الفصل 416: الطُّعم
ابتسم الشاب كاشفًا عن صفين ناصعين من الأسنان: “بدقة، 3659 مترًا… للأسف لم يُعلن عن ذلك رسميًا، وإلا لكنت لقبّت بأفضل قناص في العالم.”
كانت “ليا” تذكر على نحوٍ مبهم آخر مرة ذهبت فيها للتزلج. كان ذلك قبل حوالي ثماني سنوات.
“إذًا لماذا سمحنا لها بالمجيء؟ لماذا لم نختلق شيئًا مثل حادث سيارة لثنيها عن المجيء؟ ألن يكون ذلك أقل مخاطرة؟”
كانت حينها لا تزال في المرحلة الإعدادية. ذهبت العائلة كلها إلى منتجع التزلج معًا، وفي النهاية كادوا أن يتركوها خلفهم في دورة المياه. كان الظلام قد حل، وغادر الموظفون، ولم يكن هناك أحد في المكان. لم تكن ذكرى سعيدة على الإطلاق.
كانتا قد ارتدتا ملابس التزلج بالفعل، وارتدتا القفازات السميكة والنظارات الشمسية، واستأجرتا الزلّاجات والعصي وساعدت كلٌ منهما الأخرى على ارتداء الخوذة. لكن ما لم تكونا تعلمان به، هو أن فريقين متخفيين كانا يراقبانهم من بين الزوّار القريبين. بلغ عددهم اثني عشر شخصًا، جميعهم متنكرون ويراقبون من بين الحشود.
ومع ذلك، حين طلبت “أديل” منها الذهاب للتزلج، وافقت “ليا” على الفور. لم تستطع مقاومة نفسها عن قول “نعم”. فقد كان من الصعب جدًا رفض طلب فتاة لطيفة بحق، خصوصًا عندما تخرج للتو من الحمّام، وقطرات الماء لا تزال عالقة على بشرتها الرطبة. وهكذا وجدت “ليا” نفسها واقفة في قاعة استقبال منتجع التزلج مع “أديل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشاب مترددًا: “هاه؟”
كانتا قد ارتدتا ملابس التزلج بالفعل، وارتدتا القفازات السميكة والنظارات الشمسية، واستأجرتا الزلّاجات والعصي وساعدت كلٌ منهما الأخرى على ارتداء الخوذة. لكن ما لم تكونا تعلمان به، هو أن فريقين متخفيين كانا يراقبانهم من بين الزوّار القريبين. بلغ عددهم اثني عشر شخصًا، جميعهم متنكرون ويراقبون من بين الحشود.
في تلك الأثناء، كانت “ليا” و”أديل” قد جهزتا نفسيهما تمامًا ووقفتا في طابور المصعد الهوائي. حيث سينقلهما إلى منتصف الجبل أو قمته. تقع مسارات التزلج للمبتدئين والمتوسطين في المنتصف، بينما تُخصص القمة للمحترفين.
قال أحدهم بعد أن ألقى نظرة حوله:
“لا شيء غير طبيعي حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “فينسنت”: “آمل أن تكون نصف جيد كما تدّعي. على أي حال، مهمتك بسيطة: إن ظهر أحد الرجلين من البار، اقتله.”
في هذه الأثناء، كان “فينسنت” والفريق الثالث متخفين كفريق تصوير وثائقي، يتمركزون في نقطة مراقبة في منتصف الجبل، وينصبون مناظير قوية. كانت فنية تعمل على مراقبة هاتف “ليا” المحمول.
قال “فينسنت”: “هل تعلم أن البعوض، رغم أنه لا يشكل خطرًا حقيقيًا، إلا أنه مزعج جدًا؟ يطن في أذنك باستمرار. لذا، أفضل طريقة للتعامل معه هي انتهاز الفرصة المثالية وقتله. هذه فرصتهم للتحرك، لكنها أيضًا فرصتنا.”
رد “فينسنت”:
“ابقوا أعينكم على الهدف، لا تدعوها تبتعد أكثر من ثلاثين مترًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحدهم بعد أن ألقى نظرة حوله: “لا شيء غير طبيعي حتى الآن.”
كان مساعده الشاب، الذي يمضغ العلكة، يعلّق باستياء:
“هل كل هذا ضروري؟ لقد فحصنا جميع نزلاء الفندق ولم نعثر على أي شخص مريب. كما أننا نراقب ’ليا‘، ولم يتواصل معها أحد. لقد اتخذت قرارها بالذهاب إلى منتجع التزلج بنفسها. هي وتلك الحبيبة الصغيرة… ما اسمها… ’أديل‘؟—عليّ أن أعترف، إنها جذابة جدًا. بالمناسبة، هل يمكنك أن ترسل لي نسخة من تسجيل الليلة الماضية؟ أود مراجعته مجددًا”، قالها وهو يفرك يديه بحماس.
