You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 407

1111111111

الفصل 407: شرط إضافي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “فوكس” وقال: “هل علينا أن نعقّد الأمور البسيطة بهذا الشكل؟”

قال “فوكس”:
“تبحث عن عمل؟ حسنًا… أخبرني أولًا بما تجيده؟ ومن أجل خاطر 01، سأحاول أن أوصيك ببعض الوظائف الجيدة.”

قالت أخيرًا: “حسنًا، ربحت هذه الجولة. لكن تذكّر، إذا ساء الوضع، غادر فورًا. وسأجد لك عملًا آخر حينها.”

لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”:
“أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”

قال وهو يخرج حاسوبه المحمول من صندوق السيارة ويفتح بريده الإلكتروني ويتصفح قليلاً: “سأنظر… هناك حانة تبحث عن شخص لحراسة المكان، لكنهم يشترطون أن يكون قوي البنية وله نظرات حادة. ما شكل جسمك؟”

سأل “فوكس”:
“وما معنى وظيفة عادية؟”

سأل “فوكس” باستغراب: “لماذا؟”

أجابت:
“وظيفة لا تخالف القانون.”

قالت أخيرًا: “حسنًا، ربحت هذه الجولة. لكن تذكّر، إذا ساء الوضع، غادر فورًا. وسأجد لك عملًا آخر حينها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك “فوكس” وهو يلمس ذقنه وقال:
“يا لها من مفارقة، أسمع هذا من أحد أفراد 01. لا عجب أنكِ ألبستِ هذا الرجل كمدير في بنك ليون الائتماني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز “فوكس” رأسه وقال: “هذا سيجعل الأمر صعبًا. رجال الشرطة يراقبون كل شيء حاليًا. من الصعب إيجاد وظيفة قانونية لا تتطلب إثبات الهوية. أنا وسيط، لست خبير توظيف. لا أملك الكثير من الوظائف القانونية لتقديمها.”

تابعت “ليتل بوي”:
“أتذكر أنك كنت تعرض وظائف كحارس شخصي، أليس كذلك؟”

وبعد خمس عشرة دقيقة، أغلق “فوكس” حاسوبه وقال: “تم الأمر. يمكنكما الذهاب معًا، لكن الأجر سيبقى كما هو. لا أفهم كيف يوجد في هذا العالم من يقدم خدمة مزدوجة بأجر فردي. هل أنتما في علاقة غرامية أم ماذا؟”

قال “فوكس”:
“هذا كان في السابق، حين كانت شركات الأمن تعاني من نقص في الأفراد، فكانوا يستعينون ببعض الأشخاص من عندي. لكن الآن، مدراؤهم لا يحبونني كثيرًا.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) رد “تشانغ هنغ”: “لكنك سمعتِ ما قاله. لا يمكنني إثبات هويتي، وحتى لو وجدت أعمالًا بسيطة مثل عملك، سأظل مضطرًا لتجنب الشرطة. يجب أن أجد وسيلة لأعيل نفسي. في النهاية، أنا مدين لك بالكثير من المال.”

“لماذا؟”

صفّق “فوكس” بأصابعه وقال: “هناك وظيفة واحدة من هذا النوع الليلة.”

أجاب مبتسمًا وهو يرفع يديه:
“لأنني، ببساطة، قدت عملية قُتل فيها أحد عملائهم المهمين. ماذا بوسعي أن أفعل؟ الوسيط الجيد يجب أن يعامل كل عملائه على قدم المساواة. لو أخبرتهم بمن سيقتل عميلهم، فسأفقد سمعتي. وحينها، كيف سأواصل عملي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح “فوكس” لفتاتين كانتا قد ذهبن لإحضار الشمبانيا، بينما سحبت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” إلى زاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألته:
“هل لديك وظائف أخرى شبيهة؟”

رد “فوكس”: “أنت تعرف القواعد. لا أتدخل في أعمال الزبائن الشخصية، ولا أنصحك بالتحري عنها. كلما عرفت أقل، كنت أكثر أمانًا. لكن، وبناءً على خبرتي، هذه وظيفة منخفضة الخطورة. غالبًا كل ما سيُطلب منك هو قيادة السيارة إلى المكان، ثم الانتظار هناك لبعض الوقت. آه… وإذا سارت الأمور على ما يرام وكان العميل راضيًا، قد يرفع الأجر. وظيفة سهلة.”

