكاتانا دون جهد يُذكر. لكن، شأنها شأن صاحبتها، لم تنجُ من الانفجار. كانت النصل مكسورًا، والجزء السفلي منها مفقود. وما إن أمسك بها، حتى شعر بشيء غريب؛ وكأن السيف يعرف أنه قد تحطم، وكان حزينًا على مصيره.
“لا، لقد قمت بتشفير الرسائل هذه المرة. وهي تُدمّر تلقائيًا بعد قراءتها. حتى لو اخترقوا بريدي القديم، فلن يعرفوا هوية من أتواصل معه.”
“للعش الأسود سلطة هائلة، لكنهم لا يستطيعون إيقاف ثلاث قنوات إعلامية في الوقت نفسه. وإذا تعاون الثلاثة معًا، فسوف ينتهي أمر العش الأسود في النهاية.”
قال “ذو تسريحة الذيل” وهو يهزّ رأسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “والدو” مذهولًا:
“رغم ذلك، الأمر محفوف بالمخاطر. كم سيستغرق وقت المقابلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لقد قمت بتشفير الرسائل هذه المرة. وهي تُدمّر تلقائيًا بعد قراءتها. حتى لو اخترقوا بريدي القديم، فلن يعرفوا هوية من أتواصل معه.”
قال “إدوارد”:
“للعش الأسود سلطة هائلة، لكنهم لا يستطيعون إيقاف ثلاث قنوات إعلامية في الوقت نفسه. وإذا تعاون الثلاثة معًا، فسوف ينتهي أمر العش الأسود في النهاية.”
“لديّ الكثير من الأمور التي يجب شرحها، وهم ليسوا مختصين في المجال، لذا عليّ تبسيط كل شيء بلغة مفهومة. أعتقد أن المقابلة ستستغرق ثلاثة أيام، أو يومين ونصف على الأقل.”
“لديّ الكثير من الأمور التي يجب شرحها، وهم ليسوا مختصين في المجال، لذا عليّ تبسيط كل شيء بلغة مفهومة. أعتقد أن المقابلة ستستغرق ثلاثة أيام، أو يومين ونصف على الأقل.”
قال “والدو” مذهولًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التقى بفريق 01 على متن قارب تنظيف نفايات في نهر كانون.
“هل تعلم أن هذا وقت كافٍ ليقتلوك فيه مئة مرة؟!”
أجاب “إدوارد” وهو ينظر إلى الجميع:
أجاب “إدوارد” وهو ينظر إلى الجميع:
قال “ذو تسريحة الذيل” وهو يهزّ رأسه:
“نعم… ولهذا قد أحتاج إلى مساعدتكم. لا توجد كلمات كافية لأعبّر بها عن امتناني لكم جميعًا. لقد عرفتكم منذ وقت طويل، لكننا لم نلتقِ وجهًا لوجه حتى الآن. كنت أتمنى أن يكون لقاؤنا في مكان أفضل. لكن للأسف، الأمور خرجت عن السيطرة. ربما، عندما ينتهي كل شيء، يمكننا أن نعيد تقديم أنفسنا في مقهى هادئ.”
“بسيط؟! هناك صحفيون يتدفقون إلى المكان، وقد بثت عدة قنوات الخبر على أنه هجوم إرهابي.”
“أما الآن، فهناك ما لم يُنجز بعد… وعلينا أن نكمله.”
قال “ذو تسريحة الذيل” وهو يهزّ رأسه:
______________________________________________
“متى سيتم اللقاء؟”
ترجمة : RoronoaZ
لكن، قد مرّت ست دقائق منذ انتهاء القتال مع “سكارليت”، و”تشانغ هنغ” تفاجأ من أن العش الأسود لم يصل بعد، رغم أن صوت الانفجار كان كافيًا لتنبيه الشرطة في الجوار. ومن باب الحذر، حمل دراجة دودج توموهوك وصعد عليها.
توقفت لحظة، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” وسألته:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