رد “فينسنت”: “ابقوا أعينكم على الهدف، لا تدعوها تبتعد أكثر من ثلاثين مترًا.”
نظر “فينسنت” إليه من زاوية عينه وقال:
“الحيطة والحذر هما السبب في نجاتي من كل تلك المواجهات السابقة. لقد بحثنا في المدينة كلها، ولم نعثر على الرجلين اللذين كانا في البار تلك الليلة. وكأنهما تبخرا. إما أنهما تراجعا، أو أنهما يخططان لشيء أخطر. تركيزنا طوال الوقت كان على المناطق الحضرية، وخصوصًا الأماكن التي تتردد عليها ’ليا‘، أما هذا المكان… فلم نأتِ إليه إلا نادرًا. وبسبب قلة عدد الأفراد، وحاجتنا لمواصلة مراقبة ’ليا‘، لم نتمكن من إعداد خطة محكمة، رغم أن أمامنا يومين للتحضير.”
كان مساعده الشاب، الذي يمضغ العلكة، يعلّق باستياء: “هل كل هذا ضروري؟ لقد فحصنا جميع نزلاء الفندق ولم نعثر على أي شخص مريب. كما أننا نراقب ’ليا‘، ولم يتواصل معها أحد. لقد اتخذت قرارها بالذهاب إلى منتجع التزلج بنفسها. هي وتلك الحبيبة الصغيرة… ما اسمها… ’أديل‘؟—عليّ أن أعترف، إنها جذابة جدًا. بالمناسبة، هل يمكنك أن ترسل لي نسخة من تسجيل الليلة الماضية؟ أود مراجعته مجددًا”، قالها وهو يفرك يديه بحماس.
سأله الشاب:
“هل تعتقد أنهم ينوون اختطاف ’ليا‘ من هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت الفنيّة المكلفة بمراقبة هاتف “ليا” سماعاتها وركضت نحو “فينسنت”، تصرخ بقلق: “حدث شيء! هناك من عطّل إشارة الهاتف المحمول!”
قال “فينسنت”:
“هذه أفضل فرصة لهم.”
نظر “فينسنت” إليه من زاوية عينه وقال: “الحيطة والحذر هما السبب في نجاتي من كل تلك المواجهات السابقة. لقد بحثنا في المدينة كلها، ولم نعثر على الرجلين اللذين كانا في البار تلك الليلة. وكأنهما تبخرا. إما أنهما تراجعا، أو أنهما يخططان لشيء أخطر. تركيزنا طوال الوقت كان على المناطق الحضرية، وخصوصًا الأماكن التي تتردد عليها ’ليا‘، أما هذا المكان… فلم نأتِ إليه إلا نادرًا. وبسبب قلة عدد الأفراد، وحاجتنا لمواصلة مراقبة ’ليا‘، لم نتمكن من إعداد خطة محكمة، رغم أن أمامنا يومين للتحضير.”
“إذًا لماذا سمحنا لها بالمجيء؟ لماذا لم نختلق شيئًا مثل حادث سيارة لثنيها عن المجيء؟ ألن يكون ذلك أقل مخاطرة؟”
كان مساعده الشاب، الذي يمضغ العلكة، يعلّق باستياء: “هل كل هذا ضروري؟ لقد فحصنا جميع نزلاء الفندق ولم نعثر على أي شخص مريب. كما أننا نراقب ’ليا‘، ولم يتواصل معها أحد. لقد اتخذت قرارها بالذهاب إلى منتجع التزلج بنفسها. هي وتلك الحبيبة الصغيرة… ما اسمها… ’أديل‘؟—عليّ أن أعترف، إنها جذابة جدًا. بالمناسبة، هل يمكنك أن ترسل لي نسخة من تسجيل الليلة الماضية؟ أود مراجعته مجددًا”، قالها وهو يفرك يديه بحماس.
قال “فينسنت”:
“هل تعلم أن البعوض، رغم أنه لا يشكل خطرًا حقيقيًا، إلا أنه مزعج جدًا؟ يطن في أذنك باستمرار. لذا، أفضل طريقة للتعامل معه هي انتهاز الفرصة المثالية وقتله. هذه فرصتهم للتحرك، لكنها أيضًا فرصتنا.”
رد الشاب بابتسامة: “بسيطة ومباشرة… أحب هذا النوع من التعليمات.”
لوّح “فينسنت” بيده، فجُلبت له كاميرا لا تبدو مثيرة للريبة. وقال:
“أنت كثير الكلام، ومع ذلك اخترتك في فريقي. هل تعرف السبب؟”
اقترب الشاب من الكاميرا ووضع عينه على العدسة. وبعد برهة، شهق قائلًا: “آه، إنها منظار قنص عسكري؟”
قال الشاب مترددًا:
“هاه؟”
كانتا قد ارتدتا ملابس التزلج بالفعل، وارتدتا القفازات السميكة والنظارات الشمسية، واستأجرتا الزلّاجات والعصي وساعدت كلٌ منهما الأخرى على ارتداء الخوذة. لكن ما لم تكونا تعلمان به، هو أن فريقين متخفيين كانا يراقبانهم من بين الزوّار القريبين. بلغ عددهم اثني عشر شخصًا، جميعهم متنكرون ويراقبون من بين الحشود.
قال “فينسنت”:
“جرّب بنفسك.”
رد الشاب بابتسامة: “بسيطة ومباشرة… أحب هذا النوع من التعليمات.”
اقترب الشاب من الكاميرا ووضع عينه على العدسة. وبعد برهة، شهق قائلًا:
“آه، إنها منظار قنص عسكري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله الشاب: “هل تعتقد أنهم ينوون اختطاف ’ليا‘ من هنا؟”
أجابه “فينسنت”:
“بندقية القنص المفضلة لديك، TAC-50، متخفية في هيئة كاميرا، كي لا نثير ذعر السياح. أذكر أن أطول مسافة قنص حققتها كانت ثلاثة كيلومترات.”
فكر “فينسنت” للحظة، ثم قال: “لننقسم. ليواصل البقية تتبع ’ليا‘. تأكدوا من أن على الأقل شخصين يراقبانها طوال الوقت.”
ابتسم الشاب كاشفًا عن صفين ناصعين من الأسنان:
“بدقة، 3659 مترًا… للأسف لم يُعلن عن ذلك رسميًا، وإلا لكنت لقبّت بأفضل قناص في العالم.”
قال “فينسنت”: “جرّب بنفسك.”
قال “فينسنت”:
“آمل أن تكون نصف جيد كما تدّعي. على أي حال، مهمتك بسيطة: إن ظهر أحد الرجلين من البار، اقتله.”
قال “فينسنت”: “هذه أفضل فرصة لهم.”
رد الشاب بابتسامة:
“بسيطة ومباشرة… أحب هذا النوع من التعليمات.”
رد الشاب بابتسامة: “بسيطة ومباشرة… أحب هذا النوع من التعليمات.”
في تلك الأثناء، كانت “ليا” و”أديل” قد جهزتا نفسيهما تمامًا ووقفتا في طابور المصعد الهوائي. حيث سينقلهما إلى منتصف الجبل أو قمته. تقع مسارات التزلج للمبتدئين والمتوسطين في المنتصف، بينما تُخصص القمة للمحترفين.
ركض نحو كاميرا TAC-50 المتخفية، وما إن أمسك بالزناد، حتى تغيّر وجهه تمامًا. لم يعد يبدو ضعيفًا أو جائعًا، بل تحوّل إلى آلة قتل حقيقية، تتقن استخدام سلاحها.
بمساعدة أحد الموظفين، صعدت “أديل” أولًا، ثم لحقتها “ليا”، التي احتاجت إلى القليل من الدعم.
ابتسم الشاب كاشفًا عن صفين ناصعين من الأسنان: “بدقة، 3659 مترًا… للأسف لم يُعلن عن ذلك رسميًا، وإلا لكنت لقبّت بأفضل قناص في العالم.”
في تلك اللحظة لاحظت “ليا” أمرًا غريبًا. فحين ساعدها الموظف المثقوب الوجه على الدخول إلى الكبسولة، دس ورقة صغيرة في راحة يدها وهمس في أذنها بشيء. وعندما نظرت إليه، غمز لها بعينه.
في هذه الأثناء، كان “فينسنت” والفريق الثالث متخفين كفريق تصوير وثائقي، يتمركزون في نقطة مراقبة في منتصف الجبل، وينصبون مناظير قوية. كانت فنية تعمل على مراقبة هاتف “ليا” المحمول.
خلعت الفنيّة المكلفة بمراقبة هاتف “ليا” سماعاتها وركضت نحو “فينسنت”، تصرخ بقلق:
“حدث شيء! هناك من عطّل إشارة الهاتف المحمول!”
اقترب الشاب من الكاميرا ووضع عينه على العدسة. وبعد برهة، شهق قائلًا: “آه، إنها منظار قنص عسكري؟”
وفي اللحظة ذاتها، صرخ المسؤول عن مراقبة الأفراد المشبوهين:
“إنه ذلك الرجل الذي قفز من على الجسر!”
كان “ذو الحلق” يدرك تمامًا أن غطاءه قد انكشف ما إن استخدم جهاز حجب الإشارة لتعطيل هاتف “ليا”. وبعد أن جرى مسافة، رأى أن المجموعة التي كانت تراقبه بدأت في مطاردته.
وفجأة، قفز الشاب الذي كان يمثل دور الميت على الكرسي من مكانه، ورمى كيس الماء الساخن من يده، وهتف بحماس:
“لقد حان دوري أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحدهم بعد أن ألقى نظرة حوله: “لا شيء غير طبيعي حتى الآن.”
ركض نحو كاميرا TAC-50 المتخفية، وما إن أمسك بالزناد، حتى تغيّر وجهه تمامًا. لم يعد يبدو ضعيفًا أو جائعًا، بل تحوّل إلى آلة قتل حقيقية، تتقن استخدام سلاحها.
كانتا قد ارتدتا ملابس التزلج بالفعل، وارتدتا القفازات السميكة والنظارات الشمسية، واستأجرتا الزلّاجات والعصي وساعدت كلٌ منهما الأخرى على ارتداء الخوذة. لكن ما لم تكونا تعلمان به، هو أن فريقين متخفيين كانا يراقبانهم من بين الزوّار القريبين. بلغ عددهم اثني عشر شخصًا، جميعهم متنكرون ويراقبون من بين الحشود.
لكن سرعان ما عبس. وقال:
“ما أدهى هذا الرجل… يحرص على البقاء وسط الحشود.”
الفصل 416: الطُّعم
سأل أحدهم عبر جهاز الاتصال:
“هل نحتاج إلى اعتراض الهدف؟”
وفي اللحظة ذاتها، صرخ المسؤول عن مراقبة الأفراد المشبوهين: “إنه ذلك الرجل الذي قفز من على الجسر!”
فكر “فينسنت” للحظة، ثم قال:
“لننقسم. ليواصل البقية تتبع ’ليا‘. تأكدوا من أن على الأقل شخصين يراقبانها طوال الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل أحدهم عبر جهاز الاتصال: “هل نحتاج إلى اعتراض الهدف؟”
قال القناص الشاب وهو يضع علكة أخرى في فمه:
“هل هو طُعم إذًا؟ حسنًا، لنبتلع الطُّعم.”
كانت “ليا” تذكر على نحوٍ مبهم آخر مرة ذهبت فيها للتزلج. كان ذلك قبل حوالي ثماني سنوات.
كان “ذو الحلق” يدرك تمامًا أن غطاءه قد انكشف ما إن استخدم جهاز حجب الإشارة لتعطيل هاتف “ليا”. وبعد أن جرى مسافة، رأى أن المجموعة التي كانت تراقبه بدأت في مطاردته.
قال القناص الشاب وهو يضع علكة أخرى في فمه: “هل هو طُعم إذًا؟ حسنًا، لنبتلع الطُّعم.”
كانت الخطة تسير بشكل جيد حتى الآن. كل ما عليه فعله هو أن يجرّهم في لعبة مطاردة ويخدعهم، وبذلك تكتمل مهمته.
ركض نحو كاميرا TAC-50 المتخفية، وما إن أمسك بالزناد، حتى تغيّر وجهه تمامًا. لم يعد يبدو ضعيفًا أو جائعًا، بل تحوّل إلى آلة قتل حقيقية، تتقن استخدام سلاحها.
وبالنظر إلى المسافة الحالية بينه وبين مطارديه، لم تكن المهمة تبدو صعبة. لكن، لسبب ما، كان شعور مريب يراوده في أعماقه…
نظر “فينسنت” إليه من زاوية عينه وقال: “الحيطة والحذر هما السبب في نجاتي من كل تلك المواجهات السابقة. لقد بحثنا في المدينة كلها، ولم نعثر على الرجلين اللذين كانا في البار تلك الليلة. وكأنهما تبخرا. إما أنهما تراجعا، أو أنهما يخططان لشيء أخطر. تركيزنا طوال الوقت كان على المناطق الحضرية، وخصوصًا الأماكن التي تتردد عليها ’ليا‘، أما هذا المكان… فلم نأتِ إليه إلا نادرًا. وبسبب قلة عدد الأفراد، وحاجتنا لمواصلة مراقبة ’ليا‘، لم نتمكن من إعداد خطة محكمة، رغم أن أمامنا يومين للتحضير.”
______________________________________________
في هذه الأثناء، كان “فينسنت” والفريق الثالث متخفين كفريق تصوير وثائقي، يتمركزون في نقطة مراقبة في منتصف الجبل، وينصبون مناظير قوية. كانت فنية تعمل على مراقبة هاتف “ليا” المحمول.
ترجمة : RoronoaZ
رد “فينسنت”: “ابقوا أعينكم على الهدف، لا تدعوها تبتعد أكثر من ثلاثين مترًا.”
كانت الخطة تسير بشكل جيد حتى الآن. كل ما عليه فعله هو أن يجرّهم في لعبة مطاردة ويخدعهم، وبذلك تكتمل مهمته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		