قال وهو يخرج حاسوبه المحمول من صندوق السيارة ويفتح بريده الإلكتروني ويتصفح قليلاً:
“سأنظر… هناك حانة تبحث عن شخص لحراسة المكان، لكنهم يشترطون أن يكون قوي البنية وله نظرات حادة. ما شكل جسمك؟”

سأل “فوكس” باستغراب: “لماذا؟”

قاطعته “ليتل بوي” فورًا وقالت:
“مستحيل. المشاكل في الحانات قد تجذب الشرطة، وهو لا يجب أن يقترب منهم إطلاقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “سأتولى المهمة.”

سأل “فوكس” باستغراب:
“لماذا؟”

______________________________________________

ردت بحدة:
“لا يوجد لماذا. أيضًا، لا يُسمح له بالقيام بأي وظيفة تتطلب التحقق من هويته.”

لكن “تشانغ هنغ” قال وهو يضع يده على كتفها وينظر في عينيها: “أنتِ تعلمين جيدًا أنه حتى لو غيرنا الوسيط، فستكون النتيجة نفسها، أليس كذلك؟ لقد مررت بتجارب مجنونة لا يتخيلها البشر. أنا أجيد الكثير من الأمور، وأفضل ما أفعله هو التعامل مع الأزمات. لطالما عرفت كيف أحمي نفسي. ثقي بي، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز “فوكس” رأسه وقال:
“هذا سيجعل الأمر صعبًا. رجال الشرطة يراقبون كل شيء حاليًا. من الصعب إيجاد وظيفة قانونية لا تتطلب إثبات الهوية. أنا وسيط، لست خبير توظيف. لا أملك الكثير من الوظائف القانونية لتقديمها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد “فوكس” في مكانه وحدّق بها مذهولًا، ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” الذي بدا هو الآخر مندهشًا.

صمتت “ليتل بوي” لبرهة ثم قالت:
“وماذا عن الوظائف السوداء؟”

لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”: “أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”

صفّق “فوكس” بأصابعه وقال:
“هناك وظيفة واحدة من هذا النوع الليلة.”

أجابت: “وظيفة لا تخالف القانون.”

ثم التفت إلى “تشانغ هنغ” وسأله:
“هل تجيد القيادة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته: “هل لديك وظائف أخرى شبيهة؟”

أجاب “تشانغ هنغ” بثقة:
“لا مشكلة.”

لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”: “أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “فوكس”:
“إذًا، هذه الوظيفة مناسبة لك. أحد العملاء أوكل لي مهمة إيجاد سائق وحارس شخصي لمرافقته في تنفيذ صفقة. بعد إتمام كل شيء، سيدفع لك 300 يورو.”

تابعت “ليتل بوي”: “أتذكر أنك كنت تعرض وظائف كحارس شخصي، أليس كذلك؟”

سأله “تشانغ هنغ”:
“صفقة؟ ما نوع الصفقة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “سأتولى المهمة.”

رد “فوكس”:
“أنت تعرف القواعد. لا أتدخل في أعمال الزبائن الشخصية، ولا أنصحك بالتحري عنها. كلما عرفت أقل، كنت أكثر أمانًا. لكن، وبناءً على خبرتي، هذه وظيفة منخفضة الخطورة. غالبًا كل ما سيُطلب منك هو قيادة السيارة إلى المكان، ثم الانتظار هناك لبعض الوقت. آه… وإذا سارت الأمور على ما يرام وكان العميل راضيًا، قد يرفع الأجر. وظيفة سهلة.”

سأله “تشانغ هنغ”: “صفقة؟ ما نوع الصفقة؟”

ردت “ليتل بوي” بشك واضح:
“قيادة سيارة مقابل 300 يورو دون مخاطر؟ هل أبدو غبية في نظرك؟”

استغرق الأمر أقل من خمس دقائق ليعودا إلى “فوكس” ويخبراه بقرارهما.

تنهد “فوكس”:
“أنا فقط أوضح، لو كانت بهذه السهولة، كنت فعلتها بنفسي. لكني أقسم أن هذه الوظيفة حقيقية، وقد سأل عنها أكثر من شخص قبلكم. العميل مستعجل، وعليّ اتخاذ القرار خلال نصف ساعة، لكن سأمنحكما 20 دقيقة لتقررا، وبعدها أحتاج ردًا. إن وافقتم، سأعطي الوظائف الأخرى لأشخاص آخرين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “فوكس”: “إذًا، هذه الوظيفة مناسبة لك. أحد العملاء أوكل لي مهمة إيجاد سائق وحارس شخصي لمرافقته في تنفيذ صفقة. بعد إتمام كل شيء، سيدفع لك 300 يورو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوّح “فوكس” لفتاتين كانتا قد ذهبن لإحضار الشمبانيا، بينما سحبت “ليتل بوي” “تشانغ هنغ” إلى زاوية.

قالت “ليتل بوي”: “لست مستعجلة، فلماذا القلق؟ يمكننا إيجاد حل آخر. أعتقد أن ‘سيمي برايم’ يعرف وسطاء آخرين.”

قالت له بقلق:
“أنصحك بأن ترفض. كلما كانت الوظيفة غامضة، زادت احتمالية الخطر. لا داعي للعمل الليلة، أليس كذلك؟”

لكن فجأة، قاطعته “ليتل بوي”: “…لكن هناك شرط إضافي.”

222222222

رد “تشانغ هنغ”:
“لكنك سمعتِ ما قاله. لا يمكنني إثبات هويتي، وحتى لو وجدت أعمالًا بسيطة مثل عملك، سأظل مضطرًا لتجنب الشرطة. يجب أن أجد وسيلة لأعيل نفسي. في النهاية، أنا مدين لك بالكثير من المال.”

أجاب “تشانغ هنغ” بثقة: “لا مشكلة.”

قالت “ليتل بوي”:
“لست مستعجلة، فلماذا القلق؟ يمكننا إيجاد حل آخر. أعتقد أن ‘سيمي برايم’ يعرف وسطاء آخرين.”

ثم التفت إلى “تشانغ هنغ” وسأله: “هل تجيد القيادة؟”

لكن “تشانغ هنغ” قال وهو يضع يده على كتفها وينظر في عينيها:
“أنتِ تعلمين جيدًا أنه حتى لو غيرنا الوسيط، فستكون النتيجة نفسها، أليس كذلك؟ لقد مررت بتجارب مجنونة لا يتخيلها البشر. أنا أجيد الكثير من الأمور، وأفضل ما أفعله هو التعامل مع الأزمات. لطالما عرفت كيف أحمي نفسي. ثقي بي، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.”

ردت “ليتل بوي” بشك واضح: “قيادة سيارة مقابل 300 يورو دون مخاطر؟ هل أبدو غبية في نظرك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إليه “ليتل بوي” مطولًا، تبحث عن إجابة في ملامحه، ثم أطلقت تنهيدة صامتة.

لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”: “أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”

وفي تلك اللحظة، اقترب منهما أحد ورثة الأغنياء، يبدو أنه ملّ من العارضات والطالبات من حوله، ووجد في “ليتل بوي” شيئًا مختلفًا. حاول التحدث معها، لكنها صدّته فورًا، ما تركه مصدومًا وخائبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “سأتولى المهمة.”

قالت أخيرًا:
“حسنًا، ربحت هذه الجولة. لكن تذكّر، إذا ساء الوضع، غادر فورًا. وسأجد لك عملًا آخر حينها.”

قالت “ليتل بوي”: “لست مستعجلة، فلماذا القلق؟ يمكننا إيجاد حل آخر. أعتقد أن ‘سيمي برايم’ يعرف وسطاء آخرين.”

استغرق الأمر أقل من خمس دقائق ليعودا إلى “فوكس” ويخبراه بقرارهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “فوكس” وقال: “هل علينا أن نعقّد الأمور البسيطة بهذا الشكل؟”

سأل:
“ما القرار؟”

قال “فوكس”: “ماذا قلتِ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:
“سأتولى المهمة.”

الفصل 407: شرط إضافي

رد “فوكس”:
“جيد جدًا، دعني أبحث عن… أين المفتاح…؟”

أجابت “ليتل بوي” بحزم لا يقبل النقاش: “إما أن أذهب معه، أو لن نقوم بهذه المهمة.”

لكن فجأة، قاطعته “ليتل بوي”:
“…لكن هناك شرط إضافي.”

لكن فجأة، قاطعته “ليتل بوي”: “…لكن هناك شرط إضافي.”

رفع حاجبيه وقال:
“هاه؟”

قال متضايقًا وهو يحك رأسه: “هذا… يخالف القواعد. العميل طلب شخصًا واحدًا فقط.”

قالت بوضوح:
“أريد أن أذهب معه.”

سأله “تشانغ هنغ”: “صفقة؟ ما نوع الصفقة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمد “فوكس” في مكانه وحدّق بها مذهولًا، ثم نظر إلى “تشانغ هنغ” الذي بدا هو الآخر مندهشًا.

أجاب مبتسمًا وهو يرفع يديه: “لأنني، ببساطة، قدت عملية قُتل فيها أحد عملائهم المهمين. ماذا بوسعي أن أفعل؟ الوسيط الجيد يجب أن يعامل كل عملائه على قدم المساواة. لو أخبرتهم بمن سيقتل عميلهم، فسأفقد سمعتي. وحينها، كيف سأواصل عملي؟”

قال “فوكس”:
“ماذا قلتِ؟!”

رد “فوكس”: “أنت تعرف القواعد. لا أتدخل في أعمال الزبائن الشخصية، ولا أنصحك بالتحري عنها. كلما عرفت أقل، كنت أكثر أمانًا. لكن، وبناءً على خبرتي، هذه وظيفة منخفضة الخطورة. غالبًا كل ما سيُطلب منك هو قيادة السيارة إلى المكان، ثم الانتظار هناك لبعض الوقت. آه… وإذا سارت الأمور على ما يرام وكان العميل راضيًا، قد يرفع الأجر. وظيفة سهلة.”

أجابت “ليتل بوي” بحزم لا يقبل النقاش:
“إما أن أذهب معه، أو لن نقوم بهذه المهمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “ليتل بوي” بلهجة ساخرة: “تذكير بسيط من امرأة: صوفي لا تغار عليك. هي فقط تعرف أنك تحب أن يُغار عليك. كل رجل يظن أن النساء أغبياء… هو الأحمق الحقيقي.”

قال متضايقًا وهو يحك رأسه:
“هذا… يخالف القواعد. العميل طلب شخصًا واحدًا فقط.”

سأل: “ما القرار؟”

قالت:
“إذن أخبره بشروطي، ودعه يقرر. أنت قادر على إقناعه.”

قال “فوكس”: “هذا كان في السابق، حين كانت شركات الأمن تعاني من نقص في الأفراد، فكانوا يستعينون ببعض الأشخاص من عندي. لكن الآن، مدراؤهم لا يحبونني كثيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد “فوكس” وقال:
“هل علينا أن نعقّد الأمور البسيطة بهذا الشكل؟”

قالت له بقلق: “أنصحك بأن ترفض. كلما كانت الوظيفة غامضة، زادت احتمالية الخطر. لا داعي للعمل الليلة، أليس كذلك؟”

ردت:
“الأمر يعود إلى مدى مهارتك. إن أراد إنهاء الأمر بسرعة، فليأخذ طلبي بعين الاعتبار.”

ردت: “الأمر يعود إلى مدى مهارتك. إن أراد إنهاء الأمر بسرعة، فليأخذ طلبي بعين الاعتبار.”

فتح “فوكس” فمه وكأنه على وشك الاعتراض، ثم بلع كلماته وتنهد في النهاية:
“سأخبره أنه لا أحد وافق على المهمة سواكم. هذا أقصى ما يمكنني فعله.”

قال وهو يخرج حاسوبه المحمول من صندوق السيارة ويفتح بريده الإلكتروني ويتصفح قليلاً: “سأنظر… هناك حانة تبحث عن شخص لحراسة المكان، لكنهم يشترطون أن يكون قوي البنية وله نظرات حادة. ما شكل جسمك؟”

قالت “ليتل بوي”:
“شكرًا لك.”

تابعت “ليتل بوي”: “أتذكر أنك كنت تعرض وظائف كحارس شخصي، أليس كذلك؟”

وبعد خمس عشرة دقيقة، أغلق “فوكس” حاسوبه وقال:
“تم الأمر. يمكنكما الذهاب معًا، لكن الأجر سيبقى كما هو. لا أفهم كيف يوجد في هذا العالم من يقدم خدمة مزدوجة بأجر فردي. هل أنتما في علاقة غرامية أم ماذا؟”

قال متضايقًا وهو يحك رأسه: “هذا… يخالف القواعد. العميل طلب شخصًا واحدًا فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت “ليتل بوي” بلهجة ساخرة:
“تذكير بسيط من امرأة: صوفي لا تغار عليك. هي فقط تعرف أنك تحب أن يُغار عليك. كل رجل يظن أن النساء أغبياء… هو الأحمق الحقيقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “ليتل بوي” بلهجة ساخرة: “تذكير بسيط من امرأة: صوفي لا تغار عليك. هي فقط تعرف أنك تحب أن يُغار عليك. كل رجل يظن أن النساء أغبياء… هو الأحمق الحقيقي.”

______________________________________________

لكن قبل أن يتحدث “تشانغ هنغ”، قاطعته “ليتل بوي”: “أعطه وظيفة عادية فقط. لا نريده أن يتورط في أي مشاكل.”

ترجمة : RoronoaZ

استغرق الأمر أقل من خمس دقائق ليعودا إلى “فوكس” ويخبراه بقرارهما.

قالت “ليتل بوي”: “لست مستعجلة، فلماذا القلق؟ يمكننا إيجاد حل آخر. أعتقد أن ‘سيمي برايم’ يعرف وسطاء آخرين.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط