الفصل 429: سأفعلها وحدي
“ألا ترون؟ هناك خائن بيننا! شخص ما سرّب خطتنا إلى العدو. وإن لم نعثر على هذا الخائن، فكيف لنا أن نُكمل خطتنا؟”
“من يخبرني الآن، من المسؤول عن هذا؟ قبل دقائق فقط، كان هدفنا العزيز لا يزال يعمل في هذا المسبح، وعندما وصلنا… اختفى!”
أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.
كان التوتر يسيطر على الفنيين في تلك اللحظة، فهم يعرفون جيدًا أن القائد الجديد لم يكن شخصًا يسهل التعامل معه. وكان وجه “أبو” المتورم قليلًا خير دليل على ذلك. حاول الظهور بمظهر الجدي، لكن التجاعيد بين حاجبيه كانت واضحة للجميع، وكاد بعضهم يضحك من المنظر.
______________________________________________
قالت “سكارليت” بحدة، دون أن تجامله:
“هل أنتِ جادة؟ لقد مضى وقت طويل على رحيلهم. وإن كانوا أذكياء، فسيتركون السيارة الآن. فكيف ستعثرين عليهم أو تمسكين بهم حينها؟”
“ومن غيرك نلوم؟ لو لم تُضِع وقتنا، لكنا وصلنا قبل دقائق، ولما تمكن إدوارد من الهرب.”
ظل تعبير “تشانغ هنغ” هادئًا، ثم أخرج سهم باريس من جعبته، ووضعه على وتر القوس.
ثم التفتت للفنيين وأمرت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت “إدوارد” للحظة، ثم قال:
“اجعلوا ‘زيرو’ يراجع كل من دخل وخرج من المسبح في الدقائق الماضية، وابحثوا عن الشخص الأكثر إثارة للريبة.”
كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.
فورًا بدأ الفنيون في العمل، وأصابعهم تطقطق فوق لوحات المفاتيح بلا توقف.
قالت “سكارليت” دون تردد:
أما رجل القهوة، فقد بدا عاجزًا وهو يقول وهو يزم شفتيه:
ظل تعبير “تشانغ هنغ” هادئًا، ثم أخرج سهم باريس من جعبته، ووضعه على وتر القوس.
“ألا ترون؟ هناك خائن بيننا! شخص ما سرّب خطتنا إلى العدو. وإن لم نعثر على هذا الخائن، فكيف لنا أن نُكمل خطتنا؟”
“أنا آسف لأنني ورطتك في أمر بهذه الخطورة.”
ردّت عليه “سكارليت” بنبرة باردة:
“أخي، هل أنت بخير؟!”
“لا يهم. ابحث عن الخائن كما تشاء، أما أنا فسأنفذ المهمة وحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز. أرسل لي موقعهم.”
ثم سارت نحو الشاحنة الأخيرة وطلبت من السائق أن يفتح الباب الخلفي. وفي تلك اللحظة صاح أحد الفنيين، وقد بدت عليه السعادة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لوك وفريق 01 أنقذوني من العش الأسود. كانت مغامرة مرعبة، لكننا بخير الآن. أما من كان يعتني بك… فقد قتله العش الأسود.”
“وجدته! قبل ثلاث دقائق فقط، صعد إدوارد إلى سيارة زرقاء من طراز Dacia Sandro، ومرّوا بجوارنا!”
قالت “سكارليت” بحدة، دون أن تجامله:
قالت “سكارليت” دون تردد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت عليه “سكارليت” بنبرة باردة:
“ممتاز. أرسل لي موقعهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفتت للفنيين وأمرت:
ثم صعدت إلى الشاحنة.
ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه “أبو”، لكنها سرعان ما تجمدت عندما التفت إليه “رجل القهوة” وقال:
قال رجل القهوة وهو يعبس:
قال “إدوارد” بأسف:
“هل أنتِ جادة؟ لقد مضى وقت طويل على رحيلهم. وإن كانوا أذكياء، فسيتركون السيارة الآن. فكيف ستعثرين عليهم أو تمسكين بهم حينها؟”
…
وقبل أن يُكمل جملته، رأى دراجة نارية وحشية تخرج من الشاحنة، تقفز للأمام وتندفع بسرعة خيالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقعد الخلفي للسيارة، سأل إدوارد:
– دودج توموهوك Dodge Tomahawk، أسرع دراجة شبيهة بالدراجات النارية أنتجتها شركة كرايسلر الأمريكية. مستوحاة من مركبة باتمان، مزودة بمحرك V10 سعة 8.3 لتر من طراز فايبر، يولّد قوة 500 حصان، وبفضل عجلاتها الأربع، يمكن أن تصل إلى سرعة مرعبة تبلغ 676 كيلومترًا في الساعة.
“لقد ارتكبت خطأً. عندما جاؤوا لتجنيدي، وعدوني بأن يستخدموا تقنيتي ورأس مالهم لتحسين العالم. صدّقتهم، لكن ما حدث كان عكس ما وُعِدنا به. إنها مسؤوليتي، وعليّ أن أصلح هذا الخطأ بنفسي.”
ونظرًا لصغر حجم الدراجة مقارنة بالسيارة، فهي أكثر مرونة وقدرة على المناورة داخل المدينة، بشرط أن يتمتع السائق بمهارات عالية لتفادي جميع العقبات.
“اجعلوا ‘زيرو’ يراجع كل من دخل وخرج من المسبح في الدقائق الماضية، وابحثوا عن الشخص الأكثر إثارة للريبة.”
وفي لمح البصر، اختفى ظل “سكارليت” من أمام أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت عليه “سكارليت” بنبرة باردة:
ضحك رجل القهوة وقال:
وقد وصله خبر بأن “سيميبرايم” وصل إلى النقطة المتفق عليها قبل نصف دقيقة، فقاد السيارة إلى الطابق السفلي الثاني. وهناك لمح “سيميبرايم” يلوّح له من بعيد. أوقف السيارة، وكان “إدوارد” على وشك أن يفتح الباب.
“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”
“ألا ترون؟ هناك خائن بيننا! شخص ما سرّب خطتنا إلى العدو. وإن لم نعثر على هذا الخائن، فكيف لنا أن نُكمل خطتنا؟”
ثم أضاف بابتسامة باردة:
“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”
“حسنًا… التالي: من يعرف أين كان إدوارد قبل ذلك، فليأتِ معي إلى المسبح. أريدكم أن تستمتعوا جميعًا… بسباحة خفيفة واستجمام.”
ضحك رجل القهوة وقال:
ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه “أبو”، لكنها سرعان ما تجمدت عندما التفت إليه “رجل القهوة” وقال:
ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه “أبو”، لكنها سرعان ما تجمدت عندما التفت إليه “رجل القهوة” وقال:
“أبو… لنبدأ بك.”
ثم سارت نحو الشاحنة الأخيرة وطلبت من السائق أن يفتح الباب الخلفي. وفي تلك اللحظة صاح أحد الفنيين، وقد بدت عليه السعادة:
…
فورًا بدأ الفنيون في العمل، وأصابعهم تطقطق فوق لوحات المفاتيح بلا توقف.
في المقعد الخلفي للسيارة، سأل إدوارد:
لكن “تشانغ هنغ” لم يتوقف، أطلق ثلاثة سهام دفعة واحدة، وتمكنت “سكارليت” من تفاديها جميعًا بمهاراتها الفائقة وردود فعلها اللا إنسانية.
“من أنت؟”
“لا يهم. ابحث عن الخائن كما تشاء، أما أنا فسأنفذ المهمة وحدي.”
كان “تشانغ هنغ” قد أخبره في المسبح أنه لا ينتمي إلى العش الأسود، وهو ما صدّقه “إدوارد”، لأن العش الأسود لم يكن يحتاج إلى إخفاء هويته. ولهذا السبب، تبعه “إدوارد” دون أن يطرح أي سؤال في البداية. لكن بعد أن أصبح الوضع آمنًا قليلًا، طرح سؤاله أخيرًا.
“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”
ناول “تشانغ هنغ” “إدوارد” جهاز اتصال، فتجهم هذا الأخير وقال:
“من يخبرني الآن، من المسؤول عن هذا؟ قبل دقائق فقط، كان هدفنا العزيز لا يزال يعمل في هذا المسبح، وعندما وصلنا… اختفى!”
“قد لا تعلم أن العش الأسود يراقب كل زاوية في هذه المدينة. لقد تمكنوا من العثور علينا فقط بسبب هذا الجهاز. لقد نصبوا خادمًا هنا، وبمجرد أن يلتقط المستشعر الإشارات التناظرية، يتم اعتراضها. وهم لا يكتفون بإشارات الهواتف، بل يشمل ذلك الراديو وسائر الأجهزة الإلكترونية. الذكاء الاصطناعي يقوم بتحليل كل ذلك.”
…
رد عليه “تشانغ هنغ” بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقعد الخلفي للسيارة، سأل إدوارد:
“لا يهم. الخط مشفر الآن.”
…
أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.
أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.
“أخي، هل أنت بخير؟!”
“لا، أنت فقط تفعل ما هو صواب. من يجب أن يعتذروا هم أولئك الذين يجعلون هذا العالم أسوأ مما هو عليه.”
“ليا؟! هل أنتِ هنا أيضًا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، لوك وفريق 01 أنقذوني من العش الأسود. كانت مغامرة مرعبة، لكننا بخير الآن. أما من كان يعتني بك… فقد قتله العش الأسود.”
قال “إدوارد” بأسف:
قال “إدوارد” بأسف:
كان “تشانغ هنغ” قد أخبره في المسبح أنه لا ينتمي إلى العش الأسود، وهو ما صدّقه “إدوارد”، لأن العش الأسود لم يكن يحتاج إلى إخفاء هويته. ولهذا السبب، تبعه “إدوارد” دون أن يطرح أي سؤال في البداية. لكن بعد أن أصبح الوضع آمنًا قليلًا، طرح سؤاله أخيرًا.
“أنا آسف لأنني ورطتك في أمر بهذه الخطورة.”
وفي لمح البصر، اختفى ظل “سكارليت” من أمام أعينهم.
ردّت عليه “ليا”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف بابتسامة باردة:
“لا، أنت فقط تفعل ما هو صواب. من يجب أن يعتذروا هم أولئك الذين يجعلون هذا العالم أسوأ مما هو عليه.”
“وجدته! قبل ثلاث دقائق فقط، صعد إدوارد إلى سيارة زرقاء من طراز Dacia Sandro، ومرّوا بجوارنا!”
صمت “إدوارد” للحظة، ثم قال:
قالت “ليا”:
“لقد ارتكبت خطأً. عندما جاؤوا لتجنيدي، وعدوني بأن يستخدموا تقنيتي ورأس مالهم لتحسين العالم. صدّقتهم، لكن ما حدث كان عكس ما وُعِدنا به. إنها مسؤوليتي، وعليّ أن أصلح هذا الخطأ بنفسي.”
ثم صعدت إلى الشاحنة.
قالت “ليا”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد عليه “تشانغ هنغ” بهدوء:
“لا تقلق، سنُصلح الأمر سويًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “تشانغ هنغ” قد قاد سيارة Dacia Sandro إلى مرآب سيارات. وما إن حصل على إحداثيات “إدوارد”، انطلق مباشرة لمنعه من الوقوع في قبضة العش الأسود. لم يكن لديه وقت كافٍ للتخطيط، لذا أخبر “سيميبرايم” أن يلتقوا في الطابق الثاني من المرآب. كان “سيميبرايم” سيأتي بسيارة جديدة، ليبدلوا السيارة الحالية ويغادروا سويًا.
…
ثم سارت نحو الشاحنة الأخيرة وطلبت من السائق أن يفتح الباب الخلفي. وفي تلك اللحظة صاح أحد الفنيين، وقد بدت عليه السعادة:
كان “تشانغ هنغ” قد قاد سيارة Dacia Sandro إلى مرآب سيارات. وما إن حصل على إحداثيات “إدوارد”، انطلق مباشرة لمنعه من الوقوع في قبضة العش الأسود. لم يكن لديه وقت كافٍ للتخطيط، لذا أخبر “سيميبرايم” أن يلتقوا في الطابق الثاني من المرآب. كان “سيميبرايم” سيأتي بسيارة جديدة، ليبدلوا السيارة الحالية ويغادروا سويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقد وصله خبر بأن “سيميبرايم” وصل إلى النقطة المتفق عليها قبل نصف دقيقة، فقاد السيارة إلى الطابق السفلي الثاني. وهناك لمح “سيميبرايم” يلوّح له من بعيد. أوقف السيارة، وكان “إدوارد” على وشك أن يفتح الباب.
“أبو… لنبدأ بك.”
لكن “تشانغ هنغ” قال بحدة وهو يعبس:
“اجعلوا ‘زيرو’ يراجع كل من دخل وخرج من المسبح في الدقائق الماضية، وابحثوا عن الشخص الأكثر إثارة للريبة.”
“ابقَ في السيارة.”
كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.
ثم فتح باب السائق، وفي تلك اللحظة، سمع صوتًا هادرًا من جهة المدخل، كأن وحشًا فولاذيًا يزمجر، والصوت يزداد اقترابًا.
ونظرًا لصغر حجم الدراجة مقارنة بالسيارة، فهي أكثر مرونة وقدرة على المناورة داخل المدينة، بشرط أن يتمتع السائق بمهارات عالية لتفادي جميع العقبات.
قال “تشانغ هنغ” مخاطبًا “سيميبرايم” من الجهة الأخرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لوك وفريق 01 أنقذوني من العش الأسود. كانت مغامرة مرعبة، لكننا بخير الآن. أما من كان يعتني بك… فقد قتله العش الأسود.”
“اختبئ فورًا.”
لكن “تشانغ هنغ” لم يتوقف، أطلق ثلاثة سهام دفعة واحدة، وتمكنت “سكارليت” من تفاديها جميعًا بمهاراتها الفائقة وردود فعلها اللا إنسانية.
وفجأة، ظهرت أمامهم دراجة نارية ذات شكل مريع، وعلى متنها كانت المرأة ذات الرداء الأحمر، التي رفعت رشاشها وأطلقت وابلًا من الرصاص في جميع الاتجاهات.
ونظرًا لصغر حجم الدراجة مقارنة بالسيارة، فهي أكثر مرونة وقدرة على المناورة داخل المدينة، بشرط أن يتمتع السائق بمهارات عالية لتفادي جميع العقبات.
تحطمت الزجاجات، وتدحرج “تشانغ هنغ” خلف عمود خرساني قريب. وكانت المرأة تستهدفه مباشرة، ثم وجّهت سلاحها إلى المقعد الخلفي للسيارة.
“أبو… لنبدأ بك.”
كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.
“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”
في اللحظة التالية، شعرت بوجود تهديد يقترب منها. فركّزت قوتها عند خصرها، وقفزت عن الدراجة، وألقت بالرشاش بعيدًا، وسحبت الكاتانا لتصد السهم القادم.
“من أنت؟”
لكن “تشانغ هنغ” لم يتوقف، أطلق ثلاثة سهام دفعة واحدة، وتمكنت “سكارليت” من تفاديها جميعًا بمهاراتها الفائقة وردود فعلها اللا إنسانية.
“اختبئ فورًا.”
ظل تعبير “تشانغ هنغ” هادئًا، ثم أخرج سهم باريس من جعبته، ووضعه على وتر القوس.
أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.
______________________________________________
ردّت عليه “ليا”:
ترجمة : RoronoaZ
ضحك رجل القهوة وقال:
قال “إدوارد” بأسف:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات